الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


جاليات اروبا الاسلاميه بين الانسانيه والعقلانيه

سناء بدري

2016 / 7 / 23
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


لم تعد هناك اية مبررات لكي تثبت ان الكثير من اتباع الجاليات الاسلاميه يجنحون الى التطرف والارهاب في المجتمعات الغربيه من منطلق العداء الديني والتزمت والكراهيه والتعصب ورفض قيم وعادات وثقافات ومجتمعات الاخر المختلف على اساس طائفي عنصري فاشي ارهابي.
يجب الاعتراف ان الموروث الديني والقرأن وحتى السيره جميعها تحتوي في الكثير منها على الحقد والكراهيه وتدعو المسلمين لمحاربة الاخر المختلف بتعاليم دينيه تحض على ذلك.
رغم كل التبريرات والتناقضات التي يوردها البعض بوجود ايات واحاديث تتحدث عن التسامح والرحمه الا انهم يتناسون ايات التحريض والقتل والكراهيه.
عند ذكر ذلك لا ينكر المسلمين اية ايه ويحاولون الرد بايه تناقض الايه المذكوره وهم يعلمون جيدا ان القرأن المكي يختلف عن قرأن المدينه فتختلط ايات التسامح مع ايات العنف ,,وعندها تكون الغلبه لاية الظرف وتجيرها حسب ما يطلبه الوضع في تلك الحاله.
فمثلا عند اي عمل ارهابي تخربي اجرامي تجاه الاخر المختلف يحاول البعض البحث عن مخارج ومحاولة التبرير.
فنفس العمل الارهابي مدان من قبل البعض ومبرر من قبل البعض الاخر.
هؤلاء لا يمثلون الاسلام والاسلام دين رحمه وتسامح مع ان الذي قام بالعمل الارهابي شخص او مجموعه تابعه للطائفه الاسلاميه وما قامو به يمثل شريحه من المسلمين.
بالمقابل مباركة العمل وان ما قام به هؤلاء هودفاع عن الدين ومحاربة الكفار وهو حق الهي مشرع وان ما قاموا به هو نتيجة سياسات بلادهم تجاه ما قامو به ببلدانهم.
لقد استقبلت اروبا الغربيه اعداد كبيره من اللاجئين الهاربين من بلدانهم بسبب النزاعات والحروب والفقر.
ملاين المسلمين لجئوا الى الغرب واصبحوا مواطنين كاملي الصلاحيات والحقوق.
يتمتع المسلمين بالغرب بكافة الحقوق والامتيازات التي يتمتع بها السكان الاصلين ونتيجة ذلك استغل الملاين من المسلمين قوانين حقوق الانسان والمواطنه وبدل الاندماج والمشاركه في بناء اوطانهم الجديده اصبحوا عاله على دافعي الضرائب وبدل البناء يشاركون بالهدم ومعناه المجازي اي هدم قيم الحريه والديمقراطيه والاخلاق والفضيله فهم مثال سيئ على الاستغلال والنصب والاحتيال والجريمه وما زاد الطين بله هو العمليات الارهابيه والفظاعات التي البسوها ثوب ديني ويحاولون شرعنتها.
الارهاب اصبح ستار للكراهيه والحقد والعنصريه وسمي جهادا وهو اجرام وقتل ووحشيه وهمجيه.
اروبا رغم كل التحذيرات والتنبيه على قبول الملاين من اللاجئين المسلمين انها ستتعرض لمشاكل كثيره اهمها اختلاف الثقافات والعادات واللغه والدين والاستغلال والاحتيال وان احتمال حصول عمليات ارهابيه من منطلق ان الكثيرين من اتباع المسلمين هم قنابل موقته قابله للانفجار اذا برمجت وحرضت ووجهت وارد ومع ذلك قامرت وغلبت انسانيتها على عقلانيتها وقبلت الملاين.
في المقابل غلبت اروبا الشرقيه عقلانيتها وبعد رؤيتها للمستقبل على عدم قبول اللاجئين المسلمين وذلك حرصا على حرية شعبها وامان مستقبلها.
قد يعتبر البعض ذلك على انها دول عنصريه لكن الحقائق على الارض تثبت صحة ادعائها وان ما قامت به هذه الدول هو عين الصواب تجاه شعوبها.
قبل اسبوعين من العمل الارهابي في نيس في فرنسا اجرت بعض دول اروبا مسحا على رفض قبول اللاجئين المسلمين فكانت اعلى نسب 81 و 72% في بولندا والمجراما فرنسا فكانت 46% اي اكثر من نصف سكان فرنسا يقبلون المسلمين وبعدها اي بعد احداث باريس وبروكسل جاء العمل التخريبي في نيس.
قبل ايام شاب افغاني مسلم يقوم بهجوم بفاس وسكين في حادث بالمانيا.
بالامس مسلم ايراني يقتل9 او اكثر المان في ميونخ واليوم هناك فرضية انه مختل عقلي لامتصاص ردة فعل اليمين الالماني على الحادث .
ؤغم كل ذلك هل سبقى اروبا اليوم اسيرة التهديد الارهابي الذي يقوم به اتباع المسلمين من شتى بقاع الارض.
لو تركنا اروبا والتي يحاربها الارهابيون المسلمون على انها البضاعه التي ردت اليهم وان محاربة بلدانهم هو نتيجة سياسات الاستعمار والتدخل ببلاد المسلمين.
10 ارهابين منتمين لداعش في البرازيل في اي عام وتاريخ اعتدت البرازيل على المسلمين.
متى استعمرت بنغالديش بلاد المسلمين.
اي قنبله نوويه القتها الفلبين على بلاد المسلمين.
كفي استعباطا وسذاجه واستغباء لعقولنا بترقيع وتذويق وتشريع وتبرير للارهاب المتأسلم.
هل ستكون مهمة الاروبين محاربة الارهاب وصرف المليارات على وقف هذه التهديدات.
ما هو مدى تحمل الاروبين بمحاربة الارهاب والجريمه والنصب والاحتيال وضغط المسلمين بورقة حقوق الانسان.
رئيس وزراء دولة التشيك ميرسلاف سوبوتكا يطالب من الاروبين بطرد كل الدعاه والائمه المحريضين على الغرب وسياسته الى اوطانهم.
اروبا الشرقيه ترفض استقبال المهجرين واللاجئين المسلمين وتقولها صراحة لا نريد بناء مساجد وجوامع للمسلمين.هناك اختلاف ثقافات واديان ولن يكفي المسلمين فقط بناء الجوامع فقط.
سينبري البعض واتهام اروبا الشرقيه بانها عنصريه وسؤالنا هو التالي:
لماذا لا تنبروا بالاحتجاج على رفض الحكومه المصريه والتركيه بترميم الكنائس المسيحيه هناك.
هل السعوديه تسمح ببناء الكنائس.
ايها المسلمون ان اروبا استقبلتكم باذرع مفتوحه بعض ان تنصل لكم العالم الاسلامي السعودي والخليجي .
فرصه اتيحت لكم للعيش الكريم فلا تبصقوا من البئر الذي شربتم من مائه.
كل عمليه ارهابيه تدق مسارا جديدا في نعش انسنة الدين الاسلامي
ابحثوا عن الانسنه ولا تهرولو نحو الاسلمه.














التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - البقاء للأجرم وللأقذر
إيما زيغن ( 2016 / 7 / 23 - 18:54 )
رفْضُ العرب المسلمين إستقبال اللاجئيين السوريين والعراقيين لم يكن إلا خطة مدروسة فهؤلاء مكانهم أوروبا:مشروع غزاة للمستقبل القريب!طبعا اللاجئون المساكين جلهم لجئ أملا في الأمن وفي حياة أفضل لكن الإسلام ورأس المال الغربي المتواطئ يريد شيئا آخر:الإسلام يريد الغزو والبورجوازية الغربية تريد أموال العربان لذلك تسمح ميركل(قدس سرها)بإنشاء القواعد العسكرية الإسلامية أي المساجد لترويض اللاجئين الجياع ليصيروا غزاة مجاهدين تحت غطاء حرية العقيدة،ألمانيا قطعت مع النازية لكنها لم تنسى قط إرثها الإستعماري البغيض وهي من المستعمرين لأوروبا تحت رداء إتحاده وأهم بيادق النظام العالمي الجديد؛رفض أوروبا الشرقية للمسلمين ليس خوفا على شعوبها بل لأنها بقايا مستعمرات روسية ليس لها نصيب في الغنيمة التي حُسم أمرها بين ماما أمريكا أوروبا الغربية وطبعا الأديان وعلى رأسها أجرمها على الإطلاق:اليهو ـ مسيحية والإسلام، طيب والغنيمة؟ الإنسان ياسادة ! أقذر كائن حي والأكثر تخريبا للحياة على أرضنا وهو مع ذلك لا يزال ينكر أنه مجرد حلقة تطوية بائسة بين ملايين الحلقات ويدعي أنه الأرقى ومع ذلك يعتقد أن البقاء للأجرم وللأقذر!


