الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وفاء سلطان....كيف ولماذا تكتب؟ (1)

وفاء سلطان

2009 / 9 / 29
التربية والتعليم والبحث العلمي


أنت حكيم عندما تستطيع أن تكشف النقاب عن اللامعقول في المألوف!
**********
حدث ذلك في نهاية السبعينات، كنت يومها طالبة في كلية الطب بجامعة حلب. اجتمعنا نحن الطلاب حول رئيس قسم التوليد والأمراض النسائية في مستشفى حلب الجامعي.
دخلت السيدة فاطمة إلى العيادة مبرقعة بالسواد من قمة رأسها حتى أخمص قدميها، وهي تئن بصوت يلامس شغاف قلبك، وكأنها على حافة الموت.
سألها الدكتور عبد الرزاق: ما القضية؟!
ردت وهي تحاول أن تمسح دموعا انهمرت على خديها: التهابات....التهابات يا دكتور!
وبصعوبة بالغة تسلقت طاولة الفحص النسائي.
اقتربت والقيت نظرة على المسافة الممتدة بين فخذيها، شعرت بالدوار فألصقت جسدي بالحائط المجاور خوفا من الانهيار.
سألها الدكتور: ما هذا؟
ردت بصوت منخفض بالكاد يُسمع: زوجي يا دكتور يُطفئ سجائره على جسدي!
هبطت عليّ صاعقة من السماء عندما سمعت الدكتور عبد الرزاق يقول: يبدو أنك تستحقين!
قهقه الطلاب تعاطفا مع رئيسهم الدكتور، فرحت أجسّ نبضي كي أتأكد من أن الحياة مازلت تنبض في عروقي!
(يبدو أنك تستحقين!)
هي العبارة الأولى في حياتي التي شرختني نصفين، ومنذ يومها لم تسطع كفارة في الأرض، ولن تستطيع، أن تجمع أشلائي!
بين ساقيها وحيث تنبع الحياة، انتشرت حروق بحجم القطع المعدنية الصغيرة، تستطيع كطبيب أن تميز بين جديدها وقديمها وما بينهما!
تقيحت تلك الحروق بطريقة تثير الشفقة في قلب هتلر!
لم يؤلمني ذلك المنظر بقدر ما آلمتني عبارة أبيقراط: يبدو أنك تستحقين!
.............
رن جرس الهاتف في غرفة الإسعاف في المشفى الوطني بمدينة اللاذقية، وكنت الطبيبة المناوبة في ذلك اليوم.
ـ آلو
ـ أنا الدكتور أحمد...باعتلك قحبة....افتحي كـ....ها ونظفيه!
شعرت بالدوار، أمسكت بطاولة الفحص خشية من أن أقع، وبرجلي دفشت الكرسي تحت جسدي المشرف على الهلاك.
الدكتور أحمد هو مدير صحة المحافظة، وجميعنا نشتغل عبيدا في مزرعته!
لم أكد استرد بعضا من أنفاسي، التي أخمدتها وقاحة رجل لم يتعلم في حياته قيمة الإنسان، حتى دخلت الغرفة طفلة لم تتجاوز بعد ربيعها السادس عشر، تميل على الجانبين وكأنها بطة قد أشرفت على الموت!
بصعوبة بالغة جدا تسلقت طاولة الفحص النسائي.
نظرت بين ساقيها حيث تنبع الحياة، ثم سألت: ماهذا؟!!
غطت سهى وجهها بيديها وحشرجت: أحدهم دفشها في مهبلي!
ـ ومن هو هذا الـ أحدهم؟!!
ـ فلان الفلاني....أنظف له مكتبه كل يوم مقابل أجر أساعد به والدي المريض كي يعيل أخواتي الستة!
ـ ولماذا فعل ذلك؟
ـ قال لي بأنني قذرة ولا يريد أن يلمس جسده جسدي!
ـ وما رأيك؟
ـ أنا أقذر من القذارة!
أخرجت كأسا مخروطيّ الشكل من مهبلها وهي تصرخ، وصراخها مازال حتى تاريخ تلك اللحظة ينشب كالطلقة في كل خلية من خلاياي!
ليست القضية في انتهاك عرض طفلة وحسب، بل في إقناعها بأنها أقذر من الرجل الذي انتهك عرضها!
الجريمة الأكبر هي أن تؤمن المرأة بأنها مسؤولة عن جرائم رجل لم تهذبه شريعة ولم تردعه أخلاق!
....................
كنت طبيبة في قرية نائية، كان ذلك أثناء تأديتي للخدمة الريفية بعد تخرجي من كلية الطب.
دخلت عيادتي المنزلية امرأة في أواخر الثلاثين من عمرها تشكو من بعض الأعراض.
أثناء الفحص النسائي تبين بأن حجم الرحم يقابل حجم حمل في الشهر الثالث. لم أكد أزف لها النبأ حتى ثارت كوحش اُصيب لتوه بطلق ناري.
راحت تركض في الغرفة وترمي الأشياء بطريقة هستريائية وتضرب رأسها بالحائط وتنتف شعرها بكلتا يديها.
صحت لزوجي كي يساعدني على ضبطها، فمسكها وأجبرها على الجلوس، ثم هددتها بالإتصال بالشرطة مالم تهدأ وتخبرني القصة بحذافيرها.
ـ أنا امرأة أرملة...مات زوجي منذ أربعة أعوام وترك معي أربعة أطفال. أخو زوجي يغتصبني كلما شاء مقابل أن يطعمني وأطفالي. لو عرف أنني حامل سيحرض ابني المراهق على قتلي، وتابعت:
ـ لا تهمني حياتي فأنا أستحق الموت، ولكن لا أريد لابني أن يوسخ يديه بدمي!
الجريمة الأكبر هي أن تقتنع المرأة بأنها تستحق الموت، وبأن دمها قذر لأنها لم تستطع أن تحمي نفسها من براثن وحش لا يعرف الله!
الجريمة الأكبر أن تقتنع بأنها هي التي أثارت غرائزه الإلهية "المقدسة"، وبأنها مسؤولة عن جرائمه!
أحلت خديجة إلى طبيب مختص بالتوليد والأمراض النسائية، فعادت إليّ بعد اسبوعين شاحبة نحيلة تصارع الموت.
ـ ما الأمر يا خديجة؟
ـ تخلصت من الجنين، ولكن أثناء التجريف رأيت ملك الموت بعينيّ!
ـ لماذا؟
ـ لم يخدرني الطبيب، لم أكن أملك من النقود ما يكفي لشراء أدوية التخدير فاضطر أن يجري العملية بلا تخدير!
بلا تخدير.....؟ ألم أقل لكم بأن الرجل في شريعتنا وحش؟!!
...............................
أمل طبيبة وضابطة برتبة عالية، كانت تشتغل في المشفى العسكري الذي كنت أتلقى به تدريبي.
نقلت ذات يوم بحالة إسعاف إلى المشفى نفسه نتيجة تعرضها لحروق كيماوية شملت وجهها وأصابت عينيها.
انتشر الخبر على أنها تزحلقت فوق أرض الحمام وهي تحاول أن تملأ طاسة الموقد بالمازوت، فوقع سطل المازوت على رأسها وأصاب عينيها بحروق بالغة.
ولكن في لقاء شخصي معها، أباحت لي بسرّ الحادثة:
ـ كنت على وشك أن أغادر البيت لأحضر عرس زميلة لي، اعترضني أخي الذي يصغرني بخمسة عشر عاما ومنعني من المغادرة. حاولت أن أدفعه بيدي فألقى بسطل المازوت في وجهي وفوق رأسي!
نظرت إلى النسر والنجوم التي تزين به كتفيها، وتساءلت في سريّ: ماقيمة تلك الرتبة، وما قيمة علوم تلك المرأة مادامت تعيش في مجمتع ذكوري غارق حتى قمة رأسه في هوسه الديني، مجتمع مازال يؤمن بنبي اوتي من الجنس قوة أربعين رجلا، وبأن الله سيكافئه بحوريات عرض مؤخرة كل منهن أكثر من ميل؟!!
تابعت أمل: "أخي لم يتخرج من الثانوية العامة، ولكنه ينصب نفسه دائما وليا علي. أمي تقف إلى جانبه ـ ناهيك عن أبي ـ ودائما تقول لي: عليك أن تحترمي رغبة أخيك، فهو ولي أمرك!
أحلم أن أتزوج كي أهرب من هذا الجحيم، ولكن ما الذي يضمن أن يكون زوجي أفضل من أبي أو أخي؟!!"
لا...لا أحد يضمن بأن مخلوقا مسلما يستطيع أن يهرب من براثن نبيه، مالم يكن له قلب الحمام وكلاليب العقرب!
.....................................
لقد حباني الكون بذلك القلب وأمدني بتلك الكلاليب!
لو استطعنا أن نلتقي اليوم بالدكتور عبد الرزاق أو أحد طلابه الذين يمارسون أقدس مهنة على سطح الأرض، هل تتوقعون بأن أحدا منهم سيتذكر الجريمة التي ارتكبت بحق امرأة، والتي شهدوها على طاولة الفحص أمام أبصارهم؟!
طبعا لا!
لو استطعنا أن نلتقي اليوم بفلان الفلاني الذي دفش الكأس داخل مهبل الطفلة سهى، كي لا تلامس نطافه "المقدسة" جسدها "القذر"، أو لو استطعنا أن نلتقي بالدكتور أحمد مدير صحة محافظة اللاذقية يومها، هل تتوقعون بأن أحدا منهما سيتذكر الجريمة التي ارتكبها بحق سهى؟!
طبعا لا!
لو استطعنا أن نلتقي بالرجل الذي اغتصب امرأة أخيه مئات المرات مقابل أن يطعمها وأطفالها، أو أن نلتقي بالطبيب الذي جرّف لها الجنين بلا تخدير، هل تتوقعون بأن أحدا منهما سيعترف بجريمته؟!
طبعا لا!!
لو استطعنا أن نلتقي اليوم بأخ الدكتورة أمل أو أبيها أو أيّ من الرجال الذين شهدوا الجريمة التي اُرتكبت بحقها، هل تتوقعون بأن أحدا منهم سيتذكر تلك الجريمة؟!
طبعا لا!!
ولماذا لا؟!!
عندما تصبح الجريمة في مجتمع حدثا مألوفا بل طريقة حياة، تتبلد أحاسيس الناس ويفقدون قدرتهم على كشف النقاب عن اللامعقول لأنه صار بالمطلق مألوفا!
في مجتمع يعتبر المرأة حرثا يؤتى متى ومن حيث شاء الرجل، ما الخلل في أن يحرق رجل سجائره على جسد امرأة في لحظة نشوة؟!
في مجتمع يعتبر المرأة أقذر من الكلب والحمار، ما الخلل في أن يدفش رجل كأسا في مهبل طفلة كي يتجنب أن يلامس جسدها "القذر" في لحظة نشوة؟!!
في مجتمع يؤمن بنبي يفترس سبيته في نفس اليوم الذي قتل فيه أباها وأخاها وزوجها، مالخلل في أن يفترس رجل ارملة أخيه مقابل أن يطعمها وأطفالها؟!
في مجتمع يؤمن بنبي يفسخ عجوز فوق المائة لأنها هجته، ما الخلل في أن يحرق رجل وجه وعينيّ أخته كي يضمن سلامة شرفها؟!!
*******
يتهمونني بأنني أتشنج وأغضب وتنعكس عواطفي تلك على اسلوب كتاباتي، ولكنهم لا يدركون بأن قدرتي على أن أتشنج وأغضب في مجتمع صارت الجريمة فيه طريقة حياة هي المعجزة التي ميزتني وجعلتني "وفاء سلطان" التي أعتز بها اليوم!
من يشهد الجرائم التي اُرتكبت بحق سهى وفاطمة وخديجة وأمل والملايين غيرهن ولا يغضب أو يتشنج هو مخلوق فقد حسه الإنساني، وفقد معه قدرته على كشف النقاب عن اللامعقول في المألوف!
اسلوبي هو بصمات أصابعي، ولن أضحي بتلك البصمات لأنها وحدها ما يميزني.
من يحتج على اسلوبي يفعل ذلك من منطلق الغيرة، وليس خوفا على مصداقيتي.
يريدني أن أغيّره كي أخسر هويتي وأنزوي تحت جبة غيري.
مهما اختلفت مشاربنا وأفكارنا جميعنا ننشد أن نكون أحرارا، لكن مفهوم الحرية يختلف باختلاف عدد الأشخاص الذين يؤمنون بها.
الحرية بالنسبة لي تعني أن أكون نفسي، أن أكون وفاء سلطان بشحمها ولحمها وفكرها واسلوبها، وعندما أتنازل عن شعرة في رأسها أخسر بعضا من حريتي، وبالتالي أساهم في تشويه هويتي!
لا أريد أن أكون نسخة عن غيري، بل أريد وأسعى دائما لأن أكون الصورة الحقيقة لذاتي.
إنني أفضل مليون مرّة أن تكرهوني لأنني وفاء سلطان على أن تحبوني لأني سمكة ميتة يجرفها التيار، عندما أكون وفاء أمارس حريتي وعندما أسمح لغيري أن يجرفني أكون قد خسرت هويتي!
كل إنسان بحد ذاته معجزة، ولكنه لا يستطيع أن يُظهر معجزته مالم ينجح في أن يكون نفسه.
معجزتي تكمن في قدرتي على كشف النقاب عن اللامعقول في المألوف، ولقد أظهرت تلك المعجزة عندما استخدمت قدراتي ومارست حريتي!
حريتي تكمن في قوتي، وقوتي تكمن في حريتي، ومتى تخليت عن أي منهما أكون قد انسخلت عن ذاتي!
....................
الكاتب هو ضمير أمته، وعندما يفشل في التمييز بين المقبول والمرفوض أخلاقيا وإنسانيا لا يمكن أن يكون ضميرا حيّا.
إنها مهمة صعبة، وتزداد صعوبة في مجتمع اختلطت فيه المتناقضات وصار المرفوض كالمقبول مألوفا، ولم يعد بإمكان إنسان ذلك المجتمع أن يتفاعل مع سلبياته بطريقة تختلف عن تفاعله مع إيجابياته!
لقد تبلدت مشاعر ذلك الإنسان ولم يعد يميّز بين ما يثير غضبه وما يثير فرحه، فصار الأمر عنده سيّان!
عندما يقول طبيب لإمرأة اُنتهكت: "يبدو أنك تستحقين"........
عندما يطلق مدير الصحة على طفلة اُغتصبت صفة قحبة....
عندما يغتصب رجل امرأة أخيه مقابل أن يُطعمها وأطفالها....
عندما يحرق رجل أميّ أبله وجه أخته الطبيبة...
ولا أحد يرتكس....
عندها يجب أن نعلن بأن المجتمع بأكمله قد دخل حالة من" الموت الحسيّ"!
كيف يموت المجتمع حسيّا؟!!
تؤكد الإحصائيات على أن عدد الأطباء في مصر بالنسبة لمجموع سكانها يزيد عن عدد الأطباء في بريطانيا بالنسبة لعدد سكانها، ولكن شتان بين
طبيب مصر وطبيب بريطانيا؟!
يقرأ طبيب مصر بأن نبيه قد سأل أبي بكر الصديق أن يزوجه ابنته عائشة وهي في الخامسة وكان في الخمسين، ولا يتفاعل مع ما يقرأ!
هذا يدل على أنه تلّقن العلوم الطبية ولم يتعلمها!
كان تلقينه لها حشوا ولم يكن استيعابا، وإلا لأدرك أن الطب يؤكد على أن الرجل الذي يُثار جنسيا أمام طفلة في الخامسة وهو في الخمسين إنما هو شاذ جنسيا ويجب أن يُحجر!
إذا كان هذا هو وضع الطبيب المسلم، فما بالك برجل الدين المهوس بقوة نبيه الجنسية وبرجل الشارع عموما؟!
على مدى أربعة عشر قرنا من الزمن تمْسَح جلد المسلم (صار كجلد التمساح) وتبلدت أحاسيسه، ولم يعد يحس بالرصاصة عندما تخترق ذلك الجلد!
حالة اللامبالاة التي يعيشها ذلك المخلوق هي وحدها المسؤولة عن وضعه المزري، وهي وحدها التي يجب أن تؤخذ بعين الإعتبار عند أية محاولة لإصلاح ذلك الوضع!
من غير الطبيعي أن لا يغضب المسلم ولا يتشنج حيال جرائم كتلك، ومن الطبيعي جدا أن تغضب وفاء سلطان وتتشنج عندما تشهد بأم عينيها تلك الجرائم!
لا تستطيع أن تكون معتدلا ومهذبا عندما تواجه أمرا شرسا ووقحا!
هل هناك أمر يفوق شراسة ووقاحة ماجاء في السيرة الذاتية لمحمد؟!
هل هناك أمر يفوق شراسة ووقاحة أن يصلي طبيب مسلم على محمد ويسلّم؟!
وهل هناك أمر يفوق شراسة ووقاحة أن يشهد مسلم الجرائم الآنفة الذكر ولا يغضب أو يتشنج؟!!
لا أستطيع أن أكون مهذبة في صراعي ضد الشر الذي يواجه أمتي، وإن فعلت لن أكون سوى امرأة منافقة، وأخلاقي تقول: الطبيب لا ينافق!
لو كنت مهذبة في اسلوبي لكنت أكثر قبولا في مجتمع مسلم يسمي النفاق أدبا!
ولكنني أرفض التلاعب بالكلمات وقلب المفاهيم، وأرفض أن أكون مقبولة على حساب أمانتي العلمية!
يقول الرئيس الأمريكي السابق ابراهام لينكون:
How many legs does a dog have if you call the tail a leg? Four; Calling a tail a leg doesn t make it a leg.
كم رِجْلا يملك الكلب إذا اعتبرت الذيل رجلا؟ طبعا أربعة، فالذيل لن يصبح رجلا لمجرد أن تعتبره رجلا!
فالنفاق نفاق، ولن يصبح أدبا لمجرد أن تسميه أدبا!
..................
ورد في صحيح بخاري ـ كتاب الوضوء ـ باب استعمال فضل وضوء الناس:
قال أبو موسى دعا النبي صلى الله عليه وسلم بقدح فيه ماء فغسل يديه ووجهه فيه ومج فيه (بصق) ثم قال لهما اشربا منه وأفرغا على وجوهكما ونحوركما!
.........
حتى لو اعتبر بليون ونصف البليون مسلم هذا التصرف تصرفا نبويّا موحى من الله لن يجعله تصرفا مقبولا، لأنه باختصار تصرف منافي للعلوم الطبية والأخلاق!
لذلك عندما يتهمونني بأنني أغضب وأثور وأجرح باسلوبي بليون ونصف بليون مسلم، إنما يؤكدون على أنني مازلت أحتفظ بحسي الإنساني ومازلت قادرة على التعبير عن ذلك الحس!
قد أجرح مشاعرهم، لكنني حكما أدواي عقولهم!
كم من طبيب استأصل عين مريض لأنها تسرطت، وسبب من جرّاء ذلك آلاما نفسية للمريض لكنه في الوقت نفسه قد أنقذ حياته؟!
موقفي من التعاليم الإسلامية لا يجرح المشاعر، بقدر ما ينفخ الروح في جثة هامدة لا مشاعر فيها!
على مدى أربعة عشر قرنا من الزمن قرأ المسلمون الحديث السابق ولم يشعر أحد منهم، بما فيهم أطبائهم، بأن هناك شيئا يبدو منافيا للمنطق أو الإدراك العام Common sense الذي يفترض أن يملكه الإنسان مهما كان بسيطا.
الإسلام قتل لدى أتباعه ذلك الإدراك!
الناس اللامبالون هم أشد خطرا على المجتمع من المجرمين، فاللامبالاة هي التي تمهد لحدوث الجريمة.
السبب وراء مآسينا هي أننا ابتلينا بإنسان غير مبال، جردته تعاليمه من أحاسيسه فلم يعد يحسّ بمآسيه ويسعى لحل تلك المآسي!
لا يستطيع الشر أن يتسلل إلى المجتمع إلا عندما يفقد الناس في ذلك المجتمع قدرتهم على أن يلاحظوا ما يحدث، ويبالوا بما يلاحظوا.
هذا الإنهيار الفظيع الذي أصاب الأمة الإسلامية على كل الأصعدة لم يحدث في ليلة واحدة، بل كان نتيجة حتمية لحالة الإستهتار التي عاشها المسلم منذ محمد وحتى اليوم!
...................
يولد الطغاة من رحم اللامبالاة، ولذلك زخر التاريخ الإسلامي بهم!
ليس الطاغية وحده هو المسؤول، وإنما المواطن الذي فقد قدرته على أن يبالي وتعامل مع مجريات الأحداث بحيادية جبانة!
عندما يتعلق الأمر بالعدالة الإجتماعية لا يوجد محايد، إما معها وإما ضدها!
لا نستطيع أن نلوم الحاكم وحده في أي بلد إسلامي على الوضع المزري الذي يعاني منه البلد، لأن البلد وصل إلى ذلك الوضع خلال عشرات القرون وليس بين ليلة وضحاها.
لهذا السبب لم تستطع قوى المعارضة عبر التاريخ الإسلامي، ولن تستطيع، أن تفعل شيئا طالما تتناول القضية من خلال الحاكم، وتغض النظر عن تاريخ طويل ساهمت تعاليمه في قتل الإحساس لدى المواطن العادي.
اللامبالاة هي حالة تخدير عقلي عندما تعمّ تشل المجتمع وتحوله إلى جثة هامدة لا حراك فيها.
كان حري بتلك القوى أن تلتفت إلى المواطن العادي وتسعى لإعادة تأهيله قبل أن تشير باصبع الإتهام إلى أي حاكم!
هل نستطيع أن نحمل الحاكم مسؤولية الجرائم التي ترتكب بحق النساء، طالما لا يحرك الأمر شعرة لدى المواطن العادي؟!!
كيف سيبالي ذلك المواطن طالما يؤمن بأن المرأة حرث يأتيه الرجل من حيث وكيفا يشاء، كيف سيبالي بقضية اغتصاب طفلة وانتهاك حرمتها وقد اغتصب نبيه طفلة وهو في خمسينياته؟!
عبر التاريخ الإسلامي كان الحاكم قادرا على أن يتحكم برقبة المواطن، ولكنه لم يكن إطلاقا قادرا على أن يقترب من عقيدة ذلك المواطن!
في القرن الواحد والعشرين، هل يستطيع حاكم اسلامي أن يصدر قانونا يعتبر الرجل الذي يقتل المرأة بحجة الدفاع عن الشرف مجرما؟!
طبعا لا!
ولكنه استطاع ويستطيع دوما أن يدوس على رقبة الرجل المسلم، لأن شرف المسلم في قرآنه وليس في كرامته!
لو كنت تسكن بجوار رجل شرس، وعلى مدى خمسين عاما راح يتجاوز الحد الفاصل بين أرضك وأرضه إنشا إنشا مستغلا عدم مبالاتك بذلك النذر اليسير. مع الزمن تستيقظ لتراه داخل غرفة نومك أو ربما في سريرك، فما الذي تستطيع أن تفعله؟!!
هل نستطيع اليوم أن نفعل شيئا حيال ما توصلنا إليه عبر تاريخ طويل من اللامبالاة وعدم الإكتراث؟!
استرداد قدرة الإنسان على الملاحظة واسترداد حماسه الطبيعي للتفاعل مع ما يلاحظ ليس بالسهولة التي نتصورها عندما يتعلق الأمر بالمسلم!
الخطورة لا تكمن في أنه لا يستطيع أن يغير واقعه، بل في كونه لا يبالي بتغييره.
عندما تبالي بما يجري في مجتمعك، سيدفعك إهتمامك إلى إيجاد الوسائل والطرق التي تساعدك على أن تغيره، أما وطالما لا تبالي بتغييره لن تقوم إطلاقا بذلك التغيير.
عندما يتطلع طبيب إلى امرأة انتهكت جسديا وعقليا وعاطفيا وإنسانيا ويقول لها ببساطة: يبدو أنك تستحقين!
لا تكمن الخطورة هنا في الرجل الذي انتهكها على كافة الأصعدة وحسب، وإنما في الرجل الذي لم يُبالِ لأنها انتهكت، ثم ذهب أبعد من حدود اللامبالاة فبرر ذلك الإنتهاك!
............
في عامها الثامن كانت ابنتي نجلاء إحدى المشتركات في نادي الجري في مدرستها.
نجلاء هي ديكتاتور البيت، لم تدخله على ظهر دبابة ولكنها راحت تعربش على عرشه منذ اللحظة التي ولدت فيها ونحن لا نبالي!
ذات مساء وبعد عودة والدها من عمله أصدرت أمرا بأن يخرج معها كي يركضا حول الحي في محاولة لتحسين قدرتها على الجري، فأذعن للأمر!
كان الحي غارقا في ظلام دامس وسكون مطبق، اختارا شارعا ضيقا تحيط به الأشجار الكثيفة من الطرفين نظرا لقلة عدد المارة والسيارات.
بدأ السباق وخلال دقائق راحت نجلاء تتقدم على أبيها أشواطا.
في غمرة ذلك السكون ضرب سائق على فرامل سيارته بشدة أحدث ضجة هائلة. نظر زوجي باتجاه الصوت فتبين من خلال العتمة وجه امرأة ترجلت ثم شهرت مسدسها في وجهه، وصاحت:
ـ قف أيها الرجل وإلا أطلقت عليك النار!
كاد زوجي يفقد وعيه، فلقد أدرك أنه في مأزق وحياة نجلاء في خطر.
تصور أنها محاولة لخطف نجلاء فارتعدت فرائسه وصاح: من أنت، وماذا تريدين؟
ـ لماذا تطارد تلك الطفلة؟!
ـ إنها ابنتي!
أثناء الجدال، سمعت نجلاء الصوت فالتفت إلى الوراء ثم ركضت باتجاه والدها وأحاطت خصره بذراعيها.
سألتها المرأة:
من هذا؟
ردت نجلاء: إنه أبي!
اقتربت المرأة من زوجي مصافحة إياه، وقالت: انظر إنني أحمل مفك براغي وليس مسدسا، لقد ظننت بأنك رجلا يطارد طفلة وهي تحاول الهرب منه، خاطرت بحياتي كي أعطي الطفلة الوقت الكافي فتهرب، إني أعتذر!
في المجتمع الإسلامي لا يشعر المرء بالرصاصة مالم تخترق عظمه، أما في المجتعات الحضارية فالإنسان يضحي بحياته كي ينقذ طفلا في مأزق!
تسلل الطغاة إلى مجتمعاتنا ليس في غفلة عنا وإنما أمام أعيننا، لأننا بشر لا نكترث، ولم تستطع دبابتهم أن تخترق أي مجتمع حضاري لأن إنسانه يقاتل
النملة عندما تلامس جسده، ناهيك عن الدبابة عندما تخترق حرمته!
لقد اعتدنا أن نقول: وصل صدام حسين أو حافظ الأسد أو فلان الفلاني إلى السلطة على ظهر دبابة، وهذا أبعد ما يكون عن الحقيقة!
لا يستطيع طاغية أن يخترق مجتمعا حتى ولو امتطى ظهر دبابة مالم يكن إنسان ذلك المجتمع جثة هامدة لا حراك فيها!
قد يأتي على ظهر دبابة ليطيح برأس طاغية آخر، ولكن ليس خوفا من الشعب، فهو يعرف تماما بأن الشعب مغيّب عن الوعي إلى حدّ البلاهة!
...........
في زيارتي الأولى لبلدي سوريا بعد أن غادرتها، زرت صديقة لي تعيش في بناية كبيرة وجميلة في إحدى ضواحي العاصمة.
للبناية مدخل واسع مفتوح من الطرفين وكل طرف يطل على شارع.
لم تترك الرياح منذ أن تأسست البناية نفاية في الشارعين إلا وساقتها إلى المدخل.
جميع سكان البناية أطباء، لأن نقابة الأطباء ساهمت في مشروع بنائها.
سألت صديقتي: لماذا لا تنظفون مدخل البناية؟!!
فردت ببرود أعصاب: لا أحد يكترث، فلماذا أكترث؟
سألتها: ولكن لن يأخذ الوقت أكثر من عشر دقائق، بإمكانك أن ترسلي ولدا من أولادك ليفعل ذلك مرة في الإسبوع!
لا أذكر ماذا قالت، ولكنها تحركت بطريقة عصبية أشعرتني بأنني تجاوزت حدي، فصمت!
كانت المفاجأة كبيرة جدا عندما التفت إليّ أحد أولادها الأربعة، وقال ببراءة طفل لم يتجاوز عامه الخامس عشر: والله يا خالة ولدت وقضيت عمري في تلك البناية، لكنني لم أنتبه يوما إلى الأوساخ في المدخل إلا بعد أن نبهتيني عليها!
عبارته، بالتأكيد، تجسّد واقعا مرّا ومؤلما!
امرأة في مجتمع متحضر لاحظت وهي تقود سيارتها في ظلام دامس بأن رجلا يطارد طفلة، فخاطرت بحياتها لتنقذ حياة تلك الطفلة.
بينما الأطباء، وهم خيرة أبناء شعبنا، يدخلون ويخرجون ولا يشعرون بأدنى مسؤولية حيال تنظيف أوساخ مدخل بنايتهم!
في المجتمع الذي تعيش فيه تلك المرأة لن يستطيع طاغية أن يصل إلى السلطة على رأس دبابته، أما في مجمتع لا يحس طبيبه بمسؤوليته تجاه تنظيف نفسه، ناهيك عن مسؤوليته حيال طفلة تمزق فرجها، لن يحتاج طاغية إلى دبابة كي يسحق شعبه!
لم نقع فريسة الطاغية من خلال كمين نصبه لنا، ولكن اللامبالاة التي عاشناها عبر التاريخ الإسلامي مهدت لولادة ذلك الطاغية!
في المجتمعات الإسلامية يلتزم الحاكم بخط أحمر خوفا على سلامته من المواطن، ويلتزم المواطن بخط أحمر خوفا على سلامته من الحاكم.
كل طرف يعرف تماما ما يثير الطرف الآخر ضده فيحاول أن يتجنبه، واللعبة استمرت بنفس الشروط منذ محمد وحتى تلك اللحظة!
لقد حدد الإسلام مفهوم "الضد" بالنسبة للحاكم وللمحكوم!
عندما يتعلق الأمر بالحاكم: أمر محمد بأنه لا طاعة للحاكم في معصية الخالق، والكل يعرف حدود معصية الخالق في الإسلام.
عندما يطفئ رجل سجائره على جسد امرأة هل يُعتبر الأمر معصية للخالق؟
طبعا لا!
فالله قد أعطي ذلك الرجل حق استخدام المرأة كما يستخدم حقله، فهل يعتبر استمتاعه بذلك الحق معصية؟!
أما عندما يتعلق الأمر بالمواطن: فقد أمره محمد أن يطيع حاكمه حتى ولو ضربه بالسوط على ظهره أوسرق ماله؟!!
فأين الخلل في أن يسرق الحاكم مال الشعب أو أن يجلده على ظهره؟!!
لا تستطيع أن تلوم حاكما مجرما وتتغاضى عن شعب لا يكترث ولا يبالي بإجرام ذلك الحاكم!
يلعب رجل الدين دور الحارس الأمين الذي يضمن استمرارية اللعبة وتقيد الطرفين الحرفي بشروطها.
المواطن يعرف أنه بخير ما دام لا يقترب من عرش الحاكم، والحاكم يعرف أنه بخير مادام لا يقترب من قرآن المواطن.
أما رجل الدين فيبقى معززا مكرما من قبل الحاكم طالما يضمن له بأن المواطن لا يقترب من عرشه، ويبقى أيضا معززا مكرما من قبل المواطن طالما يضمن له بأن الحاكم لا يقترب من قرآنه.
كل طرف من أطراف ذلك الثالوث غير المقدس يعرف حدوده ويلتزم بها، وبالتالي يحافظ كل منهم على كيان الآخر!
Helen Keller كاتبة أمريكية وكانت ناشطة سياسية معروفة، تقول:
Science may have found a cure for most evils; but it has found no remedy for the worst of them apathy of human beings.
"ربما أوجد العلم علاجا لمعظم الشرور، ولكن لم يجد بعد علاجا لأسوأ تلك الشرور ألا وهي اللامبالاة وفقدان الحس عند الإنسان"
لو تسنى لهيلين أن تزور بلدا اسلاميا لأدركت أين يتفشى أسوأ أنواع تلك الشرور!
لو تسنى لهيلين أن تشهد ما شهدته وفاء سلطان على طاولة الفحص النسائي لأشعلت النار تحت مؤخرات المسلمين!
.....................
هناك مثل صيني يقول: رأسه امتلأ بالقمل لم يعد يحس بالحكة!
منذ عهد محمد والقمل يرعى في رأس المسلم، لقد تبلدت فروته ولم يعد يحس بالحاجة إلى حكّها!
Dorothy Thompson سيدة أمريكية رشحتها مجلة "التايمز" الأمريكية عام 1939 المرأة الأكثر تأثيرا في تاريخ أمريكا، قالت يوما:
When liberty is taken away by force it can be restored by force. When it is relinquished voluntarily by default it can never be recovered.
عندما تُسلب حريتك بالقوة تستطيع أن تسردها بالقوة، ولكن عندما تتخلى عنها تلقائيا وبرضى يصبح من المستحيل أن تستعديها!
منذ أن انتهك محمد عرض عائشة وصفية وزينب وغيرهن ونحن نشهد انتهاك عرض النساء دون أن يتحرك ساكن فينا، فهل بامكاننا اليوم أن نستردّ ذلك العرض المباح قبل أن نسترد قدرتنا على الإحساس؟!!
...................
هذا الصباح الموافق لـ 26 سبتمبر 2009 تم إلقاء القبض على المخرج السينمائي العالمي الأمريكي الأصل Roman Polanski بعد ثلاثين عاما من هروبه من أمريكا.
عام 1978 هرب من مواجهة القضاء الأمريكي بتهمة ممارسة الجنس مع طفلة عمرها ثلاثة عشر عاما وكان يومها في عامه السادس والأربعين.
القى البوليس السويسري القبض عليه وهو في طريقه إلى سويسرا لاستلام جائزة أفضل مخرج، وسيتم تسليمه إلى أمريكا حسب اتفاقية بين البلدين.
لم تمت جريمة بولانسكي بالتقادم، فلماذا تموت جرائمنا في مهدها؟!!
إنه الفرق بين قدرة البشر على الإحساس بالجريمة وبالتالي رفضها!
فهل تسلم السعودية يوما جثة محمد، لكي يحاكم في مبنى المحكمة الدولية التابعة للأمم المحتدة، من يدري؟!
................
لا تستطيع أن تغيّر واقعا مالم تغضب وتثور إلى حدّ يجبرك على تغيير ذلك الواقع.
هذه هي وفاء سلطان امرأة تغضب وتثور محاولة أن تشعل النار في أمة تمسح جلدها وتبلد عقلها!
وفاء سلطان هي وفاء سلطان وليست زيدا من الناس، ليس في اصراري على ذلك تعظيم لقدري أو احتقار لزيد، وإنما احترام لحقي في أن أكون نفسي ولحق زيد في أن يكون نفسه.
.....................
أما للذين يستاءون من اسلوبي، فأقول:
الكلمات كأشعة الشمس كلما كانت مكثفة كلما اخترقت العمق وحرقت أكثر، ولذلك اعذروني عندما تحرق كلماتي خلاياكم، إنها محاولتي لاسترداد أحاسيسكم!
للحديث بقية!
****************








