الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


محاورة المؤرخ شلومو زاند

نعيم إيليا

2016 / 9 / 22
مقابلات و حوارات


ترجمها ن. إيليا عن Neue Zürcher Zeitung

((Es gibt kein jüdisches Volk – aber ein israelisches))
لا يوجد شعب يهودي، بل يوجد شعب إسرائيلي
7.1.2014, 11:30 Uhr
اجتلب شلومو زاند المولود عام 1946 إلى نفسه نقداً كثيراً، ومشاحنات غاضبة بأطروحته عن (اختلاق الشعب اليهودي). ولشلومو زاند الآن كتاب آخر باللغة الألمانية.
وفي حوار أجراه معه رومان شاك، يوضح شلومو زاند أفكاره ويصوغ اعترافه بإسرائيل.
Neue Zürcher Zeitung

«Das Existenzrecht Israels steht für mich nicht zur Debatte»
حق الوجود لدولة إسرائيل حق ليس قابلاً عندي للمناقشة (شلومو زاند)
******************************
Schack: شلومو زاند، تستهل كتابك الجديد (لماذا أتخلى عن كوني يهودياً) بتحذير يقول: "موضوع هذا الكتاب، سوف يجده كثير من القراء مخالفاً للقانون غير مشروع، بل قد يرونه أيضاً محرضاً يثير الهياج.
Sand: في عبارة التحذير – وهي في الحقيقة أقرب إلى التوضيح منها إلى التحذير – التي اقتبستَها، أواصل حديثي إلى أبعد من ذلك، فأقول: لن يرفض أطروحاتي كل المصابين برهاب اليهودية فقط – وذلك لأن هؤلاء يعتبرون اليهود عرقاً وقومية – بل ربما رفضها أيضاً بعض اليهود العلمانيين الذين يفتقدون الثقة بيهوديتهم. وآخرون سينعتونني بأنني خائن يبعث على الاشمئزاز، وبأنني رجل مليء بكراهية الذات.
Schack: نوهتَ الآن باختصار بذكر من يمكن أن يغيظه كل ما جاء في كتابك. ولكن الكتاب، كتاب يتحدث عن الهوية اليهودية، أو عن فهمك وتفسيرك للهوية اليهودية!
Sand: إن أراد المرء أن يتحدث عن اليهود، يجب عليه في بادئ الأمر أن يفرق بين الدين، والثقافة، والانتماء العرقي. فبعد الحرب العالمية الثانية، بات مفهوم العرق محرماً استخدامه. نحن اليوم لم نعد نعتقد بأن شيئاً كهذا المفهوم حقيق بالوجود. فالبشر عبر مسيرة التاريخ قد اختلطت أجناسهم بحيث لم يعد من الممكن ولا من الواقعي أن نتحدث بعد عن الأعراق. عندما نتحدث عن الفرنسيين، الإيطاليين، الألمان وغيرهم، فإننا في هذه الأثناء لا نفكر بتصميم (بيولوجي) مما يُتَناول في علم الطبيعة؛ بل نفكر بمجموعة من البشر، تمتلك لغة مشتركة، وثقافة دنيوية علمانية مشتركة.
Schack: أيستطيع المرء برأيك، أن يتحدث عن (شعب يهودي) ؟
Sand: كلا! اليهود كانوا، وما زالوا، لا تربطهم ببعضهم رابطة دنيوية؛ بل تربطهم ببعضهم رابطة مؤلفة من الشعائر الدينية. يهود في المغرب، يهود في روما، يهود في باريس.. تكلموا، ويتكلمون العربية، الإيطالية، الفرنسية.. أصغوا ويصغون إلى موسيقى متنوعة مختلفة.. أكلوا ويأكلون وجبات غذائية متنوعة مختلفة. فلماذا ينبغي على المرء أن ينعتهم بأنهم شعب واحد؟
Schack: ربما لأن الحديث عن "شعب يهودي" قد ورد منذ العصور القديمة في الكتاب المقدس.
Sand: إذا أمعنت النظر في الكتاب المقدس، أو درست أسفاره بتدقيق؛ فسيتجلى لك على وجه اليقين، أن مفهوم "شعب" هناك في هذه الأسفار، كان يطلق على جميع البشر، وليس فقط على اليهود.
إن مصطلح "شعب" يقضي بأن يُفهم في إطاره الزمني؛ أي كيف كان في زمانه مستخدماً مفهوماً، لا أن يفهم وفق ما طرأ عليه من تعديل في عصرنا. في بداية كتابي الجديد أبيِّن بتفصيل ودقة أن مفهوم "شعب" في الكتاب المقدس، يمكن أن يطلق على الفقراء، أو على الجيش، أو على جماعة دينية.
Schack: إذا لم يكن اليهود شعباً، فما هم إذاً؟
Sand: في الماضي البعيد، كان اليهود جماعة من أبرز الجماعات التي سعت إلى نشر عقيدة الوحدانية. ولولا اليهودية ديناً، لما كانت المسيحية، ولا كان الإسلام.
عاش اليهود كجماعة (ملّة) دينية، سواء في العالم المسيحي أو في العالم الإسلامي. ولكن أكثر هؤلاء اليهود لم تكن لديهم أصول واحدة مشتركة، وإنما أضحوا يهودياً باعتناقهم اليهودية عبر مسيرة قرون: من القرن الثاني قبل الميلاد تحديداً، وإلى القرن الثامن عشر.
ولكن حين أعرض أو أقيم أطروحة أنْ لا وجود "لشعب يهودي" لا أزعم أنه لم يوجد، ولا يوجد، بين الجماعات اليهودية المتعددة المختلفة، صلات خاصة كالتضامن. فإن زعم شخص، أنه لا وجود للتضامن بين اليهود، فهو بحسب هتلر، إما أحمق أو مجرم.
