الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اشلونكم

سامي عبد المنعم

2011 / 5 / 15
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


اشلونكم

القصيدة التي قتلت الشاعر كاظم الركابي
سامي عبد المنعم

في احدى المناسبات قام الطاغيه صدام
باستدعاء مجموعة من الشعراء والمداحين
ليشبع غروره في المديح والثناء وكان معهم
الشاعر كاظم الركابي فالتفت اليه الدكتاتور
قائلا ( يله كاظم ) عندها شرع كاظم بقراءة
هذه القصيدة فاستشاط القائد الضرورة غضبا
مما حدى بحمايته ان يدسوا شيئا في قدح كاظم
وبعد اسبوع رحل كاظم بصمت .
القصيدة هي :
إشلونكم ...؟
اشلون لون المستحه البوجوهكم
مثل الاول ...
لو خبط مايه او تغير لونكم ...؟
چنت أشوف الشمس تطلع مرتين
مره من حضن السمه ...
أو مره تطلع من اشوف اوجوهكم
اشلونكم ...
اشلون حال الوفه بين اعيونكم
تربي ...؟
لوعافت سچچها ...؟
انه بعيوني أشك
او ما أشك بعيونكم
انه بگليبي أشك
او ما اشك بگلوبكم
اشلونكم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ذكرى مع العملاق
يحيى رمضان الحميداوي ( 2011 / 5 / 15 - 10:20 )
الرائع المرحوم كاظم الركابي ........كانت لي معه ذكرى .....كنت صغيرا جدا وقدمني أليه الشاعر الشعبي صادق الصافي في مهرجان شعري في مدينة الناصرية في بهو الادارة المحلية .....عندما قرأ القصيدة أعجب بها ولكن رفض صعودي الى المسرح كون المسرح متخم بنجوم الشعر الشعبي أنذاك ....ولكن رغم ذلك ما أنفك يشجعني ويعتذر حينها رغم أنه عملاق كبير وأنا في بدايتي الاولى .....
أتذكر ذلك اللقاء .......ويبقى كاظم الركابي نجم في سماء الشعر الشعبي العراقي .....لروحه الطاهرة الجنان .......تحياتي


2 - كبير أنت يا الركابي
محمد جلاب البديري ( 2013 / 5 / 11 - 16:22 )
لي ذكريات مع الحبيب شاعرنا الكبير كاظم الركابي
في الناصرية وبغداد والبصرة
كان ترف وكبير وعاشق الناس والجمال
مرّه قال لي أريدك أن تستمر في كتابة الشعر
والموقف النبيل
ألرحمه لروحه الطاهرة
....
مشكور أستاذي الشاعر الكبير سامي عبد المنعم
وتحياتي لك
.....
شد روحي يمّك من تمر
فرحة عرس
يل طيفك يهلهل شمع
لون الفجر
مشدود وي خيط الشمس

اخر الافلام

.. كتاب حكايتي شرح يطول


.. الدكتورة علوم عودة




.. الدكتورة المختصة بالأحياء الفرع الأول في كلية العلوم سلام نص


.. من داخل السجن.. نرجس محمدي تدعو للاحتجاج ضد الحرب على المرأة




.. تقرير: إيران تستعمل التعذيب والاغتصاب ضد المتظاهرين المعتقلي