الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الرئيس الإيراني والمحرقة اليهودية

محمد اسماعيل

2009 / 10 / 17
مواضيع وابحاث سياسية


يريد الرئيس الإيراني أن يعزز موقف بلاده السياسي في إقناع الكون بأحقية بلاده في امتلاك أسلحة نووية قدتؤدي إلى حدوث كارثة تهدد بقاء الإنسانية لصالح ولاية الفقيه .
قد نفهم دفاعات السيد نجاد عن مجازفاته وتعنتات نظامه إزاء العروضات والحوافز الدولية وإصراره العجيب على قدسية البرنامج النووي الإيراني المعصوم .


ولكن مالا نفهمه حقيقة هو إقحامه لقضية المحرقة اليهودية (هلوكوست) في كل فرصة محلية أو دولية بمناسبة وبدون مناسبة والتشكيك في التاريخ الحديث الذي مازال هناك على وجه الأرض من عاش تلك اللحظات المؤسفة من تاريخ الإنسانية من المسلمين والمسيحيين والهندوس والبوذيين واللادينيين قبل اليهود كلهم سمعوا تصريحات الزعيم النازي وقرءوا البيانات الصادرة عن القيادات والصحافة النازية وكل هذه الوثائق مازالت موجودة ومؤ رشفة بشكل دقيق ومعلوم من التاريخ بالضرورة والتواتر والانتشار مع التباين السياسي والفكري للمصادر التي وثقت له عبر العقود الماضية منذ كانت الحرب العالمية الثانية تطحن الإنسانية وحتى يومنا هذا.

فهي أي المحرقة تجربة إنسانية قاسية يجب العمل على عدم تكرارها وهو ما اجمع عليه الناس تقريبا منذ ذلك التاريخ .
ولا ينبغي ان يدفعنا الخلاف مع إسرائيل وشنآنها إلى إنكار الحقائق البديهية الموثقة .

إن قتل ستة ملايين ادمي لا يجمعهم إلا الانتماء السلالي والديني يعد من أبشع الجرائم الإنسانية المسجلة في التاريخ .

وقد أدرك المعنيون هذا ومرارا علقت ألمانيا الحديثة على تصريحات نجاد بما يؤكد لنا أن محاولة الوقيعةالايرانية بين ألمانيا وإسرائيل - إن كان هناك من محاولة - قد باءت وتبؤ بالفشل ولن تكون إيران ملكية أكثر من الملك وإنما أرادت بذلك تحقيق مكاسب سياسية على حساب ضحايا تلك المحرقة الذين لا يربطهم أي رابط سياسي بدولة إسرائيل القائمة اليوم .

كما أن تخوفات المجتمع الدولي من امتلاك النظام الثوري الإيراني أسلحة دمار شامل ليست كما يحاول النظام الإيراني وآلته الإعلامية إقناعنا أنها تخوفات على امن إسرائيل فقط فدعم إيران للميليشيات المسلحة في لبنان و العراق واليمن والبحرين والكويت والحجاز ومؤخرا مصر والمغرب كلها مؤشرات خطيرة تشير إلى توسعية النظام الإيراني وطموحاته غير المشروعة في تغيير هوية المنطقة وتصدير الصراعات المذهبية إليها على طريقة مايجري في العراق .

طبعا الرئيس الإيراني يطلق تصريحاته النارية هذه من عدة منابر محلية ودولية على طريقة (العيار الذي لا يصيب يدوش) فان لم تنجح الوقيعة فتشتيت أنظار المجتمع الدولي عن طموحات بلاده النووية عن طريق إقحام الناس في جدليات تاريخية تقلل من اهتمامات العالم المصيرية بتحركات طهران السريعة للحصول على أسلحة دمار شامل وتكسب إيران المزيد من الوقت وان لم يكن هذا ولا ذاك فدغدغة عواطف (العربان) الغارقة في الخطاب الراديكالي الذي يرى في كل من يلعن إسرائيل نبيا مرسلا كما حدث أيام الحقبة الثورية