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الدكتوره وفاء سلطان
امير محمد عيسى ( 2009 / 9 / 29 - 07:52 )

الدكتوره الفاضله وفاء سلطان
تحية طيبه
كانت امنيات الكثير من المثقفين العرب ان تتركز كتاباتهم لمعالجة هموم
الوطن والمواطنين فى طول الوطن العربى وعرضة وهى كثيره ومهمه
بسبب الظلم والتعسف والاضطهاد الذى تلاقيه من حطامنا المجرمين
وانت امام مسؤوليات كبيره وكثيره ينتظرها منك ابناء شعبكم السورى
العظيم الذى يعيش حاله البؤس والجوع وفقدان الحرية اضافة الى ان
اراضى الجولان لازالت رهينة لدى اسرائيل
نعم هناك ظلم وتعسف من فتاوى رجال الدين والضحيه العلمانيين
اللبراليين والديمقراطيون واليسار فى جميع الوطن العربى لكن مع
شديد الالم والاسف الاقلام متوجهه نحو الهدف الثانى
ظلم رجال الدين هو فى كل انحاء العالم وانت تعرفين اوربا المسيحية
اوصلت العالم الى حربين عالميتين


2 - قمة الحقيقة المرة
زويا صقر ( 2009 / 9 / 29 - 08:32 )
مقالك يجسد قمة الحقيقة المرة التي تعيشها المرأة في المجتمعات الاسلامية ، ما بالك سيدتي برجل يقول لخطيبته ( بدي اسيح دمك بس مش من رقبتك لالالالالا بدي اسيح دمك من ك.. ) وقصد
بها ممارسته معها ليلة الدخلة ، هل هذا رجل يستحق ان يكون شريك حياة ام حيوان مفترس همه ان يسيح دم البكارة ؟؟؟؟
محبتي واحترامي لك ... شكرا للحوار المتمدن


3 - قبل قراءة بقية الحديث
رياض الحبيّب ( 2009 / 9 / 29 - 08:36 )
صباح الخير سيدتي د. وفاء سلطان
فتحت صفحة الحوار المتمدن فإذا مقالتك!
حين فتحتها كان عدد القرّاء المعلوم 4 وحين انتهيت وضعت بصمتي فأصبح العدد 9 والنتيجة ثابتة على معدلها 100%
لكنّ اللافت أنْ قد مرّ ثمانية أو ثمان مرور الكرام بدون كلمة شكر أو ثناء أو إطراء أفلا استحقت السيدة وفاء؟! الجواب قاطعاً: نعم

ممّا أعجبني في المقالة واستوقفني هو وصف الحاكم والمواطن ورجل الدين بأطراف (ثالوث غير مقدس) وهنا وقفتي بل الرؤيا المستوحاة من هذه اللوحة الفنيّة الناطقة؛

إنّ الإنترنت سيخترق البيوت والمدارس والمشافي والمزارع والمصانع والأسواق ودواوين الحكام ورجال الدين والمحكمة الدولية عاجلاً أم آجلاً وسيُلقي بمقالات الإبداع المتمدنة والمتحررة على كلّ طاولة ليقوم الشعب بنبش قبر المدعو محمّداً وإخراج جثته (القرآن والحديـث والسّـنـّة) لعرضها على القضاء العادل، بل انّ الشعب المسلم من الكرام والأباة رجالاً ونساءً من المغضوب عليهم بسبب الحكام الطغاة والضّالّين بسبب المشايخ الرعاع أربعة عشر قرناً هو الذي سيحاكم الجثة قبل المحكمة الدولية وسيمزقها ويقدّمها أشلاءً للقضاء العادل.

لم يكن الشعب في العراق- خصوصاً- ينتظر الفاتيكان لإعلان قداسة أحد قدّيسيه أو قدّيساته لأنه رآى بأ ُمّات العيو


4 - لعل أعصابك تكون قد هدأت بعد هذه الحكايات
أبو أحمد ( 2009 / 9 / 29 - 08:48 )
الست وفاء دعي حكاياتك هذه جانبا تقولين :
الكاتب هو ضمير أمته، وعندما يفشل في التمييز بين المقبول والمرفوض أخلاقيا وإنسانيا لا يمكن أن يكون ضميرا حيّا.

هل مازلت تشعرين بضميرك الحي بعد أن ناصرتي الصهاينة على أبناء غزة المستضعفين وهل ضميرك الحي هو من يدفعك لتسفيه وسب دين ونبي أمتك يا ست وفاء أقول لك ملخصك ومن تكونين
أنت إمرأة ذات نفسية إنتقامية ضد الرجل المسلم نتيجة حادث ما وأقصى أمانيك أن يعود ويتقبلك هذا الرجل المسلم مرة أخرى وما يدفعك لكتابة هذه الأحقاد على المسلمين هو إرتباطك بالعقيدة الثالوثية المقدسة التى تغدق بالعطايا بما يكفي للإصابه بالعمى تجاه المواقف والقيم الإنسانية الحقيقية .

ملحوظة قبل أن تصبي جم غضبك ومعك هتيفتك على الإسلام ونبي الإسلام كاتب هذه السطور ليس عقائدي ولا ينتمي لأي فكر ديني لكنه يحترم كل أصحاب العقائد وإختلافي معهم يكون بالحوار وليس بالسب والشتم كما تفعلين


5 - يسلم فمك ست وفاء
خليل الخالد ( 2009 / 9 / 29 - 09:08 )
لو سالت مسيحيا من مسيحيي الشرق الاوسط لماذا لا تاكل في نهار رمضان في الشارع فسيجيبك من دون تفكير: لانني احترم مشاعر المسلمين. ولو سالت مسلما هل تسمح للمسيحي ان ياكل في الشارع بنهار رمضان فسيجيبك: طبعا لا لانه هكذا لا يحترمني و لا يقدر صيامي و مشاعري.
الاثنان يجاوبان بطريقة الية و بدون ادنى تفكير, المسيحي نسي العهدة العمرية و الجزية و نسي اضيق الطريق و لكنها لا زالت متوارثة معه باسلوب غريب عجيب, لايقدر ان ينتقد ادنى انتقاد ولا حتى ان ياكل طعامه كالعادة متى جاع في الشارع. وهكذا هو المسلم نسي كل ماسبق و نسي ان هذا ذمي و نسي انه صاغر و نسي و نسي و لكنه لازال متشبع وراثيا نفس الشيفرا منذ اربع عشر قرنا
واتمنى الشفاء لكل المسيحيين القاطنين في مايسمى بالعالم الاسلامي

اسمحي لي اخت وفاء ان ادرج هذه السطور في صلب مقالك هذا الانساني


6 - شعوب مخدّرة
سناء ( 2009 / 9 / 29 - 09:10 )
سلمت وسلمت يداك وقلمك،ودمت رمزا للفكر المستنيرالّذي يسعى جاهدا من إضاءة الدّروب المظلمة في المجتمعات العربيّة الّتي تغلغل فيها التّيّار الدّيني تغلغلا رهيبا قضى على كلّ بذرة تفكير لديه وأصبح تابعا للدّينصورات المحنّطة تخطّط وتفكّر له.وإذا ماحاول إستخدام عقله محلّلا وناقدا للتّراث الأسلامي،يتّهم بالرّدة والكفر ويصبح منبوذا.تحيّة تقدير لك على جرآتك ،والّتي رغم المخاطر،كتبت وانتقدت.تحيّة لك مرّة أخرى .


7 - اجمل اطلاله
EL 7AGEB ( 2009 / 9 / 29 - 09:38 )
كلما غابت عنا مقالاتك احس بان هناك نقص كبير فى موقعنا اقصد بيتنا الحوار المتمدن ولكن اذا كان هذا الغياب يطل علينا بأجمل اطلاله لنعرف كيف تكتب وفاء سلطان فياله من اجمل غياب واقصر غياب تأتى بعده اجمل اطلاله


8 - اهلا بعودتك
ابو مراد ( 2009 / 9 / 29 - 09:39 )
طولت علينا يا دكتورة على كل اهلا وسهلا بعودتك يا معلمة الاجيال


9 - عفارم
الجبالي ( 2009 / 9 / 29 - 09:49 )
كم من شخص حائر مثلي سوف يستفيد منك في ازالة الحيرة
شكرا


10 - خرافة القضاء والقدر في الشرق
الحكيم البابلي ( 2009 / 9 / 29 - 10:14 )
سيدتي وفاء سلطان العزيزة ... تحية ومحبة وإحترام
لا أعرف من أين أبدأ في التعليق على هذا المقال الثورة الجميل الكلمات والعميق المعاني والندي الجروح
طرحتِ أفكاراً كثيرة ستكون مؤونة لنا لزمنٍ طويل ، وأجمل ما أثارني هو تلك الحالة الغريبة التي تسيطر على كيان إنساننا الشرقي ، والتي تصور أو توحي لنا بأن كل شيئ حولنا هو طبيعي ومألوف وإعتيادي جداً ومقدر ومكتوب ، كانت جدتي لأمي تستغرق صلاتها ( الوردية ) كل صبح ومساء أكثر من ساعة ، سألتها يوماً عن الفائدة من هذه الصلاة الطويلة المضيعة للوقت الثمين للأنسان ، قالت بأن هذه هي أشياء لا يجب ان نعترض على وجودها !! أي هي كالقمل في رؤوس الفقراء ، وكالظلم في حياة الأرقاء ، وهي بعد كل التسميات .. قدرٌ وقضاءْ، وكما ذكرتِ سيدتي ما دمنا لا نبالي فستبقى هذه الأفة حولنا ، تتغذى على حطامنا
في مجتمع الجالية العراقية في ولايتنا الأميركية ، ورغم أنها جالية مسيحية ، ومن المفروض أن تكون بعض تقاليدها الشرقية قد أنتهت أو في طريقها ، لا زالت النسوة يجلسن في جانب والرجال في الجانب الأخر في قاعات المآتم والتعازي ، وعند دعوة الحاضرين لتناول طعام الرحمة على راحة نفس الراحل العزيز ، ينهض الرجال أولاً ، وبعد أن ينتهي طابورهم من ملأ صحونهم والعودة الى حيث يجلسون


11 - مقال رائع
جاكلين دانيال ( 2009 / 9 / 29 - 10:21 )
هذا المقال من أروع ما قرأت يا د.وفاء شكرا لضميرك الحي و انسانيتك


12 - سلمت يداك
خسرو ( 2009 / 9 / 29 - 10:30 )
انت الم هذه الامةعندما تنطق.ومن منا لم يتشنج اعصابه يا سيدتي عندما يقراء شرائع الله بحق المراء, أو ماقاله محمدبحق المراء.هذه الامة لايتحرر مالم تتحرر المراء ,سيدتي بوجدك ووجود اساتذه امثال الدكتور كامل النجار ونوال السعداوي وكثيرين ,ممن فهموا القرآن وسنة الاسلام لا من الذين حفضوها كل ببغاء اصبحت اتفائل بمستقبل زاهر,لك من كل الاحترام .ارجو يا سيدة وفاء ان لا تطيلن علينا بكتابتك


