الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اللئام إذا تفرّغوا لمائدة الحياة !

ليندا كبرييل

2014 / 12 / 22
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


في غربتي، جمعتني الصدفة وما أقلّها ببعض العائلات العربية . كان اتفاقنا أن المشترك الثقافي الذي يجمعنا لا بدّ بالتواصل أن يُنتِج حالة وجدانية كلنا في حاجة إليها في ظروف الغربة، فيصبح الجميل في هذه اللحظة أجْمل في اللحظة التالية بوجود الآخر، ويتجدّد الأجْمل مع كل يوم يمرّ علينا ونضيف إليه.
العلاقات كانت متواصلة تكاد لا تنقطع، ونظراً لضيق بيوتهم فقد كان منزلي مفتوحاً للقاءاتهم ومحاوراتهم التي اكتشفتُ بعد حين أني لا أجني منها إلا ضياع الوقت أي العمر، لكني كنت قد وصلت إلى نقطة في علاقتي معهم لم يعدْ بالإمكان التراجع عنها لفضّ العلاقة بيننا.
كانوا من أطيب الناس ولم أبخل عليهم بإظهار الود والمحبة والترحيب في البداية . ولما كان الدين يحكم البشر من مدخل البيت إلى الشرفة، فقد كان علي أن أراعي بعض عاداتهم التي كنت أسمع بها ولم أعرفها بشكل مباشر إلا عن طريقهم . فمثلاً.. سبّبتْ معرفتهم دخول قرد وكلب جارتي العمياء إلى بيتي خربطة في حساباتهم الإيمانية التعبدية، وسبّبتْ لي هذراً وهزلاً ما كان أغناني عنهما !
فقبل دخول البيت، كان على النساء شدّ خصلة من شعرهن، والرجال بالمسح على رؤوسهم، فالبصْق على الأرض فوق رأس الشيطان الذي دخل بيتي على شكل كلب أسود وقرد، ثم الدخول بالقدم اليسرى، ( واحتدم الجدال مع كبيرهم لقوله : بل اليمنى)، وهكذا دخل البعض بالقدم إللي عاليسار امتثالاً لرأي التائبة الفنانة اليسارية شهيرة، والبعض الآخر دخل بالقدم إللي عاليمين امتثالاً لرأي الداعية المودرن اليميني عمرو خالد، وكان الأجدر بهؤلاء الدعاة أن يتوخّوا الوسطية في الأمور تسهيلاً على المسلم، والإفتاء بالدخول قفزاً بالقدمين معاً تحقيقاً للمثل العربي: لا إلي ولا عليّ، طلباً لوحدة المسلمين في الأهداف والمقاصد لا سيما أنها تتعلق بالشيطان الملعون . أنا لو كنت مكانهم لعقدْتُ حلقة دبكة ودخلنا قدماً واحدة . خبطةً مزلزِلة . دعسةً مزعزِعة . دوسةً ماحقة . تتلاقى الأقدام على هدف واحد : رأس الشيطان حتى .. ~ ندوّخ الإبليس.
المهم كان على أصدقائنا الدخول بإحدى القدمين التي تدعس على رأس الشيطان، وهم يتعوذون بالله، وهذا كفيل بطرد النحس والنجس عنهم !
هذا عدا عن الاحتياطات الواجب مراعاتها داخل البيت عندما يحين وقت صلاتهم.
الذين أحدثكم عنهم ليسوا على باب الله شحاذين، عونطجية صايعين.. أبداً .. إنهم طلاب دكتوراه جاؤوا للدراسة في بلد الروبوت والسوني والتويوتا.

كان الحديث في ذلك اليوم، وهو يوم ليس ببعيد، عن توصيف عملية انتحارية جرت في تل أبيب فجّر المنتحر نفسه في باص يحمل طلاباً وعمالاً وربات بيوت مع أطفالهن.
قال واحد ممنْ يصِف مواقفه دوماً بالاعتدال : إنها عملية فدائية استشهادية ضد العدو الغاصب لأرضنا العربية.
وقال معتدل آخر يفوق سابقه في وصف نفسه بالوسطية : إنها عملية بطولية مبهرة لكن كان يجب الاحتراس من أن في الباص سيدات وأطفالاً.
وطلع صوت نسائي رفيع يقول : لا غضاضة في أن يُقتَل أطفالهم كما يقتلون أولادنا، فليذوقوا طعم الألم في صدورنا . الانتحاري شهيد عند ربه يرزق.
قال منْ أمّهم في الصلاة : يا إخوان، قال النبي (ص) : لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر.. فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله.. إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود.
إن قتال اليهود واجب على كل مسلم، والإعلام الغربي الذي ضخّم من العملية وآثارها هو إعلام حاقد على الإسلام، فقد جعلوه هدفهم لضربه بعد زوال الشيوعية، نعم .. سنسود العالم بتعاليم ديننا السمحة، وبأخلاقنا الكريمة التي بها سنقضي على الشرور، إنها مسألة وقت، ألا ترونهم كيف يرتعدون خوفاً من أعدادنا ويبتدعون نظريات واهية عن مخاطر التكاثر البشري ؟
وضعتُ صحن البقلاوة والمبرومة على الطاولة وقلت لهم : إنها عملية إرهابية شريرة، اختار منفذها الجهنم وبئس المصير.
تحجّرت العيون . جمدت القسمات . انسطلت الوجوه.
تابعتُ : حرام قتل النساء والأطفال حلال قتل الرجال ؟ أهذه بطولة ؟ إنهم يقتلون الإنسان، سيدة أو طفلاً كان أم رجلاً، ثم .. تعال هنا ولا تختبئْ وراء شجر أو حجر.. علامَ يحقد الغرب على الإسلام ؟ على غواصاته الصومالية التي تملأ البحار ؟ أم على صواريخه السودانية التي غزت الفضاء ؟ أم على التكنولوجيا السعودية التي أنتجت سيارات وموبايلات وكمبيوترات ؟ كنتم قبل قليل تنعون أخلاق فتاة يابانية تمشي شبه عارية مقلِّدة الغربيات، وتعتبرون هذه المظاهر الجديدة خروجاً عن الشكل المحافظ الذي اتسمت به المرأة اليابانية حتى الآن، وتسخرون من الشباب المتحرر الذي ترك الغربيين في منتصف الطريق، ترى .. أين ذهبت آية غضّ النظر؟ وهل عرف أجدادكم الكرافة التي تضعها والبنطلون الذي تلبسه أيها السيد ؟ أليس حجابك وفستانك وحقيبتك أيتها السيدة وموبايلك هذا من موضة وإنتاج الغرب ؟ على علمي منعكم دينكم من التشبّه بالكفار الغربيين في كل هذا وغيره .. ماذا يمنعك أيها السيد أن تذهب إلى جامعتك على ظهر جمل ؟ لا يوجد جِمال، فليكنْ على ظهر حمار ؟ تضحك ؟ إذاً افعلْ كما فعل أجدادك لتؤكد لي أنك تحذو حذوهم ولا تقلد الكفار الفجّار، تأمّلوا تفاصيل حياتكم ستجدونها ككل شعوب الأرض تطويراً لمظاهر الأمس وخروجاً عن عادات السلف الصالح وأمهات المؤمنين.
ضحك ( المبنطلون والمفسطنات ) مجاملة، فالبيت بيتي، إلا أنها كانت المرة الأخيرة التي زاروني فيها، لكن ليس قبل أن قضوا قضاء مبرماً على ما حوتْه الطاولة من أطايب، نزلوا عليها نزول الصاعقة في كرّ بلا فرّ وفي مدّ بلا جزر وفي إقبال بلا إدبار !
شهية العرب ما شاء الله ويخزي العين مفتوحة على الدوام : للكلام والطعام.
وأشياء أخرى ~ ليس هذا وقتها.