أما من يتباكى على قضية فلسطين اليوم ولو على طريقة ذلك اللص الذي كان خائفا من الشرطة فكتب على قميصه إعلانا يقول( الشرطة في قلوبنا ) فيرفعونه إلى درجة الآلهة.
و إن كان الثمن تشييع المجتمعات العربية برمتها وجعل بلدانها ميادين حربية للتهورات الإيرانية الجانحة والتواقة للثارات المذهبية وإعادة تعريف هوية المنطقة بالقوة .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - واسمك محمد كمان
لبيب ( 2009 / 10 / 18 - 08:57 )
المفرض يكون اسمك جلعاد شاليط مش محمد
ربنا يعين

اسرائيل تمتلك عشرات الرؤس النووي القادرة على احراق العالم وكتابنا ومفكرينا مع الاسف يطبلون للغربين ضد اخوانهم الايرانيين الذين ركعوا اسرائيلعن طريق حزب الله وحركة حماس


2 - سؤال
صاحب راي ( 2009 / 10 / 18 - 09:10 )
الاخ العزيز محمد اسماعيل

وماذا عن امتلاك اسرائيل للاسلحة النووية ؟
وقتلها للاطفال والنساء كما حدث في جنوب لبنان ومؤخرا حربها الوحشية على قطاع غزة التي ادانها المجتمع الدولي بما فيهم غلدستون اليهودي ؟
من هو العدو الاول للامة العربية والاسلامية ايران ام اسرائيل ؟
الرئيس الايراني يا اخي هو الوحيد الذي ذكر الله والرسول في الجمعية لعامة للامم المتحدة

واما المحرقة اليهودية فهي من اكاذيب اليهود التي يبتزون بها العالم


3 - هو أوفياء لدينهم
عبد القادر أنيس ( 2009 / 10 / 18 - 09:45 )
ليست هناك أية غرابة في الموقف الإيراني. الرئيس الإيراني يصرح علنا ما تحتويه مناهجنا التربوية وما يقال في مساجدنا طوال السنة.
المسلمون عموما يتصرفون بوازع ديني حُقنوا به منذ الطفولة. العداء لليهود حالة مرضية عندنا سبقت إنشاء دولة إسرائيل بقرون بسبب الصراع الديني الذي حدث في المدينة في فجر الإسلام وتمت تصفيته بالقضاء النهائي على اليهود في المنطقة.
أما اليوم، وحتى منظمة التحرير الفلسطينية وبعد أن صارعت إسرائيل عشرات السنين أصبحت أكثر واقعية وانخرطت في مساع سلمية معها، فلماذا تتدخل إيران لإفشال هذه المساعي؟ إيران التي تتعامل مع أقلياتها، خاصة الكردية والعربية، بطريقة أسوأ مما يحدث في فلسطين.
إيران دول ثيوقراطية يحكمها الملالي وهي قائمة على أيديولوجيا دينية عنصرية لم يسلم منها حت مواطنوها ممن تجرؤوا على معارضة هذه الديمقراطية الإسلامية المتخلفة التي يمسك بكل الصلاحيات فيها الولي الفقيه أما أكذوبة الانتخابات فهي مجرد تلهية ومع ذلك لم تقبل إيران مؤخرا خروج أشخاص من مؤسساتها الدينية عن القطيع.
أما تعثرنا الدائم في بناء مجتمعات تحترم حقوق الإنسان في منطقتنا العربية والإسلامية فهي عار ما بعد عار. وكثيرا ما نبرر هذا الفشل بالدفاع عن حقنا في الحفاظ على هويات متخلفة قاتلة.
تحليل


