الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اعيدوا الجائزة ليربحها الموقع مرتين

ميس اومازيغ

2014 / 10 / 24
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


المفهوم من جائزة ابن رشد للفكر الحر هو اعتبار فكرغير مرتزق اكان خادما للسلطان اولغيره متى كان مؤدى عنه لفائدة تحقيق غاية الجهة صاحبة المصلحة. وعلى هذا الأساس ان سبق وحصل عليها هذا الموقع المميزفلأنه ليس بخادم لمستغل كما ان فرسان التنوير من الكتاب والكاتبات به لاينتضرون من مساهماتهم بهذا الصدد لا جزاءا ولا شكور,ا وبالتالي يكون الموقع قد حصل على تلكم الجائزة عن جدارة واستحقاق اما ان يفاجا وكتابه وكاتباته وحتى مرتاديه الشرفاء بمنح هذه الجائزة لسياسي عرقي ديني بلغت به الوقاحة درجة استهتاره ومجموعته المغيبة بحرية المواطن في اختياره لعقيدته او عدم الأعتقاد بالمطلق والجهربهويته بتظمينه وجماعته دستور تونس مادة تنص على ضرورة تجذير اللغة العربية والأسلام ,ولم يعبؤوا بلغة ابناء الأرض التي هي الأمازيغية بما يحمل على اعتبار تونس مستعمرة عربية ,والأستمرار في فرض الأسلام قسرا وبنصوص قانونية بعد ان فرض بالسيف على يد الغزاة, واعتبار هذه المادة غير قابلة للتعديل ولو بدستور آخروهو ما لم يسبقه غيره في فرضه ,فان اللجنة المانحة بتناسيها ماذكروبتناسيها مواقفه المناهظة لأنسانية الأنسان والتي ظهت جهرا وعلانية بتصريحات خاصة منه اومن بعض مريديه وسكوته عن مضمونها المناصر لأفكاره المتطرفة ,وفتحه ابان تسلط حزبه ابواب تونس لدعاة الأجرام الداعشي من دول الخليج من وهابيين واخوان مسلمين بقصد اسلمة الشعب ,وزعمه بان الشعب التونسي لا يفهم الأسلام بمعنى طبعا اسلام حزبه ومطالبته خدام المحمدية بملأء المساجد بقصد توظيحه له لأعتباره اسلامه وحزبه هو الأسلام الصحيح ,وتناسي اللجنة المذكورة تظامن جماعة الأخوان المسلمين ماديا ومعنويا حيثما وجد خدامها بهدف اسلمة واخونة المجتمع الدولي وتناسيها ايضاان هذا الفكروالنازية ليسا سوى شقي حبة فول الى جانب تناسيها دماء مناضلين من خيرة ابناء الشعب التونسي التي اريقت على ايدي الداعشيين اللذين تمت المراهنة من قبل حزبه علىيهم لترهيب الأحرار الديموقراطيين بقصد خداعهم والسكوت عن محا ولتهم اختطاف تونس يكون منح المذكورهذه الجائزة مثيرا لكثير من التساؤولات بشان اهلية اعضاء هذه اللجنة لتقييم مستحقيها وكذا شكوكا بشان استسلامهم لمغريات لن تهم النزهاء. ويكون على راس هذه التساؤلات ما اذا كان الأعضاء المذكورين تاثروا بتنازلات الغنوشي السياسية ألأخيرة ,واعتقادوا في جديته وكونها صادرة من غيرتاثير الغير اكانوا اشخاصا اوواقعا معاشا لتكون في اعتقادهم تنازلات صادرة عن ارادة حرة وهو مايفظح وبجلاء ظعف المامهم بفكر جماعة الأخوان المسلمين بل وكل المحمديين بلعبهم بورقة التقية الشرعية في انتظار التمكن.
.......