Schack: ولكن تحديد هوية اليهودي لم تكن عسيرة على هتلر.
Sand: هذا ليس صحيحاً. هتلر والنازيون كانت لديهم صعاب وإشكالات في تحديد من هو اليهودي. ادعاء هتلر بوجود عرق يهودي، قائم على هراء بيروقراطي. لقد واجه هتلر مشكلة كبيرة في تحديد من هو أو ما هو اليهودي.
Schack: ولكن النازيين أزهقوا أرواح الملايين من اليهود.
ولكن على أي أساس؟ النازيون حددوا ما هو اليهودي، أو ما هو العنصر اليهودي، ولكنهم لم يستطيعوا بذلك أن يثبتوا الذي يتعلق بجوهرعقيدتهم الساذجة.
لم يستطيعوا أن يعتمدوا على علامات أو ميزات بيولوجية. وإن كانوا جربوا ذلك. لقد وجهوا عنايتهم إلى الأوراق وطرائق التنظيم البيروقراطي.. وضعوا قياسات للجماجم، دققوا أطوال الأنوف، ومع ذلك لم يستطيعوا بذلك أن يثبتوا، من هو اليهودي. ولكنهم نجحوا في تحديد من يكون اليهودي المستحق عندهم أن يقتل، بالاعتماد على مميزات ثقافية ولغوية لسانية، لا على مميزات عرقية تتضمنها صورة إنسان فيزيائية.
Schack: ومع ذلك يبقى جديراً بالملاحظة والتسجيل أن أعداء السامية لم تكن لديهم مصاعب كبيرة، إذ اعتمدوا على التمايز في اللون، في تحديد اليهود وتمييزهم. أيوجد شعب يهودي في إسرائيل؟
Sand: شعب يهودي في إسرائيل!؟ كلا! ولكن يوجد شعب إسرائيلي في إسرائيل
Schack: لماذا؟
لا توجد ثقافة يهودية دنيوية (علمانية) تربطني كيهودي من إسرائيل برجل دين يهودي (رابي) في بروكلين. مثال:
ثمة يهودي في بلغاريا، يعبر عن نفسه، عن أفكاره، بلغة هي غير لغتي. وكلانا قد لا يسوغ له الطعام الذي يسوغ للآخر. (وهذا يدلك على، إضافة مني) عدم وجود ثقافة يهودية دنيوية علمانية.
Schack: إذا صدق ، في رأيك، أنْ لا وجود لشعب يهودي، فماذا سيعني هذا للصهيونية؟
Sand: لا وجود شعب يهودي؛ يضع (Raison d être بالفرنسية في الأصل) حقيقة الصهيونية موضع التساؤل (ينفي سبب وجودها. إضافة توضيحية مني)
الأسطورة التي تروي عن شعب يهودي، هي حجر الزاوية للإيديولوجيا الصهيونية. حينما يستخدم المرء كلمة "شعب" فإن المرء لا بد أن يستنتج من ذلك أن هذا الشعب ينبغي أن تكون له أرض؛ وبالتالي أن تكون له دولة إسرائيل.
Schack: إذن، فأنت تريد التشكيك بحق إسرائيل في الوجود؟
Sand: العكس هو الصحيح! بل يوجد شعب إسرائيلي، وأمة إسرائيلية مكونة من أصول قومية متعددة: من المغرب، إلى مولدافيا. وكذلك من ربع سكان إسرائيل الذين ليسوا يهوداً ولكنهم تجمعهم باليهود لغة مشتركة.
وإن أنكرت وجود شعب يهودي، فأنا بالنتيجة لا أنكر، طبعاً، وجودَ شعب إسرائيلي يمتلك حقَّ الوجود. ولكنني لا أعتقد بأنه من حق (رابي) من بروكلين، أن تكون هذه الدولة (دولة إسرائيل) وطناً له.
Schack:ألا يساورك أحياناً شعورٌ بأنك بأطروحاتك، تورّد لأعداء إسرائيل أدواتٍ من العلل والحجج والتسويغ (لنقضها وتدميرها. إضافة مني)؟
Sand:لا، أبداً! إذا اطلع أعداء إسرائيل على أطروحاتي ودرسوها؛ فعندئذ سيثبت لهم على وجه السرعة، أن حق إسرائيل في الوجود، ليس عندي مما يمكن أن يوضع موضع النقاش بتةً (خط أحمر لا يحق لأحد تجاوزه. إضافة) كما سبق لي أن نبهت إلى ذلك.
Schack: ورغم ذلك لم نعدم نقاداً يرمونك بتهمة إهاجة الرأي العام ضد إسرائيل، ولا نعدمهم الآن أيضاً بعد إصدار كتابك الجديد.
Sand: النقد حق تام مشروع. ومن الحق علي أن أذكر أنني في إسرائيل لم يتعرض لي ناقد واحد حتى الآن بتهمة تكذيب الهولوكاوست، كما فعل ذلك هنريك. م. برودر في ألمانيا إثر نشر كتابي (اختلاق دولة إسرائيل).
Schack: وكيف ترد على ذلك؟
Sand: هنريك. م. برودر لا هو إسرائيلي، ولا هو حارب دفاعاً عن إسرائيل فعرض حياته للخطر مثلي أنا عندما كنت جندياً شاباً (في جيش الدفاع الإسرائيلي. إضافة)
Interview: Ramon Schack
____________________________________________
النص بلغته الأصلية:
Neue Zürcher Zeitung
Shlomo Sand im Gespräch
Es gibt kein jüdisches Volk – aber ein israelisches
7.1.2014, 11:30 Uhr
Mit seinen zugespitzten Thesen zur «Erfindung des jüdischen Volkes» hat der 1946 geborene Shlomo Sand viel Kritik und Ressentiments auf sich gezogen nun liegt ein weiteres Buch von ihm auf Deutsch vor. Im Gespräch mit Ramon Schack erläutert er seine Ideen und formuliert sein Bekenntnis zu Israel.

