الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
المراة بين تواجدها وفخاخ التكنولوجيا (الجات )الحديثة
فاطمة العراقية
2011 / 11 / 17حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
المراة بين تواجدها وفخاخ التكنولوجيا (الجات )الحديثة
العلاقة من خلال حروف المتصفحات وعلاقات التعليقات بين المجاملة (والمبالغة ) ومابعد .مازلنا نقف في نقطة تبتعد كثيرا عن استيعاب الاخر .وللان نفتقد اللغة التي تشعرنا اننا انسا ن…
لااحد يختلف ان المراة ..هذا الكائن الممتلا احساس ..ورقة ..ومشاعر .تغدق بهم على من تحب ..والمراة تصدق في مشاعرها بنسبة كبيرة جدا عن الرجل ..احصائية عالمية لم اتي من جيبي ..
المراة لااحد يستطيع مغادرتها او العيش دونها .هي كالسماء بصفاءها وزرقتها النقية ..والارض بحنينها .تفرش لنا ضلعها وكل عمرها عطاء وعمق مشاعر انسانية نبيلة (انا اتكلم عن الانسانة الحق )وفي المقابل لاتحصد سوى الاوجاع ومع كل هذا تكون وسيلة تنكيل وابتزاز لشخصها .ومن كرامتها .ومن ثم اسمها ..ومن انسانة فكرت في ان تهب مشاعرها صادقة نقية ………………………………………….
بعد كل تلك المقدمة ندخل في صلب الموضوع بثلاثة ..كيف..ولمّ..ومتى؟؟؟!!!
كيف اننا الى الان لم نتعلم طريقة التعامل .وناخذ من الغرب مصداقية الحوار بعيد عن الدجل والمرءاّت ..وكيف اننا الى الان لم نتعلم من الدول المحضرة والمتقدمة في التعامل الانساني والاخلاقي مع بعضنا البعض .وتحديدا مع ارق كائن خلقه الله سبحانه ..(المراة )
كيف لانرى ان هذا المخلوق لايصلح لامور النصب والاحتيال والخداع الذي يمارسه البعض الاغلب من الرجال ..وبطرق عدة يندى لها جبين الانسانية
كيف يتاجر بمشاعرها الراقية وصدق عواطفها النبيلة .والنيل من ازكى زهرة تبذخ وتعطر الكون في تواجدها .وهي اترف من ان يساء لها لو بغصن ندي ..
نعم اعترف هناك من سيقول انني اتحدث عن عالم خيالي وربما مثالي
وهذا من حقي .لانني اسمع واواجه شتى انواع القصص المخجلة التي تتعرض لها المراة من ابتزاز لمشاعرها .وصدق نواياها .يؤسفني القول ان هناك اعداد هائلة ممن يدعون الثقافة والمعرفة ينصبون لها الفخاخ الدنيئة .والذي لايقبله على (عرضه وشرفه )بلغتنا الدارجة ..ويقبله على البريئات والغافلات ..
نعم ربما اتحدث عن عالم خيالي ومثالي .اليس من حقي ..(وخيرهم )حين يجلس ويتبجح ويدعي انه من ارض الحضارات ..واول ارض خلقت عليها كائنات الله البشرية .وارض نزلت عليها اول الديانات ..السماوية وانبياءها
واول ارض من علم وكتب بالقلم .وسن القوانيين .ووو..الخ
من مسميات الفخر والمجد ...كل هذا نسمعه منذ نشأتنا ..لكن كمن يمسك الهواء من الشبك ..
...................................................................................................
لمّ لانضع حد لهذه السلوكيات البعيدة كل البعد عن النبل والشهامة العراقية
والخلق الرفيع ..لمّ لايرتقي البعض عن هذه النفوس المريضة .
لمّ لانرى العالم يتقدم ويستخدم اخر متطورات العصر لخدمة الانسان وليس العكس ..تسجيل حوارات ...وسرقة لقطات مفخخة على طريقة النصب المعيبة .........................................................................