كانوا يدّعون أن دينهم يأمرهم بمؤاخاة الغريب، والتسامح مع رأي المختلف فلكم دينكم ولي دين، لكنهم في كل لقاء كان لا بد من إشارة استهجانٍ عارضة أو قَرصةٍ مقصودة للوثنيين الذين يقيمون في كنفهم ويأكلون من خيراتهم، ومن استهزاءٍ بمئات الآلهة الحجرية يأخذ في طريقه المشركين الضالّين المفضِّلين على أوطانهم، ويغمز في الأنبياء السماويين والأرضيين ما داموا لا يوافقون الرؤية القرآنية، وأما الحضور من جنسيات عربية وأجنبية ومن مختلف المشارب الفكرية فكانوا يعلمون أن الحوار مستحيل مهما أظهر المؤمن من رقة وتواضع وطيبة ورفعة خلق، فسرعان ما ينقلب إلى الشراسة عند أول إشارة نقد إلى شخصية دينية مقدسة، لكن العقلاء كانوا يديرون الجلسات بالتهدئة والنكات التي يطلقونها عند استشعار خطر المواجهة.

كيف يمكن الحوار والتفاهم مع البسيط أو المتعلم، مع الطيب أو الخبيث، مع المعتدل أو المتطرف، إذا كانت نقطة الانطلاق عند كل هذه الشرائح تبدأ في رؤية الدين الصحيح مالك الحقيقة المطلقة : في النص الإلهي المنزل على السيد محمد، وفي الأحاديث النبوية وكل كتب التراث الشارِحة والمفسِّرة ؟ ولا يهمّ ضعيفها أو صحيحها، مناسِبة للعصر أو مناقِضة، فكلها قيد الاستخدام من الجاهل والمتعلم، ففقدتْ الأحكام الدينية عمقها الإنساني وتركّزتْ في البعد الأسطوري.
قلْ لي حضرة القارئ، هل مِن معنى لوصف المواقف هنا بالاعتدال أو التطرف؟ هل من فارق بين الجاهل والدكتور؟
إنهم دكاترة في الاعتدال والرحمة والسلام دون أدنى شك ما دمت تبصم بالعشرة على أقوالهم ، وإلا .......؟
أيمكن الحوار مع منْ يصدق بأن الملائكة عظيمة خلقتهم ، فالواحد منهم ما بين شحمة أذنه إلى عاتق مسيرة سبع مئة عام؟
( العاتق : هو ما بين المنكب والعنق ).
أو المناقشة مع منْ يستمع بكل اهتمام وتصديق إلى منْ افتتحَ بحماسة محاضرته بما جاء في مجمع الزوائد وفي تفسير البغوي ورواية الطبري : ( إذا مات الناس كلهم في النفخة الأولى أرسل الله عليهم مطراً كمني الرجال من ماء تحت العرش يدعى ماء الحيوان فينبتون في قبورهم نبات الزرع .... ) ؟
ماء الحيوااان ؟!
ألا يستطيع الله كلي القدرة أن يقيمنا من الموت إلا بماء الحيوان كمني الرجال؟
المتحدّث، طالب الدكتوراه في الفيزياء، ومستمعوه أيضاً طلاب دكتوراه في مختلف الفروع العلمية، وزوجاتهم الفاضلات خريجات جامعات عربية معروفة.. كل هؤلاء يتداولون هذه الأحاديث وغيرها بإعجاب وفخر بعد أن ركنوا العقل في زاوية مظلمة من المخ . هل يمكن النقاش مع هذه الذهنيات؟

نفوذ الخطاب الديني وسيطرته على النفوس، ليس مردّه لكفاءة أفكاره وقوة حججه، بل من ضعف المقدرة الذهنية عند المتلقّي على تحليل المعلومة وإنتاج قراءة بصيرة، في مجتمع أغلبيته ترزح تحت الأميّة الأبجدية وتستمع بكل جدية لحكايا حساب الملكين منكر ونكير في القبر، وأغلبية الأبجديين تعاني من الأنيميا الفكرية التي تصدق أن النساء في جهنم سيعلّقْن من أثدائهن أو من لسانهن أو يكون رأسهن رأس خنزير وبدنهن بدن حمار .. وبأن كل حبة عرق في الصيف القائظ ستُكافأ عليها المسلمة المحجبة بعشرة أضعافها من البركات ! وهاتان الأغلبيتان الأميّتان ترزحان تحت نير استعمار الأساطير والخرافات التي يغذيها رجال الله .. والتائبون والتائبات.

طرفان يستفيدان من هذا الوضع : الحاكم ورجل الدين.
وحتى يأْمنا ثورات الشعوب خشيةً على مصالحهما، كان لا بدّ لعملية التجهيل وغسل العقول أن تظل جارية على قدم وساق . كل الحكام العرب الذين استندوا إلى التفويض الإلهي لتبرير قمعهم وفرض سلطانهم طلبوا ألف رحمة للحسن البصري لأنه قال في الأمراء :
والله لا يستقيم الدين إلا بهم وإن جاروا وظلموا ......وإن فرقتهم لكفر.
ودعوا لأنس بن مالك بفسيح جنات الله لأنه قال :
لا تسُبُّوا أُمراءكم ، ولا تُبغِضوهم ، واتقوا الله واصبروا.
وضحكوا في سرّهم أمام الرعية وهي تردد قراءة وترتيلاً :
(يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ...)
وتحت وطأة الاستغلال والاضطهاد وغياب مشروع وطني تلتمّ كل القوى حوله، ينصرف الشعب إلى حظيرة الدين ليجد هناك حلولاً جاهزة لعذابه الدنيوي تحقق له الاستقرار النفسي، ويتاح له الحلم بالفردوس المفقود حيث الخلود في حياة أخرى حافلة بالمسرات.
وهكذا يخلو الجو لكل الأطراف ليتبادلوا عشق التسلط والتحكّم برقاب البشر.
رجل السياسة يحتاج لتثبيت سلطانه إلى الكتاب المقدس لرفعه على السيف العامل في رقاب المعارضة، ورجل الدين يحتاج إلى سندٍ من قوة السياسة كي لا تبور تجارته ورزقه، وينطلق الاثنان في غزوات وحروب مباركة من الربّ ومن الغرب، فالسياسة لا عواطف فيها، والغرب يضع يده بيد منْ يسهّل مصالحه !
وما أسهل تهييج النعرات الدينية وصداماتها للتخلّص من الشرائح غير المرغوب بها على أيدي بعضها البعض، تأخذ في طريقها المغيّبين المعتدلين، الجهلة البسطاء، الطيبين الهائمين على وجوههم، الذين لا يعرفون إلا تكويم الحسنات والتناسل !

