الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فماذا بعد الذبح يا محمديين؟

ميس اومازيغ

2014 / 10 / 6
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


فماذا بعد الذبح يا محمديين؟
لقد كثر القيل والقال بشان ذبيحة ما يطلق عليه (عيد الأضحى)بحلول مناسبة هذا الأخير عند الحمديين ولم ياتي اي من المهتمين بجديد عما سبق الغير ان اورده بشانها .والغريب هو ان الفارق في الزمن بين المعنيين مآت السنين. وكأن الأمس هو ذاته اليوم ولا شيء تغير.وهو طبعا ما يبدوكذلك بالنضر الى الوقائع المعاشة والمتمثلة في الظاهرة الداعشية التي تكرر نفسها اليوم بالواضح مبرزة بالصوت والصورة بفظل وسائل الأعلام ما سبق ان اقترف من جرائم على ايدي تبع محمد من جز للرؤوس ,سبي للنساء ونهب للثروات.وظاهرة ذبيحة محمد التي تتكرربدورها على راس كل سنة هجرية مذ سنها صاحب الفكرة لا يدرك تبعه مراده من وراء القيام بها حتى اضحت سلوكا موروثا لايجلب اي اهتمام عقلي من قبل الفاعل ,بحيث اعتقد ان الفعل انما تم سنه لمجرد اتيانه على علاته ,في حين ان محمد المفكر العبقري المدرك الوحيد لمحتوى ومضمون كل من العقيدتين اليهودية والمسيحية وكذا العقائد ذات الوقع والأنتشار الواسع نسبيا في زمانه لم يقل لأهله عبثا (يا معشر قريش واللذي نفس محمد بيده لقد جئتكم بالذبح)لأنه كان يعي ما يقول ويدركه.
........
سبق وتطرقت بالشرح لألغاز مناسك محمد بواسطة بعض مقالاتي بهذا الموقع ,وحاولت جعل المهتم ينتبه الى انه بدون معرفة معناها سيستحيل فهم المحمدية .فكلا من الصلاة والصوم والحج وباقي ما يسمى باركان الأسلام الخمسة هي تفسيرصاحب الأفكار نفسه لها .وهو بهذا لم يكن يختلف عن باقي من سبقه ممن اهتم بمحاولة الجواب عن الأسئلة المؤرقة والأبدية(من انا ؟ من اين انا؟ الى اين انا؟) .فمحمد فهم جيدا الأفكار المشكلة للعقيدة اليهودية كما فهم تلك المشكلة للمسيحية وبعض غيرهما من الأفكا ر المشكلة للعقائد ذات الوزن بزمانه .ولن اكون مبالغا ان انا قلت بانه كان الوحيد وحتى يومنا هذا اللذي فهم معنى تلكم الأفكاروتوسع بطريقته الخاصة في التفسيرحتى دفع الى القول بان العقيدتين المذكورتين محرفتين .بمعنى انهما قد اصابتا في نضره في الجواب عن الأسئلة المذكورة لكنهما حرفتا وفق ادعائه وهو ماخذ اعتمد من قبله بقصد اعطاء افكاره الأهمية وتوبيئها مكانة تفوق عند المؤمنين بها مكانة العقيدتين المذكورتين وجعلها تجبهما حتى درجةالألغاء. لذا واعتقادا منه انه توصل الى آخر ما يمكن قوله جوابا عن الأسئلة المشار اليها اعتبر نفسه (خاتم الأنبياء)
.......
يقال انه في البدىء كان كل شيء دينا ,وهو قول صائب وصحيح .اذ الدين باعتباره نتاج محاولات قام بها اخونا الأنسان بقصد الجواب عن الأسئلة المشتركة المذكورة صدره سبق العلم اللذي هو بدوره يروم الجواب عن نفس الأسئلة ,وبشانهما قال عالم الفيزياء البريطاني صاحب الوضع الحياتي المحير(ستيفين هوكينغ)اخيرا في احدى تدخلاته في احد المحافل العلمية بشان وجود (الله) من عدمه ما مفاده ان كلا من الدين والعلم يحاولان تفسيرماهية الكون غير ان اجوبة العلم تكون اكثراقناعا. بهذا يكون محمد قد حاول بدوره بمقتضى افكاره الجواب كما سابقيه .وحيث ان ادواته وهؤلاء لم تكن لترقى لما يتوفر عليه اخونا الأنسان اليوم فانه كان لزاما اعتماد ماهو متوفر منها ويعتقد في نجاعتها .