متى نتخلص من كل تلك المفخخات الانسانية والمتاجرة بشرف الاخريات
.واعلموا ان هذا ايضا يسمى ارهاب اخلاقي .وانساني .ويجب ان يقاضى كل من تسول له نفسه بعمل مثل تلك الامور التي ذكرنا ..ويحولها تجارة بخسة ودنيئة ...صدقوني قبل اكثر من ثلاثة اعوام سمعت ان هناك اشخاص للاسف اقولها يتراهنون على الايقاع بمن تكتب ومثقفة ..وحتى شاعرة .لا لشي فقط للنيل من الكائن (المراة ) انظرو ا لاي مدى وصل فينا التخلف .. والتراجع .والعالم يفخر بالمراة المبدعة .والمراة المثقفة ..ونحن عندنا من يحط من شانها وشخصها بهدف اذلالها ..
لااصدق مااسمع وينتانبي ذهول .كيف ان هناك من يستخدم التطور المعرفي والالة التكنولوجية . الحديثة ويحولها لاداة هدامة تفزع الغير وترعبه ..وتتاجر بسمعة الاخريات وهدم للعلاقات المفترض ان تكون هي الاسمى والارقى يوم ترتبط المشاعر وتالف القلوب ...متى نغادر كل هذه الامراض ونبتعد عن التزلف في الكلام المنمق والكاذب ووو ...؟؟!!! ........ ..............................
.................................................................................................:
متى يغاجر البعض النزعات التسلطية .والقبلية ..وحتى القروية التي تنتاب بعضهم ...واعرف تماما ان هناك من يتفاخر ويتباهى .ويتبجح انه اوقع بالكثيرات البريئات بكلامه المعسول المنزوع من انسانيته ..وكانه شرف مابعده شرف ...والانكى من هذا باتوا يتفنون في كيفية الايقاع .
بكل البراءة .والصدق .والعفوية ..
لكن اجزم .ان من يقدم على عمل كهذا .اساسا لم يهذب نفسه .وذاته ..ولايسمح لنفسه ان تغتسل بماء الطهر الانساني .ونزاهة التعامل .والنظافة الانسانية ...وفي المقابل من يوقع بمصيدته هناك من يوقع .
بشرفه وعرضه .وهو غافل اكيد ..لان الله يمهل ولايهمل ..
كتبت هذا لاعن قصد شخصي ابدا بل عام لبنات ونساء بلادي المستهدفات من قبل المرضى في النفس البشرية .
والله على مااقول شهيد ..
ابنة العراق
فاطمة العراقية
المراة بين تواجدها وفخاخ التكنولوجيا (الجات )الحديثة
العلاقة من خلال حروف المتصفحات وعلاقات التعليقات بين المجاملة (والمبالغة ) ومابعد .مازلنا نقف في نقطة تبتعد كثيرا عن استيعاب الاخر .وللان نفتقد اللغة التي تشعرنا اننا انسا ن…
لااحد يختلف ان المراة ..هذا الكائن الممتلا احساس ..ورقة ..ومشاعر .تغدق بهم على من تحب ..والمراة تصدق في مشاعرها بنسبة كبيرة جدا عن الرجل ..احصائية عالمية لم اتي من جيبي ..
المراة لااحد يستطيع مغادرتها او العيش دونها .هي كالسماء بصفاءها وزرقتها النقية ..والارض بحنينها .تفرش لنا ضلعها وكل عمرها عطاء وعمق مشاعر انسانية نبيلة (انا اتكلم عن الانسانة الحق )وفي المقابل لاتحصد سوى الاوجاع ومع كل هذا تكون وسيلة تنكيل وابتزاز لشخصها .ومن كرامتها .ومن ثم اسمها ..ومن انسانة فكرت في ان تهب مشاعرها صادقة نقية ………………………………………….
بعد كل تلك المقدمة ندخل في صلب الموضوع بثلاثة ..كيف..ولمّ..ومتى؟؟؟!!!
