الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الدور / الجزء الثاني
جاسم حميد عبدالله
2013 / 6 / 20الادب والفن
حياتي الاثارية بدات عندما كتب لي ناهض رئيس جمعية الاثاريين العراقيين عنوان افتتاح المقر في شارع الرشيد سوق هرج خان المدلل يوم الرابع عشر الشهر الخامس عام الفين واربع يوم مولدي واخذت لنا صورة ومعي اخي واثق وفي العام التالي ملئت استمارة العضوية ومعي اخي عصام ومع ملحقاتها اعطيتها الى مسئولة الجمعية ولم استلم الهوية لانها عطلت وهذه الصورة نشرت في مجلة اثر وعنونت اجتماع لاعضاء جمعية الاثاريين العراقيين ومن هذه المجلة تاسست جمعية اثر لثقافة الاثار والتراث ورئيسها جعفر درويش وكنت الناطق الاعلامي للجمعية والمدقق العلمي للمجلة ومن هنا بداء عملي كصحافي اثاري وقالوا لي اني اول من عمل في هذا المجال وانا المخترع لهذا الشيء وهم كثر صحفيين واثاريين مختصيين ومن هنا بدات مخاطباتي مع المعهد العالي للتخطيط الحضري والاقليمي لقبول خريجي الاثار ولكن لم تحصل الموافقة من الجامعة عكس المعهد وحضوري مع اعضاء الجمعية لتمثيلها في مقابلة العديد من الشخصيات ومنهم خالد خنجر المدير المفوض لفندق ميرديان واجراء حوار معه يخص الجمعية بعدستي ومحاورة ندى عارف وعصام العبيدي رئيس لجنة السياحة والاثار بدرجة وزير في محافضة بغداد وتغطية استلام الهيئة العامة للاثار والتراث قطع اثارية بحضور المستشارة الثقافية للسفرة الامريكية ديانا والمستشار القانوني للسفارة مارك ومقابلاتي للكثير من المسئوولين الكبار وايضا تصريحاتي الصحفية وتمثيل الجمعية في الكثير من الاصعدة ومنها الندوات وايضا دعوتي بدعوتين الى افتتاح المتحف الوطني العراقي اولا دعوة سفير والثانية خاصة واذكر عام الفين واثنين عندما خرجت من قاعة الانطاكي ظن طلاب اللغات اني مندوب اوروبي واخي مترجم وفاجاتهم الحقيقة المرة وعملت ايضا بكتابة التقارير والحوارات الاثارية ونشرها بجميع الصحف تقريبا ولاانسى طبعا ايضا المسرح الاثاري طلبت مني سجى موءيد كتابة مسرحية اثارية كي يمثلوها وبعد سنوات كتبت عدد من المسرحيات الاثارية لكن سجى لم التق بها بعد الكتابة للمسرحيات ووضعت سيرتي المهنية الذاتية في كتاب دور الصحافة في اثار العراق وطبع ثلاث طبعات والان الجزء الثاني من الكتاب الطبعة الاولى والثانية والثالثة كانت هناك اشعار اما الجزء فاسجرده من المشاعر لاضع فيه عالمي الصغر شعر فوزي الاتروشي اذكر في الطبعة الاولى شعر لاندور والثانية شعر محمد صالح بحر العلوم والثالثة شعر الشاعرة شجيرة الجنان الجزء الثاني لن يكون فيه كلمات هيام انور داوود موسى لااحب الصليب كونه رمز الفاشيست والكهنوت وهناك التجرد اي الايثست وهم ثلث البشر واظن ان من هناك من لهم قضية فردية لعلي اكثر من طلبته النساء فلنعد الى الشاعرات دمية ابو اقلام وحياة النهر وصدوف فالشاعرة شجيرة تذكرني بها قصيدة فوزي الاتروشي وهي المطلع لقصيدة اجمل حزن من مجموعة وازهر بستان الريحان والتي قراتها المذيعة نضال سالم
