الحوار المتمدن - موبايل - ميمي قدري
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة


عزة فتحي عبداللطيف سلو (ميمى قدرى)
ميمى قدرى
سطور شخصية :
الأسم/ عزة فتحي عبداللطيف سلو
اسم الشهرة/ ميمي قدري
العنوان/ المنصورة ـ مصر
• مواليد 25 سبتمبر بمدينة المنصورة عاصمة محافظة الدقهليه.. جمهورية مصر العربية .
• حاصلة على بكالوريوس هندسة الآلات الزراعية من جامعة المنصورة .
• تكتب الشعر والقصة والرواية .
• مديرة تحرير مجلة رقيب نيوز بالاردن
• ونائبة رئيس تحرير اصوات الشمال بالجزائر
• عضو اتحاد كتاب مصر والعرب .
• عضو اتيليه المنصورة .
• عضو نقابة الفنانين .
• حصلت على المركز الأول في النثر على مستوى الجامعات عام 1989م .
• المركز الأول في القصة القصيرة على مستوى الجامعات عام 1990م .
• المركز الأول من مهرجان الابداع العربي في القصة القصيرة سنة 2011 م .
• المركز الأول في قصيدة النثر ضمن فعاليات مهرجان الابداع العربي سنة 2012 م .
• المركز الأول في القصة القصيرة ضمن مسابقة رابطة أدباء الحرية بجمهورية مصر العربية .
• فازت بالجائزة التقديريه في مسابقة نازك الملائكة في مجال القصة القصيرة .
• حصلت على تكريمات من مجلة عشتار على مدار سنتين ومجلة بصرياثا العراقية ومجلة بابل الثقافيه السويدية ودعيت للمشاركة في المهرجانات الدولية وأجريت معها حوارات صحفية وأدبية لمجلات وصحف ورقية وإلكترونية ومواقع ثقافية ونشرت كتاباتها في عدة دوريات مصرية وعربية منها نصف الدنيا والبينة العراقية وطنجة وأصيلة وصدانا وأصوات الشمال والنور والمثقف .
• تناول كتاباتها نخبة من المبدعين منهم :
• الأديب والصحفي والمؤرخ المصري العربي إبراهيم خليل إبراهيم حيث قال : " ميمي قدري تعزف بكلماتها على أوتار القلوب المخلصة .. تحرص على مخاطبة القيم الإنسانية الجميلة وأهتمت بقضايا أمتها المصرية والعربية " .
• قال الشاعر الكبير إبراهيم رضوان : " أشعار الشاعره ميمي قدري واضحة جداً بل في بعض الاحيان تكون أوضح مما ينبغي ...لا .. لأنها بسيطة في مضمونها المكنون (البساطة لا تُعتبر خصماً .. للشعر ... بل هي دائرة إيجابية مكشوفة الرموز) ولكن لأن الشاعرة تُبحر معنا من خلال قوارب الرمز .. جمال قصائدها يكمن في هذا العناق التلقائي بين البساطة الشعرية التعبيريه والرمز المضموني العميق .. الرمز في قصائد ميمي قدري يُقلقنا ويجعلنا دائما على استعداد تام لاكتشافه والتكهن به لكننا نُدركه ونصل إليه ونستبقيه في أرواحنا سراً من أسرار لغة الشعر ولا نبوح به حتى لا تحترق المعاني وتفقد سحرها " .
• قال الناقد الكبير وجدان عبد العزيز : " ميمي قدري أعتبرت الشعر بركة روحية تدخلها من اجل التسلح بالالتزام الأخلاقي تجاه الحب خصوصا " .
• قال د . نافذ الشاعر : " الشيء الملاحظ في قصائد ميمي قدري .. الرشاقة ومرونة المعنى والاعتماد على مفارقة الكلمات كثيرا.. " .
• قال المهندس سلام البوزيد : " الكاتبة والشاعرة عزة فتحي سلو والمعروفة باسم ميمي أحمد قدري أمرأة مبدعة من مصر قدمت نفسها للعالم العربي بكتاباتها الهادفة وآرائها النابعة من قراءة التاريخ ومتابعتها الدقيقة للحاضر والنظرة الاستنتاجية للمستقبل .. كتبت لمصر مثلما كتبت لكل دول الوطن العربي الواحد وتنوعت كتاباتها من السياسية والاقتصادية والأدبية وكانت لها كتابات متميزة في القضايا الاجتماعية وما يخص المرأة والمصاعب والتحديات التي تحيط بها في العالم العربي .. لم تكن الكتابة وحدها هي من عرفنا بميمي أحمد قدري بل برعت تماما في الشعر النثري بدليل إشادة الكثير من النقاد العرب والاهتمام الإعلامي بكتاباتها في هذا المجال "

