الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إعلانُ دمشقَ في المهجر خطوةٌ إلى الأمام ولكن!

محمد الحاج صالح

2010 / 11 / 20
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي


قبل كل شيء "إعلان دمشق" أهم من أن يُترك لِمَنْ تولوا قيادةَ المهجر للإعلان بعد انعقاد المجلسِ الوطني في بروكسل في 6 و 7 تشرين الثاني 2010 . وهو ما يعني أنّني شخصياً أعتبرُ نفسي تحت مِظلّة إعلان دمشق، وما أكتبُهُ هنا هو رأيي وإلى حدٍ ما رأي عدد من أعضاء المجلس الذين رأوا ما رأيتُ من سلبيات. وأيضاً إعلان دمشق هو أهمّ من أن يُترك لقناة بردى أو يُستصغَر ليُحشر حشراً في جيب صاحبها.
الديمقراطيةُ ليست بنْت كتبٍ تُنقل إلى الواقع آلياً، وإنما هي عمليةُ ممارسةٍ في الواقع أولاً. ولذلك أدعو نفسي و زملائي ورفاقي ممن لم يكونوا راضين عمّا حدث في المجلس إلى أنْ لا يسكتوا، وأن يعملوا على التغيير. فنحن مُقتنعون بالتغيير الديمقراطي السلمي والمُتدرّج في بلدنا، فكيف بِنا بأحد الأدوات لهذا الغيير "إعلان دمشق"!
سأركّز هنا على الاقتراع الذي جرى على رئاسة المجلس ونيابة الرئاسة وأمانة السر. وسأترك الاقتراع على هيئة الأمانة العامة لوقت آخر ربما. السببُ في ذلك هو أن الاستخلاصاتِ الناجمة عن انتخاب رئاسة المجلس، تكثّفُ الممارسةَ التي حدثتْ بسلبياّتها وإيجابياّتها، كما تُعطي منظوراً عن التكتيكات التي استخدمتْها الكتلُ والأحزاب في دفع مرشّحيها أو منْ ترغب في إنجاحِهم.
ترشّح لهيئة المجلس (المكونة من الرئيس ونائبه وأمين السر) كل ٌمن أحمد جتو(كردي) و خلدون الأسود (يساري مُستقل) و عبد الرزاق عيد (يساري مُستقل) و محي الدين قصار (إسلامي مستقل). وحصلَ كلٌّ منهم على الآتي:
ـ أحمد جتو 44 صوتاً
ـ خلدون الأسود 39 صوتاً
ـ عبد الرزاق عيد 36 صوتاً
ـ محي الدين قصار 31 صوتاً
طبعاً المطلوب ثلاثة فقط، هم الرئيس ونائبه وأمين السرّ. وبالتالي خرجَ محي الدين قصار من الحلبة. الأمرُ المهمّ الأوّل هنا حصولُ المرشّح الذي لا "بكّاءاتٍ" له ولا كتلة تدعمُه سوى من أفراد إسلاميين، وهو محي الدين قصار على 31 صوتاً وهو رقم معتبرٌ، وذلك لسببين هما أنّ من أراد من العرب أن ينجحَ خلدون الأسود أعطى محي الدين قصار نكايةً بعبد الرزاق عيد، ومن أراد أن ينجحَ عبد الرزاق عيد أعطى محي الدين قصار نكاية بخلدون الأسود. الأمر المهم الثاني هو حصول "أحمد جتو" على أعلى الأصوات 44 صوتاً. ما يعني أن الجزءَ الأكبر في المجلس لا مُشكلَ لديه في أن يكون رئيس المجلس من أقليّةٍ سورية.
كان واضحاً من تقديم المرشّحين لأنفسهم أن ثمّة خلافاً بين خلدون الأسود وعبد الرزاق عيد، تحديداً حول موقف الأخير من الطائفية. وكانت قد تمّت المُصادقةُ برفع الأيدي على الآليةِ التي يجري بها توزيعُ المهامّ. سقطتْ آليةُ أنْ يكون رئيس المجلس هو الذي يحصلُ على أكثر الأصوات، يَليه نائب الرئيس وأخيراً أمينُ السرّ. لو أن هذه الآلية اعتمدتْ لتجنّبَ المؤتمرُ الكثيرَ، ولكانَ توزيع المهامّ جرى على الصورة التالية: "أحمد جتو" رئيساً، "خلدون الأسود" نائباً للرئيس، "عبد الرزاق عيد" أميناً للسر. أمَا وقدْ اعْتُمدت الآليةُ القائلة أنْ يجتمعَ الفائزون الثلاثة على حدة، ويزّوعوا المهامّ فيما بينهم، فإنّ الصراعَ ارتقى درجة أعلى. وبدأتِ التدولاتُ والتكتيكات الجانبية. خصيصاً بعد أن أصرّ كلٌ من "الأسود" و "العيد" على تولّيهما رئاسة المجلس. كان "الأسود" واضحاً جداً في تحرّكه من أنّه لنْ يعمل والعيد في هيئة واحدةٍ، وأنّه سيستمرّ في الإصرار على أن يتولى هو رئاسةَ المجلس على افتراض أن العيد سينسحبُ، خصّيصاً أنّ العيد عبّر غير مرّة إنّه أتى وفْق عرضٍ لرئاسة المجلس و"أنهم!" اقترحوا عليه وأصرّوا على أنْ يتولى هو رئاسة المجلس، وإنه ما كان بوارد التفكير في هذا، لكنـ"هم!" ألحوا. السياقُ هنا يفترضُ ترتيبات مُسبقة جرى خلالها الاتفاقُ من قبلِ الفاعلين في هيئةِ الأمانة العامّة المُؤقتة للإعلان في المهجر. على الأرجح كان هناك اتفاق سريٌ مُنجزٌ بين ثلاثةٍ هم "أنس العبدة" و"عبد الحميد الأتاسي" و"كامران" أوْ على الأقلّ هذا ما رشحَ وظهرَ للعيان.
اجتمع الفائزون الثلاثةُ في غرفةٍ جانبيّة، وطالتْ مداولاتُهم. استنكفَ الأستاذ "أحمد جتو" عن رئاسة المجلس. وبقي الصراع على الرئاسة بين "الأسود" و "العيد". كان استنكاف الأستاذ "جتو" بتبرير أنّ كردياً يجب أنْ لا يكون في موقع الرئاسة، وإنّه يرغبُ بموقع نائب الرئيس. وكان هذا الموقف إشارةً على نُضج تكتيكات الجانب الكردي، ومرونته في العمل السياسي، لكنّه كان أيضاً رمياً للكرة المُلتهبة إلى الجانب الآخر. أي تكتيك"يصطفلوا!". وهو، أي الجانب الكردي، يَتحمّل هنا بمبادرته هذه تضييعَ فرصة تعميق العمليّة الديمقراطية، ويؤسس لتكتيك خائب (أخلاق الفرسان) يربحُ فيه وحدَهُ ويخسرُ الآخرون، حتى لوكان الأمر ليس مُتعمّداً. كان من المُفيد أنْ يُشهر أن رئيس المجلس للإعلان في الخارج سوريٌ كرديّ القومية، على الأخصّ أن الأستاذ "جتو" أظهر سماتٍ قياديةً رزينةً ونظرةً سياسيةً مُتفهمة ومرنةً، وهو كشخص قابل حقاً لأن يكون محوراً جامعاً.
قِيل إنّ اتصالات جرتْ مع الأمانة العامّة في الداخل ووضعتْ في صُورة الخلاف حول رئاسة المجلس. وأنها، أيْ الأمانة العامة في الداخل، أو أفرادٌ منها لا يحبّذون انتخاب "العيد". واتُّهمَ "رياض الترك" بأنه يُسيّر الأمور "بالرموت كونترول". سمعنا من يشتمَ رياض الترك علناً من أفرادٍ إسلاميين وأكراد ومن بعضِ التائبين العائدين من جبهة خدام. عادَ المُنتخبون الثلاثة إلى المجلس بعد عجزهم، للتحكيم وفق اللائحة الداخلية لتوزيع المهامّ. الأمرُ الذي يعكسُ ثغرةً في الآلية الديمقراطية. إذْ كيف للفائز الأوّل أن يستنكف بالأخص عندما تطرأ مشكلة كهذه أولاً؟ وثانياً كيف يُبرَّر عدم قبول "العيد" لأي مهمّة خلا رئاسة المجلس في الدورة الأولى، ثم يُعاوِد الالتجاءَ إلى المجلس؛ الأمر الذي يتضمّنُ قبولَه أيّ مهمة؟ وهو ما أوضحه "بسام نيربية" بالسؤال عن قبولِ كلا المرشحين للنتيجة أيّاً كانت.
تمهيداً لانتخاباتِ الإعادة المُرتبكة، أُعطي كلاً من المُرشحين الحقّ في أنّ يُقدّمَ رؤيته بطريقةِ تسمحُ للمجلس في أن يصوّت بعدها. تكلّم أولاً "خلدون الأسو"د طبيب القلبية طيّب القلب، الذي أوقع نفسه في مطبّ نقد خطاب عبد الرزاق عيد، والذي اعتبره يفرّق ولا يجمع، وأنّه خطابٌ طائفي يُبعدُ فئات عديدة من الشعب السوري عن "الإعلان". أما عبد الرزاق عيد فكرّر خطابَه المنشور في مقالاتِه الكثيرة والذي يعتمد على سقفٍ عال من التوصيفات للنظام، ويتميّزُ بلغةٍ بعيدة عن لغة السياسة والفكر، وصفها البعضُ بلغة غير "راقية!" وبها شُبهةٌ طائفية، ولا تنسجمُ وسياسة الإعلان في خلْقِ شبكةِ أمانٍ وطنية عابرةٍ للطوائف والأيدلوجيات. على كلٍّ جرى اقتراعُ إعادةٍ لرئاسة المجلس بين خلدون الأسود الثاني أصواتاً، وعبد الرزاق عيد الثالث أصواتاً في الدورة الأولى. وحصل "العيد" في الإعادة على 39 صوتاً، بينما حصل "الأسود" على 13 صوتاً. طبعاً كان البعضُ قد غادر والبعضُ قد قاطعَ والبعض الآخر تغيّب.
برأيي كان للخطاب الشعبوي للأستاذ "عبد االرزاق" لعب دوراً حاسماً في الفوز، إضافة إلى التوافقِ المُسبق في الأمانة المؤقتة في المهجر ، و إلى التهديد العلني الذي مارسه عضوا الأمانة العامة المؤقّتة والمُتضمن أن الإعلان سيفرطُ في الداخل وفي الخارج إن لمْ يُنتخب "العيد". فخطابُ الأستاذ عبد الرزاق عيد "ينكشُ دوداً" من قلوبِ الإسلامين الذين يطربهم شتمُ النظام بالمقام الأوّل. وكذلك قسمٌ من الأكراد الذين يبدون ميلاً للصوتِ العالي ولأشدّ أنواعِ الإدانة. ليس فقط عندَ النظامِ وأهلِه وجمهورِه يلقى الصوتُ العالي والشعبوية آذاناً صاغيةً وأكفّاً مُستعدةً للتصفيق، بلْ ولدى المُعارضة أيضاً. مما يقودنا إلى الاستنتاج أننا لم نصبحْ بعد معارضين مُكتَملي المُعارضة وإنما لا زلنا مُنشقّين، مثلنا مثل مَنْ انشقّ على الاتحاد السوفييتي في القرن الماضي.
يَعكسُ تصويتُ الإعادة أنّ الأكراد بأحزابهم ومُستقلّيهم، وكذلك الإسلاميين صبّوا أصواتهم لعبد الرزاق عيد. بينما لم يصوّتْ للأسود سوى من يدّعون أنهم يريدون أن يشتغلوا سياسيةً بلا انتقامِ ولا ثاراتٍ ولا تصفيةِ حسابات ولا تمترسَ خلف أيدلوجياتٍ عتقية أو مُحدثة، وكاتب هذه السطور أحدُ أولاء. في هذا درسٌ كبيرٌ في أن الديمقراطية هي أيضاً تَعَلَمٌ وثقافة، أي أنها ليستْ في صندوقِ الاقتراع وحده.
لم يكن شتمُ "رياض الترك" ولا بعضَ السلوكيات العنيفة للبعض ولا الخطابَ المدغدغَ للغرائز، إلا دليلٌ على الحاجةِ إلى التعلّم والتدرّبِ على قبولِ الآخر، وعلى ضبطِ النفسِ واستبعادِ ردود الفعل الغرائزية لصالح السلوك الواعي المُنضَبِط. وهي أمور اكتسبتْها البشريةُ عبرَ آلاف السنين باصطفاء الأرقى وعزل الأدنى. ولا شك أنّ الشتمَ والروحَ الثأرية والصراخ والعنف في الكلام، إن في الكتابة وإن شفاهاً، ما هي إلى غريزة أدنى مدنيةً وتحضّراً. أوّل ما يلزم مُعارضةً ناجحة هو أَخْذُ نفسِها بالسلوكِ الواعي والهدوءِ وعمقِ الكلامِ والنبرة، وأيضاً بقبول أنْ تسمعَ و أنْ تصغي مثلما تحبّ أن يُسمعَ إليها ولها. أليس من المُحزن أن يُشتمَ "الترك" في مؤتمر، أُقَدّرُ أنّه، أي الترك، رأسُ الفاعلين من أجله والساعين إليه؟ ليس دفاعاً عن رياض الترك الشخص، فلينفلقْ "الترك" ولْيدافع عن نفسه إذا أراد، وإنما دفاعاً عن جزء هامّ مما قامَ به "الترك" كفاعلٍ سياسي منذُ سبعينيات القرن الماضي.
عند هذه المرحلة قاطعت أنا شخصياً جلساتِ المؤتمر، لأنني فضلتُ على أنْ أبتلعَ الموسى. وكان الأستاذ "بسام نيريبية" قد انسحبَ قبلي وكذلك الأستاذ عيسى بريك، وأيضاً الدكتورخلدون الأسود وآخرون من حزب الشعب أو أصدقاؤه. وبقي ممثل حزب الشعب الأستاذ "عبد الحميد الأتاسي" وبعض أعضائه مواظبين على الحضور.
أحبّ هنا أن أُلفت الانتباهَ إلى أعدادٍ غير قليلة من حزب الشعب وأصدقائه وحزب العمل ومستقلين يسارين ولبراليين، وأخصّ منهم أعضاء وأصدقاء حزب الشعب، ممنْ فقدوا الرغبةَ في العمل السياسي. وأقولُ إنهم قادرون على إغناء وإصلاح الإعلان. وأفهمُ دواعيهم في الابتعاد، لأنهم طوروا ثقافةً متينةً على الصعيد الشخصي، لم تعدْ تنسجم وأساليب العمل المُتّبعة في أوساط المعارضة. حرامٌ أن يمثّل حزب الشعب بمثلِ ما تّمثّل به في هذا المجلس، ليس في الأمر بحثاً عن مناصب أو ما شابه. وإنمّا بحثاً عن الفاعليّة وعن السياسة المعقولة إن لم نقلْ الصحيحة.
خير مثال على حاجة الإعلان إلى أولاء تلكَ المقابلة الهزيلة التي أجرتها قناةُ بردى مع الفائزين، حيث ظهر المستوى المُتدني للمُقابَلين، وحيث ظهر ممثل حزبُ الشعب وآخرون غيرهُ "مَصْقورين" لا أدري من ماذا! وحيث تفاصحُوا بوصْم المُتغيّبين والمُقاطعين للجلسات بأنهم ذووا خطاب شمولي. شيء مضحكٌ تماماً. فالواضح لكلّ من له عينان أن المُقاطعين والمُتغيبين هم أصحابُ الخطاب المُنفتح الواعي الوازن، بعيداً عن الخفّة والجهلِ مِمّنْ تقوّل وتنطّع. وما انسحبوا أو تغيّبوا إلا لأنهم ضاقوا ذرعاً بالشتْم وبالشعبويّة وبالفجاجة وبرسم السياسيةِ على أساسِ الصراخ. "شي بيضحّك فعلاً!" أن ينطق بالاتهام من كان يهتفُ: "(دروجبا أرابسكي سوفيتسكي) أي تحيا الصداقة العربية السوفييتية" على أيّامِ المرحوم الاتحاد السوفييتي فقط لأن درجات الحرارة انخفضت بشدة شتاءً في سورية بسبب موجة صقيع قادمة من القطب الشمالي ومن الاتحاد السوفييتي. آنذاك لم يكن أصحاب الأيدلوجية الشمولية ليطيقوا حتى أن يتأفّف الناسُ من البرد القادم من الشمال. "زمن!"
كان الأجدرَ بالقناةِ وبالأمانة المُنتخبة أن تتصلَ بهذا الصوت الغائبِ، وبهذا الشبح الحائم في جوّ المقابلة. بخسوا الناس حقّهم، وتقوّلوا عليهم، وراقَ لهم الجوّ. وحاوروا أنفسهم بأنفسهم. استغيبوا وصالوا. فلا أقل من أجل حفظ ماء الوجه، ومن أجل أن يقولوا بالفم الملآن "إننا ديمقراطيون" كان عليهم أن تتصلوا بواحد ممن حازوا مرتبةَ "العالِميّة" في الخطاب الشمولي الذين جلسوا على كرسيّ الوعظِ والدرس. هكذا قال "العيد" في المقابلة. الغيبةُ حصّة الضعيف أليس كذلك؟
بماذا تفرقون بالله عليكم بقصّكم لصورِ من ليس بصفّكم عن سياسة النظام؟ ألهذا الحدّ أنتم مُعجبون بصورِكم وكارهون لوجوههم؟ بئس العمل! ليس من شكّ أن عملاً كهذا ناجمٌ من أُصوليّة وُصوليّة تكرهُ الجديدَ والمُجدّد، وتَتَمرأى بصورةِ ذاتها.
يُقال إنّ زلات اللسان تظهر المُبْطَنَ المَخبُوءَ ولذلك قال "أنس العبدة" رئيسُ الأمانة المُرتَقب في المُقابلة الفريدة إيّاها: "أُهدي هذا المؤتمر إلى كل المُناضلين الشرفاء وخصيصاً المُعتقلين..." لاحظوا صيغة المُفرد المُتكلم. الرجلُ يهدي ملكَه لمن أراد. لا أحد "أخو كيفه!". الرجلُ قدمنا هديةً بقضّنا وقضيضنا. يمون! لكن ألا يذكركم هذا بإهداءات الرياضيين والحزبيين ومدراء المشاريع والوزراء... إنجازاتِهم إلى الرئيس الفَذّ صاحب الزمان؟
منْ إذنْ يخطبُ خطاباً شمولياً؟
قطْعاً لكلّ تخرّص أعلنُ هنا إنني وآخرين أقربُ إلى روحِ إعلان دمشق من فرسان الليل الخاطفين، وهذا هو الميدان! شخصياً لن أسكتَ ولن أخرجَ من "الإعلان". بلْ سيخرجُ منه مَن يرى في الإعلان بروزةً أو تنفيعةً أوْ توريطة للداخل أو خدمةً لغير الشعب السوري.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ما ذا لو فاز مرشحك
عبدالناصر خوجة ( 2010 / 11 / 20 - 01:16 )
ما ذا لو أن مرشح الكاتب خلدون الأسود قد فاز كما كان يسعى لذلك من خلال حملة لوبي له في المجلس؟ هل كان سيكتب ما كتبه؟ لا أعتقد ذلك. وهو في هذا الشأن وقع في نفس الإشكالية التي وقع فيها الاتحاد الاشتراكي وحزب العمل عندما جمدا عضويتهما في الإعلان بعد اجتماع المجلس في دمشق في 01/12/2010 وذلك لأن الانتخابات لم تأتي بقيادتي هذين الحزبين إلى الهيئات القيادية في الإعلان. صديقنا الكاتب يحتاج إلى فهم أكثر نضجاً لمفهوم الديمقراطية وآليتها الانتخابية. لأننا لا يمكن أن نتفق على مرجعية أيدلوجية محددة فإننا نقبل بحكم وقرار أعضاء المجلس لأن قراره سيادي