2 - الحقيقه
على سالم ( 2016 / 7 / 23 - 20:51 )
يجب ان نضع الامور فى نصابها الصحيح لكى نصل لتعريف لفداحه الامر , الواجب علينا جميعا الاعتراف بأن الاسلام ماهو الا مرض نفسى واجتماعى وفكرى وثقافى خطير للغايه ونتائجه كارثيه مدمره , ضحايا هذا المرض البدوى الخطير الاجرب هم المسلمين انفسهم , يكفى نظره الى اى دوله موبوءه بداء الاسلام ومن السهل معرفه نسبه البؤس والشقاء والعذاب والجوع والفقر المدقع والامراض , الغريب ان هؤلاء المرضى التعساء متحجرى العقول يعتقدوا فى انفسهم انهم خير امه اخرجت للناس ؟؟ فعلا شر البليه ما يضحك


3 - ولهم في الرسول اسوة حسنة
سمير ( 2016 / 7 / 23 - 21:43 )
سيدتي, عندما استقبل ملك الحبشة المسلمين المضطهدين من قبل قريش , تصور المسكين ان محمدا سيتوجه له بالشكر الا ان محمدارسل لخليفته يطالبه بالاسلام او الجزية او الحرب. فما يفعله المسلمون في الغرب هو تطبيق السيرة النبوية.سيصعد اليمين المتطرف الى السلطة في الغرب ولربما النازية الجديدة ايضا وسيعيد التاريخ نفسه وسيبدأ الاضطهاد ثانية ولكن ليس بحق اليهود ولكن بحق المسلمين, وسيذهب الاخضر باليابس. لقد انتهت فترة النقاهة الاسلامية في فندق الغرب المجاني. احترامي


4 - المبدعة سناء
عبدالعزيز عبدالله القناعي ( 2016 / 7 / 24 - 06:51 )
كعادتك في وضع اصبع الخلل في العقول، تكلمتي بكل وضح عن اكبر اشكالياتنا كمسلمين في مواجهة التطرف الاسلامي الذي نحمله بل ونتفاخر به الي الغرب وبقية العالم، لقد اصبح وجودنا عبء كبيرا لما نحمله من ثقافة وسلوك وحشيين، ولم نكتفي بهذا بل اصبحت هذه الثقافة مقدسة ندافع عنها بالمال والبنين. في الواقع لم يعد لدى الغرب اي شك بان الاسلام اصبح خطرا يهدد مجتمعاتهم ونحن نتفق معهم بعد ان عبر التطرف الاسلامي الحدود ليشكل تهديدا حقيقيا على الامم المتقدمة.

الحل دائما نقوله بضرورة فصل الدين عن الدولة وقيام مجتمعات علمانية في دولنا العربية حتى يتقلص منسوب العنف وتهتم شعوبنا بالتنمية والانتاج والتعايش.