كيف اننا الى الان لم نتعلم طريقة التعامل .وناخذ من الغرب مصداقية الحوار بعيد عن الدجل والمرءاّت ..وكيف اننا الى الان لم نتعلم من الدول المحضرة والمتقدمة في التعامل الانساني والاخلاقي مع بعضنا البعض .وتحديدا مع ارق كائن خلقه الله سبحانه ..(المراة )
كيف لانرى ان هذا المخلوق لايصلح لامور النصب والاحتيال والخداع الذي يمارسه البعض الاغلب من الرجال ..وبطرق عدة يندى لها جبين الانسانية
كيف يتاجر بمشاعرها الراقية وصدق عواطفها النبيلة .والنيل من ازكى زهرة تبذخ وتعطر الكون في تواجدها .وهي اترف من ان يساء لها لو بغصن ندي ..
نعم اعترف هناك من سيقول انني اتحدث عن عالم خيالي وربما مثالي
وهذا من حقي .لانني اسمع واواجه شتى انواع القصص المخجلة التي تتعرض لها المراة من ابتزاز لمشاعرها .وصدق نواياها .يؤسفني القول ان هناك اعداد هائلة ممن يدعون الثقافة والمعرفة ينصبون لها الفخاخ الدنيئة .والذي لايقبله على (عرضه وشرفه )بلغتنا الدارجة ..ويقبله على البريئات والغافلات ..
نعم ربما اتحدث عن عالم خيالي ومثالي .اليس من حقي ..(وخيرهم )حين يجلس ويتبجح ويدعي انه من ارض الحضارات ..واول ارض خلقت عليها كائنات الله البشرية .وارض نزلت عليها اول الديانات ..السماوية وانبياءها
واول ارض من علم وكتب بالقلم .وسن القوانيين .ووو..الخ
من مسميات الفخر والمجد ...كل هذا نسمعه منذ نشأتنا ..لكن كمن يمسك الهواء من الشبك ..
...................................................................................................
لمّ لانضع حد لهذه السلوكيات البعيدة كل البعد عن النبل والشهامة العراقية
والخلق الرفيع ..لمّ لايرتقي البعض عن هذه النفوس المريضة .
لمّ لانرى العالم يتقدم ويستخدم اخر متطورات العصر لخدمة الانسان وليس العكس ..تسجيل حوارات ...وسرقة لقطات مفخخة على طريقة النصب المعيبة .........................................................................
متى نتخلص من كل تلك المفخخات الانسانية والمتاجرة بشرف الاخريات
.واعلموا ان هذا ايضا يسمى ارهاب اخلاقي .وانساني .ويجب ان يقاضى كل من تسول له نفسه بعمل مثل تلك الامور التي ذكرنا ..ويحولها تجارة بخسة ودنيئة ...صدقوني قبل اكثر من ثلاثة اعوام سمعت ان هناك اشخاص للاسف اقولها يتراهنون على الايقاع بمن تكتب ومثقفة ..وحتى شاعرة .لا لشي فقط للنيل من الكائن (المراة ) انظرو ا لاي مدى وصل فينا التخلف .. والتراجع .والعالم يفخر بالمراة المبدعة .والمراة المثقفة ..ونحن عندنا من يحط من شانها وشخصها بهدف اذلالها ..
لااصدق مااسمع وينتانبي ذهول .كيف ان هناك من يستخدم التطور المعرفي والالة التكنولوجية . الحديثة ويحولها لاداة هدامة تفزع الغير وترعبه ..وتتاجر بسمعة الاخريات وهدم للعلاقات المفترض ان تكون هي الاسمى والارقى يوم ترتبط المشاعر وتالف القلوب ...متى نغادر كل هذه الامراض ونبتعد عن التزلف في الكلام المنمق والكاذب ووو ...؟؟!!! ........ ..............................
.................................................................................................:
متى يغاجر البعض النزعات التسلطية .والقبلية ..وحتى القروية التي تنتاب بعضهم ...واعرف تماما ان هناك من يتفاخر ويتباهى .ويتبجح انه اوقع بالكثيرات البريئات بكلامه المعسول المنزوع من انسانيته ..وكانه شرف مابعده شرف ...والانكى من هذا باتوا يتفنون في كيفية الايقاع .
