الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الكرد - بترو دولار*، وتأثيره السلبي على اليسار والديمقراطية في العراق

رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)

2017 / 2 / 17
القضية الكردية


للتأثير السلبي الكبير جدا للحزبين الكرديين الحاكمين في إقليم كردستان على عموم الحركة اليسارية والديمقراطية في العراق أعيد نشر مقالي هذا الذي نشر لأول مرة في 2013، وأتمنى ان يكون مساهمة متواضعة في مواجهة قوى الاستبداد والفساد المسيطرة في بغداد واربيل، وإثارة النقاش حول ضرورة استقلالية القوى اليسارية والديمقراطية في العراق ووضوح مواقفها وعدم التعامل بازدواجية تجاه الطغم الحاكمة من اللصوص والمجرمين وأعدائنا الطبقيين أينما كانوا!!.

*************************************

من الممكن أن يثير هذا الموضوع حفيظة الكثيرين، ولكن لابد من التعرض له مع تزايد الدور السلبي جدا ل ( الكرد- بترودولار) للحزبين الكرديين الحاكمين - الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة - مسعود البرزاني- والاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة - جلال الطالباني- في اقليم كردستان العراق، في المساهمة في إضعاف، تفتيت، تشويه، اعاقة التنسيق والعمل المشترك، فرض التبعية والولاء،..... الخ ....وبطرق ودرجات مختلفة، على عدد كبير من قوى وشخصيات التيار اليساري والعلماني والديمقراطي في العراق، وحتى للأسف الشديد - إفساد - مجموعة غير قليلة من رموزه ومثقفيه ومؤسساته.



من أحزاب – تحرر وطني! – الى برجوازية طفيلية مستبدة

من الممكن ان الكثير من اليساريين والديمقراطين العراقيين مازال يعتبر الحزبين الكرديين - أحزاب تحرر وطني- تمثل وتدافع عن حقوق الشعب الكردي المشروعة، او على انها احزاب - ديمقراطية ومدنية نسبيا وفق المعايير الشرق اوسطية - ونحن بحاجة اليها لخلق التوازن في مواجهة قوى الاسلام السياسي والقومانيين العرب وجرائمهم، وهي وجهة نظر سياسية من الممكن الحوار عليها بغض النظر عن الاتفاق او الاختلاف ، وكما تنطلق وجهة النظر هذه من أن للبعض منهم علاقات سياسية وشخصية تاريخية تعود الى فترة الكفاح المسلح ضد الأنظمة الدكتاتورية وخاصة البعثي ، وهنا أرى من المهم جدا ان نمييز بين الأحزاب الكردية الحاكمة وقضية الشعب الكردي العادلة، حيث أؤمن بحقه الكامل في تقرير مصيره في استفتاء عام حر وتحت إشراف دولي حول البقاء مع الدولة العراقية أو الانفصال وتشكيل دولة مستقلة.

بعد الانتفاضة الجماهيرية الكبيرة التى عمت معظم مدن العراق سنة 1991 ،سيطر الحزبان الكرديان على مقاليد السلطة والنفوذ في معظم اجزاء إقليم كردستان العراق، وكقوى طبقية برجوازية تحالفا مع بقايا النظام البعثي الفاشي من مستشارين – امراء افواج المرتزقة (الجحوش)- ، والعاملين في الاجهزة العسكرية والامنية الاخرى، ورؤساء العشائر الملطخة اياديهم بدماء ابناء الشعب العراقي. رسخ الحزبان سلطاتهم من خلال القمع والتهديد والاغتيالات والإفساد والترغيب وشراء الذمم، وأدى صراعهم على السلطة والنفوذ الى إدخال المجتمع الكردستاني في حرب داخلية طاحنة في تسعينيات القرن المنصرم، نافسوا فيها النظام البعثي في الجرائم التي ارتكبوها من قمع وقسوة ، إعدام الأسرى والجرحى، اعتقالات وتصفية والتعذيب الوحشي للسجناء، اعتقال وترحيل أعضاء الحزب الآخر....... الخ، وبعد سقوط النظام البعثي الفاشي في 2003 كانوا الحليف الرئيسي لقوى الإسلام السياسي، واشتركوا معهم في إدخال العراق في حرب أهلية مدمرة، تعزيز سلطة الميليشيات واطلاق يدها، الفقر والبطالة، الفساد والانتهاك المتواصل لحقوق الإنسان ، غض النظر عن انتهاك حقوق المرأة،وقمع الحريات الفردية والمدنية، وفرض نظام المحاصصة الدينية والقومية السيئ الصيت.... الخ وكانوا معهم في اجهاض ومحاربة اي مسعى لتوجه مدني وديمقراطي على مختلف الاصعدة.

مارس الحزبان الفساد المنظم بشكل كبير جدا منذ بداية استلامهم للسلطة في إقليم كردستان، وتم نهب مؤسسات الدولة والمال العام بشكل علني وفج، وتحول قادة الحزبان والمرتبطون بهم إلى طبقة من البرجوازية الطفيلية التى سخرت معظم ما هو موجود من ممتلكات الدولة وعوائدها لمصالحها الحزبية والشخصية والعشائرية، وازداد غناهما بعد سقوط النظام الدكتاتوري، حيث خصصت ميزانية لإقليم كردستان من عوائد النفط العراقي.



الكرد - بترو دولار و - اليسارية والديمقراطية المؤطرة - !!

ومكن ذلك الحزبين الكرديين من خلال استخدام أموال نهب المال العام والامتيازات المختلفة، إلى جر! الكثير من الأحزاب السياسية والشخصيات السياسية والفكرية والثقافية والإعلامية إلى تأييد سياساتهم، او السكوت عن جرائمهم وفسادهم، أو على الأقل عندما يتم التطرق إليها تصنف على إنها - أخطاء ونواقص صغيرة - ومن العادي أن تحصل في بداية التجربة الديمقراطية الفتية و الرائدة !! في إقليم كردستان العراق.

أصبح الحزبان الكرديان ومؤسساتهما من - رعاة الثقافة والقيم الديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان والمرأة!! - ويتم بشكل دائمي إحياء مؤتمرات ومهرجانات كبيرة ممولة بملايين الدولارات في الفنادق الراقية ذات الخمس نجوم!!، مثل ما كان يفعل النظام البعثي المقبور، لتجميل وجه حكمهم الكالح والقبيح، و يتم دعوة العشرات بل المئات من المثقفين والمفكرين العراقيين وحتى العرب، ويتنافس الحزبان في ذلك، في نفس الوقت الذي يحارب فيه الصوت التحرري لتقدميي وديمقراطيي ويساريي كردستان، وتقييد نشاطاتهم بشتى الطرق، وبنسب مختلفة في إقليم كردستان، حسب مستوى سيطرة الحزبين الحاكمين على المناطق، ولا يصرف اي نوع من التمويل للنشاطات الديمقراطية المستقلة المعارضة، التي تناهض استبدادهم وفسادهم وقمعهم، وتدافع عن المساواة و حقوق الإنسان والحريات والمدنية في الإقليم.

اعتقد أن السادة والسيدات المدعوين إلى تلك - المؤتمرات - في إقليم كردستان ، يرون بوضوح دكتاتورية البرزاني والطالباني وحزبيهما، يرون بوضوح الاستبداد والتسلط الشخصي والحزبي والعائلي والعشائري على المجتمع الكردستاني، يرون الفساد و الغنى والبذخ الفاحش لمسئولي الحزبين الحاكمين، ويتابعون بلا شك تقارير منظمات حقوق الإنسان الدولية والمحلية حول الإقليم، ومع ان الكثير منهم شخصيات ديمقراطية ويسارية نزيهة ولها تاريخ نضالي يعتز به واكن لهم كل الاحترام الشخصي والسياسي، فمازال البعض منهم يدافع عنهم، و يلتزم الكثير الاخر الصمت الكامل او الجزئي عن تلك الجرائم والسياسات الفاسدة، التي لا تختلف عن سياسات الأنظمة الدكتاتورية التي تعاقبت على حكم العراق، أو عن السياسات التي يتم تعميمها في وسط وجنوب العراق.

للأسف الشديد استطاع الحزبان الكرديان من خلال التمويل والامتيازات، فرض نوع من - اليسارية والعلمانية والديمقراطية المؤطرة !!- على تيار كبير من الأحزاب والشخصيات في وسط وجنوب العراق، وفق مقاسهما و مصالحهما، واستطاع هذان الحزبان من الإستفادة منهم واستخدامهم، حسب مستوى علاقاتهم وصراعاتهم مع – الحكومة المركزية - أي قوى الإسلام السياسي الحاكمة، حيث يتم إضعافهم وتهميشهم عندما تكون لهم علاقة مستقرة مع بغداد، وتفعيلهم في مواجهة تلك الحكومة عندما تسوء العلاقات ويشتد الصراع على السلطة والنفوذ وتقسيم عوائد النفط، وكما نرى يقوم الطرفان والمطبلون لهم، بتغطية تلك الصراعات وإظهارها على انها صراع وطني وقومي، وحتى انه كصراع من اجل الحقوق والحريات الديمقراطية!!.




التيار اليساري والديمقراطي والموقف من الحزبين

هناك رأي بين طيف من اليساريين والديمقراطيين العراقيين يطرح انه هناك إمكانية العمل المشترك والتحالف مع الحزبين الكرديين في مجالات معينة، وخاصة بما يتعلق بمدنية وديمقراطية الدولة العراقية ومواجهة اسلمتها من قبل قوى الإسلام السياسي، أو مناهضة فرض نظام الحزب الواحد مرة أخرى، ولكن الواقع وتجارب السنوات الماضية أثبتت إنها إمكانية ضعيفة بل وشبه معدومة!، فالحزبان وقادتهما ذو بنية استبدادية و يهمهم مصالحهم الطبقية والحزبية قبل كل شيء، وهم مستعدون للمساومة على كل شيء، بما فيه تحويل كل وسط وجنوب العراق الى – جمهورية اسلامية – مقابل الحفاظ على تلك المصالح.
لذلك ارى انه لابد على القوى والشخصيات اليسارية والديمقراطية العراقية توضيح مواقفها بصراحة، وإدانة جرائم واستبداد وفساد الحزبين الكرديين، ودورهما الكبير في نظام المحاصصة الطائفية والقومية المعادي للديمقراطية والمدنية، اسوة مع ادانة والوقوف ضد استبداد وتسلط الاحزاب - الميلشيات الاسلامية والقومية في وسط وجنوب العراق سواء كانت في السلطة او المعارضة، ولابد من العمل المشترك مع يساريي وديمقراطيي الإقليم ، وإلا ستكون مصداقية توجهاتها المدافعة عن اليسار والديمقراطية موضع شك كبير وضعيفة، ليس أمام ساكني إقليم كردستان فحسب بل في عموم العراق، وستكون تحالفاتهم المباشرة وغير المباشرة مع الحزبين الكرديين، تكرارا لتجارب – التحالفات الجبهوية – الفاشلة والبائسة مع الانظمة والاحزاب الدكتاتورية والشمولية، التى دخلت فيها الكثير من الفصائل اليسارية والتقدمية في العالم العربي، وكانوا هم أول ضحاياها!.


-----------------------------------------------------
* الكرد - بترو دولار: اقصد به أموال نهب المال العام - ومعظمه من عوائد النفط - التي يستخدمها الحزبان الكرديان الحاكمان في إقليم كردستان العراق لتجميل وجه حكمهم الاستبدادي الكالح والقبيح!، والتغطية على فسادهم الشخصي والعائلي والحزبي.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - طفيليات
صباح البدران ( 2013 / 2 / 11 - 21:25 )
أحر تحياتي ايها الرائع رزكار,
سيصرخ الطفيليون الذين يتعتاشون على الطفيليين ويرددون جملتهم المعهودة:
-هل هذا وقت النقد|-


2 - عشت وعاش وعيك الطليعي اليساري
غازي الصوراني ( 2013 / 2 / 11 - 21:39 )
عشت وعاش وعيك الطليعي اليساري الديمقراطي المميز رفيقي الغالي رزكار


3 - سلمت رزكار.. 1
شاكر الناصري ( 2013 / 2 / 11 - 21:40 )
لقد سئمنا هذه الاصوات التي تطبل ليل نهار وتمجد بديمقراطية الاحزاب الحاكمة في كردستان العراق. مللنا صفاقتها وانحطاطها ولكنها لا تستحي ولا تخجل من تكرار واجترار واعادة ما تقول دائما. شخصيات عديدة كبيرة في السن وكانت محترمة في زمن ما ولكنها انساقت مع قطيع كبير من الذين يتنعمون بالامتيازات والشقق على حساب الجياع والمحرومين في مدن اربيل ودهوك والسليمانية. تجد ان الواحد منهم تحول الى ببغاء يردد في كل لحظة ان التحالف الكردستاني هو صمام امان الديمقراطية في العراق هم خط الدفاع عن العلمانية .. مشكلة هؤلاء انهم لايفقهون ما يحدث هناك الا بما يناسب امتيازاتهم . لا يعنيهم اعتقال كاتب او صحفي وتعذيبه لانه كتب مادة فيها انتقاد بدرجة معينة ولكنه مس بذات وعائلة مقدسة بلغة البارزاني وقومه.


4 - سلمت رزكار..2
شاكر الناصري ( 2013 / 2 / 11 - 21:41 )
لايعلقون ولا يكتبون شيئا حينما يتعلق الامر بالحقوق والحريات التي يتم سحقها هناك ولكنهم يحتشدون حينما يوعز اليهم لتكوين جبهة ضد الحكومة في بغداد رغم كل بؤسها وانحطاطها.جبهة يتحولون فيها الى منظرين وكتاب مقالات تقطر سما. لم يتحدث احدا منهم حول لماذا لايتم ادراج عائدات نفط الاقليم ضمن الميزانية الرسمية للاقلبم ؟. لم يتحدث احدا منهم عن المطالبات بوضع حد لصلاحات رئيس الاقليم الاخطبوطية ؟ لانهم وبكل بساطة لن يتلقوا الاموال التي تصلهم مقابل ما يكتبون من مديح وتظليل .


5 - الشكر والتقدير
حميد خنجي ( 2013 / 2 / 11 - 21:46 )
الشكر والتقدير للرفيق والزميل العزيز رزكار على مقارعته لمسالة مهمة وحيوية جدا للشعب الكوردي خاصة، والشعب العراقي عامة
يبدو من طرح رزكار في مقاله هذا أن الوضع في كوردستان العراق يتسم بسمة مركبة، يتجسد في سيطرة الحزبان الكورديان الكبيران على مفاصل المجتمع الكوردي، في لحظة تاريخية لا تصب في مصلحة كادحي كوردستان، لأسباب عديدة- موضوعية وذاتية- أهمها تراجع الوعي الطبقي والقومي الحقيقي لغالبية الشعب الكوردي، الأمر الذي لايختلف كثيرا عن عموم المجتمع العراقي في الوقت الحاضر
الإشكال في تقديري أن القضية الوطنية غير المكتملة للشعب الكوردي تشكل متكئ للقوى المذكورة، التي برعت في تسويق شعارات ديماغوجية لمواطني كوردستان
نعم أتفق مع الأخ رزكار في أن -البترودولارات -الكوردية- عبارة عن مصدر مالي، يُستخدم في شراء الذمم وتفشي الفساد والهيمنة المجتمعية في مصلحة: قوى راسمالية طفيلية، ريعية وبيروقراطية لاتهمها تطوير وتصنيع كردستان عبر خطة تنموية حقيقية. بل تغرق البلد في أتونٍ هجينٍ من الإقتصاد غيرالإنتاجي، تُستغل فيه شغيلة كوردستان على يد طبقة فاسدة من الأكراد أنفسهم، هذه المرة
ينقص المقال التحليل الإحصائي


6 - مات الملك عاش الملك !
مريم نجمه ( 2013 / 2 / 11 - 22:33 )
الرفيق والصديق رزكار عقراوي المحترم مساء الخير

تحية وشكرعلى مقالك الجرئ , والصراحة في تفنيد ما يجري على - أرض الذهب الأسود - في الكرد - بترو دولار - والعراق عامة . نفوس مريضة وثقافة سطحية غير مختمرة ومتفاعلة مع نبض الشارع وروح العصر, كأنهم لم يقرأوا ما حدث أمامهم وهم جُزء من عملية التغيير - لكن بعد أن باعوا المبادئ وخانوا الطبقة التي مثلوها !؟
في غياب الديمقراطية والتعددية والأحزاب والمحاسبة الشعبية يا عزيزنا رزكار سيعود بل عاد - الإستبداد السياسي والديني من جديد وهذه أمراض منطقتنا كلها مع الأسف !
- الصراع سيعود بشكل اّخر
مع خالص المحبة والتقدير لمبادرتك