4 - من هو العدو الاول للامة العربية والاسلامية ايران ام اسرائيل؟
عبد القادر أنيس ( 2009 / 10 / 18 - 09:58 )
استفزني سؤال السيد المعقب أعلاه : من هو العدو الاول للامة العربية والاسلامية ايران ام اسرائيل ؟)
كيف يعقل أن يطرح سؤال مثل هذا؟
لا إسرائيل ولا إيران يشكلان عدوا لنا. هل إسرائيل هي التي منعت الدولة العربية مثلا من بناء مجتمعات راقية حرة تحترم فيها حقوق الإنسان، وتتصرف يها حكوماتها بطريقة إنسانية مع شعوبها؟ لو صدقنا هذا الكلام بالنسبة لدول الطوق التي تعاشر إسرائيل والتي تخصص جانبا هاما من مواردها للتسلح فماذا نقول عن الآخرين؟ ثم ما دخل إسرائيل في الاستبداد المخيم علينا؟ في التوحش المنتشر في بيوتنا وشوارعنا وفي العلاقات الهمجية بين الحكام والمحكومين؟ في الإرهاب الذي لا تخلو منه دولة عربية والذي عانى منه مواطنونا قبل غيرنا؟
هل إسرائيل هي التي وضعت لنا برامجنا التربوية التي خربت العقول وخرجت أشباه متعلمين وأميين؟
هل إسرائيل هي السبب في فشل مشاريعنا التنموية في جميع المجالات حتى عجزنا نهائيا عن التكفل بأمننا الغذائي والدوائي والمائي، وحتى تسيير قمامتنا (حاشاكم).
عودوا إلى رشدكم أيها الناس. العدو الحقيقي لنا هو نحن لأننا لا نريد أن نسلك الطريق المستقيم، طريق التواضع والاستفادة من التجارب العالمية الناجحة في بناء الاقتصاد والمدرسة والمزرعة والأسرة.
تحياتي


5 - أخطاء الكاتب والمعلقين، مع الإحترام
سوري ( 2009 / 10 / 18 - 10:07 )
ما إن وصلت لنهاية هذا المقال الهام، إلا وكانت دموعي تبلل لوحة مفاتيح الكومبيوتر من شدة حزني على الشعب الإسرائيلي المسالم والمظلوم، والذي يواجه بصدره الأعزل آلة الحرب العربية والإيرانية الجبارة. وسأقوم فوراً بحملة تبرعات مكثفة للمساكين الإسرائيليين يذهب ريعها لداعية السلام الكبير أفغيدور ليبرمان، هذا الشخص الطيب المتسم بالتسامح والمحبة واحترام حقوق الفلسطينيين قبل الإسرائيليين. إن الغباء العربي الكبير والمفيد لإسرائيل هو إنكار المحرقة بالكامل، لكن العهر الأكبر على الإطلاق هو تقديسها وجعلها فوق النقد أو التشكيك، ولماذا تختص المحرقة بقوانين وقيود على الطريقة التكفيرية البن لادنية؟ المحرقة حدثت فعلاً، لكنها حدثت بحق الكثيرين ومنهم، وربما على رأسهم اليهود، لكن تخصيص العذاب والمعاناة لليهود حصراً، لهو إهانة لكل الآخربن وتمييز عنصري ضدهم، وكأن اليهود وحدهم الإنسانيين من بين كل البشر، وهذا معادي للإنسانية ولا يهم إذا كان معادي للسامية، حيث أصبحت السامية عنصرية بلون وتسويق جديد. هل تستطيع أن تأتي لنا بدليل علمي واحد أن عدد اليهود الذين قضوا في المحرقة هو 6 ملايين؟ لعلمك أيها العالم فإن عدد ال6 ملايين بدأ تداوله عام 1959 فقط وكان رمية من أحد الصهاينة، وتم تلقفه وتداوله منذ ذلك اليوم على أنه ح


6 - عمالة
وليد ( 2009 / 10 / 18 - 17:43 )
والله انكم شوهتم صورة العلمانية والعلمانيين يا اخي هناك علمانيين شرفاء هناك فرق كبير بين العمالة والعلمانية