• • • • •
«Das Existenzrecht Israels steht für mich nicht zur Debatte»
Shlomo Sand, Sie beginnen Ihr neues Buch, «Warum ich aufhöre, Jude zu sein», mit einer Warnung: «Das Thema dieses Essays werden viele Leser als illegitim, ja sogar als hetzerisch empfinden.» Geht es Ihnen darum, zu provozieren?
In der von Ihnen zitierten Warnung – eigentlich handelt es sich eher um eine Erklärung – führe ich ja noch weiter aus, dass sowohl Judophobe meine Thesen ablehnen werden, denn diese betrachten Juden ja als eine Rasse, wie auch vielleicht säkulare Juden, die sich ihrer Identität nicht sicher sind. Andere werden mich als einen widerwärtigen Verräter voller Selbsthass bezeichnen.
Jetzt haben Sie kurz angedeutet, wer sich alles an Ihrem Buch stören könnte. Es ist doch aber ein Buch über jüdische Identität beziehungsweise Ihre Interpretation davon.
Wenn man über Juden spricht, muss man zuerst einmal unterscheiden zwischen Religion, Kultur und Rasse. Nach dem Zweiten Weltkrieg wurde der Begriff Rasse illegitim. Wir glauben heute nicht mehr, dass so etwas wie Rasse existiert. Die Menschen sind mittlerweile ethnisch derart gemischt, dass wir nicht mehr realistisch von Rassen reden können.Wenn wir über Franzosen, Italiener, Deutsche und so weiter sprechen, dann denken wir dabei nicht an ein naturwissenschaftliches Konzept. Wir denken an eine Gruppe von Menschen, die über eine gemeinsame Sprache verfügen, eine gemeinsame Kultur, eine säkulare Kultur.
Kann man Ihrer Meinung nach von einem «jüdischen Volk» sprechen?
Nein, Juden waren und sind nur durch religiöse Praktiken miteinander verbunden, nicht durch säkulare. Juden in Marrakesch, in Rom, in Paris sprachen und sprechen jeweils Arabisch, Italienisch, Französisch, hörten und hören unterschiedliche Musik, assen und essen unterschiedliche Nahrungsmittel. Warum sollte man diese Menschen als ein Volk bezeichnen?
Vielleicht, weil schon zu biblischen Zeiten von einem «jüdischen Volk» gesprochen wurde?
Wenn Sie einmal in die Bibel schauen oder biblische Schriften studieren, dann stellen Sie schnell fest, dass der Begriff «Volk» dort für alle Menschen angewendet wird, nicht nur für Juden. Der Ausdruck lässt sich so, wie man ihn damals verwendete, nicht auf heutige Begrifflichkeiten übertragen. In meinem neuen Buch erkläre ich gleich zu Beginn recht ausführlich, dass sich der Begriff «Volk» in der Bibel auf die armen Leute im Dorf beziehen kann, auf die Armee oder auf eine religiöse Gemeinschaft.
Wenn Juden kein Volk sind, was sind sie dann?
In der Vergangenheit waren Juden eine der wichtigsten religiösen Gemeinschaften, die den Monotheismus verbreiteten. Ohne das Judentum als Religion gäbe es weder Christentum noch Islam.Die Juden überlebten als religiöse Gemeinschaft sowohl im Christentum wie auch im Islam aber die meisten von diesen Juden haben keine einheitliche Herkunft, sondern wurden im Lauf der Jahrhunderte durch Konversion zu Juden – vom 2. Jahrhundert vor Christus bis zum 18. Jahrhundert. Wenn ich die These aufstelle, dass es kein «jüdisches Volk» gibt, behaupte ich aber nicht, dass es zwischen den verschiedenen jüdischen Gemeinden nicht eine spezielle Affinität gab und gibt, eine Solidarität. Wenn jemand nach Hitler behauptet, zwischen Juden gebe es keine Solidarität, dann ist er ein Idiot oder ein Krimineller.
Hitler hatte aber keine Schwierigkeiten, einen Juden zu definieren.
Das stimmt nicht. Hitler und die Nazis hatten grosse Schwierigkeiten, zu definieren, was ein Jude ist. Hitlers Behauptung, es gebe eine jüdische Rasse, basiert auf bürokratischem Blödsinn. Er hatte ein grosses Problem, zu definieren, wer oder was ein Jude ist.
Aber die Nazis töteten Millionen von Juden.
Aber basierend worauf? Die Nazis definierten, was ein Jude ist oder was die jüdische Rasse, aber sie konnten es nicht beweisen, was mit der Primitivität ihrer Ideologie zusammenhängt.Sie konnten sich nicht auf biologische Merkmale verlassen, selbst wenn sie es versuchten stattdessen orientierten sie sich an Papieren, an bürokratischen Mechanismen. Sie vermassen Schädel, prüften die Länge der Nasen, konnten aber trotzdem nicht beweisen, wer ein Jude ist.Aufgrund von kulturellen und linguistischen Merkmalen gelang es ihnen, Juden zu definieren und dann zu töten, aber nicht aufgrund des physischen Erscheinungsbildes eines Menschen.
Trotzdem bleibt festzuhalten, dass Antisemiten der unterschiedlichsten Couleur nie grosse Schwierigkeiten damit hatten, Juden zu definieren. Gibt es denn in Israel ein jüdisches Volk?
Ein jüdisches Volk in Israel? Nein. Aber ein israelisches Volk gibt es in Israel.
Warum?
Es gibt keine säkulare jüdische Kultur, die mich als Juden aus Israel mit einem Rabbi in Brooklyn verbindet – beispielsweise. Ein Jude in Bulgarien drückt sich nicht in der gleichen Sprache aus wie ich, wir mögen vielleicht nicht das gleiche Essen, eine säkulare jüdische Kultur existiert nicht.
Wenn es Ihrer Meinung nach kein jüdisches Volk gibt, was bedeutet das dann für den Zionismus?
Das bedeutet, dass die Raison d être des Zionismus infrage gestellt wird. Der Mythos von einem jüdischen Volk ist einer der ideologischen Grundpfeiler des Zionismus. Wenn man das Wort Volk benutzt, dann muss man davon ausgehen, dass dieses Volk auch ein Territorium benötigt, also den Staat Israel. Das ist der einzige Grund, warum wir den Begriff «jüdisches Volk» benutzen – um diesen Anspruch zu legitimieren.
Möchten Sie denn das Existenzrecht Israels anzweifeln?
Im Gegenteil. Es gibt ein israelisches Volk und eine israelische Nation, welche sich zusammensetzt aus Juden unterschiedlichster Herkunft, von Marokko bis zur Moldau, sowie aus einem Viertel Nichtjuden mit einer gemeinsamen Sprache. Wenn ich bestreite, dass es ein jüdisches Volk gibt, dann bestreite ich natürlich nicht, dass es ein israelisches Volk gibt, welches ein Existenzrecht besitzt. Ich denke aber nicht, dass dieses Land auch einem Rabbi in Brooklyn gehört.
Haben Sie nicht manchmal das Gefühl, dass Sie mit Ihren Thesen den Feinden Israels Argumentationsmaterial liefern?
Nein. Wenn irgendwelche Feinde Israels meine Thesen studieren, dann stellen sie rasch fest, dass das Existenzrecht Israels für mich nicht zur Debatte steht, wie ich es eben schon ausgeführt habe.
Trotzdem werfen Ihnen Kritiker eine antiisraelische Agitation vor, auch jetzt nach der Veröffentlichung Ihres neuen Buches.
Kritik ist völlig legitim, allerdings hat mich in Israel noch niemals ein Kritiker in die Nähe von Holocaustleugnern gerückt, wie es Henryk M. Broder in Deutschland nach der Veröffentlichung meines Buches «Die Erfindung des Landes Israel» tat.
Was entgegnen Sie darauf?
Henryk M. Broder ist weder Israeli, noch hat er für Israel gekämpft und sein Leben riskiert wie ich als junger Soldat.
Interview: Ramon Schack