7 - احزاب المعارضة والتاريخها الدامي وغزو العراق
علاء الصفار ( 2013 / 2 / 11 - 23:15 )
اجمل التحية رزكار عقراوي
حقا انها صرخة في وقتها! زمن ربيع آخر يتصاعد في مصر وتونس. سقط الشاه في ايران,فقبل الشعب الايراني بحكم الخميني. سقط حسني وبن علي وصدام, لكن لم ترضى الشعوب بالقيادات بعد رحيل الدكتاتور. ذاق الشعب الكوردي ابشع بربرية على يد الجلاد صدام حسين, لذا جاءت كلمات الاكراد قاسية على خونة الشعب.الا وهي كلمة جحوش.ان يتحول الحزبان الى عقبة في وجه التقدم ,الا يعي الاغبياء قساوة مفردات الشعب الكوردي! الا يخجلوا ان يتحولوا الى جحوش, فاذا كان الجحوش سابقا يخدمون صدام والفاشية, فان جحوش اليوم تحولوا الى جحوش دائخة وعجيبة. تخدم تركيا الناتو يوما و تخدم ايران يوما وحتى حمد ثاني, واليوم حتى السلفية والاخوان فمن استقبال النجيفي فالى القرضاوي.وطبعا لا ننسى احضان العراب امريكا! لقد صنعت امريكا آل وهاب في السعودية,و صارت بلدان خليج بترودلار وغباء, أهذا النموذج يحاول الحزبان بنائه في كردستان امارات خليج كردستان وعلى خطى حمد قطر! بئس الخيانة والسقوط والانحطاط! لا استطيع ان اتصور كردستان كاوة الحداد كردستان وليلى الثورية تتحول امارة بترودولار,ان كل المعارضة ساومت مع الغزو وهذا هو الحصاد!ه


8 - التحيات الطيبة
علي الأسدي ( 2013 / 2 / 11 - 23:29 )
الرفيق العزيز رزكار المحترم
أحيي فيك الروح الأممية وتحررك من المشاعر القومية الضيقة التي يتصف بها بعض الكتاب الكرد للأسف ، ولأنك مسئول هذا المنبر الحر فقد فتحت الباب واسعا لنقد الاتجاهات الخاطئة في الوسط الكردي والعربي مما يجري في الحياة السياسية في كردستان وفي العراق عامة. وبمقالك هذا قد ازلت عقبة تواجه الكثير من الكتاب في هذا الموقع للكتابة حول الموضوع الكردستاني تحاشيا لجرح مشاعرك أو مشاعر الاخوة الكرد من العاملين معكم وأنا واحدا منهم. اشكرك كل الشكر على هذا المقال الحيوي الذي تحتاجه الحركة الديمقراطية واليسار خاصة.
رفيقكم علي الاسدي


9 - لا يصح إلا ّ الصحيح.
أحمد حسن البغدادي ( 2013 / 2 / 11 - 23:48 )
تحية لك أستاذ رزكار على هذا المقال، وهو نقد سياسي في الصميم.
هناك حكمة في مجال التعامل السياسي والأقتصادي، وهي إذا أردت أن تتعامل مع حزب ما في مجال التحالفات أو برنامج سياسي، فأول شئ تقوم به هو دراسة منهج الحزب وآيدلوجيته، وتأريخه في التعامل مع الجماهير ومع الدولة.
إن ّ آيدلوجية الحزبين الكرديين هي آيدلوجية عشائرية دكتاتورية، لاتمت للديمقراطية وحقوق الأنسان أي صلة.
أما بالنسبة لتأريخهم، فهم حلفاء بعث ٨ شباط الدموي، وحلفاء محسن الحكيم عدو الشيوعيين الأول، ومفتي البعث في مجازر ٨ شباط .
وهم حلفاء صدام لفترات طويلة وحلفاء الشاه في إيران في التآمر على العراق ومن ثم حلفاء خميني، والقائمة تطول.
فاقد الشيء لايعطيه، هؤلاء لايؤمنون لا بالديمقراطية ولابالحرية، ولاحقوق كرد أم عراقيون عامة.
ولا يصح إلا ّ الصحيح، إذ يبقى اليسار العراقي، وفي طليعتهم الشيوعون العراقيون، هم المطالب والمعبر الحقيقي عن مطالب الشعب العراقي بالحرية وااديمقراطية، وتأريخه المجيد والمشرف يشهد له بذلك.
تحياتي...


10 - لك يوم ياظالم
دعبول سرمد ( 2013 / 2 / 12 - 00:02 )
رئيس وزراء الاقليم شبه المستقل وهو زوج ابنة رئيس الاقليم وابن اخيه زار تركيا مرات عديده ولم يقوم بأي زياره لعاصمة البلد الذي يأخد رواتبه الخرافيه منه ونحن نعرف ما تفعله العنصريه والغطرسه التركيه بالاكراد وقد شاهدت فلم عن الاطفال والصبيان الاكراد الذي يستغلهم ويذلهم اصحاب المزارع الاتراك الذين يعملون لديهم وباسعار زهيده-الاتراك الاوغاد الذين يسمون المناضلين الاكراد ارهابيين ووضعوا زعيمهم في سجن
معزول عن العالم-جزيره-لايجد البرزاني غضاضه في التحالف معهم ضد العراق الذين يحكم اجزاء منه
بشكل مطلق ويسيطر اولاده على السلطات والاموال حتى ان ثرواتهم وصلت الى حد خرافي واصبحوا مثل مشايخ النفط يشترون قصور - في امريكا ب17 مليون دولار بالامس هاجم ازلامه قناة فقط لان متصل تجرء وانتقد مصطفى البرزاني اما
انطباق مواقف الحزبين مع الطائفيين في المثلث السني فتدل على نفسيه مازوخيه لاتعترف الا بمن يؤديها
اما المتعاطف والذي يعاملها بالمثل فتحتقره ,شراء وسائل الاعلام ومواقع اخبار النسخ واللصق اوصل
الاعلام المرتزق الى الحضيض حاله من الهبوط واللامسؤوليه وانعدام شرف المهنه والامانه والحياد


11 - لا إله إلا الله!
سمير طبلة ( 2013 / 2 / 12 - 01:59 )
كنت اتمنى ان يكون المقال مناسبة لحوار مسؤول، لا تبادل شتائم تخجل من اطلقها، قبل المُستهدف.
أدناه ردي للرفيق رزكار، قبل نشره المقال: وأتمنى مخلصاً على الجميع الحوار باحترام متبادل. مع الود
(*) يتحمل هذا المقال الكثير من الحوار، تأييداً وتصويباً واعتراضاً ايضاً. فواضح انه كُتب بوجهة إدانة الحزبين وسياستهما (وفيها الكثير من الاخطاء والخطايا). وإيجازاً اصارحك انه لا يصب بخدمة اليسار، ولا القوى الوطنية والديمقراطية، المفترض ان تكون المدافع المخلص عن مصالح شعبها (عرباً ام كرداً ام كعراقيين). ولا يعني هذا الرأي تخطأة آرائك القيّمة في المقال. لا مطلقاً. فالسياسة - يا رفيق - فن تحقيق الممكن، وتتعامل مع الواقع كما هو موجود، وليس كما نريده انت وأنا. والحزبان، مع كل المآخذ عليهما، هم نتاج المجتمع الكردستاني. وانت أعرف مني به.

وتستوجب الموضوعية ان تشير، ولو بحد أدنى، للإيجابي بتجربة الحزبين. (سبق وتحاورنا عليها بود واحترام متبادل - وسنتواصل بالتأكيد). اوجزها:ا


12 - تكلمة: لا إله إلا الله!
سمير طبلة ( 2013 / 2 / 12 - 02:06 )
هدفك وهدفي هو الانسان وغده الأفضل: ضمان حياته وحريته وسعادته وتحقيق مطالبه المشروعة حسب الممكن. ولا يمكن لأي موضوعي ان ينكر ان حياة الانسان في منطقة حكم الحزبين حفظت لدرجة غير قليلة (اعطيها نسبة 80-90%) مقارنة بالدول المتقدمة. وسذاجة سياسية ان يتوهم المرء انها اصبحت بأمان سويسراً، مثلاً! ولكننا نقارنها بمحيطها، وخصوصاً باقي العراق، الذي ساهم الحزبان ببناءه المعوج والبائس هذا. ولم يكن هذا ممكناً من دون الاستفادة من هذا -الكرد - بترودولار-! عدا اعتماد الحكم على قاعدة شعبية غير قليلة، وليست مطلقة بالكامل.

وتناسى المقال، وارجو ان لا يكون عمداً، ان الاستقرار النسبي (وأكرّر كلمة النسبي، كي لا اتهم بتأييدي للحزبين) افرز تياراً ثالثاُ (التغيير) وإن خرج من رحم اليكتي، وبغض النظر عن الاتفاق او الاختلاف معه. ولكنه يسعى للحد من هيمنة الحزبين.

ورفاهية الانسان، اليوم، في كردستان العراق، لا تقارن برفاهيته بباقي اجزاء العراق، نتيجة عوامل عدة منها هذا البترودولار الذي نلعنه انت وانا سوية. انها ايها الرفيق الغالي رفاهية نسبية


13 - الاستاذ رزكار عقراوي المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 2 / 12 - 03:45 )
تحية طيبه و تهنئه بالعام الجديد وامنيات بتمام العافيه
الوقت الدقيق الذي يمر به العراق جعل لهذا الموقف المبني على المباديء له قيمه مضاعفه اي انه في وقته فلا قيمة للمواقف ان لم يُحسن توقيتها
اصبتم في مفاصل كثيره
واشاراتكم وصلت المعنيين بيسر و وضوح
الحزبان يتحركان بنفس خليجي الاتجاه متناسين ان العراق ليس من اتباع الخليج
يتحركان بشكليات التبهرج و مضمومات الامن والنفس الامني
تركوا شوكة الاسلام المتطرف تقوى هناك و ستلسعهما و تلسع الشعب الكوردي يوماً

اكرر التحية


14 - الدكتور علي الاسدي المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 2 / 12 - 06:16 )
تحية و تقدير
ت8 تقول التالي: وبمقالك هذا قد ازلت عقبة تواجه الكثير من الكتاب في هذا الموقع للكتابة حول الموضوع الكردستاني تحاشيا لجرح مشاعرك أو مشاعر الاخوة الكرد من
.العاملين معكم وأنا واحدا منهم.
هنا استاذي الفاضل سيقول من يطبل(مع الاعتذار الشديد لكم)انهم يسايرون الحزبين حتى لا يجرحوا مشاعرهم.
ما كنت اظن بك الظن هكذا بالاستاذ رزكار عقراوي و بقية الاخوه الكورد كتاب و قراء الموقع
قولكم هذا سيمنعني من نشر الجزء الخاص بالاقليم من موضوع العراق البلد التالف لأن توقيته سيفسر هكذا
تقبل مني تقديري و احترامي و اعتذاري
دمتم بتمام العافية


15 - تحية
هاشم مطر ( 2013 / 2 / 12 - 08:49 )
احييك اخي رزكار على اهم ما في مقالك وهو الشفافية والوضوح بالموقف و الطرح. اما نقاط الاتفاق والاختلاف فهي مهمات فكرية صرفة تزدهر في بنية عقل المثقف والمفكر كذلك الامر بالنسبة لأي انسان عندما يتمتع بحريته بالتفكير والتصرف وهي سمة متحضرة ملازمة للبنية السياسية في اي بلد.
فهل للحزبين الكرديين الحاكمين ان يكون لهما دور البرجوزيات الوطنية في نقل البلد النقلة النوعية وفتح باب التفتح الذهني الى مشارف التقدم والازدهار والديمقراطية؟ اسئلة كثيرة ولكن علينا التمتع بذهنية كشف الواقع والدخول الى اشد الاماكن ضررا لفكر الانسان. نحن بحاجة فعلا الى ان ننكأ جروحنا ونرى صدوع تجاربنا الخائبة. ونضع صوب اعيننا اولا قيم الوعي الانساني النبيل. شكرا لك صديقي العزيز


16 - حركات التحرير الكاذب من مراكش الي كوردستان
صلاح ( 2013 / 2 / 12 - 09:29 )
حركات التحرير الكاذب من مراكش الي كوردستان
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=157708


17 - مقال ممتاز
Saad Salam ( 2013 / 2 / 12 - 09:48 )
مقال ممتاز وتشخيص دقيق ونحتاج حاليا الى مثل هذة الاصوات الصادقة ذات الرؤية الثاقبة ...


18 - مقال يضع النقاط على الحروف،
حمزة الجواهري ( 2013 / 2 / 12 - 09:49 )
مقال يضع النقاط على الحروف، ولكن ينقصه بعض التفاصيل حول السياسة النفطية وشيئا عن عقود كوردستان سيئة الصيت وكيف يصورها الحزبين على أنها نصر مؤزر وهي في حقيقتها نهب لنفط الشعب لصالح فئة متحكمة في الاقليم ولصالح شركات أمريكية وبريطانية وتركية كرشوة لهذه الدول من اجل الوقوف بوجه مصالح الشعب العراقي بكامله.


19 - تشخيص رائع لما حصل
وداد فاخر ( 2013 / 2 / 12 - 10:35 )
تشخيص رائع لما حصل خلال اعوام تجاوزت العشرين عاما وتحتاج لتفاصيل وارقام وهناك موارد غير الموارد النفطية يجب التركيز عليها وتذهب سدى مثل موارد المعابر الحدودية المتعددة والمكوس والضرائب وغيرها . وكردستان العراق تحتاج لتصحيح كل المسارات خاصة السياسية والاقتصادية والخروج من هيمنة الحزبين الحاكمين الذين يتناوبان على السلطة بصورة دورية وكان لا مثقف او سياسي مولود عند الشعب الكردي الا هم .
احاول ان اعلق على فقرة بعض المثقفين العرب واقول ان النفعية والارتزاق جزء مهم من هذا النشاط الدائر في فلك الحزبين الكرديين او بما نسمية بالعامية العراقية - لكلكة - ، وانتفاع .
تحياتي لك ايها الرائع دائما .


20 - الرفيق رزكار المحترم
ادم عربي ( 2013 / 2 / 12 - 10:47 )
الرفيق رزكار المحترم
كلماتك الامميه الرائعة تمهد الطريق لكثير من الاقلام بذات الموضوع
عانى الكرد اشد معاناة على يد عصابات البعث في الساابق ، وعندي قناعة ان الشعب الكردي يسكت عن ممارسات الحزبين لاسباب قوميه دوغمائيه يلعب بها الحزبان ، الموضوع الكردي يبدو كما عند العرب - لا صوت يعلو على صوت التحرر- وواضح ان الحزبان لا يمتلكان اي برنامج سياسي اقتصادي سوى ترسيخ والسيطرة على مفاصل الشعب الكردي ، بدل ان يقوم الحزبان بدور الدولة البرجوازيه القوميه في الاقليم وتعميم التجربه على العراق


21 - لرفيق رزكار عقراوي
محمد علي محيي الدين ( 2013 / 2 / 12 - 11:15 )

تشخيص الحالة الكردية بهذا الشكل هو عين الصواب فالحزبين الكرديين حاولا استغلال تاثيرهما لمصلحتهما بغض النظر عن مصالح التيار اليساري والديمقراطي ووقفا الى جانب القوى الاخرى في تهميش اليسار في العراق وهذا الموقف ليس غريبا فطبيعة تكوين الحزبيين البرجوازية الطقيلية تحتم عليهما هذا الموقف وعلينا ان لا ننسى مقولة لينين البرجوازية عاهر تعطي نفسها لمن يدفع الاكثر لذلك ليس مستغربا هذا الموقف والتاريخ حافل بمواقف مشابه اتجاه قوى اليسار فقد وقفوا الى جانب البعث عام 1963 في ابادة الشيوعيين واستفادوا كمنهم بهد خلافهم مع البعث ولكسب ود الروس من خلال الحزب الشيوعي والمواقف كثيرة معروفة للجميع.


22 - ما بقي من اليسار
توفيق أبو شومر ( 2013 / 2 / 12 - 11:18 )
العزيز رزكار لم يبق من اليسار عند العرب سوى الاسم، كما أنهم للأسف لم يخلصوا لتاريخ حركاتهم، بل تحولوا إلى مستثمرين جُدد يستخدمون المبادئ لغرض الربح المالي ونيل الحظوة الشخصية ،لقد تحول اليبسار إلى يمين نهَّاز للفرص، وليس من قبيل المبالغة القول أن ميل كثير من الناس لليمين ليس سوى ردة فعل لكرههم لليساريين الانتهازيين، ممن نهبوا الثروات، واستعانوا حتى بغيرهم لتطويع أبناء شعبهم، ولم يبق من اليسار اليوم سوى بعض الأوفياء لمبادئهم، ممن ينكرهم اليسارُ ويهزأ بأفكارهم اليوم.
لقد تحول كثيرٌ من اليساريين نهازي الفرص اليوم إلى برجوازية اجتماعية جديدة كانوا هم قد أعلنوا عليها الحرب منذ عقودٍ طويلة، وهم اليوم سائقو عربتها ومبشرو !!!أفكارها ومنظمو الشباب الصغار لتياراتها.