كتب عنها الدكتور والشاعر محمد حرب الرمحي
كاتب دراما تلفزيونية، إعلامي،
مستشار إعلامي بمنظمة عالمية / رئيس قسم الإعلام - جامعة البلقاء
ميمي قدري مسيرة حافلة من العطاء والإبداع::
.. هنا سأكون منحازاً للشاعرة ميمي قدري أكثر من الأديبة ميمي قدري، لأن الشِعر هو طفلي المدلل وهو سبب معرفتي بها .
لعل ميزة ميمي في الشعر ، أنها استطاعت أن تملك الجمل الشعرية الطرية ، السهلة التطويع والتشكيل ، فلم أشعر ولو للحظة أنها كانت تجلس كشاعرة لتكتب ، بل كانت تجلس أمام أدواتها كطفلة تسعى لأكتشاف أحلامها من خلال تحقيق ذاتها عن طريق الخيال الشِعري وقنواته . فنراها - وكأنها - تجلس على ربوة في الأفق ، تمسك الغيم بيديها وتشكّل من عجينهِ خبز المطر - كما يقتضي الحلم - لتطعمه العشاقَ ، وتلم حول وجبتهِ الطيور ، هي ذاتها الطفلة المرأة ، ولهذا جاء عطر أنوثتها من وردِ تلكَ الطفلة البريئة أحياناً ، والمشاكسة في أحايين كثيرة .
شاعرة ، تلهو بين الطيور والزهور والعنادل ورائحة الأرض والخبز والماء والهواء . وأكاد أجزم أنها كلما وقفت أمام مرآة قصيدتها التي أنتهت منها للتو ، صرخت معجبة مبتسمة " الله ! يا ميمي " لأنها تُعِد عروس القصيدة كنوع من المتعة ، وكأن كل ما يهما هو أن تزفها للناس وهي تنظرها من بعيدٍ كأم ! لم تتح الفرصة لي أن أقابلها شخصياً ولكني رأيتها في كل قصائدها ، لأنها تضع ذاتها في محور القصيدة وتبني الكلمات من حولها فتطلُ من نوافذ القصيدة لنا دون تكلف ودون مكياج ، وهذا هو صدق ميمي قدري ، وهذا هو سر نجاح قصيدتها ، ولعل البيئة الجغرافية هي التي أنجبت البيئة الشِعرية في قصائدها فجاءت قصائدها على ذلك النحو من الجمال .
ميمي قدري ، شاعرة بنكهة الأمومةِ والطفولةِ في طَعمِ واحد !
.

كتبت عنها الشاعرة ياسمينة حسيبي //جنيف وقالت

ميمي قدري : اسم يمشي بخطى حثيثة نحو التاريخ الأدبي .. معجبة أنا بهذا الطموح وبهذا الإصرار والنجاح . أقف احتراما لهذا الاسم لا لشيء سوى لانه مثال وقدوة لكل امرأة شرقية استطاعت التوفيق بين أسرتها وشغلها وابداعها .. الأدبي.. لميمي قدري أقول : ما زالت الطريق طويلة .. لكنها مفروشة بالورد لخطواتك الجميلة في عالم التألق والإبداع. لميمي قدري أقول : عندما اعرف ما تكابدينه من مشقة لكي تتحفينا بكتاباتك الراقية .. يغمرني الفرح .. واصبح أكيدة من أن بوطننا العربي نساء مبدعات ينحثن في الصخر .. لكِ الإعجاب في كل خطوة .. لك التألق والنجاح في كل إبداع .. أكثر ما شدني في الفيلم الوثائقي هو قراءتك لقصائدك : أكثر من رااائعة ومعبرة .. اشد على يدك واحضن قلبك الكبير وأقول : دمت اديبتي الجميلة ودام حرفك مرفرفا في سماء الادب .. محبتي التي لا تنضب

موقع ميمي قدري http://www.facebook.com/mimiraqeb
• مؤلفاتها :
_ عقد الياسمين .. ديوان شعر .
_ رنين الغياب .. ديوان شعر .
• قيد الطبع أكثر من كتاب في الشعر والقصة والرواية .

البريد الالكترونى:

[email protected]


معرف الكاتب-ة: 4892
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. لماذا لا تريد روسيا تصديق أن تنظيم داعش يقف وراء هجوم موسكو؟


.. هيئة البث الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي سيدخل لبنان بعد الان




.. المسؤولة الأممية فرانشيسكا ألبانيزي ترد على تشكيك صحفي في تق


.. الإعلام الحكومي بغزة: الاحتلال اعتقل جميع الأطباء والممرضين




.. متظاهرون يتجمعون خارج حفل لجميع التبرعات لحملة بايدن للمطالب