دمتي بخير وصحة سيدتي.


5 - الاستاذه ايما زيغن المحترمه
سناء بدري ( 2016 / 7 / 24 - 11:19 )
هناك خلط بالمفاهيم بعض ما قلته صحيح لكن دوله مثل المانيا لا تعتمد على اموال العرب ونفطهم لربما فرنسا وقيادتها السياسه تحابي وتغازل العرب لذا لا يمكن التعميم
المانيا مثلا دعمت اليونان باكثر من 200مليار دولار وموقفها الانساني تخطلط به الساذجه مع الغباء مع الانسانيه لتنتج هجين انساني يحتاج الى وقفه مع الذات واعادة نظر.

نعم الاسلام السياسي يطمح لاسلمة اروبا والعالم كله من خلال الزياده السكانيه والتكاثر
اعتقد ان الغرب اصبح يعي اكثر لخطورة هذه المسائله وهم ليسوا بالغباء الذي نتصوره انه صراع وجود وثقافات وبقاء
تحياتي ومودتي


6 - الاستاذ على سالم المحترم
سناء بدري ( 2016 / 7 / 24 - 11:31 )
عندنا المثل يقول ان المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين والغرب لدغ من تصرفات المسلمين مئات المرات ولا بد انهم سيقوموا باجراءات فعاله للدفاع عن اجازاتهم بكافة المجالات وحريتهم دفعوا ثمنها غاليا وستخذوا اجراءات لوقف هذا الارهاب والتطرف.

هم يملكون القوه لفعل ما هو مناسب بعد استنفاذ كل المحاولات .المسلمون خسروا تعاطف الجميع معهم وهم اليوم يناصبون العداء للجميع .
البترول ومشتقاته من غاز و و لن يبقى للابد سينضب بعد اقل من قرن من الزمان
لا يمكن بقاء العالم اسير الارهاب الاسلامي
تحياتي ومودتي


7 - الاستاذ سمير المحترم
سناء بدري ( 2016 / 7 / 24 - 11:41 )
في الواقع النازين الجدد واليمين بشكل عام في اروبا اخذ بالتصاعد
صرح احد اليمنين الفرنسين من خلال اليوتيوب بعد حادثة شاحنة نيس الا يدرك المسلمون اننا قد نعاملهم بالمثل في فرنسا ما المانع ان يقود يمني فرنسي شاحنه على جموع المسليمين اثناء صلاتهم ايام الجمع في شوارع باريس الم يعطونا الفكره لعمل ذلك من عمليتهم الارهابيه على الابرياء في نيس.

يجب على قادة المسلمين اعادة التفكير وقبول الاخر المختلف من مقولة لكم دينكم ولنا ديننا.
تحياتي ومودتي


8 - الاستاذ عبد العزيز القناعي المحترم
سناء بدري ( 2016 / 7 / 24 - 12:01 )
اشكرك على حسن المتابعه والاضافه بملاحظاتك على المقال.اكبر مشكله هي الانكار بوجود الخلل ومحاولة تجميل الصوره او الالتفاف على موضوع الارهاب ومحاولة تبريره.
كل شعوب الكره الارضيه تعرضوا الى حروب واحتلال واستعمار تارة كانوا المحتلين وتارة كانوا هم الذين احتلو.
اليابانين في الحرب العالميه الثانيه ضربوا بقنبلتين نوويتين وقتل منهم مئات الاولوف من قبل امريكا واليوم لا يناصبون العداء للشعب الامريكي ولا يمارسون الارهاب.فقط المسلمين اعلنوا الحرب على الجميع وحتى انفسهم على عدد الركعات.
نعم علمنة اوطاننا ودمقرطتها هي الحل لكن الدين وتجاره ومروجوه يرفضون هذا التوجه ويرعبون الناس بان العلمانيه هي الكفر والالحاد
الغرب دفع ثمن باهظا للعلمنه ونحن سندفع ثمن اكبر مستقبلا لان الاجواء لازالت بعيده عن تقبل الفكره فقط
تحياتي ومودتي


