الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أم المؤمنين تستهين بعقول أولادها !!

ياسين المصري

2016 / 8 / 9
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


استهانة أم المؤمنين الشيخة "عائشة بنت أبي بكر" بعقول أولادها المؤمنين لا حدود لها أو ضوابط، طالما أخذوا نصف دينهم عنها. و قد وصلت هذه الاستهانة حد الاحتقار في قصة أو "حديث" الإفك التي اتِّهِمٓت فيها بالزنا مع الشاب الوسيم "صفوان بن المعطل السلمي". مما أضطر الإله البدوي الصحراوي للتدخل مباشرة، وأرسال حامل رسائله لتبرئتها بعد أيام عديدة من المعاناة، وقد وصلت الفضيحة النبوية إلى ذروتها!!!

العملاء المتأسلمون يقولون إنه "حديث آحاد" بمعنى أنه مشكوك بصحته، فهو لم يورد بسنده وينتهي بعائشة وحدها!!! ولذلك يرفضه قطاع كبير منهم، ويعتبرونه مدسوس من الشيعة الروافض، متجاهلين بذلك النص القرآني الذي تناوله في سورة النور 11: { إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْأِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْأِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ } ( ؟ )

ما هو اذن الحدث الجلل وراء هذا النص القرآني؟؟؟
وما هي العواقب التي ترتبت عليه؟؟؟

البداية كانت من عائشة نفسها، فقد حكت الحدث على لسان الشيخ البخاريستاني في فصل المغازي - حديث الإفك، حديث 4473. وكانت خلاصة قولها، كي لا يمل ولا يقنط القارئ، أنها ذهبت أثناء الليل لقضاء حاجتها في الوقت الذي أذن فيه زوجها للجيش بالرحيل، وأثناء عودتها، تحسست صدرها فلم تجد عقدها المصنوع من "جٓزْع ظُفار" ، فرجعت تبحث عنه . ولما وتجدته عادت إلى المعسكر، فوجدت الجيش قد رحل. وأن القائمين على رعايتها حملوا هودجها على الـبعير المخصص لها وهم يحسبون أنها فيه. كانت آنذاك كالنساء الأخريات، خفيفة الوزن من قلة الطعام وأكل العلقة من الطعام، فلم يستنكر القوم خفة الهودج حين رفعوه وحملوه.

ظلت الميمونة جالسة في مكانها حتى غلبتها عيناها فنامت، وكان صفوان بن المعطل السلمي الذكواني من وراء الجيش فأدلج فأصبح عند مكانها، فرأى سواد وتعرف عليها لأنه رآها قبل فرض الحجاب، فحملها على جمله وأتى بها إلى المدينة، في صبيحة اليوم التالي!!!

إذن علينا أن نقتنع بأن تخلفها عن الركب كان لقصد البحث عن العقد الذي انفرط من صدرها ولم يكن للقاء عاطفي مع صفوان أو غيره من الشباب !!!

هذا العقد "الملعون" كان من " جٓزْع ظفار"، وظفار مدينة في اليمن، لا يهمنا أمرها، ويهمنا فقط أنه "جٓزْع"، أي أنه من حبات حجرية سوداء فيها عروق بيضاء. يقول عنه الشيخ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري: " ليست في الحجارة أصلب جسما منه ، ويزداد حسنه إذا طبخ بالزيت لكنهم لا يتيمنون بلبسه ويقولون : من تقلده كثرت همومه ورأى منامات رديئة ، وإذا علق على طفل سال لعابه . ومن منافعه إذا أمر على شعر المطلقة سهلت ولادتها”، ولم ينسى الشيخ أن يختم تبريراته الساذجة بالقول المألوف: " والله أعلم" كدلالة على الخرف والهذيان.

عقد عائشة الذي انفرط أثناء الليل الدامس في الصحراء كان من "جٓزْع" أكثرية لونه أسود فيه عروق بيضاء.