2 - نحن السنيون
محمود داية ( 2010 / 11 / 20 - 01:33 )
اخي محمد نحن كسنين ما بيلبئلنا ابدا العمل السياسي او السئافي لانو كل شي منحط ايدنا فيو بيخرب فالاحسن انو نخلينا بالبيع والشراء لاننا امة مفخوذة منذ الصغر ومرضوعة عند الكبر وغامسة اجنحة الذباب عند الطعام,تلك امتكم امة مفخوذة رجليها عالية ذات رسالة خالية ,ثم انا عتبان عليكم كتير كتير لانكم ما اعلنتو صراحة ان الدستور هو كتاب مولانا البخاري وتركتو الامر متفق عليه ضمنيا ,يا اخي من اشو خجلانين ما في شي بخجل لانو شرش الحيا طأ من زماااااااان متعوودة داييما واذا حزفت التعليق فسأنشرة عند صفحة الكاتب اللي بالي بالك خليك ديمئراطي وانشرو مو بمنشار فقه الارضاع والمفاخذة


3 - فشل+ فشل + فشل= فشل
تي خوري ( 2010 / 11 / 20 - 01:47 )
تجمع لليساريين (الفشل)مع الاسلاميين(الفشل) والاكراد(الشيوعيين اصلا اي الفشل).

فشل+ فشل + فشل= فشل
انتم وامثالكم (تحالف اليسار والاسلام) في السلطة منذ 1430 سنة وحتى الان فماذا جنينا منكم.
هل تريدون استبدال الفشل بالفشل

تحياتي


4 - هل يعقل لحزب الشعب أن يدعم أسود
نائل عمروش ( 2010 / 11 / 20 - 02:18 )
أنا في الواقع من المعجبين باللمحات الذكية و(القفشات ) الظريفة للكتور الطبيب محمد الحاج صالح، وكنت أنتظر إعلاناته أن سيتحدث عن هذا المؤتمر ...لكن ياليتني لم اقرأ ولم أنتظر لأني لم أكن بحاجة إلى خيبة أمل جديدة تضاف إلى خيباتي، أولها سماعي أن حزب الشعب كان ضد انتخاب الدكتور عيد فكنت أعتبر أن تلك دعاية كردية -اسلاموية ليقولوا بأنهم هم من انتخبوا الدكتور عيد فأتانا الدكتور الحاج صالح (العضو أو الصديق لحزب الشعب) ليؤكد ذلك ..في حين أنا اكنا نعتقد أن نجاح عبد الرزاق عيد أتى بفضل دعم اليسار له أي حزب الشعب، فإذا بحزب الشعب يدعم د.خلون أسود ممثل الكتلة الثلاثية المعلنة ولاءها للنظام ناصر الغزالي وهيثم مناع ) والتي تعتبر إعلان دمشق عميلا للموساد على لسا ن مناع .كنا نتفهم أن يكون هناك تيار قومجي عروبجي داخل حزب الشعب مقتنع بأن النظام السوري نظام قومي معادي للامبريالية لكنا لم نكن نتصورأن يبلغ ايمانهم بالنظام حد التصويت ضد د.عيد وـتاييد مجموعةعميلة للنظام كمجموعة مناع -أسود ...


5 - ديمقراطية مخمورة
مشتاق الهامس ( 2010 / 11 / 20 - 02:32 )
صحيح النقد شكلا ....لكنه غير صحيح موضوعا ...لماذا؟
لأن الكاتب يفترض أنه إما رؤيته ..وإما سيلعن سلاف من فازو ..
لذلك أنصح السيد كاتب المقال ..أن يرش بعض الماء على وجه ديمقراطيته لعلها تصحو من سكرتها ..وأن يتعلم أن الديمقراطية فوز وخسارة ..وأن الفائز ليس - ابن ....كما ليس عميل او خائن
وحلكم تخرجو من مدرستكم البكداشية التي تعفنت وتخمرت ..وفاحت ريحتها


6 - يا مواطن سوي
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 20 - 02:50 )
الأستاذ المواطن السوي أعلاه. أولاً لم لم تكتب اسمك صريحاً؟ ثانياً نعم خطافو ليل وأكثر. أشاعوا أولاً أن أمانة الداخل ، وهذا مثبت تريد العيد رئيساً للمجلس، ولما تبين أن العكس تماماً هو رأي الداخل، صاروا يشتموا رياض الترك ويقولون إنه يريد التحكم بالمؤتمر عبر الريموت كنترول، وهددا كلاهما الأكراد بأن الإعلان كله داخلاً وخارجاً سيفرط إن لم يُنتخب العيد. ويمكنك أن تسألهم أي الأحزاب الكردية. ثالثاً في مقابلتهم المسخرة لم يكونوا ديمقراطين كما أنت تريد أن توحي ويعطوا للصوت الآخر حقه. ورابعاً اتهموا الآخرين بالشمولية وهو أمر مضحك لأنهم هم الشمولية بحد ثاتها وبشكلها الرث المُعيب. وخامساً لك أن تسمع المقابلة مرة أخرى لترى الأخ العبدة يُهدي المؤتمر كما لو كان حيازة مطوّبة باسمه. وسادساً قلنا أن العيد يفرق ولا يجمع وهو في المؤتمر ارتكب أخطاءً بحق سياسة الإعلان وهو في كتاباته يحسب أن الصولات على الورق هي هي السياسة، وفي المقابلة إياها كان متعجلاً في. حرام أن يكون إعلان دمشق بيد أولاء حرام ثم حرام. الإعلان أهم من أن يُترك لأولاء


7 - نصيحة لوجه الله
almaya khalil ( 2010 / 11 / 20 - 02:53 )
أنصح كاتبنا المسكين ...أن يتوضأ ويصلي ركعتان صلاة شكر لله عز وجل ..أنه لازال قادرا على احتساء البيرة والمنكرات الأخرى ...وأن يسافر الى اليونان للترفيه عن نفسه وعن غصته وحسرته ..وأن يبتعد عن شرك الديمقراطية التي يبتغي ..لأنو بصراحة الله يجيرنا من ديمقراطيتو


8 - ولايهمك
زهير الحمد ( 2010 / 11 / 20 - 03:01 )
سيد محمد ليش عم توجع راسك بهيك حكي وهيك قصص ...ارتاح وشو بدك من كل هاللعي
انا بوعدك وبوعد كل الشرفاء والمخلصين لقضية الديمقراطية اني انا بتولى هالحكي شخصيا .ولا يهمك


9 - هذه هي الديمقراطية
saria assawas ( 2010 / 11 / 20 - 04:19 )
حمودي ..هذه هي الديمقراطية
هي صراع وتنافس...وحرب لكن بوسائل شريفة ..وليست بسباب وشتائم
إنها الديمقراطية ...وليست دبكة ركاوية..
إزا جاي على بالك تدبك ..حياك الله ..آني بانتظارك
سارية


10 - شهادة مجروحة ..ولكن,,,!!!
مصطفى الحاج صالح ( 2010 / 11 / 20 - 04:41 )
أرجو ان لاتتهكمو مني ..ولكنني انعي من قلب مجروح السياسة والنقد والديمقراطية العرجاء في بلد الأشاوس
جين تنتهك الحرمات والمقدسات , سوف لن يبقى للديمقراطية الا أن تسلط نار حقدها ونقدها على زهور الياسمين
دمت بود عزيزي محمد , وسوف نواكب مسيرة التحدي الى النهاية رغم كل تحفظاتنا
لم يعد صهيلها يبكينا
بل يدمي قلوبنا الملتاعة لديمقراطية لن يشفي غليلنا ..الا ان نضع جدزدا لها

∙ºالمعرفة محنة وحزن زفلنقارن بين الراعي السعيد بجهله والعالم الشقي بعلمه14º∙


11 - الله يعين
علي الديك ( 2010 / 11 / 20 - 04:46 )
لابتجوز لابفكع ....لابتجوز لابفكع ...لابوخذ ديمقراطية بالليل يادادا بالليل


12 - ونعم الخال
علي الديك ( 2010 / 11 / 20 - 04:50 )
والنعم منك ياخال ..ياهذا النقد يابلا ..


13 - مافهمنا شي
فهمان مودريان ( 2010 / 11 / 20 - 04:58 )
طبعاً المطلوب ثلاثة فقط، هم الرئيس ونائبه وأمين السرّ. وبالتالي خرجَ محي الدين قصار من الحلبة. الأمرُ المهمّ الأوّل هنا حصولُ المرشّح الذي لا -بكّاءاتٍ- له ولا كتلة تدعمُه سوى من أفراد إسلاميين، وهو محي الدين قصار على 31 صوتاً وهو رقم معتبرٌ، وذلك لسببين هما أنّ من أراد من العرب أن ينجحَ خلدون الأسود أعطى محي الدين قصار نكايةً بعبد الرزاق عيد، ومن أراد أن ينجحَ عبد الرزاق عيد أعطى محي الدين قصار نكاية بخلدون الأسود. الأمر المهم الثاني هو حصول -أحمد جتو- على أعلى الأصوات 44 صوتاً. ما يعني أن الجزءَ الأكبر في المجلس لا مُشكلَ لديه في أن يكون رئيس المجلس من أقليّةٍ سورية
هذا مقطع في المقال ..بدأ بمقدمة وعزاها لسببين ذكرهما الكاتب اعلاه, لكن لم نفهم المغزى وليس هناك ربط منطقي بين المقدمة وبين السببين..نرجو افهامنا لو سمحت
يعني رغم اني فهمان..لكنني الى الان مو دريان
.