23 - تحية للرفيق رزكار
رفيق عبد الكريم الخطابي ( 2013 / 2 / 12 - 11:22 )
بعد التحية للرفيق رزكار على مقاله الدي يضيء على جانب آخر من ممارسات الأحزاب البرجوازية والتي لا أعتقد أنها كانت في ممارساتها تحررية يوما ما ..بل ويستحيل نظريا أن تكون تتبنى مواقف تحررية...هي دات القوى والأحزاب السياسية من الرباط إلى بغداد ،ومهما لبست من اقنعة ظلامية أو رجعية تارة متأسلة وتارة متأمزغة وتارة كردية أو عربية هي نفس التجارة بالدين أوالعرق أواللغة..وكل التنظيمات التي تسعى للتحالف عوض المواجهة والفضح لهده التنظيمات البرجوازية الشوفينية هي تنظيمات برجوازية ولو تلبست بلبوس يساري أو شيوعي حتى...التعاطي مع هده التنظيمات يقويها ويضعف المطبلين لها...أتمنى أن تكون هده المقالة خطوة أولى في رحلة الألف حرية وتقدم لشعوبنا ونتمنى أن تتواصل من طرف المبدئيين جميعا فهناك العديد من الملفات الاجرامية التي تدين السلطة الشوفينية في كردستان علاقات مع الكيان الصهيوني و الموساد وعقود النفط المشبوهة وغيرها


24 - الضرورة تستدعي طرح التفاصيل
حميد خنجي ( 2013 / 2 / 12 - 11:39 )
استكمالاً لتعليقي الاول - تعليق رقم 5 - الذي ثمن الأفكار، التي طرحها الرفيق رزكار ومن موقف غير قومي (أممي- وطني).. وكان مأخذي الوحيد هو ضرورة اكمال الصورة ومشهد المجتمع والتشكيلة الكوردية الحالية، الأمر الذي يعتبر ضرورة جداً للقارئ، خاصة لغير الملم بتفاصيل إشكاليات المسألة الكوردية
حبذا يا رفيق رزكار أن تكمل المقال بعرض التفاصيل الدقيقية والإحصائية للمجتمع الكوردي المعاصر، اي : التركيبة الطبقية/ القوى السياسية ومواقفها/ مؤسسات المجتمع المدني/ نمط الإنتاج والمجعمات الإنتاجية- الصناعية خاصة إن وُجدت- والخدماتية/التركيبة العمرية للسكان /حق النساء( الأمومة والطفولة) / قوة وتوجهات الميديا الكوردية.. ألخ.. وأخيرا وليس آخراً وهو المعني هنا في المقال: قوى اليسار والتقدم الكوردي؛ حجمها، توجهاتها وتناقضاتها
الشكر مقدما للرفيق رزكار إن أقدم على كتابة هذه التفاصيل المهمة، حتى يتسنى لنا جميعا الوقوف على أرضية معلوماتية شاملة، والتي قد تفضي إلى تحليل وتفتيت أدق للمجتمع الكوردي المعاصر


25 - لا ننكر نضال الشعب الكوردي من اجل حريته
ساهل بابل ( 2013 / 2 / 12 - 12:08 )
لا ننكر نضال الشعب الكوردي من اجل حريته وقيام دولته - هذا من جانب ولكن من جانب اخر - ان أي حركة سياسية او حزب علماني او ليبرالي عندما يتحالف مع أي حزب ديني فهذا دليل فشله وزواله وسقوطه - نعتبر جميع الاحزاب الدينية في العراق وباقي الدول العربية هي احزاب نازية وفاشلة ومنحرفة وساقطة اخلاقيا ومجرمة وسافلة وتقودها مجموعات حيوانية ووحوش كاسرة - مهما كان هذا الحزب الديني - اسلامي او مسيحي او من امة اخرى لديها معتقد واتخذت حزبا باسم هذا المعتقد - بارك الله فيكم اخونا رزكار على هذا التحليل الرائع والصريح


26 - كلنا في الهم شرق ..
أبو الحسن سلام ( 2013 / 2 / 12 - 12:17 )
· كلنا في الهم شرق .. فمع الأسف مازالت بعض فصائل اليسار ترى أملا في التحالفات مع أحزاب اليمين الحام ويبدو أنهم لم يتقنوا فهم محتوى ( القدم الحديدية ) لجاك لندن ولا دلالة بريخت في القاعدة والإستثناء


27 - النفط نقمة
الشهيد كسيلة ( 2013 / 2 / 12 - 12:24 )
المال الآتي من الريع ... الثروة التي لم يصنعها العمل الشاق والمبدع ... وراء كل فساد وطالما خزائن القابضين بمقاليد الحكم مليئة بالبترودولار سيظلون يمارسون الفساد والإفساد
النفط نقمة على المنطقة لم يسهم بشيء سوى نفخ الكروش وتغذية الفساد


28 - الثورية لا تتوقف عند اقدام السيادة الوطنية الكاذبة
علاء الصفار ( 2013 / 2 / 12 - 12:47 )
تحية ثانية
يطرح البعض العقلانية البائسة التي اكل عليها الزمن وشرب! الا وهو الوقت ليس وقت نقد وانتفاض! هكذا اسكتت كل قيادات احزاب المعارضة قاعدتها الثورية بل وصل الامر حد التخوين! لمن يناقش اخطاء القيادة,لتمر 30 عام تحت بربرية الفاشية,فتصفي احزاب المعارضة وجود الشرفاء والثوريين الناقدين لاخطاء القيادة! لفت هذه القيادات حولها كوادر انتهازية تطبل لما يقوله الرفيق القائد تماما كما افراد البعث اتجاه قائد الضرورة. يحدث اليوم الشئ نفسه في مصر حيث يقارع الشباب الثوري في الشوارع سلطة حزب الاخوان الرجعية. لتنبري اصوات الادعياء, وباسم السيادة الوطنية المهددة! انه الزيف الكبير! ان الشعب فقط حين يخرج منتفضا, يكون سيدا للسيادة الوطنية! ان اي تصريح لا يدعم و يساند الشعب و مطالبه في العيش الرغيد هو يخدم رجعية الحزبين و سلطتها التي تعهر بالسيادة الوطنية يوميا وعلى مدى 20سنة. يطرح البعض ان دولة كردستان دولة فتيه, ينبغي الالتفات حول قيادتها, وهي اكذوبة السلطة الجاهزة و الدائمة باستمرار. فهكذا كان صدام يعدم ابناء الشعب و باسم السيادة الوطنية, التي لم تكن في الحقيقة الا اهانة للشعب و الوطنية! فحًل الغزو!ه


29 - مبدائية عالية
Almousawi A. S ( 2013 / 2 / 12 - 16:16 )
مقال يدل على مبدائية عالية وحرص وطني كبير يليق بمناضل فذ خبر مطبات الدروب ونتائج الانزواء تحت رحمة المصالح الضيقة والركض السريع وراء بريق الوعود الخارجية مما يستوجب العمل الجاد على بلورة الموقف الجديد الحر والمستقل الشجاع المتجاوز لسياسة التحالفات المرحلية القديمة واساليب التعامل مع النظام الفاشي عديمة الفائدة للاغلبية من كادحي الشعب


30 - لعزيز رزكار عقرازي
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 12 - 16:17 )



(هل ذهنيات جيران الكرد ثقوب شوفينية سوداء؟!
دراسات في الفكر القومي الكوردستاني / الحلقة 18
المؤرخ الدكتور أحمد الخليل / تبنى مؤخراً أسماً قومياً كوردياً وهو(ميرزا).
يقول (العلماء أن الثقوب السوداء ظاهرة كونية عجيبة، فالثقب الأسود جرم شديد الكثافة، هائل الجاذبية، يبتلع النجوم مهما كانت ضخمة، ويصيبها بالعطالة، ويتركها بلا وزن ولا لون ولا حجم ولا هوية. ويبدو أن ذهنية كثيرين من جيراننا الشرق أوسطيين- فُرساً وتُركاً ومستعربين- تحوّلت إلى ثقوب شوفينية سوداء، تشفط كل ما له علاقة بالكرد وكردستان، وتجعله معدوماً، وترميه خارج التاريخ، وخارج العقل والمنطق، وخارج الشرائع والدساتير والقوانين والمبادئ.)
في آذار 1983 وثقت المثل السوري التالي: (رجل غني دخل سوق العمل بنقرة مارش ورجع بالدفش).. قصدتُ بذلك أًصحاب أرقى النظرية للماركسية والماركسيين والحزب الشيوعي العراقي .. بعد سقوط النظام السابق ووفق قرار بريمر أصبح السيد حميد موسى عضواً في مجلس الحكم لا كشيوعي إنما كشيعي؟
لسنا عراقيين بل فرض علينا فرضاً (سايكس بيكو).أنتقد وأعترض بشدة توجهات القيادة الكوردية الحالية وتحالفهم مع المالكي وغيره


31 - العزيز رزكار عقراوي
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 12 - 16:32 )

لسنا عراقيين بل فرض علينا فرضاً (سايكس بيكو).أنتقد وأعترض بشدة توجهات القيادة الكوردية الحالية وتحالفهم مع المالكي وغير المالكي وأعترض على تسمية(كوردستان العراق) التسمية الصحيحة والدقيقة هي جنوب كوردستان!


32 - من فوائد البتروـ دولار !!
ماجد جمال الدين ( 2013 / 2 / 12 - 17:15 )
1. يزيد إيمان الناس وتمسكهم بدينهم بمعانيه الأصولية الأصيلة ، من خلال نشوء أحزاب الإسلام السياسي والنمو المضطرد لتأثيرها على الوعي الشعبي بحيث حتى ألكورد الذين كانوا مجتمعا منفتحا بعاداتهم وتقاليدهم ألإجتماعية بمافيها الرقص الجماعي نساء ورجالا في ألأفراح وألأعياد ، وهو بالطبع حرام في الدين القويم .. أضحوا أقرب إلى قيم هذا الدين الصحيحة وحتى منهم من يطالب بتطبيق الشريعة ، لافرق على الطريقة الطالبانية أو جماعة أخوان حسن البنا . وحتى قادة ألإقليم أخذوا يتبركون بالقرضاوي وأمثاله .
2 . يزيد تماسك القيم القبلية والعائلية على القاعدة الفقهية من أاحاديث صلعم : ألأقربون أولى بالمعروف . لذا نجد ألجزء ألأكبر من الغنائم التي حققتها السلطات من العقود غير المتكافئة مع شركات النفط الإبتزازية ، تذهب إلى جيوب هؤلاء الأقربين والمؤلفة قلوبهم ، بما يزيد من ألإعتزاز بالقيم ألعشائرية في المجتمع .
.... كان بودي أن أستطرد في ذكر فوائد البترو دولار ، والكثير يعرفونها من أمثلة دول الخليج ، ولكني أتوقف لقلة ألألف حرف .. وحتى أستطيع توجيه الشكر للأخ العزيز رزكار عقراوي على موضوعه الأكثر من رائع .
تحياتي


33 - الزميلات والزملاء الأعزاء
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 12 - 18:16 )
الزميلات والزملاء الأعزاء
تحية طيبة
اشكر الجميع على المشاركات القديرة، التي أغنت الموضوع وتعرضت إليه من جوانب عدة.، ومن المؤكد انها جزء من حوار ايجابي مثمر.
سأحاول قدر الإمكان الرد على تعليقاكم
اكرر شكري
مع كل الاحترام والتقدير


34 - العزيز رزكار عقراوي
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 12 - 19:22 )





مستعمرون من طراز عجيب حقاً!
يا إخوتنا من الفرس والترك والمستعربين! أسألكم بالله الذي لا إله إلا هو! وبالزَّبور والقرآن والتوراة والإنجيل، وبكل الشرائع السماوية والأرضية: لمّا كان المستعمرون الإنكليز والفرنسيون يحكمون الشرق الأوسط هل مارسوا من الظلم والقهر والإفقار والإذلال عُشر ما تمارسه أنظمتكم الشوفينية الفاشية ضدنا وضد غيرنا من الشعوب الأصلية التي تسمّونها (أقلّيات)؟! وأسألكم أيضاً: هل يمارس الإسرائيليون ضد الفلسطينيين، والهندوس ضد المسلمين، عُشر ما تمارسه أنظمتكم الفاشية ضدنا وضد غيرنا من الشعوب الأصلية؟
يا إخوتنا من الفرس والترك والمستعربين! لو كانت دولة أوربية تستعمرنا لا شك في أنها كانت ستنهب ثرواتنا، لكن تشريعاتها وأخلاقياتها كانت ستمنعها من ممارسة التمييز العنصري
يتبع


35 - العزيز رزكار عقراوي
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 12 - 19:27 )

ضدنا، وتمنعها من حجب لغتنا وتراثنا، وما كانت ستغيّر أسماءنا وأسماء مدننا وقرانا، وما كانت ستغيّب تاريخنا وتزيّف هويتنا القومية، بل كانت ستهتمّ بلغتنا وتراثنا وآثارنا، وما كانت ستنفّذ مخططات الصهر القومي ضدنا، وما كانت ستمارس علينا الأنفالات، وإذا تمادت في ظلمنا ففيهم أناس ذوو ضمير حيّ، كانوا سيقفون ضد أنظمتهم الاستعمارية، وسيندّدون بسياساتها الاحتلالية، ويدافعون عن حقوقنا في برلماناتهم وإعلامهم.
أما أنتم- ويؤسفني أن أقول ذلك- فمستعمرون من طراز عجيب، لا ناموس الإنسانية يُقنعكم، ولا الناموس الإلهي يردعكم، ولا الناموس المدني يحدّ من استكباركم، إن ذهنياتكم ودساتيركم وتشريعاتكم وقوانينكم وقيمكم ثقوب شوفينية سوداء هائلة، ثقوب مرعبة، تفقد فيها كل التشريعات والأخلاقيات قيمتها، وتنعدم فيها كل المبادئ والقيم السماوية والأرضية.



36 - عندما يتحول الشيوعي إلى قومي
حميد خنجي ( 2013 / 2 / 12 - 20:23 )
لايمكن أن يفسر بما كتبه الشيوعي السابق :- شوكت خزندار- ، إلا أنه تعصبٌ قوميٌ كرد فعلٍ على الإضطهاد القومي! فلماذا يا أخي الكريم التعميم وتلطيخ كل أفراد القوميات الأخرى بالشوفينية البغيضة؟!؟
إن كنتَ وما زلتَ ماركسياً، فإن نهجك -الطبقي- سوف يتحتم عليك ان تقيس الأمور، خاصة المسألة الكوردية المعقدة، بمقياس آخر تماماً، لا يتأتى من التسطيح في التحليل، ولا يجب أن يأتي كردود فعل على أفعالٍ تمييزية، المسؤول عنها ليس المواطن البسيط من أية قومية كانت، ولكن المسؤول الغدار:-السوبر كلاس- المتحكمة بالمصائر وبالمخرجات
ماذا أضرك أن تكون أممياً في الماضي لتتحول إلى قومجيّ كوردي الآن
الآن عرفت سر هجومك على أعضاء -حشع- وخاصة الأمميّ :-عزيز محمد- وأمثاله من الرموز الكوردية العظيمة


37 - تــعــلــيــق بــســيــط
غـسـان صـابـور ( 2013 / 2 / 12 - 20:32 )
الــســلــطـة تــفــســد...
باكونين...
وأنا أضيف السلطة والنفط, إذا كانتا بأيدي الأغبياء, كما في السعودية وقطر وغيرهما... فالفساد مضمون مؤمن أبديا...
آمل لليسار الكردي.. ولليسار العراقي أن يعودا إلى المبادئ والأسس الحقيقية... حينها قد نصل إلى بداية طريق النور...
يا سيد رزكار عقراوي.. مجددا مودتي وصداقتي.. وأطيب تحية مهذبة.
غـسـان صــابــور ــ ليون فــرنــســا


38 - الرفيق والصديق العزيز صباح البدران
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 12 - 20:49 )

شكرا جزيلا ، اعتقد انه على اليساريين دوما تشخيص الظواهر السلبية ونقدها وخاصة عندما يتعلق الامر بقوى الفساد والاستبداد والاستغلال اى كانت, وعدم تبريرها باي شكل من الاشكال والا سنكون مشاركين فيها وان كان ذلك بشكل غير مباشر.


39 - الرفيق والاستاذ العزيز غازي الصوراني
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 12 - 20:52 )

الرفيق والاستاذ العزيز غازي الصوراني
اشكرك كثيرا على المداخلة والتقييم الايجابي للموضوع, واعتز كثيرا برأيك القدير
كل الاحترام


40 - الرفيق والصديق العزيز شاكر الناصري
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 12 - 21:03 )

الرفيق والصديق العزيز شاكر الناصري
شكرا على المداخلة القيمة التى أغنت الموضوع، اتفق معك ان لابد ان ندين كافة الإطراف التى تتجاوز على حقوق الانسان في العراق, وندين ونقد ضد التعصب القومي والديني والجنسي, الحركة القومانية الكردية الان وخاصة الحزبين الكرديين هم احد أعمدة الاستبداد والفساد بجانب قوى الإسلام السياسي والقومانيين العرب, لابد ان نفصل خطنا كماركسيين ويساريين وديمقراطيين عن هذه الاتجاهات المعادية للهوية الإنسانية، ونركز على حياة الجماهير وحقوقها و رفاهها ، و نناضل من اجل عراق انساني يستند الى المواطنة ودون تميز او سيادة لقومية او طائفة, كما اني ارى - العراقوية - كمفهوم متعصب للقومية المسيطرة في حالة غياب المواطنة الكاملة .


