الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


صورة لحب إمراة

علاء دهلة قمر

2012 / 7 / 28
الادب والفن


إلى إمرأة ماتزال تحلم بسر جمالِها
منذُ ألأزل
لم يشارِكْهُ في سلطانهِ أَحدٌ
يزرعُ في قلوبنا حبَّ الناسِ
نراهُ في كل خَطوة
نصّلي من أجل ألتقربِ إليه
حَذارِ من معصّيتهُ ....
حتى لو أُسكنْتَ أَفخمَ ألقصورِ
وملأت جيبك مايكفيك لدهور
أما أنتِ ... أيتها ألجميلةُ
تذكري أن ألسماءَ مفردةٌ أنثى ،،،
وتمتلك كلَّ وسائل ألقدرةِ ألإلهيةِ
فكم لجأنا إليهِ
ليرحَمنا من غضبك
ولأن ألله قد خلقكِ أنثى
وتمتلكينَ كلَّ وسائلِ ألتدميرِ
عَبثاً تحاولينَ سلبَ حُريتي
وتأسريني ....
كألطيور حين تحاولُ إختلاق فِتنة
فسرُّ جمالك آيةٌ
وحقٌّ لك أن ترفعي راية
وأعلمي ...
أن كل شيء سيزولُ
فألمرآةُ لاتغير ملامحَ وجهكِ
إنظري إليها ...
وأملي أن تتذكري
ولو بعد حين ،،،








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - صورة لحب إمراة
amna ( 2012 / 7 / 28 - 05:15 )
كلنا تحب سلطانه
ونصلي من اجل عطاءه وسخاءه
هو من وهبي الجمال
سوف استخدمه لاسارك كالطيور
وامرح في تعذبيك كالنسور
قدرك ان تقع في طريقي
بستلهمك جمالي ويشد الي عشقي
وقدري التباهي في سلب كل شي منك
الارادة .الحب .الالم.الحنان.كل شيء
انت اسيري وانا مليكتك
سوف ارفع الراية واحكي رواية
عن قصة حب لامرأة جميله وبطل الحكاية
جمالي لن يزول حتى ولو نظرات في المرايا
واسرك سيطول كالطيور ونحكي هذه الحكاية
واعملك حينها انها اطوا واجمل رواية


2 - صورة لحب إمراة
amna ( 2012 / 7 / 28 - 05:15 )
كلنا تحب سلطانه
ونصلي من اجل عطاءه وسخاءه
هو من وهبي الجمال
سوف استخدمه لاسارك كالطيور
وامرح في تعذبيك كالنسور
قدرك ان تقع في طريقي
بستلهمك جمالي ويشد الي عشقي
وقدري التباهي في سلب كل شي منك
الارادة .الحب .الالم.الحنان.كل شيء
انت اسيري وانا مليكتك
سوف ارفع الراية واحكي رواية
عن قصة حب لامرأة جميله وبطل الحكاية
جمالي لن يزول حتى ولو نظرات في المرايا
واسرك سيطول كالطيور ونحكي هذه الحكاية
واعملك حينها انها اطوا واجمل رواية

اخر الافلام

.. الحلقة السابعة لبرنامج على ضفاف المعرفة - لقاء مع الشاعر حسي


.. الفنان أحمد عبد العزيز ينعى صلاح السعدنى .. ويعتذر عن انفعال




.. االموت يغيب الفنان المصري الكبير صلاح السعدني عن عمر ناهز 81


.. بحضور عمرو دياب وعدد من النجوم.. حفل أسطوري لنجل الفنان محمد




.. فنانو مصر يودعون صلاح السعدنى .. وانهيار ابنه