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الاستاذ الفاضل نعيم ايليا المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 9 / 22 - 19:36 )
بعد و جوب التحية و بيان التقدير و الاعتزاز
اعود فأتقدم لكم شخصياً بواجب تجديد الاعتذار عما بدر يوماً
............................................
الشكر لكم على هذه الترجمة لهذا او ذلك الموضوع الحساس و الدقيق
الكثير هنا اثاروا بعض ماورد في هذه الاجابات و ستتكرر كثيراً
المهم انه موضوع مطروح للنقاش و قد ورد في الاجابات ما هو مفيد و قد يكون جديد
اكرر التحية و الشكر


2 - شمعون بلاص: أنا اليهودي العربي الأول
طلال الربيعي ( 2016 / 9 / 22 - 22:38 )
الاستاذ المحترم نعيم ايليا
كل الشكر على ترجمتك المقابلة حول الكتاب الذي يفضخ خرافة وجود شعب يهودي, بالرغم من وجود شعب اسرائيلي. ولقد سبق لي ان قمت بترجمة استعراض لهذا الكتاب من ستة اجزاء بدأ في
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=478252
واحب ان انوه بالاديب اليهودي الكبير من اصل عراقي, شمعون بلاص, الذي يعلن بشموخ : -أنا اليهودي العربي الأول-.
- حتى وهو يقترب من سن الثمانين، لم يبد الأديب شمعون بلاص أي علامة على المهادنة. يواصل وصف نفسه بأنه يهودي – عربي، وهو المفهوم الذي صكه هو، يكتب الروايات فقط بالعربية والدراسات فقط بالعربية ويبتعد – بقوة تقريبا – عن التيار المركزي الثقافي. ليس من عجب في أن الجيل الجديد من الكتاب الشرقيين في إسرائيل يراه نوعا من الأب الأول-
شمعون بلاص: أنا اليهودي العربي الأول
http://hkzathdthcohen.blogspot.co.at/2009/10/blog-post_30.html
مع وافر مودتي واحترامي


3 - الأستاذ عبد الرضا حمد جاسم
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 22 - 23:03 )
لا داعي لتكرار الاعتذار يا عزيزي. شكرا لك
الجديد هو أن حديث المؤرخ زاند مع الصحفي رومان شاك يصحح الفكرة التي قام بعض الكتاب المعلقين على مؤلفاته بترويجها بين قرائهم إذ كتبوا بأسلوب أوهم هؤلاء القراء أن أطروحات زاند تنكر على اسرائيل حقها في الوجود. والحق أن زاند
لا يشكك أبدا في حق اسرائيل في الوجود.
أكرر الشكر والتحية


4 - السؤال الأول لصديقي الدكتور طلال الربيعي
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 23 - 09:35 )
صديقي العزيز الدكتور طلال الربيعي أهلا بك. بسرور تلقيت رسالتك!
وأعلمك أنني قرأت كل الذي كتبته وترجمته حتى الآن، وقد أعجبني غير قليل مما كتبت، ولم يعجبني غير قليل أيضاً مما كتبت أو ترجمت.
قبل أن هممت بترجمة هذا الحوار، قرأت آخر ما صدر للمؤرخ زاند ثم اطلعت على كل المتوفر في النيت مما كتب عنه ولا سيما ما كتب تعليقاً على كتبه المنشورة بأقلام عربية وهي كما ذكرت تروج عن طريق استثمار أطروحات زاند لفكرة واحدة هي لا أحقية اسرائيل في الوجود. كما راجعت المناقشات التي دارت حول ترجمتك المنشورة في الحوار المتمدن وتفحصتها فحصاً متأنياً دقيقاً.
سؤالي الأول لك لو سمحت: لماذا يهمك ألا تكون اليهودية قومية؟