بكل البراءة .والصدق .والعفوية ..
لكن اجزم .ان من يقدم على عمل كهذا .اساسا لم يهذب نفسه .وذاته ..ولايسمح لنفسه ان تغتسل بماء الطهر الانساني .ونزاهة التعامل .والنظافة الانسانية ...وفي المقابل من يوقع بمصيدته هناك من يوقع .
بشرفه وعرضه .وهو غافل اكيد ..لان الله يمهل ولايهمل ..
كتبت هذا لاعن قصد شخصي ابدا بل عام لبنات ونساء بلادي المستهدفات من قبل المرضى في النفس البشرية .
والله على مااقول شهيد ..
ابنة العراق
فاطمة العراقية
المراة بين تواجدها وفخاخ التكنولوجيا (الجات )الحديثة
العلاقة من خلال حروف المتصفحات وعلاقات التعليقات بين المجاملة (والمبالغة ) ومابعد .مازلنا نقف في نقطة تبتعد كثيرا عن استيعاب الاخر .وللان نفتقد اللغة التي تشعرنا اننا انسا ن…
لااحد يختلف ان المراة ..هذا الكائن الممتلا احساس ..ورقة ..ومشاعر .تغدق بهم على من تحب ..والمراة تصدق في مشاعرها بنسبة كبيرة جدا عن الرجل ..احصائية عالمية لم اتي من جيبي ..
المراة لااحد يستطيع مغادرتها او العيش دونها .هي كالسماء بصفاءها وزرقتها النقية ..والارض بحنينها .تفرش لنا ضلعها وكل عمرها عطاء وعمق مشاعر انسانية نبيلة (انا اتكلم عن الانسانة الحق )وفي المقابل لاتحصد سوى الاوجاع ومع كل هذا تكون وسيلة تنكيل وابتزاز لشخصها .ومن كرامتها .ومن ثم اسمها ..ومن انسانة فكرت في ان تهب مشاعرها صادقة نقية ………………………………………….
بعد كل تلك المقدمة ندخل في صلب الموضوع بثلاثة ..كيف..ولمّ..ومتى؟؟؟!!!
كيف اننا الى الان لم نتعلم طريقة التعامل .وناخذ من الغرب مصداقية الحوار بعيد عن الدجل والمرءاّت ..وكيف اننا الى الان لم نتعلم من الدول المحضرة والمتقدمة في التعامل الانساني والاخلاقي مع بعضنا البعض .وتحديدا مع ارق كائن خلقه الله سبحانه ..(المراة )
كيف لانرى ان هذا المخلوق لايصلح لامور النصب والاحتيال والخداع الذي يمارسه البعض الاغلب من الرجال ..وبطرق عدة يندى لها جبين الانسانية
كيف يتاجر بمشاعرها الراقية وصدق عواطفها النبيلة .والنيل من ازكى زهرة تبذخ وتعطر الكون في تواجدها .وهي اترف من ان يساء لها لو بغصن ندي ..
نعم اعترف هناك من سيقول انني اتحدث عن عالم خيالي وربما مثالي
وهذا من حقي .لانني اسمع واواجه شتى انواع القصص المخجلة التي تتعرض لها المراة من ابتزاز لمشاعرها .وصدق نواياها .يؤسفني القول ان هناك اعداد هائلة ممن يدعون الثقافة والمعرفة ينصبون لها الفخاخ الدنيئة .والذي لايقبله على (عرضه وشرفه )بلغتنا الدارجة ..ويقبله على البريئات والغافلات ..