هؤلاء المعتدلون ليسوا أكثر من نوازع استهلاكية في نظر رجال الدين . شكّلوا دوماً خط الصمود الأول ضدّ كل ما لا يوافق العادات والتقاليد الإسلامية التي لم تعد تتماشى مع منطق العصر، فهم أول منْ يدافع عن الزواج المبكر، والختان، والنقاب، وتعدد الزوجات، وتقييد خروج المرأة للعمل وضرب الصغير على ترك صلاة الجماعة .... كذلك ليسوا أكثر من قطيع يُسيَّر في كرنفالات الدجل السياسي ومنهم تشكّلت شريحة الشبيحة مرهِبة الشعب، التي تهتف بحياة طغاتها وتفتديهم بروحها ودمها، وتزيّن هزائمهم على أنها انتصارات ، ليشكّلوا قوة ضاغطة على القرارات الدولية المُدينة للاستبداد وانتهاك الحريات والإرهاب باسم الدفاع عن الدين والوطن.

تأهيل البشر يحتاج إلى نفوس كبيرة ، وعمل عظيم ، وجهاد مخلص ، وضمير حي أمين . منْ المتفرّغ لهذه الترهات ؟ تشجيع العابثين وضربهم ببعضهم أرْخص طريقة للتخلص منهم ومن مسؤوليتهم ، ليتفرّغ اللئام لمائدة الحياة التي وضعتْ عقولهم في كروشهم ، ونفخت أوداجهم الحمراء صحة وعافية.

هل لكم أن تتصوروا هذا التناقض المريع ؟
مصر .. بعباقرتها في الأدب والفن والسياسة، العظمة التي أهْدت العالم حضارة ما زال يقف أمام ألغازها بدهشة وحيرة، ( هذه ) مصر .. تعشش في رقائق عقلها طيور التخلف والظلام ؟؟
كيف حصل هذا في البلد العملاق، كيف؟
هل حقاً عراق السبعة عشر مليون زاحف إلى قبر مقدس هو (ذلك) الميسوبوتاميا ؟ وهل سورية الداعشين والقبيسيات هي (تلك) الزنوبيا ؟ وهل يمن القات والهوس هو يمن البلقيس ؟ هل نصدق أن غوغاء اليوم هم أحفاد ديهيا العظيمة الأمازيغية ؟
إني أشك بكل تاريخ العرب، فالتاريخ الذي أنجب بلقيس وديهيا وزنوبيا وكليوباترا لا بدّ أن يتابع مسيرته الارتقائية بلا ارتداد مع الأحفاد، فأين ذهبوا؟ أين ذهبْن ؟
نساء تاريخيات، جررْنَ ملوك العرب والعجم إلى عتبات قصورهن المقدسة، فأضحى أحفادهن يجرّون الخراف إلى منابر مسالخهم المدنّسة ؟!

الفرار كل الفرار من قطيع الخِرفان لأنهم هجروا العقل ، ومن قطيع الخَرفانين لأن العقل ارتحل عنهم.
وإذا كان كل ما تلِفَ في الوجود قابلاً للإصلاح إلا العقل الخربان ، فإنه يشبه المرجان الذي إن تحطّم أو استُأصِل احتاج إلى مئات السنين لينبت من جديد !!

وللحديث عن المعتدلين بقية، إذا أرادتْ الحياة وحتى تفرغ الجعبة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تعليق
عبد الله خلف ( 2014 / 12 / 22 - 22:07 )
أولاً : قانون ثابت : [(متى 5 :17) + (تثنية 29: 29) + (مزامير 111: 7-8) = قوانين (العهد القديم) سارية المفعول إلى الأبد في المسيحية] .
الخلاصة : هذا القانون يؤكد أن المسيحية لا تعترف إلا بقوانين (العهد القديم) الإرهابية , تابع :
ورطة المسيحيه! :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=434479
ثانياً : لا يجوز للمسيحيين تهنئة المسلمين في أعيادهم (مراجع مسيحية مصورة) :
https://www.youtube.com/watch?v=3HTK3r4SYHs
ثالثاً : هل تعلمين أن ربك (يسوع) وصف غير (اليهود) بـ(الكلاب)؟... راجعِ : [متى 15: 26] .


2 - السيدة كابرييل
بارباروسا آكيم ( 2014 / 12 / 22 - 22:47 )
قد عشت الشطر الأكبر من حياتي بين ظهرانيي المسلمين المؤمنين..ومن يوم خروجي من البلد وتوديع الناس هناك حتى آخر صديق..والى يومنا هذا..لم يحصل أن التقيت بإِنسان مسلم إِلا وسأَلني عن ديني.؟! وإِذا حَصُلَ العجب ولم يسأَلني أَبو عيون جريئة عن ديني .. يكون السبب أَنه قد تصورني مسلم بالضرورة كوني أَتكلم العربية..! الحقيقة شيء مقرف تماما حينما تتحكم الغريزة الدينية بالأنسان ..وتطفوا المجاري الدينية على العلاقات الأنسانية الجميلة..والحقيقة أَنَّ المجتمع المسلم منذ أَن عرفته إِلى هذا اليوم لم أَرى منه سوى النفاق والكذب والدجل والغَدِر..أَنا لا أَقول إِنَّ كُل المسيحيين ملائِكة أَو الهندوس أَو البوذيين أَو الملحدين ولكن على أَقل تقدير هؤلاء نسبة الهامش المعتقدي في حياتهم أَياً كان لا يؤثر على المحيط المجتمعي..تحياتي وتقدير للسيدة كابرييل


3 - ثقافة المصداقية والإعتذار المفقودة
سامى لبيب ( 2014 / 12 / 22 - 23:43 )
تحياتى عزيزتى ليندا ورائع هو شرحك وتشريحك
سأقدم لك مثال يؤكد طرحك وقريب منا فهاهو المدعو خلف يقدم تعليقه لديك كنموذج حى لهذه العقلية المتحجرة التى تدفن راسها فى الرمال ولا تريد ان تبارح المستنقع الذى تعيش فبدلا من الشفافية والمصداقية والإدانة لنعيب سلوكنا ونهج تفكيرنا تجدى البحث عن قبح الآخرين ولا مانع إستدعاء مشاهد من الحروب الصليبية وماشابه لعل هذا يشفع القبح والبشاعة التى يتمرغون فيها
اقول اول خطوة للتحضر والتمدين هى ثقافة الإعتذار والقليل من المصداقية لنلوم انفسنا على سلوكنا فلن نقول دينكم سئ بل فلتهذبوا سلوككم ولكن يبدو هذا بعيد المنال فى ظل ثقافة إستوطن فيها القبح والبشاعة والكراهية وتنتظر يوم القيامة لممارسة القتل