بالنسبة للسيد شمعون بلاص فهو حر في أن ينتمي إلى العروبة أو إلى غيرها من القوميات، من حقه أن يرى نفسه عربياً، وليس لأحد حق في سلبه هذا الحق. ولكن هل رغبته في الانتماء إلى العروبة، دليل على أن اليهودية دين فحسب؟


5 - لانها خرافة
طلال الربيعي ( 2016 / 9 / 23 - 11:21 )
الاستاذ العزيز والصديق نعيم ايليا المحترم
شكرا على التعقيب واعجابك بغير قليل مما كتبت وقرائتك لكل ما اكتبه.
تسألني:
-لماذا يهمك ألا تكون اليهودية قومية؟-
لانها خرافة تستغل واستغلت في قمع شعب وطرده من ارضه. الا يهمك ايضا هذا؟
تقول ايضا:
-بالنسبة للسيد شمعون بلاص فهو حر في أن ينتمي إلى العروبة أو إلى غيرها من القوميات، من حقه أن يرى نفسه عربياً، وليس لأحد حق في سلبه هذا الحق. ولكن هل رغبته في الانتماء إلى العروبة، دليل على أن اليهودية دين فحسب؟ -
اعتقد انك تعبيرك غير دقيق, فالشخص قد يستطيع ان يغير دينه ولكنه لا ىيستطيع ان يغير قوميته. ولذلك ان اتتمائه القومي لا تحدده رغبته. كما لا تحدد قوميتي رغبتي الذاتية.
وافر التحيات


6 - النعيم ايليا
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 9 / 23 - 13:15 )
لا استطيع ان اقول اكثر من النعيم
تقول لا داعي لتكرار الاعتذار...و انت ربما لأول مرة تخاطبني بما ليس عندي : استاذ عبد الرضا
كنتَ كل مرة تقول : ابو الحيدرين او شاعر الانسانية...اليوم قتلتها بالاستاذ...
من دون البعض انت يجب ان اكرر لك الاعتذار ...هب هو عشق او خنوع او انهيار...ربما الثلاثة...لا استحمل ان اسيْ لك بالذات...و كانت تلك من تلك التي فينا...
قد تستغرب اني اكتب لك الان مع كلمات ام كلثوم غلبت اصالح
........................
الجُرح ليس فيك من كلماتي انما فيَّ انا ...انت تستطيع ان تسامح كما تعودت عن تلك التي تنهل منها و لكن انا؟؟؟؟؟؟؟؟ صعب...ستبقى....ثق يا ايها النعيم اني مجروح من كلماتي...و ابحث عن الغفران الذي لم اجده لا في ماركس ولا عيسى و لا محمد و لا عبد الرضا المتسامح
اين تريدني ان اقدم القربان او القرابين و كيف لا اعرف
....................................
هذا التعليق يخصني جداً اتجاهك جداً و فقط و ربما تعرف اني قاسي و رافض و متحدي لكن امام النعيم فالخطأ كبير
................................
ستبقى تجرحني و انا المجروح عمري...فكيف لي الغفران منك لأتفرغ لعمري


7 - خرافة اليهودية
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 23 - 14:39 )
شكراً على الجواب
ترى اليهودية خرافة، وأنها استغلت في قمع شعب وطرده من أرضه، ثم تسألني ألا يهمك هذا؟
حسناً فلأبدأ بالجواب عن سؤالك:
يؤسفني جداً أن يطرد شعب من أرضه! لقد طردتنا تركيا من أرضنا واقتلعت جذورنا وفتكت بأسلافي في إحدى أكبر جرائم التاريخ المعاصر دموية ووحشية؛ ولهذا فأنا لا يمكن أبداً ألا يهمني طرد شعب آخر من أرضه. ولكن القضية اليهودية الآن في هذا المعرض ليست قضية طرد شعب، إنها قضية حق شعب.
هل يحق لليهود أن تكون لهم دولة أو لا يحق لهم ذلك؟ هذا هو السؤال الذي ينبغي أن يطرح في البداية ويناقش. فأما أن نبدأ بمناقشة تداعيات الصراع العربي الاسرائيلي ونتائجه الوخيمه قبل ذلك، فهذا منهج لا يقره المنطق.

والآن أسأل: لماذا اليهودية خرافة وغيرها ليس خرافة؟
فلنأخذ باكستان مثالاً: لقد قامت دولة باكستان على أسس دينية، ومع ذلك فباكستان دولة لم أسمع أن قال عنها أحد إنها قامت على أسس خرافية.

أما تغيير القومية، فما أسهل تغييرها! إذا شئت أن أغير قوميتي، فمن يقدر أن يمنعني؟ ثم يكفي أن يغير المرء دينه لتتغير قوميته. ما الذي يتبقى للآشوري من قوميته إذا اعتنق الإسلام؟


8 - النعيم ايليا
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 9 / 23 - 16:19 )
نعم طردو اجدادكم
ليس في الطرد اسف انما موقف
طردوكم.لا يحق لهم .طردوا يحق لهم.انها مأساة فكر انت كما اتصور بعيد عنه
من طردكم يجب ان يعترف ويُطرد من ارضكم
من طرد غيركم يقاس بنفس القياس
هذا سيحصل حتماً.لو تركتم طارديكم لم يترك الاخر طارديه.اليوم الغد.عشرات الاف السنين
انتم استسلمتم وخنعتم وقبلتم الاذلال لا لشيء فيكم انما من اعتمدتم عليهم اهلكم دينكم تركوا يسوع وغيره وامه وتاريخه وفلسفته وركنوا الى الخمارات والفسق والذل والانحراف لذلك تجد ان اكثر ما يُذكرعنهم اليوم هواغتصاب الاطفال وغيرها
احذرايها النعيم من نغمتك الغريبة تلك التي جاوبت بها انها الذل والالغاء والا والا والا
لم اجد في كل ما قرأت لك مثل هذا الا مرة عندما رددت على الحكيم البابلي وزرت فيها بيت يعقوب ابراهامي في روايتك في الرد
بالصريح ليس هناك حق لشعب يسمى يهودي.حق لشعب عاش مع اخرين ان يعيش مع اخرين له ما لهم و عليه ما عليهم
احذراخي نعيم من هذا السهو الذي صرت فيه
لا يحق لليهود ان تكون لهم دولة.يحق لشعب اسرائيل ان يعيش في امان في المكان الذي كان فيه اجداده و يؤسس دولتهم او يعيدها كما يحب وفق ما يريد
لك الشكر