قد يأخذنا العجب العجاب لزوجة مراهقة شاء قدرها أن تكون السيدة الأولى لأمير الأمراء ، وهي تعود وحدها لتبحث على حبات عقد اسود، انتثرت بين رمال الصحراء في ليلة حالكة الظلام …. ( ؟! )

ويأخذنا العجب العجاب أكثر عندما تعود فتكتشف مالا يمكن تصوره حتى في أفلام الخيال الهوليودي، وهو إختفاء الجيش بكامله !!! وكأنه ذهب مع الريح أو ابتلعته الرمال!!
نعم ......!
ما بين ذهابها وإيابها ... لم يعد لجيش المتأسلمين من أثر!!!

اختفى الجيش برجاله ونسائه وبعيره ودوابه واسلحته وغنائمه .. وبمقدمته ومؤخرته … الجميع ذهبوا واختفوا وكأنه خسف بهم الارض !!!

فكم كانت بعيدة عن المعسكر، وكم من الوقت قضت ما بين ذهابها وعودتها ؟!
لدرجة انها عندما رجعت لم تعثر للجيش على اي اثر او شخص ..
ولم تسمع ولا حتى من بعيد اي صوت تحرك او اصوات البعير والدواب او الرجال او المنادين بالتحرك …؟!

فلو كان هذا الجيش مكوناً من سيارات حديثة وسريعة على الرمال ..
فلن يعقل أن شخصًا غاب عنه لبعض الوقت ، سوف لا يدرك السيارات الاخيرة التي ستنطلق … فما بالكم بالجِمال البطيئة الحركة .. وجيش ثقيل يحمل غنائم ومتع واسلاب ويسير ليلاً بتثاقل فوق رمال متحركة ….؟!
كيف اختفى الجيش بهذه السرعة الخارقة ، دون صوت ولا حس !؟

وما الذي جعل الشيخة عائشة لم تصرخ وتستغيث، بل وتتكاسل عن مجرد المشي - وليس الركض - لتلحق بذلك الجيش لتدركه .. وهي المشهورة بالركض والتسابق حتى مع صلعمها ….!!!!!؟؟
لماذا إذن بقت في مكانها ، في صحراء قاحلة في ليلة ظلماء .. أكانت تنتظر أن تموت جوعاً … او يفترسها وحش كاسر …؟!
ام كانت تنتظر شخصاً بعينه …؟!

الجميع يعرف أن زوجها الشيخ صلعم غضب غضبا شديدا، خاصة عندما أصبحت الفضيحة بجلاجل في المدينة، فلزم بيته شهرا - وقيل أربعين يوما - لا يقابل إلا الأصحاب المقربين، كي يلتمس منهم النصيحة!!!
ولكن الشيخة عائشة كانت على يقين بأن ربها سوف يدلي بدلوه كعادته دائما في هذه المواقف الشاذة ويبرئها من تهمة الزنا، فكان لها ذلك وأنزل الآية المذكورة!!
وعلى الفور بادر زوجها إلى معاقبة العصبة من الصحابة الذين جاءوا بِالإفْك بالجلد (ثمانين جلدة)، وهم :
1 - حسان بن ثابت شاعره الخاص الذي كان يساعده جبريل في هجاء اعداء صلعم ..!!
2 - حمنة بنت جحش .. أخت زوجته زينب ! وابنتي عمته ايضاً ..!!
3 - مسطح بن اثاثة .. رغم أنه شهد بدراً .. فمن حضر بدراً قد اعطاه رب محمد صكوك غفران ليفعل ما يشاء .. كما جاء في سيرة الشيخ ابن هشام : باب : ذكر الاسباب الموجبة المسير الى مكة .

ولكنه لم يعاقب شخصين، أولهما: على ابن عمه أبي طالب وزوج ابنته (المزعومة) فاطمة، والذي أصر على سوء سلوك عائشة مستشهدا بوصيفتها " بريرة " التي خافت من العقاب فخذلته. تولت عائشة بعد ذلك الانتقام من علي في موقعة الجمل الشهيرة.

