الحوار المتمدن - موبايل - ناهدة التميمي
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

كاتبة سياسية واجتماعية وشاعرة .. صحفية, عضو عامل في نقابة الصحفيين حاصلة على شهادة البكالوريوس من جامعة بغداد كلية الاداب قسم اللغة الانكليزية من العشرة الاوائل . اكلمت دراستي العليا في جامعة هريوت واط - ادنبرة - بريطانيا . مهتمة بالشان العراقي وقضايا المواطن والفساد والتخريب الاقتصادي الذي طال كل مناحي الحياة في العراق بشكل وكأنه مقصود ومبرمج, اقول الحق ولااخشى فيه لومة لائم . رشحت للانتخابات البرلمانية عام 2010 ولكن بسبب المحاصصة والتزوير لم احصل على نتيجة . كنت آمل بتمرير قانون التامين الصحي الذي يضمن العلاج لكل مواطن دون الاضطرار الى بيع مايملك ليحصل على دواء, ولان الغني يذهب الى مستشفيات ايران وامريكا وبريطانيا ولبنان للعلاج والفقير يموت مرضا والما . كنت اامل ان انصف المراة العراقية التي عانت الويل في زمن صدام ولكن من جاء بعده لم ينصفها فتركها تستجدي في اشارات المرور ودول الجوار كنت اريد للطفل العراقي ان يعيش بسلام ورفاهية مثل كل اطفال العالم الحر وخصوصا اننا في بلد النفط ولكن للاسف الطفل العراقي يضطر اليوم الى العمل في الحمالة واعمال شاقة اخرى ليؤمن لقمة العيش لاهله لانه غالبا مايكون من اسرة فقدت المعيل بسبب العنف الطائفي او الارهاب او المفخخات . كنت اامل واطمح ان اعمل الكثير وانقل تجربتي في بلاد المهجر الى بلدي العراق ولكن مثلي صوتا يصدح بالحق وينادي بقيم المساواة والعدل والانسانية غير مرحب به في برلمان الفرهود وحكومة الحرامية


معرف الكاتب-ة: 2561
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. نتنياهو: حماس تمارس إبادة جماعية ورفضت جميع المقترحات المتعل


.. الدكتور مصطفى البرغوثي: ما حدث في غزة كشف عورة النظام العالم




.. الزعيم كيم يشرف على مناورة تحاكي -هجوماً نووياً مضاداً-


.. إيطاليا تعتزم توظيف عمال مهاجرين من كوت ديفوار وإثيوبيا ولبن




.. مشاهد جديدة وثقتها كاميرات المراقبة للحظة وقوع زلزال تايوان