9 - الاستاذ صباح الان المحترم
سناء بدري ( 2016 / 7 / 24 - 12:06 )
المثل بقول:اذا لم تستحي فصنع ما شئت.الذي اعرفه انه اي انسان مهما اختلفت الاديان اذا طلب اللجؤ او حتى فرض عليه فرضا فعلى الاقل احترام القوانين والاندماج بالمجتمع الجديد هو اضعف الايمان
تحياتي ومودتي


10 - الاستاذ سامي سيمو المحترم
سناء بدري ( 2016 / 7 / 24 - 12:14 )
يا سيدي فالج ولا تعالج.لنفرض مثلا ان العمليه الاخيره في ميونخ كانت لمختل عقلي ماذا عن الافغاني صاحب السكين والفاس ماذا عن التونسي في نيس ماذا عن عملية باريس 130 قتيل.ماذا عن بروكسل ماذا عن ذبح شرطي وصديقته امام طفلها ماذا وماذا
هل كل هذا الارهاب بالغرب وما يحصل في بلادنا من ارهاب كيف ممكن تبريره
تحياتي ومودتي


11 - العالم غابة موحشة!
إيما زيغن ( 2016 / 7 / 24 - 16:45 )
قلتُ أن ألمانيا تستعمر أوروبا تحت غطاء الإتحاد الأوروبي:مركل قبلت أعداد رهيبة من اللاجئين لكنها أجبرت بقية أعضاء الإتحاد على أخذ حصصهم وغصبا عنهم،أيضا هي بيدق من بيادق النظام العالمي الجديد الذي لا تهمه من العالم الإسلامي إلا موارده وأمواله وطبعا لن يتحقق ذلك إلا بتغييب الشعوب الإسلامية في الجهل والخنوع والوحيد الذي يستطيع ذلك هو الإسلام ومرتزقته من حكام وكهنة:وهنا لنفهم أن حصة ألمانيا ستصل إما بطريقة مباشرة أوغير مباشرة.تكلمت عن الحكومات الغربية وليس شعوبها:الحكومات لا تهمها إلا المغانم أما الشعوب فشيء آخر:هي ليست ساذجة ولا جاهلة بالإسلام بل هي تعرفه أكثر من ابن تيمية نفسه وخصوصا الألمان والأمريكان:لمعلومات عزيزتي الكاتبة:إيمازيغن أي الأمازيغ الفاهمين يضعون في نفس كيس القمامة الإسلام وعروبته والغرب وإنسانيته الزائفة(أقصد الحكومات لا الشعوب) مثال:موريتانيا لليوم تطبق العبودية،أين-إنسانية- الغرب!


12 - الاستاذ ابو احمد الحامدي المحترم
سناء بدري ( 2016 / 7 / 24 - 19:12 )
شكرا على التقيم انكار وجود الارهاب في الموروث الديني لم يعد يجدي الوقائع على الارض والممارسات والاعتراف بذلك اصبح واضح حتى للاعمى
الكل يتطور ويبدع ويحدث وييصلح من نفسه الا الاسلام يستنسخ ويسقط ويراوح مكانه لا بل يتقهقرالى الخلف فكريا ومنطقيا وحتى انسانيا
تحياتي ومودتي


13 - الارهاب الرسمي الغربي سبب ارهاب الجمعات والأفراد
عبد الله اغونان ( 2016 / 7 / 25 - 05:10 )