13 - ما ليس عظيماً في وفاء سلطان
عبد العظيم ( 2009 / 9 / 29 - 10:45 )
كل ما في وفاء سلطان عظيم إلا اعتبارها القيم والإخلاق هي من إنتاج الدين . والحقيقة هي عكس ذلك تماماً إذ أن الدين هو من إنتاج القيم والأخلاق


14 - خطوه واحده
سلوم ( 2009 / 9 / 29 - 11:23 )
تحياتنا للرايه التنويريه وفاء السلطان*** في صباح هذا اليوم كنت اتحدث الى صديقي على النت حول مقالة السيده وفاء السلطان حيث قال لي بعد ان اطلع عليها ان وفاء تحاول ان تثبت لنا انها وجدت الابره الضائعه في تل القش اذ كيف لها ان ترشد هذه المليارات الغافيه في احضان اسلام محمد حينها اجبته بأن الالف ميل يبداء بخطوه واحده *****الف تحيه والف سلام للجميع


15 - .. في نهاية الأمر لا يسع المرء إلا أن يراقب
علي ( 2009 / 9 / 29 - 11:25 )
فالمرء المسلم يولد ويظل يكبر دون أن يشاء وسط متناقظات الدين المحمدي فهو يتعلم أن لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق وأنه لا يصيبه إلا ماكتب الله له وأن الله يؤتي الملك من يشاء وأنه مع الصابرين وأن الفتنة أشد من القتل وأن الناس لو أجتمعوا لن يضروه بشيء إلا بإذن الله وأن الله يغفر الذنوب جميعا إلا أن يشرك به وأن يكرم المرأة وأنها عورة ... وهكذا الشيء ونقيضه فهل يملك إلا أن يراقب إذا احتفظ بعقله


16 - كلماتك كأشعة الشمس
اسماعيل الجبوري ( 2009 / 9 / 29 - 11:29 )
تحية حارة لك كحرارة ارض الرافدين في صيفه اللاهب
قرأت بحثك القيم واستطيع ان اقول اعجبني وتمتعت به كثيرا وقرأته كلمة كلمة وبتمعن واقتبست منه هذا المقطع لكي اعلق عليه((يولد الطغاة من رحم اللامبالات)). اثناء حروب الطاغية المقبور صدام العبثية ومنها حروبه مع ايران كان يوزع الهدايا والعطايا والنياشين والانواط على جنرالاته ومن ضحايا حروبه الدامية عليهم.وهناك حادثة من آلاف الحوادث التي يعرفها العراقين ومنها قام احد البعثين بقتل ابنه الذي هرب من اتون الحرب بعدما قتل قبله ثلاثة من اخوته التي قبض عنهم والده سيارة عن كل ابن له وكان منتشيا ومفتخرا بهذه العملية الاجرامية والمرعبة وحصل على مباركة الطاغية المجنون والغبي ومنحه انواط الشجاعة والعطايا وعندما تسأل اي مواطن عراقي تراه لا يبالي ويعتبر المسالة جدا طبيعية لانه تعود وتدبغ جلده ولانه يشاهد يوميا عشرات الحوادث امثال هذه الحادثة المرعبة.في حين عندما كنا نروي هذه القصص المرعبة في العالم الغربي يكاد لايصدق ؟فعلا اللامبالات مرض يلازم المسلم منذ اليوم الذي تأدلج بهذا الدين ويصاحب كل حياته.واظيف ففي اليوم الاغر يوم 9نيسان2003يوم حرر الرئيس الامريكي السابق جورج بوش الشعب العراقي من سجن الطاغية صدام ووفر لهم الحرية والديمقراطيةوصندوق الاقتراع ليختار


17 - أنتى عظيمة
عبد الرحمن هادي ( 2009 / 9 / 29 - 11:57 )
الدكتور الوفية وفاء سلطان ،،، المحترمة
مقالاتك دائما رائعة ، وعلى الرغم من أن كل بلاد الدنيا بها مآسى كالمذكورة فى كتاباتك ضد المرآة ، إلآ أن المهم هو الإصلاح، لذا أرجو الكتابة عبر الإنترنت حتى يقرأ الشعب المسلم هذه المآسى ويعرف حقيقته ويتم التغييير من الداخل .أرجو أن لا تتوقف كتاباتك لفترة طويلة، فشعوبنا بحاجة لمثل هذه المواضيع حتى يتم التغيير من الداخل.


18 - شر البلية ما يضحك...؟
الحارث السوري ( 2009 / 9 / 29 - 12:10 )
هل نشر بيت شعر فقط للمعري يناسب مقال السبدة سلطان مخالف لقواعد النشر..؟ وكيف ؟


19 - ان لم أكن مخطأً في قراءة الاسم
سلام الشمري ( 2009 / 9 / 29 - 13:02 )
Helen Adams Keller (1880 -1968)
كانت من معجزات العزيمة الانسانية
اصيبت منذ طفولتها بمرض سبب لها العمى والصمم
لكنها قاومت وكافحت مرضها بعزيمة
وبمساعد من المحيطين بها تمكنت من اختراق حاجز الظلام والصمت حولها, لتصبح متعلمة مثقفة حائزة على بكالوريوس في الفن
كاتبة وناشطة سياسية متنوعة الأتجاهات
يكفي ان تصاب الأنثى عندنا بأبسط عاهة, لتفقد وجودها الانساني
ويكفي ان تصاب بكلمة, حتى لو كانت كاذبة, لتفقد سمعتها, او حتى حياتها

وا وفائاه, واصلي طرق الحديد
قد بلغ الحديد , حد الاحمرار
ولا تأبهي لأحجار العثرة
ماكانت طرقنا يوما نظيفة
لكي نحس بالفرق, فنباشر بالكنس





20 - إنها محاولتي لاسترداد أحاسيسكم
شامل عبد العزيز ( 2009 / 9 / 29 - 13:04 )
تحياتي سيدتي الكريمة .. عنوان تعليقي هو أخر عبارة مقالتكِ .. سؤال ؟ هل تتوقعين يا سيدتي ذلك ؟ اللأمبالاة التي أوردتيها في المقالة هي العنوان الصحيح والوصف الحق لواقعنا ... هكذا لا مبالاة والتي اوصلتنا إلى ما نحنُ فيه من الصعب جداً إن لم يكن من المستحيل أن تسترد الأحاسيس المطلوبة .. لا أستطيع أن أضيف حرفاً واحداً لمقالة قرأتها مرتين وأنا اؤمن بكل حرف فيها وهذا رأي شخصي ... نتمنى أن نقرأ الأجزاء الباقية قريباً .
مع فائق التقدير والاحترام


21 - مذهلة كعادتك
مايسترو ( 2009 / 9 / 29 - 13:18 )
الرائعة الدكتورة وفاء سلطان، كنت اليوم مذهلة كعادتك في كل ما تكتبين، لكن للأسف على من تتلو مزاميرك يا داوود، فقد بات الجسد ميتاً منذ ما يقارب 1400 سنة، وقد أسمعت لو ناديت حياً لكن لا حياة لمن تنادي


22 - كشف النقاب عن اللامعقول
حامد حمودي عباس ( 2009 / 9 / 29 - 13:41 )
أهلا باطلالتك سيدتي ومرحبا بك
كشف النقاب عن اللامعقول في المألوف ، هو ما يعبر ، وباستفاضة كبيرة ، عن مكنون ما يسعى له الشجعان اليوم من خلال تصديهم لركامات هائلة من المسلمات الصدئه ، والتي لا زالت تنخر في مجتمعاتنا بقوة شديدة عبر آلاف السنين .. وقطعا فانت في مقدمة هؤلاء الشجعان .. لقد استهتر الرجعيون والسلفيون وعبدة الوثنية الحديثه بمقدرات شعوبهم الى الحد الذي جعل هذه الشعوب تنأى حتى عن تحقيق اهداف منحها حريتها وسبل عيشها الكريم ، واستمالوها بمكر وخبث كبيرين الى صناديق الاقتراع كي تسهل عليهم تربعهم على عروش اتخاذ القرار ، ليحكم المنبر فيهم بدل الجامعة والقلم والكتاب ونواميس طلب العلوم ، وها نحن في العراق يهاجمنا وبضراوة جمع غفير ممن ندافع عن حقوقهم من عامة الشعب ، في حين يحل الخراب وتدمر البلاد وتداس الكرامات باسم الدين والمذهب وحكم الشريعة .. ولكن لا مناص من الاستمرار بالعطاء من أجل نصرة الحقيقة والتقدم على حساب التخلف والرجعية ، وأفضل سبيل الى ذلك هو الضرب في الأعماق لاستأصال الورم .. مع خالص تحياتي وعظيم تقديري


23 - تحيه
وسام المنذر ( 2009 / 9 / 29 - 14:05 )
السيده وفاء سلطان المحترمه
قرأت موضوعك بأمعان وقد لاحظت ما مدون أدناه رغم كوني غير متدين بل منصف ,ويسعدني ان اضع الحقائق في نصابها, دون الحاجه الى التسليم المسبق واصدار الحكم المسبق على الامور , وبدون تملق فأنت لست قطعاً بحاجه الى تحيات قبل قرأءة الموضوع
1_ من


24 - تعليق
adam arabi ( 2009 / 9 / 29 - 14:06 )
في موضوع هذا الثالوث الذي يعيد انتاج الاستبداد انا معاك ولا اخلفك الراي
ولكن مثلا عندما غزا الامريكان العراق هل كان العراقي يدافع عن قرانه هل حزب البعث في نظر المسلمين هو الاسلام ام هو الكفر وبالتالي من المفروض حسب قولل ان يرتاح الامريكان في العراق لا ان يندموا على الساعه التي تم فيها قرار الغزو طبعاا بسسب ضراوة المقومه
هل كان العراقيين يدافعون عن حسب قولك من هاجم قرانهم وانتهك كرامتهم لانه لا كرامه لهم حسب رايك سوى قرانهم هل تعليم البعث هي القران
ام دافعوا لان فعلا لديهم كرامه انسانيه استطيع ان اوكد لك اختي العزيزه انه ليس جميع المسلمين كما تقولين هم فاقدي الكرامه او لامباليين اكد لك ان نسبه كبيره منهم لا يعنيهم تعلين الاسلام لا من قريب ولا من بعيد وهو لا يقلون علمانيه عني وعنك


25 - بمنطق العقل و الواقع
ali alger ( 2009 / 9 / 29 - 14:56 )
عندما يسمع هذه القصص يعتقد انه اول مرة توقع و انه بسبب الدين هي القصة في نظام بعثي علماني ليس له بالدين و لم نسمع عندما ابيدت مدن و اكثر من عشرين الف مواطن سوري لم يتباكي و لم يتهم احد هذه الانظمة عندما يعذب في سجون الانظمة كل من يعارض و علي راسهم من لديه فكري ديني لم نجد من الكاتبة او من يهلل له انه انتقد الذين يصادرون الحريات و عندما جندي امريكي يغتصب بنت ذات 15 ربيع و يقتلها و يقتل اهلها و عجائب و غرائب بوغريب و منع محاسبة الجنود الامريكان و انتقاد اقامة لجنة تحقيق في الممارسات التعذيب و الشيوعين من الاتحاد السوفياتي و الجماجم الذي خلفوها من ورائهم و ارسال المعارفين الي منافهم في سبريا حتي يلقو مصيرهم المحتوم و تدخل في بولونيا و تشيك و المجر بقودة الحديد و ضرب بقوة و النازية و ماخلفوه من دمار لاروبا كل هذا باسم الاسلام اصبح الالحاد و العلمانية هي الصاق التهم بالاسلام و كاننا في بلدان اسلامية و طبقت الاسلام و صادرت الحريات باسمه و منعت الخمر و الرباء و عدم الحاق البنات بالمدارس انا جزائري و يوجد المتبرجة و شواطئ مختلط و بملابس البحر و سهر و بارات و كل شئ موجود و لا احد منعهم و مساجد مسير من دولة و غلقهم الي في اوقات الصلاة و لم نري تغير الوضع و لم نلتحق بركب رغم الموارد الطبعية اين


26 - تحيه
وسام المنذر ( 2009 / 9 / 29 - 14:59 )
لسيده وفاء سلطان المحترمه
قرأت موضوعك بأمعان وقد لاحظت ما مدون أدناه رغم كوني غير متدين بل منصف ,ويسعدني ان اضع الحقائق في نصابها, دون الحاجه الى التسليم المسبق واصدار الحكم المسبق على الامور , وبدون تملق فأنت لست قطعاً بحاجه الى تحيات قبل قرأءة الموضوع
1_ من خلال كل ما ورد في تفاصيل مقالك الموسوم اعلاه وبكل مجريات القصص التي اوردتيها .... اعترض على قولك * ألم أقل لكم بأن الرجل في شريعتنا وحش * ,اذ ان التاريخ البشري يعج ويعصف بالاف الرجال البواسل الذين اعطوا مثلا رائعاً للتضحيه والاباء , ولم يسع المجال لذكر تفاصيل ذلك , رغم كوني انا شخصياً اعترض وبشده على سلوك استاذك الدكتور عبد الرزاق وامثاله عديمي الحس الانساني


27 - سلمت يداك
T. khoury ( 2009 / 9 / 29 - 15:12 )
الوفية وفاء سلطان
مقالاتك دائما رائعة
هذا تلخيص مقالك :
ربما أوجد العلم علاجا لمعظم الشرور، ولكن لم يجد بعد علاجا لأسوأ تلك الشرور ألا وهي اللامبالاة وفقدان الحس عند الإنسان.
أرجو أن لا تتوقف كتاباتك لفترة طويلة
الف تحيه والف سلام للجميع

أنا قمت بتحرير هذا النص من خلال مترجم الإنجليزيةـالعربية الالي


28 - أضيف جريمة أخرى
Sonitta ( 2009 / 9 / 29 - 15:30 )
حدثت في فلسطين في أوائل التسعينات حدثتني عنها صديقتي الطبيبة أثناء تدربها في قسم النساء والولادة في إحدى مستشفيات الضفة الغربية قالت: قسم الطواريء هذا الصباح أصابه الهلع من حالة وصلت بها إمرأة تلبس عباءة سوداء وحجاب وخمار أسود دخلت القسم تصرخ من الألم ودرجة حرارتها مرتفعة جداً , أدخلت للفحص السريري مع طبيبة وصديقتي المتدربة وعندما سئلت عن موضع الألم أجابت وهي تشير الى عضوها التناسلي أرجوك دكتورة افتحي لي القفل من أسفل, لم تفهم الطبيبة النسائية وصديقتي ما تعنيه هذه المرأة إلا بعد الشروع بالفحص, وعندما كانت تحاول المرأة فتح أرجلها يزيد ألمها وصراخها الى أن تمكنت الطبيبة من رؤية المصيبة, فتحتي مهبل المرأة مقفلتان بقفل حديدي من طرفيه كما تقفل صندوق وتنبعث منه رائحة كريهة وصديد , وتم استدعاء مدير قسم الصيانة بالمستشفى لفتح القفل واخراجه من المنطقة وبداية التنظيف والعلاج. عندما سئلت المرأة عن واضع هذا القفل أجابت: زوجي ذهب للسعودية للحج وحتى لا يغتصبني غيره أو أخونه مع رجل آخر أقفل فرجي وأخذ المفتاح معه ولكن لم أتحمل الألم وجئت لأزيل القفل وهذا سوف يكلفني كثيراً أقلها الطلاق بعد التعذيب وأكثرها وهو المرجح القتل من قبل أهلي عندما سيخبرهم زوجي بما فعلت. هؤلاء هم رجال محمد وإرهابي القبيلة .


29 - ارهاصات
ابو سليمان ( 2009 / 9 / 29 - 15:31 )
احب سرد بعض الملاحظات على المقال وعذرا اذا ما كان هناك ضعف في صياغة العبارات اللغوية
التركيز الممل على دور الاطباء القيادي والطليعي في قيادة المجتمع واعتباره عصارة التقدم والرقي . قد اجد لك العذر في سوق تجاربك المريرة في القطاع الصحي لكن ذلك لا يعكس ابدا تفرد الاطباء بواجب الاصلاح دون غيرهم مما قد رسخ في نظرة الاطباء فكرة السمو الطبقي على غيرهم .

2) الاصرار على ايلاج قصص ذات ايحاءات جنسية مما قد يثير الغرائز ويعكس نمطا فكريا سلبيا و ساديا تجاه القضية خصوصا لدى الفئة العمرية الشابة

3) التلميع الذاتي باستخدام اسلوب شتم الاخرين مما يظهر جليا عقدة الانا المعشعشة في الشخصية العربية والتي يجدر بك كاكاديمية عاشت في الغرب ان تغيري اسلوب تفكيرك على الاقل وتحترمي لقب الدكتوراة الذي تحملينه


30 - - من هي وفاء سلطان - نقلا عن المفكر العربي خضر عواركة
ابو سليمان ( 2009 / 9 / 29 - 15:41 )



منتديات الحصن النفسي - شبكة الحصن لحياة أفضل ) الحصن العام ) بوابة الحوار العام
من هي وفاء سلطان التى سبت الرسول والاسلام فى قناة الجزيرة ؟!
اسم العضو حفظ البيانات؟
كلمة المرور

التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء Award التقويم

بوابة الحوار العام تستطيع هنا التحدث في مواضيع الحياة العامة والتعرف على اصدقاء جدد من اسرة الحصن

الذهاب إلى الصفحة...





Selected Articles in English and other languages
Self Help Articles - General Articles - Personal Development - Alzheimers - Stress Management - Sleep Disorders - Mental Health - How to improve your Memory - Bipolar Disorder - Bad Habits - Autism - Anger Management - Adult Dyslexia - Blood Pressure - Building Self-Esteem - Child Protection - Emergency Preparation - How to gain weight - Green Tea - Procrastination - Professional Speaking - Speech Therapy - Snoring - Teen Weight Loss

Videos and Latest News updated daily about:
SWINE FLU [ إنفلونزا الخنازير ] -@@- Downs Syndrome -@@- Angelman Syndrome -@@- Cerebral Palsy -@@- Usher Syndrome -@@-


31 - كل كلمه شمعه
Sir Galahad ( 2009 / 9 / 29 - 15:51 )
كل كلمه في المقال شمعه لعلها تضيئ الطريق لكي يري من أعماهم الظلام الطويل الدرب السوي امامهم وكل كلمه في ذات الوقت طلقه رصاص لمناضله تبغي الحريه لأخواتها والتحضر والرقي لقطاع كبير من المجتمع البشري ارتضي لنفسه ان يعيش تحت خداع عقيده فاسده مفسده 14 قرنا
تحياتي وتقديري


32 - كل كلمه شمعه
Sir Galahad ( 2009 / 9 / 29 - 16:02 )
كل كلمه في المقال شمعه لعلها تضيئ الطريق لكي يري من أعماهم الظلام الطويل الدرب السوي امامهم وكل كلمه في ذات الوقت طلقه رصاص لمناضله تبغي الحريه لأخواتها والتحضر والرقي لقطاع كبير من المجتمع البشري ارتضي لنفسه ان يعيش تحت خداع عقيده فاسده مفسده 14 قرنا
تحياتي وتقديري


33 - المرأة الفولاذية
علوان ( 2009 / 9 / 29 - 16:07 )
كتاب -تحرير الوسيلة-:
-لا يجوز وطء الزوجة قبل إكمال تسع سنين ، دواما كان النكاح أو منقطعا ، و أما سائر الاستمتاعات كاللمس بشهوة و الضم و التفخيذ فلا بأس بها حتى فى الرضيعة -
الخميني

هذه فتوى الامام الخميني ومثلها أجاز مفتي السعودية، فأي موت حسّي وأي جريمة بشعة بحق الطفولة والانسانية تعيشها هذه الشعوب... نعم دكتورة وفاء الشجاعة . حطمي بمعولك صرح هذه القلاع المقدسة، وسيذكرك التأريخ رضوا أم أبوا ... كل الشرفاء غير المصابين بالشيزوفرينيا معك ويساندونك


34 - ذكاء الرصد يدل على ذكاء الروح .. شكرا للسيدة وفاء
محمد حسين يونس ( 2009 / 9 / 29 - 16:15 )
الظواهر التى رصدتها بذكاء فى دراستك الواعية المتحضرة جديدة على مجتمعاتنا فأنا عندى صور لوالدتى عام 1930 ترتدى المينى جيب ومطلقة شعرها بحيث مع بعض التعديلات الخاصة بالموضة لا يمكن تفريقها عن أى شابة أوروبية أو أمريكية معاصرة وكنت أرى والدى يعاملها حتى سن السبعين كما لو كانت ملكة متوجة .. السيدات المصريات فى الصعيد يعاملهن الرجال محدودى التعليم على أساس أنهن ربات .. وكنت أرى أعمامى وأخوالى عندما يتحركون يقدموا السيدات حتى الصغيرات منهن أمامهم .. البلوى حدثت عندما إنتقلت سلوكيات من تتحرك السيدات على بعد ثلاث أو أربع خطوات خلفهم منتقبات , ومنذ ذلك الزمن الذى أصبح فيه مثل هؤلاء يمتلكون الدولار واليورو والحياة فى بلادنا تتدهور
عموما مع التقدم الحضرى وإنتهاء البترول ستتغير أمور كثيرة بدأت ملامحها تظهر على بعض الخليجيات اللائى تعلمن فى الخارج
دمت دائما شجاعة تكتبين ما تقتنعين به


35 - كلمة وسؤال للسيدة وفاء سلطان
أحـمـد بـسـمـار ( 2009 / 9 / 29 - 16:21 )
يا سيدتي الكريمة. أتابع صرخاتك الكتابية والتلفزيونية من زمن طويل. لذلك أحي جرأتك وصراحتك المقتنعة وقوة كلماتك. ولكنني أتساءل وأنا المواطن البسيط العادي,أنت طبيبة.. و تعرفين أن السرطان عندما ينتشر نهائيا في الجسم والدم, لا يوجد أي علاج له. حاليا. إذن لماذا تبذلين هذا المجهود الفائق؟... المريض ميت سريريا. ولا حاجة لحقنه بأي سيروم سوى المسكنات. بالإضافة أن الميت نفسه, من يوم مولده غارق في المسكنات الغيبية, و مستعجل لمواته.. لأن العديد من الحوريات بانتظاره وكل الملذات الموعودة. أنا يا سيدتي الرائعة أقفلت النقاش مع هذه الفئات السلفية المتحجرة المتعصبة الملتحفة بالسواد الوجودي والعقلي من زمن بعيد. لأنه هل يمكنك النقاش مع الصخر أو مع بندقية.. أو مع قنبلة مبرمجة موقوتة؟؟؟ أو يكره الحياة وما فيها من جمال وحقيقة... أحييك من جديد.. وخاصة أحي مقاومتك الصامدة للشتائم والتكفير!!!...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.


36 - الى السيد أبو أحمد تعليق رقم 4
سيمون خوري ( 2009 / 9 / 29 - 16:37 )
الأخ أبو أحمد ردي هذا ليس نيابة عن السيدة وفاء سلطان ، فهي كفيلة بالرد . لكن مجرد توضيح شخصي ، ألا تعتقد أن الأسرائيليات الواردة في ( القرآن الكريم ) أعطت وتنازلت لبني ( إسرائيل ) أكثر من إتفاقية أوسلوا وكمب ديفيد ، وإتفاق وادي اريحا ؟، وخارطة الطريق ، ووثيقة جنيف ..؟ ترى بماذا خدمت السيدة وفاء سلطان ( الصهيونية ) ..؟ وهل الصهيونية بحاجة يارجل الى خدم ، عندما يكون لديهم ملوك وحكام ووزراء هم ملك اليمين ..؟ حتى أن كلمة عميل أصبحت جزء من الماضي ، لذا أتمنى عدم بعثرة الكلمات في الهواء ، لأن الكلمة مقدسة لمن أحسن إستخدامها . مع الشكر لك ، والشكر للسيدة وقاء سلطان على هذه المادة .