41 - العزيز رزكار عقراوي
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 12 - 21:14 )



نستعرض بعض ما قاله الآخرون بشأن العقل الكردي وقابلية التحضر
قال جوناثان راندل: - يؤكد بعض الباحثين أن سكّان جبال كردستان كانوا روّاد الزراعة منذ اثني عشر ألف سنة قبل الميلاد، وأنهم دجّنوا الماعز والخراف والخنازير، وزرعوا القمح والشعير والشُّوفان والجاودار والعدس، ويُعتقد بأن استخدام الأدوات النحاسية لأول مرة في التاريخ بدأ في الألف السابع قبل الميلاد في منطقة دياربكر في كردستان تركيا، وبأن الأدوات البرونزية ظهرت في هذه المنطقة أيضاً في الألف الرابع قبل الميلاد-.(جوناثان راندل:أمة في شقاق.ص 34).
وقال باسيلي نيكيتين بشأن أسلاف الكرد في منطقة كوردوئين (شرقي تركيا حالياً، وكانت عاصمتها آمد): - ومن الغريب أن نلاحظ أن سكان كوردويي كانوا معروفين بكونهم معماريين ومهندسين عسكريين، وقد حارب الملك الأرمني تيگران الكرد، وساق حوالي خمسة وثلاثين ألف كردي مع جيشه لفتح الطرق، وبناء الجسور، وتنظيف الأنهار، وقطع أشجار الغابات، ولتنفيذ أعمال عسكرية أخرى-. (نيكيتين: الكرد، هامش 12، ص 54).




42 - الاستاذ رزكار الموقر
سامي ابراهيم ( 2013 / 2 / 12 - 22:02 )
تحية حب لك استاذ رزكار:
لا ادري كيف سيكون لليسار من دور في الاقليم؟
كيف يمكن لمطالبي الحرية ومتشدقي الديمقراطية أن يروا في النظام الحاكم في الاقليم مدافع عن الحقوق والحريات؟
فماذا يختلف النظام الحاكم في الاقليم عن بقية انظمة الحكم الاستبدادية في الدول العربية، اليست نفس العقلية: حزب واحد حاكم.. قائد واحد اله..لا انتخابات.. لا حكومة منتخبة.. لا ديمقراطية مطبقة..لا توزيع عادل للثروة.. لا وضوح في اموال النفط.. مفهوم معدوم مشوه للحرية.. لا مؤسسات مجتمع مدني.. قمع للمعارضين.. كم الأفواه.. نفي..سجن.. اعتقال.. تعذيب.. تصفية.. كل شيء هو من عطايا القائد.. المشافي المدارس الطرقات كلها مكرمات من القائد.. التعيينات الحكومية والبرلمانية مبنية على المحسوبات والارتباطات العشائرية.
فهل نستطيع القول بأنه حان موعد الربيع الكردي؟! سؤال برسم الشعب الكردي العريق


43 - بحثا عن تأكيد هوية يتم التجاوزات والإنتهاكات
سامى لبيب ( 2013 / 2 / 12 - 23:17 )
تحية وتقدير عزيزى رزكار على هذا الطرح
أعتقد أن الشرنقة الكردية التى تكونت وتكلست هى من أجيال واحقاب عديدة لتسمح بتشوه أى قوى مدنية وديمقراطية ويسارية-فمع عمليات حصار وإضطهاد للأكراد من أنظمة وتيارات قومية عروبية إسلامية وحرص الأكراد على بقاء ثقافتهم وموروثهم دفع كل القوى السياسية ان تتحرك من خلال منظور عرقى وتمارس أدائها وتمحور مفاهيمها لتتوائم مع الشرنقة الكردية ولتغفو العيون عن كل تجاوزات ونهب وإنتهاكات فالوجود الكردى هو الأهم وسط وجود عربى وتركى مناهض ومحاصر ومهمش ومضطهد
يمكن أن نشبه الحالة الكردية مع الفارق بإسرائيل فهناك قضية محورية للوجود اليهودى على أرض فلسطين مع رفض وعداء عربى وإسلامى لنجد احزاب يسارية وشيوعية فى الصف المحارب والمقاوم للمحيط والداعم للدولة العبرية فالأيدلوجية اليسارية هنا إنساقت لمحور الوجود
لذا أرى أن التجاوزات فى اقليم الكردى تجد المشروعية كونها تحقق وجود الهوية والثقافة الكردية
اتصور ان وجود ثقافة عربية تعتنى وتحتفى بالأقليات وبمساواة تامة ليس بمنحه أو على مضض كفيل أن يقلل من حالة الشرنقة ليبقى الحل الأممى هو الناجع والحاسم ولكن له مسيرة طويلة لم تبدأ بعد


44 - موضوع حساس للغاية
مكارم ابراهيم ( 2013 / 2 / 12 - 23:37 )
لزميل والرفيق العزيز رزكار ان موضوع حق الانفصال للكرد موضوع حساس للغاية وعندما نطرحه نتهم باننا نشجع على تمزيق العراق وبات من الصعب طرحه مع العراقيين للاسف خاصة بعد الفساد الاداري والنهب للاحزاب الكردية الحاكمة لاقليم كردستان فمازال اغلبية العراقيين لايفصلون بين سياسة الاحزاب وبين شرعية الانفصاللكردستان العراق وتركيا وسورياكيف ترى طرح القضية اليوم بدون ان نتهم بتمزيق العراق والدعوة لحرب اهلية؟
تقبل خالص الاعتزاز
مكارم


45 - الرفيق العزيز رزكار
فؤاد النمري ( 2013 / 2 / 13 - 05:00 )
ما كنت لأتدخل يا رفيق لولا أنني أدعي لنفسي أنني أعرف رزكار جيداً وهو هو ودون سائر نظرائة لا يستنكف عن العمل الشيوعي وهو مستعد لأن يقدم كل عمره قبل أن يستنكف عن العمل الشيوعي كما يعمل الآن حتى وهو يكتب مقالاً وطنياً بامتياز
يحاصرني الكثيرون من القراء متسائلين لماذا لا أكتب في مسائل تتعلق بوطني الأردن؟ لم أقل لهم أنني لا أملك مشروعاً وطنياً لأتحدث عنه بل وأثق أن تغيير السلطة الوطنية في الأردن أو في أي بلد آخر من البلدان النامية بما فيها كردستان لن يغير في الأمر شيئا. لم أقل ذلك لأنه لن يكون مفهوماً لدى الكثيرين وأخشى أن يكون الرفيق رزكار من هؤلاء
قبل أكثر من عشر سنوات طلب إلي الأمين العام السابق للحزب الشيوعي أن أزوره بعد انقطاع طويل حيث كنا في العمل السري سوية في الخمسينيات ولدى زيارته بادرتي بالسؤال عن أسباب الانقطاع فكان جوابي هو التالي ..
إفرض أن الملك ولأسباب خاصة استدعاك وطلب إليك أن تشكل حكومتك دون أدنى تدخل منه فأي برنامج ستقترحه على الشعب ؟
أطرق الأمين العام للحزب الشيوعي طويلاً وهو الرفيق الأمين والمتواضع ثم أجاب .. لا شيء !! لا شيء
لذلك أنا مقاطع
فهل يقاطع الرفيق رزكار؟


46 - حاجتنا إلى لغة ديمقراطية كلغتك
ضياء الشكرجي ( 2013 / 2 / 13 - 09:30 )
عزيزي الزميل والصديق رزكار ... شكرا لمقالتك الرائعة والجريئة. بقطع النظر عن التفاصيل، وكم نتفق وكم نختلف، فقيمة مثل هذه المقالات تكمن في أننا بحاجة إلى كردي مثلك لا يتحدث بلغة كردية بقدر ما يتحدث بلغة ديمقراطية علمانية وطنية، كما نحتاج إلى شيعي لا يتحدث بلغة شيعية، وإلى سني لا يتحدث بلغة سنية، بل بلغة المواطنة والديمقراطية والحداثة، بلغة المثل الإنسانية والأسس العقلانية


47 - واقع مر
رزكار نوري شاويس ( 2013 / 2 / 13 - 10:18 )
مقال جريء و يستند الى حفائق يتداولها و يتناولها بالنقاش حتى العامة من ابناء اقليم كوردستان العراق .. و لاشك في ان هذا الواقع سيكون له تاثير سلبي على مستقبل الاقليم و طموحات شعب كوردستان .. واقول و بكل اسف نعم ان الممارسات و النشاطات الحزبية في ظل الواقع الحالي الفاسد و المتعفن صارت حالة مخزية من حالات الارتزاق وان السعي لاعداد جيل جديد متربي على القيم و المباديء النضالية السليمة و النزيهة سيأخذ زمنا طويلا في عالم تتغير فيه المواقف و المصالح بسرعات خرافية .. اتمنى ان يكون مقال الزميل رزكار دعوة يلتم حولها مثقفونا من ابناء شعب كوردستا ن بصورة خاصة و العراقيين بصورة عامة .. ان تكون دعوة لاصلاح جدي لما فسد و عطب و بناء حقيقي لما تهدم و انهار من قيم و اخلاقيات النضال و العودة الى المسار الصحيح نحو هدف تحقيق طموحات الشعب الكوردي التاريخية و الجغرافية و انقاذ ما تبقى من العراق من براثن الشعوذات الطائفية و سموم الدجل المذهبي الفتاكة ..


48 - الأستاذ رزكار تحية طيبة وبعد...
آکو کرکوکي ( 2013 / 2 / 13 - 14:51 )

آفة الفساد والبنية القبلية للمجتمعات والإقتصاد الريعي المعتمد على الموارد الطبيعية ومايجلبه من دكتاتورية هي في الحقيقة أمراض مُستعصية منتشرة في الشرق الأوسط كله وليس حِكراً على التجربة الكوردستانية فقط.

نقدكم للحزبين فيه الكثير من الصحة ، لكنه معروف للشارع الكوردستاني. تبقى تلك المشاكل داخلية كوردستانية يتحمل المعارضة والشعب الكوردستاني مهمة تقويمه وإصلاحه ولايمكن خلطه مع علاقة أقليم كوردستان ببغداد كما يفعل بعض الأخوة المعلقين عمداً. الذين لايؤمنون بحق كوردستان في الإستقلال فيطعنون في قضية الفساد والحريات في مغالطة مفضوحة.

فكوردستان ومنذ ضمها قسراً للعراق تعيش حالة إحتلال بل لربما أسوء.

مايسمى بالربيع العربي أثبت إن الثورات وتغيير الأنظمة بالثورة الشعبية سوف لن يؤدي الى الجنة الموعودة أيضاً بل إن هناك حاجة إلى إصلاحات بعيدة الأمد.

ومن الواقعية أيضاً هو الإعتراف بحجم القوى التي تسمي نفسها باليسارية والتي للأسف أصبحت لا تمتلك ثقل حتى مقعد واحد في البرلمان أقول- ـبعيداً عن الأسباب - ولكن فقط لِمُحاكة الواقع ومعرفة مدى الخيارات المتاحة أمامها للتحالف أو عدم التحالف.


49 - طاقة تنوير
عتريس المدح ( 2013 / 2 / 13 - 15:15 )
ممارسة النقد البناء هي أحد الوسائل المتحضرة في تصحيح الاخطاء ووسيلة جيدة للتصدي للانحرافات، بمقالك هذا أنرت طريقا و فتحت دربا شائكا لعله يشجع الاخرين على التصدي للفساد والنفاق في المواقف الحزبية
لا فض فوك ولا وهن فلمك الجريء
مع أفض تحية


50 - الأخ حميد خنجي المحترم أنت تخوط بصف الاستكان
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 13 - 15:34 )


إني أعشق التاريخ والجغرافيا ودرستُ مادة الاقتصاد السياسي أكاديمياً معروف عن مادة الاقتصاد انها مادة جافة بطيء الحفظ وسريع النسيان عصرنا الحالي عصر الاقتصاد لقد انتهى عصر الايديولوجيات الشمولية والراديكالية، القيادات الكوردية الحالية تسير باتجاهات وبداياتها لتكوين ( تروست)!
لا أعلم إن كنت ُملم بشيء عن الحرب الأهلية بعد ثورة البلاشفة عام 1917 وسيرة البطل (جفايف ـ جـ بثلاث نقاط) كان الرجل شيوعياً صلباً أشتهر كقائد عسكري مخلداً في التاريخ .. كان رجلاً أمياً لا يستطيع كتابة أسمه، في احدى المقابلات الصحفية سئل وقيل له: من أية أممية أنت؟ سكت برهة من الوقت ثم قال: إني مع أممية لينين! لم يكن يعلم شيء عن الأممية الأولى والثانية والثالثة؟! هكذا إني أتساءل مع كامل إحترامي لك أيها العزيز حميد خنجي: من أية الأممية حضرتكم؟ والأخ عزيز محمد كان مع أية أممية؟
بحثت ودرست سيرة عزيز محمد منذ ولادته في مدينة(راوندوز) حتى آخر أيامه أي أكثر من


51 - الأخ حميد خنجي أنت تخوط بصف الاستكان
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 13 - 15:38 )

ثلاثين عاماً من قيادته للحزب ووثقت تاريخه بالكامل في كتابي(سفر ومحطات). كنتُ ولازلت أحترمه كشخص وإنسان ، ولكنني كنتُ أسكر حتى الثمالة كما يقال على نهجه وسياساته كان الراحل مصطفى البارزاني كان من أوائل الذين عرف عزيز محمد ونهجه القومي الكوردي بامتياز .. لم يكن البارزاني يقبل أن يسير أحدهم بجانبه إلا عزيز محمد بماذا تفسر ذلك أخي حميد؟ يتبع
كتب السيد عزيز الحاج بعد 45 عاما سلسلة المقالات تحت العنوان(ما بين النهرين) بأسلوب مهين ومشين عني نشر مقالاته في موقعنا اليساري بامتياز الحوار المتمدن.. كان لابد ليّ أن أكتب 5 حلقات عن تاريخ الحاج وأردتُ نشر تلك الحلقات في الحوار المتمدن والعزيز رزكا أستجاب نشر الحلقة الأولى وأحجب نشر عن بقية الحلقات للأسف الشديد وهذا حقه الطبيعي رغم أسفي والمرارة .. فاضطررتُ ورغماً عني نشر الحلقات الخمسة في موقع(ساحة التحرير) .


52 - الأخ حميد خنجي أنت تخوط في صف الاستكان
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 13 - 15:44 )




هنا أضع الرابط وأتمنى تفعيل الراوابط وقراء المواد بعيون الرقيب والنقد وتكتشف الفارق بيني وبينكم قبل أن تحكم عليّ؟ الرابط:
http://www.sahat-altahreer.com/shwkatgzndar.htm
الأخ العزيز حميد خنجي: الموضوع موضوع أبداء الرأي حول مقالة العزيز رزكار عقراوي وسيادتكم تخوطون بصف الاستكان .. فيما لوكنتم تريدون سلخي من شيوعيتي السابقة فهذا من حقكم وبإمكانكم كتابة مقالة تقول عني ماشئت..أما سلخي من الماركسية فهذا فليس من حقك قطعاً لأن الماركسية ملك البشرية جمعاء.. هل حقاً كان الأخ عزيز محمد أميمياً فلتعطينا دليلك؟عندما قربني الراحل سلام عادل وجعلني كعضو في الجهاز الخاص وهوقائده كانت يتبع


53 - الرفيق والصديق العزيز حميد خنجي
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 13 - 15:46 )
الرفيق والصديق العزيز حميد خنجي

تحية طيبة
اشكرك كثيرا على المداخلات القيمة التى شاركت في اغناء الموضوع, الذي طرحته صحيح جدا واتفق معك فيه. وبالفعل الحزبين الكرديين لايمثلون كادحي وعمال اقليم كردستان, وهم احزاب معادية لليسار والديمقراطية ولديها تاريخ دموي ضد اليساريين والتقدميين سواء عندما كانت في المعارضة في فترة الكفاح المسلح او في بعد استلامهم حكم الاقليم بعد حرب الخليج الاولي.
فكرة البحث الذي طرحته مهمة جدا ولكن للأسف هي خارج طاقتي ألان من حيث الوقت والامكانيات.
كل المودة


54 - الرفيقة والأستاذة الفاضلة مريم نجمة
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 13 - 15:48 )

اسعدني جدا مشاركتكم القديرة في الحوار حول الموضوع،واتفق معكم في الطرح واحي بصدق دوركم الرائع من اجل عالم أفضل اكثر انسانية للجميع
كل الاحترام والتقدير


55 - الرفيق والزميل العزيز علاء
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 13 - 15:50 )


شكرا جزيلا على المداخلة القيمة,
مع كل المودة والاعتزاز


56 - الرفيق العزيز علي الاسدي
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 13 - 16:57 )
الرفيق العزيز علي الاسدي
تحية طيبة
أشكرك كثيرا على التقييم الايجابي للموضوع,والحوار المتمدن كموقع يساري يروج لاممية الانسان وحقوقه ويناهض التعصب القومي والديني والجنسي.

