الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحوار المتمدن .. وقواعد الكتابة

ابراهيم الجندي
صحفي ، باحث في القرآن

(Ibrahim Elgendy)

2014 / 1 / 18
المساعدة و المقترحات


لولا حرصي على موقع الحوار المتمدن الذي أتشرف بالكتابة علي صفحاته منذ عام 2003 وحتى الان ، ما كتبت هذا المقال ، من المشاكل التى رصدتها

أن هناك كتابا ينشرون مقالات يومية لا داعي لها بالمرة ، فهي مجرد انطباعات لا يجب ان يضيع الانسان وقته في قراءتها من الاساس
أن المقالات طويلة جدا ويمكن اختصارها الى عشرة بالمائة من مساحتها و سوف تؤدي ذات الرسالة بلا أى خلل فى المضمون
أن الاخطاء الاملائية التى يقع فيها الكتّاب تعنى ان الكاتب غير متمكن من لغته ، فماذا عن الموضوع الذى يتناوله ؟

اقترح على الحوار المتمدن
الاهتمام بالكيف لا بالكم ، فيجب ان يحتوى المقال على فكرة جديدة
أن يحدد عدد من الكلمات لا يتعداها اى مقال ، بل ويمكن نشر مقالات مكونة من خمسة جمل لا اكثر
أن يعيد اى مقال به اخطاء املائية الى كاتبه ليعيد ضبطه للسماح بنشره
فرض تبرع اجباري 12 دولار سنويا على كل كاتب بمعدل دولار شهريا للنهوض بمستوى الموقع وتحسين اداؤه ، فنحن جميعا شركاء فيه

ليت ادارة الحوار المتمدن تختار مقالا اسبوعيا او شهريا كأفضل المقالات التى تم نشرها على صفحاته ليكون بمثابة تحفيز للاخرين على الاهتمام بجودة ما ينشرون
شكرا للجميع ولادارة الحوار المتمدن








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - فعلا المهم موضوع الكاتب وهدفه التنويري
رمضان عيسى ( 2014 / 1 / 18 - 20:14 )
فعلا هناك مواضيع خاصة السياسية منها فكرتها آنية والرأي فيها يومي
والمفروض أن تكون مواضيع هذا الموقع ملتزمة بالتنوير ومعنية بفتح العيون على المنظومة الفكرية السائدة ووضع البديل الحداثي وارساء المنهجية العلمية في التفكير
- راجعوا مقالي بعنوان : لمن أكتب مقالاتي - الحوار المتمدن فهو الدليل الفكري لمن يكتب في الحوار
للأسف هناك بعض المواضيع التي يضيع فيها وقت القارئ - خاصة المواضيع السياسية الآنية ، فموقع الحوار تنويري بالدرجة الأولى وليس صحيفة .

اخر الافلام

.. السودان: متى تنتهي الحرب المنسية؟ • فرانس 24 / FRANCE 24


.. الولايات المتحدة: ما الذي يجري في الجامعات الأمريكية؟ • فران




.. بلينكن في الصين: قائمة التوترات من تايوان إلى -تيك توك-


.. انسحاب إيراني من سوريا.. لعبة خيانة أم تمويه؟ | #التاسعة




.. هل تنجح أميركا بلجم التقارب الصيني الروسي؟ | #التاسعة