37 - عار عليك يا أبو سليمان تعليق 39
Sir Galahad ( 2009 / 9 / 29 - 16:54 )
عار عليك وعار علي من نقلت عنه المسمي خضر عواركه

لو انكم قدمتم ولو دليلا واحدا وان حتي كان واهيا لاحترمناكم ولكن كل ما قدمتم ادعاءات وافتراءات لا يدعمها شيء

لو اردتم ان يصدقكم احد من غير المغيبه عقولهم فدعموا قولكم بالادله والا فأصمتوا فهو أكرم لكم


38 - لنقرأ مرة أخري و..بحياد
العقل زينة ( 2009 / 9 / 29 - 17:04 )
ألتهم كلماتك بنفس شهيتي في إلتهام الحلويات الشامية...؟ وبرغم مرارة واقع ووضع المرأة في المجتمعات الإسلامية تعيش المرأة في البناية_كناية عن..... ؟_ التي تحوطها القمامة من كل جانب ولا تبالي حتي بتحريكها او المساعدة حتي في الحفاظ علي نظافتها كنت أتناقش مع مشروع إخوانجية_أخوة مصاروه يوافقوا علي تطبيق شريعة مستمدة عن عادات من تزوج بالطفلة..!! علي مصر وكل العالم...؟؟؟_ يا أخوة لو كانت عقائدكم سليمة وكلمات كتابكم لها منفعة في الحل لكانت مصر قد تجاوزت كل مشاكل العصر وكل العصور بعد إنتشار كلمات الكتاب في كل زاوية ومن خلال الميكريفونات والأداعة والتلفزيون والكتب والنشرات والدعوات وفتاوي قرضاوي وشعراوي و.... لكن وللأسف كل ما نقرأه ونسمعه ويصرح به المسئولين يزيدنا قناعة بأن بلادنا يلزمها آلاف مؤلفة من الوفاء علي هدي وفاء سلطان لتحريك العقول.. لن أكتب المزيد فمن يريد الإستزادة يعاود قراءة المقال أعلاه..؟


39 - سألتيني مرة ..ماذا يبكيك؟
رعد الحافظ ( 2009 / 9 / 29 - 17:06 )
وجوابي كل قصصكِ في مقالتكِ هذه أبكتني..حتى توقف المرأة الأمريكية الشجاعة لتفقد مصير طفلة تعدو ليلاً وورائها رجل...طبعاً هي لم تتوقع أنه ملاكها الحارس..قد يكون متأبطاً شراً بها..هذه هي الأنسانية بنظري
كل اللامبالاة في مجتمعاتنا والسلبية في التعامل مع الأحداث خصوصاً الظالمة منها تثير الحزن والتقزز والبكاء والثورة لدى مالكي الحس الأنساني
ومن يعترض على ثورة وفاء سلطان وغضبها لأسترداد الناس أحاسيسهم
في مجتمعاتنا التي نخرها الأسلام.. هو أنسان بالتسمية فقط
ماذا يمكنني أن أقدم لكِ سيدتي ..كجزء من رد الجميل على ثورتكِ العالمية لأنقاذ ناسي وأهلي ومجتمعي وقومي ؟بالتأكيد كل الكلمات لاتكفيني


40 - يصعب على العقل العربي ببنيته الراهنة إنتاج الديمقراطية ..لكن
علي الصادق ( 2009 / 9 / 29 - 17:21 )
سيدتي العزيزة ..طاب يومك
تمت مقاطعتي من قبل أكثر من نصف أقربائي الملتزمون دينا وسنة وسلفية .لسبب واحد ..هو لانني أعلنت وعلى الجميع عدم انتمائي لدين أولرسول أو لطائفة أو لإله ..لكنهم أرادوا أن يجعلوا تمردا داخليا في بيتي واسرتي , ففشلوا فشلا ذريعا ..لاسباب سأصرح لك وللقراء بها .. وهي ليست سرا ولا أنا بمثالي أو نموذجي ..لكن أفكاري وانتمائي للانسانية ونبذي لكل أفكار الكذب وحياة التمثيل الدينية المزورة جعلتني أن أكون كما أنا ..يوما جمعت أولادي ,من اناث وذكور,وعددهم خمسة أفراد , جمعتهم لانهم يتهامسون ويدندنون عندما يشاهدوني ومن زمن طفولتهم وينعتوني وأمهم ( بعصافير الجنة ) بسبب ارتباطي العقلي والعاطفي بها , جمعتهم لاقول لهم لماذا كل هذا الود والمحبة الدائمة بيني وبين أمكم ؟ قبل أيام احتفلنا بالذكرى الثلاثين لزواجنا وبها استغليت المناسبة لاصارحهم جميعا ..- أسمعوني ياأبنائي وأصغوا لي جيدا إنه لم اقرب أمكم إلا بالصورة الصحيحة من الحب والاحترام ,ولم أمارس معها اي طريق شاذ أو غير أخلاقي منذزواجنا عام 77ومن يفهم يتعظ ومن لم يفهم فليفاتحني أو امه بما أقصد ..ولهذا أعطيت القوة لان تتم وتستمر زقزقة العصافير ,وهذا سبب جوهري أن تستمر وتتنامى علاقتنا من المحبة والاحترام .والشيء الاخر هو أنني لم اترك


41 - تحية اٍلى الزنبقة السورية
قارئة ( 2009 / 9 / 29 - 17:26 )
أرجو السماح بالرد على تعليقين لفتا نظري , الأخ الذي لا ينتمي اٍلى أي فكر ديني وليس عقائديا لكنه يحترم كل أصحاب العقائد : هل من الاحترام وصفك المتهكم للعقيدة المسيحية ب ( العقيدة الثالوثية المقدسة ) ؟ وهل الاسلام لا يطمر من يسلمون ؟ أما الأخ عبد العظيم رقم 15 فاسمح لي أن أعارض رأيك بقولي : اٍن الدين ليس من انتاج القيم والأخلاق , والقيم والأخلاق أيضا ليست من انتاج الدين , الدين أزلي ثابت لا يتغير بينما الأخلاق تتغير ومرتهنة بظروف المجتمع الذي يرعاها , لكن الدين الاسلامي الراعي الكوني للأخلاق , قد احتكرها وقننها وأدخلها تحت وصايته , وهذا ليس له اٍلا معنى واحد اٍلغاء لبقية الأديان وادعاء التفوق وهذا مرفوض انسانيا ولا أظن أن الكاتبة الكريمة قد اعتبرت القيم والأخلاق من انتاج الدين ولكنها تتصدى بشجاعة لثقافة تدعي الريادة الأخلاقية وحاملة لواء القيم الانسانية , ثقافة عمقت في نفوس تابعيها أنها المخبر الكوني الوحيد الذي تتغير فيه كل المعادلات وتبقى هي خارج القوس , أرجو ألا أكون مخطئة في فهم الكاتبة الكبيرة , وشكرا لكل مقالاتك ودمت بخير


42 - عرس الحوار المتمدن
مصلح المعمار ( 2009 / 9 / 29 - 17:32 )
قرأت مقالتك يا دكتورة وفاء وكلما قرأت سطرا تمنيت ان لا تنتهي هذة الأسطر الرائعه التي جاءت في الصميم ، والذي يعزينا انك قلت في النهايه (للحديث بقية) وسنتظر بلهفة مقالتك القادمه ، لا تهتمي سيدتي الكريمه لأي معارض لأفكارك فآلعمل الجبار الذي تقومين به لأيصال رسالتك النبيله لأنعاش جثة الأسلام هو اروع عمل انساني تقومين به ، فأسلوبك في النضال لصدم العقول المتليفه اسلاميا وحدة نبرتك الشديدة تتلائم مع حجم المصيبه التي حلت بالمسلمين نتيجة للتعاليم الدينيه المغلوطه ، ولا بد ان يظهر مشوهين ممن تشوهوا بآثار حروق السلاح المدمر للفكر الأسلامي لتشويه وآلتشويش على رسالتك النبيله هذه ، فأبسط تهمة جاهزه هي : صهيونيه ، مسيحيه ، منتفعة ...الخ من التهم اليائسه التي اصبحت لا تنطلي على اي عاقل ، ولو كانوا هؤلاء يمتلكون ذرة من العقل لجادلوا بحوار وبآلحجه وآلبرهان بدلا من اتهامات سخيفه جاهزه ، سررت هذا اليوم بوجود مقالتك على موقع الحوار وشعرت بوجود افراح وهلاهل وعرس فكري حقيقي تفاعل به المعلقون مع عروسة الحوارالمتمدن البطلة وفاء سلطان ، تحياتي للجميع


43 - تساؤل بسيط
جهاد مدني ( 2009 / 9 / 29 - 17:37 )
سيدة وفاء سلطان
أتفق معك وأوافقك على آن الدين وبالأخص الأسلامى منه له اليد الطولى في أزمة التخلف والمراوحة في ذات المكان منذ مئات السنين. النقطة التي أرجو منك مزيداً من التفصيل لها هي: كيف تسنى لفيدل كاسترو البقاء ماينيف عن 40 سنة على كاهل شعب لايؤمن بمبدأ الخروج على طاعة ولي الأمر, نفس الكلام على كوريا الشمالية والأتحاد السوفييتي سابقاً حيث عامل الدين لم يكن وارد أنذاك. إن الأسلام والأضافات الفقهية اللاحقة كرست مبدأ {شوكة الحاكم} وتبرير الشمولية والأستبداد, ولكن هل أتبع الكوبيون والروس والصينيون وكل من لازال يعاني من دكتاتور مستبد من غير المسلمين نفس المبدأ {أي اللامبالاة بسبب الدين}, أم أن هناك ألية أخرى تجعل شعباً ما عاجز عن إزاحة الكابوس وفقدان القدرة على أحداث التغيير المطلوب؟
أشكرك سيدة وفاء على وفائك لقضيتك وعلى أستئنافك للكتابة
سلام


44 - الى صاحب التعليق رقم 39 أبو سليمان
سيمون خوري ( 2009 / 9 / 29 - 17:48 )
الأخ العزيز ، يبدو أن الشخص الذي أورت أسمه بإعتباره باحث في الشؤون الصهيونيه ، لا علاقة له بالبحث العلمي ولا بالتاريخ ، طبعاً لا أود ذكر معنى كلمة أبو سليمان عند العرب القدماء ، أتمنى البحث عنها بنفسك ، فيما يتعلق بصاحبك الباحث ، لمعلوماتكما معاً أن كلمة ( صهيون ) هي كلمة كنعانية قديمة وليست عبرانية ،حتى أورساليم هي أيضاً كلمة كنعانية وتعني مدينة الضوء أما إسم صهيون فقد أطلقه الكنعانيون على التلةالجنوبية الشرقيةمن المدينة المقدسة وذلك في الألف الثانية قبل الميلاد .ويبدو أن صاحبك المدعو الخبير بالشؤون كذا وقع ضحية المزورون الجدد للتاريخ . فهو عملياً ومعة المئات من فقهاء الفقه خدموا عملية تزييف التاريخ الفلسطيني ، وتاريخ حضارات الشرق القديم ودياناته. وأنت بدورك ساهمت بنقل ومحاولة تعميم التزوير. الأخ الكريم كتاب هذا الموقع وقراءه الكرام أتمنى ألا تعتقد أنهم أميون ، ، لكن لحسن الحظ أنهم ليسوا خبراء في فقه فتاوى اللقاح ولا قادة مليشيات دينية متعصبه ، وليس كتاب هذا الموقع صناعة أمريكية بل ربما عليك توجيه الإتهام الى من تربى في أحضان الغرب من منظماتك المتأسلمة ، . وكما أوضحت للسيد المعلق رقم 4 أكرره لك الإسرائيليات في القرآن الكريم تنازلت وقدمت لآبناء العم أكثر من إتفاقية أوسلوا وكمب ديفي


45 - ما ذكرته صحيحا
ابراهيم ( 2009 / 9 / 29 - 17:54 )
ما ذكرته صحيحا وأنا اشعر بمعاناة المرأة والانسان في مجتمعاتنا المتخلفة ،وكل من يشعر انه إنسان وعاقل يسعى لغيير هذا الوضع المؤلم والمزري.لكن بكل الألم الذي أتقاسمه معك فأنا لا ابرر مواقفك السياسية والتشدد وردة الفعل التي تتعاملي بها في معظم إن لم تكن في كل مقابلاتك التي تجرينها والتي لا ولن تساعد في تحسين الأوضاع التي تقولين أنك بصددها .وهنا لن أدافع عن الدين فانا كذلك لست متدينا ولي موقف سلبي من التعصب الديني والشطط العلماني .لكني اعتقد جازما ان الفكر الديني ليس سببا في ما وصلنا إليه من تردي على كافة الأصعدة،فالفكر مهما كان نوعة يعكس الواقع فإذا كان الواقع متخلفا فروحه أي الفكر سيكون مثله تماما. أوروبا الاقطاعية كانت أقطع من حالتنا في التخلف والموقف من المرأة والإنسان ،لكن التغير الثوري وأقصد الاجتماعي والاقتصادي ترافق مع ثورة عقلية رفضت كل ما يعيق التطور والتقدم الإنساني ومع ذلك فإن الغرب المتقدم اليوم امامه الكثير حتى يرتقي لتتوازن رسالته الاخلاقية مع تقدمه .أقول نحن بحاجة لتغيير وليس لتوتير وهذا للأسف الرسائل التي ترسليها لمتلقيك من القراء والمشاهدين العرب .عداك عن الروح العدائية التي تواجهين بها قضايا الأمة ودعمك اللامحدود لبرامج وسياسات أسوا الإدارات الأمريكية وهم ادنى اخلاقيا


46 - عتب
فراس سعيد ( 2009 / 9 / 29 - 18:26 )
الدكتورة المحترمة
اين موقعك على النت ؟
اين هو تلفزيون دورى الذى وعدتنا بة ؟
الكتابة فى الحوار المتمدن وحدها لا تكفى فحجم المشكلة يحتاج الى جهود جبارة من طرفك ومن الاخوة المتنوريين
لنبدا بانشاء محطة فضائية تنقل هذة المعلومات.
لنبدا بانشاء موقع متخخص على النت لكتابات المبدعين
دعونا نبدا بعمل شى ؟؟؟
ولكم جميعا كل المحبة


47 - تصحيح
قارئة ( 2009 / 9 / 29 - 18:27 )
سقطت سهوا كلمة _ عطايا _ في السطر الثالث , أريد القول : وهل الاسلام لا يطمر بالعطايا من يسلمون ؟ وشكرا


48 - رجاء لاداره الحوار
Sir Galahad ( 2009 / 9 / 29 - 18:33 )
طبقا لقواعد الحوار الجديده للتعليقات أود لفت نظركم لخروج التعليق رقم 39 للمدعو ابو سليمان ليس فقط عن قواعد الحوار في النص الذي نقله عن آخر(خضر عواركه) بل ايضا لخروجه عن قواعد اللياقه والادب في نعت الكاتبه بأنها-امرأة اقل من عادية -وايضا - الذين يرون فيها حمار علق صليبا
هذا قطعا لا يليق نشره في الحوار المتمدن ولو نقلا

كل هذا غير الاتهامات بالخيانه والعماله الي اخر ما في الجعبه المعتاده


49 - هناك المزيد والمزيد
هرمز كوهاري ( 2009 / 9 / 29 - 18:42 )
تحياتي للدكتورة وفاء
كل ما تكتبه الدكتورة الآن وإذا إستمرت بالكتابة بهذا الموضوع سنوات فيبقى هناك المزيد والمزيد من العجائب والغرائب
وتكتب لمن لايقرأ والذي يقرأ منهم يصر على خطأه وهذه هي لب المشكلة


50 - السادة /فى الحوار المتمدن
فراس سعيد ( 2009 / 9 / 29 - 18:55 )
الرجاء الحار
ان لا تشطبوا اى تعليق مهما كان
لان كل الاخوة زوار الحوار المتمدن هم على الاغلب يستطيعوا التمييز بين الصالح والفاسد /
ان ابقاء كافة التعليقات سوف تظهر لكل زوار الحوار المتمدن من هو الصالح من الفاسد
حجب بعض التعليقات يمكن ات يفهم على انة نوع من الخوف من الطرف الاخر.
وعدم الديمقراطية فى نشر كل الاراء
ودمتم سالمين


51 - أنتم ملحُ هذه الأرض
الحكيم البابلي ( 2009 / 9 / 29 - 18:59 )
أعود مرةً أخرى لأشارك في هذه المسيرة التي ستكون تأريخاً مُشرفاً لأنسان الشرق الأوسط
أحد أصدقائي من المسلمين العلمانيين وهو على درجة طيبة من رقي الأخلاق والفكر والشخصية ، كان مهموماً في الأونة الأخيرة، وبعد محاولات مخلصة أستطعتُ كسر حاجز الصمت والتكتم المُحافظ في داخله
يقول بأن أخته اليافعة المتزوجة قبل عدة أشهر قد طلقها زوجها قبل أسبوع ، وكم أدهشني السبب ، حيث لم يسبق لي أن سمعتُ أو قرأتُ سبباً غبياً مثل هذا من قَبْل . يقول بأن زوجها كان مستاءً وممتعضاً لأنها كانت متلهفة معه جنسياً ، وتُبدي رغبةً وشبقاً في وصاله ، لا بل وتبتدئه أحياناً ....... يا للهول
والنتيجة أن هذا جعلها تبدو في نظره .. وحسب أتهاماته ( سوقية ، غير مُحتشمة ، تتصرف كعاهرة ، مسترجلة ، يسكنها الشيطان ، عديمة التربية والأخلاق ) ، ونسيتُ التهم الأخرى لأن الذي في يدي يكفي
المؤلم أكثر أن الزوج خريج ومتعلم ومن عائلة طيبة ، ولكن الظاهر أن ترسبات التعاليم الشرقية الدينية والأجتماعية المغلوطة قد أفسدت متعة الحياة لديه ، وأسَرَتْ إنسانه وقيدته بحيث تقبل واقعه الشرقي الذي لم يبذل من أجل تغييره حبة معرفةٍ صغيرة من كل الحبوب الكثيرة التي إلتقطها عبر تعليمه ، والتي يصر على الأحتفاظ بها للزينة فقط ، ربما لأنها ( حب


52 - المرأة المشروخة - عفوا ، كذلك أطلقت على نفسها
عاطف ( 2009 / 9 / 29 - 19:20 )
عرفت النساء : عرفت الكبيرة وعرفت الصغيرة ، عرفت العاقلة وعرفت المجنونة ، عرفت الصحيحة وعرفت المريضة ، ولكني لم أعرف امرأة كهذه المرأة التي خرجت لتوها من الجحيم ، قلب محشو بالحقد والكره ، عقل مسلوب العقل ، عين لا ترى إلا العيب ، لسان سليط وقح حقود ، روح غذاؤها من مستنقع الرذيلة ، يد آثمة ، نفس ظالمة ، ناصية كاذبة خاطئة ، مقدار مهول من الكذب والنفاق والانحطاط والسفالة ، غرور وصلف وتكبر وتيه وتعالِ ، عجزت كل ألفاظ القبح عن الإلمام بأوصافها الذميمة وصفاتها الخسيسة . ستعلمين غدا أيتها الشقية التعسة مقدار ما أنت عليه من الضلال .
ألا تنظرين إلى نفسك ؟ ألا تتفكرين في خلقك ؟ ألا تتأملين أنفاسك ودقات قلبك ونبض عروقك؟ من يملك لك النجاة من عذاب الله حينما لا يدق القلب ، ولا ينبض العرق ولا يتردد النفس ؟
افترضي - والافتراض مسلك علمي رياضي صحيح - افترضي وجود الإله ، افترضي صدق الرسول ، احتاطي لنفسك ، لأن من آمن لا يضره الكفر ولو افترضنا أن الإيمان غير صحيح ، أما من كفر فسيضره كفره أعظم الضرر ، فإن مسلوب الإيمان معذب - على جدلية فرضية صحة الإيمان - أما مسلوب الكفر فلا يعذب ، على جدلية فرضية صحة الكفر .
اتئدي أيتها المغرورة ، تفكري أيتها الجاهلة المتعالية ، احفظي لسانك أيتها الوقحة السافلة


53 - تحيه
وسام المنذر ( 2009 / 9 / 29 - 19:32 )



لسيده وفاء سلطان المحترمه
قرأت موضوعك بأمعان وقد لاحظت ما مدون أدناه رغم كوني غير متدين بل منصف ,ويسعدني ان اضع الحقائق في نصابها, دون الحاجه الى التسليم المسبق واصدار الحكم المسبق على الامور , وبدون تملق فأنت لست قطعاً بحاجه الى تحيات قبل قرأءة الموضوع
من خلال كل ما ورد في تفاصيل مقالك الموسوم اعلاه وبكل مجريات القصص التي اوردتيها .... اعترض على قولك * ألم أقل لكم بأن الرجل في شريعتنا وحش * ,اذ ان التاريخ البشري يعج ويعصف بالاف الرجال البواسل الذين اعطوا مثلا رائعاً للتضحيه والاباء , ولم يسع المجال لذكر تفاصيل ذلك , رغم كوني انا شخصياً اعترض وبشده على سلوك استاذك الدكتور عبد الرزاق وامثاله عديمي الحس الانساني , سواءاً كانت هذه القصص حقيقيه وقعت على طاولت الفحص النسائي . او انها من بنات افكارك البارعات, فالمبدأ واحد ويجب ان يطلق بصوت عالي [لا لكل البشاعات الانسانيه ]الا ان السؤال... ما علاقة الاسلام ونبيه بمثل هذه الجرائم ؟.... ثم الم تقع ابشع من هذه الجرائم في اوربا الهادئه وامريكا الديمقراطيه المانحه للحريات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
جاء ضمن مقالك اعلاه عبارة [ يولد الطغاة من رحم اللامبالاة ] وتتناسين او لربما تهملين السبب الجوهري الذي يجعل هذا الشعب او ذلك لامبالياً او


54 - ظاهرة وفاء سلطان
Alias Rashow ( 2009 / 9 / 29 - 19:37 )
شمس السيدة وفاء سلطان الحارقة الخارقة البارقة تخترق اعماق من يؤمنون بانبياء الجهالة والضلالة كائن من كان وتحترق خلاياهم واجسادهم النتنة وافواههم التي تفوح منها الروائح الكريهة وشمسها تبرق وتبشر بيوم جميل للانسانية يكون فيه الانسان سيد نفسه وسيد العالم الحر
شكرا للانسانة المليئة بالاحساس المرهف الدكتورة وفاء سلطان


55 - أبو صهيون
المعلم الثاني ( 2009 / 9 / 29 - 19:55 )
ما جاء على لسان (((الخبير الفلسطيني بالشئون الصهيونية المقيم بكندا ))) في التعلبق 39 يجعلني أنفر من كل سليط لسان يتباكى على فلسطين

يا فلسطين كم من الجرائم يرتكبها الساقطون باسمك المقدس !