اذا كان اليهود تعرضوا لمحرقة في اوربا هل هذا يعني مبرر كافي لكي يقيموا دولتهم على جماجم شعبنا العربي المسلم ؟

اسرائيل هي سبب كل مشاكل الامة العربية والاسلامية فهي وراء كل هذه الخلافات الطائفية التي تصب في الاخير في مصلحتها والدول الاستعمارية الكبرى


7 - إلى ولد
عبد القادر أنيس ( 2009 / 10 / 18 - 19:55 )
تقول: (اسرائيل هي سبب كل مشاكل الامة العربية والاسلامية فهي وراء كل هذه الخلافات الطائفية التي تصب في الاخير في مصلحتها والدول الاستعمارية الكبرى)
إن أمة فيها أكثر من مليار مسلم وأكثر من 50 دولة، تتمكن كمشة من اليهود من جعلها عرة الأمم هي أمة لا تستحق الحياة، ومع ذلك تحتج أنت عندما نوجه إليها نحن النقد بغية إنهاضها.
إسرائيل تأسست منذ ستين عاما، فما منع العرب من التقدم وبناء دولة محترمة قبل ذلك؟
أنت تشبه المؤرخين الإسلاميين الذين يرجعون كل أسباب انحطاط الحضارة العربية الإسلامية إلى شخص واحد وحيد هو عبد الله بن سبأ.
ما فائدة هذا الدين الذي نتجرعه من المهد إلى اللحد إذا لم ينفعنا في الدفاع عن أنفسنا والنهوض من سباتنا العميق؟


8 - شكرا للاخ الكاتب
فاروق فرومي ( 2009 / 10 / 18 - 21:33 )
شكرا لك اخي محمد فعلا الامة العربية غارقة في العواطف الفارغة والنظام الايراني الاصولي المتطرف يستهدف العرب اكثر من استهدافه للاسرائيليين وكل تصريحات نجاد شعارات تجاوزها الزمن من مبادئ ثورة الخميني تصدير الثورة الشيعية الى البلدان العربية باي ثمن عن طريق استغلال الاقليات الشيعية هنا وهناك لاثارة القلاقل الطائفية في المنطقة العربية ما يؤدي في الاخير الى التدخل الاجنبي

اما اسرائيل فهي دولة مدنية وان كان فيها بعض المتطرفين النشاز ولكنها اكثر تمدنا من اصحاب ولاية الفقيه بدليل انها لم تستخدم اسلحتها المحرمة دوليا ان صح ان عندها هذه الاسلحة في حرب اكتوبر رغم انها خرجت شبه منهزمة اما ايران فلا تبالي ان تبيد الكون كله لصالح بقاء دولة الملالي كما حدث في المظاهرات الاخيرة مع مواطنيها المحتجين على نتائج الانتخابات شكرا اخي محمد والشكر موصول للاستاذ الفيلسوف عبدالقادر انيس


9 - ايران
يهودي مسالم ( 2009 / 10 / 18 - 21:42 )
ولكن ايران لم ترتكب مجزرة دير ياسين ولاقانا ولاغزة والاقصى ولم تهجر العرب المسلمين من اوطنهم

ايران لم ترفض اكثر من ثلاثمائة قرار دولي لصالح القضية العربية ولم ترفض عودة اللاجئين الى ديارهم ولم تحرم العرب من مزارعهم وثقافتهم كل مافي الامر انها تختلف معنا نحن العرب في بعض المسائل الفقهية والتاريخية القديمة وهي في الاخير دولة شقيقة تذود عن حياض العروبة والاسلام

اللغة العربية هي اللغة الثانية بعد الفارسية في طهران والثقافة الايرانية والمناهج الدراسية كلها تعتمد على اسس وشخصيات عربية
كما ان عندها طموحات صناعية وزراعية وعلمية قد ترفع اسهم الامة الاسلامية بين الامم

لماذا يا اخي لانكون مثل الكلاب
الا ترى الكلاب تنهش بعضها بعضا فاذا رات كلب غريب تركت صراعها الداخلي واتحدت ضد هذا الغريب ؟

شكرا لكم مرة اخرى


10 - استفسارات
انسان بسيط ( 2009 / 10 / 18 - 21:49 )
قلت ك

إن قتل ستة ملايين ادمي لا يجمعهم إلا الانتماء السلالي والديني يعد من أبشع الجرائم الإنسانية المسجلة في التاريخ .