ان تنازلات الغنوشي ترجع لعدة اعتبارات موظوعية منها على الخصوص مصير اخوانه على ايدي احفاد الفراعنة العظام ,والمواجهة الصارمة التي تواجه بها الجماعة بعد ان انتبه الشعب المصري الى محاولتها أختطاف الدولة .الى جانب عشرية الدم التي عاشتها الجارة الجزائر وما تعيشه ليبيا .بل واكثر من ذلك صورة الأسلام الذي افتظح امره على ايدي (داعش) في العراق وسوريا و ما يظهره احرار تونس واظهروه من تمرد على الدولة الدينية .لينتج عن ذلك اعادة قرائته للمستقبل اللذي لن يكون الا فظيعا له وجماعته هو اللذي عاش ولسنوات طوال بين ظهراني العقلاء الديموقراطيين الغربيين ,وعلمه بانهم لن يتوانوا في التدخل لأنقاذ الديموقراطية في هذا البلد ضدا عليه وجماعته ويكونان هما الخاسرين.فكيف اذاّ تمنح هذه الجائزة لمتنازل مرغما وداهية سياسي يتصيد الفرص؟ كيف تمنح له ضدا على كتابات الأحرار بموقع الحوار المتمدن والتي كانت وراء استحقاقه هذه الجائزة وتنوسي العفيف الأخضر اللذي شحذ قلمه لتوجيه الرصاصات القاتلة ولسنوات لهذا الغنوشي وجماعته حتى وري الثرى ولم يكتب له ان يعيش هذه التنازلات الماكرة؟ الم يبلغ بعد اعظاء اللجنة المانحة مطلب احرار الفكر الفعليين بابعاد الدين عن الدولة لتحقيق المساوات بين المواطنين في الحقوق والواجبات و تحقيق السعادة النسبية للشعب والعمل تحت مظلة واحدة من اجل اللحاق بركب الحضارة البشرية ؟الم ينتبهواانهم بفعلهم عملوا على تشجيع تابيد دور رجل الدين في المجتمع وقد تخلصت واتسغنت الشعوب المتقدمة عن خدماته؟الا يشتم من الفعل هذا خضوع المذكورين لعملية شراء الذمم بالنضر الى التمويل الواظح للمحمديين من قبل كل من انظمة البدو في الخليج بعد ان شعرت بدنوتدمير العالم العربي الخيالي والمبني طبعا على الأسلام اداة التسلط والتوسع والأستغلال العربي؟الم يحاول الأمير القطري الحيلولة دون استعمال اللغة الأمازيغية بحروفها ثيفيناغ بالوينداوز ثمانية باعتماد البيترودولارلأرشاء مالك المؤسسة لا لشيء الا للأبقاء على هذا العالم الخيالي الفعل اللذي انتبه اليه المراد تلطيخ سمعته ولم تغريه شطحات الأمبريالي المذكور؟ .
.........
اعيدوا الجائزة اذاّ ليربحها الموقع مرتين الأولى باعتراف المؤسسة المانحة بانه موقعا للفكر الحر والثانية لرفظه اعتبار الغنوشي من ممثلي هذا الفكروتاكيده تبعا لذلك لصحة المعيار المعتمد من قبل لجنة التقييم يوم اختيرلها وملاحظة انحرافها اخيرابما ينم على انها لم تعد موثوقا بحياديتها اوظعف لمخزون اعضائها الفكري.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - زول أخي العزيز
Jugurtha bedjaoui ( 2014 / 10 / 24 - 22:00 )
آزول أخي العزيز وتحية تقدير على المقال الجميل الدي جاء في محله وفعلا كما قلت لاحق للارهاب في جواءز تخصص لاهل العلم والحق والدفاع عن حقوق الانسان الارهاب جزاؤء الزجر والابادة ولكن تلك هي النفوس الضعيفة امام مغريات عربان البترودولار و من يدور في فلكهم وكما دكرت في عنوانك وانا اشاطرك القول لم ارى من قبل ولا من بعد من يستحق الجاءزة قبل الحوار المتمدن وفعلا متمدن ولا موقع يستطيع ان يزاحمه في دلك الا انني اتمنى ان يكون الرد من طرف الشعب التونسي يوم الاحد في الانتخابات برمي الارهاب عن شمال افريقيا في خطوة ثانية بعد ليبيا وستليه 000000 تحياتي