انت اول حزن واخر حزن
واعمق حزن واجمل احزاني
انت بداية قصة حب
تابى النهاية تبقى تتحداني
وبذلك اصبحت كل كتبي فيها مقاطع شعرية علما ان اساتذتي شعراء وهم الاب الروحي سعد ابراهيم الجبوري والقمة حميد المختار وغير الشاعر معلمي جعفر درويش اشتريت اول كتاب وكنت صغيرا لااعرف القراءة بشكل طلق بل اعرف فقط الكتابة كوني اعسر لذلك كنت اكتب في اليمنى كي اعرف الكتابة في هذه اليد لذلك اصبحت بوكيمون اي محور رجل يسرى ويد يمنى الكتاب كان عدد من سلسلة الرجل الخارق لاني كنت احب شخصية باتمان وهي اول شخصية احببتها ثم في الابتدائية قصة الزير سالم ابو ليلى المهلهل من التراث الفاطمي واول شيء قبل هذه وهذه قصة الغربان السبعة في عمر الخامسة ثم لكن بشكل قليل الى ان اصبحت لي مكتبة مجردة فقط من الكتب والكتابات المهداة لي من كتابها وبشعر شجيرة الجنان انسلخت عن ابن هاني الاندلسي والمتنبي وابي تمام وابو نؤاس والبحتري وابن الرومي والفرزدق وابو العلاء المعري رب الادب الاول الشامل والرضي والمرتضى والصريع والخليع ومطيع واابن الحباب ودعبل والكميت ووالبة والجواهري وحسن النقدي الذي كتب ابيات عن جدي ابراهيم بلال جلبي صاحب الجنسية العثمانية وسماكة وطالب الحيدري وكاظم السماوي واحمد مطر ورب الادب الشامل الثاني محمد الحسين ال كاشف الغطاء وكان كلماتي الجيوش العشرة التي اختفت في نصبين وتحولت اشور الى اثور عبر الزمن والروؤس السوداء والمستطيلة
المصادر
1-صحيفة الحوار المتمدن الالكترونية /الحب في وادي الرافديين /عدد4110/سنة 2013
2-صحيفة الحوار المتمدن الالكترونية /ايهما افضل الاثار ام الاثارييون /عدد4111/سنة 2013
3-غوغل /علي صباح ابراهيم /المزيد من القراءات وهن متنوعة اخترت منها /سنة 2013
4-غوغل /فيس بوك الادب والفن /شجيرة الجنان /2013
5-غوغل /الحوار المتمدن /اضافة موضوعيين /سنة 2013
6-تنويه/في مقال شبه الدائم ورد اسم حسين النجار والصح هو حسين البياتي المنشور في صحيفة الحوار المتمدن الالكترونية /العدد4073سنة 2013
7-دور الصحافة في اثار العراق /ط1/رقم الايداع بدار الكتب والوثائق ببغداد 607لسنة2011
8-دور الصحافة في اثار العراق/ط2/رقم الايداع بدار الكتب والوثائق ببغداد 2399لسنة 2012
9-دور الصحافة في اثار العرق /ط3/شبكة مواقع الحوار المتمدن الالكترونية المصادر /العدد4085سنة 2013/المتن العدد4086/سنة2013
10-المصادرفي ط1 /36وكلها للمؤلف والمصادر في ط2/70وكلها للمؤلف والمصادر في ط3/اكثر من 100وكلها للمؤلف
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. وفاة الفنان الكبير صلاح السعدني عن عمر يناهز 81 عامًا
.. المتحدة للخدمات الإعلامية تنعى الفنان الكبير صلاح السعدني
.. الفنان هاني شاكر في لقاء سابق لا يعجبني الكلام الهابط في الم
.. الحكي سوري- رحلة شاب من سجون سوريا إلى صالات السينما الفرنسي
.. تضارب بين الرواية الإيرانية والسردية الأمريكية بشأن الهجوم ع