الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الفجوة الاقتصادية والهجرة العكسية

عماد الشمري
كاتب وباحث وشاعر وصحفي استقصاء

(Imad Fadhil Ibrahim Alshammari)

2007 / 7 / 22
الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة



نفرض إن العالم عبارة عن دولة ونحاول البحث عن المسار الحقيقي للهجرة ونرسم دوائر على المناطق التي يتم الهجرة إليها عبر المراحل التاريخية منذ البداية سوف تكون النتيجة هي المناطق المياه العذبة والنفطية الخصبة و نفرض أنها هجرة استثمار أموال في هذه المناطق ثم نرسم الدوائر على مناطق تصدير وإنتاج الأموال ومن ثم نرسم دائرة كبيرة على المستثمر في هذه الخريطة الاقتصادية وكيف يتم توزيع عائدات الاستثمار في المنطقة ومن هو لتاجر المستفيد كذلك يمكن إدخال الهجرة الدينية منذ بداية الخلق ونرسم دوائر على الأماكن المقصودة ونرسم دوائر على قبور الأنبياء والرسل وأماكن تواجدها وبعد ذلك ندرس الهجرة العكسية هجرة الإنسان هجرة الأنساب سوف يلتقي الكل عند ادم وحواء لو نرسم هيكل عبارة عن مثلث قاعدته راس المثلث ادم وحواء ونرى قاعدته تتخذ بالاتساع عبر الزمن الذي يمثلها البشر ويمكن إدخال الهجرة العلمية من خلال هذا كله ندخل المعجزات كسفينة نوح وعصا موسى سوف نجد عند التدقيق في هذه الخارطة خارطة الهجرة الاقتصادية والدينية والعلمية نجد هناك ظهور مثلث مشترك يربط العالم في الأرض وفي السماء يربط النجوم ونجد أن أداة الخير أعطاها الله للبشرية لكي يتم نشر الروح الإنسانية وللنظر إلى مسلة حمو اربي قبل الميلاد في حضارة سومر كيف تم سن القوانين لخدمة البشرية واليوم الكل عاجز عن تقديم الخير ومساعدة الإنسان في العالم ورغم ما قدمه الله سبحانه وتعالى ترى اليوم ناس يمتون من المجاعة اين الفكر وأين الموازنة علما الكل مرتبط في العالم بهذا المثلث ونرى نحن اليوم ظاهرة الهجرة العكسية بعد ضعف التخطيط ولتدبير وعدم الرجوع إلى قوانين السماء علما الكل في هذه الكرة الأرضية مرجعه إلى ادم وحواء











التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. شولتز: المساعدات الأميركية لا تعفي الدول الأوروبية من الاستم


.. رغم التهديدات.. حراك طلابي متصاعد في جامعات أمريكية رفضا للح




.. لدفاعه عن إسرائيل.. ناشطة مؤيدة لفلسطين توبّخ عمدة نيويورك ع


.. فايز الدويري: كتيبة بيت حانون مازالت قادرة على القتال شمال ق




.. التصعيد الإقليمي.. شبح حرب يوليو 2006 | #التاسعة