وهذه لن تخرج عن التامل في الذات الفردية نفسها كاقرب والصق اداة بالمفكرفي اطار البحث عن الجواب عن سؤال (من انا؟) ,ثم المحيط الخارجي وعلاقته بهذا الأناللبحث عن الجواب عن كل من السؤالين من اين انا ؟والى اين انا؟.ومحمد لما سبق وادركه من الفكر اليهودي والمسيحي كون لنفسه ذمة فكرية خاصة كما هوامر تلكم الصانعة للزرابي التي بعد اطلاعها على انتاجات سابقاتها من الفاعلات ادركت كيفية نسجها لكنها لتتميز عنهن كان لزاما عليها ان تضع لها بصمتها الخاصة بالأضافة في الرسوم مثلا او جعلها اكثرجمالا ودقة .فالزربية واحدة من حيث صورتها وتصميمها لكنها متميزة بما اوردته مما يخالف محتواها عن غيرها .بهذا المعنى فالمحمدية هي الديانات المطلع عليها من قبل محمد والمفهوم مضونها من قبله بالمعنى المراد منها وفق المرغوب فيه من قبل اصحاب الأفكار الخاصة بها والسابقين له في الخوض فيها مع تنقيحها من قبله بالألغاء والأظافة والتوسع في التفسيروالتعبير.فالصلاة عرفت قبل محمد وبآلاف السنين وكذا الصوم ثم الأكثر تعبيرا في اعتماده افكارسابقيه هواقراره للحج اللذي مورست شعائره من قبل ان يوجد هو وكذا استمرت ممارستها بحضوره وامام مرأى ومسمع منه ليتبناهاهو مادام انها تدخل ضمن ادوات تفسيره لأفكاره الى جانب ما اعتبراركانا لها كما ذكر من صلاة وصوم وغيرهما.
........
وحيث ان موضوع مقالتي اليوم يهم ذبيحة محمد هذه المثيرة اليوم للجدل من مستهجن رافض لفعل الذبح ومقدم عليه عن غير ادراك لكنهه وهذا المعتبر ملوثا بفعله بالمجتمعات الغربية ,ارى ضرورة توضيح مراد محمد منه وكما سبق واشرت في بعض مقالاتي السابقة معتمدا منهاجا لم يسبق ان اعتمد من قبلي واعتبره فريدا ان استوعب وتم تفعيله بشان باقي مناسك محمد واركان ا سلامه هان على المهتم فهم الفكر المحمدي واستطاع التمييز بين الغث والسمين منه لتخليصه بل وحتى غيره من العقائد السابقة سيما تلكم المعتمدة من قبله والتي هي اليهودية والمسيحية مما قد يكون علق بها مما هو ليس منها .وكذا امكانية فهم سلوكات اخينا الأنسان السابقة والتي تدخل في نفس اطار البحث عن اجوبة للأسئلة المذكورة من مثل عملية تقديم قرابين بشرية لوادي النيل مثلا ,او اهداء عذارى لتمساح في مستنقع ما بادغال افريقيا وغير ذلك من ظواهرنعتبرها في عصرنا اعمالا وحشية في حين انها لا تعبر سوى عن درجة من درجات تطور الفكر البشري وهو بصدد البحث عن اجوبة للأسئلة المشار اليها محفوظة في انواع واشكال تلكم الظواهر.وبالتالي يتعين علينا الا نستهين بحمولة كل ما نسميه اليوم باساطيراذ هذه لها مغازيها ومعانيها كما هو امر المحمدية نفسها وغيرها لكونها ليست سوى مظاهر وتعبيرات عن مراحل تطور الفكر البشري اللذي ينتقل اليوم بسرعة فائقة ليحل محله الفكر العلمي.
.......
(يا معشر قريش...لقد جئتكم بالذبح)فهل يا ترى جاء محمد ليذبح اهله ام انه استفزهم بقوله للتمعن في فعل الذبح؟لماذا اورد قصة ابراهيم واسماعيل؟اليس لأنه اراد ان يعطي للفعل هالة القدسية ليتم القبول به؟اليس لأنه يريد القول بان فعل الذبح المراد القيام به له علاقة وثيقة بالأنسان باختياره له بدءا ليكون هوالمفعول به؟ ما محل اسماعيل يا ترى من الأعراب في القضية؟ اليس لأنه اريد به من قبل ابرايهم المفكر السابق ان يكون محل اختبار فكرة وتبليغ كنهها؟عزيزي القارىء ان الذبيحة المحمدية لها علاقة وطيدة بفعل الصلاة بل هي محاولة عملية لتفسيرها .