14 - مفارقات في حديث محمد
سلمان الفارسي ( 2010 / 11 / 20 - 05:12 )
هذا مقال سابق لمحمد

محمد الحاج صالح
الحوار المتمدن - العدد: 3119 - 2010 / 9 / 8

حزب الله والقوة
القويّ قادر على الابتزاز، بل هو قادر على تغليف ابتزازه بحيث يبدو كما لو كان مِنّة أو فضلاً أو هدية. من يقرأ ما قالته -أوساطُ- حزب الله عن أحداث برج أبي حيدر، سيجد أن تلك الأوساط تجيد تغليف -الهدايا- بورق الوطنية والمقاومة. لا بلْ وزيادةً في الابتزاز والنكاية، فإنها لا تعدم أن تغلّف -التجاوز- بشرائط تزيينية، ما على رئيس الحكومة اللبنانية إلا قبولها أو يرى ما رأتْ بيروتُ في 7 أيار 2008 .
وإلا ما تفسير قول تلك الأوساط -طفح الكيلُ، ولم يعد بالإمكان السكوت على الحملة المنظّمة التي ترمي إلى إثارة الفتنة واستهداف سلاح المقاومة-.السلاح المعنيّ هنا؛ هو السلاح الذي انتشر حمَلَتُه في دقائق وأطلقوا آلاف الرصاصات إضافة إلى 90 قذيفة وحرق مسجد. أين؟ ليس على الحدود وإنما في بيروت. إن لم يكن مثل هذا الانتشار تهديداً وابتزازاً فما يكون؟ علماً أن الأوساط ذاتها وصفت الحادث -بالموضعي-. فإذا كان حدثاً موضعياً يستلزم هذا الر


15 - صباحو دكتور
غسان المفلح ( 2010 / 11 / 20 - 05:21 )
كان يمكن أن يكون للحوار بعدا مثمرا لولا التناول الشخصي..للمختلفين..كان ذلك أقضل طريقة للدفاع عن خط الإعلان كما تراه ، وللدفاع عن ابن العم حتى لو تم تناوله من قبل بعض المشاركين..والشتم كما يقال يعبر عن صاحبه..أم أنك لا توافقني؟


16 - ليش في اسلاميين بالاعلان
محسن ديرانية ( 2010 / 11 / 20 - 05:27 )
أولا : مين قال انه القصار يمثل الاسلاميين، اما انس العبدة وجماعته هؤلاء ما يمثلوا إلا الدولار الأمريكي، فلولا الاموال الامريكية عليهم وعلى قناة بردى لما كان لهم أي وجود . فيك تقلنا مين بيمثل الإسلام الحقيقي ؟ الاعلان ما بقيان فيه سوى مشنططين بقايا حزب الشعب وهل مساكين الأقلية كرد وآشوريين أما الشارع الاسلامي فغايب نهائيا عنه حتى يلي عم تسميه اسلامي قلت نجاحوا كان بالنكاية يعني ما في اسلام بالمجلس ولا من يحزنون.

ثانيا فيك تقلنا مين مول هذا المؤتمر؟ مين منكم جايه على حسابه ومين منكم دفع له الامريكيان ثمن القطار ؟
ثالثا: سب الترك والعجقة كلها مسرحية منشان تطيروا خلدون الاسود لأنه لو بقي وكشف حساباتكم المالية فسيفضحكم، والترك بيعرف هاذا الكلام فكلها مسرحية لتطيره عبيتوله براسه من طرف وتركتوه ينسحب


17 - بعدالتحية ..ولكن؟
درويش السيد ( 2010 / 11 / 20 - 06:34 )
يتسم ويقوم الخطاب عند العيد على القوة والشدة والصلابة والصقورية واذا بدك والفحولية السياسية ايضا وهذا كله صحيح وهو المطلوب لاسباب عديدة لامجال لشرحها هنا وتعرفها حضرتك معرفة اليقين مقابل اطروحاتكم الحمائمية الهامة والضرورية التي كان يمكن الاقرار باولويتها و بصحتها لو كنا فنلنديين مثلا..ولذلك كانت وستبقى هذه الاطروحات الوجه الاخر للعملة في معركة انتزاع وغرز وتوطين ثقافة النقد والحوار والديموقراطية فينا ..واعتقد ايضا ان معظم ما تاخذونه على الخطاب العيدي صحيح نظريا .../ولكن ؟/ الخطاب العيدي هو الاكثر ملائمة وضرورة وعمالية وطلبا لمقتديات الصراع مع الحثالات المتسلطة على الوطن .وشكرا لك على ماكتبت ولما استنتجت ولخصت .


18 - ديمقراطية
محمد هادي خير ( 2010 / 11 / 20 - 08:17 )
لايليق بك الكذب يارجل ..أنت رجل طبيب وتقدم نفسك بأنك كاتب ..وثم تدعي بأن رياض الترك تمّ سبه وشتمه في المجلس لتحرضه وتكسبه بشكل رخيص ..ضد د.عيد ..فما دمت تتحدث بهذه السردية التفصيلية..تفضل وقدم مثل من ..ما أظنه هو.. أنتم (حزب الشعب ) المحسوبون عليه حزبيا أشد الناس عداء للرجل ..بينما تكمن قيمته في الحراك الديموقراطي.. خارج حزبكم الذي أصبح الجزء الأكبر منه معجبا بصمود النظام.. ويعتبره البعض لأسباب عقائدية غبية والبعض الآخر لأسباب انتهازية


19 - جاءك الغيث
مروان محمد صقر ( 2010 / 11 / 20 - 08:27 )
نيالك يانضال نعيسة هاقد أتاك مؤيد ضد اعلان دمشق وضد عبد الرزاق عيد ،دكتور طبيب قد الدنيا من حزب الشعب محمد الحاج صالح،خبط يمين شمال ، فلتنعم الأمة السورية بهكذا نقد ، وديموقراطية


20 - هل عيد شتام أم أنه كواكبي جديد
نائل عمروش ( 2010 / 11 / 20 - 10:57 )
كل الذين اتهموا ويتهمون المفكر العلماني الدكتور عبد الرزاق عيد بالطائفية إنما يرسلون إشارات تودد وتقرب وتبرؤ للنظام ...فبعد وليد أسود وغسا ن المفلح هاهو ينضم إلى الجوقة السيد محمد حاج صالح مرافقا أصدقاءه الذين يتحث باسمهم بوصفهم (متبرئين) منسحبين : بسام نيربية وعيسى بريك احتجاجا على عيد ا(لطائفي)، تلك هي الرسالة التي يريدون إيصالها إلى النظام الوطني!!! ،وهم بذلك يكونون أول المستجيبن لتهديد المخابرات المرسل عن طريق نضال نعيسة الداعي إلى التبرؤ من عبد الرزاق عيد ،كتب ذلك هنا على منبر الحوار التمدن واصفا إياه بـ
(الحاقد الموتور ) وإلا الإعدام السياسي .....النظام يحاكم خيرة النخبة الثقافية السورية العلمانية ب(اثارة النعرات الطائفية) وعندما يرد الدكتور عيد هذه التهمة إلى صدر النظام يغدو هو الطائفي ...بينما المخابرات (95 ) من الطائفة العلوية التي تحبس وتعتقل خيرة العلمانيين هي الوطنية ...يا للعار ...مهما صرختم أوتشاطرتم بالتههيج ضد الرجل الذي تصفونه بالشتام فإن القراء يكافئونه على كل مقال بتحيته ومنحه شرف تلقيبه بكواكبي أو فولتير سوريا القرن الواحد والعشرين


21 - اصبحت الموضة شتم الاستاذ رياض الترك
بسام يامن ( 2010 / 11 / 20 - 11:17 )
لاحظنا بالفترة الاخيرة ظاهرة شتم الاستاذ رياض الترك وخاصة من قبل بعض الاكراد وبعض الافراد وكلاهما ملتحق بالمعارضة حديثا ، وهي ظاهرة متخلفة انتهازية الغاية منها إلغاء كل الشخصيات التي لها تاريخ في المعارضة لصالح المعارضين الجدد الذين لا تاريخ لهم واغلبهم كانوا احباب حافظ الاسد الذي كان يعادي عدوهم صدام حسين
رياض الترك وحزبه باقون باقون باقون ، لا يستطيع احد وخاصة المعارضين الجدد ان يمسحوا تاريخ العزة والكرامة والإباء


22 - الوطنيين غير الطائفيين
علي محمد حسن ( 2010 / 11 / 20 - 12:17 )
الحملة من قبل حزبنا ،حزب الشعب ضد الدكتور عيد ،بدأت منذ استضافتنا له في مجلس وطني للحزب منذ ثلاث سنوات ،عندما وقف معنا مدافعا عن رياض الترك أمام مخالب الاتجاه الانتهازي في الحزب الذي كان يريد نزع الروح النضالي للحزب من أجل خلال الحاقه ببرنامج النظام الممانع من خلال اعلانهم أولوية مواجهة المشروع الامبريالي ..لكن الأهم بالنسبة لهم في واقع الأمر هو تجنب الاحتكاك مع شراسة النظام بالنسبة للبعض ،والتقرب ربما للتكسب بالنسبة لبعض آخر ..
فقال لهم د. عيد يومها : لوكنت مكانكم لانتقلت الى مواقع الرفاق الشيوعيين (بكداش أو فيصل ) في الجبهة الوطنية التقدمية ، ولاعتذرت منهم بسبب عجزي عن فهم واستشراف مواقفهم السديدة البعيدة النظر في الوقوف خلف النظام ضد الامبريالية ..
ولاعتذرت من النظام الذي أحرجته بمواقفي ضيقة الأفق وأجبرته على حبسي عشرات السنوات ...ومن حينها أصبح عبد الرزاق عيد طائفيا شتاما هجاء مما لا يليق بمفكر سيما من قبل رفاقنا المتحدرين من الطائفة العلوية الأشد كرها لرياض الترك والمتهم بدوره بالطائفية ...فقد غدا بالنسبة لهؤلاء (الوطنيين غير الطائفيين) الدكتور عيد عدوا طائفيا


23 - الوطنية
محمد الخطيب ( 2010 / 11 / 20 - 12:52 )

عبد الرزاق عيد يعرف الوطنية بدلالة المواطنة والحريات السياسية وحقوق الانسان، وانتم تعرفونها بدلالة المواجهة مع الامبريالية فتقفون الى جانب حزب الله كما دافعت أنت بالمؤتمر، ومع ايران كما دافع خلدون أسود ، وما دمتم تعتبرون عبد الرزاق عيد طائفيا وصارخا بمفاهيمه الوطنبة هذه، وأن النظام وطني غير طائفي ويمكن نقده بهدوء وروية ..فلماذا فعلا لاتتوحدون مع الأحزاب الشيوعية في الجبهة الوطنيةالتقدمية كما سبق واقترح عليكم الدكتور عيد ...


24 - تحول فاجع
شريف الأغواني ( 2010 / 11 / 20 - 14:19 )
للاسف وللأسف وللأسف هاهو الطبيب محمد الحاج صالح ينضم إلى مجموعات مهادنة النظام وتقديم قروض الطاعة له. احتساء الخمور شأن خاص للطبيب الحاج صالح ورحلات اليونان المعروفة شأن ذاتي ولكن إرادة فرض هذا السلوك على السياسيين السوريين أمر لانسكت عنه وتقرب الطبيب الحاج صالح من خلدون الأسود ومن ناصر الغزالي وهيم المناع معروف نهايته. يا طبيب محمد تبغر سماخ بزيارة الرقة إذهب بدون اتهام للشرفاء أمثال الدكتور المفكر عيد رمز النضال الصلب ضد النظام العلوي الطائفي البغيض. عليك التراجع عن شتم المفكر العلماني الدكتور عيد بألفاظ لاتخدم إلا أعداء الأمة وأعداء الإسلام.


25 - تحيا
آرام كربيت ( 2010 / 11 / 20 - 14:20 )
أخي محمد اشكرك على شجاعتك ووضوحك. يجب ان نعري عيوبنا قبل غيرنا حتى نكون اهلاً للثقة بانفسنا قبل غيرنا.


26 - تعليق
نائل عمروش ( 2010 / 11 / 20 - 14:24 )
السيد رقم 25محمود داية: في واقع الأمر وحسب معلوماتنا من الطبيب النفسي إياه الذي قرأ الوضع النفسي للسيد عيد أن الصدمة كانت نتاج انتقاله من بيئته المغلقة في فترة شبابه الأولى عندما انتقل إلى مواقع يسارية، فانفتح حكما على المكونات الطائفية الأخرى لا سيما منطقة الساحل فسافر إلى القرداحة وإلى شطحة فكانت صدمته نتاج هذا التناقض بين بيئته المغلقة والمحافظة المبرقعة من جهة، وبين بيئة منفتحة إلى درجة الإباحيةالبدائية، حيث سيادة نظرية الجنس ككأس الماء التي تحدث عنها لينين منتقدا بعض أوساط النتجلنسيا الروسية المنحلة ...هذا الانحلال البدائي (سيما المثل الشهير الذي يعكس الوعي الجنسي انثربولوجيا لهذه المنطقة عن (حكاية عليشي في الحاكورة مع مرة خيه) هي الكامنة وراء نظريته عن (الدياثة الكبرى والدياثة الصغرى والله أعلم ..ونرجوا له الشفاء في أوربا


27 - جبان في دمشق واسد في بروكسل
علي عباس ( 2010 / 11 / 20 - 14:28 )
حياك الله استاذ محمد فقد اوقعت نفس الازلام الذين احضروا عيد لرئاسة المجلس واعتقد
ان حملتهم المسعوره ضدك هي فخر لك لا بد لاؤلئك الناس ان يعرفوا ان العيد رفض حضور المجلس في الداخل خوفا من الاعتقال واصبح عنتره في بروكسل ثم هل يوضح ازلامه كيف غادر عيد سوريه وهو ممنوع من السفر مع كل افراد عائلته الهذا السبب اصبح لديه كل العقد ليتهم كل من يخالفه الراي بانه عقائدي ومن انصار النظام والى اجهزة الاعلام المدفوعه والممثله بكاتب مقالات سخيفه مع غياب الاعلام حتى بصفة مراقب
اهنئك على هذا الفخر الكبير صاحب القلم والمتحدث عن الديمقراطيه وانت لا تعرف عنها شيئا


28 - علينا التركيز على المشكلة لا على اعراضها 1 من
محي الدين قصار ( 2010 / 11 / 20 - 14:33 )

يؤسفني أننا في كل مناسبة نجد أنفسنا نضيع الفرصة تلو الفرصة بنقاش القضايا المهمة وذات العلاقة بتحررنا من الاستبداد. والسيدات والسادة المعلقون لم يتمكنوا من تجاوز هذا ليطوروا نقاشا يبني على بعض نقاط الدكتور محمد للوصول إلى نتائج عملية ممكنة. كما كان بإمكان الدكتور محمد أن يركز مقاله على مايريدنا ان نصل له.
أعتقد أن صياغة المسألة كالثنائية عيد-الترك يموه الحقيقة ولا يخدم عيد ولايخدم الترك. ومن يعتقد بأن خطاب عيد أحد معوقات تحرير سورية من الإستبداد يجهل آليات التحول الديمقراطي، وبنفس الطريقة من يعتقد أنه سيحرر بصوت عبد الرزاق عيد وحده فإنه أبعد ما يكون عن الواقع. حتى الدكتور عيد يعلم هذا وصرح به أكثر من مناسبة، وقد اعتبر نفسه أنه سيكون مفيدا اكثر بموقع غير رسمي كمستقل، ولكن الذبن يهمهم المحافظة على الوضع القائم كما هو كائن قبل المجلس هم الذين دفعوه للواجهة ورفعوا توقعاته ليختبئوا خلفه.
تابع


29 - تابع من تعليقي السابق 2-2
محي الدين قصار ( 2010 / 11 / 20 - 14:35 )
وأنا هنا لا امسك العصى من منتصفها كما قد يخيل للبعض، فهذه المشكلة كلها ماهي إلا قنبلة دخانية تعمينا عن النقاش الحقيقي، وقد طرح اعضاء المجلس في اجتماعهم أسئلة حقيقية وواضحة كان بامكان نقاشها والانتقال من حالة الجمود التي سادت الماضي، وأن يتحول الاجتماع الى لحظة انتقال نوعية في حياة الإعلان، ومن حضر المجلس يلاحظ أنه كلما طرح أي من هذه الأسئلة تدافع المدافعون عن -استبقاء الحالة الراهنة- والفوضويون بحسن نية او بسوئها يثيرون غبار المشاكل الجانبية. فيهدد البعض بالانسحاب، والأخر يشتم فلانا وثالثا يطالب باستراحة عشر دقائق (للتآمر في غرفة مجاورة) فخرجنا دون أن نسمع أي جواب لهذه الأسئلة الحرجة ولم يتح للمجلس نقاشها. لذلك لا يمكننا تحقيق رؤية صحيحة طالما استمر النقاش حول اشخاص عوضا عن أن يكون حول قضايا. مصيرية