4 - الإختلاف إبداع
عدلي جندي ( 2014 / 12 / 22 - 23:52 )
تحالف رجل السياسة مع رجال الدين
أهم نقطة من وجهة نظري
والسبب معروف فالإسلام دين ودنيا
وصالح لكل زمان ومكان
ومن تمنطق تزندق
وطاعة ولي الأمر واجب حتي لو جلد الظهر
ولا تجادلوا في أمور 
وفي الختام النقل عطّلَ العقل
والعقل لم يعد قادرًا علي التمتع بفضيلة الإختلاف
في قبول الإختلاف تظهر العبقريات
في المجتمعات المتباينة القوة والقدرة بعكس أمة واحدة وتاريخ واحد وعقيدة واحدة والمحصلة سورية ممزقة والعراق محتلة من داعش وليبيا لم تعد دولة ومصر المسلمة تُكافح الإرهاب الإسلامي والصومال في خبر كان وهلم جرا وأمجاد يا عرب أمجاد
تحية وإحترام


5 - رأينا آثار اليونان والرومان فأين آثار العرب؟
ليندا كبرييل ( 2014 / 12 / 23 - 03:04 )
الأخ ابراهيم المحترم من الفيس بوك

ما زالت الآثار الرومانية صامدة حتى اليوم تشهد بعظمة ذلك التاريخ، وما زالت آثار اليونانيين كذلك تؤكد على تاريخ مجيد
حتى آثار الحضارات الأولى من سومرية وبابلية وآشورية .... باقية إلى اليوم وفي متاحف العالم
لماذا لم تظهر ألواح السيد موسى مثلاً الذي جاء زمنه بعد تلك العصور؟
لماذا لا نرى آثار العرب؟
يا أخي.. طرحت عدة نقاط في موضوعي أين رأيك فيها؟
شكراً لمشاركتك على أي حال
وتفضل احترامي


الأخ عبد الله خلف المحترم

تركيزك الكامل على يسوع في كل التعليقات يدلّ على أن لك مشكلة معه، أما أنا فأرى أنها دعاية لأفكارك
أنا عادة لا أشاهد اليوتيوب، ليس تقليلا لجهودك، وإنما النت الضعيفة لا تساعدني
ولكن
من قال : لا يجوز للمسيحيين تهنئة المسلمين في أعيادهم
سخيف جداً
والواقع يقول أننا نشارككم أعيادكم
المشكلة عندكم يا أخ عبد الله
لكنها .. كما قلت لك، دعاية لأفكارك الانفصالية التي تعمل على تأجيج الكراهية بين أبناء الوطن
تابعْ أخي ~ تابع
والله الموفق
تفضل احترامي لجهودك العظيمة


6 - نحن مالكي ثقافة الحقيقة المطلقة لا نعرف الاعتذار
ليندا كبرييل ( 2014 / 12 / 23 - 03:25 )
الأستاذ سامي لبيب المحترم

علمتنا الأدبيات الدينية أننا على الصراط المستقيم، لا يأتي الباطل لمن يصدق بما بين يديه
وبما أننا على طريق الحق، والدين الصحيح ، والحقيقة التي لا يتطرق لها الشك، فكيف نرتكب الغلط لنعتذر عنه؟

شعارنا وإن لم يكن رسميا لكنه يتردد بقوة في نفوسنا وفي كل مجالات حياتنا:
الكل على غلط وأنا وبس على صواب
نظرتي الصائبة تأتي من تقديري الصائب

أي عقلية متحجرة هذه!
هكذا تربينا في بيوتنا ومدارسنا ووطننا

شكراً لمشاركتك مع تقديري واحترامي


الأستاذ عدلي جندي المحترم

أشكرك أنك ركّزت على النقاط الهامة التي كانت هدفي في هذا المقال وما سبقه
أنْذل عشيقين في التاريخ: رجل السياسة ورجل الدين

أما الاختلاف فهو موجود وبقوة ، لكن يلزمنا منْ يتقبّله
الحاكم يقطع رأس من يخالفه
الإله الممثَّل بشخصية رجل الدين يرمي المخالف في النار

وعلى هذه الأشكال تنبت التشكيلات البشرية في أوطاننا وتتربى على أن رأيها هو الصحيح وترفض الاختلاف مهما كان بسيطاً
فمن أين ستأتينا الأفكار الجديدة والإبداع؟؟

مع تقديري واحترامي


7 - ليندا كبرييل
هشام عبدالملك ( 2014 / 12 / 23 - 05:54 )

رأينا آثار العرب في مقال ليندا كبرييل فأين آثار اليونان والرومان ؟


8 - ماذا حصل؟؟
ماجدة منصور ( 2014 / 12 / 23 - 06:53 )
سأزيدك من الشعر ..أبياتا
كان لدي قريب يعيش في إحدى الدول الإسكندنافية و يحمل شهادات علمية بمرتبة (بروفيسور)(0
كما أنه كان شيوعيا أحمر لا يشق له غبار.0
وكان متزوجا من سيدة أوربية.0
كانت الأبحاث العلمية دينه و ديدنه و الخمرة صديقته.0
بعد ذلك انتهت علاقته بزوجته ..بالطلاق.0
رجع للعيش في إحدى المدن السورية و تزوج إحدى قريباته.0
وبقدرة قادر ..تحولت شخصيته تماما و أصبح من غلاة المتدينين علما أن زوجته الجديدة ليست متدينة على الإطلاق.0
ماذا حصل؟؟ هل لديك إجابة تساعدني على فهم هذا اللغز المحير؟؟
احترامي أستاذة


9 - ليندا كبريل
عبد الحكيم عثمان ( 2014 / 12 / 23 - 07:57 )
تحية وبعد
ما الفرق بين صاروح (اسرائيلي)يسقط على بيت فيه اطفال ونساء, والفرق بين من يفجر نفسه وسط حافلة, والمشكلة لانرى انك خصصت مقال تدينين به الصوايح الاسرائيلية التي تسقط على الامنين وتقتل الاطفال والنساء بالجملة.
اولا اهنيك على مخيلتك الواسعه,فقصتك من صنع الخيال,بالمطلق,لمعلوماتك ان الاسلام اباح للمسلم اقتناء الكلاب,للحراسة وللرعاة لرعي الاغنام.واغلب الفلاحين واغلب القرى المسلمه تعج بيوتهم ومزارعهم بشتى اصناف الحيونات ومنها الكلاب, ولم نسمع ان المسلمون قاموا بأبادة الكلاب كما في الصين,نعم المسلمون يعتقدون بنجاسة الكلب, ولكن كل مايفعلوه انهم يغتسلون اذا لمسوه قبل الصلاة والبوذي يحمل شهادة دكتوراه ولايزال يقدس البقره,


10 - سامي لبيب
عبد الله خلف ( 2014 / 12 / 23 - 08:52 )
تابع :
• كيف ينظر الغرب إلى الملحد؟ :
http://www.youtube.com/watch?v=kbTiGIMgozs
• لماذا يوجد شر في هذا العالم؟! :
http://www.youtube.com/watch?v=Mqu8qRemUJQ
بعد أن تتابع هذه المقاطع ؛ فألزم الصمت .