2 - سيد ميس اؤيد رأيك
حازم (عاشق للحرية) ( 2014 / 10 / 25 - 08:19 )
تحياتى و انا مع رايك فى المقال فانا يهمنى المبدأ نفسه (ليس الجائزة فى حد ذاتها رغم ان الجوائز لها بريق احيانا) انما اشكرك للمقال و التفاصيل فيه شافية تماما

تحياتى مرة اخرى


3 - Jugurthaرد الى العزيز
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 25 - 08:49 )
ازول يا ابن الحر والحرة/انه حقا لأمرا غريبا ان تمنح جائزة الفكر الحر لشخص هو نفسه ليس حرا انما هو قمامة من الأمراض النفسية قد يستعصي الطب المعني علاجها ليكون من ادخل فكره ضمن الأفكار المعبر عنها من قبل العظيم ابن رشد مثيرا للشكوك من حيث سلامته النفسيةهو ايضا.لقد قلت بان الأمر لا يخرج عن احد استنتاجين اما ان الحياد قد تم الدوس عليه لمجرد سماع حفيف اوراق البترو دولار او لأن المخزون المعرفي لأعظاء اللجة المانحة قد فظح ظعفه.

كم انا راغب في ان يرد موقعنا المميز هذه الجائزة وان سبق وصرفت ان كانت مالية فانني اعلن استعدادي مسبقا للمساهمة قصد جمع المبلغ مع الأحرار بهذا الموقع سيرا على نهج احفاد الفراعنة بشان وديعة قطر التوسعية الأرهابية. كما انني ارغب في ان يكن يوم الرد يوم حداد تسود فيه صفحات الموقع لما آلت اليه المزعوم انها نخبة مثقفة في اقطارنا باستغلالها لمجهودات العظماء من مثل ابن رشد لترفع من شأن حثالات كانت وما تزال تشكل عصى في عجلة تقدمنا.


4 - رد الى :ابوبدر الخاوي
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 25 - 09:16 )
رد الى :ابوبدر الخاوي
يا رجل انني اتذكر جيدا انك سبق واستعملت نفس التعليق بخصوص بعض مقالاتي بنفس الفكرة ونفس الألفاض وبالرغم من انني قمت برد مفعم افقدك البوصلة سيما بعد ان تمت تزكيته من قبل بعض الزملاء العقلانيين قررت على اثر ذلك الفرار بجلدك لأدراكك انك في موقف ضعف شديد.وحيث ان القارىء الكريم قد لا يكون على اطلاع عما ذكر فانني اعيد الكرة لأفظح كونك قد ابتلعت اسطوانة مشروخة تتقيؤها عند كل رغبة لك في التعليق حتى مللت نفسك وملك القراء.
_تقول ايها المحمدي التسلطي بان تونس عربية فما كان مصير ابناء الأرض الأمازيغ؟ هل ابادهم قبيلك باسم العقيدة التي تزعم واياهم انها عقيدة امن وسلام؟
_تقول انها مسلمة فهل قمت بتفتيش ظمائر التونسيين واستخلصت كونهم كذلك ام انك تعلم الغيب وقد قال قبيلك بان اله كبيركم هو الوحيد اللذي يعلمه؟ هل فعلا هذا دينا ام ايديولوجية عربية تسلطية توسعية استغلالية؟ انضر الى وجهك على المرآت ان كانت فيك ذرة من انسانية الأنسان فلابد انك ستخجل.
-تقول بان (الفتح الأسلامي) وياله من فتح لمغلق.اقول بان هذا الفتح كان موجها للأستعمار البزنطي فمن ياترى طالب قبيلك الغزاة بالتدخل؟ اهذا البز


5 - رد الى ع.اغونان
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 25 - 09:37 )