30 - السيد داية
درويش السيد ( 2010 / 11 / 20 - 14:36 )
على فكرة الكنية توحي بشئ ما له علاقة بمغارة الشرف ... ف..تشرفنا بمعرفتك يا فرزدق..وبالمناسبة لقد توجهت لحبيبك المنشفي الغلبان نعيسة بسؤال لبريده وعنوانه الالكتروني والذي ايضا يوحي /اي العنوان/ بالكثير احيلها اليك كاختصاصي جنس ونفس ورضاع وتفخيذ /كحالة /علك تفيدنا بحالته ايها اللبيب .. المهم لم يرد حبيبك نعيسة على السؤال ولذلك اعود لاطرح السؤال مجددا عليك ...شو قصة القديسة شطحة؟؟


31 - السادة الوكلاء
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 20 - 14:40 )
لا أدري حقا لم الاختباء خلف الأسماء المستعارة إن لم يكن المُقال غير ذي مصداقية، ولذلك الصدق في صف الشجاعة والكذب في صف الجبن. لن أخرج عن طوري بهذا السباب والشتم. وسيظل كلامي متوخياً الصدق والأمانة واللغة الراقية بشيء من السخرية للتحبب ولعذوبة أسلوب الكتابة. هذا أولاً. وثانياً سيبقى هدفي هو تنظيف المعارضة من الوصوليين وأصحاب المصالح وملوثي الضمير والأيدي. أما محاولتكم لضمي لفئات غير حزب الشعب وغير الإعلان فهي فاشلة لسبب بسيط هو أنني هنا ولستُ هناك. والكذب لا يمكن أن يستمر. ما يزعجكم، أنا وأنتم تعرفونه. وعندي كل ما يمكنني النيل من أكبر رأس. أتقولون للحاج صالح أنه يريد الاقتراب من النظام؟ يا للسوء! والنيّة الباطلة! الحاج صالح لن يترك الاعلان ولن يملّ تقويمه ونقده والعمل فيه، لأن الإعلان أهم وأكرم من أن يبقى بأيدي أولاء فرسان الليل أصحاب الاتفاقات السرية والكذب والتهديد والصراخ والزبد على زوايا الفم. ألا فليتعظ. من يريد


32 - إلى محمود داية
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 20 - 15:09 )
يا سادة ... يا مراقبين ... لم حذفتوا الرد على محمود داية. داية يكتب بأسلوب هو الأعفن على وجه الأرض. الرجاء لا تحذفوا .فأنا كاتب المقال وأريد أن أرسل رسالة واضحة إلى أنني لا أقبل رخص الكلام. راجعوا تعليقات الدياة تجدون الأمر صحيحاً والداية ليس بالداية


33 - سلامات دكتور
غسان المفلح ( 2010 / 11 / 20 - 15:34 )

اسمح لي بكلمات ربما أكثر ما نحتاجها، هنالك مطب خطير جدا وما كنت أتمنى أن تقع فيه، طالما أنك ترى في المختلفين معك على هذه الدرجة من السوية الأخلاقية لما أتيت إلى المؤتمر؟ لا تقل لي التزام حزبي... هذا أولا...وثانيا هنالك مقولة بسيطة تماما: من يعمل يتاح له أن يتصدر واجهة المعارضة سواء رضينا بذلك أم لم نرضى كل ما نملكه ان ننقده ولكن دون أن نعمل معه، أما أن نعمل معه ثلاث سنوات، وهو من يقوم بشغل الإعلان في الخارج، وبعد ذلك نشتمه ونخرجه من الأخلاق أمر أيضا غير مفهوم. أما بالنسبة لقضية الدكتور عيد، فهذه قضية اخرى تماما. كان يمكن للغته أن تناقش في سياق آخر مختلف تماما، اقصد نقاشها بالحمولة التي ناقشتها أنت بها. فحنانيك يا صديقي...وربما لنا حديث آخر ...


34 - العب غيرها
محمد الخطيب ( 2010 / 11 / 20 - 15:42 )
السيد 29علي عباس رضي الله عنكما : الدكتور عيد كان في شهر انعقاد المجلس الوطني في باريس يشارك في مؤتمر اشهار رابطة العقلانيين العرب، وعاد إلى سوريا في ذروة فترة الاعتقلات، وكتب مقاله -الذي وصف بالأيقونة- التضامني الشهير مع د.فداء حوراني فيما وصف حينها واتهم بالخطاب الطائفي عندما تحدث عن أبناء الفلاحين الأقنان يكافؤون محررهم من القنانة أكرم الحوراني باعتقال ابنته ... وقصة الحملات الأمنية بعدها معروفة ...لا أحد يستطيع اتهام الدكتور عيد بتغيير سقف خطابه بين مرحلة الداخل السوري وبين خارجه، ومن ثم تجاوزه للخطوط مالحمر ...فمنذ كان في سوريا وهو ينتج خطابا فوق الخطوط الحمر ,وإلا ما معنى خطفه وحكمه أما م المحاكم العسكرية وتهديده بالاغتيال على يد جماعة أبو القعقاع ...
فروح العب غيرها بعيد-- الله يرضى عليك ... وخيط أنت ومن يشدون على يدك بغير هالمسلة ...أما سؤالك عن كيفية خروجه من البلاد فهو سؤال أمني ! لن نجيب عنه آسفين


35 - سلمت يداك يا دكتور ياسين
جريس الهامس ( 2010 / 11 / 20 - 16:03 )
هذا المؤتمر المزيف من ألفه إلى يائه إنتصار لرأسمال الإخوان المسلمين الجدد بإسم جديد ,, أنت تعام أنني إنسحبت مع زوجتي من الجلسة الأولى لأن أنس العبدة حذف إسمي بحضور عبد الحميد الأتاسي الذي صادق على قوله إن أسماء أعضاء المؤتمر معتمدة من الداخل ..كذبا وإفتراء على أبي هشام علنا قالها بعد انتهاء الجلسة الأولى .. إذاً لماذا دعيت إلى المؤتمر .لقد كان الهدف الأول والأخير الذي توصلت إليه نتيجة سماع العديد من المؤتمرين .. كان الإستيلاء على مشروع الإعلان بكامله وتحويله لخدمة مشروع الإسلام السياسي الجديد ممول المؤتمر والفضائية ومن وراءه ...وممثلي حزب الشعب وغيرهم من التقدميين كانوا كالأيتام عاى مأدبة اللئام .. تصور عزيزي ياسين رفض العبدة والعيد وضع كلمة الشقيق بجانب كلمة الشعب الفلسطيني ودام النقاش حوله ساعة كاملة كما نقل لي الوزير حبيب حداد وغيره بعد مغادرتنا المؤتمر الوليمة وكتبت دون كلمة / الشقيق / فمن تزعج هذه الكلمة ؟؟ سنرى وغيرها الكثير .. تحياتنا القلبية لك وللأحبة كلهم ....لقد طمسوا جريمتهم معنا ولم يذكروا أسباب إنسحابنا من المؤتمر وهذا ما يشرفنا ...


36 - ربي نجي البطل عيد من المتربصين
محمد سراقبي ( 2010 / 11 / 20 - 16:12 )
السيد محمد الحاج صالح لا اعرفك ولاتعرفني وأسألك أن لا تأخذ كلامي شخصياً. السيد محمد مع تقديري لك ولكل من يشن حملة ضد الدكتور عيد أقول لكم حملتكم صطحية وفاشلة. الدكتور عيد ضحى بكل ما لديه ودفع مع عائلته وأولاده ثمن مواقفه الشجاعة. لقد تحدى العصابة الرعاعية الحثالية في عقر دارهم بينما كان غيره يسرح من خمارة لأخرى في الخارج كان يكتفي بالقليل القليل في حلب ليعيش وغيره كان يقوم برحلات إلى اليونان. الدكتور عيد بطل بمواقفه وغيره . مهزوم يريد الصفح والغفران من أسد وحثالته. يا سبحان الله كيف بدأ السباب والشتام للبطل عيد بوقت واحد من العصابة الرعاعية الحثالية وممن يريد التقرب إليها. من هذا الموقع الديمقراطي موقع الحوار المتمدن أرسل تحية للبطل المفدى الدكتور عبد الرزاق عيد وأتوجه بسؤال لكل من ينتقص من قدر وتضحية الدكتور عيد أخبرونا لماذا تشنون هذا الهجوم على الدكتور عيد عندما بدأ بمحاربة العصابة الرعاعية الحثالية وبدأ الأخوة يصطفون خلفه؟


37 - إلى الصديق غسان المفلح
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 20 - 16:21 )
يا غسان -أنا أعرف البئر وغطاه!- فاعتدل عندما تتكلم أوْنسُ لنا ولك. ما أريده وسأسعي إليه بهدوء ولكن باستمرار وبقوة ودون كلل هو السعي إلى تنظيف المعارضة ممن يسئ إليها، ولستُ وحدي. ليس هذا بالكثير . أنا حرٌ فيما أقوله وما يمليه علي وجداني ومامن أحد... لا ابن امرأة ولا حزباً ولا ممولاً ولا تاجراً ولا...ولا... يستطيع أن يجبرني على قول إلا ما أقوله منسجماً مع نفسي. لسبب بسيط هو أنني لا أملك سوى قلمي وعملي. لست بحاجة لأحد ولن أكون بحاجة لأحد كما آمل وأريد. قناعتي راسخة في أن الاعلان في المهجر يلزمه نفضة. ولا أعتقد أن خسارة البعض من الضارين سيسئ للإعلان. الإعلان في المهجر أهم من أن يُترك لأولاء. . .


38 - الى الاخ درويش السيد
محمود داية ( 2010 / 11 / 20 - 16:48 )
اخي درويش ليش عصبت ولماذا تنزعجون من الحقائق المدعومة بالمنطق العلمي,خذ مقالات السيد عبد الرزاق عيد وامسح اسمه عنها الى اي طبيب او محلل نفسي سيقول لك نفس ما قلته فهذا هو المنطق العلمي ,ثم انا من نفس الثقافة والبيئة التي اتى منها ولكن ليس في العلم من حرج,ثم انا في اشد العجب من سخريتك من اسمي,اصبحتم ايضا تحاكمون الناس على اسمائها مثل المنطق العيداوي تماما ,ثم انا اتعجب كيف استطاع ناشط سياسي متواضع علميا مثل الاستاذ عبد الرزاق ان يلحس عقلك


39 - هل هذا تهديد ام مزاح؟
غسان المفلح ( 2010 / 11 / 20 - 16:48 )
!!!!!!!!إذا كان تهديدا أهلا وسهلا..وإذا كان مزاحا أيضا أهلا وسهلا
بالنهاية كل الناس أحرار فيما تقوله..وللآخرين الحق في الرد ايضا...ولنتكلم بوضوح وصراحة وطالما أنك تحب الصراحة...فلولا حركة العدالة والبناء وأبو كمال أمد الله بعمره ونشاطه الفردي رغم خلافي مع بعض أساليبه وبعض القيادات الكردية في الخارج، كان الإعلان قد مات...فلتسمح لي بذلك..وشكرا


40 - الى السيد درويش ثانية
محمود داية ( 2010 / 11 / 20 - 17:12 )
اخي درويش نسيت ان اجيب عن سؤالك بالنسبة لشطحة,الحقيقة اني لا اعرفها ولم ازرها من قبل ولكن لما كتب الاستاذ عيد عنها تملكني الفضول لمعرفة هذه المنطقة وبحثت في الانترنت وسألت بعض الاصدقاء ولم افهم ما هي الحكمة من كتابة عيد عنها بهذا الاسلوب الجنائي الاجرامي وما هي عقدته النفسية منها اذ لو فعل ذلك في اي مكان اخر في العالم لوضع نفسه تحت المسائلة القانونية خاصة انها قضية اعراض ولا اعتقد انهم سيسكتون عنها على ما فهمنا من الاخوان المرشديون الذين التقيناهم كطلاب دارسين في الخارج,ثم بالنسبة لي الموضوع لا يعنيني شخصيا وهي بالنسبة لي اصبحت رمزللمجتمعات المتحررة نسبيا من العقد السنية والاسلامية التقليدية والتي تتعرض للتجريح المتعمد من قبلنا كسنة ,اذا كل شيعي هو ابن متعة وكل اسماعيلي هو عباد للفرج وكل مسيحي يترك الاخرين يقفزون على محارمه وكل درزي هو عجل الى اخر الاسطوانة ,علما اننا كسنة موجودين في اوربا و حسب نظريات عيد يجب ان يكون رأينا في باريس متل رأينا السني بشطحة لانه هاجمها لنفس الاسباب التي عليها تقريبا باريس او المدن الاوربية,لماذا لا يذهب الى السعودية او مصر او عند سعد الحريري


41 - السيد الفرز دق اهلا
درويش السيد ( 2010 / 11 / 20 - 17:39 )
ما حبيتلك اسم الداية مع انها تتقاطع واختصاص الترضيع والتفخيذ ... وثانيا كمان انت ما جاوبت مثل نعيسة ...شو حكاية شليتة ياملحوس؟؟؟....وثالثا لاانت قاعد دغري ولا انت عم تحكي اعوج ... ما بعرف ليش هلق تذكرت واحد ملحوس للعظم / ع ع ع/..تصور على هل اسم الصرعة تلات عينات يخرب بيته شو كان مطيلس وقاعد كان على راس م.الكت.العرب... على كل حال العيد كبير والصغار كتار..تحية


42 - السيد الفرز دق
درويش السيد ( 2010 / 11 / 20 - 17:46 )
شكرا على الاجابة ولتعاونك ..وانا بدوري اعتقد ان صراع السخافات سخافة.


