الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بَعيداً عَنْ دارَةِ جُلْجُلِ

رائد محمد نوري

2015 / 11 / 12
الادب والفن


سَأَتْبَعُ سِحْرَ أَريجِ الأُنوثَةِ حَتّى يَقولَ الصَّباحُ:-
"سَلامٌ عَلى الطّارِقِ الشّاعِرِ
سَلامٌ عَلى الواثِقِ الصّابِرِ
سَلامٌ عَلى العاشِقِ الظّافِرِ".
هُنالِكَ قَلْبي
يَشُقُّ عَنِ الأُمْنِياتِ رِداءَ اِنْتِظاراتِها الشَّبِقَة،
وَتَنْضِينَ عَنْكِ
سُرى قَلَقِ الياسَمينِ الّذي تَرْتَدين؛
لِتَسْتَقْبِلي
-عَلى خَفَرٍ جَذِلٍ-
صَبَا خَفْقِ أَجْنِحَتي النَّزِقَة...
***




10/11/2015








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حفل تا?بين ا?شرف عبد الغفور في المركز القومي بالمسرح


.. في ذكرى رحيله الـ 20 ..الفنان محمود مرسي أحد العلامات البار




.. اعرف وصايا الفنانة بدرية طلبة لابنتها في ليلة زفافها


.. اجتماع «الصحافيين والتمثيليين» يوضح ضوابط تصوير الجنازات الع




.. الفيلم الوثائقي -طابا- - رحلة مصر لاستعادة الأرض