فالصلاة المحمدية محاولة فعلية لتفسير فكرته عن الكون اللذي اعتبره سبع سماوات طباقا ادناها العالم السفلي اللذي نوجد به واعلاها السماء السابعة حيث وجود اله محمد مستويا على عرشه يدبر الأمر.(خلق الأرض في ستة ايام ثم نضر الى السماء وهي دخان فقضاهن سبع سماوات طباقا...)فصلاة محمد هي فعل التامل في الذاة الفردية باتيان الفاعل لحركات الهدف منها ادراك هذه الذاة من حيث التصميم هذا الذي انتهى محمد في فكره بشانه انه الصورة المصغرة لهذا الكون .فهي ذاة تنقسم الى سبعة اجزاء ,كل جزء منها تعبيرا اوصورة مصغرة لعالم من عوالمه السبعة .والمتامل في الأمر لامفر له من ان يعتقد نفس ما انتهى اليه محمد. فالقدمين صورة مصغرة للعالم السفلي اللذي هوالأرض التي نوجد عليها بل وتشيرالى انها تعني هذه الأرض وبشكلها ووضعها حتى من حيث ميل محورها وبالدقة الحسابية المطابقة لميل الكرة الأرضية وذلك بوجودها مباشرة على سطح الأرض خلاف باقي اعضاء الجسم وكانها تنبه المهتم الى ما تعبر عنه وهي طريقة اعتمدها محمد نفسه في تبليغ افكاره بحيث كثيرا ما يشير الى امر دون توظيحه تاركا امر هذا التوظيح للمخاطب نفسه ,وتشير الساقين الى العالم الثاني بعد فصلهما عن القدمين لتشكل المساحة الفاصلة بقدرقياس طولهما ما اسماه محمد بالسماء الأولى ثم الفخذين الى العالم الثالث وايضا بعد فصلهما عن الساقين لتشكل المساحة الفاصلة بقدرقياس طولهما فبل تشكيلهما لكثلة كروية السماء الثانيةوالوسط الى الرابع والساعدين الى الخامس والذراعين الى السادس ثم الكفين ملتصقتين بالوجه مشكلتين والراس العالم السابع الكل مفصلا على نفس الطريقة المذكورة لتحديد السماوات المحمدية مع الأخذ بالأعتبارالقياسات بالنضرالى نسبة قياس حجم الذاة الفردية لحجم الأرض كان يكون قطرالجسم الكروي الممثل من قبل القدمين وهاتين ليستا سوى نصف الدائرة على وجه سطح الأرض قياس حجم هذه الكروية باعتماد الشبرالخاص بكل شخص مهتم للأنتهاء الى تحديد نسبتها الى حجم الأرض فالداة الفردية بالتالي ما هي الاحجما بنسبة معينة لحجمها وهو ما انتبه اليه محمد في تحديده لقياس القبرللمتوفى من تبعه وهذه القياسات هي المبتغى والمراد ادراكه والأنتباه اليه من عدد صلوات محمد في اليوم من الفجر الذي هو الخيط الرفيع الفاصل بين الليل والنهارالى غروب الشمس بحيث اريد بهذه الصلوات بعددها وعدد ركعاتها معرفة وتحديد الزمن باعتماد الشمس احينا والقمر احيانا اخرى .والعالم السابع لما قد يخلقه تمييزه من لبس عند فصل الراس والكفين الممثلين له في الذاة الفردية جاء محمد بعملية الذبح باعتبارها العملية التي ستوظح تجزيء الجسم الى سبعة وبالتالي تبليغ فكرة السبع سماوات .وعوض ذبح الفرد البشري كما اريد باسماعيل وهو ما عناه محمد من قصته اختارحيوانا لايختلف في تصميمه الجسدي عن الأنسان وهو الكبش ولمن يرغب في مزيد من التوظيح تتبع ما اقترنت به عملية ذبح هذا الحيوان من افعال يؤتيها تبع محمد وكثيرا منها يجعل منها دون وعي مثيلا للأنسان من مثل لفه في قطعة قماش ابيض لليلة كامة بعد الذبح وهي اشارة الى كفن موتى محمد كذلك تسابق نسوة المدشرالى من تكون الأولى في رمي غشاء اظلاف قدمي الكبش الأولين الى جارتها وهي فعلا اريد به الأشارة الى انه المثيل للكفين البشريتين المكونتية مع الراس للعالم المحمدي السابع كما ذكر ثم ان مجرد لفظة اضحية وحدها ذات حمولة لا تخرج في معناها عما اوردت من حيث كونها تعني الحال محل الأنسان اي الحيوان المضحى به كمخلوق من اجل تبليغ معنى فكرة السبع عوالم المذكورة بمساعدتها في ازالة الغموض عن عملية تحديد العالم السابع .