الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل السيسى يرفض تنفيذ حكم الأعدام فى جماعة -الأخوان ألمسلمين-

مجدى نجيب وهبة

2016 / 8 / 12
مواضيع وابحاث سياسية


لم يعد آمامنا إلا أن نتسائل متى يتم تنفيذ الأعدام فى هذة الجماعات الأرهابية التى أسقطت مصر عندما حكم الأخوان المسلمين ..دمروا اقتصادها قتلوا ..نهبوا ..سرقوا حاصروا المحاكم سرقوا قوت الشعب وصدروة لمنظمة حماس الإرهابية "الذراع ألعسكرى للجماعة" حرقوا المنشئات حرقوا أقسام الشرطة ..تحالفوا مع كل الشياطين فى آالعالم لتدمير مصر .علقوا المشانق للشعب المصرى ..باعوا النيل وباعوا الأرض وآهانوا المرآة المصرية ..أسقطوا كل المؤسسات .حرقوا المصانع ..دمروا السياحة ..طالبوا بتدمير وتحطيم الآثار حتى لا يجد السائح ما يأتى لآجلة كل ذلك تحول الأن على أرض الواقع أحس بة الشعب المصرى ..فى 4 سنين دمروا كل شىء آمامهم .ومع ذلك لم نسمع عن تنفيذ الحكم فى آى عضو فى هذة الجماعة فا المماطلة هى السمة السائدة فى محاكمات الأخوان حتى أن الشعب بدء يفقد أحساسة بتلك المحاكمات .فما هو دور الرئيس .نعم لقد مللنا من تكرار كلمة مصر دولة مؤسسات والرئيس لا يتدخل فى آحكام القضاء ..ولكننا نتسائل آى قضاء تتحدث عنة يا سيادة الرئيس وهنا المئات من الضباط والجنود فى كلا من جهازى الشرطة والقوات المسلحة المصرية يتساقطون يوميا بفعل هؤلاء الإرهابين ..دعونا نعود بالذاكرة عن طبيعة الأحداث آبان شهر أغسطس عام 2012 .بعد تنصيب محمد مرسى رئيسا لمصر ..هذا المقال هو وثيقة خطيرة بالمستندات لفضح كل من ساهم فى أسقاط مصر ..ورغم صحة كل الأحداث التى ذكرناة قبل سقوط الأخوان إلا أنة للأسف الشديد وجتى اليوم لم يحاكم إرهابى واحد فمن المسئول ؟؟!!!!
مصر فى أغسطس 2012
**مصر فى كابوس نعم ، إنه رئيس باطل .. لم يأتى بإرادة شعبية .. ولا بصندوق إنتخابات .. ولكنه أتى بالبلطجية وبالتهديد ، وبالدعم الأمريكى ..
** نعم .. هدد بأن الثوار لن يحكمهم أى رمز من رموز الفلول مرة أخرى .. وكان بالقطع يقصد الفريق "أحمد شفيق" .. هدد بأن الإنتخابات الرئاسية حرة ونزيهة ، لو أتت به رئيسا لمصر .. أما خلاف ذلك فهى إنتخابات مزورة وسوف يعود ومعه جماعته للميدان .. نعم .. هدد بالعنف والبلطجة .. إذا لم ينتخب رئيسا لمصر ..
** هذا هو "مرسى العياط" .. الرئيس الغير شرعى للبلاد .. ودعونا نتساءل ، منذ متى وجماعة الإخوان الفوضويون والإرهابيين يؤمنون بالثورات ، أو بالدولة ، أو بالديمقراطية ، أو بالوحدة الوطنية .. أو بالحدود .. فالإخوان لا يعترفون إلا بالإنقلابات الدموية للسطو على الأنظمة وإرهاب الشعوب بإستخدام الأحزمة الناسفة .. بعد أن يكونوا قد ملأوا أدمغة الصبية بالجنة وحور العين والأولاد المخلدون ..