رفيقي العزيز اختلف معك كثيرا في طرحك في إننا فتحنا الباب ألان فقط لنقد الأحزاب الكردية الحاكمة ، فالحوار المتمدن كان دوما مفتوحا لنقد قوى الفساد والاستبداد اي كانت وفي إي مكان،ونشرنا ألوف المقالات التي تتعرض بشكل انتقادي للوضع في إقليم كردستان والاحزاب الكردية الحاكمة الفاسدة، وكذلك أطلقنا عشرات الحملات التي تدين الانتهاكات في الإقليم.

الزميلات والزملاء في الحوار المتمدن يتعاملون بروح ماركسية إنسانية بعيدة كل البعد عن التعصب القومي، ولا يقيمون المواضيع على الإطلاق وفقا لذلك.


57 - بادرة تستحق الثناء
يوسف ألو ( 2013 / 2 / 13 - 17:03 )
لقد ازاح الأخ رزكار الستار مما كان خافيا عن الآذان ومعلوما لدى الجميع ومكتوما عليه وبأعتقادي هي بداية النهاية للأستغلال والأستبداد الذي وصل في العراق بضمنها كردستان الى أوج أفعاله التي يدفع شعبنا ثمنه ومن هنا علينا جميعا أن نؤازر ونقف الى جانب كل من يحاول تخليص شعبنا من محنه ومعاناته التي طالته منذ عقود وفاحت ريحتها بعد سقوط الصنم في 2003 وما جاء به الأخ رزكار هي الحقيقة المدفونة بأحكام بعينها .


58 - الزملاء الاعزة
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 13 - 18:27 )
الزملاء الاعزة أحمد حسن البغدادي ,دعبول سرمد ،عبد الرضا حمد جاسم اشكركم كثيرا على المشاركة في الحوار واغناءه
كل الاحترام


59 - الرفيق والصديق العزيز سمير طبلة 1
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 13 - 18:50 )
الرفيق والصديق العزيز سمير طبلة
أشكرك كثيرا على الحوار الحالي وقبل نشر الموضوع, واعتقد انه حوار سياسي حول قضية مهمة لليسار والديمقراطية في العراق واقليم كردستان، .
نعم اتفق معك انه هناك أمان امني ونوع من الاستقرار في إقليم كردستان مقارنة بوسط وجنوب العراق، وهو منجز نسبي ايجابي ولكن العراق في عهد المجرم صدام حسين كان أيضا أمينا بل من اكثر دول المنطقة امانا ،هذا ليس مقياس الشيوعيين في تقييم القوى السياسية وفق مفاهيمنا الماركسية ,لابد ان نحدد البنية الطبقية للأحزاب الكردية الحاكمة وممارساتها تجاه الجماهير وفي ضوئها نقييمها.
الأحزاب الكردية الطفيلية الحاكمة وبشهادة المختصين الاقتصاديين لم يبنوا اي بنية تحية صناعية او زراعية في الاقليم، بل حتى دمروا معظم المصانع التى بنيت في عهود الدولة العراقية السابقة وتم تفكيكها وتهربيها الى الخارج, وفق اقتصادهم الاستهلاكي الطفيلي يتم استيراد كل المواد من السيارات انتهاء بالكرفس من الخارج.


60 - الرفيق والصديق العزيز سمير طبلة 2
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 13 - 18:53 )
هي الان لا تصنف كقوى قومية تريد بناء دولة حديثة، حيث مازال الحزبين وفق مصالحهم الطبقية والشخصية والعائلية والعشائرية والحزبية يتقاسمون مناطق كردستان، كما نعلم اللغة احد اسس القومية، الى الان وبعد اكثر من عشرين سنة من حكمهم ليس هناك لغة ادارة او تعليم موحدة.

نعم السياسة فن الممكن ولهذا لا يمكن ان تتحالف النملة مع الفيل , اي تحالف القوى اليسارية والديمقراطية بمطالبها الإنسانية والتقدمية مع الحزبين الحاكمين بإخطبوطهم المافيوي الطفيلي الفاسد والمستبد الناهب لعشرات المليارات من الدولارات من المال العام، انها مصالح طبقية متناقضة جدا ولايمكن ان تتقارب الا اذا كان هناك خلل في احد الإطراف او علاقة غير متكافئة او ذيلية.


61 - الرفيق والصديق العزيز سمير طبلة 3
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 13 - 18:54 )

العراق من اغنى الدول العالم بموارده النفطية ونظام المحاصصة القومي والطائفي المقيت ساهم في الترويج لابتذال القادة الفاسدين بحيث اصبحت الكهرباء والامان منجزا وطنيا!!! ومن بركات القادة العظام ولابد ان لا نذكرهم بسوء, واجبنا كشيوعيين الرقي بتوقعات الجماهير وحقوق ورفع سقف مطالباتها.
حركة كوران هي محاولة لاعادة تقسيم السلطة داخل الاتحاد الوطني وكذلك في مواجهة الحزب الديمقراطي ومعظم قياداته من العناصر الفاسدة المنحدرة من الاتحاد الوطني وأبرزهم جزار بشت اشان ناوشيروان مصطفي, حاولت الحركة الاستفادة من التذمر الشعبي تجاه الحزبين ولكنها الان في تراجع متواصل واعتقد انها ستعود وتكون جزءا من مؤسسات السلطة الفاسدة
اكرر شكري على الحوار المتواصل


62 - احيي فيك شجاعتك وصراحتك
طارق عيسى طه ( 2013 / 2 / 13 - 23:32 )
تحية للاخ الشجاع رزكار المحترم لقد وضعت النقاط على الحروف حقيقة ان كردستان العراق متقدمة احسن بكثير اقتصاديل وأمنيا وكل ما له علاقة بالحياة ,ومع ذلك لا توجد صناعة تذكر وانما خلقت طبقة كومبرادور طفيلية تملك الكثير . ان شجاعتك الاكثر هي انتقادك لليسار لقد كان اليسار متضامنا مع الاكراد وجميع الاديان والقوميات لانه اممي ولكن البعض من السيار نسي ذلك واغمض عينيه عن النواقص لغرض في نفس يعقوب والحصول على الامتيازات الخاصة الشخصية التي ليس لعا علاقة باليسار مرة ثانية احيي فيك الروح البناءة وغرضك الشريف في اثارة مثل هذا الموضوع الحساس


63 - رأي وتعقيب
سمير فاضل النجار ( 2013 / 2 / 14 - 00:40 )
الأخ رزكار عقراوي المحترم
تحيه طيبه لك وللجميع
مقاله جريئه في تشخيصها لبعض العلل المهمه والعصيه على الحل في الوقت الراهن ولكن كل طريق طويل يبدأ بخطوه وافضل الخطوات و أصوبها هو السير على طريق الحكمه
حسب ما أظن يصعب اجراء تغيير جذري لصالح قوى اليسار في كردستان في الوقت الراهن بسبب ضعف هذه القوى وقلة ضغطها الجماهيري أمام هيمنة القوى التقليديه والتأريخيه للحزبين وتراثهما النضالي التأريخي وتحت أي مسمى كان - عشائري أو غيره
تبقى تجربة كردستان على نواقصها انجح وأنضج من غيرها ، رغم انا جميعاً نجتهد للأحسن غير أن واقع الحال يفرض نفسه في الوقت الراهن وهذا الحال ينطبق بدرجه أسؤ على بقية مناطق ومدن العراق العربيه
العلّه حسب ما أرى تكمن في عدم وجود جبهه موحده للقوى اليساريه والديمقراطيه ذات برنامج واضح محدد مرحلي حسب امكانيات وظروف واقع الحال مع وضع خطط واقعيه واهداف اخرى بعيدة المدى حسب تطور الأمكانيات مستقبلاً وبتنسيق مشترك..مع التقدير


64 - أذا أمّرت فأستقم
سمير فاضل النجار ( 2013 / 2 / 14 - 03:54 )
أستاذ شوكت خزندار المحترم
يا له من مجد وفخر ان يسير رفقينا وزعيمناالسابق طيب الذكر ونقي السريره - ابو سعود -الأستاذ عزيز محمد بجنب المناضل مصطفى البارزاني لكل أنسان كبوه وخذ محاسنهم هل كنت مع برزاني الأب يوم ركب صحوة حصانه مع كو كبه شجاعه من رجاله الكرد وصارع برد الجبال وتأمر الاعداء واثبت في الزمن المر انه اهلاً لها

هل نسيت قول الأستاذ الشجاع عزيز محمد وفي التلفزيون وامام البكر وجلاوزته ما مضمونه أعتقد سنة ١٩٧٤ لا احفظ النص - نحن الشيوعيون طموحاتنا لا تنتهي فمتى ما انتهت طموحات الانسان انتهى لأن يكون شيوعياُ-

وقولي لحكام اليوم ونصهم او أكثرهم حراميه
وين الحزم والنزاهه - أذا أمّرت فأستقم-


65 - الى الاخ والاستاذ رزكار المحترم :
نيسان سمو الهوزي ( 2013 / 2 / 14 - 19:06 )
في البدأ متأسف على التأخير في المشاركة ( بصراحة الآن انتبهت الى المقالة وعن طريق الصدفة عنما قرأت الرد على كلمتك في الحوار ) ولم اقرأ كل تفاصل الكلمة لأنني اعلم ما نويت قوله ومن خلال الخطوط العريضة وكذلك لا اعلم كيف ردّ وشارك الاخوان في تعليقاتهم ولهذا سوف اختصر حتى لا اكرر ما قد يكون قالوه الاخوة
سيدي الكريم الدين والعشيرة والطائفة هما سرطان الشعوب والعدالة ولا فرق بينهما في كل المسائل الرئيسة مثل الحرية والعدالة ، توزيع الثروة ، استغلال الطبقة المفضلة لباقي الأقليات والطبقات الضعيفة ، سيطرة الحزب الواحد على كل مقاليد الحكم ، السيطرة المالية على كل الموارد الرئيسة وترك البعض من الفتات لباقي الشعب وغيرها بالإضافة الى كل الوسائل القمعية والارهابية ان اقتضت الضرورة ... الخ . والحزبان الحاكمان في كردستان العراق لا يختلفان عن ما سبق نهائياً ولكن فقط الظروف قد تغيرت قليلاً ( لصالحهم ) ولو حاول اي شخص او حزب زعزة ذلك الموقف سترى الانياب الطويلة وقد تكون اطول من انياب صدام نفسه . هذه هي الحقيقة سيدي ولم تقل في كلمتك إلا القليل ..الدكتاتورية لا تصنع غير احزاب اكثر قسوة منها. تحية وتقدير .


66 - الرفيق والصديق العزيز هاشم مطر
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 14 - 19:26 )
الرفيق والصديق العزيز هاشم مطر
شكرا جزيلا على الحوار والمداخلة القيمة، بالفعل الشفافية والوضوح مطلوبة وضرورية جدا في عملنا كتيار يساري او ديمقراطي, ولابد من من إرسائها في أحزابنا ومؤسساتنا.
اعتقد في الاقتصاد المعولم والثورة التكنولوجية، انهت مقولة - البرجوازية الوطنية - بمفهومها التقليدي، وتجارب أكثر من عشرين السنة الماضية أثبتت ان الأحزاب الكردية هي ليست أحزاب لبناء دولة ديمقراطية مزدهرة، وانما تحولت الى - مافيات - للسيطرة على المجتمع ونهب ثرواته بالمشاركة مع القوى الإسلامية والقومية في الوسط والجنوب.
للأسف مازالت بعض قوى التيار الديمقراطي لا تتعرض الى مساوئ حكم الأحزاب الكردية، وبل ان البعض منها يؤيد سياساتهم ويدعمهم بشكل مباشر وغير مباشر في صراعاتهم مع القوى الأخرى وخاصة الإسلام السياسي، لابد ان يكون لدينا خطنا المستقل عن كل القوى التي تشارك في الفساد والاستبداد والتي تتحمل مسؤولية المآسي التي يمر بها الشعب العراقي.


67 - زميلي العزيز حمزة الجواهري
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 14 - 19:28 )
زميلي العزيز حمزة الجواهري,
اشكرك على الراي الايجابي بالموضوع واتفق معك في ضرورة وجود شفافية تامة في التصرف بعوائد النفط سواء في بفداد او الاقليم لانها ثروات الشعب العراقي, مشاركتك في اغناء الموضوع ضروروية جدا لانها تمس حياة الجماهير
كل المودة


68 - الزملاء الأعزة
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 14 - 19:32 )
الزملاء الاعزة سعد سالم،صلاح،وداد فاخر,ادم عربي، ساهل بابل، الموسوي،شوكت خزندار، ماجد جمال الدين
اشكركم كثيرا على مشاركتكم في التعليق ، مداخلتكم القديرة اغنت الحوار
كل الاحترام
رزكار


69 - الرفيق والصديق العزيز محمد على محي الدين
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 14 - 20:02 )
الرفيق والصديق العزيز محمد على محي الدين
اتفق معك فيما طرحته، والحزبين الكرديين معروفين بمعاداتهم لليسار والقيم التقدمية بحكم طبيعتهم العشائرية وبنيتهم الطبقية المعادية لمصالح العمال والكادحين وتعزز ذلك بعد وصولهم الى السلطة في الإقليم ومشاركتهم الحكم في المركز.
للحزبين تاريخ دموي مع قوى اليسار في العراق، بعض الأمثلة:

1- قيام المجرم عيسى سوار - الحزب الديمقراطي - بقتل مجموعة من الرفاق الشيوعيين في بداية السبعينات في 1972
2- مجزرة - بشت اشان- التى ارتكبها الاتحاد الوطني بحق العشرات من رفيقات ورفاق الحزب الشيوعي العراقي في 1983
3- تصفية الكثير من الناشطين اليساريين والتقدميين من قبل الأجهزة الأمنية ولجان اغتيالات الحزبين في مختلف مناطق كردستان في مطلع تسعينات القرن المنصرم ومنهم نذير عمر, رؤوف عقراوي، ريناس، بكر علي,........ الخ
5- تصفية مجموعة من أعضاء وكوادر الحزب الشيوعي العمالي العراقي في وسط مدينة السليمانية سنة 2000 ونهب كافة مقراتهم.

إضافة الى قتل المئات بل الألوف من كوادر وأعضاء الحزب الأخر في صراعات الحزبين الدموية فيما بينهم


70 - الرفيق والزميل العزيز توفيق ابو شمر
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 14 - 21:29 )

كل الشكر على مشاركتك في الحوار,الوضع الحالي لليسار في العالم العربي بشكل عام غير مفرح، ويعاني من مشاكل وعقد مختلفة ويسوده التشتت والتشرذم، ومع ذلك فيبقى هو الأمل الإنساني لمجتمع ديمقراطي مدني مستند الى العدالة الاجتماعية.

الذي اشرت اليه صحيح جدا للأسف الشديد سواء كان في فلسطين او العراق او سوريا .... الخ ، اليسار الفاسد او المشارك في الفساد او الذي يتعامل مع القوى الفاسدة والمستبدة، يلحق اكبر الضرر بالحركة اليسارية ولابد من مواجهته وفضحه وكشف كافة أوراقه الفاسدة!.


71 - الرفيق والزميل العزيز رفيق عبد الكريم الخطابي
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 14 - 21:31 )

الرفيق والزميل العزيز رفيق عبد الكريم الخطابي
شكرا على المداخلة القيمة, اعتقد نحن الشيوعيين لابد ان نميز بشكل واضح ولا لبس فيه بين الحقوق الإنسانية العادلة للقوميات والأقليات الأخرى في العالم العربي, لابد ان نعترف بحقهم في تقرير المصير بما فيه الانفصال وتشكيل دولهم المستقلة، الحدود الجغرافية لا تعني الكثير لنا، ولابد ان يكون حقوق الإنسان ومساواته ورفاهه هي الأساس في نضالنا اليومي.
نعم لابد ان تكون أفكار التعصب القومي بعيدة عنا، و نناهض الأحزاب القومية التي تستخدم او تستند إلى الاضطهاد القومي من اجل تمرير أجنداتها الطبقية.