43 - الأخ سلمان الفارسي
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 20 - 17:57 )
الأخ سلمان الفارسي، يا صاحب الاسم المستعار. دعني أوضح شيئاً ليس فقط في هذا المقال أنتقدُ أنا شخصياً بقوة حزب الله وأعتبره أداة لنفيذ سياسة إيرانية من جانب ولا أغمط حقه في أن نقول إنه قاتل اسرائيل وأحرجها . يعني أنني أريد أن أرى الأمور كما هي ولست شتاماً ولا شعبوياً، أحاول أن أفهم الأمور وألقي عليها نظرة بانورامية، وأحاول أن أرى الأسباب جميعاً ولا أركز على سبب واحد . فالأسباب عادة عديدة وربما أكثر من أن تحصى. مشكلة البعض أنه لا يرى في الحزمة إلا عوداً واحداً
راجع مقالاتي عن حزب الله تجد أنني انتقدته انتقاداً لاذعاً إنما بلغة -راقية- أو على الأقل غير شوارعية. فاللغة الشوارعية لا تؤدي إلى نتيجة ولا تأخذك إلى مكان. شخصياً أزعم إنني أريد مصلحة الإعلان في أن يكون جامعاً وليس مفرقاً. لن يخسر الإعلان إذا ما طار صغار النفوس بل سيربح أؤكد لك


44 - غريب امرك يا حج صالح
محمد الخطيب ( 2010 / 11 / 20 - 18:51 )
غريب أمرك ياسيد حاج صالح كم أنت واحد متبجح ألا يكفيك ردود الفعل على مقالك هذا ليظهر من هو الجامع ومن هو المفرق ...وهل حصول عبد الرزاق عيد على 39 مقابل 13 أي 75 مقابل 25 بالمئة للممثلكم في الثلاثي الحوراني (مناع-غزالي -أـسود) ) غير كافي ليبرز لك من هو المفرق ومن هوالمجمع،أم أنك تراهن على اثارتك الرخيصة لرياض الترك عبر أكاذيبك بأنه كان يشتم في الؤتمر،لإحداث فتنة بين الداخل والخارج ..وحتى ولوشتم الترك فما مسؤولية عبد الرزاق عيد الذي يعود الفضل له بتسمية الترك (مانديلا سوريا) وهو دافع عنه داخل مؤتمر حزبه أمام ذئاب الرفاق المتعهدين أمام هشام بختيار وعلي مملوك انهاء أسطورة الترك،إن الوحيد هو عبد الله هوشة الذي لم يقبل مثل هذا الدور الحقير ضد الترك، فاعتزل وانعزل،إن كل الناس يعرفون أنكم في حزبه ألأشد عداء له، في حين أن محبيه الحقيقيين هم في أطراف اعلان دمشق وصفوف المعارضة الديموقراطية التي هي خارج حزبكمالذي خطفتوه، وهاأنتم هاجمون على خطف الإعلان بالتنسيق مع مناع وأسودمن خلال ثقة عالية بالنفس تريد أن تعمل للأعلان (نفضة) وها أنت تعرف حجمك الحقيقي من خلال ردود الاستهانة منك والسخرية بك وبدورك


45 - ما أدراكم ما محمود الداية
محمد علي الحلبي ( 2010 / 11 / 20 - 19:44 )
لن يصدق أحد من هو الشخص المختبىء وراء إسم محمود الداية
يدّعي أنه سني ويهاجم السنة
والحقيقة أنه لاديني، أو بتعبير أوضح ملحد ولا تعنيه الأديان، لاأقول ذلك ناقداً لأنني مثله في هذه النقطة، لكن كتوصيف، وله واجهة كمعارض للنظام
وهجومه المكثف هو بسبب صفقة عقدها منذ بضعة أشهر مع النظام، يبدو أن دوره من خلالها هو المشاغبة

هل حزره أحدكم؟


46 - السيد محمد الخطيب
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 20 - 20:13 )
هل أنت محمد زهير الخطيب أم واحد غيره؟ اسمع يا أخ لن أرد على الشتم. وأقول كما سأظل أقو وكما قلت للتو للأخ بدرخان علي على الفيس بوك من أن الآن الغسيل الوسخ يتراكم. ولا أحد يرغب، بما فيهم أنا، في نشر هذا الغسيل الوسخ، لكنه يتراكم ويتراكم ولا أحد يريد أن يمد يده أو يشغل الغسالة أو حتى أن يكتب. ترددت كثيراً وحسبت حسابات كثيرة ، لكنني أخيراً رأيت أن لا بد من نفضة للبيت، لإعلان دمشق في الخارج، ويا أستاذ إن لم يستطع أن يكون لسانك متحضراً ولائقاً بالحوار فإنك تضر نفسك ولا تضر بي ولا بمن يرون رأيي. ارتفع إلى مستوى النقاش أفضل لك ولي. وإعلان دمشق مظلة لن تترك للخاطفين تأكد. ولن يصحّ إلا الصحيح. إعلان دمشق أهم من أن يُترك لأولاء


47 - إلى حسني النية
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 20 - 20:58 )
... يا حلوين الأجدر أن تأخذوا الحكمة من الحكيم وليس بائع اللبن. الناس أخذتها المصالح وبعضهم انضحك عليه والبعض ما زال لا يعرف كي يستخدم حريته. منذ قليل كنت مع الأخ بدرخان على على الشات وقلت له إن الغسيل الوسخ يتراكم وما من أحد يريد مد يده أو يشغل الغسالة أو حتى يقول أو يكتب. شخصياً ترددت كثيراً لكنني أخيراً حزمت أمري. أما عن الأيادي البيضاء للبعض فهذا لعمري شيء مؤسف أن يناقش. فأولاء أصحاب اليد البيضاء أخذوا أكثر ما أعطوا . وعندي ما يثبتُ ذلك. لذلك أسعى وآخرون إلى نفضة للإعلان في الخارج. لست غاوي أكل الثيران تباعاً ولكنني سأفضح أن ما يخرج منها زبلٌ وليس ليرات ذهبية. لا أبقار مقدسة في الإعلان. والإعلان أهم من أن يترك لأولاء


48 - بائع اللبن
علي محمد حسن ( 2010 / 11 / 20 - 22:25 )
بل سنأخذ الحكمة من بائع اللبن ،الذي يبيع اللبن الصافي ،ولسنا بحاجةلحكماء دولة هذه الأيام..الله يرحمك ياسعدالله ونوس


49 - الحمدلله... إلى محمد الخطيب
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 20 - 22:37 )
الحمد لله أن لست محمد زاهر الخطيب. فالاحترام أيضاً منحة من ألله . ليته ينعم بشيء منها عليك


50 - هنيئا لهم
عبد اللطيف المنيّر ( 2010 / 11 / 20 - 22:45 )
شكرا لك أستاذ محمد الحاج صالح على هذه النظرة الحيادية، والحس السياسي العالي. لقد سبق ذلك المؤتمر حالات سطو منظم في مؤتمرات سابقة. ولطالما السطو مستمر لطالما يراوحون مكانهم، ولن تجدي مساعيهم لشىء.

شكرا لك وللأستاذ القدير جريس الهامس وزوجته مريم نجمة، والأستاذ بسام نيربية وكل من انسحب من هذا المؤتمر، لآنه وبكل بساطه لا مكان للأحرار بهكذا لقاء، وأن يكون بين نهازي الفرص وصيادي مناصب، وفيه الاهثون وراء كل من يدفع لهم، والأمثلة كثيرة. وهذا مايسمونه إعلان دمشق بالخارج، هو مؤسسة ربحية غير وطنية، تلوثت باموال منظمات مشبوه.
--------------------------------------------------------------------------------


51 - متابعة لما سبق
محمد الخطيب ( 2010 / 11 / 20 - 22:47 )
و بل نحن لمن الدكتور عيد لأنه خضع للضط المعنوي وقبل الترشح، حيث نعتبره بموقعه الفكري والثقافي السوري والعر بي أكبر من أن ينافس على الموقع المرشح له، وأنه لا يمكن أن يكون هناك ندّ له للمنافسة،ولو كان يعرف أنه سيدخل منافسة ما كان أبدا يمكن ان يذعن للضغوط المعنوية ، فكانت المفاجأة أنتم أصحاب الاتفاقات السرية مع هذا الشخص -الأسود-الذي دخول د.عيد المنافسة معه هي اساءة للدكتور عيد بغض النظر عن النتائج ....وأنا لن أفهم تهديداتك بـ(النفض) وعدم ترك اعلان دمشق للخاطفين، بأنك قادر وفق الآليات الديموقراطية أن تحقق ذلك لأنكم ببساطة انهزمتم ...إذا أنت تهددنا بما هددنا به نضال نعيسة بالتبرؤ من عيد (الحاقد الموتور) وإلا الإعدام السياسي لجماعة الإعلان ، وبما سيتمكن به معلمو نعيسة من الضغط على الداخل باستخدامه ك(رهينة حتى تبتزوا الدكتورعيد أدبيا باسم الرهائن في الداخل أن يتنازل ... وهذه الضغوط لم تعد سر على كل حال، وعلى هذا فقد أصبح واضحا طريقك ل(نفض )الإعلان،في كونه سيتحقق بالتعاون مع نعيسة ومعلميه وهيثم مناع وخلدون أسود .. هذه امكانيتكم الوحيدة المتاحة مادمتم انهزمتم ديموقراطيا ..!!ا


52 - إلى الخطيب محمد مرة أخرى
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 20 - 23:17 )
العقل زينة. الحلو جداً في كلامك أنك اعترفت بأن الطبخة مُعدة سلفاً. يا إلهي ما أروعك! يالله انبقوا واعترفوا. وتقول أن العيد لولا الإلحاح عليه لما تنازل وتواضع واستلم زمام رئاسة المجلس. طيب حلو لم إذن تشبث مثل خطاف القصاب وتمتحر ولم يقبل إلا برئاسة المجلس. أصدقك القول أنني استغربت جداً . فالكاتب والمفكر عادة لا يرغب بهذه المنزلة لأن له منازل كثيرة. أم أن يعربط كما لو أنه سيهوي إلى قعر سحيق إذا ما أفلت ما قبض له، فلعمري تلك ليست من صفات لا المفكر ولا الكاتب السوسيولوجي... ههههه. ثم يا أخ العرب... أما نعيسة وضراب السخن وأيّ ثلاثي لأضواء المسرح والداية فإنهم مقلوب العيد أولئك عن العلويين المتعصبين وصاحبك عن السنة. ويا سعدك يا سورية بالطائفي وبمقلوب جذره التربيعي -نعيسة والعيد-


53 - لا ياسادة
جابر سليمان ( 2010 / 11 / 20 - 23:21 )
لا ياسادة الدكتور محمد الحاج صالح يكتب عمارآه وخبره وبصدق وحرفيه عاليه ويغار على العمل السياسي المعارضي من كل قلبه ويأتي من يتهمه بأنه متل نضال نعيسة... حرام وظلم ..بس شرف للحاج صالح أن يحارب لأنه تكلم قناعاته وبدون مجاملات وتبويس شوارب


54 - غسيلهم الوسخ
عيسى بريك ( 2010 / 11 / 20 - 23:25 )
انا واحد من الذين حضرو الاجتماع وانا منتمي الى حزب الشعب الذي شمله البعض بهجومه

انتم تعرفون ماقدم حزب الشعب من تضحيات في سجون المافيا الاسدية
وطبعا الكثير من المناضلين من خارج حزب الشعب قدمو الكثير من التضحيات احزاب ومستقلين
صدقوني يااخوة
ان الذي رايته في هذا الاجتماع تنطبق على اقلية منهم اوصاف العصابة
كانو لايشكلون اكثر من 20بالمئة من عد الحضور

وهذا رقم يعتبر جدا مقبول بالحالة السورية

من حق اي شخص ان ينتقد فليس هناك شخص معصوم عن الخظا
ولكن عندما ياتي احد ليتناول قضية سياسية يطرحها الكاتب ليحولها الى نقدك
كشخص تستطيع ان تعرف نوعية الجهة التي تهاجمك
ان من يهاجم مناضلين اعطو عمرهم في زنزانة ليدافعو عن حرية شعب سورية
على الاقل احتراما لمن دخلو السجون دفاعا عن حرية كل المواطنين السوريين
على الاقل ان مناضلي حزب الشعب جميعهم (والكثير من القوى السياسية ومستقلين)او اكثرهم وانا واحد منهم دفعو الكثير
من عمرهم في سجون هذا النظام الطائفي الاستبدادي الا


55 - غسيلهم الوسخ
عيسى بريك ( 2010 / 11 / 20 - 23:27 )
ان من يهاجم مناضلين اعطو عمرهم في زنزانة ليدافعو عن حرية شعب سورية
على الاقل احتراما لمن دخلو السجون دفاعا عن حرية كل المواطنين السوريين
على الاقل ان مناضلي حزب الشعب جميعهم (والكثير من القوى السياسية ومستقلين)او اكثرهم وانا واحد منهم دفعو الكثير
من عمرهم في سجون هذا النظام الطائفي الاستبدادي الاقصائي الشمولي ا الفاسد
دفعو سنوات وشهورمن اعمارهم هل يجوز ان يهاجمو بهذا الشكل
هم من قدمو حياتهم وقدمو اموالهم وقدمو حياة اسرهم وتشردوفي اصقاع ال


56 - الخلاصة
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 21 - 01:33 )
أتمنى على الرقيب أن يكون جميلاً ومتوزاناً ولا يحذف. ولْيلاحظ أنني لم أخرج عن جادة الحوار. في أسلوبي شيء من السخرية المحبّبة وهذا حق بلْ واجب بهدف الامتاع وإيصال الفكرة بأقصر الطرق.
المهم وكما يلحظ أي منصفٍ أنني كتبت بحرفية ، متجنباً التجريح والتناول الشخصي بينما الآخرون المُحرَّضون عليّ من قبل فرسان الليل الخاطفين للإعلان، فإنهم استخدموا ضدي تشنعيات وتوصيفات لا تندرج تحت سلوك حضاري. السبب ببساطة هو أنني أقول ما في قلبي باستقامة وصدق، بينما الآخرون يريدون فقط أن يسكتوني بالشتائم وبالتهرب من أن يحدقوا بي ويتاقشوا ما طرحته.واضح طبعاً أنهم جوقة موجهةٌ تشاورت بليل وأعلنت الهجوم. لكن خاب فألهم. نحن في أوّل الطريق فقط. وسنرى ما تأتي به حبالى الأيام. قلت وسأقولها على الدوام الإعلان أهمّ من أن يُترك لأولاء. الإعلان مظلّة جديرة بالدفاع عنها. مظلة يمكن لكل المعارضين أن يستظلوا بظلها. هي ليس مظلة دكان خاص يمكن لصاحبها أن يتصرف بها أو يهديها أو يبيعها كحيازة شخصية. الإعلان وفق ما أفهمه يسعى إلى خلق شبكة أمان عابرة للطوائف والقوميات من أجل بناء وطن يتمتع فيه مواطنوه بكل حقوق المواطنة


57 - تابع للخلاصة
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 21 - 01:53 )
والرجاء عدم الحذف فأنا ملتزم بآداب الحوار. الإعلان برأيي ثمين جداً لأنه يمكن له أن يشكل الرافعة الرئيسية لإعادة السياسة للمجتمع السوري المطحون بالركض خلف لقمة الخبز والخائف من المستقبل. فما من أسرة متوسطة الحال فما دون إلا وتهجس بالخوف على تعليم الأولاد والسكن والملبس والطبابة ولقمة العيش. لذلك كله أنا شخصياً سأدافع عن الإعلان بكل ما أوتيت ودفاعي عنه ليس بنصره ظالماً أو مظلوما وإنما بنقده وتطويره وبفضح العلوي المتستر بالعلمانية كي يبرر للسلطة ويبقيها في يدي الحكام، وبدرجة أكبر بفضح السني المتستر خلف الدعوة الديمقراطية وهو يصرف بأسنانه منتظراً صندوق الإقتراع كي يثبت أكثريته ويأكل لحم العلوي. كلاهما سوء حظ لسورية يجب أن يُقلب إلى حسن حظ بكشف دعاة الطائفية وبتحصين الإعلان منها. قلت بدرجة أكبر هنا لأنني أنحدر من عائلة سنية كانت وعلى الدوام ومنذ الثورة العربية الكبرى متململة وتقف بجزء منها على الأقل مع المظلومين ودائماً ضد الحكام، وتعلمت فيها روح العدالة وقبول الآخر بكل طيبة خاطر. كان عندنا أكراد وأرمن أخوة وأصدقاء لنا وحتى غجر وقرباط. وعلى كلٍ يفلحُ النقدُ أكثر عندما تنقد نفسك وخاصتك


58 - لماذا تنتحر وتنحر معك المعارضة
محمد الخطيب ( 2010 / 11 / 21 - 02:15 )
إذا كنت تتحدث عن تداول شتم رياض الترك داخل المجلس الوطني صاقا أم كاذبا لا فرق ، وثم تأتي أنت بذاتك لشتم عبد الرزاق عيد وتعتبره متعصب السنة إن كنت صادقا أم كاذابا ... فماذا بقي للمعارضة السورية وإعلان دمشق من رموز يارفيق ...أليس من حقنا عندها أن نتساءل عن مصداقية موقفك من إعلان دمشق ... ومن ثم أن تنتابنا الشكوك بنواياك !!1!