** أما على الجانب الأخر .. كيف ترتضى مصر بأن يحكمها أحد كوادر الإخوان المسلمين أيا كانت علاقته بالجماعة .. بل إنه النائب العام لمرشد الجماعة "محمد بديع" ..
** كيف يصمت الجيش المصرى على هذه البلطجة والتهديد بإستخدام العنف وتلغيم الوطن .. ونسف كل شئ أمامهم .. إذا لم ينتخب "مرسى" .. وإذا إفترضنا أن المجلس العسكرى إستطاع أن يخدع الشعب بهذه الأكاذيب .. وأن أمريكا تهددنا .. فهل المجلس العسكرى الذى لا يتعدى عدد أعضاءه عشرون فردا .. هم الذين سيفرضون على مصر حكم الإخوان وحكم الإرهاب .. تحت أى مزاعم وهمية كاذبة أو حقيقية؟؟!! ..
** الجميع بات يؤمن بأن الإنتخابات الرئاسية تم تزويرها لصالح "مرسى" .. فمن المسئول عن هذا التزوير .. هل اللجنة العليا لإنتخابات الرئاسة .. التى كان يرأسها المستشار "فاروق سلطان" .. أم المجلس العسكرى الذى بيده السلطة الذى يرأسه المشير ، أو الفريق "سامى عنان" ..
** هل يعقل .. أن يصدق الشعب المصرى ما يحدث على أرض مصر .. أن ينضرب على قفاه ويقول أمين ... هل يعقل أن يأتى رئيس مصر يقسم اليمين الدستورية ثلاثة مرات .. المرة الأولى عندما ذهب إلى التحرير .. بعد مطالبة بلطجية التحرير أن يقسم أمامهم .. والمرة الثانية (عصر على نفسه ليمونة) ، وذهب إلى المحكمة الدستورية العليا .. بعد أن ظل أكثر من أسبوع ينتظر فتوى المرشد العام للجماعة .. وذهب وأقسم اليمين ترضية للبعض .. والمرة الثالثة ذهب إلى أحد مدرجات جامعة القاهرة ليقسم أمام مجلس الشعب المنحل "دستوريا" .. بل وعاهدهم بعودة المجلس المنتخب .. ولم يكن بالقاعة سوى أعضاء برلمان "قندهار" المنحل ، وأعضاء برلمان الشورى الذى يعقد جلساته الغير دستورية بالإكراه ..
** هل يعقل أن تعترف مصر برئيس حنث القسم الجمهورى .. حتى لو إفترضنا أنه رئيس مصر .. فكيف نتعامل معه .. هل يعقل أن رئيس مصر الغير شرعى ، منذ أن تولى الحكم .. بدأ بتوجيه رسالته إلى أبناء عشيرته .. وهى المعانى والألفاظ التى تتم بين منظمة حماس الإرهابية ، والشعب الغزاوى المغلوب على أمره ..
** هل يعقل منذ تولى "العياط" الحكم .. أن تتضاعف جرائم البلطجة والإرهاب والسفالة والإنحطاط ضد أقباط مصر ، بل ضد المجتمع المصرى بالكامل من أزمات منفعلة ، نتيجة سرقة السولار ، وتصديره إلى غزة .. إلى قطع الطرق إلى تخريب متعمد فى السكك الحديدية ، وسقوط بعض القطارات .. إلى تخريب متعمد فى مترو الأنفاق وتوقف العمل بالساعات الطويلة .. إلى قطع تيار الكهرباء المتعمد بالساعات الطويلة فى جميع أنحاء مصر .. إلى قطع المياة عن المنازل والأحياء .. إلى الإضطهاد والتطرف الممنهج ضد الأقباط .. وأخر هذه الأحداث ما حدث فى دهشور .. ولأن هذه الأمور لا تهمه ، فلم ينزعج ولم يهتم .. فكل ما يحدث سواء فى دهشور أو بنى سويف أو المنيا أو الجيزة .. فهو طبقا لمعتقدات "مرسى" .. وهو جهاد شرعى فى سبيل الله !!...