كرهت كل من يظن أن التمسح باسمك يسمح بالتبجّح وتخوين الناس والطعن في العقائد !...

باتهاماته الوضيعة و تعصّبه المقيت أثبت الخبير المزعوم أن أقذر الصهاينة أنظف قلبا ولسانا منه و من آلاف المرتزقة بالقضية !

اترك كندا أيها المناضل واذهب لتفجّر نفسك في غزة مع البهائم الانتحاريين فأنت لا تستحق العيش في بلد محترم


56 - السيد فراس سعيد
Sir Galahad ( 2009 / 9 / 29 - 19:58 )
أحب ان اشاركك الرأي ولكن هناك عده اسباب تمنعني رغم منطقيه ما تقول

اولا القواعد موجوده بالفعل ومطبقه وعليه اذا طبقت علي البعض فيجب ان تطبق علي الجميع

ثانيا ما الذي سيحدث للحوار المتمدن اذا ترك الحبل علي الغارب؟ هل نريد موفعا غارق في السباب والبذاءه والقذف بحق الاشخاص ؟

ثالثا كلنا يعلم ان هناك كتائب من المطوعين الذين اوصوا بمشايخهم ان يسبوا ولا يكنوا

رابعا الحوار المتمدن من المواقع المستهدفه للتشويش عليها بل ربما في صدر القائمه وفتح باب التعليقات وهو في غايه الاهميه ومن اهم المميزات التي استحدثها الحوار الا انه يعطي هؤلاء فرصه باغراق الموقع بأطنان من الغثاثه والانحطاط لو ترك الامر بلا ضوابط

نعم انت محق ان قارئ الحوار فطين ولكن ان وجد نفسه يصارع كما هائلا من البذائه فماذا يعمل؟ يهجر الموقع الي اخر اكثر تمدننا وتحضرا بلا شك

أو يضطر الموقع الي غلق باب التعليق

لو ان الجميع يتقيد بأصول التحضر لما ترددت في موافقتك
وتحياتي وتقديري


57 - شكرا لهذه المرأة التي تساوي كل رجالنا
ناشري ( 2009 / 9 / 29 - 20:02 )
شكرا لك دكتورة وفاء على هذا المقال الذي لامس شغاف قلوبنا وعبر حقيقة عن ما نتمنى جميعا ان نقوله ولكننا نجبن خوفا من اتهامنا باحتقار الآخرين وجرح مشاعرهم , نحن جميعا منافقون نرى عين المريض المسرطٍنة ولا نجرؤ على قلعها خوفا من مشاعر المريض الذي سيتهمنا بتشويهه ولن يشكرنا على انقاذ حياته , لو أنك كتبت تبررين لنا تخلفنا وتمدحينا بما ليس فينا لبادرت هذه القوى الخفية التي تمسك بأعناقنا لشكرك وتسابقت قنواتهم الفضائية لا ستضافتك ولحققت مردودا ماديا كبيرا مثل ذلك الذي يحققه عمرو خالد وامثاله من ملمعي قبحنا وقبح تاريخنا ...شكرا لك ياصوت الحق وستذكرك الأجيال القادمة الخارجة من رحم المعاناة بما تستحقينه


58 - مجرد سؤال
وليد الوليد ( 2009 / 9 / 29 - 20:11 )
سيدتي العزيزه اشكرك على ما اوضحتيه من مظالم تتعرض لها المرأه أنها بحق جرائم يندى لها الجبين ولاكن سيدتي هل هذه الجرائم غير موجوده في ما تطلقون عليه العالم المتحضر انا معكي بل أطالبكي بالاستمرار في فضح أشباه البشر هؤلاء ولكن ليس كلنا وحوش وليس كل الغربيين ملائكه والدليل موجود ولا يحتاج الباحث عنه جهدا كبيرا ليجده فالصحف والمجلات والراديو والتلفزيون ومواقع الانترنيت حافله بمثل هذه الجرائم وهي ليست مقتصره على المسلمين وحدهم وأقرب مثال على هذا ان والدك لم يقم بوأدكي حين ولدتي ....كل ما أتمناه عليكي هو التروي وعدم التعرض لمعتقدات الناس عملا بمبدأ حرية الفكر والمعتقد كي لا تؤاخذي على ذلك وتقبلي فائق تقديري وأحترامي علما بأني مسلم مؤمن بأن ربي قال في كتابه لا أكراه في الدين وقال لكم دينكم ولي دين وأخيرا انتظر بشوق لكي أقرأ مقالكي القادم وشكرا


59 - رائعة
shaker ( 2009 / 9 / 29 - 20:33 )
صدقيني ايتها السيدة العظيمة لااستطيع ان اصف مقدار فرحتي مجرد رؤية صورتك واردت ان اكتب لك عن مشاعري قبل ان اقرأ روعة مقالتك ارجو التواصل لاثراء منبرنا الرائع والحر وشكرا لك
زميلك في الحوار المتمدن


60 - وضع ميئوس منه
عبد القادر أنيس ( 2009 / 9 / 29 - 20:37 )
وأنا أقرأ موضوعك، سيدة وفاء، جاءني ابني وقال لي: تصور، لقد تقرر بناء مسجد في المكان الفراغ على مسافة قريبة من بيتنا، رغم أن هناك مسجدا آخر لا يبعد عنه مسيرة خمس دقائق!!
فقلت له: أنا أعرف الحكاية، ولقد اتصل بي الجيران في العام الماضي واقترحوا علي أن أنضم إليهم في مساعيهم لدى السلطات المحلية لتمنحهم قطعة الأرض والترخيص ببناء المسجد.
رأيي الذي عبرت لهم عنه هو أنه من الأفضل أن يطالبوا ببناء مركز ثقافي لشباب الحي أو مدرسة إكمالية أي مرفق آخر لأن هناك مسجد ليس بعيدا، خاصة وأنتم تقولون بأن للمؤمن في كل خطوة حسنة، ولأن أبناءنا يسيرون نصف ساعة أربع مرات في اليوم ليلتحقوا بالإكمالية.
طبعا لم يعجبهم ردي وانصرفوا ولم يفاتحوني في الموضوع بعد ذلك، رغم أنهم كثيرا ما لجأوا إلي لكتابة شكوى أو احتجاج على وضع سلبي معين.
واصل الجيران مساعيهم، ولعلهم حصلوا على التصريح. لست أدري.
الناس يفكرون بطريقة أنانية جدا حتى أنهم ينسون أبناءهم عندما يتعلق الأمر بناء مسجد. كيف لا والأئمة لا يملون من تكرار: من بنى لله مسجدا بنى له الله قصرا في الجنة.
يرتاد الناس المساجد خمس مرات في اليوم، ولكنهم لا يحضرون اجتماعات لجان الأحياء أو جمعيات أولياء التلاميذ في المدارس، وهي تنعقد مرة في السنة، هذه حقيقة ع


61 - إلى الأخ سيمون خوري رقم 45
أبو أحمد ( 2009 / 9 / 29 - 20:47 )
الأخ سيمون خوري أنت ترى في القرءان إسرائليات والمسلمين يرون في الإنجيل والتوراة تحريف وتخريف لكني من خلال بحوث محايدة ومنصفة
أنزه هذه الكتب جميعها عن ذالك إلى الآن .
أما عن إحتياج الصهاينة لوفاء سلطان وأمثالها فهام جدا لمن لا يعرف أهمية الأبواق الإعلامية وتأثيرها على البسطاء وها هم الهتيفة أمامك لا يناقشون في مداخلتهم بقدر ما يصفقون ويرسلون التماسي للست وفاء .

أشكرك على حسن خلقك


62 - تحيه لكل كاتب جريئ
Osama Nazzal ( 2009 / 9 / 29 - 21:00 )
الأخت وفاء سلطان

مرحبا برجوعك وبمقالك وبكل قلم حر يكتب عن هموم هذه الأمه لكنك وعدت قراءك أن تكتبي بطريقه كما يسميها الأمريكيين (سليوشن أورينتد) وليس (بروبلم أورينتد) ببساطه وبسذاجه وبوضوح......اذا اكان الاسلام هو سبب كل مشاكلنا وكل همومنا وسيطرة الحكام علينا......فماذا هو الحل في رأيك؟؟؟ هل تقترحين أن نحرق المصاحف والمساجد ونقتل رجال الدين ونخرج في الشوارع نعلن أنه لا حرام اليوم ولا حلال وكله جايز......أنت تعلمين أننا نطعم بالدين منذ صغرنا ويكاد يكون المانع الأخير من السقوط في كل الجرائم.....أرجو أن تتذكري أنك تتكلمين مع مسلمين وقع جزء كبير منهم في جرائم كبيره في العراق بسبب التناقض......هل علاج من يعاني من السرطان أن يقال له أنه لا مجال لعلاجه؟؟؟؟

هذا هو الاسلام........فما حال اليهوديه والمسيحيه؟؟؟ هل الأديان الأخرى فيها تعاليم أكثر أخلاقيه من الاسلام؟؟؟ وهل أن نتذكر ونعيد ونزيد بما حصل قبل 1400 سنه يمكن أن يبرر ما حصل خلال اجتياح العراق واغتصاب حرائره وقتل الأبرياء عن طريق زبانية بوش وقتل أطفال غزه بالطائرات الأمريكيه على شاشات التلفزه.....نحن ننتظر من ينقذنا من هذا الوضع لا من يذكرنا بالقرحه في معدتنا أرجو أن تكون فكرتي واضحه وشكرا لك مره ثانيه على الرجوع فقد كنت طو


63 - تاكيد على تعليق 53
adam arabi ( 2009 / 9 / 29 - 22:08 )
نتفق معك ان الديان وخصيصا الدين الاسلامي تعيد انتاج الاستبداد والامبالاه ولكن ماذا مع الانظمه الديكتاتوريه في العلم والتي ليس
لها علاق بالاديان ولاسلام؟ الم يكن الاتحد السوفبتي ديكتاتوريا؟
نريد بحث متكامل يسلط الضوء على واقع الوطن العربي وسبل الخروج والنهوض لا نريد بكاءا ونحيب مع تحياتي للاخت وفاء سلطان التي اقدرها


64 - خوفى من الضمور
فاتن واصل ( 2009 / 9 / 29 - 22:17 )

الأستاذة الفاضلة وفاء سلطان .. فى اللحظة التى أكتب لك تعليقا يا سيدتى على مقالك المذهل كان هناك خمسة معلقات من عدد إثنين وسبعين معلقا .. وإذا أضفت نفسى فسنصبح ستة سيدات من إثنين وسبعين معلق أى بنسبة 8 % إطلعن وإنتفضن وعلقن .. واه حسرتاه على المرأة وما تلقاه وتستسلم فكما تفضلتى وذكرتى أن الحاكم أو الطاغية يطغى ويتجبر بسبب لا مبالاة الشعب فقط لا غير ..وأنا أرى أن المرأة أيضا لا تبالى بحقوقها بل كل هذه الحالات التى قمت بذكرها ما هى إلا نماذج غالت فى الطاعة والاستسلام لدرجة أفقدتهن الحس هن أيضا ..والملام فى هذه الحالة من وافقت على الاستمرار فى حياة مع وحش قذر لا يحترم آدميتها .. كما ظلت تعتنق دين عاملها كسلعة رخيصة تمتلك وتمتهن دون أن يكون لها الحق فى الرفض أو التمرد .. و بحكم دراستى فى إحدى الكليات العملية ( الهندسة ) فلقد تعلمت ان العين تعتاد القبح وبعد قليل لا تراه وتنسى القيم الجمالية مع الوقت من كثرة ما إعتادت القبح وتعايشت معه لذا أخشى أن تضمر أعضاء الاحساس لدى من إعتادوا الخنوع والخضوع والمشى وراء القطيع فتتحول أحاسيسهم وكرامتهم إلى أشياء ضمرت للأبد لعدم الاستخدام كالزائدة الدودية التى كانت عضوا فى الأحشاء لهضم الحشائش وقت كان الانسان البدائى يعيش عليها أو العصص بديلا عن ا


65 - هذه هي الحقيقه
nfsa ( 2009 / 9 / 29 - 22:27 )
الدكتورة وفاء سلطان
مقالك لهذا اليوم رائع جدا فقد اصبت الهدف.فعلا ان السبب الرئيسي هو في فقدان الاحساس حيث ان الجميع قد غسلت عقولهم واصبحوا كالببغاء يتوارثون كل شيء حتى الاحاسيس لا يوجد اي احساس للرحمه والشفقه في مجتمعاتنا المسلمه وهم يستشهدون بما فعلوا المسلمون من قبلهم.انا من المدافعين عن حقوق المرأة احاول جاهدة ان انبه كل امرأه بحقها كانسانة في هذه الحياة ولكن كما قلت تحتاج هذه المشكلة الى قرون لنصل الى ما وصل اليه العالم المتحضر من احترام للذات والاحساس بالانسانيه وحقيقة تتصور المرأه ان الله قد خلقها لخدمة الرجل والانجاب وهي بذلك تخطىء بحق نفسها .توارث الاجيال للمعتقدات الخاطئه عدا التفاسير والفتاوي حسب تفكيرهم المريض.شكرا لك واتمنى ان تسهم مقالاتك في تغيير الكثير من المفاهيم الخاطئه حتى لو اخذت وقتا طويلا. .


66 - القلم الخــــــــــــــازوق
كنعان شماس ايرميا ( 2009 / 9 / 29 - 23:03 )
قلم وفاء سلطان خـــــــــــازوق من يتحداه يتقيا الحليب الذي رضعه من امه ياحبذا لو ان اطنان من هذا المقال تلقى على البلدان العربية المخنوقـــة بتعاليم وعقائد عتيقة تحية لوفاء سلطان بركان المظلومين في الارض من المسلمين البسطاء . ليس نبوءة وانما تحليل عقلاني سيقيم المسلمين لك ثماثيل في بلدانهم بعد سنين قلائل تحية احترام الى هذا المقال الفخم والجهد الانساني النبيـــــــل وننتظر القنابل القادمــــة


67 - اكثر من شكر
عراقي ( 2009 / 9 / 29 - 23:03 )
شكرا لك د. وفاء الانسانة العظيمة ومزيدا من النور


68 - تحية
رقيب مهتم ( 2009 / 9 / 29 - 23:34 )
للطبيب مشرط يغوص في اللحم كي يداوي الداء
ولك مشرط هو قلمك يغوص في اعماق النفس تلافيف الدماغ كي يصيب ويداوي بيت الداء

تحية اجلال واحترام الك ياسيدتي


69 - الى المعلق 62 عاطف
رعد الحافظ ( 2009 / 9 / 29 - 23:47 )
كل السب والشتيمة وإسمك المستعار ومنطقك وإسلوبك في الكتابة يدل على مرضكَ الشديد..حاول أن تهدأ وتقرأ للسيدة سلطان من جديد
شغل مخك أيها العتل الزنيم ..مناع للخير ..معتد أثيم..قتلتَ ما أكفركْ
هذا ليس نقد أو دعاء أو تجريح
هذا كلام ربك الذي خلقكَ فسواك فخبلك..في أي صورة لخبطك؟
هذه السيدة التي تسبها ..هي طبيبة نفسية وعالمة في إختصاصها وتركض القنوات الفضائية ورائها لتسجل لقاء معها..لكن السيدة تضع شروطها أولاً
هذه السيدة بألف ألف رجل من أمثالك
دلني على إمرأة عربية على مدى التأريخ بعشر معشار مستواها الفكري وقدرتها وقوتها الانسانية ..الويل لك من نفسك أيها المعتوه


70 - هدية
اوشهيوض هلشوت ( 2009 / 9 / 30 - 00:03 )
السيدة العظيمة وفاء سلطان شكراعلى هده الهدية الغاليةبعد طول غيابك
لاتنسي اننا دائما في انتظار (( جرعة الأكسجين))- لنتدوق طعم الحياة
تحياتي الخالصة


71 - إلى من يهمه الأمر
أبو هزاع ( 2009 / 9 / 30 - 01:31 )
لماذا حجب تعليقي وأنا المهاجر الشرق أوسطي الذي يعاني من التمييز لمجرد أن إسمي يوحي بأني مسلم في حوار الكراهية هذا؟ كلامي كان حول المكسب المادي لعمرو خالد شاتمي المسلمين؟ هل هذا سؤال غير مشروع؟ هل يحق لمثلي ممن يعانوا من التفرقة بسبب أمثال الدكتورة أن يتسائل عن هذا المكسب المادي من شتم المسلمين؟


72 - تستحقين أن تكوني قائدة ثورية
المنصور جعفر ( 2009 / 9 / 30 - 01:57 )
السيدة وفاء سلطان:

الإحترام والسلام


رغم بعض النواقص الطبقية والدولية في تقديرك لمصادر وصور الظلم الإجتماعي والتخلف الثقافي المواشج له فأنت تستحقين بهذه الروح الكفاحية الواضحة في كتاباتك أن تكوني قائدة ثورية .

من قراءتي لطبك المكتوب علاجاً لأمة العرب أعتقد إنك وجهودك وكتاباتك تمثلين -مضادة حيوية- لحالة التفسخ الفكري والإلتهابات في بني الأحزاب الشيوعية في منطقة الشرق الأوسط التي تم تدجينها بعنف الدولة وعنف الدين وعنف الإمبريالية وبعملية التسويق الواسعة لكل شيء

أعتقد إن إمكانياتك النقاشية والخطابية وحتى علاقاتك العامة قادرة على فرض ذاتك كقائدة جديدة للعالم العربي كله لو إهتممت قليلاً بالسياسة المألوفة

قراءك الملايين مبعثرين في العالم وهم ما داموا يقرأونك ليسوا بحاجة إلى كثير من كتاباتك ، ولكن الملايين القابعين في العالم العربي اللغة الذين لا يعرفون الإنترنت يحتاجون إلى قيادة بحيويتك.

سلمت والتمدن أيتها الحكيمة
أنت المعاني العزيزة في المهاجر
والصباح في بلاد العرب وفي سورية
حدثني ميمون الأسود القداح
عن حسين الأحوازي
عن جعفر الصادق عن علي بن إبي طالب
عن النوبي بلال وسلمان فارس
عن الخزريات اللائي
كن ينشدن لبلادهن <


73 - الشمس الساطعة و المحرقة الشافية
عميق ( 2009 / 9 / 30 - 01:59 )
نشكر جزيل الشكر الحوار المتمدن والاستادة الجليلة وفاء سلطان


74 - تعقيب على كلام الأستاذ رعد الحافظ رقم ٨٠
مصلح المعمار ( 2009 / 9 / 30 - 02:01 )
صدقني يا استاذ رعد هؤلاء المرضى امثال رقم ٦٢ يصرخون ويشتمون من شدة آلألم من العمليه الجراحيه المجانيه التي تقوم بها الدكتوره وفاء بدون استعمال البنج ، فالدكتورة تعالج عقولهم المتليفه بطريقة الكي بحديدة ساخنه ، ففي البدايه لا يتحملون الوجع فيسبون ويشتمون ، ولكن حالما تنتهي العمليه سيشعرون بآلراحة وسيشكرون يوما ما جهود الدكتوره لأنقاذهم من الورم السرطاني المنتشر في عقولهم ومن يدري ربما سيضعون صورتها على قبب الجوامع فصورتها اشرف من صورة الهلال الصنمي ، تحياتي للجمع


75 - لاحول ولاقوة الا بالله
dfg ( 2009 / 9 / 30 - 02:24 )
انصحك ياسيدتي بالقراءه جيدا في الدين الاسلامي وعن اشرف الخلق سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم قبل ان تقومي بكتاباتك وافترءاتك عن اشرف دين واشرف نبي


76 - رسالة للأصدقاء
وفاء سلطان ( 2009 / 9 / 30 - 02:26 )
إلى الأخوة الأعزاء الذين كتبوا ليدعموا موقفي أقول
أحبكم....وسأظل أكتب لكم وبكم
أتمنى لو نشكل معا حركة جماعية نتواصل مبديئا من خلال الإيميل ونتبادل الآراء
أريدكم أن تؤمنوا بأن في أعماق كل منكم كاتبا فذا وبإمكاننا أن نستفيد من الدرر التي جمعها خلال تجاربه في الحياة
فلماذا لا نتواصل؟
أرجوكم أن تكتبوا لي على ايميلي الخاص لأتبادل معكم بعض الآراء
التي قد تفيد الجميع
مازلت أعمل على الموقع، ولكن للأسف فإن -المليارات من الدولارات التي أجمعها من كنيستي- على حد تعبير جنود محمد
ليست كافية لتوظيف شخص يساعدني في تجديد الموقع، ولقد وقع
كل الشغل على كاهلي فأرهقني
أنا من النوع الذي يهتم بكل صغيرة وكبيرة عندما يتعلق الأمر بالعمل الموكل إلي وهذا يثير قلقي من أن لا يكون الموقع كما أحلم به، على كل حال سيصدر مهما تأخر وستجدون فيه معظم ما تبحثون عنه ببطء لكن بخطى ثابتة
سأعتمد على الأخوة القراء في تسيير الموقع. كما اشرت سابقا كل واحد منه كاتب يحمل ضميرا حيا وهذا ما أتطلع اليه
عندي طرقي الخاصة لاستخراج كل الدرر التي تملكوها فلا تترددوا
أرجوكم أن لا تهتموا بالشتائم التي يكيلها لي المحبطون فلوا دفعت
قليلا من انتباهي لهم لتوقفت منذ اول مقالة كتبتها
عزيزي فراس سعد...