اعرف انك ستتسائل كما عادتك لأنك لا تفهم ولن تفهم لصغر عقلك.
اذا كان صاحبك رجل المرحلة فماذا تقول بشان الدواعش اهم ايضا رجال المرحلة؟ من اين خرجوا اليس من مدرسة الأجرام العالمي (الأخوان المسلمون)؟ايها الداعشي الجبان ان تواجدك وهذا الخاوي ابو بدر بهذا الموقع قد ساعدتما تبليغ العقلاء للمخاطبين صحة استنتاجهم بان القول بوجود مسلمين معتدلين وآخرين متطرفين انما هو بدعة اريد بها ذر الرماد في العيون بحيث انه ليس في القنافذ املس والمسلم قنبلة موقوتة يكفي ان يدرك على يد خدام المحمدية كنهها ليفجر وينفجر.لقد انتبه العقلاء الى ان القرآن ان اجتمع والسيف كان الدمار الشامل.وتكريم صاحبك بجائزة منسوبة لفكر العظيم ابن رشد مراوغة وخداع من قبل لجنة تبين ان اعظائها افقدتهم رائحة اوراق البيترودولار الثبات والرزانة او ان مخزونهم الفكر اصيب بالبوار.

انه لمن العار ان يبقي موقع الحوار المتمدن اللذي نال الجائزة بفظل مجهودات جبارة من قبل القائمين عليه وكتابه وكاتباته على هذه الجائزة بعد ان تبين ان مانحيها لا يميزون بين النور والظلام.


6 - تابع الى ابوبدر الخاوي
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 25 - 09:49 )
-تقول بان (الفتح الأسلامي) وياله من فتح لمغلق.اقول بان هذا الفتح كان موجها للأستعمار البزنطي فمن ياترى طالب قبيلك الغزاة بالتدخل؟ اهذا البزنطي هو من جزت رؤوس مقاوميه وسبيت نساؤه ونهبت ثرواته ام هم الأمازيغ ابناء الأرض اللذين لم يسبق ان كذبوا على اخينا الأنسان بكونهم توصلوا برسالة من السماء كما فعل العربان وغيرهم؟ان التاريخ لم يسجل في هذا الشان سوى رد الفعل البورغواطي اللذي ادعى له دينا كاد ان يستأصل عقيدتك الدموية لولا تناول بعض الدهماء من الأمازيغ جرعات مركزة من مخدر اهلك وهو اليوم الى زوال وسيرجع اسلامك غريبا كما ظهر غريبا.
_اما بشان اللغة العربية فاعلم ايها البليد انها غنيمة حرب بها اوجه لأمثالك الصفعات واعري لهم سويآتهم امام الملأ.وبها افظح كتاب كبيركم اللذي علمكم السحر


7 - رد الى العزيز حازم(عاشق الحرية)
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 25 - 10:02 )
عزيزي حازم تقبل تحياتي/لم اجد من سبب قد يحمل لجنة التقييم بالمؤسسة المانحة للجائزة غير احد امرين كما ذكرت اما ان اعضائها غيبتهم رائحة اوراق البيترو دولار ونسو من يكون ابن رشد بحشرهم فكر ارهابي ضمن الفكر الحر او ان مخزونهم المعرفي قد اصيب بالبوار فاعتقدوا ان هذا الغنوشي بتنازلاته السياسية الأخيرة قد ادرك طريق الصواب وغابت عنهم التقية الشرعية التي يعتمدها المحمديون عند الضعف و عدم توفر القوة ورباط الخيل في انتظار الحصول على ذلك بحيث كان عليهم على الأقل انتظار نتائج الأنتخابات التي ستفظح هذه التنازلات ان افلح فيها حزب الرجل لأنه لن يتنازل عن كل ما عمل من اجله طيلة سنوات الا هو اسلمة المجتمع الدولي بعد القيام بذلك بشان تونس بواسطة القسر والأجبار القانوني.


8 - أعيدوا الجائزة ليربحها الموقع مرتين
ليندا كبرييل ( 2014 / 10 / 25 - 10:02 )
عنوان تعليقي هو عنوان مقال الأستاذ ميس اومازيغ تأييداً لرأيه

تيفوت إغوذان عزيزي ميس أومازيغ

فتحت موقع الحوار لأفاجأ بانتفاضة أهل الحوار احتجاجاً على منح الجائزة للغنوشي
وكانت سعادتي كبيرة بموقفك الرائع ، كذلك موقف الأستاذ سامي لبيب، والأستاذة رجاء بن سلامة، والأستاذ شوكت جميل
أحييكم جميعاً وفخر لنا أن تكونوا أيها الأصدقاء منارة لنا