الذبيحة( الحلال) اي الحالة محل الأنسان لتادية رسالة معينة وتبليغها بالشكل المبتغى والمراد .ومن هنا يمكن ايضا فهم معنى لفظة (الحرام ) المحمدية التي لا تعني غير حرمان تبع محمد من امر او شيء ما بقصد تبليغ مضمون رسالته .فهل في تحريم اكل لحم الخنزير شيآ غير هذا قارئي المحترم؟ما كان ضرر اكله من قبل غير تبع محمد؟ لا شيء لكن الا ترى هيئة الخنزير؟ اليست هي المعنية لتدبر امرها؟ الم يقل محمد(افلا تنضرون الى الأبل كيف خلقت)؟ اليس هو نفس ما اراده محمد من تحريمه لأكل لحم الخنزير للدفع بتابعه الى التفكير في امره؟ انها فعل اقرأ التي بدأ بها محمد رسالته اي قرائة الكون في كلياته وجزئياته انه كتاب محمد الذي وصفه باللوح المحفوظ.كذلك امر محرمات محمد الأخرى كلها الغازيتعين تفسيرها وبالطبع سينتهي المهتم الى تنقيح الفكر المحمدي بناءا على ذلك ليتم على اثرتعريضه الى التصفية العقلية من شوائب كثيرة علقت به من مثل الجرائم التي ارتكبت وترتكب باسمه.
......
ثم اليس بالصورة المعبرة عن العالم المحمدي السابع الممثل بالراس البشرية مع الكفين ما خرج به محمد من كون الهه سميعا عليما بصيرا؟اليس من خلال هذه الصورة خرج بفكرة ان (ما كان الله ليكلم بشرا الا وحيا او من وراء ستار)؟الا تشكل الكفين ملتصقتين بالوجه كما ذكر هذا الستار؟الايعني الوحي هذا نوعا من تبادل الخواطر؟ فاله محمد هو العقل المطلق الذي يرمز اليه العقل البشري المعتقد من قبل محمد انه الدماغ وحده وهو المتواجد بالراس وقد تكون لقولته (كان عرشه على الماء) و(يحمله ثمانية) علاقة بوضع هذا الدماغ اذ اعتبره يرمز الى هذا الله وهذا الأخير كما الدماغ ليس كمثله شيء رغم كثير من تعابير محمد المجسدة له وكانه بذلك يحاول تقريب صورة تشابهه بهذا الدماغ ليمكن تجسيده لكن يستحيل معرفة ماهيته.فهو ليس كمثله شيء فهل يا ترى حل اجل اخضاع المحمدية لعملية تفسيرتوافق ما راكمه اخونا الأنسان من معارف وتجارب تجنبنا التفاسير السابقة التي كثيرا ما كان محمد نفسه يستهزىء باصحابها ادراكا منه انهم لم يفهموا افكاره من مثل جوابه عن سؤال احد اتباعه عما اذا كان اكل لحم الناقة مبطلا للصلاة باي نعم بمعنى لتحرمه مؤقتا فانت لست اهلا لتناوله طعاما لك ما دمت لم تفهم معنى الصلاة علما منه ان لا علاقة بين اكل ذلك اللحم وهذه الصلاة؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - رد الى حميد رقم 1
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 7 - 21:50 )
عزبزي حميد/ تقبل تحياتي ومرحبا بك بالحوار المتمدن/حجب تعليقك وهو امر خاص بالساهرين على الموقع وانا شخصيا بالرغم من انني اعي جيدا موقفك من المحمدين مما تضمنه تعليقك غير انني احبذ عزيزي ان تساهم بما لديك من افكار قصد تخليص ابناء اقطارنا الملعوب بهم وذلك باستعمال ما امكن من وسائل الأقناع.
ان ابناء اقطارنا عقلانيين بجهدك وجهدي وجهد غيرنا سنوقض المغفلين.بسيط جدا ان احتقر فكر الآخر بالرجوع الى قاموس العربان لكن لن اوقض المعني بالأمر من سباته بل قد يعتبرني عدوا له فحاول عزيزي معي ان نوقضه.
شكرا على مرورك واتمنى دوام التواصل
اخوك في الأنسانية ميس اومازيغ= ابن الحر الأبي