** هل يعقل أن يكون عمل المجلس العسكرى هو إستدراج هذا الشعب الموكوس .. حتى تسلم مصر للإخوان .. فالسيد المشير يزعم أنه ينفذ الإرادة الشعبية .. فهل مرسى الذى لم ينتخبه سوى 1/2% من جماعة الإخوان المسلمين ، هو رئيسا شرعيا لمصر .. هل المطلوب أن يقدم الشعب المصرى أكثر من 200 ألف شهيد ، لو خرج الـ 85 مليون مواطن مصرى حر شريف .. وأرادوا تطهير مصر من "مرسى" و"الإخوان" !!..
** لماذا تدفقت كل هذه الأسلحة بكل أشكالها داخل البلاد .. ومع ذلك لم نقرأ تحقيق واحد للنائب العام حول مغزى تدفق هذه الأسلحة .. كما لم نقرأ تصريح واحد من المشير أو أى شخص من قيادات المجلس العسكرى ، فى أى صحيفة ، أو حتى على صفحتهم الفيس بوكية .. توضح طبيعة ومعنى دخول صواريخ عابرة للمدن إلى الأراضى المصرية .. وهو ما يمثل خطورة على الأمن القومى المصرى ، وعلى سلامة وأمن الوطن .. ولكن ما سمعناه وقرأناه ، أنه تم ضبط سيارة محملة بالأسلحة ، بناء على بلاغ لقسم مباحث المخدرات .. فما علاقة قسم مباحث المخدرات بأمن مصر ، وما علاقة قسم مباحث المخدرات بأسلحة ودخيرة حية وصواريخ .. وكميات بالألاف ،فما يتم ضبطه هو أقل من القليل .. ومن المؤسف أنه بعد ضبط هذه الكميات والتصريحات المستفزة ، نقرأ خبر أكثر سخرية بالشعب المصرى ، التى تفيد هروب السائق وجارى البحث عنه .. وتصريح أخر ، أن ما تم ضبطه كان بقصد الإتجار !!..
** فهل وصل الإستخفاف بعقول المواطنين المصريين .. أن الصواريخ المضبوطة كانت بقصد الإتجار .. والهروب من الجمارك لعرضها فى سوق الجمعة بالمطرية أو سوق الثلاثاء بشبرا الخيمة ..
** هل يعقل أن تظل مصر بلا صاحب فى أقل من عامين .. ويتم تأسيس لجنة لعمل الدستور من جماعة الإخوان المسلمين المحظورة .. رغم حل هذه اللجنة ، ولكنهم عادوا بعد أن غيروا الملابس والأحذية ، لكى تعود نفس الوجوه وتضم كل تنظيمات الجماعات الإسلامية .. والذين بدأوا يقسمون العمل بينهم برئاسة المستشار "الغريانى" المنتمى فكريا للجماعة .. وهذه اللجنة تعمل بالإكراه ليلا ونهارا لسرعة خروج دستور إخوانى يحكم مصر مدى الحياة .. فى الوقت الذى لا يوجد دولة ولا قانون يردعهم ولا مجلس عسكرى أقسم على حماية الشرعية فى البلاد .. فالحياة فى مصر فوضى بكل ما تعنيه هذه الكلمة .. فهم لا ينفذون إلا أوامر القيادات الأمريكية .. فأمريكا تراقب .. وأمريكا تنصح .. وأمريكا تبارك .. وأمريكا تصرح .. وأمريكا تهدد ..