أما االشخص الثاني الذي لم يقدر صلعم على محاسبته هو الصحابي الخزرجي عبد الله بن أبي سلول الذي يحلو للمتأسلمين وصفه بـ" المنافق " ، والذي بدأ بإذاعة الحدث ونشره أي " تَوَلَّى كِبْرَهُ "، متهما زوجة الرسول الأثيرة بالزنا والفحش والدعارة!!!

لماذا لم يعاقب صلعم هذا الشخص بالذات دون غيره ؟!

إبن أبي سلول هذا كان يتمتع بثقل سياسي بين قومه (الخزرج)، وكان المساس به بسوء سوف يفجر قتالا بالسيوف بين المتأسلمين من قبيلته وقبيلة الأوس في المسجد!!! فقد ذكر الشيخ البخاريستاني في صحيحه - كتاب الشهادات - باب تعديل النساء بعضهن بعض، أن صلعم استعذر منه قائلا : "من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهلي (يقصد ابن أبي سلول) فوالله ما علمت على أهلي إلا خيرا وقد ذكروا رجلا ما علمت عليه إلا خيرا وما كان يدخل على أهلي إلا معي (يقصد الشاب الوسيم صفوان). عندئذ احتد النقاش بين أفراد من القبيلتين وكاد يصل إلى رفع السيوف على بعضهم البعض مما جعل صلعمهم ينزل من على المنبر ليخفضهم حتى سكتوا وسكت..
ومن الملاحظ أن صلعم تكلم برفق عن ابن أبي قائلا :
” من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهلي “.. وبعد حدوث المشاجرة سكت !!
لم يجرؤ حتى على ذكر اسمه صراحة ، حين قام في المسجد وكادت ان تقوم معركة بين انصار ابن أبي سلول من الخزرج ومناوئيهم من الاوس ..
لماذا عاقب محمد اولئك ( بحسب شرع ربه ) .. بينما ترك معاقبة الصحابي ابن ابي سلول ( المنافق ) مع أنه تولى تضخيم قضية الزنا بين عائشة وصفوان!؟
جاء التبرير الساذج على لسان الشيخ القرطبي في الجامع لاحكام القران - تفسير سورة النور 11و 12

"لم يحد عبدالله بن أبي لأن الله تعالى قد أعد له في الآخرة عذابا عظيما؛ فلو حد في الدنيا لكان ذلك نقصا من عذابه في الآخرة وتخفيفا عنه مع أن الله تعالى قد شهد ببراءة عائشة رضي الله عنها وبكذب كل من رماها...... ويحتمل أن يقال: إنما ترك حد ابن أبي استئلافا لقومه واحتراما لابنه، وإطفاء لثائرة الفتنة المتوقعة من ذلك، وقد كان ظهر مبادئها من سعد بن عبادة ومن قومه؛ كما في صحيح مسلم. والله أعلم.”

محمدًا أهمل معاقبة ابن ابي سلول ، لكي لا ينقص عذابه في الآخرة !!!!..
لماذا لم يعاقب محمد من نسب الى زوجته المفضلة عائشة ، تهمة الزنا ؟!
لماذا لم يطبق عليه حد الله ؟!
اليس هذا نفاقاً ؟!!!
ألم يقل هو نفسه:
{إن المنافقين في الدرك الاسفل من النار ولن تجد لهم نصيراً} ( النساء :145).