مشكلتك لاتريدين الاعتراف بارهاب دولي رسمي تقوم به دول عديدة وبأسلحة فتاكة متطورة وينتج عنه الاف الضحايا
بريطانيا وفرنسا والمانيا وروسيا والويلات المتحدة واسرائيل كل تاريخها الاجرامي الارهابي
قديما وراهنا سبب القتل والخراب ومازال هذا السلوك راهنا
لعلمك كم اضطرت اروبا خاصة ألمانيا لاستقبال المهاجرين؟
وكم استقبلت تركيا وحدها؟
معلوماتك مغلوطة
لايجدر بمثلك الكلام من زاوية ضيقة وانتقاء جزء من الحقيقة وتغطية الشمس بالغربال
بريطانيا وفرنسا والويلات المتحدة وروسيا بكل ترسانتها الارهابية أبرياء
مادام الارهاب الرسمي الدولي
فان الارهاب الفردي وارهاب الجماعات سيستمر وعبثا محاربته
فالارهاب لايحارب الارهاب
مالكم كيف تحكمون


14 - الاستاذ عبدالله اغونان المحترم
سناء بدري ( 2016 / 7 / 25 - 10:22 )
هل مبرر كل الارهاب الاسلامي هو رد على الارهاب العالمي الدولي .انت ايضا تدافع من منطلق ضيق .عندما تعلن استاذة فقهه اسلامي ان الاسلام يبيح الاغتصاب حتى يومنا هذا مع الاعداء ويتضامن معها ومع فكرها الملاين بطرحهاالذي لم تخترعه بل هو من الموروث الديني..ما هو تفسير ذلك وتبريره
من وجهة نظرك
على ماذا يستند الارهاب المتأسلم مثل داعش واخواتها والقاعده.
قتل المسلم السني لاخيه المسلم الشيعي وبالعكس الا يعتبر ذلك ارهاب.
السعودين وقوات التحالف تقتل الاف اليمنين هل هذا ارهاب ام نزاع
يا سيدي انظر حولك في عالمنا العربي لاتنحث عن شماعة الارهاب الدولي.
من قال اننا نبرر سياسات الحروب والاستغلال والهيمنه على الشعوب المصتضعفه والاسلاميه من قبل الغرب
تحياتي ومودتي


15 - تم اختيارك ممثلة لمؤسسة قوس قزح
أفنان القاسم ( 2017 / 9 / 18 - 10:56 )
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=572460


16 - لماذا لاتنظري حولك
عبد الحكيم عثمان ( 2017 / 9 / 18 - 14:13 )
ست سناء انا واثق تمام الثقة المطلقة لاتشعري بالسعادة والارتياح ان مر يوم في اوروبا ولم يحدث عمل ارهابي يقوم به مسلم لان قلمك سيكسر حينها
ملاين المسلمين في اوروبا ومن يقوم بالاعمال الارهابية ثلة لاتتجاوز اعداد من يقوم به مسلم او مسلمين وان كانت خلايا فلايتجاوز اعداد المنتمين لها اصابع اليد ولهم سجلات ارهاب لدى المؤسسة الاوروبية الامنية وكلهم او اغلبهم خريجي سجون اوروبا وتلصقين اعمالهم بكل المسلمين في اوروبا
واذا في كم واحد يعتاش على دافعي الضرائب من المسلمين اصبح كل المسلمين في اوروبا يعتاشون على دافع الضرائب الاوروبي
انظري حولك السنة لايقتلون الشيعة ولاالشيعة يقتلون السنة لافي اليمن ولافي العراق- بل الاحزاب السياسية المتأسلمة من هذا الطرف او ذاك هم من يقومون بالقتل
تناحر على السلطة والتسلط والتسيد واقتسام الكعكة ولاعلاقة للاسلام بذالك
فانظري حولك جيدا
لك التحية

اخر الافلام

.. إيهود باراك: إرسال نتنياهو فريق تفاوض لمجرد الاستماع سيفشل ص


.. التهديد بالنووي.. إيران تلوح بمراجعة فتوى خامنئي وإسرائيل تح




.. مباشر من المسجد النبوى.. اللهم حقق امانينا في هذه الساعة


.. عادل نعمان:الأسئلة الدينية بالعصر الحالي محرجة وثاقبة ويجب ا




.. كل يوم - الكاتب عادل نعمان: مش عاوزين إجابة تليفزيونية على س