59 - تحية للأستاذ الهامس
محي الدين قصار ( 2010 / 11 / 21 - 02:19 )
أستاذي العزيز الهامس، أسمح لي أن اعبر عن عتبي على اتهامك لمشروع الإسلام السياسي بمحاولة اختطاف اعلان دمشق، وأجد أن هذا ليس في محله، فكما يقول المثل عندنا ان -العتاب صابون القلوب،- فأحب ان اذكرك بأنني في كل مرة اردت الانسحاب من القاعة تدخلتُ شخصيا واتيتُ إليك أترجاك في البقاء، وأنا كمسلم سوري كنت أتمنى لو أتيحت لنا الفرصة الاستفادة من خبرتك الطويلة وخبرة الناضجين من أهل الفكر والسياسة امثالك وامثال الدكتور حبيب حداد وغيركما ممن حضر المجلس. وقد لا نتفق علي بعض المواقف السياسية ولكن في وعنا الجمعي ثقافةً وحضارةً نعرف انه من -لاكبير له لاتدبير له- وأن من لا تاريخ له لامستقبل له- ونحن نريد أن ننطلق من حيث وصلت اجيال النضال قبلنا.
واجد أنه لا مصلحة للمعارضة السورية ولا لإعلان دمشق أن يصور الجدال القائم على أنه جدال مع ما سميته -الاسلام السياسي- فانا لا عرف احدا من الناس يقول أن الحلف بين حركة العدالة وجماعة عبد الحميد الأتاسي يشكل تمثيلا للإسلام السياسي. حتى السادة عضوا الأخوان المسلمين كانا مراقبين ولاناقة لهم ولاجمل بماحصل. أحببت أن انوه بهذه الحقائق لتأكيد تلاحم المعراضة.


60 - السيد الكاتب بعد التحية
درويش السيد ( 2010 / 11 / 21 - 03:09 )
على اساس انك تكتب وتتكلم وتناقش بلغة راقية ... عجبا على هذا الردح /الراقي/ في تعليقك رقم / 56/ ,,,على ما يبدوا غسان لقط الفخ المنصوب واللعب المبطن والمفضوح ولم تفعل ذلك انت وحذرك منه وقام بواجبه نحوك وتجنيبك الوقوع في المطب وحسنا فعل ...فكيف ستتصرف الان ايها الراقي .


61 - الى رقيب الحوار
درويش السيد ( 2010 / 11 / 21 - 07:49 )
ماذا كتبنا مخالفا لتمنعنا؟؟؟


62 - العزيز الكاتب
درويش السيد ( 2010 / 11 / 21 - 08:11 )
اتمنى ان الفكرة قد وصلتك


63 - شكرا
Mutaa Alkak ( 2010 / 11 / 21 - 10:55 )
شكرا للأستاذ محمد الحاج صالح على نقل الصورة بهذه الأمانة. أعترف أني غاضب مما حدث. وأرى أن موقفك وموقف من فاطع المؤتمر من الإعلان هو الموقف الصحيح لدعم الإعلان في الداخل في هذه الفترة
ولكني حتى الآن لا أجد مبررا للخروج من المؤتمر والمقاطعة ألم يكن من المجدي محاولة إقناع المؤتمرين بضرورة اتخاذ هذا الموقف

أعتذر من ناحية أخرى من هذا الاسفاف والسخافة الذي ورد في بعض التعليقات


64 - الأستاذ مطاع الكيك
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 21 - 12:47 )
ربما كنا أخطأنا بالخروج . لست واثقاً من أنه خطأ أم صح. لكني بالنسبة كن لدي هاجسُ أنني إذا ما قلت ما أرى وما أشاهد وما أعرف مما لا يُقبل، فلربما تفجر المؤتمر. هذا ما كنت شديد الحرص في أن لا يحصل.


65 - بائع اللبن
علي محمد حسن ( 2010 / 11 / 21 - 14:07 )
الخلاصة بعد كل هذا النقاش وجدنا ان محمد حاج صالح هو الحكيم وهو البطل المسلسل المبرم شاربية وسيخرج الزير من البير ، والدكتور عيد بائع اللبن الفقير ،أحد مؤسسي اعلان دمشق وواضع اللمسات الأساسية لوثيقة 99 ووثيقة الألف..أصبح هو الدخيل على الاعلان.. والحكيم ابن الحكيم راعي المهرة سيعمل على تنظيف البيت ونفض الغسيل الوسخ !!؟؟
وعلى من ..ولماذا ؟ الله أعلم


66 - اللهم أكثر من باعة اللبن
مصباح لبابيدي ( 2010 / 11 / 21 - 14:48 )
اللهم أكثر من باعة اللبن والجبن ..لعل فيهم خيرا للناس أكثر بكثير من حكماء عصرهم وزمانهم
وانصح بعض الحكماء الذين كانوا في خلواتهم يحتسون الجعة وأطلوا برؤوسهم من جديد ليعلنوا أنهم أم الصبي التي ستخلع يد وليدها.. أن يشربوا كوبين من اللبن واحد في الصباح وآخر في المساء , وليحذروا اللبن المغشوش..والحكمة المفشوشة


67 - إلى على محمد حسن
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 21 - 14:52 )
يا أستاذ علي هل أنت متأكد من الأستاذ عيد هو واضع اللمسات الأخيرة لبيان الـ99 والـ1000 .؟ هذه معلومة كبيرة وأنا أتمنى عليك أن توثقها، لأنها في منتهى الأهمية ويجب إشهارها وإعلانها على الملأ . كأن تقوم بالاتصال مع من أعدوا الوثائق وتسألهم؟ أنا لا أمزح هنا.
ياسيدي أنا لست بطل لا مسلسل ولا عنتر. ما أردته هو نشر وإشهار وجهة نظري بصدق واستقامة، الجماعة لم يتحمّلوا فأطلقوا علي المربوطين لهكذا وقيعة (.) رأيي النهائي هو الملخص بالجملة التي أعيدها على الدوام : الإعلان أهم من أن يُترك لأولاء. أنت حرٌ ومن تحزب لهم كذلك في أن تقول : الإعلان أخفض من أن تفلته أيدي هؤلاء


68 - عن مجلة الآداب
علي محمد حسن ( 2010 / 11 / 21 - 15:21 )
أخي راجع عدد مجلة الآداب اللبنانية التي فيها البيان واقرأ الدراسة الواسعة للبيان وما جاء فيه ومن صاحب الجمل الشهيرة التي أصبحت متداولة بين الشباب وأسال الأستاذ المحرر كم المبيعات من المجلة بسبب هذا البيان وهذه الدراسة ..لاأستطيع أن أشير الى اسم معين ..لكن أعضاء الأمانة العامة موجودين ..وقد أرسلت المسودات وكنت قد اضطلعت عليها بأم عيني


69 - ارجو الانتباه ياسادة الموقع
مصباح لبابيدي ( 2010 / 11 / 21 - 15:22 )
السيد الكاتب في مداخلته الاخيرة وفي بعض المداخلات يستخدم الفاظ وتعابير لاتناسب قواعدكم للنشر مع هذا تنشرونها له وتحرمون البعض من مداخلاتهم اذا كان اقل منها
مثلا ماذا تعني كلمة -مربوطين - ..اولاتعني انهم-اي المداخلين- بهائم او دواب ..؟ ارجو الانتباه وشكرا


70 - تنقيحات ضرورية
هيثم مناع ( 2010 / 11 / 21 - 16:35 )
أرسلت لي صديقة رابط مقال الدكتور محمد الحاج صالح، وفاجئني زج اسمي واسم ناصر الغزالي بشكل تعسفي وقسري في مشكلات مؤتمر بروكسل. وأود أن أشير إلى أنني لم أسمع بالمؤتمر إلا بعد انتهائه بأيام ولم أتابع الأمر لأن قيمي الديمقراطية لا تسمح لي بالتدخل في شؤون منظمة لست عضوا فيها. هذه القيم نفسها هي التي جعلتنا نعمل يدا بيد خلدون الأسود وفريق مقاربات دون التطرق يوما لوضعه ونشاطه في الإعلان. أخلاق لصق تهمة المخابرات بمعارض إذا تسلمت السلطة ستكون أمينة لكل تقاليدها الراهنة. أنا لم أتهم منظمة الخارج بالعمل مع الموساد ولكنني طلبت شفافية في التمويل السياسي وأدنت أية مساعدات أمريكية لأن هذه المساعدات، حتى من منظمات غير حكومية أصبحت مشروطة منذ 11 سبتمبر. في المغرب وباكستان وفرنسا وبريطانيا مثلا لا يحق للأحزاب السياسية أن تنال تمويلا خارجيا، بينما في البلدان المذكورة يجوز ذلك للجمعيات الطوعية. إن كان من حق مناضل مثل رياض الترك أن يقول بهيثم مناع ما يشاء لأنه دفع ضريبة كل كلمة يقولها سلفا، فلا أسمح لمسعورين دخلوا بالأمس المعارضة على طبق تمويلي قياسي أن يتحدثوا عن مؤامرة للاستيلاء على جثة سياسية


71 - إلى السيد هيثم مناع
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 21 - 16:54 )
ليس من الأخلاق أيضاً أن تستخدم هذه المناسبة لتثأر، ولا لأن تعيدنا إلى حروب دون كيشوتية سابقة. أي وبصريح العبارة لا تستغل هذا الوضع في الهجوم على رياض الترك أو الإعلان أو تركب اسم الأسود كي تقول أنك كنت على الطريق الصح. فهذه لعبة ليست من الطهرية التي تحب أن تشير إليها في الطالعة والنازلة بشيء. نحن نشتغل سياسة ونفهم كلانا ماذا يعني الآخر وماذا يقصد. يعني باختصار شديد اطلع منها. وبعدين ما هذه اللهجة في الأستذة؟ لماذا أعطيت نفسك الحق في أن ترفع عصا -قرّا- الكتاتيب؟ أنت لست في موقع يسمح لك بهذا.


72 - من هيثم مناع؟
مطاع القاق ( 2010 / 11 / 21 - 17:15 )
من هيثم مناع؟
ما صفته؟
بأي سلطة يسأل سؤالا من هذا النوع الذي يفترض أن يكون من تخصص القضاء والقضاء المدني تحديدا؟
إنه سؤال من ثقافة الإقصاء المنتشرة بما فيه الكفاية في البلاد العربية، ثقافة -أنت معنا أم معهم؟- فلا يطلقه إلا فئتان، الإسلام السياسي والحكومات العربية التي تدعي مطلق الوطنية.
فمن أي فئة هو؟


73 - انت على حق
عيسى بريك ( 2010 / 11 / 21 - 18:05 )
دكتور محمد
لم ارى من الذين هاجموك من تحدث بالفكر او السياسة بل شتائم وتجريح شخصي
هذا الاسلوب معروف يكفي لاي قارئ حيادي لمقالك ان يحكم انك لم تجافي الحقيقة ومستوى الردود تؤكد عن من كنت تتحدث
هدفهم اسكات اي صوت حر وانا اعرف ان النظام السوري لم
يستطع اسكات صوتك
انت كبير بمواقفك وكتاباتك ومبادئك واخلاقك والشمس لايحجبها غربال
والايام القادمة ستثبت من كان على حق ومن كان على باطل وغدا لناظره قريب
والاسماء التي تمت الاساءة لها داخل المؤتمر وفي اطار الرد عليك هنا يعرفها شعبناولو كانت باسماء مستعارة وهذايثبت انهم يخجلون باسمائهم الحقيقيةويعرف ايضا من هم الشتامون ويعرف شعبنا من هم المناضلون في داخل السجن الكبير ومن هم البياعون



74 - هل قرأت التعليق جيدا
هيثم مناع ( 2010 / 11 / 21 - 18:35 )
عيب يا دكتور محمد أنا ضد الئأر حتى في قضايا القتل العمد، طلبت حقي بعدم زجي في معركة لا ناقة لي فيها ولا جمل وشرحت لمن يصر على تشويه وجهة نظري من التمويل ما أقوله بدقة، في إعلان دمشق أشخاص من أعز أصدقائي وسيبقون، وخارجه أيضا، لنا وجهات نظر متباينة ولكنني لم أفقد بعد حاسة التمييز. ولكن بصراحة هناك نهج يثير القرف اسمه استعمال أسماء مستعارة للنيل من المناضلين ، ما أجمل مبارزة النبلاء أمام هذا الأسلوب الخسيس. وها أنت ترى بأم عينك معنى ذلك، وبكل صدق أقول لك أشعر بأن في أعماقك مرارة كبيرة لما تعرضت له من اتهامات. ولكن هذا لا يمنع من أن الكلمة الصادقة والناقدة مكلفة في لحظتها ولكن مفيدة لمستقبل بلدنا، ثم من كان على حق وعلى خطأ أظن بأن أي شخص قرأ في التاريخ صفحات ليس عنده الجرأة لإعطاء رأي سريع في ذلك، ليس من حقنا مصادرة تقييم حقبتنا سلفا


75 - تحية الى شعبنا الكوردي
عيسى بريك ( 2010 / 11 / 21 - 19:02 )
العزيز الدكتور محمد حاج صالح
الان كنت اتحدث مع بعض المعارف من المهتمين بالشان العام في سوريا وهم متابعون ومصدومون لمستوى الردود الهبطة من اصحاب الاسماء المستعارةعلى موقع الحوار المتمدن
وهم لايصدقون ما رأـ÷ اعينهم من مستوى الكتابات التي تناولت مقالكم والذي لم يكن بالنسبة لهم سوى حق صريح لكم بالنقد وتصحيح الخطأ الذي حدث
وهم يتسألون هل المعارضة في الخارج تضم هذا المستوى
نحن ابناء اعلان دمشق وما نحن الا لبنة صغيرة في بناء التغير السلمي الديمقراطي التدريجي ولن يستطيع احد ان يمارس الوصاية عليه مهما كان ولن يستطيع احد ان يحشره في جيبه
اعلان دمشق هو مستقبل سوريا والسوريون يريدون مستقبلا نظيفا
اعلان دمشق لكل ابناء سوريا دون تميز قومي او ديني او جنسي وسنبقى في الاعلان ونغير من داخله
ولن نتركه لمن يريدون مصادرة الاعلان ممن تلطخت ايديهم والسنتهم
وكلمة اخيرة لشعبنا الكوردي العظيم العزيز نحن معك في رفض الظلم نحن معك في اخذ حقوقك كاملة نحن معك في وطن سوري ديمقراطي وحر و نهائي لنا جميعا
انتم جزئ مهم جدا في اعلان دمشق كما انتم جزئ مهم جدا في وطننا سوريا الحبيبة


76 - الاسماء المستعارة
عيسى بريك ( 2010 / 11 / 21 - 19:26 )
الدكتور العزيز محمد الحاج صالح
ان نشر مقالكم في صفحة النداء الموقع الرسمي لاعلان دمشق في الخارج والداخل
لهو احترام لحقك في النقد وايمانا من من موقع النداء بحق النقد واحتراما لهذا الحق الذي حاول البعض اختطافه
احييك واحيي كل من كتب باسمه الصريح اختلفت معه او اتفقت
واترك الاسماء المستعارة فهي تختفي لابل بدأـت تختفي فهي سوف تختفي مع بزوغ الشمس
ويبدو ان ما دفع لها قد نفذ وهم بانتظار دفعة جديدة


77 - أحييك أخي عيسى بريك
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 21 - 19:34 )
أحييك أخي عيسى وأحيي فيك نقاءك. الآن أتذكر بعض القصص التي حكيتها لنا عن درعا وأهلها وريفها وأذكر جيداً ما قلته أنك طوال عمرك لم تشعر بشعور أقلوي لأنك سوري وروح المواطنة تملأ وعيك. وبالفعل سنرتقي بإعلان دمشق وسنحاول أن تكون لنا جمعيا المواطنة المتساوية في كل شيء. ولن نترك إعلان دمشق في المهجر لأولاء


78 - جاء وقت الفصل
عبد اللطيف المنيّر ( 2010 / 11 / 21 - 19:37 )
اضافة لتعليقي رقم 54 أعلاه، كنت سبق وقلت وما زلت لبعض الأصدقاء في المعارضة، مفاده: أنه لو اتيحت لمن يسمون أنفسهم بالمعارضة، كالتي يتكلم عنها كاتب هذا المقال، والتي خطفت ومازالت تخطف مجالس المعارضة السورية، ونصبت نفسها المتحدث الرسمي بإسمها. الوسائل التي يمتلكها النظام السوري، لما ترددت في تعليق المشانق لبعض الشرفاء والوطنيين الخلص، وبدون محاكمات، وعندي ما يكفي من ايميلات ورسائل منهم تطالبني قسرا بالسكوت، ولدي رسائل من الذين سعوا لاسكات وتفريق أي تجمع خارج فضاء إعلان دمشق، وجبهة الخلاص
بات من الواجب على كل شريف ووطني، الوقوف لمواجهة حقيقة هؤلاء المرتزقة.