كيف توصلت الى هذا الرقم بالتحديد.؟

قلت: وكل هذه الوثائق مازالت موجودة ومؤ رشفة بشكل دقيق ومعلوم من التاريخ بالضرورة والتواتر والانتشار مع التباين السياسي والفكري للمصادر التي وثقت له عبر العقود الماضية منذ كانت الحرب العالمية الثانية تطحن الإنسانية وحتى يومنا هذا

لماذا لم يتفضل الكاتب القدير بوضع روابط او يشير الى مصادر معينة لنتاكد نحن القراء ان كانت المصادر فعلا محايدة ومتواترة ومتباينة الانتماءات ام لا
يبدوان الكاتب اعتمد على تصريحات شمعون بيريز


11 - شكر خاص
همسات ( 2009 / 10 / 18 - 21:56 )
شكرا اخي محمد تاخرت علينا هذه المرة
ولكنك فعلا اصبت كبد الحقيقة فالمفاعل النووي الايراني اقرب الى الخليج من طهران ولا يوجد لدى طهران ضمانات علمية او تقنية تحمي سكان المنطقة من الكوارث التي قد تحدث في حالة السلم

2النظام الايراني نظام ثوري طائش مؤدلج ولن يتواني في ضرب المنطقة باسلحة الدمار الشامل ان افتى ايات الله بذلك ولهذا من حقنا في الخليج ومن حق العالم ان يتوجس خوفا من سعي ايران لامتلاك اسلحة دمار شامل


12 - نظرية المؤامرة
friend ( 2009 / 10 / 18 - 23:10 )
العرب والمسلمون دائما يعلقون فشلهم الاجتماعي والسياسيى والاخلاقي على الصهيونية واسرائيل!!حتى محاولة امتلاك اسلحة محرمة دوليا ايضا من اجل ردع اسرائيل
اسرائيل تمتلك من الاسلحة الفتاكة ماتستطيع به ان تقضي على العرب وتمحوهم من الخارطة ومع هذا لم تفعل العرب لو يمتلكون هذه الاسلحة التي تمتلكها اسرائيل لاهلكوا العالم

استاذ عبدالقادر كلامك كتير منطقي شكر ا


13 - العرب لامنطقيين
عربي حر ( 2009 / 10 / 18 - 23:14 )
كلام جميل شكرا لك


14 - لانها قوية
السيف اصدق ( 2009 / 10 / 19 - 07:56 )
الناس دائما ينحازون للاقوى حتى وان كان مجرما

لو انتصر هتلر لراينا من يبرر له كل جرائمه
اسرائيل دولة دينية غاصبة عنصرية تقتل المدنيين الابرياء لدوافع دينية ولو لم يكن هناك حماس ستخترع اسرائيل الف حماس


15 - اذلم تستح
القادمون من الالم ( 2009 / 10 / 19 - 08:39 )
الى عبدالقادر انيس

اذا كان الالمان قتلوا ستة مليون يهودي لماذا لا يعوضون اليهود باعطائهم مقاطعة المانية او قطعة ارض في قارة اوربا باعتبارها القارة التي انجبت النازية والفاشية وايش ذنبنا نحن العرب ؟؟

كلام احمدي نيجاد منطقي جدا


16 - لمن كان له قلب
حديث صحيح ( 2009 / 10 / 19 - 09:00 )
قال صلى الله عليه وسلم لتقاتلن اليهود على نهر الاردن انتم شرقيه وهم غربيه