9 - العزيز أبا حيدر صالح السيدة ماجدة منصور
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 23 - 16:40 )
ولا يهمك يا عزيزي. مخاطبتي إياك بالأستاذ لا يعني أنني نسيت أنك أبو الحيدرين
أنت أبو الحيدرين ونص. وهاي بوسة من أخ لأخيه
بس بترجاك يا أخي ما تزعل السيدة ماجدة منصور. ماجدة حلبية. وأنت يبدو ما بتعرف منيح الحلبيات. الحلبيات مش بس جميلات سوريا . الحلبيات شامخات فيهن رفعة وأنفة واعتداد ولهن عقل حر راجح ومزاج طيب. هذه شهادتي مستقاة من الواقع والتجربة مع أني لست حلبيا. وأنا من كل قلبي بتمنى تصالحها وما تزعلها.
بيعز علي تزعل كاتبة ولو كانت على غير رأيك. اطلعت على كتاباتها قبل أيام فلم أجدها كما تتخيلها
أرجو منك ألا تفهم كلامي تدخلا فيما لا يعنيني وإنما رغبة مني في إنصاف كاتبة تجيد الكتابة ولها رأي وموقف ورغبة مني في أن تصفو مشاربك فتعود إلى الشعر
الذي أراك انقطعت عنه
مع خالص المودة


10 - النعيم ايليا
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 9 / 23 - 16:40 )
اكررها تحية و تقدير و احترام
كما اتصور ان من يريد ان يحترم او يعيد الاعتبار لليهودية كديانة يعتنقها او اعتنقها البعض و هذا و ذاك من حقه و يُحترم كما يُحترم معتنق الاسلام و المسيحية و الزرادشتية و اللادينية ..زلكن ان يُقام لهم بلد او ديار يعيشون به و يحيطون انفسهم باسيجة...فهذا عار على كل من يتنفس او يحتاج لمعيشته للاوكسجين...من هم هؤلاء و من هم اجدادهم و من هم احفادهم..؟ ما فرقهم عن غيرهم من الصابئة و الزرادشتيون و غيرهم؟ هل نقيم او يُقام بلد لكل مجموعة؟ اعتقد انه صعب و ليس من حق احد ان يفعل او يومن او يعتقد ان ذلك جائز...على هذا الاساس و وفق ما تعلم من التعدد في العالم ستجد نفسك مضطراً الى ما تنحر نفسك و قيمك بيدك.
انا عشيرتي-وفق الحساب- اكثر من اليهود في العالم...هل نتسلطن و نقيم دوله رغم احقيتنا بها اكثر من معتنقي الديانة....الدين ثقافة ...الدين خرافة...الدين لا شيء..زفمن يقيم دولة على اساس الدين ..زيقيم دوله خرافية...و دولة هلامية...الدين و موسى و عيسى و يسوع و محمد و لاشيء و انا و انت شيء.اكتب لك ام كلثوم و هلت ليالي القمر...احسبها و فكر و تأمل و اكتب
اكرر التحية


11 - اطرد اليهود. وأنا مالي
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 23 - 18:05 )
طيب عزيزي أبا حيدر . أنت إذن ترى أن يطرد اليهود من إسرائيل
هل الطرد في رأيك هو الحل؟
لك إذن أن تسعى فى طرد اليهود من إسرائيل. وثق أنني لن أقف ضدك


12 - النعيم ايليا
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 9 / 23 - 18:38 )
ونعم النعيم
اصالح من؟ اصالح وهم فيه من الفسق ما يفوق الفسق نفسه.من هي ماجدة منصور؟هل تريد اسمائها بعد الاربعة التي ذكرتها؟
هل تمرفي بالك معلقة اوكاتبة كررت في الحوارالمتمدن كلمةعموتذكرها وتذكرما كتبت انها هي
يجب وانا جاد فيما اقول ان تقف عند حدها بكل المعاني و السبل وانا من يمكنه القيام بذلك بلا مبالغة
عُد لطفاً لتعليقاتها لتجد ان السوي يقشعر بدنه من كل حرف كتبته وستكتبه اخرالاشياء ان لأخيها شركة نقل بحري في مدينة ليس فيها بحرستجيب ان فيها نهر
هذا النموذج وتوابعه وامتداداته ولا اريد ان افصح يجب ان يُقمع حد الحد التام وانت تعرف معنى الحد التام
انها لا تقترب من الانسان في كل شيء.اقول ذلك واتحداها ومن معها من العصابة الفاسدة القذرة التي ساتابعها الى حيث تكون بالكلام وارد على كل عهارتها ولا انسانيتهاانها وهم اسمه هنا هذا وفي الصفحة التالية تعزف على.قد تنزعج من ذلك عزيزي لكن اقول اني اعرف من اقصد مع اني احترم لها بعض الاسماء!انا اعرف انها شبكة من الاسماء واعرف رجالها ونسائها لكني احترم من هذه الجوقة من يحترم واذل من يحاول المساس لا اعتقد ان هناك اكثرمن هذا التوضيح انتظر جولتها الاوربية.