79 - عادة الذي يشنع بالدكتور عيد هم جماعة النظام.
علي الحاج حسين ( 2010 / 11 / 22 - 10:45 )
تعود القاريء أن يسمع ويقرأ تشنيعا بالدكتور عيد من قبل أهل النظام السوري، اليوم الوضع مختلف.. والعدوى توسعت.. فهل ننتظر قريبا من بعض المعارضين أن يتهم الدكتور عيد بشنق صدام أو استنحار غازي كنعان أو تذويب فرج الله الحلو.. تحضيرا لتخوينه لأنه باع الجولان أو لواء اسكندرون
فهل من الانصاف أن يقابل بهذه الشاكلة من المعارضين أنفسهم؟
لابد ,ان أشياء كثيرة تحتاج إعادة النظر في جدواها.. خصوصا وأن المعارضة بحاجة لاتقان ألف باء الحوار ومعرفة ماذا نريد قبل أن نتحدث عن الديمقراطية والحريات المزعومة.


80 - جمع ما لا يجتمع
ملاذ عمران ( 2010 / 11 / 22 - 11:59 )
في مادة الغيلان الثلاثة للأستاذ ياسين الحاج صالح وصف كل من الغرب والنظام والإسلاميين بمحاولة جمع ما لا يجتمع رغبت حينها بالتعليق وقول توحيد المعارضة ايضاُ تحت أي صيغة كانت هو محاولة لجمع ما لا يجتمع، إننا كمعارضة نهدر ونضيع أغلب وقتنا على جمع ما لا يجتمع، ألم نفهم بعد أن توحيد المعارضة هو ضرب من المستحيل وكلما أمعنا في محاولة توحيدها كلما أمعنا في تعزيز الفرقة لا بل والعداء بين صفوفها
حلو عنا بقى وخلينا نعرف نشتغل المعارضة عم تقضي وقتها بالاخلافات والنميمة والتحزب والشللية والتكتيكات لو استثمرنا نص هذا الوقت واشتغل كل واحد فينا لحالو على الهدف الاساسي الي بيجمعنا كلنا، والله كريم بكرى لما مندعيكون تشكلولنا حكومة وحدة وطنية رح يكون معكون كل الوقت لهي الخلافات.
مودتي للجميع
ملاذ


81 - عزيزي ملاذ وجميع الأخوة المداخلين
محسن عبد الهادي ( 2010 / 11 / 22 - 12:38 )
ترددت في الواقع الدخول في هذه المعمعة التي اخذت طابع (مهاترة للاسف) وليس سجالا متحضرا ومدنيا بدءا من مقالة الكاتب
سأبدأ من آخر مداخلة : أولا لماذا علينا ان نجمع الأطراف (المتهاترة ) تلك بطريقة الدمج؟ فهذا ليس خيارا واقعيا ولا حتى منطقي.
وبخلاف مقال السيد ياسين الذي اشرت اليه فان تلك الغيلان الثلاثة مجتمعة شئنا ام ابينا ..وأن كل واحد منها يستمد طاقته ويتغذى من الآخر ..فهي اذا مجتمعة لكن بطريقة واقعية تستند الى منطق المصلحة
ماحصل في الاجتماع المذكور يحصل في ارقى ديمقراطيات الكون ..حسابات وتكتيكات ومحاولات توجيه الدفة كل الى المسار الذي يعتقد بصحته ..وهذا شيء طبيعي ..أين المشكلة إذا ؟؟؟؟ودعني افترض ان كل مااورده كاتب المقال صحيح ..وربما هو صحيح في كثير من جوانبه ..أو ليس حريا به أن يقبل بالنتائج التي لم تعجبه وينتظر مع عمل دؤوب يشبه دأب ومثابرة من فازو ليتهيأ للمرحلة القادمة ؟؟؟ أي أن يحاول أن يوفر اسباب نجاحه في المرة القادمة ..وتلكم هي ( النفضة ) الحقيقية والمثمرة التي يتحدث عنها .من المفيد طبعا هذا الحوار على ( عجره وبجره ) ولا ينبغي ان نيأس ونحبط حتى من مستواه الركيك والمتدني احيانا..


82 - تتمة
محسن عبد الهادي ( 2010 / 11 / 22 - 12:46 )
علينا أن لانتوهم حالة مثالية وملائكية في ممارسة العمل الديمقراطي ..فجميعنا بشر ..قد نخطئ وقد نصيب ..وقد تكون لبعضنا مصالح ضيقة وحسابات مختلفة ..لاضير في ذلك ..وعلى كاتب المقال ..وبعض من ناكفه من الطرف الاخر سواء الوهميون منهم ام الحقيقيون ..والكل بتقديري حقيقيون ..! آن لنا أن نخرج من دوامة الإدعاء والأوهام ..الى ميدان الفعل الحقيقي ..لنقبل بالنتائج التي أنتجها اجتماع 60 ناشطا - فائزين وخاسرين - وأن نتهيأ ونعمل من الآن للمنافسة القادمة على تخفف من غلوائنا ..واعتدادنا وزعمنا بامتلاك الحقيقة وان نوطن انفسنا على الاحتكام الى صندوق الاقتراع ونقبل بالنتائج حتى لو لم ترضينا لتكون محطة مناسبة لاعادة حساباتنا بسلوكنا وادائنا السياسي في المرحلة السابقة كي نتجاوز اخطاءنا وسلبياتنا في المرحلة القادمة علنا نفوز ..ولانضطر للجوء الى لغة السباب والشتائم ..والتخوين والتكفير


83 - لانيأس ...ولنتعلم حتى من أعدائنا
محسن عبد الهادي ( 2010 / 11 / 22 - 13:32 )
هل فكر أحد من المتداخلين - مع أو ضد - مقال الكاتب ..أقول هل فكر بجمع مواد مكتوبة مثلا من الحزب الجمهوري أو الديمقراطي في الولايات المتحدة ..أو من حتى الأحزاب الإسرائيلية ..أو الأحزاب الأوروبية ..كيف يكون منطق وحديث الحزب الخاسر ؟
والآليات والوسائل التي يتبعها كل من المترشحين؟؟
برأيي نحتاج الى مثل هذا الدرس/الدروس
هل فكر أحدنا يوما بأن يعيد النظر بحساباته وأدائه قبل أن يتهم الآخرين؟؟؟
أم أن منطق ( المؤامرة ) الذي نتسلح به دوما كفيل بحلحلة كل عقدنا ومشاكلنا وأزماتنا وهزائمنا ؟؟؟
لو فكرنا بهذا قليلا ..سوف نتعلم ..وسوف لن نييأس
وتلكم دعوة لي قبل أن تكون لأي منكم ..من شاء منكم فليكفر بها ..لأنه حر بالطبع ..وحريته ليست منة من أحد ..


84 - مؤسف هذا المقال
مؤمن محمد نديم كويفاتية ( 2010 / 11 / 22 - 23:09 )
مؤسف هذا المقال من الأخ محمد الحاج صالح ، ومن الطبيعي أن يحصل بعض الأمور التي ىتُحل الا داخلياً ، ومع ذلك فلا اعتراض على المقال لأنه حق ديمقراطي ، بل الإعتراض على التوصيفات الغير لائقة ن ولكون الطرفان رضيا بالإقتراع الأخير ، فالصل القبول والرضا ، ولو كان الفئز الخ خلدون الأسود في الاقتراع الثاني ، هل كنا سنرى هذا المقال ، وبكل الحب نبارك ماجرى ، ونعتبره امراً طبيعياً ن وهنيئا للسيد عبد الرزاق عيد ودعمنا الكامل له كتيار اسلامي حر ومستقل ، ونحن بجهتنا في بلغاريا نُعد من الآن لأعلان دمشق ، ونحشد له ونتمنى أن نوفق لما فيه الخير


85 - أمل أن تكون خاتمتكم عند تعليقي ؟؟
جريس الهامس ( 2010 / 11 / 23 - 00:02 )
أما شبعتم من الدبكة العراقية الله يقدرنا أن نكافئكم يا أحباءنا في دمشق وأنتم تتبارزون في الحلبة أمام القصر الجمهوري قبل أن تهدموا حجرة من الباستيل أو تقتلوا حارساً من حراس لويس السابع عشر -- دعوا الدكتور محمد يأوي إلى فراشه بعد منتصف الليل وعودوا لأحلام حي إبن يقظان - عزيزنا أبوهشام ورفاقه في سابع نومة .. وغدا سيقتحم عامل جائع صفوف البنادق ليحتل قصر الشتاء في المهاجرين ويردي الطاغية إلى مزلبل التاريخ __ أعتذر منكم لأيها الأحبة البورجوازيون الظرفاء .. الإعلان بصحة جيدة يتطور دوماً بسواعد الطيبين الثوريين دون تقديس ولاتأليه .. كفانا كتباً مقدسة والإستيطان متواصل ... .. قبلاتي لكم يا أبنائي وتصبحون على ألأف خير - الساعة 1,و 30 دقيقة بعد منتصف الليل ... جريس


86 - تتمة: للأستاذ ياسين الحاج صالح مع التحية
محمد الدكل ( 2010 / 11 / 23 - 03:15 )
من هو مع احترامي لشخصه كي يقرر أن المعارضة تحتاج الى (نفض) وأنه هو من سيعمل على تطهيرها وتنظيفها؟
لنقل أنه مطلب حق ..ومشروع ..هل يتحقق ذلك بلغة السب والشتم والتخوين والصوت العالي؟ أم أنه لابد من اتباع استراتيجية عمل دؤوبة ومثابة ومنظمة ضمن اطار الإعلان ليخوض معركة شرسة ..لكن بوسائل شريفة ومنظمة وغير موتورة .ألست معي في هذا؟
هل خطابه الذي قدمه بعد طول غياب له عن ساحة الفعل التنظيمي للاحزاب او للائتلاف بحد ذاته ..هو طريقة النفض؟
أما زلت موافقا اياه على لغته الشتائمية التي لاتستند على اي دليل حسي سوى حدسه الذي حكم على الآخرين من خلاله ..ألا يستحق المتهمون بالخيانة والعمالة محكمة عادلة ونزيهة وتستند الى حكم قانون ..وليس الى تخوين سياسي كالذي استخدمه محمد
اسمح لي –وبصدق– انا لاادافع عن احد هنا، واجزم بان هناك تصرفات من هؤلاء البعض ممن اسميتهم بالسفهاء والمنحطين ..لااوافق عليها ..لكن كيف يمكن محاربتها؟ بطريقة محمد؟
انه ياصديقي هو من فتح المزاد الرخيص هذا لبعض السوقة الذين دخلوا باسماء فنية كما عبرت ..المشكلة ليست بهم ..فهم هذا سلوكهم لذلك العتب يكون اولا..على من ادعى الحكمة .. وفهمكم كفاية


87 - الى ياسين
محمد الدكل ( 2010 / 11 / 23 - 05:12 )
استاذ ياسين
أنت ترى أنك مرتاح لما حصل مع ابو ياسين ..حسنا
وقد كنت اول من أثنى على مقالته ...مما شجعه – ربما – لأن يكون أكثر اندفاعا وهياجا وهجوما على خصومه ..
افترضت حضرتك أن هؤلاء الخصوم موتورين..ووصمتهم بالسفاهة والإنحطاط..
أيليق بك أيها المثقف الحصيف ..أن تعتبر 60 رجلا ..سفيها ومنحطا وموتورا ..بناء على رواية محمد فقط لأنه شقيقك؟ ..معقول هذا ياياسين ..؟
كلهم سفهاء ومنحطون ..ومحمد هو فقط الذي ينضح حكمة وعقلا واتزانا ؟؟؟
تذكرني بتعليق ثالثكم السيد مصطفى عندما علق ايضا يشجع محمد بقوله مامعناه ..عليهم ..شوية تانية يقول ( أولاد ال...)
؟


88 - حلمكم ال صالح
محمد الدكل ( 2010 / 11 / 23 - 05:13 )
حلمكم آل الحاج صالح ..الملافظ سعد ..وكلمة الحق ينبغي أن تقال ..لكن ..ماهكذا تورد الإبل .
هل خطر في بالك أن تراجع مرة أخرى مقال الدكتور لترى من هو الموتور ..لاأريد استخدام المفردات الأخرى التي ذكرتها في تعليقك ..
أو لم يكن هو جزء من جماعة ضغط بالمؤتمر كانت تدفع الأمور لصالحها ..؟ ماذا كان موقفه /وموقفك بالتالي –كون الأمور تؤخذ بالحمية العشائرية – لو أن رغباتهم هي التي تحققت كنتائج ؟؟؟
ثم هل تمعنت بلغته ( اللاموتورة ) ..هل اكتشفت كم التوتر العالي الذي تختزنه ؟؟


89 - 1الكاتب معتقل راي
خالد النويلاتي ( 2010 / 11 / 23 - 11:58 )

ارسل لي احد الاصدقاء رسالةعلى ايملي قال فيها:
ياخالد انت دائما تطلب مني التوقيع معكم على عرائض للتضامن مع معتقلي الراي
في سورية لما يجري لهم على ايدي الطاغية وارث عرش ابيه

اني ادعوك الان للتضامن مع احد معتقلي الراي حيث صدر ضده حكما بالاعدام على موقع الحوار المتمدن واليك الرابط
قرات المقال وقرات التعليقات ووجدت ان البعض نصب نفسه لجنة الامر بالمعروف وانهي عن المنكر
واراد ان يحاسب الكاتب اذا كان يشرب الخمر او لا
واخرين رفعو عليه حد الردة لانه ارتد عن الاسلام عفوا ارتد عن اعلان دمشق بعد ان حوله البعض الى دين
لايمكن توجيه النقد او ابداء الراي حول بعض الامور التي تجري في داخل الاعلان
وشهادة لله ان الرجل اكد انه غير مرتد وسيعمل تحت مظلة وسقف اعلان دمشق
اولا اعلان دمشق لايدخل ضمن قائمة المقدسات
وثانيا لا الدكتور العزيز الذي اكن له احتراما كبيرا ولا المناضل الكبيررياض الترك هم صحابة رسول الله(ص)