77 - المنافقون
احمد ( 2009 / 9 / 30 - 02:52 )
الى خضر عواركة الخبير الفلسطيني بالشئون الصهيونية
المقيم بكندا
بغض النظر اني اتفق مع الدكتوره وفاء او اختلف معها في ما تكتب اقول لك وللالف من امثالك ان قمة النفاق ان تعيشوا في الغرب وتستفادوا منهم ثم تطعنوهم بصفات مقززه الاجدر بكم ترك هذه البلدان والرجوع لبلدانكم او الذهاب الى كهوف ترابورا في افغانستان لتجاهدوا مع بن لادين له او مع الضواهري وكفاكم نفاقا


78 - هل حقآ يتلَّقنْ الطبيب في مصر العلوم الطبية ولا يتعلَّمها ؟
نادر علاوي ( 2009 / 9 / 30 - 03:39 )
تحية لِلسيدة الفاضلة الدكتورة وفاء سلطان ، على هذا الجهد الكبير، وعلى هذا الإسهاب في صياغة عصارة الأفكار ولبَّها ، وكما عهدتكِ فإن إسلوبكِ المُتميِّز في الكتابة ، يسحرني وينتزع مني أيَّة غفلة أو شرود أو إنشغال بأمرٍ من الأُمور

لقد تفرَّغتُ تمامآ من أجلِ قراءة مقالتكِ الموسومة بمنتهى التركيز والجدِّية ، علمآ بأنني أُتابع ما تنشرين من مقالات منذ أكثر من أربع سنوات ، ولا أزعم بأنني قد قرأْت كلَّ ما نُشِرَ لكِ ، الا انني أستطيع القول بأن قِراءاتي لِمواضيعكِ كانت إنتقائية أحيانآ ، معَ الحِرص الشديد لإستيعاب ما تحويه ثنايا السطور وفهمها فهمآ جيدآ ومتكاملآ ؛ وقد تعلمتُ منكِ الكثير ، على سبيل المِثال وليسَ الحصر : ـ { الأديان عمومآ أساءت الى الإبداع ، لأنها زعمت بأنها توصلت الى الحقيقة المطلقة ، ودرجة إساءتها تزداد كلما إزداد إحتكارها لِتلكَ الحقيقة } من مقالة نبيك هو أنت ...لا تعشْ داخل جبته ! الحلقة ـ 9 ـ

إنهُ كلام رائع ، مشحون بِاُطر واقعية وذو مغزى بليغ . ان ذاكرتي زاخرة بِعباراتكِ الرصينة والمُؤّثِرة ، وما زلت أشعر بِعطرها وشذاها ، وأنا حقآ أسير شميمها ، ولِهذا أود أن أُسجل أسمى آيات إعجابي بطريقتكِ بالكتابة ، وبإختياركِ الناجح للعبارات والكلمات والتوصيفات البلاغية


79 - ما أسعدني في المقال هو عبارة و --- للحديث بقية ---لأني
جانيت حايك ( 2009 / 9 / 30 - 05:39 )
مهما قرات لسلطانة الحق والجرأة والإخلاص أبقى متعطشة للمزيد.... د.وفاء
إن مقالك الذي ركزتِ فيه بالأمثلة الحية المؤلمة التي تثير شفقة هتلر(((كما ذكرتِ))) أوضحت ناحية خطيرة ومهمة جدا وهي ////اللامبالاة/// التي إختص بها المسلم من حين نادى محمد بنبوته ذات العقيدة الفاسدة د.وفاء
إلى مزيد من (((( كشف النقاب عن اللامعقول في المالوف))))الرب يبارك ويحمي حياتك الغالية على قلوبنا


80 - إلى المدعو///أمير محمد عيسى..والمدعو///أبو أحمد
جانيت حايك ( 2009 / 9 / 30 - 05:57 )
سيد عيسى لو قرأت مقال د.وفاء بموضوعية لاستنتجت أن ما ركٌزت عليه هو الحل لكل مشاكلنا السياسية والإجتماعية....بعدين لماذا لم تتولٌ أنت شرح ما يهمك سياسيا أين قلمك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أما المدعو أبو أحمد الذي إدعى بأنه ---لاينتمي لأي فكر ديني---- أقول لك بكل صدق //// أنت مسلم لاغِشٌ فيك /// أنت صاحب إلحادية مزيفة تستخدمها كيفما تشاء


81 - بعد صدور كتابي
أبو هزاع ( 2009 / 9 / 30 - 06:49 )
بعد صدور كتابي...هههههههه هل هذا الكتاب عن الطب أم عن البخاري وأبو هريرة؟ نريد أطباء لاأنبياء


82 - كل مقال وانتم بخير
محمد اسماعيل ( 2009 / 9 / 30 - 07:33 )
كلما تاخرت وفاء سلطان على قرائها كلما جائت مادتها اقوى وانفذ الى سويداء القلوب في هذا المقال الاخير استطعت ان اقتنص مفردات من ابجديات الحكمة البالغة التي تخاطب العمق الانساني في الانسان

((اسلوبي هو بصمات أصابعي، ولن أضحي بتلك البصمات لأنها وحدها ما يميزني.
من يحتج على اسلوبي يفعل ذلك من منطلق الغيرة، وليس خوفا على مصداقيتي.
يريدني أن أغيّره كي أخسر هويتي وأنزوي تحت جبة غيري))


((معجزتي تكمن في قدرتي على كشف النقاب عن اللامعقول في المألوف، ولقد أظهرت تلك المعجزة عندما استخدمت قدراتي ومارست حريتي!))

((لهذا السبب لم تستطع قوى المعارضة عبر التاريخ الإسلامي، ولن تستطيع، أن تفعل شيئا طالما تتناول القضية من خلال الحاكم، وتغض النظر عن تاريخ طويل ساهمت تعاليمه في قتل الإحساس لدى المواطن العادي.))

((هل نستطيع أن نحمل الحاكم مسؤولية الجرائم التي ترتكب بحق النساء، طالما لا يحرك الأمر شعرة لدى المواطن العادي؟!!))

((تسلل الطغاة إلى مجتمعاتنا ليس في غفلة عنا وإنما أمام أعيننا، لأننا بشر لا نكترث، ولم تستطع دبابتهم أن تخترق أي مجتمع حضاري لأن إنسانه يقاتل))
وغيرها من انوار الانسانية التي تجلت في هذا المقال


وكل حكمة من هذه الحكم السماوية


83 - عقدة الجنس
najah ( 2009 / 9 / 30 - 08:13 )
تيحة طيبه اليك دكتورة وفاء بالنسبه لظلم المرأه فهو موجود في اغلب المجتمعات حتى منها المجتمعات الغربيه المتحضرة انا لست متدينه ومتأكده من ان تجاوزات محمد نبي الاسلام تفوق العقل لكن سؤالي هنا هل سبب المعامله السيئة من قبل الرجل للمرأه سببها حياة محمد والسيرة الاسلاميه ام امور نفسيه نتيجة تربيه سيئة.
انا انتظر اجابتك سيدتي وشكرا لك ..،


84 - شكرا
علي هيثم ( 2009 / 9 / 30 - 08:15 )
شكرا للأستاذة وفاء سلطان على العودة إلى القراء بعد طول غياب


85 - مع الاحترام يا ابو سليمان 39
ابو مراد ( 2009 / 9 / 30 - 08:25 )
جد خسارة عالدقائق اللي راحت وانا بقرأ تعليقك السخيف


86 - الى السيد نادر علاوي
رعد الحافظ ( 2009 / 9 / 30 - 08:34 )
تقول: وجهة نظري الخاصة ، هي العمل على إيقاظ النِيام ، ليسَ بسكب الماء البارد عليهم ، وعلى غفلةٍ من أمرهم ، بل إيقاظهم بشكلٍ هادئ ، لكي نجنبهم الصدمة الفجائية ، وهذا ينطبق على طريقة نقد تعاليم محمد والأُسس التي يقوم عليها دينه
وما العمل إذا كان النائم ..دثواً ؟ لا مبالياً ؟
هل ننتظره 14 قرن آخر؟
وسؤالي لك بخصوص تعليقك الأدبي الجميل
هلا حولت إعجابك الأدبي بما تكتبه الدكتورة وفاء الى فهم للمحتوى والمغزى من كلامها ؟ ألا تجد ذلك أجدى وأنفع يا أخي العزيز؟
مع تحياتي المستحقة لك


87 - إلى رعد
عاطف ( 2009 / 9 / 30 - 09:27 )
أرعد الله سمعك وبصرك ، وأرجف قلبك ، وأذهب عقلك ، ستلقى أيها الرعديد الجبان غدا كل ما يسوؤك ، حينما تقاد وإياها إلى سوء العذاب ، تمتع اليوم بلسانك الزفر وقلبك الحقود الكفور لتصلى غدا عذاب السَّموم ونار الجحيم .
أية طبيبة نفسية تلك التي تريدني أن أقرأ لها ؟ وهل يقرأ لها قارئ إلا ما امتد من بذاءة قولها وحقد قلبها ليصل إلى شؤم أصلها ؟
ماذا أفادت هذه الكاتبة الضالة المجتمعات الإنسانية ؟ لقد غضت الطرف عن كل ما لطخ به الغرب وجه الحياة المشرق وانبرت تدافع عنه وهو الأثيم الغشوم الظلوم ، على حساب المسلمين ، كل المسلمين بلا استثناء ، وفيهم الشرفاء والنبلاء والعلماء والملوك والأمراء والرؤساء والوزراء ، لم تعتد بأحد من هؤلاء ، ولم تر فيهم نبيلا واحدا يستحق تقديرها - أخزاها الله
وجئت أيها الخبيث تسعى وراءها سعي المكدود ، رويدا رويدا يا مرعود ، لا تعجل على حظك ونصيبك من ضلالتها وغوايتها ، فلك بها من ذلك حظك الموفور ونصيبك المحفوظ .
أما أبو ريالة صاحب التعليق 86 فأقول له : سيصم الله أذنك بتكبيرات تلك الجوامع التي يعلو بها ذكر الله وينتشر في الآفاق ، وسيخرق التكبير قلبك حتى تلقى ربك فيسألك يا خبيث عما كنت تقول .


88 - شكرا
إرييل شارون ( 2009 / 9 / 30 - 09:59 )
شكرا يا دكتوره وفاء


89 - أقرؤوا تشبيهاتها
رعد الحافظ ( 2009 / 9 / 30 - 10:14 )
لو كنت تسكن بجوار رجل شرس، وعلى مدى خمسين عاما راح يتجاوز الحد الفاصل بين أرضك وأرضه إنشا إنشا مستغلا عدم مبالاتك بذلك النزر اليسير. مع الزمن تستيقظ لتراه داخل غرفة نومك أو ربما في سريرك، فما الذي تستطيع أن تفعله؟
هل نستطيع اليوم أن نفعل شيئا حيال ما توصلنا إليه عبر تاريخ طويل من اللامبالاة وعدم الإكتراث؟
الأسلام هو شيء منافي للمنطق والأدراك والحس والذوق العام
ألا يحق لنا أن نفخر بوفاء سلطان ونعتبرها دوروتي ثومبسون العرب؟
حتى تعابيرها أصبحت خاصة بها..يكاد المرء يميزها حتى لو بدلت إسمها بآخر مستعار..سنعرفها من إسلوبها وتعابيرها...لكنها بالطبع لن تفكر بتغيير إسمها يوماً , لأنه مفخرة وصناعة سلطانية محترفة


90 - رعد الحافظ والتعليق101
سلوم ( 2009 / 9 / 30 - 12:07 )
ارعد القدر سمعك وبصرك وابقاك في الدرك الضحل الذي انت فيه ثم من هؤلاء الشرفاء والنبلاء والعلماء والملوك والرؤساء والوزراء الذين تسجد لهم ليل نهار اعلمنا بأسم احدهم اذا متصير زحمه ****الا تعلم حضرتك تكيل التهم والسباب لاناس لاتعرف عن كتاباتهم اي شىء ولاتريد ان تقراء لا انت ولاشاكلتك اي شيء عنهم اغرب ياخي عن وجه الحقيقه دعونا نتنفسها وللحقيقه نقول لو اطلعتم انتم مايكتبه رعد الحافظ ووفاء السلطان لعرفت بأنك في وادي يدعى الواق ويق حيث يتطلب السفر اليه خمسمائة عام والسلام


91 - شمعة تضىء سماؤنا
رحاب غزاله ( 2009 / 9 / 30 - 12:33 )
عظيمة ، كبيره ،عالمه،طبيبه ، اديبه، ابقي معنا لنصل الى طريق النور


92 - الى الاخت فاتن واصل
اسماعيل الجبوري ( 2009 / 9 / 30 - 12:39 )
تحية لك
دعيني ادعم رايك لاروي لك هذه الرواية التي شاهدتها هنا في الدانمارك. كنت قبل عدة سنوات جالسا في احدى الحدائق الجميلة وكانت فيها الكثير من العاب الاطفال وكان الوقت وقت الصيف والجو كان صاحيا والشمس تتالق في السماء وهنا في الدول الاسكندانافية عندما يتوفر هكذا يوم سيكون عرسا حيث النار تخرج الى الحدائق والمتنزهات كالطيور التي تترك اعشاشها للطيران والتحلق وللتتمتع بحلاوة الطبيعة الجميلة. كنت مع اطفالي الاثنين وكانت هناك نساء مسلمات موشحات بالسواد كالغربان البائسة مع جيوشهم من الاطفال في هذه الحدائق وكانت بالقرب مني امراة عراقية محجبة ومن جنوب العراق ومعها 6اطفال وبنفس الوقت كانت حامل بالسابع. اربع بنات وولدان وكانت البنت البكر بحدود16سنة وكانت ايضا محجبة والمصيبة اخواتها الصغيرات ايضا محجبات ، والابناء كانوا بالشورتات وكان من بينهم ولد بعمر9سنوات وكان مشاكس وكما يقول العراقين وكيح ويقوم بتكسير االشجيرات والازهار والاساءة للاطفال الاخرين في الحديقة واخته الكبيرة نهرته عدة مرات ولم يستجيب لها وبعدها طردته ورجع الى امه يبكي فصاحت بها امها لماذا طردتي حسين فقالت لها ماما يسوي مشاكل وشرحت لها ولكن امها قالت لها انت بنت ،انت امراة وحسين ولد وسيصبح رجل وانت يجب ان تسمعين مايقوله لك


93 - الى عاطف تعليق 101
علوان ( 2009 / 9 / 30 - 12:43 )
رغم بذاءة لسانك وموت عقلك وقلة تهذيبك، الا أنك تملك أسلوباً لا يخلوه جمالا، ولا ينقصه فناً، أو يعوزه أدباً... ليت أدبك يصبح مثل اسلوبك


94 - السيد رعد الحافظ ـ فهم لِلمحتوى والمغزى ؟
نادر علاوي ( 2009 / 9 / 30 - 12:46 )
يبدو انكَ لم تقرأ تعليقي حتى نهايته ، أو لم تفهم ما كنتُ أرمي اليه علمآ بأنني قد قرأتُ مقالة الدكتورة وفاء سلطان ، بكلِّ إمعان ورويَّة ، وفهمتُ جيدآ رسالتها وهدفها الأساسي ، وكانَ فهمي لِمحتوى ومغزى مقالتها ، فهمآ واعيآ ، لاغبار عليه

أما نقاط الخلاف أو بتعبير أدق تباين وجهات النظر ، في طريقة المُعالجة ، فإنني قد طرحتُ على بِساط البحث ، ما أعتقدهُ صوابآ والأمر متروك لها ، فإنْ كنتُ مُخطئآ فيما ذهبت بهِ ، فسأكون كلّي آذان صاغية من أجلِ سماع رأيها وبكلِّ إعتزاز
أرجو أن تتقبَّل مني خالص التقدير والإحترام

نادر علاوي


95 - رائعه في تشخيص المرض
السيد سلام ( 2009 / 9 / 30 - 12:49 )
مقالتك رائعه والى امام؛ اختنا العزيزه اود هنا اذكرك باني شاهدت في العراق اطباء وطبيبات يستحقون كل الحب والاحترام لادائهم واجبهم الانساني؛المفروض ان الانسان كلما زاد علمه ارتفعت اخلاقه وزاد تواضعه وبساطته؛مني لك الف تحيه والى المزيد من التنوير


96 - سعداء باطلالة الاميرة وفاء و أقول لها أبشري
عــــايــــد ( 2009 / 9 / 30 - 13:09 )
السيدة نوال السعداوي في أخر ظهور لها على شاشة تلفزيون قناة العربية عندما اتصلت بها مقدمة نشرة الاخبار بخصوص الحملة العالمية للمطالبة بفصل الدين عن الدولة و حيث أن نوال من المزمع حسب تصريحها أن تقود أو تنشىء فرع الحملة في مصر و من بين الاسئلة التي طرحتها الصحفية على نوال : نريد أن نعرف سيدة نوال أن كنت تتلقين تدعيما من الحكومة أو اتفاق بخصوص الحملة التي تقودينها بمصر للمطالبة بفصل الدين عن الدولة ؟ أذكر أن نوال قد ضحكت كثيرا و كأني بها استغربت سؤال أو سذاجة الصحفية ثم قالت لها من امتى الحكومات تساعد في مثل هذه القضايا التي أتعبت شعوبنا و بلدتها!! أنتهى جواب السيدة نوال
أأكد لك يا دكتورة نوال بأن الطبيب الذي تحدثتي عنه أو مدير المشفى أو غيره من الاطباء أو حتى تلك السيدة و ماكابدته من حروق جسدية و نفسية أاكد لك يا سيدتي بأن مثل هذه التجارب و الاحداث المريرة التي تعد بالملايين ستظهر لا محالة و بأدق التفاصيل و لكن يوم أن نفصل الدين عن الدولة و يوم أن نفصل الدولة عن الدين ، من المؤكد أننا لن نستطيع الكشف عن مستورنا و ما أكثره الا اذا فصلنا و أبعدنا ما لله عن ما للقيصر . قد يتشائم البعض بأن الوصول الى ذلك صعب و شاق فأسارع لكي أطمئن نفسي و أطمئن غيري بأن المستقبل القريب يبشر بأن الامور


97 - اقبل يدك
نادر المعري ( 2009 / 9 / 30 - 13:36 )
سيدتي العضيمة اسمحي لي عبر النت ان اقبل يدك
شكراً لك


98 - أتمنتى
أنا ( 2009 / 9 / 30 - 13:59 )
أتمنى أن تعيدين ظهورك المهم على شاشات التلفزيون
فهذا يساوي مليون مقال إذ أن شعوبنا غير قارئة تحب كل شيء جاهز
فالكسل يدفعهم للتلفزيون فقط. أتمنى أن اراك على العربية أو الجزيرة.


99 - فارسه
matrix ( 2009 / 9 / 30 - 14:53 )
كالعادة ... متألقة .. فارسه ..سلطانة. لا تهادن...المشكله مع وفاء سلطان أنك تدمن على قراءة ما تكتب .. فتتمنى أن لا تنتهي من القراءة ..بكل كلمة معنى كامل الدسم يشبع جوعنا للحقيقة الغائبة . عند منتصف المقالة ينتابني هاجس أن كأسي بدأ ينفذ .. وبآخر رشفة .. انتظر بلوعة المقال التالي ليملأ كأسي من جديد..


100 - حوار على صفيح ملتهب ...!؟
س. السندي ( 2009 / 9 / 30 - 15:15 )
بداية حبي وإحترامي للدكتورة وفاء سلطان وكل المعلقين سؤاء كانو سيئين أو جيدين في التعليق لانكل إناء ينضح بما فيه ....!؟

1:شتان بين الدكتورة وفاء سلطان وبين من لازالو مخدرين من زمان ...!؟
2: شتان بين الطبيبة وفاء سلطان وبين أطباء ألاسلام ومحمد والقرأن ...!؟
3:أليس ألاجدر بالاحترام من كان عليه كنبي إحترام ما سبقه من ثقافات وحضارات وأديان ياعميان ...!؟
4: أليس الاجدر بالاحترام من لم يكفر الاخرين وينعتهم بالقردة والخنازين ويعاملهم أسوأ من الحيوان والرعاع والاعوام ...!؟ 
5:أليس ألاجدر بالاحترام من عطف على الزانية بدل الذي شق العجوزة نصفان ونال منها الانتقام ...!؟
6:أليس ألاجدر بالاحترام من لايفرق بين إحتلال وإحتلال حتى لو كان من إله ألاسلام والنبي الهمام ...!؟
7: أليس الجدير بالاحترام من يفرق بين المعقول وغير المعقول ياأحبة وإخوان وأقوام ...!؟
8: أليس الغير جدير بالاحترام من تزوج من طفلةليطفى شهوة وهوى وغرام ...!؟
9:أليس الغير جدير بالاحترام من يكفر الدكتورة وفاء سلطان وغيرها ولايكفر الثالوث الغير مقدس إله الاسلام ونبي الاسلام وقرأن الاسلام ...!؟
10:أليس الغير جدير بألاحترام من مات عنده العقل والضمير والحواس إعدام والسلام ...!؟


101 - الى السيدة الفاضله وفاء سلطان
مصلح المعمار ( 2009 / 9 / 30 - 16:05 )
تقولين في تعليقك رقم ٨٨ ( سأعتمد على الأخوة القراء في تسيير الموقع ) ، وآعرف انك لا تقصدين الدعم المادي ، ولكن موقعك سيكون بيت ومأوى سيتوفر فيه الغذاء الفكري للجميع ، لذاارجو ان تضعي باب خاص في موقعك للتبرع والدعم المادي ليتسنى للقراء وآلكتاب المساهمه الماديه لأسناد الموقع الجديد قلبا وروحا وبتكاليف التشغييل ايضا وليس اسناده بآلكتابه وآلتعليق فقط ، فموقعك سيكون بيت ثقافي للجميع وسيتكلل بنجاح باهر بعون الرب مادام قائد السفينه سلطان وملاح ماهر ، وهذا لن ينسينا ابدا موقع الحوار المتمدن الخالد الذي يخدم الجميع بكل جدارة ، مع التقدير


102 - هل يعود العقل
شوقي ( 2009 / 9 / 30 - 16:26 )
دكتورة وفاء
عقول غائبة و خانعة و راضية و مرضية ولا ليس لديها أي حس أنساني بعيدة كل البعد عن
التطور الحضاري و الأنساني و تعتبر خير أمة أخرجت للناس بفضل هذه اللتعاليم العصرحجرية ليس الأجسام تلبدت بل العقول وما قلته ليس غيض من فيض تذكرين حادثة المدخن في رمضان وكل الجرائم الأخرى
على كل يعارض الدكتورة وفاء أن يجيب على التسأولات التي طرحتها في هذه المقالة وأن كان يعارضها و مختلف معها هناك مكان رائع لتطبيق ما يراه مناسبآ في كهوف وجحور طور بورا
سيدتي الدكتورة وفاء مقالة تساؤلية أستفزازية كصعقة الكهربائية لقلب و عقل توقف منذ أربع عشر قرنآ على كل حال رغم معارضة البعض لم يتجرأ أحد بالرد العلمي والموضوعي بل بالسب و الشتآم و نظرية المؤامرة
سيدتي الدكتورة وفاء تحية و أحترام و إلى المزيد من ألابداع من أجل عالم أكثر أنسانية أو بألأحرى عودة العقول إلى سياقها ألأنساني لك كل المحبة و التقدير


103 - مقالة لا يحكمها المنطق...
حسام عباس حنيكل ( 2009 / 9 / 30 - 18:11 )
السم في الدسم
وصف يناسب المقال الذي يتحدث عن حقوق المواطنين والانثى في الشرق الاوسط و لكن يدخل الدين الاسلامي في لب هذه القضايا بإلواء الكلمات و بإدراج ادلة لتناسب المقالة، ما قدمته الدكتورة وفاء يشمل كامل الحقيقة في حال كانت احداثها تلامس الحقيقة و لكن لا دور للدين الاسلامي في كل ما ذكرته و هو مجرد عادة او دور او شخصية تقمصتها الدكتورة حتى لا تكسر تقاليد تعديها على الدين الاسلام ...
ان ما ذكرته من احاديث و من اغتصاب النبي محمد لعائشة و هي بعمر 5 سنوات و ما تريدين من لصق تهم الاغتصاب و العنف الجنسي و قضايا الشرف بالاسلام هو التجني الكبير لان اغلب قصصك التي ذكرتها عندما قام فلان الفلاني بفض غشاء البكارة نحن السوريون نعلم من يقوم بتلك الاعمال و من تكون اخته في السلك العسكري نعلم ايضا ما هي بيئتها الاجتماعية ، اما سلوك بعض المسلمين لا يمثل الاسلام النقي الخالي من جميع ما تذكرين من احاديث و التي ان وجدت ارفضها جملة و تفصيلا ، و لكن سيدتي يمكنك اصلاح امتك ليس عن طريق الدين فالدين ليس المسير الحقيقي للحياة في الشرق الاوسط و ان كان واجهة لغياب الحريات و وجود القمع و العنف ضده و مثلما ذكرتي عن الثالوث غير المقدس هو تماما ما يجب ان تحاربيه و تناضلي من اجله و من اجل امتك و خصوصا الشعب ا


104 - مداخله
حامد حمودي عباس ( 2009 / 9 / 30 - 18:32 )
الاستاذ نادر علاوي مع فائق الاحترام
يطيب لي أن أقدر فيك إقدامك الحثيث على سبر المكامن الفكرية ومحاولتك دوما نبش ما فيها مما ينفع من رؤى تضع للمتتبع العربي ضوء يكشف له مساره المتعثر .. في ذات الوقت أجدني احمل شجاعة كي أحاورك في موضوع ولادة الطغاة من رحم اللامبالاة ، واعتراضك على سلامة هذا الزعم .. ولأكون في مأمن من خطورة الخوض في تاريخ قد لا أحسن الخوض فيه ، فانني أود التطرق لمثال قد سقته من الحاضر القريب
صدام حسين ، من وجهة نظري ، قد صنعته الجماهير المغفلة ليكون بعدئذ باني مقابرها الجماعية .. وانا أتذكر، ولابد أنك تتذكر معي، بأن تلك الجماهير حينما انتهت من انجازاتها بتلميع صدام من خلال فزعتها المنقطعة النظير في كل مكان كان يظهر الرجل فيه ، بادر هو من جانبه لإضفاء طابع اللامبالاة عندها كي يتفرغ لبناء طاغوته وبخطى آمنة جدا ، ولم يكن يتصدى له أحد في خطاه .. لقد أصبحت الجماهير غير مبالية أبدا بما يحدث من حولها ، ولم تكن تأبه بجميع مسميات السياسة والاقتصاد ، وبدت وكأنها تتقبل جميع اجراءات النظام وكأنها راضية عما يجري انطلاقا من روح الخوف المصطنع لديها .. انهاجماهير لا تبالي بكل شيء وهذا ما أراده صدام ، وهذا الذي حفظ له نظامه بعيدا عن أي خطر محتمل
إن لا مبالاة الجماهير حرفة ماه


105 - الى السيد ابو احمد الرقم 4
عمر الحيالي ( 2009 / 9 / 30 - 18:58 )
احترامي الشديد لاسلوبك الهادئ في التعليق والذي طبعا لا يخلو من العدوانية الاسلامية المعروفة للجميع. اود يا أخي العزيز ان اسالك واسأل كافة المسلمين وانا واحد منهم. من يتهجم على من؟ هل سمعت في حياتك عن قسيس في كنيسة يتحدث بكلام غير مؤدب عن الاسلام او المسلمين؟ هل قرأت في كتابهم ما يدعو لقتل من هو غير مسيحي؟ هل سمعتهم يوما يدعون مثلما يدعي المسلمين من ان دينهم هو اشرف الاديان؟ وماذا عن الاديان السماوية الاخرى, او ليس هم ايضا اشراف؟ وبالمقابل كم الف امام ورجل دين مسلم وخاصة في الدول العربية والاسلامية كم منهم لايتهجم يوميا على غير المسلمين ويتهمهم بالكفر والالحاد؟ اذن لماذا تطلب من وفاء سلطان ان تستخدم اسلوب الحوار وان لا تشتم؟ انا ارى بأن توجه طلبك هذا الى رجال الدين المسلمين والذين كما يبدو لي هم من يعاني من الاختلال العصبي والنفسي. واذا لم تجد من توجه له. انصحك بأن توجه حديثك الى صاحب التعليق رقم 101 او من على شاكلته وهم اكثر من مليار نسمة.