13 - حق اليهودي
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 23 - 19:12 )
وأعود الآن إلى قولك (لا يحق لليهود ان تكون لهم دولة) لكي أطرح عليك السؤال :
لماذا إذن حق للمسلمين الهنود أن تكون لهم دولة؟
دعنا نسر خطوة خطوة.

عزيزي أبا حيدر، ليس من اللائق أن تفرض علي أن يكون موقفي كموقفك من اليهود. فكما أحترمك وأنت على عداء مع اليهود، ينبغي أن تحترمني وأنا على لا عداء مع اليهود.
أنا رجل حر ولا أحب أن يفرض علي أحد موقفه أو رأيه أو عاطفته. لست أكره اليهود ولكنني لا أكره العرب ولا حتى الأتراك.
عندما نتحدث عن حق اليهود، فيجب أن يكون حديثنا موضوعياً بعيداً عن الانفعالات الذاتية. وأهم من ذلك أن يكون معللاً.


14 - النعيم ايليا
عبد الرضا حمد جاسم ( 2016 / 9 / 23 - 19:20 )
و نعم النعيم
انا لا اطرد اليهود و لا استطيع .هذه ديارهم و ديار اهلهم من البحر الاحمرلأعالي الفرات ونحن اولادهم واولاد عمهم واخوتهم.هم تمسكوا بيهوديتهم العظيمة ونحن اجبرنا على تركها الى الاسلام والمسيحية.هل يطردونا ونحن نرحب بهم ونعترف بما لهم.هل يقتلونا ام نعيش معاً.كيف لي ان اعيش في دولة يهودية وانا الكاره ان اعيش في دولة مسلمة.ماذا افعل؟هل تقبلني الدولة اليهوديةو تسمح لي بالعيش ام اقيم دولة اسلامية ونبقى نتناحر وفق الدين عند الله الاسلام كما قال اجدادي ولا اعرف ما قال اجدادك
هل اكون كما كان اعمامي من يهود الدونمة في تركيا حتى اليوم نصلي في الجامع ونحتفل بأعياد اجدادنا في الدار
اليهود اجدادنا بنو قريضة والقينقاع ويهود اليمن واليمن هم اصل العرب كما يُقال.انا اريدهم ان يطالبوا بحقهم في الحجاز والمدينة ومكة وغيرها انا اريدهم ان يطالبوا بحقهم في الاهرامات.لكن كيف السبيل الى ذلك؟هل نبقى ندورفي هذه الحلقة؟ام نقول اليوم عصر مردوخ و اصحاب مايكروسوفت و الكونكرس الامريكي وعصابات الغازوالنفط الروسي.
الحل ان نعيش بسلام...انا اخاف ان أُطرد لا اَن أَطْرِدْ
تحياتي


15 - عن اي شعب تتكلم, عن حق الشعب الفلسطني ام غيره؟
طلال الربيعي ( 2016 / 9 / 23 - 21:53 )
استاذي العزيز نعيم ايليا
كل الشكر على تعقيبك, وانه بالطبع امر مؤسف ومحزن جدا لما تذكره من تعرض شعبك الى الظلم والطرد.
واني لا افهم قولك:
-ليست قضية طرد شعب، إنها قضية حق شعب-
فعن اي شعب تتكلم, عن حق الشعب الفلسطني ام غيره؟
وكيف انها ليست قصية طرد شعب؟ اي منطق هذا؟
اما باقي نقاط ردك فاسمح لي ان اصفها بكونها عبثية. فاي شعب تم طرده بتأسيس باكستان؟ ولا ادري كيف تتغير قومية الاشوري اذا اعتنق الاسلام.
انها فرصيات لا تقدم ولا تؤخر ولاعلاقة لها بالموضوع قيد النقاش.
وافر تحياتي


16 - الرد على الدكتور طلال الربيعي
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 24 - 02:24 )
الأسس التي قامت عليها باكستان هي أسس دينية. وإسرائيل مثلها قامت على أسس دينية.
أنت ترفض قيام إسرائيل على أسس دينية ولكنك لا ترفض قيام باكستان على أسس دينية. وهذه هي القضية
بالنسبة لباكستان فإن الهنود رضوا وافقوا لم يعترضوا لم يحاربوا قيامها.
العرب لم يوافقوا لم يرضوا اعترضوا وحاربوا قيام إسرائيل فكان الذي كان.
يبقى السؤال : لماذا لا تعترض على قيام دولة باكستان على أسس دينية وتعترض على قيام دولة اليهود على أسس دينية ؟
وأضيف سؤالا جديدا: ألأن اسرائيل طردت الفلسطينيين بت ترفضها؟
ولنهمل قضية تغير القومية بتغير الدين أو بالمشيئة مادمت تراها فرضية لا علاقة لها بالموضوع مع أنك أنت الذي أدخلها في الموضوع.
وأشكرك جزيل الشكر على عواطفك الانسانية الطيبة النبيلة تجاهي
وأرجو مواصلة النقاش. كما أرجو من المراقب المشرف المحترم أن يقف على الحياد وله شكري وتقديري لجهوده


17 - الحل
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 24 - 02:37 )
عزيزي أبا حيدر أنت لم تجب عن السؤال
أما قولك : الحل أن نعيش بسلام فيستدعي السؤال : كيف يمكنك أن تعيش بسلام مع اليهود وأنت ترفع شعار لا حق لليهود في اسرائيل؟


18 - ابتعدت كل البعد عن العلم والمنطق
طلال الربيعي ( 2016 / 9 / 24 - 13:30 )
استاذ نعيم ايليا المحترم
انك تفسر كلماتي بما يحلو لك, وللاسف ابتعدت كل البعد عن العلم والمنطق في تعليقاتك واصبحت تصغو الى صوتك فقط.
تحياتي