** بل والكارثة والطامة الكبرى .. أنه تم سجن "مبارك" .. وتم حل أمن الدولة .. وتم القضاء على الداخلية .. ويتم حاليا تفكيك القضاء .. كما يتم حاليا التدخل والتوغل فى شئون الجيش المصرى لأخونته .. فماذا تنتظرون ياشعب مصر .. هل هناك ثورة ثانية .. وما هى الضمانات بألا يكون هناك ثورة ثالثة .. ثم ثورة رابعة .. حتى تنتهى مصر بما إنتهت إليه الصومال .. وسوف نبحث عن بقايا الطعام فى صناديق القمامة .. وسيذبح الجميع بعضهم البعض .. فالبقاء سوف يكون للأقوى .. والفضل يرجع إلى سيادة المشير .. صاحب الحكمة القائلة "الإيد اللى ما تقدرش تقطعها .. بوسها" !!..
* ماذا تنتظرون ياشعب مصر بعد تشكيل حكومة فاسدة .. لأنها تنتمى فكريا وعقائديا للجماعة .. فبالطبع بعد تعيين لواء جديد بالداخلية .. سيكون إنتماءه للرئيس وليس للشعب .. لأن هذا الرئيس لم يأتى بإرادة شعبية .. وسيعمل بكل جهده لإرضاء رئيس الجماعة .. وربما سيكون أول صدام قادم وعنيف بين الذين يدعون لإقالة "مرسى" ومحاكمته .. وبين الأمن المركزى والشرطة ..
** هؤلاء سيكونوا أول ضحايا الوزير الجديد .. ومهما قيل عنه لطمأنة الشعب .. فأنا أتوقع صدام بين الشرطة التى تنتمى لأوامر الجماعة .. ولمرسى العياط .. وبين الشعب المصرى الحر الشريف ..
** ماذا تنتظرون ياشعب مصر  من حكومة إخوانية .. عندما يتم تعيين المستشار السابق "أحمد مكى" الإخوانى ، وزيرا للعدل ،.. فماذا تتوقعون من المحاكم ، وما هى توجهات المحاكم فى المرحلة القادمة .. هل ستبدل أسماء المحاكم ، لتكون "المحاكم الإسلامية" ، والمحاكم الشرعية ، والمحاكم بأمر الله ..
** من هو د. "محمد محسوب" .. وزير الشئون القانونية .. إنه ضمن جماعة الإخوان المسلمين .. الذى بدأ يتردد إسمه فى صمت .. عندما عين نفسه رئيس للجنة إستعادة الأموال المنهوبة ، وإدعى أن مبارك لديه 27 مليار دولار فى البنوك السويسرية .. بينما مصر تبحث عمن يسولها 2 مليار دولار لتعيد بناء الإقتصاد المصرى .. ويمضى أقل من عامين ، وهو ما زال نفس العبارات .. وبالطبع تم تعيينه فى الوزارة الجديدة لهذا السبب ..
** أسماء لم نسمع عنها من قبل .. تم تسليمها حقائب وزارية .. ولكنها فى النهاية هى وجوه تنتمى للجماعة .. قد تكون غير معلومة أو مكشوفة فكريا .. والسؤال هنا .. من يضع الدستور .. الدستور الذى تحاول اللجنة التأسيسية أن تسرع بإصداره ، ويحاولون تسنين القوانين لتحصين الرئيس "مرسى" فى كرسيه ، فكانت أول توصياتهم ، أن الرئيس مرسى هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ، وهو من يملك السلطات فى حل البرلمان أو عودته ، وهو من يملك سلطة إعلان الحرب .. وفى النهاية الهدف من ذلك هو إلغاء المحكمة الدستورية العليا ، وتقزيم عمل الجيش المصرى وإستبعاد دوره نهائيا فى العمل السياسى .. حتى تنفرد الجماعة بالإستيلاء على مصر بالكامل .. ليعود مجلس قندهار المنحل ، وتلغى الدستورية العليا ، فتصير القرارات القادمة لا وجود لها ..