106 - عودة الى وفاء
عــــايــــد ( 2009 / 9 / 30 - 19:19 )
أستسمح صاحب التعليق رقم 113
matrix كي أعيد و أكرر ما قاله
فاني أشاطره في هذه الكلمات الصادقة الرائعة و هـــي
كالعادة ... متألقة .. فارسه ..سلطانة. لا تهادن...المشكله مع وفاء سلطان أنك تدمن على قراءة ما تكتب .. فتتمنى أن لا تنتهي من القراءة ..بكل كلمة معنى كامل الدسم يشبع جوعنا للحقيقة الغائبة . عند منتصف المقالة ينتابني هاجس أن كأسي بدأ ينفذ .. وبآخر رشفة .. انتظر بلوعة المقال التالي ليملأ كأسي من جديد..
شكرا يا صاحب التعليق 113و أضيف بأن وفاء باتت تشكل ثورة العصرو كأني بها قد ارسلتها عناية السماء لإنقاذ الامة الاسلامية و من يدري لعلها المهدي المنتظر و لكن ليس كما يتصورونه في قاموسهم الخرافي يأتي أو ينزل من السماء كي يقود القانتين الصابرين الطائعين اللامبالين الــى جنة النعيم ؟ المهدي وفاء أو وفاء المهدي ستقودها ثورة شاملة متكاملة لأجل الحياة و لأجل العدل و لأجل الاكسجين النقي .شكرا لأستاذتنا وفاء و شكرا لكل محبي وفاء و شكرا لكل من شرع يقرأ لوفاء رغم ما يعتريه من شكوك لم يتخلص منها تجاه مصداقية و سلامة فكر هذه المرأة العربية التي هالها و أحزنها و أتعبها ما يعتري الامة الاسلامية عامة و العربية على الخصوص من مرض التخلف و الانغلاق و الهمجية و التشبث بالاسوأ


107 - الخطورررررررررررررة
nona ( 2009 / 9 / 30 - 19:20 )
الخطورة لا تكمن في أنه لا يستطيع أن يغير واقعه، بل في كونه لا يبالي بتغييره........فى رأيى أن عدم المبالاة لتغيير الواقع تنبع من عدم القدرة على اعمال العقل والتفكير ..حيث أنهم يعتمدون على الغير فى التفكير بدل منهم وأعطائهم الفتاوى والاراء جاهزة ليطبقوها
لابد من أن يعرفوا ويقتنعوا كما أشرتى سيادتك ان لكل فرد طاقة وعقل مفكر عندما يعمل يمكن أن يصبح كاتب أو مبدع أو عالم
شكر وتقدير ومحبة لاروع وأجرأ وأجمل سيدة بخلقها وفكرها الراقى


108 - حوار بين طبيبين
متفرج ( 2009 / 9 / 30 - 20:17 )
كان صديقى منفعلا وهو يقول لى: ولماذا نهاجمه...هذا الرسول الصادق الامين ...الذى لم ياتى لنا سوى بمكارم الاخلاق
قلت:وماهى مكارم الاخلاق زواجه- المتفق عليه- من عائشه الطفله ام حادثه صفيه.....ودار الحديث على هذا المنوال ....لاجده يقول لى ولكنه أشرف خلق الله...أجبت :أترى ابنتك يامحمد التى تلهو هناك تلك التى عمرها سبعه سنوات ...ماذا سترى عندما يدق بابك كهلا فى الخمسينات من العمر قائلا لك ان تزوجه أياها؟!....سكت صديقى وانصرف عنى ...وعن صداقتنا(طبق الاصل)...كنا فى هذا الزمن نعمل خارج مصر وبعد ان نلنا الماجستير ...ولكن لا دراستنا ...ولا دراسه الماجستير نجحت فى ان تجعل صديقى يناقشنى بموضوعيه ...اذ لايزال حجاب العقل الذى توارثه عن الاجداد...يمنع كل نور للتفكير النقدى والتحليلى الذى تعلمه.....القصه حقيقيه ومهداه لكل من ناقش الفكره حول الاطباء...وأما لماذا يحدث هذا ؟ فلقد اجابت د.وفاء جزئيا و أعتقد أنها سوف توالى الاجابات فى الاجزاء القادمه من الدراسه


109 - الانتحار ...الانتحار ...الانتحار...
زارا مستو ( 2009 / 9 / 30 - 21:01 )
في البدء أشكرك جزيل الشكر على جهودك الأكاديمية القيّمة , ودورك التنويري , والذي نحن بحاجة إليه أشدّ الحاجة:
ظاهرة قديمة حديثة تعود من جديد لتسيطر وتغزو واقعنا وبالقوة هذه المرّة ,وهي ظاهرة الانتحار بين النساء والبنات في سوريا , في محافظة حلب, في منطقة كوباني ( عين العرب ) وهي سكانها أكراد مسلمون سنة, خلال أسبوعين من هذا الشهر- انتحرت امرأتان لا تتجاوز عمرهما 20 سنة , الأولى رمت نفسها مع أولا دها الثلاث إلى نهر الفرات على جسر قره قوزاق ,الولد عمره 4 سنوات هرب من أمه بعد أن رأى بنفسه أن أمه ألقت ببنتها عمرها شهرين ,وابنها الآخر سنتنين فمسكت به وألقت بنفسها مع ابنها الكبير في نهر الفرات, ولحسن الحظ شهد بعض الجنود الأتراك الذين يداومون على مقبرة شاه سليمان الموجودة على نهر الفرات في داخل سوريا هذه الحادثة وخلصوا الطفل الكبير فقط من هذه الفاجعة .
والثانية أعدمت نفسها في الحمام, لها طفلان يتراوح أعمارهما بين سنة وثلاث سنوات, هذا فقط خلال أسبوعين , لدينا مئات القصص المشابهة , وكلها غدت أقل من عادي , إننا في مجتمع لا نحس و لا نشغر بشيء من المسؤلية عمّ تجريء ويجري, ولا نبحث عن العوامل والأسباب التي تؤدي إلى امراة ترمي نفسها مع أولادها في نهر , السبب الأول في رأيّ والمحرض هو ثقافة مح


110 - ايطاليا
قنبلة هيروشيما ( 2009 / 9 / 30 - 22:02 )
يقال دائما تحريك الماء الراكن ولكن فيما يخص الاسلام والمسلمين فيجب تفجيره بقنبله وفائيه سلطانيه كتلك التي القيت علي اليابان لان غبار 14 قرن جعل محيط المسلمين كله جزر صخريه وشعب شيطانيه مليئه بالوحوش الاسلاميه الغير انسانيه


111 - إلى الأخ عمر الحيالي رقم 119
أبو أحمد ( 2009 / 9 / 30 - 22:10 )
الطائفية شىء مقيت أي كانت وما تفعله وفاء سلطان هو الوجه الآخر لما يسمى بالتطرف الإسلامي .
أما عن كتب وكتابات مسيحية تهاجم المسلمين فهي كثيرة جدا ولك في الحوار المتمدن من المبشرين الجدد مثال حي نعم هناك كتب وأئمة مسلمين يكفرون ويدعوت على غير المسلم لكن الكثير من الغرب المسيحي مع الصهاينة يقتلون بالفعل وليس بالدعاء عديم النفع والقيمة كما يفعل المسلمون أم أنك لا ترى هذا أيضا!!!!!!!!!

شكرا لحسن أخلاقك


112 - مداخلة مع الأُستاذ حامد حمودي عباس
نادر علاوي ( 2009 / 9 / 30 - 22:42 )
الأُستاذ حامد حمودي عباس المحترم

أتقدم بأسمى آيات التقدير والإحترام
قرأتُ مداخلتكَ الجادة والحريصة بشعورٍ من الغبطة والسرور والإمتنان ، وإنهُ لشرف عظيم لي ، لإتاحتكَ الفرصة من أجلِ تبادل الآراء ، بغية التوصل الى صيغة من التفاهم الجاد والنافع والهادف، لِمجمل القضايا التي تقع ضمنَ مدار البحث

لا أختلف معكَ البتّة عن وجود ظاهرة اللامبالاة السلبية ، عند قطاع كبير من الناس ، وهي آفة خطيرة يتأَّتى منها كل ما هو ذميم ومقيت ، وأنا أتفق معكَ بما تفضلتَ بهِ ، وكما وردَ نصّآ { إن لا مبالاة الجماهير حرفة ماهرة يقوم بها الحكام } حقآ فإن تعميق هذه الظاهرة لدى الجماهير ، قد تُفرح وتزيد من شكيمة الحاكم ، لِتضمن له غطاءآ من التزكية والحماية

إختلافي معكَ بهذا الصدد ، يتعلَّق بعدم قناعتي بإظفاء صفة الشمولية على ظاهرة اللامبالاة ، وتعميمها على الجماهير وكأنها وباء ينتشر كإنتشار النار في الهشيم ؛ وما زلت أجد صعوبة بالغة في إعتبار اللامبالاة بِمثابة الفيصل الأوحد ، والمُحرك الأساسي في عملية ولادة الطُغاة

وفيما يتعلَّق بآلية صناعة الطاغية صدام حسين ، فبإعتقادي ان ثمة عوامل عديدة قد ساهمت في إرتقائهِ لأعلى المراكز ، وبالتالي سيطرته على سدّة الحكم ، ويجب أن لا ننسى بأي حا


113 - الدكتورة الفاضلة وفاء سلطان
محمد حياني ( 2009 / 9 / 30 - 23:09 )
ان رأي في الاسلام وفي النبي مطابق تماما لرأيك وتجدين ذلك في مقالاتي على الحوار المتمدن تحت اسمي الحقيقي في المقال: هل كاتب القرآن يعلم بالغيب؟ وفي المقالات السابقة تحت الاسم المستعار -محمد حسن الجديد- وقد كنت في جامعة حلب في نفس الوقت معك تقريباَ، واني معك تماماَ ان الاسلام هو المشكلة الاولى، فلا يمكن التكلم اوالكتابة عن حقوق المرأة قبل انهيار الاسلام، ولايمكن النداء بالعلمانية في مجتمع يسطرعليه الاسلام ولايمكن تطبيق حقوق الانسان في مجتمع يؤمن بهذا الدين ولا يمكن حتى تطبيق سياسة اقتصادية حرة في نظام اسلامي حقيقي، الدين الاسلامي يسطر ويتدخل في كل شيء. من يعتبر الاسلام هومشكلة ثانوية فهو مخطئ حتى الديمقراطية لن تتحقق في اي مجتمع يسطر عليه الدين الاسلامي وان السلام لن يتحقق طالما كان هناك اسلام. كل الكتاب يجب ان يكتبوا عن الاسلام حتى يتحقق الجميع هل هو دين صحيح ام هو دين كاذب، ولكن ملاحظتي فقط على اسلوبك انكي تتهجمي على المسلمين كثيراَ وعلى الرجال بشكل خاص، يجب ان نثبت بأن محمد هو كذاب وان قوانين الاسلام هي من عنده وان المسلمين هم ضحية هذا المحتال وشكرا لك على شجاعتك التي دفعتني الى الاعلان عن اسمي الحقيقي


114 - زهرة الصبح
مصرى مغترب ( 2009 / 10 / 1 - 00:10 )
مرحبا بعودتك لقرائك و محبينك يا زهرة الصبح الندية / دكتورة وفاء


115 - متى تخرجين من دائرة حقدك وأكاذيبك ياوفاء
محمود الشمري ( 2009 / 10 / 1 - 00:18 )
نعم متى ..انك تسيرين الى طريق مظلم ومسدود


116 - المرأة التونسية
مهدش ( 2009 / 10 / 1 - 01:07 )
بكل تروي تعالو وانطرو الي المرأة في تونس .فأمرها مختلف تمام عن البلدان الاسلامية فهي متحررة بشكل كبير ففي تونس القوانين تحمي المرأة وتعطيها نفس الحقوق والواجبات مع الرجل .ففي تونس الفتاة بعد سن الرشد العشرون سنة تصبح لا سلطان عليها
سوي ضميرها
في تونس فهمنا أن الاسلام يكرم المرأة لا يجوز معاملتها كالحيوان
منعنا تعدد الزوجات عنف المرأة كما صارت المرأة شريك فعلي في التنمية واعتلت منا صب عليا في الدولة
أتمني أن تحظي المرأة العربية بنفس الحقوق مثل المرأة التونسية التي لم يكبلها الاسلام بل بالعكس زادها قوة


117 - الى خضر عواركه
sami ( 2009 / 10 / 1 - 01:13 )
وفاء سلطان مسيحيه ؟ وما شأنك ؟ هى يهوديه؟ وما شأنك؟ صهيونيه؟ وما شأنك؟ مبشره؟ تتلقى اموالا؟ مدعومه من الصهاينه؟ تكره الاسلام وليس المسلمين ؟ما شأنك فى كل هذا ؟ اليس المسلمون مسلمون؟ اليس يدعون الى الاسلام ؟ اليس يتلقون اموالا من مشيخة خادم الحرمين؟ اليس يهينون العالم كله من خلال التعاليم الاسلاميه يوميا؟ اليس لهم مساجد فى كل الدول مسيحيه وغير مسيحيه شرقا وغربا ؟اين المشكله فيما يخص الدكتوره ؟ ام انه يحق لكم كل شىء ولا يحق لغيركم اى شىء؟ اذا اردت فقط يحق لك الدفاع عن دينك بدون التدخل فى شؤون الغير وخاصة امثال الدكتوره ولا اظن ان فى استطاعتك ذلك لأن عقيدتك لا ترقى الى ان تكون صالحه للنقاش كونها عبارة عن عقيده همجيه لا يقبل بها انسان يريد ان يمارس انسانيته . نخلص من هذا بأنه يحق لك الصمت وفقط الصمت مع ارق القبلات للدكتوره .


118 - الى السيد مهدش تعليق رقم ١٣
مصلح المعمار ( 2009 / 10 / 1 - 02:10 )
نعم تونس الخضراء تتمتع بقوانين تقدميه نحو المرأة ونحو جميع مرافق الحياة وهذا بفضل العقول السياسيه الموجودة في الحكم حيث يقتبسون من القوانين الفرنسيه ويستفادون منها لتطوير مناهجهم التعليميه وآحترام المرأة ، والقوانين آلأسلاميه ليست لها علاقه بهذا التطور لأن الحكومه ابعدت الأسلاميين المتشددين من التدخل في شؤونها ، ولو طبقت تونس الشريعة المحمديه على المرأة فستحولها حتما الى انثى للتناسل وآلجنس فقط مع تقميطها بملف من الكفن الأسود البطريقي لأشعارها بأنها ليست من بني البشر وأنها مجرد جثه لا قيمة لها ، تحياتي لأهل تونس الطيبين


119 - الف تحية
صابر ( 2009 / 10 / 1 - 02:58 )
الف تحية لك يا دكتورة وفاء من اهالى الصعيد بمصر


120 - كفى يا جماعة كفى
رياض اسماعيل ( 2009 / 10 / 1 - 04:22 )
كفى يا جماعة كفى
سحلتم جثة محمد ألف مرة ، لم تعد تحتمل أي سحل جديد، مللنا من سحل جثته وتهشيمها و تمزيقها، مللنا من قصص زيجاته ومللنا من قصة أم قرفة التي فلقها محمد من فخذيها وأنتم فلقتم رأسنا بأم قرفة، كفى كفى
أنا من أكثر الناس الذين دافعوا عن السيدة وفاء سلطان ولكن هذه المرة أقول كفى كفى
ليست هذه هي الطريقة المثلى لنصل الى قلوب الشباب والشابات ونقنعهم بصواب نهجنا ونبل غايتنا
لماذا نكتب وأوداجنا منتفخة تكاد تنفجر؟ لماذا نكتب والشرر يتطاير من عيوننا؟ ما الفرق اذن ما بيننا وبين الدعاة القبيحين في الفضائيات الاسلامية؟ أو الخطباء الذين يزعقون كل جمعة؟
اهدؤوا يا جماعة، نحن بمركب واحد وغايتنا واحدة ولكني أصبحت أخشى أن يغرق المركب فينا من كثرة الهياج والصراخ والتشنج
لنعد الى رقينا وأناقتنا وانسانيتنا


121 - تنويه الى خطأ مطبعي
مصلح المعمار ( 2009 / 10 / 1 - 04:28 )
المقصود بتعليق السيد مهدش هو رقم 130 وليس 13 اقتضى التنويه مع الشكر


122 - هذه الطريقة غير صحيحة
محمد حياني ( 2009 / 10 / 1 - 06:09 )
اضيف صوتي الى السيد رياض اسماعيل رقم 134
ان التهجم عي المسلمين بهذا الاسلوب سيزيدهم رفضاَ ولن تستطيعي ان تقنعي اي مسلم بتغير رأيه برسوله بهذه الطريقة، الحوار يجب ان يكون حول الرسول هم يعتقدون بانه صادق ونحن نعتقد بأنه كذاب والادلة موجودة والمطلوب فقط نشرها وايصالها الى عدد كبير الشباب


123 - لا توقظي فيهم روح الانتقام
فضولي ( 2009 / 10 / 1 - 07:46 )


124 - ردود
محمد اسماعيل ( 2009 / 10 / 1 - 08:07 )
الى الاخوين محمد حياني، رياض اسماعيل لكما مني اولا خالص التحية وبعد

منذ الف واربع مائة سنة والمسلمون يحاورون بعضهم ويحاورهم العالم كله لاقناعهم بعدم اخلاقية ما قام به محمد ابن عبدالله فكان رد المسلمين دائما القتل والسحل والتعذيب والسمل (كحل العيون بالنار ) فقتلوا الزنادقة وهم قوم اسلموا قسرا من المجوس
وقتلوا الفلاسفة كالحلاج والسهروردي واخرهم فرج فودة الذي كان يصلي ويسلم على محمد كلما ورد اسمه في كتاباته
هؤلاء يا عزيزيّ قوم مرضى ولا تنفع معهم الا هذه الصدمات االكهربائية لتنشيط خلاياهم الدماغية للتفكير وقد اثبتت طريقة وفاء سلطان والدكتور كامل جدواها افضل من حوار الف واربع مائة سنة لم يثمر شيئا فقد اصبح هناك في اقل من عشر سوات عشرات الالاف من المقتنعين باجرام محمد وانه لا يصلح قدوة حسنة لنيرون وهتلر فضلا عن شخص يفترض فيه ان يكون صالحا


125 - رسالة الى قناة الحياة / مهــــــــم جـــــــــدا
زويا صقر ( 2009 / 10 / 1 - 08:18 )
أتمنى من قناة الحياة ان تقرأ تعليقي هذا وأن تحقق طلبي وأمنيتي هذه والتي ستكون على النحو التالي.... الرجاء ثم الرجاء ثم الرجاء تخصيص برنامج اسبوعي خاص للسيدة الرائعة وفاء سلطان وعلى الهواء مباشرة تتناول فيه القهر الاسلامي ضد المرأة وضد الاخر وتتحدث عن سلوكيات محمد وسيرته النبوية وعلى ان تتم اعادة الحلقات بشكل شبه يومي كما هو الحال مع برنامج حوار الحق وسؤال جريء ، لان ان لم يتم اعطاء فرصة للسيدة وفاء على اي قناة فضائية ستكون جهودها ضائعة ولا يمكن ان تتحق هذه الامنية الا عن طريق قناة الحياة الفضائية التي اشتهرت في العالم الاسلامي ..... تحياتي للجميع


126 - الى رياض اسماعيل رقم 134
عــــايــــد ( 2009 / 10 / 1 - 08:47 )
أشاطرك الفكرة و أشكرك و أشد على يدك كي نبحث في ايجاد منهجية عمل واقعية و هذا بالضبط ما أشارت له السيدة وفــاء و أنا أدعوك الى التأمل في ما قالته ضمن ردها على القراء الذي يحمل رقم 88 تحت عنوان رسالة للأصدقاء
و عليه علينا أن نبادر أخي رياض في طرح الافكار و الرؤى و السبل و اقتراح مناهج العمل و ايجاد أرضية التعاون و ذلك بالتنسيق مع الدكتورة وفاء خصوصا و أنها مقبلة على انشاء موقع الذي نتوقع أن يحدث ارتياحا لدى المثقف عامة و مناصري وفاء الذين يحملون قضية بصفة خاصة
خالص محبتي و تقديري  