11 - سيده ليندا
عبد الله خلف ( 2014 / 12 / 23 - 08:54 )
تابعِ المقطع , و بعد أن تنتهي من متابعته ردي على كلامي , ردك بدون متابعة المقطع ؛ يعتبر كلام لا يعتد به , لذلك تابعِ المقطع ثانيةً :
لا يجوز للمسيحيين تهنئة المسلمين في أعيادهم (مراجع مسيحية مصورة) :
https://www.youtube.com/watch?v=3HTK3r4SYHs


12 - التعليق المحذوف للأستاذ بارباروسا آكيم المحترم
ليندا كبرييل ( 2014 / 12 / 23 - 09:12 )
السيدة كابرييل
Monday, December 22, 2014 - بارباروسا آكيم

قد عشت الشطر الأكبر من حياتي بين ظهرانيي المسلمين المؤمنين..ومن يوم خروجي من البلد وتوديع الناس هناك حتى آخر صديق..والى يومنا هذا..لم يحصل أن التقيت بإِنسان مسلم إِلا وسأَلني عن ديني.؟! وإِذا حَصُلَ العجب ولم يسأَلني أَبو عيون جريئة عن ديني .. يكون السبب أَنه قد تصورني مسلم بالضرورة كوني أَتكلم العربية..! الحقيقة شيء مقرف تماما حينما تتحكم الغريزة الدينية بالأنسان ..وتطفوا المجاري الدينية على العلاقات الأنسانية الجميلة..والحقيقة أَنَّ المجتمع المسلم منذ أَن عرفته إِلى هذا اليوم لم أَرى منه سوى النفاق والكذب والدجل والغَدِر..أَنا لا أَقول إِنَّ كُل المسيحيين ملائِكة أَو الهندوس أَو البوذيين أَو الملحدين ولكن على أَقل تقدير هؤلاء نسبة الهامش المعتقدي في حياتهم أَياً كان لا يؤثر على المحيط المجتمعي..تحياتي وتقدير للسيدة كابرييل


13 - آثار اليونان والرومان فلسفة وعقل
ليندا كبرييل ( 2014 / 12 / 23 - 09:33 )
الأستاذ هشام عبد الملك المحترم

أهلاً بك أخي الكريم وشرفتني بحضورك

آثار العرب تظهر لكل ذي عين مبصرة
وأخي الكريم عبد الحكيم عثمان يرى الخيال في قصتي
وآثار اليونان والرومان تظهر لكل ذي عقل بصير
تفضل شكري


الأستاذة ماجدة منصور المحترمة

أهلاً زعيمة، ليس لله جعلناك زعيمة

هذه سلسلة تتحدث عن رؤيتي لللمعتدلين ، الكلمة التي تكررت كثيراً في المقالات هذه الفترة، وهذا مقالي السادس أتناول فيه الفكرة من خلال ما رأيت وعرفت
وقد بدأت مقالاً منها بقولي

كمْ حاولت في الحقيقة أن أصل إلى وجه الاختلاف بين المعتدل والمتطرف .. فلم أوّفق
، كان هناك شيء ما يردّ المعتدل إلى حالةٍ تتشابه إلى حدّ بعيد مع المتطرف، مهما كان هذا المعتدل متسامحاً أو مسالماً

وها أنت تقدمين لنا تجربة أخرى رأيناها بالفعل مع رجل مسيحي كان يلعن الدين ويسب الله دون أدنى خجل، ولما وصل إلى نهاية حياته جاءه الهدى فجأة وعاد مسيحياً أكثر من البترك
شيء عجيب أمر هؤلاء
أشكرك لتفضلك بالتعليق ولك تقديري وكل عام وأنتم بخير


14 - وهل السؤال عن تدينك نزلت فيه آية
عبد الحكيم عثمان ( 2014 / 12 / 23 - 10:28 )
التقيت ذات يوم بشخص لقاء عابر, وبعد ان تعارفنا سألني من اي العمام انت,يعني يريد معرفة من اي العشائر انا,فقلت له معترضا هل تريد ان تصاهرني,البعض,يتمادي في طرح الاسئلة عند التعارف, ويريد ان يعرف ادق المعلومات.الاسم.العمل,الديانة,الحالة الاجتماعية,ا هل يحب واذا احب هل خطب حبيبته واذا خاطبها هل تزوجها ومتى يتزوجها, وهل عنده خلفه,الى اخره,كوني على ثقة انا اتعرف على اناس ويدور بين وبينهم حوار ولااسئلهم حتى عن اسمائهم,يعني المسلم اذا سألك عن دينك, اصبح هذا السؤال فرضه عليه دينه,انا اسميها طفاسة شخصية تخص الشخص نفسه, ويعكس طبيعته لااكثر, وخاصة اذا كان اللقاء عابر ,كاللقاء في حافلة اوطائرة يعني اجتماع عابر طارئ,فالتمادي في الخصوصيات امر لااحبذه وانزعج من من يطرحه,فلا كل شيئ يصدر من مسلم تعامل معك,تنسبينه الى الاسلام


15 - الاسباب و الجزور
هانى شاكر ( 2014 / 12 / 23 - 11:14 )

الاسباب و الجزور
___________



قريت كتاب مهم
كُتابه ناس أفذاذ
كله حكم و علم
من سفر إبن معاذ

قال ألبسيطة بسيطه
مُسطحة .. ياعبيطة
أوعى تقولى دى كورة
ل يشندلك بن باز

وألشمس نازلة تطش
لا تدوب و لا بتكش
فى حفرة دافية هناك
فيها زلط و قزاز

....


16 - انا اجوللك يا عِثعِث ما الفرق
بشارة ( 2014 / 12 / 23 - 11:20 )
لو انكتمت كان وفرت على حالك قلة القيمة..ما علينا
الفرق يا عثعث هو ان ملتك القبيحة تقتل الابرياء عمدا بينما صاروخ الاسرائيلي يستهدف ارهابي من امتك المجرمة مختبيء بين اطفال كرهاءن ودروع من شدة محبته لهم وحرمة حياتهم عنده ويعلم ان قتل الاسرائيلي للابرياء بطريق الخطا او مجبرا للوصول الى عدوه ليس نزهة..بينما ارهابيي صلعمك يبررون قتل وذبح وتشريد وسبي ونهب الابرياء من جيرانهم جيران العيش والملح اللي يدفنك ويدفن كل امتك الوسخة
مجرد هذه المقارنة تظهرمدى العمى الاخلاقي المصاب به جنابك
الصواريخ الكرتونية التي يطلقها قطاع الطرق بالالاف من قطاع غزة نحو المدنيين في اشكلون واشدود هي التي تستهدف عشواءيا الابرياء على الهوية ولمجرد انهم يهود
وكان الاحرى بك مقارنتها هي بصواريخ الاسرائيلي الذي تعطوه الشرعية لكسر رؤوسكم اليابسة المتحجرة منذ 14 قرن
ظفر يهودي وسخ اشرف من صلعمك..اشرحلك ليش:صلعمك الاصلع استاذ التطهير العرقي قال اخرجوا اليهود والنصارى من جزيرة المعيز بينما بن جوريون ابو شعر منفوش قال العرب داخل حدود الدولة هم مواطني اسرائيل وبالفعل اي عربي مواطن دولة اسرائيل يستطيع مقاضاة حتى رئيس الدولة