2 - تعليق
ايدن حسين ( 2014 / 10 / 12 - 05:49 )
بعض الجمل في المقال غير واضح و غير مفهوم

مثلا لم افهم الجملة التالية
كثيرا ما كان محمد نفسه يستهزىء باصحابها ادراكا منه انهم لم يفهموا افكاره من مثل جوابه عن سؤال احد اتباعه عما اذا كان اكل لحم الناقة مبطلا للصلاة باي نعم بمعنى لتحرمه مؤقتا

فما معنى ( باي ) هنا


3 - رد الى ايدن حسين
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 12 - 15:56 )
يا ايدن حسين اعتقد ان ما تسال عنه جوابه فيه هو ذاته(اي نعم)الا ترى انها تعني نعم؟ قد اتقبل تصريحك بعدم فهم(لتحرمه مؤقتا)ذلك انك لم تقرأ سابق مقالاتي بشان الصلاة وقد اشرت في بعضها الى انها فعلا مؤقتا ينتهي بمجرد ادراك كنهه وهو ما عنيته من لفظة (مؤقتا)لذا آمل ان تعود لمقالاتي السابقة وعلى كل حال شكرا لك لمرورك


4 - لن ينال الله لحومها ولادماؤها ولكن يناله التقوى
عبد الله اغونان ( 2014 / 10 / 12 - 23:46 )
في القران المقدس
لن ينال الله لحومها ولادماؤها ولكن يناله التقوى منكم
فالأضاحي لايستفيد منها الله تعالى اذ هو غني عنها لكنها تقرب الى الله وقربان يستفيد
منه المضحي والفقراء اذ نص الشرع الكريم على التصدق بالثلث فضلا عن الضيافة
وصلة الرحم
الانسان كائن عاشب ولاحم ومن أجله خلق الله تعالى الحيوان والنبات
وعيد الأضحى ومانسميه بالعيد الكبير أو العايد مقورن والعايد نتفيا بالأمازيغية
سنة ابينا ابراهيم عليه الصلاة والسلام اذ الدين في أصله واحد سيان عند ابراهيم
وموسى وعيسى ومحمد عليهم أفضل الصلاة والسلام وفي كل الديانات توجد سنة
بل هي لدي غير الديانات السماوية والله تعالى خلق الحيوان الحلال الذبح ويحافظ على
نوعه فكم عدد الكلاب التي لاتذبح بينما تذبح ملايين الغنم والبقر والماعز والجمال
ومع ذلك فهي أكثر عددا وبركة وخلفة
وكثير من بني علمان يضحون لاعن تقوى لكن تحت ضغط زوجاتهم وابنائهم

السؤال

هل تضحي أنت لأسرتك أم أن لك الجرأة في عدم التضحية وتستطيع أن تتحدى أسرتك
وأباك وأمك؟؟؟؟؟
سبق أن سألت هذا السؤال المتمسح جهاد علاونة فما أجابني بنفي وأ وثبات
لكن فهم من كلامه أن أسرته تحتفل بعيد الأضحى


5 - تعليق
ايدن حسين ( 2014 / 10 / 13 - 14:14 )
يا اخت ميس
استطيع ان اقول ان نظرة الله الى مخلوقاته يختلف عن نظرتنا نحن
مثلا .. لو لن خروفا عاش مائة سنة .. وخروف اخر عاش سنة واحدة .. هل هناك فرق بين الخروفين .. اقول لا
الخروف الذي عاش مائة سنة لم يغير من الدنيا شيئا .. ولم يشارك في انشاء حضارة
تماما كالخروف الذي عاش سنة واحدة
الله يقول .. وسخرنا ما في الارض جميعا للانسان
لقد رأيت مرة على التلفاز .. احد القرود على التلفاز مغروس في رأسه الكثير من المجسات و مربوط بشاشة الكومبيوتر .. فيما يبدو ان العلماء كانوا يجرون ابحاثا على مخ القرد
هل نرفض هذا .. هل نرفض قيام العلماء بالتجارب لفهم الاحياء بشكل افضل
ان ذبح الخروف ليس اكثر من هذا
ساخذ بنصيحتك .. و ساقرا مقالاتك السابقة