سلامي الطيب لك يا ابن الأحرار




9 - يكفى موقف الغنوشى من الأمازيغ لتفضح مؤسسة ابن رشد
سامى لبيب ( 2014 / 10 / 25 - 12:08 )
يقولون عزيزى ميس اومازيغ تبريرا لنيل الغنوشى جائزة ابن رشد أنه لم يتعنت لفرض الشريعة والحكم الإسلامى وكأن هذا الأمر بيده وتسامح فيه .
الغنوشى وشلته لا يستطيعون أن يفرضوا الشريعة والنهج الإسلامى ليس فقط للأسباب التى أوردتها عزيزى أومازيغ فتونس لن تسمح له بذلك .. تونس بورقيبة والعفيف الأخضر والعشرات من المفكرين والمثقفين العلمانيين لتتصدر تونس العرب فى
رفع راية العلمانية.
يكفى موقف الغنوشى ومريديه من الأمازيغ وثقافتهم لتفضحه كعنصرى فاشى ولأندهش من شئ وأسأل ما الذى يرعبهم من الأمازيغ وثقافتهم ليناهضوها بهذه الشراسة من المحيط للخليج
تحياتى لك ولجهدك


10 - رد الى العزيزة ليندا كابرييل
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 25 - 12:15 )
العزيزة ليندا يا خفيفة الظل والروح تقبلي تحياتي وتيفاوث ئيغوذان/كنت اعلم انك من الغيورات والغيورين على سمعة موقعنا المميز(الحوار المتمدن)وكنت انتظر ان تعبري عن غضبك عما اقدمت عليه المؤسسة المانحة للجائزة لأن امثالك لن يرضوا ان يساوى بين هذا الموقع الفاضح للفكر الخرافي التسلطي التوسعي اللا انساني وفكر الغنوشي وقبيله متزعمي الفكر الأجرامي في كل بقع التوتر العربية الأسلامية

تحياتي ايتها الحرة


11 - رد الى العزيز سامي لبيب
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 25 - 12:39 )
عزيزي سامي يا فارس التنوير تقبل تحياتي/ نعم لم يكن الأمر بيده ولا تسامحامنه انه شعر بالطوفان قد يعصف به وجماعته ففظل الأستكانة في انتظار التمكن انه ديدن النصابة المحتالين اللذين يمثلهم بافكاره ومواقفه الأجرامية اللا انسانية.

اما بشان موقفه واللذين يخدمهم بتفعيله الأسلام اداة التسلط والتوسع فانه يعلم لماذا سموا انفسهم امازيغ=الأحرار.انه يعلم جيدا مواقف الملكة العظيمة التي سموها احتقارا لها بالكاهنة الداهية وكيف افقدت الغزاة عقولهم كما يعلم من يكون اكسل اللذي سموه تصغيرا لشانه ب كسيلة اللذي ارغم وهو ملكا على ذبح الظان لجيشهم الأمبريالي فما كان الا ان يمرر يده على لحيته كلما قام بسلخ احداها لينتبه شيخ منهم ويقول لهم (اني ارى البربري يتوعد بكم شرا)ولما سالوه عن فعله اجاب بان دم الذبيحة يقوي شعر اللحية ليفلح في الفرار ويعد جيشه اللذي الحق بهم الهزيمة الشنعاء اسفرت عن قتل اللذين حاولوا النيل من جلاله وكبريائه عند اسره.
تقبل تحياتي.


12 - لماذا نستغرب
ماجد سعد ( 2014 / 10 / 25 - 16:44 )

عزيزي ميس أومازيغ

لا أدري لماذا نستغرب هذه النتيجة؟

اذا كانت جائزة نوبل نفسها مسيسة وتمنح لنكرات لم يقدموا شيئا يذكر للبشرية .. كفي انها منحت لأوباما حتي قبل أن يتمكن من فعل أي شيئ جيد أو خبيث