72 - أخي العزيز الاستاذ سمير فاضل النجار المحترم
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 15 - 17:50 )



شكراً لمداخلتك وأحترم رأيك بكل المودة .. في البداية أود الاشارة إلى: كان لقاء السكرتير مع البكر هو يوم 17/تموز/1973 أي عند التوقيع على ميثاق الجبهة الشيوعي والبعث..أما حول السير جنباً إلى جنب مع الراحل البارزاني فإني ذكرت ذلك بفخر واعتزاز فلقد اسأة الفهم وليس كما تفضلت وقلت(كبوه)!
لقد كنتُ ألتقي مع البارزاني سراً في أوج عملي الحزبي في حاج عمران بتوجيه وقرار جهاز أمن الحزب(السوفيت) والراحل البارزاني كان ضمن الجهاز السوفيتي .. عن طريقي وصل إلى بغداد كل من، الراحل هاشم عقراوي وألتقينا معاً في مسكن الدكتور معروف خزندار الواقعة في حي الداوودي ومن ثم وصل الراحل عزيز عقراوي إلى بغداد ألتقينا


73 - تحيا أغنية أحمد الخليل
سمير فاضل ( 2013 / 2 / 15 - 23:51 )
عزيزي أستاذ شوكت خزندار المحترم

شكراً جزيلاً لما تفضلت به خدمة للحقيقه وللتأيخ وأحترم وأجل تأريخك النضالي

كل قصدي هو أظهار مفاخر المناضليين والتغاضي عن التقصير غير المقصود فالعمل في تلك الظروف العصيبه غير سهل ومتعب ولا يخلو من زلل على قدر حمل طاقة الأنسان

أنا من آهل بغداد وبقيت في أتصال فدري في بغداد رغم خدمتي العسكريه الأحتياط كجندي منذ سنة ٨١- على بساطة موقعي في الحزب - لحد سنة ١٩٨٥ -

حالياً أسمح لي أخي العزيزأن أقولك ولكل الساده القراء بأن الحزب الشيوعي نقي في كل تأريخه ولكنه لم يفكر يوماً أو يخطط في كيفية أستلام سلطه فقط يبكي ويندب على ضحاياه

أتمنى أن تكون ضفاف لقاء قويه ورصينه بين الساده المالكي وزعماء الأكراد وأهل الغربيه السنه والبعثيين والقوميين المعتدلين

لأيجاد طرق العيش الكريم لكل أبناء شعبنا في رحلة الحياة القصيره

سحقاً للصداميين وجماعةعزة إلدوري وللسلفيين

تحيا أغنية أحمد الخليل..وافر السلام لك وللجميع


74 - أتمنى لإخواننا الأكراد أن تجمعهم دولة واحدة
عادل محمد ( 2013 / 2 / 16 - 11:56 )
أشد على يد الصديق العزيز رزكار عقراوي على هذا المقال الرائع الذي ينقل إلى القارئ معلومات قيمة عن الأوضاع السياسية في إقليم كردستان العراق، ويحثه على البحث عن تاريخ ونضالات الشعب الكردي العظيم. لا مجال هنا للبحث عن الهوية والتاريخ النضالي للحزب الديمقراطي الكردستاني العراقي الذي أسسه الملا مصطفى البارزاني في 16 أغسطس 1946. في الماضي كان علامة الإستفهام والغموض تدور حول هذا الحزب ومؤسسه مصطفى البارزاني الذي أتهم بالعميل المزدوج الذي كان في اتصال مع المخابرات السوفيتية (كي جي بي) والمخابرات المركزية الأميركية (سي آي إي). أقدم هذه المعلومة المفيدة لبعض القراء الأفاضل عن الشعب الكردي الأصيل والشجاع: الشعب الكردي من أصول فارسية ومن جذور قوم -ماد- الذين أسسوا امبراطوريتهم العظيمة في ايران نحو 612 سنة قبل الميلاد


75 - بداية مقالات جريئة
محمد طاهر ( 2013 / 2 / 16 - 13:54 )
ما كتبه الأخ زركار بداية مقالة جريئة ولا يجبأن تتحول إلى إستعراض ثقافي ونقدي من أي طرف يريد التحرر والعزة للشعب الكردي وللعراق . رأيي الشخصي هو أن حالة البترو دولارات حالة تاريخية طبيعية تمر بها المجتمعات الريفية أو الصحراوية كما يحدث في دول الخليج ! والتحليل الأول للأخ حميد خنجي فيما يتعلق بالتطور والإنتاجية كان أقرب التعليقات في خصوص المجتمعات الإستهلاكية ووجب أن نساهم كلنا في تعميق هذا التحليل . كلنا من اليسار أو من اليمين أو كل الذين يريدون الخير لكردستان والعراق . واحب أن اذكر الأخ الكاتب زركار بأن التوجه الكردي كقيادة أضاف إيجابيات كثيرة للوضع الكردي من ناحية توسيع التجارة وفرص العمل والخدمات الكهربائية والتعليم والصحة ومد الطرق ! أما فنادق الخمس نجوم فهي في دم كل عربي وكردي عندما يستضيفون الآخرين سواء كانت العزيمة في منازلهم أو خيماتهم أو الفنادق الخمس نجوم هي مظهر إجتماعي يتبع تبذير إجتماعي أو تبذير دولة !
أما وصول الحزبين إلى السلطة فقد جاء عن طريق الإنتخابات والناس هم المسؤولون عنها كذلك هي مشاكل الفساد فالمجتمع يتقبل الرشاوي ( تمشي الأمور ) ولو كانت الرشاوي من الحزبين .


76 - الأستاذ والزميل العزيز سامي لبيب
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 16 - 14:02 )
الأستاذ والزميل العزيز سامي لبيب
أشكرك على المشاركة في الحوار، اتفق معك بضرورة الترويج لفكر أممي أنساني في العالم العربي سواء كان بين العرب كالقومية الأكبر او القوميات والأقليات الأخرى التي تسكن معا في هذه البقعة الجغرافية.


77 - الزميلة والرفيقة العزيزة مكارم
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 16 - 14:04 )

شكرا على المداخلة القديرة، خرائط البلدان وحدودها و - الوحدة الترابية - ليست مقدسة لدي على الاطلاق، حياة الجماهير وحقوقها ومعيشتها بشكل انساني مرفه هو المقدس لدي، ولينقسم العراق الى عشر دويلات اذا كان ذلك سيضمن حياة افضل وارقي لساكني العراق وبدون حروب او عنف.

انا كشيوعي اؤمن بحق تقرير المصير لكل القوميات والاقليات وبما فيه حق الانفصال وتشكيل دول مستقلة.


78 - الرفيق والصديق العزيز فؤاد النمري
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 16 - 15:37 )
الرفيق والصديق العزيز فؤاد النمري
تحية طيبة
الكتابة والنقاش حول الأمور النظرية للماركسية وعموم اليسار امر هام وضروري، ولكن لابد ان نطبقها في ارض الواقع من خلال الاستفادة منها واستخدامها للتعرض وتحليل المشاكل والعقد التي تواجهها مجتمعاتنا من اجل تغييرها نحو حياة أفضل وارقي لساكنيها.
اعتقد رفيقي العزيز انك بحكم قدرتك السياسية والنظرية الكبيرة، لابد إن تكتب بشكل اكبر حول الشأن الأردني - المحلي ومطالب الجماهير الكادحة والدفاع هنا في وجه النظام الحاكم، نعم نضال الشيوعيين أممي، ولكن مهماتنا الأساسية هي التغيير الجذري في بلداننا، لأننا الادرى بواقعها وعقدها، وهو واجب علينا، ولا يقلل ذلك من نضالنا على الصعيد الاممي ، حيث ان النضال - المحلي - هو الأساس والداعم للاممي.
أشكرك كثيرا على المشاركة في الحوار ورأيك القدير مهم مع كل المودة والاحترام


79 - الزميل العزيز سامي إبراهيم
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 16 - 15:48 )
الزميل العزيز سامي إبراهيم
شكرا جزيلا، اتفق معك في الطرح، جماهير إقليم كردستان العراق متذمرة كثيرا من سياسة الحزبين الحاكمين، واندلعت مظاهرات كبيرة في بعض مدن الإقليم تزامنا مع ثورات الربيع العربي, قمعت تلك المظاهرات بشكل وحشي وتم إطلاق النار على المتظاهرين, وفرضت أجواء أمنية وقمعية على كل المدن، ومورس التعذيب الوحشي بحق المعتقلين من المتظاهرين.

الذي يعيق الربيع الكردي هو الأوضاع الأمنية والسياسية غير مستقرة في عموم العراق، استخدام الأحزاب الكردي الحاكمة لوتر - الاضطهاد القومي - وتخويف جماهير بها، و كذلك استخدام المال العام لإفساد النخب السياسية وأجزاء غير قليلة من شرائح المجتمع, إضافة إلى غياب -البديل الثوري - القادر على قيادة الاحتجاجات الجماهيرية ضد حكمهم الكالح والفاسد.


80 - الزميل العزيز اكو كركوكي
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 16 - 15:55 )
الزميل العزيز اكو كركوكي
بالفعل القومانيين العرب من الممكن ان يخلطوا الامور من وجهة نظرهم القومية المتعصبة الرافضة لحقوق العادلة للقوميات الاخرى في العراق ومنها الاكراد ولابد من الفصل بين ممارسات الاحزاب الكردية و حقوق الشعب الكردي العادلة ، في دولة مثل العراق متعددة القوميات والاديان ، لابد ان نرفع شعار فصل القومية ودين عن الدولة لكي تكون لجميع وليس فقط للقومية او الطائفة المسيطرة.

القوى اليسارية لها تاريخ نضالي عريق في العراق واقليم كردستان ومن الممكن ان يكون لها دور كبير لو نسقت جهودها وفصلت نفسها عن القوى المعادية للجماهير.

الاحزاب الكردية تتطمح او بنيت نوع من - امارات الخليج - في الاقليم باقتصاد ريعي طفيلي وينقصها الجانب السياسي ولكن لااعتقد ان الشعب الكردي وقواه التقدمة سيسمح بذلك
شكرا جزيلا


81 - الزميل والصديق العزيز ضياء الشكرجي
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 16 - 18:31 )

شكرا لك ولمداخلتك القيمة، أسعدني رأيك بالموضوع،
احيي دورك القدير في التيار الديمقراطي والعلماني في العراق، ومشاركتك المؤثرة في تعزيز مكانته، وتشخيص نواقصه وطرح الحلول العملية لها.
كل المودة والاحترام


82 - الاستاذ العزيز أبو الحسن سلام
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 16 - 18:35 )

اشكرك على المداخلة القديرة واتفق معك تماما في عدم التحالف مع اليمين وكيسار ولابد من الاستفادة من أخطاءنا في تحالفاتنا السابقة التى أضرتنا كثيرا في اكثر من بلد شرق اوسطي


83 - الزميلات والزملاء الاعزاء
رزكار عقراوي ( 2013 / 2 / 16 - 18:43 )
الزميلات والزملاء الاعزاء
تحية طيبة

أقدم الشكر الجزيل لكم المعلقين والمعلقات الأعزاء، لقد ساهم الجميع بغض النظر عن الاتفاق مع الموضوع او الاختلاف معه، في تنشيط الحوار حول قضية مهمة لقوى اليسار والديمقراطية والدور السلبي للحزبين الكرديين عليها.

للأسف بسبب كثرا التعليقات وقلة الوقت، لن أتمكن من الرد بشكل منفصل على كل تعليق على حدة، حاولت من خلال ردودي على بعض التعليقات الرد على معظم الأسئلة والاستفسارات المتعلقة التي طرحت في مداخلاتكم القديرة.

اكرر شكري وامتناني للجميع المشاركين في الحوار سواء من خلال الموقع او الفيسبوك

مع كل الاحترام والتقدير


84 - حقا أمركم غريب؟
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 16 - 22:52 )
تقولون تم ايقافكم بشكل مؤقت من استخدام نظام التعليقات من فترة 15/2012
في الوقت الذي نحن في 15/ شباط/2013 اليوم فقط استلمت منكم ستة لينكات وتريدون مني تعليق جديد يا ترى اقسامكم لا يعلم بقرار المنسق العام حيث قرر منعي لمخاطبتكم وامس ايضا استلمت 8 لنكات نوروني ربكم ينوركم


85 - حذار من صناعة الطاغية!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 16 - 22:58 )

هنا أقدم لقراء الحوار المتمدن الدراسة القيمة لتاريخ الكورد بقلم المؤرخ (الدكتور أحمد الخليل) والذي أتخذ لنفسه مؤخراً أسماً قوميا وهو (ميرزا) تحت العنوان (الوصايا العشر لساسة الكُرد ـ حذار من صناعة الطاغية) ألخصها بالنقاط الست التالية كتعليق وتعقيب لمقالة العزيز رزكار عقراوي .. أقترح نشر التعليقات متسلسلة لا متفرقة رحمة بقرائنا الاعزاء فهل من المستجاب؟


86 - حذار من صناعة الطاغية!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 16 - 23:03 )


(1) ـ خطورة الانفلات السَّروكاتي:
إن العوامل الثلاثة (الذهنية السياسية/ سيكولوجيا الجبال/ الاحتلالات) تفاعلت وأنتجت عُقدة الـ (Serokatî) الكُردية، فالكردي لا ينضوي بسهولة تحت قيادة كردي آخر، ويرى أنه أَوْلى بأن يكون الـ (Serok)، وعلى ضوء هذه العُقدة يمكن تفسير الانشطارات الكردية العجيبة، وتفسير حالات العمالة والخيانة والانسلاخ المصاحبة للثورات الكردية، ودافعُها الحقيقي هو أن عدداً غير قليل من الكرد يفضّلون (السيّد الأجنبي) على (السيّد الكردي)، وأصبحت عُقدة الـ (Serokatî) تغزو كلَّ مجال تبدو فيه الحاجة إلى توحيد الكرد تحت قيادة أو هيئة أو مجلس، ونظن أنه لو اقتُرح تنظيم ماسحي الأحذية في كردستان- وما أكثرهم ببركة المحتلين!- تحت قيادة واحدة لحصلت الانشقاقات بدافع عُقدة الـ (Serokatî).
وتعلمون- ساستنا المحترمين- أن مشكلتنا الأساسية منذ 25 قرناً ليست طبقية ولا دينية ولا مذهبية ولا مناطقية،


87 - حذار من صناعة الطاغية!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 16 - 23:07 )


(1) ـ خطورة الانفلات السَّروكاتي:
إن العوامل الثلاثة (الذهنية السياسية/ سيكولوجيا الجبال/ الاحتلالات) تفاعلت وأنتجت عُقدة الـ (Serokatî) الكُردية، فالكردي لا ينضوي بسهولة تحت قيادة كردي آخر، ويرى أنه أَوْلى بأن يكون الـ (Serok)، وعلى ضوء هذه العُقدة يمكن تفسير الانشطارات الكردية العجيبة، وتفسير حالات العمالة والخيانة والانسلاخ المصاحبة للثورات الكردية، ودافعُها الحقيقي هو أن عدداً غير قليل من الكرد يفضّلون (السيّد الأجنبي) على (السيّد الكردي)، وأصبحت عُقدة الـ (Serokatî) تغزو كلَّ مجال تبدو فيه الحاجة إلى توحيد الكرد تحت قيادة أو هيئة أو مجلس، ونظن أنه لو اقتُرح تنظيم ماسحي الأحذية في كردستان- وما أكثرهم ببركة المحتلين!- تحت قيادة واحدة لحصلت الانشقاقات بدافع عُقدة الـ (Serokatî).
وتعلمون- ساستنا المحترمين- أن مشكلتنا الأساسية منذ 25 قرناً ليست طبقية ولا دينية ولا مذهبية ولا مناطقية،


88 - حذار من صناعة الطاغية!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 16 - 23:11 )



(2) ـ مشكلتنا الأساسية هي الدفاع عن (وجودنا)، إن خرّيجي ثقافات الغزو والاحتلال- بمختلف انتماءاتهم الدينية والفكرية والسياسية- يحاربون وجودنا كشعب له خصوصيته القومية، ويرفضون الإقرار بأن لنا وطناً اسمه (كردستان)، وأجمل هدية نقدّمها لهم هي أن نتخندق حزبياً على أسس طبقية أو دينية أو مذهبية أو مناطقية، والمؤسف أن هذا التخندق قائم الآن لكن مع تفاوت في المستويات، ولذلك لا يرى خرّيجو ثقافات الغزو والاحتلال حرجاً في اختراق صفوفنا، والاستهانةِ بنا هَمْزاً ولَمْزاً، والضربِ على رؤوسنا بين حين وآخر تحذيراً وتهديداً.
ساستنا المحترمين، إن الضرورة التاريخية تقتضي أن ننطلق من عقيدة (الدفاع عن الوجود)، وإلا فإننا نحفر قبر أمّتنا بأيدينا، أو إننا - في أحسن الأحوال- نضع أسساً لإمارات ودويلات كردية متنازعة، سرعان ما ستتهدّم أمام التحدّيات وهي كثيرة، ولنا عِبرةٌ في الدويلات الكردية التي انهارت خلال القرن (11 م) أمام الغزو السلْجوقي، لذا حذارِ أن نقدّم الدفاع عن (الحزب) وعن الـ (سروك) على الدفاع عن (الوجود القومي)، إذا فعلنا ذلك- وللأسف نحن الآن نفعل ذلك


89 - حذار من صناعة الطاغية!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 16 - 23:14 )