من اخر رسول الله صلوات الله وسلامه عليه ان اليهود احفاد القردة ستكون لهم دولة في تلك المنطقة اخي ارج ان ترجع الى صوابك ولا تغتروا باستدراج الله تعالى للكفار


17 - في هذه صدقت
سللااام ( 2009 / 10 / 19 - 09:08 )
اتفق مع الكاتب في هذه القضية يعني انه اسرائيل تعادي العرب وتوالي اليهود غير انها ترفع شعار مناهضة اليهود لكسب عواطف الشعوب العربية وتصدير التشيع الى البلدان السنية

فغلاة الشيعة يرون ان قتل اهل السنة اولى من قل اليهود والنصارى لن اهل السنة عندهم اعداء لاهل البيت


18 - الى الاخوة في الحوار المتمدن
بس سؤال ومش للكاتب ( 2009 / 10 / 19 - 20:13 )
لماذا تحذفون بعض التعليقات رغم انها لا تخالف قواعد النشر والتعليق عندكم؟؟؟؟

اين الحرية التي تنادون بها ؟؟

صدقوني هذه ليست العلمانية كما عرفناها في البلدان المتقدمة

لابد من تقبل الراي الاخر مهما كانت درجة اختلافنا معه


19 - اسرائيل ارحم من ايران
عراقي مجرب ( 2009 / 10 / 19 - 20:20 )
صدقوني هناك مئات الفلسطينيات في السجون الاسرائيلية لم نسمع ان احداهن تعرضت للاغتصاب او حتى مجرد التحرش الجنسي

ماذا صنع اصحاب العمائم السوداء من مجوس هذه الامة باخواتنا العرقيات السنيات ؟؟كالسيدة صابرين الجنابي

انهم يعتبرون نساء اهل السنة سبايا واموالهم واطفالهم غنائم لانهم يكفرونهم ويعتبرونهم مشركين

لهذا لا خوف من قنابل اسرائيل النووية الخوف من ايران
لانها تريد الانتقام من السنة


20 - وايد حلو
عواطف ( 2009 / 10 / 19 - 20:24 )
الحين صارت ايران اخطر من اسرائيل ؟

ارجوكم انزلومن ابراجكم العاجية لتشاهدوا الواقع


21 - انا باكره اسرائيل
ابن النيل ( 2009 / 10 / 19 - 20:44 )
رغم اختلافي الشديد مع الاخ الكاتب في تلميع وجه اسرائيل القبيح

الا ان اليهود اللي قتلوا في الحرب العالمية التانية ليس لهم اي علاقة بجنرالات الجيش الاسرائيلي

ولا حتى بالاسرائيليين اليوم هناك من اليهود من يطالب بانهاء دولة اسرائيل

فرويد العالم اليهودي كان يرفض قيام دولة يهودية في فلسطين


22 - تطفل
ملحد معتدل ( 2009 / 10 / 19 - 21:05 )
اتفق معك عزيزي ان هنا في الشرق الاوسط كائنات تعيش متطفلة على الالام الاخرين خذ على سبيل المثال مملكة الرعب في الجزيرة العربية تعيش متطفلة على مايقاسيه المسلمون في مختلف شعوب الارض وهي تصدر لهم المفاهيم الدينية السقيمة وماء زمزم وبول الابل ومصاحف الملك فهد وكتيبات محمد عبدالوهاب في التوحيد

ايران كذلك تدير عجلة المقاومة والممانعة فهي تعيش على الام لبنان والعراق وغزة فمن الطبيعي ان يصرح نيجاد بكاثر من هذا

اخر الافلام

.. -بيتزا المنسف-.. صيحة أردنية جديدة


.. تفاصيل حزمة المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل وأوكرانيا




.. سيلين ديون عن مرضها -لم أنتصر عليه بعد


.. معلومات عن الأسلحة التي ستقدمها واشنطن لكييف




.. غزة- إسرائيل: هل بات اجتياح رفح قريباً؟ • فرانس 24 / FRANCE