127 - الأخ محمد اسماعيل
رياض اسماعيل ( 2009 / 10 / 1 - 08:53 )
يبدو أنك قريب لي بسبب تشابه الأسماء
الدكتورة وفاء هي اللاعب رقم 10 في الهجوم ولكني أنا أفضل أسلوب الأخوة شامل وعبد القادر بتفكيك الفكر الاسلامي لبنة لبنة باظهار الخلل فيه وعدم ملاءمته لحقائق العصر واظهار المعوقات التي يضعها في سبيل تطوير المجتمع
تحياتي ابن العم


128 - كفى بك داء: إلى السيد رياض إسماعيل
عبد القادر أنيس ( 2009 / 10 / 1 - 09:08 )
قديما قال المتنبي:
كفى بك داء أن ترى الموت شافيا وحسب المنايا أن يكن أمانيا
تعقيبا على تعقيبك فأنا أيضا بوسعي أن أقول:
كفى نوما، كفى سباتا، كفى تخلفا، كفى تبعية للغير، كفى انحطاطا، كفى خضوعا لتحكم المؤسسات الدينية المتحالفة مع حكام الاستبداد لخنق حريات التعبير والاعتقاد والعلاقات الإنسانية.
في الفرنسية يقولون:
ou ça passe ou ça casse
أي يجب المرور مهما ضاق الباب حتى لو أدى ذلك إلى كسره.
ثم أقول بالخصوص:
كفى معاملة للناس على أنهم قاصرون يجب مخاطبتهم كالأطفال أو أنهم كالقوارير مخافة الانكسار. خاصة ونحن في موقع عصري يرتاده المتعلمون وليس العامة، وينتظر من المتعلم أن يتحلى بالقدر الكافي من من التفتح والرغبة في المعرفة والتواصل، لأن هذا هو معنى التعلم.
هذا الكلام يا سيدي سمعناه كلما حاولنا التقدم خطوة إلى الأمام. مع المطالبة بالديمقراطية قالوا لنا أنتم لستم ناضجين لها، تريثوا حتى يكونوا لنا شعب واع، وانتظرنا الشعب الواعي فإذا به يتوغل أكثر في أوهام الإسلام المكفر للديمقراطية وكل الأفكار المستوردة، وعندما طالبت الأقليات بحقوقها قال لهم أشباه الديمقراطيين والاشتراكيين انتظروا حتى تفوز الديمقراطية والاشتراكية وسوف تحل مشكلة الأقليات بسهولة، وانتظروا ولم يأت الحل


129 - نحتاج درسا في التدمير
د. ميرا جميل ( 2009 / 10 / 1 - 09:08 )
مسلمان يعدان وجبة افطار. أحدهما يدهن الزبدة على شريحة خبز .. سقطت الشريحة على الأرض على الجهة المدهونة الزبدة
دهن شريحة أخلاى .. وسقطت هي أيضا على الأرضوعلى جهة الزدة.. ، فقال هل انتبهت يا صديقي شريحة الخبز عندما تسقط ، تسقط دائما على الجهة المدهونة الزبدة.
أجاب صديقه : انت تتوهم ذلك فقط ، أنه من الصعب عليك تنظيف الزدة عن الأرض .. وانا على ثقة ان شريحة الخبز المدهونة سقوطها على الجهة المدهونة بالزبدة مساو لسقوطها على الجهة غير المدهونة.
قال الأول : انت متأككد ؟ تعال نفحص .. وأسقط شريحة ثالثة ، ولكن الزبدة كانت من الجهة الفوقى وليس من جهة الأرض . قال الثاني : هل رأيت ؟ الم أقل لك ؟ فكر الأول ، وهز رأسه دون قناعة وقال : أه .. الآن ارى ماحدث .. لقد دهنت الجهة الخطأ

هذا هو الايمان البدائي الذي لا يمكن لانسان نصف مفتح ان يتحمله . .. الخطأ ليس في التفكير الأعوج ، والقناعات الغيبية ، وحتى لو أثبتت كل العلوم الهندسية استحالة اللقاء بين الخطان المتوازيان ، الا ان كتب تعليم هندسة الدين تقول للطلاب المساكين في دول الحضارة الاسلامية:
- يلتقيان بإذنه تعالى فقط -
وحتى يلتقيان ستصب في البحار مياه كثيرة


130 - الى صاحب التعليق 130 مهدش
محمد اسماعيل ( 2009 / 10 / 1 - 09:38 )
الى صاحب التعليق 130 مهدش

انت ملين غلطان صحيح ان تونس مكيجت الاسلام تزلفا للغرب
ولكن لمراة مازالت ترث نصف الميراث وعليها قوامة الرجل
والايات القرانية مازالت تتلى عندكم وهي تكرس التمييز الحقير ضد المراة حتى وان اصبحت غير معمول بها فهي مثل اعلى طالما القران مصدر تشريع
وانظر معي هذه الاياات الحقيرة
وللرجال عليهن درجة
للذكر مثل حظ الانثيين
الحر بالحر والعب بالعبد والانثى بالانثى
الكم الذكر وله الانثى تلك اذن قسمة ظيزى
وانكحوا ماطاب لكم من النساء
وان اردتم استبدال زوج مكان زوج واتيتم احداهن قنطارا
فاتوا حرثكم انى شئتم
والاتي تخافون نشوزهن فاعضوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن
وليس الذكر كالانثى
ان يدعون من دونه الا اناثا وان يدعون من دونه الا شيطانا مريدا
فما استمتعتم به منهن فاتوهن اجورهن
لا تكرهوا فتياتكم على البغاء ومن يكرههن فان الله من بعد اكراههن غفور رحيم !!انته
مجرالسماح بقراء وتقديس كل هذه التفاهات يعتبر جريمة عنصرية ووقاحة وخسة حضارية في حق المجتمع البشري رجالا ونساء
ولن تتقدم الامة حتى تضع هذا الكتاب تحت نعليها وتنطلق
نحوالانسانية
ثم انكم تكذبون عندما تنسبون جهود البشر للاسلام فتقول الاسلام كرم ال


131 - توم وجيري
افلاطون ( 2009 / 10 / 1 - 10:25 )
في إحدى حلقات توم وجيري يتلقى توم ضربة على رأسه فيصبح فأراً أكثر من الفأر جيري وبطريقة ممتعة ومضحكة لا أعرف لماذا أتذكر هذه الحلقة كلما أقرأ مقالاً للسيدة وفاء سلطان؟


132 - الأخلاق والإسلام الوهابي
هرمز كوهاري ( 2009 / 10 / 1 - 11:31 )

ربما لم تسمع الدكتورة بحادث إحتراق إحدى مدارس البنات في السعودية ، رائدة الإسلام والأخلاق الإسلامية ، وتطبيقا لتلك الأخلاق إمتنع أو مُنع رجال الأطفاء من الإقتراب من المدرسة المحترقة وإنقاذ تلك الورد الحية الناطقة لأن دخول رجال الأطفاء على مدرسة البنات يتعتبر حرام مهما كانت الأسباب ، وهكذا بقوا متفرجين على البنات يحترقن وسط صرخات الإستغاذة الى أن تفحمن ، لأن الأخلاق قبل الأرواح البريئة
فهينا لهذا التطور وا والإلتزام بأخلاق الشريعة ، الأخلاق في قلعة
الأخلاق الإسلامية الوهابية

شذى طبيبة مسيحية عملت فترة في إحد المستشفيات في عمان الأردن قالت : جاءت ثلاثة نساء ملغفات من الرأس حتى أقدامهن ا إستقبلهم الطبيب في الممر ، أهلا وسهلا : لا جواب ، تفضلن ، لا جواب ، من منكن مريضة . لا جواب ،ذهب الى الدكتورة شذى وقال لها ثلاث نساء خرسات في الممر ، خرجت اليهم الطبيبة سألتهم ،تكلموا !!، إذا لماذا لم تكلموا الطبيب ؟ قالوا أصواتنا عورة نخشى أن يسمعها الطبيب ويشتهينا !!!! إسمع وتعجب

أطباء في السويد يفتحون أيديهم لمصافحة المريضات تسحب يدها المريضة المريضة وترفض مصافحة الطبيب ولكن عند الفحص تكشف عن جسدها للفحص !!!!!! أي عجب هذا


133 - الى السيد رياض إسماعيل تعليق 134
رعد الحافظ ( 2009 / 10 / 1 - 13:39 )
أعتقد أنت تعرف بأن هذا أول خطاب أوجهه لكَ..حتماً تعرف
وسأعترف لكَ لماذا
ليس لأني متسرع
بل لأني أفخر بأمتلاكي سرعة بديهة كشف المنافقين
جملة من مقالة ضمن سياقها تكفي لفهمي ذلك المنافق
خير جواب جاءكَ من الكاتب المبدع عبد القادر أنيس الذي حاولت شراء صوته بلا خجل فوضعكَ في حجمكَ الاصلي
أنتَ مللت من قراءة قصة أم قرفة ,إترك المقالة إذن وإذهب للوعظ في المساجد..نحن لسنا قصر لتقول لنا ..كفى وتصرخ بوجوهنا
معظم المعلقين هنا كتاب لهم رسالة لأنقاذ الجموع المسحوقة بالاسلام
ولن يعبر من خلالهم فتى مثلك حتى لو تلبس بعدة أزياء فأنت عندنا مكشوف مفضوح مفضوح مفضوح


134 - المشكلة ليست في الإسلام بل في كتابات مابعد رحيل الرسل
أسامه البيومي ( 2009 / 10 / 1 - 15:12 )
أؤمن بنظرية الوسطية..فخير الأمور الوسط..تعلمنا هذا في الفلسفة أن كل فضيلة تقع بين رذيلتين..فالشجاعة فضيلة لو زادت عن حدها لأصبحت تهورا ولو قلت عن حدها لكانت جبنا...وهكذا جميع الفضائل....الإيمان بالله فضيلة لو زاد لأصبح تعصبا وهوسا دينيا يباح فيه بإسم الدين كل الرذائل من إثرة النفس وإحتقار الغير وإباحة دمه وعرضه وماله...ولو قل لأصبح إلحادا تموت فيه الفضائل والروحانيات والضمير ويؤدي لنفس النتيجة السابقة....فالفضيلة أن يكون الإيمان بالله وسطا...ينمي الروحانيات والضمير والوجدان والعقل وينتج عنه الإتزان العقلي والنفسي والروحي مما ينتج أفرادا أسوياء متزنين متسامحين منتجين مبدعين...وهذا هو المبدأ الأصلي لجميع الأنبياء والرسل والفلاسفة والمصلحين....إسمحي لي سيدتي الفاضلة أن أعترض على أسلوبك على الرغم من إنتمائي لنفس المدرسة وهو نقد الموروثات الهدامة التي توارثناها عبر الأجيال تارة بإسم الدين وتارة بإسم العادات والتقاليد....وقد تصيبنا الدهشة لو علمنا أن هذا هو أصل الرسالات السماوية وهو محاربة التراث والعادات والتقاليد الهدامة-هذا ماوجدنا عليه آباءنا- والإسلام أتي لمحاربة هذا وكذلك المسيحية أتت لمحاربة عادات وتقاليد بني إسرائيل التي أخرجت دين الله عن مسيرته وحادت عن الطريق القويم وقد وضح الس


135 - الى السيد محمد اسماعيل
محمد حياني ( 2009 / 10 / 1 - 16:02 )
ان العشر السنوات الماضية تختلف تماما عن 1400 سنة لقد تغيرت الاوضاع ان قرأة حياة الرسول اصبحت متوفرة على الانترنت وان قصة صفية وزينب وام قرفة لم يكن يعرفها ابي ويوجد كثير من المسلمين يتفاجئون بهذه القصص وقضية الناسخ والمنسوخ كل هذا بدأ يهز الاسلام بعنف واني الاحظ ذلك على موقعي
www.mohamedtheliar.com
والردود بالاضافة السب والشتم هناك ردود مشجعة، هناك من قال لم يصدق هذه القصص في البداية ولكنه في حالة صدمة عندما تأكد من صحة القصص التي ذكرتها على الموقع ان العشر السنوات المقبلة ستكون افضل بكثير من 1400 سنة فمزيد من العمل لنشر الوعي خاصة لدى الشباب اذا وصلنا الى المقدرة على مناقشة الاسلام على القنوات الرئيسية مثل الجزيرة نكون قد اطحنا بالاسلام


136 - وفاء نبية الحق
نادر عبدالله صابر ( 2009 / 10 / 1 - 16:29 )
انحني احتراما وتوقيرا لك يا وفاء لانك اخيرا ترجمت ما في دواخلي وانرت ما بسريرتي , منذ صغري وانا اتلمس طريقي وكنت مطالعا بالادب والتاريخ ولم يتيسر لي ابدا ان ارى في تصرفات نبيا اية اخلاق او انسانية وحينما تخرجت من الجامعةوتزوجت ورزقت اطفالي وانا وكانني شاذا امام اطفالي لانني لا اصلي ولا اصوم وكنت لا استطيع ان اقول لهما انني غير مقتنع بكل في رموزنا الدينية من اخلاق ,انت يا نجمتنا وفاء امتلكت الشجاعة والعزم والقوة التي لم امتلكها وقمت بثورة حقيقية اخلاقية لتصويب مفاهيمنا البالية والشاذةولذلك تستحقي ان تكوني نبيتنا


137 - عبد القادر أنيسthe best comment. thx 4 ur contribution
T. khoury ( 2009 / 10 / 1 - 16:46 )
عبد القادر أنيس
كفى معاملة للناس على أنهم قاصرون يجب مخاطبتهم كالأطفال أو أنهم كالقوارير مخافة الانكسار. خاصة ونحن في موقع عصري يرتاده المتعلمون وليس العامة، وينتظر من المتعلم أن يتحلى بالقدر الكافي من من التفتح والرغبة في المعرفة والتواصل، لأن هذا هو معنى التعلم.


138 - وفاء نبية الحق
نادر عبدالله صابر ( 2009 / 10 / 1 - 17:02 )
انحني احتراما وتوقيرا لك يا وفاء لانك اخيرا ترجمت ما في دواخلي وانرت ما بسريرتي , منذ صغري وانا اتلمس طريقي وكنت مطالعا بالادب والتاريخ ولم يتيسر لي ابدا ان ارى في تصرفات نبيا اية اخلاق او انسانية وحينما تخرجت من الجامعةوتزوجت ورزقت اطفالي وانا وكانني شاذا امام اطفالي لانني لا اصلي ولا اصوم وكنت لا استطيع ان اقول لهما انني غير مقتنع بكل في رموزنا الدينية من اخلاق ,انت يا نجمتنا وفاء امتلكت الشجاعة والعزم والقوة التي لم امتلكها وقمت بثورة حقيقية اخلاقية لتصويب مفاهيمنا البالية والشاذةولذلك تستحقي ان تكوني نبيتنا


139 - شجاعة رأي
علي جواد ( 2009 / 10 / 1 - 18:58 )
السيده وفاء
انا مستغرب جداً لماذا لاتردي على اكثر من 150 تعليقاً شجاعاً , هل هو كبرياء ام استخفاف ام ماذا ؟


140 - ظ‚ظ…ط© ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹط©
ظٹط§ط³ظ…ظٹظ† ظٹط­ظٹظ‰ ( 2009 / 10 / 1 - 23:51 )
ط³ظٹط¯طھظٹ ظٹط§ظ†ط¨ط¹ ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ط­ط³ ظˆط§ظ„ط´ط¹ظˆط± ط£طھظ…ظ†ظ‰ ط£ظ† ظ„ط§ طھط­ط±ظٹظ…ظٹظ†ط§ ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھطµط­ظٹ ط£ظ†ط³ط§ظ†ظٹطھظ†ط§ ظƒظ„ظ…ط§ ط£ط؛ظپط§ظ‡ط§ ط§ظ„ظˆط§ظ‚ط¹ ط§ظ„ظ…ط± ط§ظ„ط°ظٹ ظ†ط¹ظٹط´ظ‡ . ظƒظ„ ط§ظ„ط­ط¨ ظˆط§ظ„طھظ‚ط¯ظٹط± ط§ظ„ط§ط¹طھط²ط§ط² ط¨ظƒ ظٹط§ط³ظ„ط·ط§ظ†ط© ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© .


141 - ظ‚ظ…ط© ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹط©
ظٹط§ط³ظ…ظٹظ† ظٹط­ظٹظ‰ ( 2009 / 10 / 1 - 23:51 )
ط³ظٹط¯طھظٹ ظٹط§ظ†ط¨ط¹ ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ط­ط³ ظˆط§ظ„ط´ط¹ظˆط± ط£طھظ…ظ†ظ‰ ط£ظ† ظ„ط§ طھط­ط±ظٹظ…ظٹظ†ط§ ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھطµط­ظٹ ط£ظ†ط³ط§ظ†ظٹطھظ†ط§ ظƒظ„ظ…ط§ ط£ط؛ظپط§ظ‡ط§ ط§ظ„ظˆط§ظ‚ط¹ ط§ظ„ظ…ط± ط§ظ„ط°ظٹ ظ†ط¹ظٹط´ظ‡ . ظƒظ„ ط§ظ„ط­ط¨ ظˆط§ظ„طھظ‚ط¯ظٹط± ط§ظ„ط§ط¹طھط²ط§ط² ط¨ظƒ ظٹط§ط³ظ„ط·ط§ظ†ط© ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© .


142 - مسلم ولي الفخر
عذرا للكفره ( 2011 / 4 / 9 - 16:36 )
لقد كنت اتابع مقالاتك ايتها الدكورة وساقول لك ما خاطبيتي به للرئيس السوري بشار عندما قلتي له ان الطب مهنة راقية او من اسمى المهن الانسانية فلن تحصل على شهادة الطب بدون ظوابط عائلية واسرية واجتماعية نشات بها يا سيادة الرئيس ...فهل الذي ينشاء في تلك الظوابط ايتها الدكتورة ينتقد نبي من الله خصه الله بالمعجزات التي تثبت صدقة هل يتجنى على رجل صنفوه الغرب والشرق اعظم رجل في التاريخ اين انتي من اطباء العالم يا دكتورة انني اكتب وعرقي يتصبب كالسيل من انتثدادك لرجل هو صنع التاريخ قلبة كالثلج كان يعامل المراة بقمة الرقي ولكن ساحترمك ليس لانكي وفاء سلطن بل لانك تحملين شهادة طب عذرا وفاء تهجمكي الهمجي على اخر الانبياء والمرسلين وعلى الدين الاسلامي لن يزيده الا قوة ورقيا


143 - إلى رياض134لن يكون هناك كفى حتى يُحاكم الفاعل
جيني حايك ( 2011 / 4 / 11 - 04:07 )
أستاذ رياض اسماعيل تعليق 134هذا ما قلته
حضرتك

كفى يا جماعة كفى
سحلتم جثة محمد ألف مرة ، لم تعد تحتمل أي سحل جديد، مللنا من سحل جثته وتهشيمها و تمزيقها، مللنا من قصص زيجاته ومللنا من قصة أم قرفة التي فلقها محمد من فخذيها وأنتم فلقتم رأسنا بأم قرفة، كفى كفى
************
لن نقول كفى حتى يأخذ العدل مجراه ...بمحاكمة الجاني


144 - لماذا هذا الهجوم؟
عمار ( 2011 / 8 / 3 - 14:32 )
لماذا هذا الهجوم على أشرف الخلق نبينا وسيدنا رغماً عن أنفك وهو أرحم وأشهم وأعدل الناس.
كل الحوادث التي قمت بذكرها يستنكرها الدين الإسلامي بشدة وأؤكد بأن سيدنا محمد لو كان حياً لفعل ما يجب حيال هؤلاء المجرمين
ثم إنك تستشهدين بحوادث -على فرض صحتها- للإساءة لسيدنا محمد متجاهلة تغير الدنيا على مر أربعة عشر قرناً. وهذا أمر غير مقبول ويدل على تعصب.
بإمكانك أن تهاجمي رجال الدين الذين لا يمثلون الإسلام بوجهه الحقيقي ، وأنا أهاجمهم قبلك
بإمكانك أن تهاجمي المسلمين الذين تخاذلوا وتهاونوا وامتلأ فكرهم بالمفاهيم المغلوطة
لكن أن تهاجمي أشرف البشر فهذا أمر غير مقبول أبداً
وسيرته متوفرة لك ولكل الناس

ملاحظة: الموقع يمنع أن تحتوي التعليقات على أي إساءة للدين فكيف تتهجمي على أكبر رمز ديني في الوجود؟؟؟!!ن


145 - خطوة على طريق الست وفاء
خليل محمد عقده ( 2012 / 7 / 31 - 01:13 )
مع التقدير كل التقدير لرهافة الحس وسلامة الوجدان
لـو قـالت امـرأةٌ مـا قـالـه رجـلٌ شـكا الغرام لـماد الكون وانـهـدمـا
وقالت الناس فـي أنسالهـا وبـهــا ما لا يـقال وفـي أسـلافهـا الـقـدمـا
وشـارك المسرفين الخائضين بها (في عرضها) عرفـاءُ الدين والعلمـا
فـديـنـنـا ذكـرٌ ناهيك من ذكـرٍ كلّ الحقوق لـه ، أمّا الإنـاث فـمـا..
لهنّ في عرصات العرف مكرمة سـوى المغارم والإجحاف والغرمـا
حتى السماء ، جنان الخلد نجعلها ومـا تـوفـر فـي أكنـافـهـا نعـمــا
والحور والدور..للذكران خالصة لهم تـعـدّ.. فيا سـبحـان من قسـما !
بلـى لهنّ على جـنـبـاتـها خيـمٌ بها تشدّ . فأكرم ( في السما) خيما !

وأمـّة أعرضت عن وحي خالـقها كأن أصاب قلوب المعـرضين عـمى
والله ألقى على الأبصار أقـفـلهـا فأظلمت ، وبعـيد القفل قـد ختمـا !
فأغلق القوم باب العقل واتّخذوا بـدل التعقل من أعرافـهـم حكـمــا
فما ترى بينهم - هيهات - من أحدٍ معقولـه بسـلـيم المـنـطـق اتّسـمــا !
هيهات هذا.. فل


146 - تتمة خطوة على ...
خليل محمد عقده ( 2012 / 7 / 31 - 01:19 )
فأغلق القوم باب العقل واتّخذوا بـدل التعقل من أعرافـهـم حكـمــا
فما ترى بينهم - هيهات - من أحدٍ معقولـه بسـلـيم المـنـطـق اتّسـمــا !
هيهات هذا.. فلا والله ما نـظرت عـيـناي أكـثر من معقولهم سـقمـا!

اخر الافلام

.. لماذا خصّ الرئيس السنغالي موريتانيا بأول زيارة خارجية له؟


.. الجزائر تقدم 15 مليون دولار مساهمة استثنائية للأونروا




.. تونس: كيف كان رد فعل الصحفي محمد بوغلاّب على الحكم بسجنه ؟


.. تونس: إفراج وشيك عن الموقوفين في قضية التآمر على أمن الدولة؟




.. ما هي العقوبات الأميركية المفروضة على إيران؟ وكيف يمكن فرض ا