90 - الكاتب معتقل راي2
خالد النويلاتي ( 2010 / 11 / 23 - 12:00 )

حتى تهب الجماهير لرفض تعرضهم للنقد
كل من يعمل بالسياسة عرضة للنقد وكاتب المقال راى في خطاب الدكتور عيد لا يناسب اعلان دمشق
هذا راي وبرد عليه ردا جميلا والا ماذا سنقول لبشار الاسد وهو يعتقل شيخ الحقوقيين الكبير هيثم المالح لراي ابداه

ماذا سنقول لبشار الطاغية عن اعتقال طل الملوحي لراي ابدته فبدا يلفق لها تهمة التجسس
مالفرق بينكم وبين الطاغية ابن الطاغية بشار الاسد لو كنتم تملكون سلطة لاخفيتم الكاتب في سجونكم
كما اختفى في سجون النظام 18الف مختفي


91 - الكاتب معتقل راي3
خالد النويلاتي ( 2010 / 11 / 23 - 12:01 )


لقد كفرتموه وخونتموه فعلى الاولى لو كان لديكم سلطة لرجمتموه وعلى الثانية يعدم
الرئيس اوباما اثناء حملته الانتخابية هاجمته هيلري كلنتون وما خلت عليه ستر ونبشت جذوره
ولكن بعد فوزه استدعى هليري كلنتون لتكون وزيرة لتفيذ سياسته الخارجية
اتدرون لماذا لانه كان منتصرا حقا
اما انتم فتشعرون بالهزيمة من داخلكم فسحبتم سيوف طالبان على الكاتب
المنتصر الديمقراطي يجمع الجميع حوله لان شخص يملك جانب من الحقيقة
انا من الذين يستمتعون بقراءة مقالات الدكتور عيد واتفق معه احيانا واختلف معه احيانا اخرى
ايها الكاتب الدكتور محمد الحاج صالح اعلن تضامني معك كمعتقل راي بغض النظر عن الراي الذي كتبته
واقول كلمة للدكتور العزيز المحترم عبد الرزاق عيد ان من له اصدقاء امثال هؤلاء فلا حاجة ان يكون له اعداء


92 - الكاتب معتقل راي3
خالد النويلاتي ( 2010 / 11 / 23 - 12:59 )


لقد كفرتموه وخونتموه فعلى الاولى لو كان لديكم سلطة لرجمتموه وعلى الثانية يعدم
الرئيس اوباما اثناء حملته الانتخابية هاجمته هيلري كلنتون وما خلت عليه ستر ونبشت جذوره
ولكن بعد فوزه استدعى هليري كلنتون لتكون وزيرة لتفيذ سياسته الخارجية
اتدرون لماذا لانه كان منتصرا حقا
اما انتم فتشعرون بالهزيمة من داخلكم فسحبتم سيوف طالبان على الكاتب
المنتصر الديمقراطي يجمع الجميع حوله لان كل شخص يملك جانب من الحقيقة
انا من الذين يستمتعون بقراءة مقالات الدكتورالمحترم عيد واتفق معه احيانا واختلف معه احيانا اخرى
ايها الكاتب الدكتور محمد الحاج صالح اعلن تضامني معك كمعتقل راي بغض النظر عن الراي الذي كتبته
واقول كلمة للدكتور العزيز المحترم عبد الرزاق عيد ان من له اصدقاء امثال هؤلاء فلا حاجة ان يكون له اعداء


93 - المعارضة السورية في ازمة
خالد النويلاتي ( 2010 / 11 / 23 - 13:34 )

المعارضة السورية في
أزمة بنيوية حقيقية ولا يكفي في هذا السياق أن نقول إنّنا ضحايا عسف سلطوي حتى يكفّ الآخرون عن التصويب علينا. فمن حقّ أيّ كان أن ينتقد ظواهر سياسية لا يرى أنّها تتّسق وفهمه لمزاولة السياسة. فهذا الفهم هو في النهاية وجهة نظر، وإذا كفّ عن كونه كذلك لا يعود فهماً حرّاً، بل يغدو صنواً حقيقياً للقسر والاحتكار الفئوي. وهذا ما لا نريده للمعارضة وللمعارضين لمجردان احدهم او بعضهم عبّروا عن وجهة نظر مغايرة. وجهة نظرترى ان هناك خطا يجب تصحيحه تقوم الدنيا ولا تقعد واني ارى بالتيارات الاسلامية في المعارضة السورية في الخارج بدل أن تستفيد من موقعها «السابق» كضحية للقمع، تمضي اليوم في تصنيم هذا الموقع وتجريده من بعده الرمزي الوحيد: البعد الأخلاقي وتتحول من دور الضحية الى دور الجلاد.


94 - الى نويلاتي 3
محمد الدكل ( 2010 / 11 / 23 - 13:41 )
تقول في سياق مداخلتك 1 السطر الأخير :
-وثانيا لا الدكتور العزيز الذي اكن له احتراما كبيرا ولا المناضل الكبيررياض الترك هم صحابة رسول الله(ص ) حتى تهب الجماهير لتعرضهم للنقد-:
هل تستغبينا أنت أيها السيد المتضامن ..أم تتذاكى علينا ؟؟؟؟؟
عد واقرأ مقالة دكتورك الجهبذ لتكتشف أنه هو من انتفض للدفاع عن مقدس اسمه رياض الترك بعد ان سمع سبة من احدهم بحقه ..
سوف اعتب عليك اكثر عزيزي خالد اذا استمر الحول القسري برؤيتك للأمر


95 - الى المراقب في الموقع
محمد الدكل ( 2010 / 11 / 23 - 13:44 )
الثلاث مداخلات لايوجد بالمطلق فيها مايسيء ..لم الحذف ..هذا ظلم حقيقي ,,, ارجو اعادة النظر


96 - السيد نويلاتي المحترم
محمد الدكل ( 2010 / 11 / 23 - 13:53 )
السيد خالد نويلاتي المحترم
يبدو أنك لم تقرأ مقالة الدكتور جيدا ..بدليل أنك لم تلحظ أنه هو أول من أشهر سيفه الطالباني بوجه 60 شخصا ..معتبرا نفسه آمرا بالمعروف وناهيا عن المنكر ..وهو من - سينفض - وينظف ويطهر ووو..
ثم انك لو دققت قليلا لوجدته هو من يقدس صحابة الاعلان وهو من انتفض مدافعا عن رياض الترك لأنه سمع في المجلس من شتمه .أما أنك تلوي الحقائق بتلك الطريقة ..فهذا لايليق بمتضامن انساني مثلك
سل الكاتب ..هل تصرف حضرته كما تصرفت كلينتون عندما خسرت ؟؟ وهذا مثالك صحيح تماما ..وثمة متداخل استشهد بشئ من هذا ..بل تصرف كحامي حمى الأمة وراد بلائها وقضائها وبحملة عشيرية قبلية – عد الى صفحات الفيسبوك – وانظر بعينك


97 - السيد نويلاتي
محمد الدكل ( 2010 / 11 / 23 - 13:59 )
تقول في مداخلتك الأخيرة:
فهذا الفهم هو في النهاية وجهة نظر، وإذا كفّ عن كونه كذلك لا يعود فهماً حرّاً، بل يغدو صنواً حقيقياً للقسر والاحتكار الفئوي
هذا صحيح واتفق معك..لو أعدت قراءة ماكتبه السيد محمد لوجدته اكثر من مجرد وجهة نظر ..في تخوين ..وفيه سب وشتم ولعن ..واقامة للحد ..سله ثانية رجاء ..لماذا لم يقبل بنتائج الانتخابات ..وهم فقط 3 بمواجهة مايقارب 60 رجلا ..اعتبرهم دكتورك الحكيم اشبه بالبهائم ..ولازلت تتحدث عن ازمة بنيوية للمعارضة ؟ ...ارجو ثانية قراءة مقالته قبل حكمكم
واذا أصريت على هذا الفهم الذي يلوي ويقسر الوقائع ..ساقول للدكتور العظيم
من كان له صديقا مثلك ..فلا حاجة لك لأعداع أيها الحكيم.


98 - إلى محمد الدكل
محمد الحاج صالح ( 2010 / 11 / 23 - 14:00 )
أنت علقت على الفيس بو باسم سمر مراد. وهنا تعلق باسم محمد الدكل. النصّ ذاته. الأمر ينسف كل مصداقية لكِ ياسمر ويا محمد. بأي اسم تريد أو تريدين أن أناديك أو أناديك. العمه شي متعب لغوياً إذا ظليت على على هذا المنوال أنتَ أنتِ... شي بتعب... معقول أنّ اسميكَ اسميكِ ىواقعيان وينطبقان أيضاً على الجينات الوراثية خاصتكِ خاصتكَ. ثم شو دخل ياسين بالموضوع؟
طبعاً وكما في كل مرة لن أرد على الشتيمة. وسأمضي. غ
لكن إعلان دكشق أهم من أن يترك بأيدي أولاء


99 - السيد خالد نويلاتي ثانية
محمد الدكل ( 2010 / 11 / 23 - 14:55 )
لقد أوردت مقطعا كاملا في احدى مداخلاتك ..تقتضي الأمانة الأخلاقية أن تنسبه لكاتبه ..أما أن تدعه هكذا كي يبدو وكأنك كاتبه ...هذا مالم أكن أتمناه لك ..والمقطع هو للكاتب ورد كاسوحة ومنشور في كلنا شركاء وهو الآتي :
-
المعارضة السورية في
أزمة بنيوية حقيقية ولا يكفي في هذا السياق أن نقول إنّنا ضحايا عسف سلطوي حتى يكفّ الآخرون عن التصويب علينا. فمن حقّ أيّ كان أن ينتقد ظواهر سياسية لا يرى أنّها تتّسق وفهمه لمزاولة السياسة. فهذا الفهم هو في النهاية وجهة نظر، وإذا كفّ عن كونه كذلك لا يعود فهماً حرّاً، بل يغدو صنواً حقيقياً للقسر والاحتكار الفئوي. وهذا ما لا نريده للمعارضة وللمعارضين لمجردان احدهم او بعضهم عبّروا عن وجهة نظر مغايرة. وجهة نظرترى ان هناك خطا يجب تصحيحه تقوم الدنيا ولا تقعد واني ارى بالتيارات الاسلامية في المعارضة السورية في الخارج بدل أن تستفيد من موقعها «السابق» كضحية للقمع، تمضي اليوم في تصنيم هذا الموقع وتجريده من بعده الرمزي الوحيد: البعد الأخلاقي وتتحول من دور الضحية الى دور الجلاد-.


100 - السيد محمد الدكل المحترم
خالد النويلاتي ( 2010 / 11 / 23 - 15:31 )

لم استطع ان انسبه الى صاحبه لاني ادخلت عليه الكثير ليصبح متناسبا مع الموضوع مثار النقاش
لقد اتهمتني بالحول قبل قليل فكيف حدث وانت صاحب النظر السليم لم تستطع ان تميز ذلك وعدت ووضعت المقطع الذي انا ارسلته
المقطع الاصلي كاملا هو

هذه التناقضات تفصح عن أزمة بنيوية حقيقية في خطاب المعارضة الليبرالية، السورية وغير السورية. ولا يكفي في هذا السياق أن نقول إنّنا ضحايا عسف سلطوي حتى يكفّ الآخرون عن التصويب علينا. فمن حقّ أيّ كان أن ينتقد ظواهر سياسية لا يرى أنّها تتّسق وفهمه لمزاولة السياسة. فهذا الفهم هو في النهاية وجهة نظر، وإذا كفّ عن كونه كذلك لا يعود فهماً حرّاً، بل يغدو صنواً حقيقياً للقسر والاحتكار الفئوي. وهذا ما لا نريده لكثير من المناضلين الذي قضوا أعمارهم في السجون لمجرد أنّهم عبّروا عن وجهة نظر مغايرة. وجهة نظر يراد لها اليوم أن تغدو أداة دعائية في أيدي أحزاب وأطياف وشخصيات قاومت التسلّط طويلاً، لكنّها لم تستثمر هذه المقاومة على النحو الأمثل. وبدل أن تستفيد من موقعها «السابق» كضحية للقمع، مضت في تصنيم هذا الموقع وتجريده من بعده الرمزي الوحيد: البعد الأخلاقي.


101 - شكرا
محمد الدكل ( 2010 / 11 / 23 - 15:53 )
شكرا سيد خالد للتوضيح ..جميل جدا أنك نبهتني ..
أعدك بأن أصحح رؤيتي
وجزيل الشكر لك ثانية


102 - اناشدكم
عيسى بريك ( 2010 / 11 / 23 - 18:56 )


السادة المحترمون
الذين شاركو في الكتابة والنقاشات والسجالات على هذا الموقع
الى كل الحريصين فعلاعلى اعلان دمشق من داخله وخارجه هذه الياسمينة التي يجب ان نسقيها باحترامنا لبعضنا اولا لكي نقدم النموذج المحترم لشعبنا الكريم. من اجل ان يفوح اريج هذه الياسمينه في بلادنا اريج الحرية والديمقراطية ويندثر الاستبدا د والضلم والاقصاء عن ارض سوريا الحبيبة .اناشد الجميع الانتباه الى ان المتربصين بالاعلان كثر فلا تسمحون لنعيسة وامثاله واجهزة الامن ليجدو ثغرة ينفذون منها للاساءة للاعلان
البعض يتحدث داخل سوريا من شامتين ومحبين وهم يتابعون مايجري على هذا الموقع وتصلني بعض الايملات من بعض الاصدقاء يخبرونني عما يقوله الناس :انظرو كيف يفعل المعارضون السوريون ببعضهم
لنتوجه جميعا لدعم الاعلان في الداخل ماديا واعلاميا وبكل السبل الشرعية المتاحة
وان لانزيد الجروح ايلاما ولا الشرخ اتساعا في صفوفنا
نحافظ على الجميع ونوسع الاعلان في صفوف الجاليات السورية بدلا من تنفيرها منا
ولكي لاينطبق علينا المثل القائل
جاء للعميا ن صبي عموه باللحمسة
اتوقع استجابة كل حريص على اعلان دمشق


103 - احييك اخي عيسى بريك
خالد نويلاتي ( 2010 / 11 / 23 - 19:51 )
احييك اخي عيسى بريك وانا استجيب لندائك ونداء شيخنا العزيز جريس الهامس


104 - أحييك سيد عيسى
محمد الدكل ( 2010 / 11 / 23 - 20:06 )
أحييك بحرارة ..وأأسف إن حصلت هناك أخطاء ربما متبادلة
لكني أحيي دعوتك ..وأعدك كما أعد جميع الأخوة على التزام الهدوء ..والإنصراف الى حيث العمل الجاد لقضيتنا النبيلة
واعذروني لإسمي الحركي ..لأنني في الداخل ..وتعلمون تماما الجحيم الذي نحن فيه ..أحييكم جميعا من موقع خلاف كل منا ..الذي ينبغي أن لايفسد للود قضية بيننا

اخر الافلام

.. هل بدأ العد العكسي لعملية رفح؟ | #التاسعة


.. إيران وإسرائيل .. روسيا تدخل على خط التهدئة | #غرفة_الأخبار




.. فيتو أميركي .. وتنديد وخيبة أمل فلسطينية | #غرفة_الأخبار


.. بعد غلقه بسبب الحرب الإسرائيلية.. مخبز العجور إلى العمل في غ




.. تعرف على أصفهان الإيرانية وأهم مواقعها النووية والعسكرية