بطبيعة الحال إن قصة كهذه تطرب المؤمنين وتسعدهم على أمل دائم أن يلقى أحدهم فتاة جميلة وخليعة مثل عائشة تنتظره في ليلة مقمرة ليعتليها على رمال الربع الخالي الدافئة، إنها حلم يضفي على حياته البائسة قشرة من السعادة الغائبة.
ولا يبقي لنا إلا قول خالد الذكر الأستاذ المتنبي:
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
أنظر تفاصيل حديث الإفك في كتاب " الخديعة الكبري ، العرب بين الحقيقة والوهم" على الرابط التالي صفحة 207 - 217:
http://www.4shared.com/office/z7-pWI4hce/_____2.htm








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مجرد توضيح
على سالم ( 2016 / 8 / 9 - 17:12 )
الاستاذ ياسين , لايوجد ادنى شك عندى ان حاثه الافك حقيقه وحدثت بالفعل بين عائشه المسماه ام المؤمنين والشاب صفوان ابن المعطل , لايمكن ابدا تكذيب ثلاثه اشخاص مجتمعين وقد شاهدوا جميعا المواقعه الجنسيه بين عائشه وصفوان , ماهو دافع هؤلاء الثلاثه الى اختلاق قصه وهميه لكى يتهموا عائشه فى شرفها وهى زوجه اشرف الخلق فى اعتقادهم المريض ويعرضوا نفسهم للعقاب والجلد , لماذا مثلا لم ينزل جبريل مباشره وينفى هذه الواقعه ؟ هذا اكيد كان سيعفى محمد من الانتظار شهرا كاملا ومن كلام الناس والفضيحه , الاستاذ ياسين اعرف انك قضيت عشر سنوات من عمرك فى مملكه الظلام , انت تصف هذه الفتره بالفارقه فى حياتك , اعتقد سوف يكون شيق ان تكتب مقال وتعرفنا فيه هذه التجربه وكيف اكتشفت مصائب وكوارث واكاذيب مما دفعك الى مراجعه معتقدك وتصحيحه بعد اعوام طويله


2 - محامي الدفاع
شاكر شكور ( 2016 / 8 / 9 - 17:18 )
لا ادري لماذا اتعاطف مع هذه الفتاة المسكينة عائشة الذي وقع حظها العاثر بيد هذا الشيخ المهووس جنسيا ، كل من كان في محلها في ذلك المجتمع كان لا بد وأن ينحرف بسبب تصرفات زوجها المزواج والذي رخصّ رضاع الكبير ، والسؤال ما الذي كان بين محمد والشاب الوسيم صفوان بن المعطل ليسمح له بالدخول الى بيته حسب قول محمد (وما كان يدخل على أهلي إلا معي ) ؟ ولماذا لم يستنطق صفوان للتؤخذ شهادته ؟ لنضع فرضية الزنا في حادثة الأفك جانبا لكي نستطيع البحث في اسباب اخرى عن تعمد عائشة التأخير بصحبة صفوان ، عائشة كانت الغيرة تقتلها كلما اشتهى محمد غيرها وهي القائلة ما أرى ربك إلا يسارع في هواك ، محمد سبى جورية بنت الحارث في غزوة بني المسطلق وأهتم بها ، عائشة ارادت الأنتقام من محمد لفضحه بين العربان وكسر شوكته وهيبته دون ان تبالي بمصيرها ، لذا لا يكون بالضرورة انها مارست الجنس مع صفوان ، وإن كان صفوان بهذه الجرأة ليمارس الجنس مع زوجة اشرس قائد عسكري إذن صفوان كان متأكد ان محمد لن يعاقبه ومعنى هذا ان محمد كان له علاقة مع الشاب الوسيم صفوان ، تحياتي للجميع


3 - ‹مَعليهشي›
Arnab Awy ( 2016 / 8 / 9 - 18:21 )
2016·08·09· يا إما تخصخص التليس يا إما تأمم الشكارة يا إما ترمي النِكلة … بيعة آخر زمن … مش ناقصين مناهدة و وجع قلب … تبرير التأميم و تجميل الخصخصة مهنة السماسرة الحلانجية … تجهيل متعمد لإتمام الصفقة … استطاع ‹منطق› البسطاء ‹مخزن المعرفة› بالكلمة قهر سيف ‹اللاهوت المحمدي› المترنح ‹…› هل ستقضي على البشرية ؟ مَنْ سيطعمك وقتها ؟ كيف يفكرون ؟! قبائل قبائل قبائل … الحكومة قبيلة … الرئاسة قبيلة … الكنيسة قبيلة … ‹الأزهر› قبيلة … كله يخبَّط في مصر … النفاق مرفوض ‹…› مصر وطن جميل … يا وكستاه ‹الجالية المحمدية› خارج السرب الإنساني دائما ! ‹الله و أكبر› مذهبهم ‹مَعليهشي› تبرر مصائب كثيرة ‹…›