(3) ـ إلى حدّ ما- نكون كقبائل لوِيزيانا البدائية، -كانوا إذا أرادوا نَيل ثمرةٍ قطعوا الشجرة من أسفلها، وقطفوا الثمرة- حسبما ذكر مونُتِسْكِيو في (روح الشرائع، ص 91).
إن عقيدة الدفاع عن (الوجود الكردستاني) تتطلب منا (التخندق كردستانياً)، والتخندق كردستانياً يتطلّب وجود (قيادة) واحدة ضابطة حازمة، ويتطلّب وجود (قائد) واحد يرأس هذه القيادة ويمثّلها، وقد مرّ قبل قليل أن الذهنية الكردية تنفر من السلطة المركزية ومن الخضوع لـ (طاغية/مستبدّ)، خاصة إذا كان الطاغية كردياً، ومرّ أن هذه النزعة تفاعلت مع ما أحدثته الاحتلالات وثقافة التبعية من اختراقات في الشخصية الكردية، وأوجدت في مجتمعنا ظاهرة (الانفلات السَّرُوكاتي)، أجل، إن معظم نُخبنا يريدون أن يكونوا (سَروكاً)، وهذا يذكّرني بالمَثل العربي القديم -الإمارة، ولو على الحجارة-! فكيف نجد الحل لهذه المعادلة الصعبة:



90 - حذار من صناعة الطاغية!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 16 - 23:18 )

(4 ) ـ
1 - ضرورة وجود (قيادة) ضابطة حازمة، و(قائد) واحد، لإيقاف الانفلات الذي ابتُلينا به.
2 - ضرورة عدم السماح بتحوّل (القائد) إلى (طاغية) مطلَق السلطات؟
إشكالية صناعة الطاغية:
ساستنا المحترمين، دعونا نستفد من تاريخ أسلافنا، فطوال تاريخنا كان القائد الذي يأخذ بنهج (Kon Gir) القيادي في السلطة هو الأقدر على توحيد الأمّة، وعلى إقامة تكوين سياسي (دولة، مملكة، سلطنة)، وبقدر ما كان يتجاهل نهج (Kon Gir) القيادي، ويصبح (طاغية)، كان يُلحق الأضرار بالأمّة، ويكون السبب في انهيار الدولة، إن الملك الميدي الأخير أَستياگ بن كَيْ خَسْرو همّش نُخَب الميد في سنوات حكمه الأخيرة، وأصبح (طاغية)، فماذا كانت النتيجة؟ تآمر عليه النُّخب مع الملك الفارسي كورش الثاني، ولم يروا حرجاً في أن تقع مملكة ميديا في قبضة الفرس سنة (550 ق.م)، وإن تهميش نُخَب الكرد من قِبل السلاطين الأيوبيين المتأخرين، وخاصة السلطان الصالح نجم الدين أيّوب، كان



91 - حذار من صناعة الطاغية!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 16 - 23:22 )

(5)ـ أيضاً من أهم أسباب سقوط السلطنة في أيدي مماليكهم الأتراك سنة (1250 م).
على ضوء هذه الحقائق التاريخية- وغيرُها كثير- نرى أن أفضل وسيلة للقضاء على ظاهرة (الانفلات السَّروكاتي)، وقطع الطريق على ظهور (طاغية) كردي، هو الأخذ بالنهج السياسي الذي اتّبعه الحكماء من أسلافنا قبل أوربا وأمريكا؛ نهج (Kon Gir)، نهج (المجلس القبَلي الأعلى)، لكن بتحويله إلى (مجلس قومي أعلى Kon Gel).
وينبغي أن يبدأ تأسيس هذا المجلس من القاعدة الجماهيرية، فتنتخب كلُّ قرية ومدينة أعضاء (المجلس القومي المحلي)، ويختار كلُّ مجلس محلّي ممثّله في (المجلس القومي المِنطَقي)، ثم تختار مجالس المناطق ممثّليها في (المجلس القومي الإقليمي)، ثم يختار كل مجلس إقليمي ممثّليه في (المجلس القومي الأعلى)، ثم يختار (المجلس القومي الأعلى) قائداً أعلى للأمّة الكردية لمدة يتمّ الاتفاق عليها، مع إمكانية التجديد له مرة واحدة أو أكثر بحسب الظروف، ومع وجود ضوابط وقواعد تضمن اتخاذ القرارات على نحو مشترَك، وتضمن عدم تحوّل (القائد) إلى (طاغية).


92 - حذار من صناعة الطاغية!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 16 - 23:27 )

(6)ـ ساستنا المحترمين، ما أروع هذا الإنجاز إذا تحقق! وأصدقكم القول بأنه الطريق الوحيد إلى بقائنا كأمّة، والطريق الوحيد إلى تحرير وطننا، وقد يبدو هذا المقترَح صعب المنال، وأقول: إنه لكذلك، لكن دعونا نتذكر أن الصعب غيرُ المستحيل، وعندما تتوافر الإرادة القومية الصلبة، ويعززها الوعيُ القومي المتقدّم والشامل، والعملُ القومي الجادّ والمخلِص، يتحوّل الصعب إلى واقع مُنجَز.
ساستنا المحترمين، دعونا نتذكّرْ أننا بصدد إعادة بناء أمة تمهيداً لتحريرها، في وضع إقليمي معادٍ لنا، وفي وضع عالمي متجاهل لنا، وينبغي أن نبدأ من الآن، إن كل يوم نتأخر فيه عن إعادة بناء الشخصية القومية، وإعادة تأسيس الوعي القومي المشترَك، وإعادة تكوين الرؤية القومية المشترَكة، والتخطيط لإنجاز العمل القومي المشترَك، يعني ضمناً أننا لا نؤجّل فقط حلَّ مشكلتنا الأساسية (إنقاذ وجودنا القومي)، وإنما يعني أيضاً أننا نساعد المحتلين على الاستمرار في الاستهانة بنا والاستمرار في استعبادنا وتشويه إنسانيتنا. فهل أنتم راضون بذلك؟
لاحظوا مقارنة النقاط الستة مع دستور الحزب الشيوعي العراقي؟*


93 - عائلات حاكمة بأمر سلطة رأس المال الامريكي
احمد صالح سلوم ( 2013 / 2 / 22 - 14:30 )
الرفيق رزكار:الريع الذي ينجم عن البترول وتتلقفه فئة لاعلاقة لها بأي مشروع تنموي ولاتملك نظرية لفهم الواقع تسعى من خلاله لاستثماره في الابداع والانتاجية لن تختلف مآلاتها عن اهدار الامكانية على ايدي عائلات ظلامية متخلفة في الخليج الفارسي..تنمو مظاهر العقلية والاشكال الاستهلاكية دون ان تقدر على انتاج ما تستهلكه ودون ربط اقليمي اندماجي تقدمي انتاجي..في كردستان العراق استجابت الطبقة الحاكمة وطني وديمقراطي الى مقتضيات التوسع الرأسمالي فحققت اول قوانينه واهمها اي استقطاب الثروة بيد العائلة والاقلية ورشت ما يسمى اليسار وهم اشبه بشيوخ الوهابية صرامي لسلطة رأس المال الامريكي الذي يديرها ويحكمها بعدة اشخاص من ناطحات سحاب نيويورك..للاسف غياب اشكال التمثيل الجماهيري اي نقابات ومجتمع مدني بقدر ما يدل على ضعف اليسار فانه ايضا يعني ان العائلات الحاكمة لم تترك مجالا الا للنشاطات الريعية الكومبرادوية لهدر المال واقتلاع المجتمع من مواجهة تحديات العصر بمسميات مختلفة ليست الوهابية هنا ولا الاسلام الصهيوني لمحميات الخليج بل لاءات يسارية وقومجية مفرغة من مضمونها وهو انتحار جماعي تغوص فيه المنطقة بأسرها


94 - مقالة هامة
محسن الجيلاوي ( 2013 / 2 / 23 - 14:02 )
العزيز رزكار
تحية
منذ سنوات وأنت تعرف جيدا قد تطرقت لهذا الموضوع ومن خلال صفحات الحوار المتمدن ، بعض المقالات لم تنشروها رغم أنها تناولت بحدة أقل نفس الجوهر في مقالتكم هذه أي موضوع الارتزاق وسرقة أموال الشعب الكردي وقد تحملت الكثير بسبب التفسيرات الخاطئة من قبل بعض الاخوة الأكراد الذين انطلت عليهم لعبة الشعارات القومية وبنفس الوقت من أللحاسة وأصحاب المؤتمرات المزيفة حتى انهم طالبوا بتقديمي للمحاكمة في السويد أو في العراق متصورين أن الفساد وناسه هو الصوت الطاغي في عراق اليوم...ولأسباب عديدة هناك أهمية استثنائية أن تأتي هذه المقالة وبعد أن طفح الكيل من قبلك وبهذا الوضوح والطرق لهو انتصار لفكر كثير من الناس كما هو دعم لحق الشعب الكردي بالتمتع في ثرواته التي تذهب وبالهبل لشراء الذمم والمؤتمرات الرخيصة وبهتان تقاعد الوزراء والرتب حسب شدة التملق وكل ذلك العهر السياسي تحت مسميات عجيبة تنطلق من الرقص الفج على موائد الحزبين وفنادقهم الفارهة ومطاراتهم المفتوحة لشهية هؤلاء الذين نزعوا اخر ورقة في ضمائرهم الميتة، متمنيا أن ينفتح الحوار المتمدن بشكل أكبر على طريق فضح اللصوص والسراق وشواذي الثقافة


95 - هل نجحنا في إيجاد لغة مشتركة!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 25 - 07:16 )



تلقيتُ دعوة من أخوتي في الحوار المتمدن تحت العنوان(تعليق جديد على موضوع اشتركت في التعليق عليه ـ في 22/2/2013 .. فقبل أن أبدأ بالكتابة عدتُ إلى القراءة مجدداً على ما وثقه الأخوة والرفاق السابقين وهي 98 من تعليقات والتعقيبات بما في ذلك تعليقاتي وتعقيباتي.. فاستخرتُ بنتيجة واحدة وهي، الكل على وجه التقريب يشتركون في صيغة واحدة كأن الشيوعيين من طينة واحدة، قد يقال عني على إنني أمارس القسوة تجاه الأخوة المعلقين والمفردات المشتركة بين الكل هي : إدانة صارخة تجاه القيادة الكوردية الحالية ووصفها بالمشيخة والاقطاعية إلخ
لقد مارست انتقادات قاسية تجاه القيادة الكوردية ليست الحالية وحسب، بل قلتُ نصاً: إن جميع القيادات الكوردية التاريخية كانت تعاني من مشكلة الثقافة أي بعبارة أدق المشكلة في السياسة، ولكن النقد وتشخيص الاخطاء والتصويب شيء آخر تماماً.. لم أجد من التعليقات يتبع


96 - هل نجحنا في إيجاد لغة كشتركة
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 25 - 07:26 )


والتعقيبات إشارة واحدة عن أنفسنا كشيوعيين سابقين أو يساريين لاحقاً أو حالياً كأننا كنا أنباء .. لا أريد العودة إلى تاريخنا المليء بالاخطاء ونواقص ومن التراجعات والانكسارات فلقد كتبت ووثقتُ الكثير والكثير في هذا المجال ولن أعود لهذا المجال مرة أخرى ومن أراد صدق ما أقول عليه العودة إلى كتاباتي الموثقة في الحوار المتمدن.
1 ـ رواية قديمة .. كان شاباً يافعاً قويم الخلق متكلماً لبقاً ذو ثقافة رفيعة، ينتمي إلى عائلة كادحة بصعوبة بالغة يكسب قوته اليومي وقع في حب جنوني من فتاة جميلة وهي تنتمي إلى عائلة ميسورة فاحش الغنى.. يجالس أصدقائه المقربين في مقهى الحارة ويجاهر بحبه ويتغزل بجمال فتاته الفاتنة.. الأصدقاء يسخرون منه ومن حبه لتلك الفتاة.
كان عاملاً عاطلاً عن العمل يعمل يوم في الاسبوع والمتبقى من أيام الأسبوع عاطل عن العمل بصعوبة بالغة يكسب قوته اليومي تكررت جلسات أحاديث الأصدقاء على مدار الأيام يأس يتبع


97 - هل نجحنا في لإيجاد لغة مشتركة!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 25 - 07:32 )

العاشق من أصدقائه وبدأ بالتفكير لإيجاد مخرج والكف عن إحراجه ومن ثم التخلص من سخريتهم، في أحد الأيام جاء إلى المقهى وهو يبتسم وفي غاية الفرح والزهو فبادرهم بالقول: لقد تم حل مشكلتنا عائليا وسوف أتزوج من الفتاة الغنية ثم فأجهم بالقول التالي، 50% انتهينا من حل مشكلتنا، أنا وأبي وأمي اتفقنا على الزواج من الفتاة وبقيت 50% المتبقية على موافقة الفتاة وأمها وأبيها فقط ؟
2 ـ رواية واقعية .. في العهد الملكي عند محاكمات النعساني كان (جنجون) يحاكم بتهمة الانتماء إلى الحزب الشيوعي والنعساني يخاطب المتهم في القول: هل تعتقد أن جنجون يصلح أن يكون وزيراً في يوم ما؟
وبعد أن فند الشيوعي قول النعساني بحجج دامغة أضطر الحاكم في القول، هنا في العراق زوج أحذية بربع دينار وفي السوفيت سعر الأحذية بخمسة دنانير؟ الشيوعي، نعم هذا صحيح يتبع


98 - هل نجحنا في إيجاد لغة مشتركة!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 25 - 07:35 )

العاشق من أصدقائه وبدأ بالتفكير لإيجاد مخرج والكف عن إحراجه ومن ثم التخلص من سخريتهم، في أحد الأيام جاء إلى المقهى وهو يبتسم وفي غاية الفرح والزهو فبادرهم بالقول: لقد تم حل مشكلتنا عائليا وسوف أتزوج من الفتاة الغنية ثم فأجهم بالقول التالي، 50% انتهينا من حل مشكلتنا، أنا وأبي وأمي اتفقنا على الزواج من الفتاة وبقيت 50% المتبقية على موافقة الفتاة وأمها وأبيها فقط ؟
2 ـ رواية واقعية .. في العهد الملكي عند محاكمات النعساني كان (جنجون) يحاكم بتهمة الانتماء إلى الحزب الشيوعي والنعساني يخاطب المتهم في القول: هل تعتقد أن جنجون يصلح أن يكون وزيراً في يوم ما؟
وبعد أن فند الشيوعي قول النعساني بحجج دامغة أضطر الحاكم في القول، هنا في العراق زوج أحذية بربع دينار وفي السوفيت سعر الأحذية بخمسة دنانير؟ الشيوعي، نعم هذا صحيح يتبع


99 - هل نجحنا في إيجاد لغة مشتركة!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 25 - 07:39 )


يا حضرة القاضي! في السوفيت يملك كل مواطن زوجين من الأحذية زوج شتوي وزوج صيفي وهنا نحن في العراق حفاة مما أضطر القاضي بعدم توجيه أسئلة أخرى على المتهم بالشيوعية.
3ـ رواية واقعية ثالثة .. في إحدى الاجتماعات الحزبية في ريف الكوت، الحي، طرح أحدهم السؤال التالي على مسئول اللجنة الريفية قائلاً: إلى متى ونحن نقدم القرابين والتضحيات الجمة؟ المسؤول، نحن الفلاحون الفقراء نطمح ونعمل من أجل تفجير الثورة وإقامة الدولة الاشتراكية الزاهرة بقيادة الطبقة العاملة خالية من الاضطهاد القومي والطبقي نظام يستند إلى العدالة الاجتماعية وتوزيع إجمالي الدخل القومي على المجتمع كافة فإقامة مثل هذا المجتمع يتطلب مهرا غالياً جداً وهي عبارة عن تضحياتنا وتقديم قرابين تلو القرابين ..!


100 - هل مجحنا في إيجاد لغة مشتركة!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 25 - 07:44 )

4 ـ نتيجة عدم استيعابنا لقوانين والجدلية الماركسية فحولنا ماركس والماركسية إلى دين وهذا النمط من الفهم والاستيعاب عرف بالجمود العقائدي .
5 ـ عينة أخرى / كتب الأخ والعزيز علي الأسدي التعليق على المادة( أمثال والحكم) بتاريخ 21 /4/2010 التالي: ((لقد تعرضت لبعض مذكراتك بالنقد واشعر بالذنب لتوجيه اللوم لك في بعض الموضوعات ، وما كان لي ان افعل لولا تعليقات بعض الكتاب اللذين احرجوني في
الجزء الثاني من مقالي حول مذكراتك.)) خط التشديد من عندي.


101 - هل نجحنا في إيجاد لغة مشتركة!
شوكت خزندار ( 2013 / 2 / 25 - 07:48 )
2 / 11 - 23:29
التحكم: الحوار المتمدن علي الأسدي

6 ـ ((وبمقالك هذا قد ازلت عقبة تواجه الكثير من الكتاب في هذا الموقع للكتابة حول الموضوع الكردستاني تحاشيا لجرح مشاعرك أو مشاعر الاخوة الكرد من العاملين معكم وأنا واحدا منهم. اشكرك كل الشكر على هذا المقال الحيوي الذي تحتاجه الحركة الديمقراطية واليسار خاصة.
رفيقكم علي الاسدي.هنا أريد القول التالي : كل التحية والتقدير لكاتبنا العزيز علي الأسدي الجريء نقداً أو تراجعاً كما جاء في تعليقه الخامسة أعلاه أحيك أخي الأسدي.. وهنا أتسأل، لماذا تفوق الاقطاعي أو المشيخة علينا؟ أوليس وبالضرورة مراجعة أنفسنا بدل توجيه السهام القاتلة إلى المشيخة والاقطاعي مسعود البارزاني كما وصفتم وتقولون أخوتي الاعزاء من كتاب ومعلقين على مقالة العزيز رزكار عقراوي؟ فنحن بحاجة ماسة للمراجعة قاسية تجاه أنفسنا قبل الأخرين.