نعم ربما اتحدث عن عالم خيالي ومثالي .اليس من حقي ..(وخيرهم )حين يجلس ويتبجح ويدعي انه من ارض الحضارات ..واول ارض خلقت عليها كائنات الله البشرية .وارض نزلت عليها اول الديانات ..السماوية وانبياءها
واول ارض من علم وكتب بالقلم .وسن القوانيين .ووو..الخ
من مسميات الفخر والمجد ...كل هذا نسمعه منذ نشأتنا ..لكن كمن يمسك الهواء من الشبك ..
...................................................................................................
لمّ لانضع حد لهذه السلوكيات البعيدة كل البعد عن النبل والشهامة العراقية
والخلق الرفيع ..لمّ لايرتقي البعض عن هذه النفوس المريضة .
لمّ لانرى العالم يتقدم ويستخدم اخر متطورات العصر لخدمة الانسان وليس العكس ..تسجيل حوارات ...وسرقة لقطات مفخخة على طريقة النصب المعيبة .........................................................................
متى نتخلص من كل تلك المفخخات الانسانية والمتاجرة بشرف الاخريات
.واعلموا ان هذا ايضا يسمى ارهاب اخلاقي .وانساني .ويجب ان يقاضى كل من تسول له نفسه بعمل مثل تلك الامور التي ذكرنا ..ويحولها تجارة بخسة ودنيئة ...صدقوني قبل اكثر من ثلاثة اعوام سمعت ان هناك اشخاص للاسف اقولها يتراهنون على الايقاع بمن تكتب ومثقفة ..وحتى شاعرة .لا لشي فقط للنيل من الكائن (المراة ) انظرو ا لاي مدى وصل فينا التخلف .. والتراجع .والعالم يفخر بالمراة المبدعة .والمراة المثقفة ..ونحن عندنا من يحط من شانها وشخصها بهدف اذلالها ..
لااصدق مااسمع وينتانبي ذهول .كيف ان هناك من يستخدم التطور المعرفي والالة التكنولوجية . الحديثة ويحولها لاداة هدامة تفزع الغير وترعبه ..وتتاجر بسمعة الاخريات وهدم للعلاقات المفترض ان تكون هي الاسمى والارقى يوم ترتبط المشاعر وتالف القلوب ...متى نغادر كل هذه الامراض ونبتعد عن التزلف في الكلام المنمق والكاذب ووو ...؟؟!!! ........ ..............................
.................................................................................................:
متى يغاجر البعض النزعات التسلطية .والقبلية ..وحتى القروية التي تنتاب بعضهم ...واعرف تماما ان هناك من يتفاخر ويتباهى .ويتبجح انه اوقع بالكثيرات البريئات بكلامه المعسول المنزوع من انسانيته ..وكانه شرف مابعده شرف ...والانكى من هذا باتوا يتفنون في كيفية الايقاع .
بكل البراءة .والصدق .والعفوية ..
لكن اجزم .ان من يقدم على عمل كهذا .اساسا لم يهذب نفسه .وذاته ..ولايسمح لنفسه ان تغتسل بماء الطهر الانساني .ونزاهة التعامل .والنظافة الانسانية ...وفي المقابل من يوقع بمصيدته هناك من يوقع .
بشرفه وعرضه .وهو غافل اكيد ..لان الله يمهل ولايهمل ..
كتبت هذا لاعن قصد شخصي ابدا بل عام لبنات ونساء بلادي المستهدفات من قبل المرضى في النفس البشرية .
والله على مااقول شهيد ..
ابنة العراق
فاطمة العراقية
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - المراة هي روح الحياة وجمالها
abbas mohammed
(
2011 / 11 / 17 - 14:13
)
الحياة بلا نساء لامعنى لها.هي الام بحنانها هي الحبيبه بعشقها هي الزوجة بحبها هي الابنة بمعزتها .كل يوم لا استطيع الا ان اتذكر عشرات النساء من معلماتي ومدرساتي وطبيباتي وعماتي وخالتي وزميلاتي .اصاب باليأس والاحباط في اليوم الذي لا أرى فيه وجها انوثيا.اما الوجه الذي لا أنساه واتمنى ان اراه هو وجه الحب الاول والاخير .الرجل الذي يخدع المراه انما يخدع ذاته ووجوده .