** هذا هو المخطط .. فقد برك الإخوان وإحتلوا مصر .. بفضل سياسة المشير .. وتسليم مصر لهم ... ولم يعد هناك أى أمل لإستعادة الوطن .. فاللعبة إنتهت .. وغدا سيصدر الوزير الجديد للداخلية أوامره بالتعامل بكل حسم مع المتظاهرين ، ومنع الإعتصامات .. وسيعود الجميع إلى منازلهم .. وسينتشر الظلام فى كل شبر فى مصر بعد أن تم تسريب ألاف الأطنان من السولار لقطاع غزة ..
** أما عن المياة .. فغدا .. لن نجد قطرة مياة واحدة .. ولن ترى مصر النور مرة أخرى .. ولا تأملوا خيرا .. فالذى يجرى الأن هو تخريب فى كل شبر فى مصر .. فالقضاء يتم تفكيكه .. والعمل يجرى على قدم وساق لتفكيك المحكمة الدستورية وإلغائها .. وعمل ما يسمى بالمفوضية التابعة للجماعة .. ولن تجدى أى دعوات للتظاهر أو الإعتصام بعد قرار الرئيس الغير شرعى بعودة مجلس قندهار المنحل .. فكل شئ يتم فى مصر بالإرهاب والبلطجة ..
** أما الأقباط .. فأقول ولا حرج .. إن تعداهم لا يزيد عن 2 مليون مسيحى ، مقسمين على كل محافظات وقرى ونجوع مصر .. وليسوا 20 مليون كما يدعى بعض الحقوقيين أو المنظمات القبطية .. وهذه حقيقة .. فمهما حدث من إضطهاد وتدمير للأقباط .. فلا تجد فى أى وقفة إحتجاجية سوى بعض العشرات المبرمجين على مدة الوقفة حتى يتم تصويرهم إعلاميا .. ثم ينسحبون فردا فردا .. وتنتهى الوقفة على ذلك .. فى إنتظار لأحداث أخرى فى منطقة جديدة أو قرية جديدة .. ودعونا نتساءل .. هل يطمع هؤلاء العشرات فى طرد الإخوان ؟!!.. أم يعود الأقباط لرشدهم ليعبروا عن تعدادهم الحقيقى .. ولا أطالب بخروج 20 مليون .. ولكن أطالب بخروج مليون مسيحى واحد بجانب أشقائهم المسلمين .. لتكون ثورة فاصلة فى محو الإخوان المسلمين وإسقاط حكم "مرسى" ..
** بالقطع لا أرى أمامى بعد الأحداث المتلاحقة فى مستقبل مصر إلا سواد فى سواد .. فالإخوان يحكمون .. وأمريكا ستظل داعمة للإرهاب المتأسلم حتى تقضى على المنطقة بأكملها ..
وسوف أظل أؤكد وأكرر .. أن الأقباط هم الجناح الأخر للإخوان المسلمين .. فالإخوان يقدسون أمريكا التى دعمتهم وسلمتهم مصر بمباركة المجلس العسكرى .. والأقباط يقدسون أمريكا ، ويعتبرونها المثل الأعلى لهم ، ويرفضون إدانتها .. وهذا ليس بكلامى ، ولكن بكلامهم ..
** فى النهاية .. مصر سقطت إلى الأبد .. برئيس باطل وحكومة فاشلة .. ولا تعليق .. فهل نظل نقف صامتين آزاء ما يحدث من عدم محاكمة الأخوان المسلمين الإرهابين
مجدى نجيب وهبة













التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الرد الإسرئيلي على إيران .. النووي في دائرة التصعيد |#غرفة_ا


.. المملكة الأردنية تؤكد على عدم السماح بتحويلها إلى ساحة حرب ب




.. استغاثة لعلاج طفلة مهددة بالشلل لإصابتها بشظية برأسها في غزة


.. إحدى المتضررات من تدمير الأجنة بعد قصف مركز للإخصاب: -إسرائي




.. 10 أفراد من عائلة كينيدي يعلنون تأييدهم لبايدن في الانتخابات