4 - عائشة مظلومة
عبد القادر أنيس ( 2016 / 8 / 9 - 19:58 )
ختم الكاتب مقالتك بالقول: (بطبيعة الحال إن قصة كهذه تطرب المؤمنين وتسعدهم على أمل دائم أن يلقى أحدهم فتاة جميلة وخليعة مثل عائشة تنتظره في ليلة مقمرة ليعتليها على رمال الربع الخالي الدافئة، إنها حلم يضفي على حياته البائسة قشرة من السعادة الغائبة. )
أراك تجاهلت واقع الأمر. عائشة ليست خليعة ولا هي مذنبة أصلا رغم أن أية قراءة متأنية ومتروية لحديث الإفك تشهد بصحة مغامرتها مع صفوان. لكن من العدل أن نضع تصرفها ضمن ظروفها والظروف الظالمة التي كانت (ومازالت) تفرض على النساء في المجتمعات البطريركية والبدوية. عائشة كانت تتقاسم رجلا واحدا، وفوق ذلك، فهو كبير السن ويتحمل مسؤوليات سياسية كبيرة تحد من طاقته الجنسية كما هو معروف، بينما كانت عائشة وضراتها التسع (+ الجواري) في أوج الشباب، وحقوقهن الجنسية مشروعة لا ينكرها إلا عدو للحياة. عائشة لا تستحق الإدانة أبدا، كما فعلت في الأخيرة. عائشة تستحق التفهم والتسامح، خاصة إذا علمنا أن حقوق الرجال الجنسية إسلاميا لم يكن لها حدود. زنا عائشة لا يقارن بإباحة الإسلام لانتهاك نساء المهزومين واعتبارهم، من طرف الرجال المسلمين، سبايا يجوز وطؤهن بدون رضاهن.
تحياتي


5 - عائشة المسكينة
ملحد ( 2016 / 8 / 9 - 21:57 )
عائشة المسكينة
انا اؤيد مداخلة وتحليل الاخ عبد القادر انيس

تحياتي


6 - اللوم كل اللوم
سلام صادق بلو ( 2016 / 8 / 9 - 22:24 )
سيدي العزيز ياسين المصري...يا سيدي انا لا يهمني من الموضوع شيئا سواء ايات الافك نزل بها جبريل او ارسلت الى جبريل...انا الذي يهمني...اموت ونفسي اعرف ...كيف ولماذا انقطع عقد ظفار...هذا هو السؤال؟؟؟ وانا اؤيد معظم السادة المعلقين بتبرئة عائشة انسانيا بالرغم من انها فعلتها وهذا لا نقاش فيه...ومن يدعي غير ذلك فهو بالحرف الواحد كذاب وينافق نفسه....فاللوم كل اللوم على الشاذ مفاخذ الاطفال!! تحياتي.


7 - بغض النظر عن محتوى المقالة
ايدن حسين ( 2016 / 8 / 9 - 23:34 )

لست ضد المقالة و لست معها
مع هذا .. المقالة يفتح الابواب لفهم امور اخرى اهم من المقالة
مثلا .. ماذا تكون نفسية الزوجة المسلمة و الاسرة او العائلة المسلمة من ام و اولاد و بنات و جدة و اقرباء .. اذا جاء الاب بامرأة الى البيت على انها سبية
هل يجب ان تقبل الزوجة بهذا الوضع
هل فعل علي بن ابي طالب مثل هذا الامر عندما كان متزوجا من فاطمة ابنة النبي
و علامات استفهام
..