يتبع


17 - تتمة 1
بشارة ( 2014 / 12 / 23 - 11:25 )
لغتنا في اسرائيل هي اللغة الرسمية مع العبرية بينما اقليات مثل عرب الاهواز او اكراد تركيا اوامازيغ شمال افريقيا والنوبة في وادي النيل تطمس لغاتهم ويمنعوا من استعمالها رسميا
مستوانا الاقتصادي في اسرائيل لا يقارن ولا حتى بالمستوى العام للخليجيين..صُدمنا وصَدمنا بزيارة مصر بعد كامب ديفيد
حقوقنا المدنية مصانة ولنا برلمانيين في الكنيست مطمئنين ان حريتهم في العمل هي نفس حرية البرلماني اليهودي(مش بيعيطو قاءلين :شعبنا يُذبح تحت راية لا اله الا اللاه)ولا يتم تعيينهم كديكور وورقة توت تخفي التفرقة والعنصرية امام العالم في احسن الاحوال.
لكل انسان في اسرائيل حرية ممارسة شعاءر دينه ومن ضمنها بناء اوكار تامر اسمها جوامع يتم فيها سب ولعن والدعاء بالشر على غير السني واليهود بينما الاخيرين يسمحون للمسلم الاسرائيلي بزيارة دولة لا تقيم حتى علاقات دبلماسية مع اسرائيل مثل المهلكة السعودية التي لا يستطيع الاسرائيليين من ديانات اخرى الذهاب اليها(مع ان لليهود حق تاريخي وارض سلبت من اجدادهم وقتلوا وطردوا منها كما يحصل اليوم مع من تبقى من اقليات دينية في اوطانها الاصلية) ويكفي اسرائيل فخرا انها
يتبع


18 - في القرأن للمفردات معاني لا يفهمها غير المسلم
الحكيم البابلي ( 2014 / 12 / 23 - 14:29 )
الزميلة الفاضلة لِندا كبرييل
تحية وسلام وشكراً على المقال الصريح
من خِلال تجاربي مع الأخوة المسلمين في العراق وفي المهجر تبيَنَت لي حقيقة كبيرة عنهم لا تقبل الشك والخطأ
هم ناس طيبين ومسالمين ولطيفي المعشر يعني (كما نحنُ عليهه من صفات آدمية طبيعية)، كوننا جميعاً نعيش في نفس الحاضنة الإجتماعية، ولكن .... وآهٍ ثم آه، ما أن يقوم أحدهم بممارسة الشعائر الدينية الإسلامية وتطبيق النصوص القرآنية كما هي عليه من عُري وخزي فكري، حتى ينقلب ذلك الشخص إلى كتلة هلامية من الحقد والبغض والحسد واللا أخلاقية التي بشر بها محمد يوم قال: -جئتُ لأتمم مكارم الأخلاق-، والظاهر أن اللغة العربية في مفهوم القرآن تختلف إختلافاً جذرياً عن اللغة العربية التي نعرفها ونمارسها والتي تعني مُفرداتها لنا غير ما تعنيه لُغة القرآن بالضبط
يعني على سبيل المثال وليس الحصر، فكلمة (أخلاق) تعني في قاموس الشرح القرآني: الفوضى والهمجية، وبهذا تصبح مقولة محمد تعني: جئتُ لأتمم العدائية والهمجية والفوضى
ولا أراني قد ظلمتُ أحداً، لأن للحقيقة عيون ولسان يفهمها حتى العميان والطرشان
عيد ميلاد سعيد ومجيد لكِ ولعائلتك وكل الطيبين
طلعت ميشو


19 - لا تخرج عن مناقشة صلب مقالي أستاذ عبد الحكيم عثمان
ليندا كبرييل ( 2014 / 12 / 23 - 15:30 )
الفارق كبير بين منْ يفجر نفسه وسط المدنيين وبين صواريخ اسرائيل على البيوت التي يحتمي فيها الحماسيون ويبنون أنفاقهم وسط المساكن المدنية الشعبية، هنا يصبح من حق السلطات أن تدافع عن أمنها

المدنيون يركبون الباص ولا يعلمون ماذا ينتظرهم، صواريخ اسرائيل تدخل ضمن حرب عسكرية معلومة
تفجير حافلة هو إرهاب للمدنيين العزل

عن إباحة استخدام الكلاب أقول

كما ترى أخي عثمان يجعل رجال الدين من أنفسهم بديلاً عن الله ورسوله فيسمحون متى يشاؤون ويحرمون متى يريدون
وحتى لو أباحوا فإن العقل الباطني لا يستطيع أن ينسى نجاسة الكلب والقط الأسود أيضا والقرد والخنزير وكلها حيوانات أليفة ووديعة

لا تنس أن إباحة استخدام الكلاب لأي سبب كان حتى لو كان للحراسة هو تجاوز لقول الرسول:
الكلب الأسود شيطان
المسند الصحيح
سنن أبي داود
صحيح ابن ماجه
صحيح الترمذي

الكلب ليس نجساً فحسب بل هو شيطان

شكراً على تهنئتي على خيالي الواسع فهذا يرشحني لأكتب قصصا أكثر
تفضل احترامي


20 - العربان البدو
على سالم ( 2014 / 12 / 23 - 15:35 )
الاستاذه ليندا ,تحيتى اليكى ,اشعر بمدى احباطك وغضبك وانفعالك من سلوك عربان فى بلاد المهجر والمفترض انهم متعلمون وينهلوا العلم ولكن اه ثم اه ,انهم نفس العربان البدو منذ اتى بهم زعيمهم البدوى محمد رسول الاسلام الهمجى البربرى ,الكارثه ان العلم لايؤثر فى هذه العقول الجامده والتى تعانى من الادران والبثور والطحالب والعفن على طوال اكثر من اربعه عشر قرن من الزمان الاسود ,نعم العالم فى كارثه ,العربان يتكاثروا مثل الصراصير تطبيقا لمقوله زعيمهم الروحى تكاثروا فأنا مباهى بكم بين الامم ,انا اعتقد ان العقليه العربيه بها فيروس بدوى خطير ,ينتشر العربان فى العالم بتخلفهم وهمجيتهم وغباؤهم وامراضهم العقليه والسلوكيه مما سيكون له نتائج غايه فى الخطوره على امن وسلامه العالم من هذا الطفيليات السامه ,اقول احرى بالعالم ان يقر بهذه الكارثه الكونيه وان يتخذ الادوات والوسائل الفعاله ضد قبائل اولاد عربان البربريه وان يحظر سفرهم تماما الى الدول المتحضره ,يجب ايضا القيام بحملات عالميه واسعه مكثفه لتثقيف العربى المسلم البدوى بخطوره اعتقاده الاسلامى البدوى التخريبى المدمر وأن محمد كان نذير شؤم وخراب على امته التعيسه


21 - الدين يفرّق بين الناس ويقطع العلاقات الإنسانية
ليندا كبرييل ( 2014 / 12 / 23 - 15:55 )
الأستاذ بارباروسا آكيم المحترم

بعكس ما يشاع من أن الدين يعمل على تقوية العلاقات الإنسانية نرى أنه يهيّج العصبيات والحساسيات المذهبية وما دمت تحمل قناعات تختلف عن قناعات المسلم فإنك لن تحوز إلا على الشك والاستقصاء.. إلا لمصلحة
هذا ما عرفته أنا أيضا من تجاربي
شكراً لتعليقك الطيب وتفضل تقديري