أما عن جاتزة إبن خلدون هذه فقد كتب السيد حبيب عبد رب سروري وهو أحد أعضاء هيئة التحكيم عن منح هذه الجائزة (رابط مقاله اسفل هذا التعليق ورجاء قراءة تعليقي عليه) يخبرنا بأن الهدف هذا العام كان منح الجائزة- لشخصية ساهمت بتأثيرها تحسين صورة الاسلام المواكبة للحداثة والتنوير-


ألا تشاركونني الرأي بأن هذا كان هدفا غريبا للغاية؟

فهي إذا إما لشخص عمل علي تلميع الاسلام وتقديم صورة مغلوطة مزيفة مخادعة للغرب

أو كما حدث بالفعل لشخص عمل بالاسلام السياسي الذي اغرق المنطقة في يم من الدماء

وإن كان هذا الشخص قد تغير وتبدل كما الحرباء فلا غرابة ايضا .. من شابه نبيه فما ظلم

الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=438575

عجبي


13 - رد الى العزيز ماجد سعد
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 25 - 19:49 )
عزيزي ماجد سعد تقبل تحياتي/قرات مظمون الرابط اللذي ارفقته بتعليقك كما قرات تعليقك عليه وانا كما هو مستخلص من مقالي اتفق معك. كما اتفق معك بان منح بعض الجوائز انما يكون لأهداف سياسية خاصة بالمانحين وهذا امرا مفروغا منه لما تعلمه من ان الأنسان حيوانا سياسيا غير ان المؤسسة المعنية بالجائزة موضوعنا اظهرت بالواظح ظعفها في المجال السياسي لما اعتقدت في اسلام معتدل وآخر متطرف في الوقت اللذي تعتبر فيه المحمدية عقيدة واحدة ومنهلا للجميع وممثلوها الحقيقيين هم داعش والغزاة الأولين بينما هذا المعتبر اسلاما معتدلا انما هو مجرد عقائد بعدد مدعي الأسلام لكل عقيدته ومنها طبعا جزءا من المحمدية ومتى عادى الدواعش صرح ضمنا ومن غير وعي منه انه ليس محمديا.ان ما وقعت فيه المؤسسة المذكورة من خطا هو ما يزال يرتكبه الكثيرون والمدرك الحقيقي للمحمدية هو الحكيم الأسرائلي والغربي اللذين تمكنا من اخراج الوحش اللذي تمثله لتشهد عليه بفظل المتوفر من وسائل الأتصال هذه الأجيال التي لم تعش عصر الغزوات والتي خدعت بالقول بانها كانت سلمية.ان الغنوشي بتنازلاته الأضطرارية لما سبق واشرت اليه لن يتخلص من الغنوشي الأخواني ...يتبع


14 - تابع الى ماجد سعد
ميس اومازيغ ( 2014 / 10 / 25 - 20:00 )
بالسهولة التي اعتقدتها لجنة التقييم اذ صورته من خلال مواقفه الأخيرة شبيهة بصورة ذلك المجرم اللذي يضطر تحت ضغط وحصار المحقق الى الأعتراف بالجريمة بعد ان كان يضن انه لن ينال منه القانون ابدا.فلو كان الرجل صادقا لكان اعتزل السياسة بصفة نهائية لأنه خان وعوده وكذب على جماعته هذه التي لن تبتلع مضمون تصريحاته لما يوحي انه مجرد مراوغ املا في الأنقضاض على السلطة باستغلال صناديق الأقراع وهي الوحيدة التي يؤمن به الأسلامي النصاب ويعتبرها وحدها هي الديموقراطية اقول الأنقضاض على السلطة ليتمكن من فرض اسلامه بنصوص قانونية لتقوم هذه مقام السيف اللذي اعتمد في الغوات وما يزال عند غيره.

تقبل تحاتي

اخر الافلام

.. مصادر: ضربة أصابت قاعدة عسكرية قرب أصفهان وسط إيران|#عاجل


.. القناة 12 الإسرائيلية: تقارير تفيد بأن إسرائيل أعلمت واشنطن




.. مشاهد تظهر اللحظات الأولى لقصف الاحتلال مخيم المغازي واستشها


.. ما دلالات الهجوم الذي استهدف أصفها وسط إيران؟




.. دراسة جديدة: اللحوم النباتية خطرة على الصحة