6 - رد الى ع.اغونان
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 13 - 15:37 )
يا اغونان هل فعلا قرات المقال؟ اعتقد انك اقتصرت على عنوانه واسمي المستعار كما عادتك اما ان حقا قراته فتلك فظيحة اكبر ذلك ان تعليقك يفيد بالجزم انك لم تفهم منه شيآ. ان ما اوردته به هو ذاته اللذي كان محل نقدي انه من تلك التعريفات التي عهدت تكرارها من قبل المحمديين فما هو الجديد اللذي اتيت به؟ انك شحنت بما قاله غيرك ولم تبذل اي جهد خاص في فهم عقيدتك. هل وجدت في مقالي اشارة ما مني الى ان الله لاحما او عاشبا؟ هل به ما يفيد انني اشرت الى انه ياكل من اضحيتك؟ يا رجل انك فقير معرفيا حاول ان تخرج من الجب اللذي رمى بك اليه رجال الدين.
لماذا تسالني عما اذا ضحيت ام لا؟ اهل انت تعيش عصر محاكم التفتيش؟_
يا رجل ان اسلام الشعوب الغزوة مجرد اسلام موروث وعلى علاته كما اوظحت بشان اضحية من تسميهم بني علمان انه ناتج عن ظغط اجتماعي واصبح عادة لا علاقة للأضحية بالمحمدية. ان اسلام الشعوب المغزوة ورث كما قلت عن اسلاف ادعوا اعتناقه نفاقا لتفادي جز الرؤوس والا فلم بجز الدواعش رؤوس احفادهم اليوم؟ الا تقول وقبيلك ان عدد المسلمين مليار ونصف؟ اليس من بينهم من يقاتلهم قبيلك اليوم؟_


7 - رد الى ايدن حسين
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 13 - 15:41 )
نعم(ان ذبح الخروف ليس اكثر من هذا) فاعد اذا قرائة المقال

تحياتي


8 - ميس أومازيغ مقالاتك أعرف مضمونها سلفا
عبد الله اغونان ( 2014 / 10 / 13 - 16:32 )

أتريد أن أضيع وقتي في التركيز على قراءة مقالاتك سطرا سطرا وكلمة كلمة لأكتشف

الغريب العجيب

معذرة

فأنا لاأوجه التعليق لك شخصيا بل يهمني القارئ وكلانا على طرفي نقيض

كل مقالاتك القصد منها

معاداة الاسلام والعرب

والانتصار للعرق الأمزغوي

والهوية الوهمية

تلااااااااااااااااااااااااح

تلاااااااااااااااااااااح


9 - تعقيب الى ع.اغونان
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 14 - 11:50 )
ماذا تنتضر من القارىء لتعليقك ان كان من غير قبيلك ممن يقيمونه ويفرون ما دام انك تصرح بكونك لم تقرأ موضوع المقال؟
انه ديدنكم ايها الخرافيون تصرخون مطالبين بعدم نشر انتاج فكري لغيركم وانتم لم تقرؤوا بعد ما يتضمنه تنادون بمنع انتاج سينيمائي حتى وانتم لم تشاهدوه هل من ديكتاتورية اشد واقسى من ديكتاتوريتكم؟
يا اغونان ان التاريخ يعيد نفسه وقبيلك الدواعش يكررون سالف ما قام به الغزاة المجرمون في حق الأقطار المغزوة وذلك بالصوت والصورة فزادوا عقيدتكم افتظاحا .قل لي بماذا نصف افعال قبيلك الدواعش اهو غزوا ام هو فتحا؟
الله ئينعل لي ما يحشم: ان العقلاء لكم بالمرصاد والطائرة بدون طيار هي بحق اليوم طير ابابيلهم اللذي كذب قبيلك بشان مساعدته لكم فانضر كيف ترمي قبيلك بسحجارة من من صنعهم لا تبقي ولا تذر.

اخر الافلام

.. عرب ويهود ينددون بتصدير الأسلحة لإسرائيل في مظاهرات بلندن


.. إيهود باراك: إرسال نتنياهو فريق تفاوض لمجرد الاستماع سيفشل ص




.. التهديد بالنووي.. إيران تلوح بمراجعة فتوى خامنئي وإسرائيل تح


.. مباشر من المسجد النبوى.. اللهم حقق امانينا في هذه الساعة




.. عادل نعمان:الأسئلة الدينية بالعصر الحالي محرجة وثاقبة ويجب ا