تحياتي شاعرنا الجميل هاني شاكر المحترم

موهبة رائعة تذكرنا بشعراء اللهجة العامية المصرية الأفذاذ
أشكرك على المشاركة أستاذنا ولك احترامي وتقديري


الأستاذ عبد الله خلف المحترم

قلت لك إن النت ضعيفة عندي، ولكني يا أخانا لا أعتمد إلا على الواقع.. لا الفيديوهات ولا كلام جرايد
الواقع يقول إن المسيحيين يشاركون إخوتهم المسلمين أفراحهم
وما عنوان الفيديو المرسل إلا اللغم الذي تريد به الفرقة وتشتيت الناس
الله يهديك إلى زرع السلام في النفوس عوضا عن إضاعة الوقت في هذه التعليقات المكررة
اقرأْ من فضلك عنوان تعليقي
الدين يفرّق بين الناس ويقطع العلاقات الإنسانية
شكراً لك


22 - لا يبذل العرب جهداً للوصول إلى السلام
ليندا كبرييل ( 2014 / 12 / 23 - 16:22 )
الأستاذ بشارة المحترم

ما أقلّ أصدقائي المسيحية يا أستاذ بشارة، لا سيما أني أعيش في مجتمع مختلط من كل الأديان، نعيش في وئام وسلام، ولكن .. هناك شيء يردّ المسلم إلى طبيعته التي نشأ عليها في بلاده. البلاد العلمانية تحمينا من التفرقة الدينية الكريهة التي نعاني منها في بلادنا
أدعو وأتمنى أن يعمّ السلام في قلوب الجميع، فقد آن الأوان أن نصطف مع المحتفلين بمهرجان الحرية
تفضل احترامي


الأستاذ طلعت ميشو الحكيم البابلي المحترم

هذا ما تطرقت إليه في المقال الأسبق، إنها سلسلة أرصد فيها وضع المعتدل في مجتمعنا العربي لأني لا أراه معتدلا ولا صادقا من خلال علاقاته مع الآخرين ورد فعله على أزمات الحياة والواقع
عندما تصبح مبادئ حقوق الإنسان مادة أساسية في مدارسنا نكون قد اقتربنا من وضع القدم على الدرجة الأولى من الإنسانية
تفضل تهنئتي بالسنة الجديدة وأتمنى لك الصحة والنجاح
مع تقديري




23 - ديهية الملكة البربرية الأمازيغية العظيمة
ليندا كبرييل ( 2014 / 12 / 23 - 16:48 )
الأستاذ أنيس عموري المحترم

بعد إهدائك التانمرت ثم تيفوت إغوذان
أرحب بحضورك العزيز الذي يذكرني بأستاذ قدير جزائري كان يحمل نفس اسمكم الكريم( الأستاذ عبد القادر أنيس)،غادر الحوار بعد أن ترك لنا ذخيرة ثقافية ستبقى منارة لنا
كذلك.. ذكرني تعليقك الثري بأستاذة لنا زميلة في الحوار هي( ماريا سامي سامي) التونسية القديرة
ومنها عرفت الكثير عن الكاهنة، عن ديهية العظيمة

بورك المغرب بوجود قامات ثقافية كحضرتكم ونحن منْ كنا نظن أن شمس الثقافة احتكرها المشرق فإذا بها تطلع علينا من المغرب، قلبتم المعادلة وأنتم جديرون بحمل لواء التنوير
شكراً لك أستاذنا القدير


الأستاذ علي سالم المحترم

لا أستطيع أن أفهم يا أستاذ علي كيف يوفّقون بين دراساتهم العلمية المتقدمة وإيمانهم بأحاديث قد نعتبرها مما جاد به عقل قديم هذا أقصى ما أدركه، أما أن تكون موضع إيمان وتصديق لعقل علمي؟ فهذا يجعلني أشك في شخصية هذا الإنسان
لكني عندما أرى أيمن الظواهري وهو طبيب وصل إلى هذه المرحلة من تردّي الإنسانية وهو يقود الإرهاب من كهف في جبل مهجور أشك أن الإسلام حثّ على استخدام العقل كما يقولون
شكرا لوجودك الراسخ في الحوار ولك تقديري


24 - أستاذه | ليندا .
عبد الله خلف ( 2014 / 12 / 23 - 22:04 )
الرجاء ؛ بما أن (النت) عندكِ ضعيف , فلا تتحدثِ بكلام يخالف (المسيحية) , (المسيحية) تُحرّم تهنئة (المسيحي) لـ(غير المسيحي) , و هذا ثابت في الكتب المعتمده في ديانتكم .
متى ما أصبح (النت) عندكِ سريع , فتابعِ المقطع ؛ و ستجدِ أن كلامي صحيح بنسبة 100% .
مشكلتكم هي : أنكم تجهلون أبسط الأبجديات في دينكم .


25 - تتمة 2 - لا اعرف كيف لم يتم نشرها
بشارة ( 2014 / 12 / 24 - 04:22 )
ويكفي اسرائيل فخرا انها الدولة الوحيدة في محيطها لا يتناقص فيها عدد المسيحيين

على الاقل ان لم ترد ان تقول الحقيقة على الاقل اصمت ايها المسلم امرك لابـ ـليس ولا تقول شهادة الزور لتجميل الوجه القـ ـبيح لاسلامـ ـك المحتضر في غرفة الانعاش بفانورة بترودولارية(( اول على اخر)) ستنضب ويلفظ الوحش المجرم صنيع ابـ ـليس انفاسه

افضل ما يمكن للبشرية فعله هو دفن كل كلـ ـب يشهد شهادة الزور للارهابي قطاع الطريق البيدوفيل المثلي الكذاب, بالبصـ ـاق والحاقه بسيده, لتعيش البشرية بسلام وامان

---------------

تحياتي استاذه ليندا وانصحك ان تُـفهمي اي صلعمي ان رغبت بدخوله بيتك انه مرحب به كانسان وليس كمسلم فان اختار الاسلام على انسانيته فليذهب الى جحيم اسلامه لكن ليس داخل البيت
انا ابدي امتعاض وقح مع من ينجس بيتي بالصلعمة والمخمضة والالوهة انا عندي اي مجرم عادي اشرف من محـ ـمد القـ ـذر بالف مرة , فهو على الاقل لا يدعي ان اجرامه ونجاسته وحي من الله

تحياتي لك ولقراءك والمعلقين - الكرام منهم طبعا


26 - ما معنى سماح علماء أندونيسيا الاحتفال بعيد لميلاد؟
ليندا كبرييل ( 2014 / 12 / 24 - 08:28 )
السيد عبد الله خلف المحترم

اقرأ جاكرتا بوست الصادرة اليوم( 24 ديسمبر)
في الصفحة الأولى وعنوان مثير يردّ على سؤالك في ت24

MUI allows Merry Christmas

يكفي أني سجّلت لك العنوان والباقي عليك
سؤال
ماذا يعني أن يجيز مجلس علماء أندونيسيا الاحتفال بعيد الميلاد؟
يعني ببساطة أنهم لم يسمحوا حتى الآن للمسلمين بمشاركة إخوتهم في أعيادهم