102 - زميلي العزيز رزكار عقراوي
محمد الرديني ( 2013 / 3 / 20 - 03:52 )
لا اعتقد على المدى القريب ان يتحمس المجتمع الدولي لانشاء دولة كردية ومازالت حكومة الاقليم بعيد تماما وتحتاج الى سنوات طويل وخبرة معرفية لانشاء مقل هذه الدولة التي سيتعين عليها ايجاد مخرج سليم لاكراد سوريا وايران وتركيا وكلهم مجاورون لاكراد كردستان.
واعتقد ان الذي سيحدث هو التماطل باعلان هذه الدولة من قبل امنا الحنون امريكا التي ستجعل من هذا ورقة للعب على الطرفين ،الحكومة المركزية وحكومة كردستان وهي تماما كما فعلت وتفعل بورقة كشمير.
لا اريد الاسهاب ولكني احيي فيك الرؤية الواضحة لسلوكيات وممارسات حكومة كردستان والكشف عن خرابها الاجوف.
تحياتي


103 - أنت تكتب نيابة عن المئات بل الآلاف الصامته.
كريم علي ال كهو ( 2017 / 2 / 17 - 21:10 )

شجاعتك في طرح آراؤك وأفكارك نحسدك عليها... أنت تكتب نيابة عن المئات بل الآلاف الصامته.. التي تعرف الحق والطريق الأسلم لبناء وطن بل أوطان خالية من المنافقين والمنتفعين والأنتهازية.. الحديث طويل وذات شجون.. اتمنى لك النجاح دائما.


104 - أصبت يا صديقي
سعد محمد حسن ( 2017 / 2 / 17 - 21:50 )

أصبت يا صديقي مع أن بعض اليساريين والديمقراطيين راحوا ودون تحليل سليم للوضع السياسي واﻻ-;-قتصادي واﻻ-;-جتماعي يشيدون بتجربة اﻷ-;-قليم في الديمقراطية فيما راح بعض اليساريين المتطرفيين الكرد بالقول بأن مشاكل كردستان بسبب بقائها في ئاطار الدولة العراقية وأن حل مشاكل اﻷ-;-قليم يكمن في انفصال اﻷ-;-قليم وأقامة دولة كردستانية متناءين في الوقت نفسة أن هذه الدعوة تصب في مصلحة اﻷ-;-حزاب الحاكمة أﻻ-;- أن الموقف السليم يستند على أقامة أوسع تحالف ممكن لكل اليساريين والديمقراطيين في العراق وأن بناء دولة مدنية ديمقراطية سليمة تكون فعﻻ-;- ضو أﻻ-;- نة حقيقية لمصالح وحقوق الشعب الكردستاني


105 - الرفيق العزيز رزكًار
فلاح علي ( 2017 / 2 / 18 - 00:41 )
تحية طيبة
المقال فتح باب واسعة للحوار من قبل عدد من الكتاب والقراء لانه يتسم بمشمولة كل الخارطة الجغرافية للعراق وليس فقط اقليم كوردستان ودور الحزبان الكبيران الديمقراطي والاتحاد الوطني وتناول قضايا جوهرية منها الفساد ونمو الفئات الطفيلية وطبيعة الحزبيين وتحالفاتهما ودورهما السلبي في سلطة نظام المحاصصة الطائفية والاثنية ودور قوى اليسار والديمقراطية واتجاه تحالفاتها وحق تقرير المصير والمقالة تناولت تقديم معطيات وامثلة قريبة الى الدقة و الصحة مع بعض الاستنتاجات ولكن تبقى الحاجة من الحوار هو الوصول الى استنتاجات عملية تصب في مصلحة الشعب الكوردي بشكل خاص والشعب العراقي بشكل عام وبما يدعم دور ومواقف قوى اليسار والديمقراطية والمقال لا يستهدف النيل من الحزبيين نتيجة موقف شخصي وانما موقف يتسم بالحرص على مصالح الشعب الكوردي والشعب العراقي وقوى اليسار والديمقراطية مع نقد سياسة ومواقف الحزبيين في المجال الاقتصادي والاجتماعي والسياسي وهذا حق كل مواطن يدخل في اطار حرية الراي التي ضمنها الدستور وارتباطاً بالموضوعة وبالجهد الكبير الذي بذل في اعدادها مع التأكيد على مضمونها الطبقي والاممي واليساري


106 - الرفيق العزيز رزكًار
فلاح علي ( 2017 / 2 / 18 - 00:58 )
واليساري والديمقراطي من هنا اسمح لي اقدم بعض من وجهات نظري
1- اني ارى من وجهة نظري ان كل قوى اليسار والديمقراطية في العراق لا تعتبر الحزبان الديمقراطي والاتحاد الوطني احزاب ديمقراطية وانما هما احزاب قومية يهمهما مصالحهما الفئوية والتمسك بالسلطة والمتاجرة بمشاعر الشعب الكوردي وكل حزب فيه تيارات وفئات تكاد تكون غير منسجمة لا في الرؤية ولا في المصالح بعض من قاعدة الحزبيين تعيش مع نبض الشارع وتتأثر فيه وتشعر هنالك تباين كبير في الدخل والسكن والمعيشة والضمان بينها وبين قياداتها وارى في هذا المجال لو ان هنالك حقاً نظام ديمقراطي في العراق مع قانون ديمقراطي وسلطة ديمقراطية في كوردستان فأن نسبة غير قليلة من قواعد وجماهير الحزبيين تتجه نحو قوى اليسار والديمقراطية
2- بلا شك اني ارى ان قوى اليسار والديمقراطية تميز بين الاحزاب الكوردية وقضية الشعب الكوردي وحقة الكامل في تقرير المصير . اني هنا ارى من وجهة نظري ان الاحزاب الكوردية القومية هي عاجزة وغير قادرة على تحقيق حق تقرير المصير للشعب الكوردي للآسباب التالية : اولاً انها تحالفت مع قوى الاسلام السياسي وشكلت معه نظام المحاصصة الطائفية والاثنية


107 - الرفيق العزيز رزكًار
فلاح علي ( 2017 / 2 / 18 - 01:12 )
وبهذا قد أضعفت وهمشت قوى اليسار والديمقراطية في العراق اضافة الى ان الحزبيين يتخيلان انهما سيحصلان على الفيدرالية من خلال المحاصصة الطائفية والاثنية وهذا وهم اذن كيف بحق تقرير المصير وهذا لا يتم الا بدستور وقوانين ديمقراطية ورأيك صحيح وصائب ان هكذا احزاب تساوم لأجل تحقيق مصالح فئات محددة فيها .
ثانياً هنالك عامل اقليمي حيث الديمقراطي الكوردستاني ينسق مع تركيا والاتحاد الوطني ومعه حركة التغيير ينسقان مع ايران اضافة للدور الامريكي وهذه الاطراف الثلاث هي ضد حق تقرير المصير حالها حال نظام المحاصصة الطائفية والاثنية
ثالثاً ما يطلق بين الحين والاخر من تصريحات حول استقلال كوردستان والدعوة للعمل على تنظيم استفتاء ما هو الا معركة وضغط اعلامي لأجل اللعب بمشاعر الشعب الكوردي وتصعيدها وشدها لقيادة الحزبيين اولاً وثانياً لأجل الضغط والمساومة مع نظام المحاصصة في بغداد ليس الا
ثالثاً حق تقرير المصير يتطلب مزيد من الديمقراطية في العراق وكوردستان مع وجود مؤسسات ديمقراطية وضمان للحقوق والحريات وحضور فاعل لقوى اليسار والديمقراطية في مؤسسات الدولة بلا شك بتحطيم وانهاء نظام المحاصصة الطائفية والاثنية


108 - الرفيق العزيز رزكًار
فلاح علي ( 2017 / 2 / 18 - 01:28 )
4- اني ارى ان الحزبيين ليس لهما مصلحة الآن لا مع قوى اليسار والديمقراطية هذا اولاً وثانياً انهما غير جادان وغير حريصان على اقامة نظام ديمقراطي في العراق اني مع رايك الحزبان طبيعتهما ومصالحهما يتطلبان منهما الابقاء على نظام المحاصصة الطائفية والاثنية لضمان مصالحهما ولاجل المساومة ولأرضاء حلفائهما الاقليميين والدوليين
5- اخيراً استنتاجك في آخر المقالة هو كما ثبته في المقالة هو لا بد من العمل المشترك مع يساريي وديمقراطيي الاقليم هو استنتاج صحيح وصائب ولكن ليكون اكثر جدوى وذات فعل عملي مؤثر وفاعل على الارض هو ان يكون التنسيق والعمل المشترك مع كل قوى اليسار والديمقراطية في الاقليم وفي العمق العراق هنا يكمن الربط الديالكتيكي في المعادلة حيث لا يمكن تحقيق الديمقراطية في كوردستان والفيدرالية وحق تحقيق المصير الا بالنظام الديمقراطي الحقيقي في العراق من هنا اهمية التنسيق والعمل المشترك وهذا يتطلب الضغط من اجل تغيير قانون الانتخابات ليكون العراق دائرة واحدة ليكون لقوى اليسار والديمقراطية ثقل في البرلمان في التشريع بسن قوانين ديمقراطية لصالح الشعب والقوميات والوطن تسلم جهودك مع التحيات


109 - حركات التحرير الكاذب من مراكش الي كوردستان
أنور نور ( 2017 / 2 / 18 - 04:30 )
حركات التحرير الكاذب – من مراكش الي كوردستان
مقال منشور في عام 2008
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=157708


110 - الهروب من الحقيقة
فاخر فاخر ( 2017 / 2 / 18 - 04:53 )
متى يفيق رزكار عقراوي وفلاح علي ليدركا أن أزمة الوطن هي جزء صغير من أزمة العالم وأن لا حل لأزمة الوطن بغير حل لأزمة العالم
وإلا .. هل كان ماركس غلطان !!!؟


111 - تمثالان مِنَ ألإبريز لبارزاني وَطالباني
حميد الواسطي ( 2017 / 2 / 19 - 07:18 )
لَو قيل لي: مَا هُوَ أجمَل وَأبدع موقع ألكتروني إعلامي عِرَاقي.. فجوابي وَبدون تردد أو تفكير: ألحوار ألمتمدن.. وَهذا يَعني أنَّ مُهندسه رزكار عقراوي هُوَ إعلامي كبير وَمُبدع قدير بلا شكّ، وَلكِن لَو سألوني: لَو لَم يَكن ألأستاذ عقراوي مديراً للحوار ألمتمدن فهل ستحصل مقالته علَى 114 تعليق بالموقع وَ 95 بالفيس وَ 126 تصويت وَهذا ألتأييد؟ أقول: كلاَ وَلَن يَحصل علَى رُبع هذا ألعدد أو ألتأييد!! أغلبيَّة تعليقات ألكتاب هِيَ للمُجاملة وَكسب ودّ مدير ألموقع! وَأختلف مَعَ رأيّ ألكاتب عقراوي وَجُلّ ألمُعلقين وَأقول علَى ألأكراد أن يَصنعوا تمثاليَن مِنَ ألذهَب ألإبريز لمسعود بارزاني في مَركز أربيل وَلجلال طالباني في وَسَط ألسليمانية!! ألشيخ زايد في ألسبعينات كانَ مُعجباً ببغداد وَشارع ألرشيد.. في ألستينات كنت صبياً أُرافق والدي وَأتذكر شارع ألرشيد كم كانَ جميلاً تفوح مِن محلاته ألعطور ألزكية.. وَقبل أيام مررت بشارع ألرشيد وشارع ألنهر فلَم أجد فرقاً بينهُمَا وَبَينَ شارع مريدي!! وَقد زرت أربيل وَلَم أجد فرقاً بينها وَبَينَ مُدن ألخليج مَعَ خالص ألتحيَّة


112 - حول تحويل الاحزاب الكردستانية الى ممتلكات عائلية،
ماجد فيادي ( 2017 / 2 / 19 - 11:17 )

عندما يحتاج سكرتير الحزب الشيوعي الكردستاني العراقي الى وقت طويل جدا للاجابة على سؤال في مقابلة تلفزيونية، حول تحويل الاحزاب الكردستانية الى ممتلكات عائلية، ثم تاتي الاجابة متميعة ومتهربة من مواجهة الحقيقة، حينها تعلم ان المشكلة كبيرة جدا.


113 - الواسطي، بغدادُ أسقَطَتْ تمثال صَدّام سَيِّدهما،
سميرعطا شمّاس ( 2017 / 2 / 19 - 14:11 )

بغدادُ أسقَطَتْ تمثال صَدّام سَيِّدهما، والمُجامَلَةُ واجب الضيف


114 - بغداد أسقطت صنم وَإستبدلته بمئات ألأصنام
حميد الواسطي ( 2017 / 2 / 19 - 17:26 )
إلى ألسَيِّد سمير عطا شمّاس أقول بغداد أسقطت تمثال أو صنم (وَصُوَر) صدام بَيدَ أنهَا إستبدلته بمئات ألأصنام..!! وَبغداد رجعت للوراء وَإلى عهَد مَا قبلَ ألصناعة وَألحضارة مَعَ سُقوط ألأخلاق فيهَا، وَأمَّا أربيل وَألسليمانية فتقدمتا إلى عصر ألحداثة وَألإبداع بفضل قيادتهُمَا، وَ وعي شعبيهُمَا.. شخصيَّة بغداد تنزل إلى ألحضيض، بينمَا مكانة أربيل وَألسليمانية تصعدان كاٌلبريق.. وَهذا بفضل ألقيّادة ألكرديَّة أو بفضل بارزاني وَطالباني.. وَألذي أدهشني بالقيادة ألكرديَّة لَيسَ فقط ذلِك؟ وَكذلِكَ هُوَ سِرّ ألقوّة فيها يكمِن في مَجيء ألسَيِّدَة هيرو خان مِن ألمانيا تاركة زوجها بفراش ألمرض إلى بغداد لتخليص نقيب قاتل بفدية مليار دينار إلى ذويه مُتحدِّيَة جبروت وَعنجهيَّة ألمالكي حينهَا.. وَأنا بَطل الاِنتفاضة ألشعبانيَّة وَجنرال عسكري تمَّ خطفي مِن مُقر وزارة ألدفاع مِن قِبلِ حماية ألمالكي وَأمَامَ 4 جنرالات خردة بسَبَب بَعضِ مَقالات سِيَّمَا مقالة ضِدّ نوري ألمالكي وَنجله أحمد !! وَشُكراً.. حميد ألواسطي


115 - الزميلات والزملاء الاعزاء
رزكار عقراوي ( 2017 / 2 / 19 - 18:54 )
الزميلات والزملاء الاعزاء
تحية طيبة
أقدم الشكر الجزيل لكم المعلقين والمعلقات الأعزاء، لقد ساهم الجميع في اغناء الموضوع بغض النظر عن الاتفاق مع الموضوع او الاختلاف معه، في تنشيط الحوار حول هذه القضية المهمة لقوى اليسار والديمقراطية في العراق والدور السلبي للحزبين الكرديين عليها.
اكرر شكري وامتناني للجميع المشاركين في الحوار
مع كل الاحترام والتقدير
رزكار عقراوي


116 - هل رزكار عقراوي قد حلَّ ضيفاً أم نحن ضيوفاً
حميد الواسطي ( 2017 / 2 / 19 - 19:09 )
إلى ألسَيِّد سمير عطا شمّاس وَبمُقتضى قولُكَ: (والمُجامَلَةُ واجب الضيف) أقول: يَعني هَل أنَّ ألسَيِّد رزكار عقراوي قد حلَّ ضيفاً عِندكَ أم أنتَ وَنحن جميعاً ضيوفاً عِنده في موقعهِ؟! وَشُكراً مَعَ خالِص ألتحيَّة.. حميد ألواسطي


117 - أستاذ رزكار أنا بساتين
أحمد السيد علي ( 2017 / 2 / 22 - 22:49 )

التعليق قرأت رسالتك وانا في العراق وفرحت بها وانت في الدنمارك وانا في العراق

وبلغت زوجتي ان تبعت لك هذا الموضوع المقارب لافكار اودنيس ، وهي مخاطرة وانا في العراق محبتي بساتين

أبعث لك البحث عن التسامح من خلال الحوار المتمدن




اخر الافلام

.. مخاوف إسرائيلية من مغبة صدور أوامر اعتقال من محكمة العدل الد


.. أهالي الأسرى الإسرائيليين لدى -حماس- يغلقون طريقاً سريعاً في




.. غضب عربي بعد -الفيتو- الأميركي ضد العضوية الكاملة لفلسطين با


.. اعتقال رجل في القنصلية الإيرانية في باريس بعد بلاغ عن وجود ق




.. أربك الشرطة بقنابل وهمية.. اعتقال مقتحم القنصلية الإيرانية ب