2 - تنبيه بليغ .. ودرس أمومي
مريم نجمه
(
2011 / 11 / 17 - 19:17
)
الأخت الكريمة والكاتبة ا لفاضلة السيدة فاطمة العراقية .. تحية من الأعماق
نتعجب مما نسمع ونقرأ من ممارسات الأنظمة الإستبدادية والأجيال التي خلقتها وربتها ..
لا تزال الكثير من النفوس المريضة يا أختي فاطمة في مجتمعاتنا يلزمها ثورة أخرى ثقافية وتربوية بعدما تنتصر الثورات السياسية .. شكرا للموضوع ولفت الإشارة للتنبيه والحرص على سمعة المرأة ووعيها الدائم أمام المنزلقات الخبيثة ..
سررت بقراءة مقالك أختي فاطمة .. وتقبلي محبتي أيتها الصديقة النبيلة
3 - فاطمة العراقية تحياتي لشجاعتك
وليد يوسف عطو
(
2011 / 11 / 18 - 12:28
)
الزميلة الكاتبة والشاعرة فاطمة العراقية الجزيلة الاحترام . اتضامن معك واعرف شجاعتك وللاسف فان كثير من المثقفين لديهم ثقافة التغالب البدوية والنظر الى المراة نظرة دونية ومعلوم للجميع حملة تشويه السمعة التي تعرضت لها شاعرة الفيحاء الشمرية المثقفة والمقصود منها الحد من نجاحاتها . اتمنى لك دوام التالق والنجاح ونحب نسمع صوتك الشعري في اتحاد الادباء والقاك غدا في منتدى شعر الشباب في الاتحاد العام مع خالص مودتي واحترامي
4 - المراة هي روح الحياة
فاطمة العراقية
(
2011 / 11 / 18 - 15:07
)
شكرا جزيلا لمشاعركم النقية والراقية تجاه .الامراة بكل ماتعني الكلمة من معنى
فعلا لمن يقدر تواجدها .فهي الحياة ,الاجمل والاروع والانقى ..
شكر للمرور الطيب .
5 - كل اوقاتك عطر اس ونعناع عزيزتي مريم نجم
فاطمة العراقية
(
2011 / 11 / 18 - 15:12
)
نعم نحتاج ثورة ومن كلا الجنسين لما يحدث ويفبرك للمراة التي تعطي .وتعطي دون مقابل ..ولاخير في امة لاتحترم هذا الكائن الجميل والعبق والعطر بحب الحياة
نعم عزيزتي لنتضامن ونكتب ونكرر ونفضح من يلاحقها تنكيلا فقط
مرورك اثلج صدري .لك كل الود والتحيات .
6 - الاخ وليد يوسف عطو
فاطمة العراقية
(
2011 / 11 / 18 - 15:21
)
الف شكر لمشاعركم النقية .والصادقة ..نعم هناك عقول مازالت مريضة جدا وتمرض اكثر يوم ترى نصفها الاخر يتقدم ويتطور ويمسك القلم سلاح ..ومن خيبتهم انهم يعيشون عالم الالفيات .والظلام والظلالية تعشعش في راسهم ..
اخي بكم وبامثالكم نتجاوز كل المطبات والحواجز.
اما بخصوص ا لحضور الى الاتحا د اعلم وانه يشرفني ان القا اخا مثلكم
لكن منذ شهر ونصف لم اخرج من البيت بسبب كسر في كاحل رجلي
اسرني في البيت ..اكرر شكرا للمشاعر .. ..
.. -الحجاب الروحي- حفل لحلمي مهذبي في باريس • MCD
.. دراسة تؤكد أن 70% من الصحفيات في لبنان تعرضن للتحرش الجنسي
.. بابا الفاتيكان يغسل ويُقبل أقدام 12 امرأة سجينة في روما بمنا
.. حقائق وأسرار بيع النساء في سوق النخاسة، تكشفها إيزيديات ناجي
.. لوحة بورتريه الأنسة ليسر