الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ساهموا في إيقاف حملة الهجرة من البلاد ..

شاكر كتاب
أستاذ جامعي وناشط سياسي

(Shakir Kitab)

2015 / 9 / 5
الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة


أصدقائي ....
ساهموا في إيقاف حملة الهجرة من البلاد ..
1- مصانع ومعامل ومزارع أوربا تحتاج إلى أيادِِ عاملة ... وفي العشرين سنة القادمة ستخلو أوربا من ألأيادي المستخدمة في هذه المجالات نظرا لتوجهات شبابهم العلمية والتخصصية حسب دراسات وتحليلات دقيقة... ففتحوا باب الهجرة بحجة " حقوق الإنسان " وغيرها..
2- وقبل هذا دعموا ويدعمون الأنظمة الرجعية العفنة والديكتاتوريات المتسلطة وحكومات سرقات المال العام .. كتلك التي في بلداننا.. وشجعوا الطائفية وجاءوا لنا بداعش وأخواتها... وعمدوا إلى تقسيم البلاد ...
3- والبلدان الأوربية ستجني الربح مرات مضاعفة.. فعدا عن الأيادي العاملة سيستلمون عن كل مهاجر إليها مبلغا من المال يستقطع من النفط العراقي.. ومن هنا جاء قرار الأمم المتحدة " العادل جدا " بتوزيع المهاجرين بين البلدان الأوربية بالتساوي.. !!!!!
3- وجاءت المظاهرات البطولية لتهز عروشهم وتسقط هذه الأنظمة .. وتبقى بلداننا لنا ولشبابنا.. فراحوا يحيكون المؤامرات للإلتفاف على المظاهرات بشتى السبل والتلويح بتحويلها إلى أعمال عنف خطيرة ,, الأمر الذي يدفع بالعائلات العراقية والشباب خاصة إلى الهجرة هربا من جحيم الأنظمة وللبحث عن مستقبل آمن.. وهذه هي بحار أوربا تحولت إلى مقابر لشبابنا وأطفالنا..
الحل :
====
1- دعم المظاهرات السلمية لإسقاط الأنظمة الظالمة الظلامية
2- وبناء دولة قوية عادلة ..
3- ويبقى العراق لنا ويبقى شبابنا فيه وله فقط..
4- دولة تنتعش فيها الصناعة والزراعة والتجارة التصديرية والخدمات بكل انواعها وانتخاباتها نزيهة ونوابها اشراف أكفاء ووزراؤها مهنيون والجامعات منتشرة والثقافة راقية والأمان والسلام في كل بيت وكل شارع..
أخوكم د. شاكركتاب








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. هل باتت الحرب المفتوحة بين إسرائيل وحزب الله أقرب من أي وقت


.. حزمة المساعدات الأميركية لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان..إشعال ل




.. طلاب جامعة كولومبيا الأمريكية المؤيدون لغزة يواصلون الاعتصام


.. حكومة طالبان تعدم أطنانا من المخدرات والكحول في إطار حملة أم




.. الرئيس التنفيذي لـ -تيك توك-: لن نذهب إلى أي مكان وسنواصل ال