الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وَهِيَ تُمانِعْ

ياسر المندلاوي

2013 / 2 / 15
الادب والفن


راغِبَةٌ وَهِيَ تُمانِعْ،
قَوْلِي فيها غَيْرُ شائِعْ.
تَمْكُثُ حِيْناً، تُبايِِعْ،
ثُمَّ تَهْجُو وتُخالِعْ.
تَزْهُو بِالوَهَجِ المَطالِعْ،
والعِيُونُ في المَهاجِعْ.
أَنُوفٌ،
وَالأَنْفُ بارِعْ.
رَشُوفٌ،
طِيْبُ المَنابِعْ.
رَصُوفٌ،
بِيْضُ المَقانِعْ.
عَصُوفٌ حِيْنَ تُنازِعْ.
تُدْمِي قَلْبي بالمَدامِعْ،
وَتُداوي، بَعْدَ لَأْيٍ،
فِي الْمَخاْدِعْ.

****
رَصِيْعَةٌ فِيْ خَدّها تُراصِعْ،
وَشَميْمٌ بِمِثْلِها يُقارِعْ.
أَسيْرُهُنّ القَلْبُ وَالأَضالِعْ،
وَالناظِرانِ وَالمَسامِعْ.
بَهُنّ الماضِياتُ رَواجِعْ،
وَالمُقْبِلاتُ حَتْفُ المَجازِعْ.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فنانو مصر يودعون صلاح السعدنى .. وانهيار ابنه


.. تعددت الروايات وتضاربت المعلومات وبقيت أصفهان في الواجهة فما




.. فنان بولندي يعيد تصميم إعلانات لشركات تدعم إسرائيل لنصرة غزة


.. أكشن ولا كوميدي والست النكدية ولا اللي دمها تقيل؟.. ردود غير




.. الفنان الراحل صلاح السعدنى.. تاريخ طويل من الإبداع