وسؤال آخر
ليس لدي الجريدة لأنقل لك العنوان لكن التلفزيون الأندونيسي لم يتوقف عن ذكر :
أن شباب ( المحمدية) وهي ثاني أكبر جماعة إسلامية في أندونيسيا، شاركوا إخوتهم المسيحيين في حماية كاتدرائية جاكرتا الشهيرة التي وجهت لها جماعات متطرفة تهديدات بالاعتداء أو التفجير، كما انتشر البوليس حولها منذ بدء تزيينها استعداداً للاحتفال بالعيد

حلّوا عن سمانا أنتو واليوتيوب بتاعكم يا ~
أريد أن أرى بعيني وأسمع بأذني ما يجري اليوم


اقرؤوا تعليق الأستاذ بشارة 25
نعم يكفي اسرائيل فخراً أنها الدولة الوحيدة في محيطها التي لا يتناقص فيها عدد المسيحيين

وتحيات لكل محب للسلام
وكل عام وبلادنا بخير بفضل المتنورين
وميري كريسماس أعزائي


27 - عيد ميلاد مجيد للاستاذة ليندا ولكل الأخوةالمسيحيين
رويدة سالم ( 2014 / 12 / 24 - 13:00 )
استاذتي كل ما ذكرتيه من ممارسات لن يتمكن اي أحد من انكاره الا ان كان اعمى عمته العصبية والجهل
بل يمكن ان نضيف نحن ذووي الاصول الاسلامية من الشعر ابياتا لا تعد من واقع تعاملنا مع محيطنا المسلم المسالم المغرق في طيبته لكن تحت اضافره خناجر حالما نتجاوز ساعة الالغام -الدين- وان كان من غير اهل معرفة حتى باصول معتقده
رغم كل هالتخلف اللي يخنقنا
باركوا لينا فنحنا انتصرنا وانتصرت مدنيَّة الدولة وتوجه البلاد العلماني مهما تكن اعتراضات من يقول انه رجوع لدكتاتورية بن علي كل هذه الاعتراضات ستثبت الايام انها مجرد تذرع باوهام
لا نزال بالعاصمة (منذ اسبوع) التي اتيناها بانتظار الاحتفالات التي كنا واثقين انها ستهل لتجعل شتاءنا دافئا
عند عودتي سأكتب لك
خالص احتراماتي سيدتي ليندا


28 - رجل الدين ورجل السياسة والمصلحة المشتركة
فؤاده العراقيه ( 2014 / 12 / 24 - 15:33 )

أحييكِ على التقاطاتكِ الواقعية جدا ومن قلب الحدث
رجل الدين ورجل السياسة وجهان لعملة واحدة اشتركوا بالمصلحة الشخصية الواحدةعلى حساب الشعوب الساذجة والتي صدقت وآمنت ,ليس عن قناعة وأنما بفعل الترهيب من قبل رجال الدين والسلطات الحاكمة

(ي(يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم
طاعة ثم طاعة وينهي امرهم وعقولهم ,وعندما يعترض احدهم يقمعون اعتراضه بأن اعمالهم جاءت كتطبيق لتعاليم الله
تسألين اين ذهبوا أجدادنا ؟ ذهبوا بعد أن غيبت عقولها وانتِ بينتِ اسباب التغييب ومدى تدهور الشعوب العربية وعرفتِ السبب ,وأن عُرف السبب بطل العجب وعلينا تبيانه طول ما نحن احياء, كما فعلتِ في مقالكِ هذا

صرتُ اقيم الإنسان على أساس أيمانه فقط ,فأن كان مؤمن أقرأ على عقله السلام وانسحب من الغالبية
كان الشعار امة عربية واحدة ذات رسالة خالدة !!اين هي تلك الأمم التي رفعت هذا الشعار المقدس؟ وكيف صار الإنسان فيها لا يبالي لقتل اخيه الإنسان
تحياتي وتقديري


29 - تهنئة
عبد الرضا حمد جاسم ( 2014 / 12 / 24 - 15:54 )
ميلاد مجيد

المحبة لكل البشر و على الارض السلام
انتم اصل الباسق و ساقه
حميتم اللغة و التراث في ماكلكم و مشربكم و لباسكم و سماحتكم و صدقكم و طيبتكم
سلاماً للصليب
و من عليه انصلب
و النواقيس و من لها ضرب
كل عام و انتم و الجميع بخير و هناء و تمام العافية
نتمنى ان يكون العام الذي سنذهب اليه بعد ايام افضل و اجمل و احن و اطيب من الذي
سنتركه


30 - بوركت الأرض حاملة هذه القامات الثقافات التنويرية
ليندا كبرييل ( 2014 / 12 / 24 - 16:02 )
الأستاذة ماريا سامي سامي المحترمة

ذكرتك أمس عزيزتي في تعليقي 23 للأستاذ أنيس عموري المحترم
شكراً جزيلاً لحضورك الغالي، أهنئ الشعب التونسي بانتصار مدنية الدولة والتوجه العلماني
إنجازات الحبيب ما ذهبت هدراً إنه بورقيبة الذي ما جاء مثله رئيس شجاع آخر
مع كل أخطائه فإنه يتفوق على كل رؤسائنا بما هيأه لكم من قاعدة متينة لدولة مدنية

من حقنا أختنا الكريمة أن نطالبك بالعودة للكتابة
نريدك أن تظلي مساهمة في إشعال الأضواء ليشعشع حوارنا المتمدن
دمت لنا وكل عام وأنت بخير


أين غابت فؤادة؟
ما دمت تستطيعين كتابة التعليقات فأنت تستطيعين كتابة المقالات
أين أنت يا فؤادة العراقية ؟هل أنتم بخير؟
كلما رأيت تعليقا لك هرعت لقراءته لعلي أستشف منه موعداً لعودتك
هيا~ مع العام الجديد ننتظر منك مقالاً تحدثينا عن تجاربك

أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة: هو المقال الذي سيأتي وقد أنجزت قسماً منه
أشكرك على حضورك الثري وأتمنى أن تكون أيامك خيراً وتفضلي تهنئتي بالعام الجديد وكل عام والبشرية بسلام


31 - حميتم اللغة و التراث ! هكذا يتكلم المنصفون
ليندا كبرييل ( 2014 / 12 / 24 - 16:17 )
الأستاذ عبد الرضا حمد جاسم المحترم

كم ~~~~~~ كم نحتاج إلى هذه اللغة الرانية للمحبة والسلام
بوجود أمثالك أيها الكريم سيكون المستقبل أفضل وأجمل ، إننا نسعى كلنا من أجل أولادنا وأحفادنا، ومن أجل أوطاننا التي غزاها الجراد فأتلف كل أخضر فيها

معكم دوماً يداً بيد ودمتم لنا
تفضل تهنئتي الصادقة بعام مليء بالمفاجآت السارة، دامت عليكم الصحة والعافية وشكراً لحضورك العزيز

اخر الافلام

.. حاخام إسرائيلي يؤدي صلاة تلمودية في المسجد الأقصى بعد اقتحام


.. أكبر دولة مسلمة في العالم تلجأ إلى -الإسلام الأخضر-




.. #shorts - 14-Al-Baqarah


.. #shorts -15- AL-Baqarah




.. #shorts -2- Al-Baqarah