الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
قصة قصيرة جدا / طيران/2
عماد ابو حطب
2016 / 6 / 5الادب والفن
طيران/2
أينما وليت وجهي تطالعني صور جثث مقطعة، معلقة، متفحمة.تقيأت روحي وقررت أن أصبح نباتيا، لكنه لم يفهم، منذ الصباح حتى موعد نومي لا يتوقف عن الصراخ:انت بحاجة إلى البروتينات في عمرك، جسمك في مرحلة البناء...أمي تبحث عن أبي المختفي منذ الفجر وانا احدق في صورته بينما أتناول بتلذذ آخر وجبة لحم في حياتي .
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. تعرّفوا إلى قصة “الخلاف بين أصابع اليد الواحدة” المُعبرة مع
.. ما القيمة التاريخية والثقافية التي يتميز بها جبل أحد؟
.. فودكاست الميادين | مع الشاعر التونسي أنيس شوشان
.. حلقت شعرها عالهوا وشبيهة خالتها الفنانة #إلهام شاهين تفاصي
.. لما أم كلثوم من زمن الفن الجميل احنا نتصنف ايه؟! تصريحات م