19 - قد أتوقع جوابا منك
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 24 - 20:55 )
لا يا عزيزي أنا لا افسر كلماتك كما يحلو لي وإنما كما أفهمها و لم أبتعد عن العلم والمنطق بل أسألك وأنت لا تجيب.
سأوضح لك الموضوع بمفردات جديدة:
شلومو زاند ينفي الدين عاملا من عوامل القومية. وانت كذلك تنفي أن تكون اليهودية عاملا قوميا. والرد عليكما يلزمني أن أذكر مثال الدولة الباكستانية التي نشأت من دون اعتراض على العامل الديني وأطرح السؤال:
لماذا حق للدولة الباكستانية أن تنشأ على عامل الدين ما دام عندكما أن الدين ليس يصلح أن يكون عاملا في نشوء البلدان؟
فهل طرح هذا السؤال ابتعاد عن العلم والمنطق؟
وطرحت عليك سؤالا آخر حين استنكرت ألا تكون القضية قضية طرد شعب:
ألأن اسرائيل طردت الفلسطينيين بت ترفضها؟
فهل طرح هذا السؤال ابتعاد أيضا عن العلم والمنطق؟
ما العلم ؟ وما المنطق ؟
العلم والمنطق ان تجيب عن السؤالين أو على الأقل أن تفسر لي كلماتك التي فسرتها أنا كما يحلو لي .
وقد أتوقع أن تجيب عنهما وسأكون شاكرا لك إن أجبت عنهما.


20 - ما علاقة اسألتك بموضوعة خرافة الشعب اليهودي؟
طلال الربيعي ( 2016 / 9 / 24 - 22:12 )
اليس امرا غريبا قولك:
-العلم والمنطق ان تجيب عن السؤالين أو على الأقل أن تفسر لي كلماتك التي فسرتها أنا كما يحلو لي-؟
فما علاقة اسألتك اساسا بموضوعة خرافة الشعب اليهودي؟ واين كلامي الذي تقولني اياه؟


21 - خرافة الشعب اليهودي
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 25 - 09:26 )
لو سألتك علام تعتمد في إثبات أطروحتك ( خرافة الشعب اليهودي)؟
فما عسى أن يكون جوابك؟


22 - ما هي الدلائل على وجود شعب يهودي؟
طلال الربيعي ( 2016 / 9 / 25 - 14:28 )
السؤال الصحيح والوحيد هو: ما هي الدلائل على وجود شعب يهودي؟
الم تقرأ تعليقي رقم 2؟


23 - فليرقد بسلام إلى الأبد
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 25 - 18:12 )
سأكتم حزني على كلمة أحبت أن تتنفس فاغتيلت، وأرد عليك فأقول: الدلائل على وجود شعب يهودي، دليل واحد، إنه : (وجود شعب اليهودي)
ويمكنك أن تتأكد من وجوده بزيارة قصيرة إلى حيفا أو تل أبيب.
الشعب الاسرائيلي هو الشعب اليهودي، وإن كان في أسرائيل شعب فلسطيني وقوميات اخرى تحمل الجنسية الاسرائيلية، هذا ما يعتقده اليهود من متدينين وعلمانيين إلا قلة منهم تعد على الأصابع. والأساتذة: أفنان القاسم، نبيل عودة، يعقوب ابراهامي، قاسم حسن محاجنة، سيمون خوري أعلم مني بذلك ولك أن تستعين بهم. وما يعتقده اليهود هو الذي يمثل الحقيقة الواقعية، لا ما نعتقده نحن عنهم. فأنت إذا اعتقدت أنك عربي، ولو كنت من أصول فرنسية، فليس يقدر أحد لا بالمنطق ولا يالعلم ولا بالتاريخ ولا بعلم الأنساب أن يزعزع اعتقادك. القومية ليست أرضاً، ولا عرقاً، ولا ديناً، ولا لغة، ولا تضامناًً وتشاركاً في الآلام والأمال... إنها مشيئة قبل كل هذه العوامل.
والآن، فإذا شئت ألا ترى الواقع دليلاً، فلك ذلك أنت حر ولا ألزمك بشيء.
.وإن كان لديك دليل أصدق من الواقع، فإلي به على جناح طائر ولك الشكر الجزيل


24 - ما الفرق بين ما تقوله واعتقاد النازيين؟
طلال الربيعي ( 2016 / 9 / 25 - 21:43 )
الاستاذ نعيم إيليا المحترم
اولا: تقول:
-سأكتم حزني على كلمة أحبت أن تتنفس فاغتيلت-
استشف من ذلك انك تصور نفسك وكأنك الضحية. في حين ان الضحية الاولى والاخيرة هو الشعب الفلسطيني.
ثانيا, تقول:
-الدلائل على وجود شعب يهودي، دليل واحد، إنه : (وجود شعب اليهودي)
ويمكنك أن تتأكد من وجوده بزيارة قصيرة إلى حيفا أو تل أبيب.-
هذا ليس دليلا على وجود شعب يهودي, وانما قد يكون دليلا على وجود مجتمع او شعب اسرائيلي.
ثالثا,ان الحقيقة العلمية لا تحددها الكثرة او القلة. فقانون الجاذبية لا يتطلب منا الاستقتاء عليه.
ورابعا, ما الفرق بين ما تقوله واعتقاد النازيين بوجود شعب يهودي من خلال معطيات مستقاة من علم زائف اخترعه النازيون وقتها؟
تحياتي


25 - الشهيد ناهض حتر
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 26 - 23:30 )
صديقي العزيز
لا! لا أصور نفسي ضحية. الضحية هو الشهيد الشجاع ناهض حتر.


26 - الشجاع ناهض حتر ليس ضحية بل بطلا
طلال الربيعي ( 2016 / 9 / 27 - 00:36 )
الشجاع ناهض حتر ليس ضحية بل بطلا.


27 - أصبت
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 27 - 07:56 )
أجل هو بطل سقط ضحية للغدر
والضحية تكون من الضحوة أيضىا أي أول النهار وقت بروز الشمس
حزني عليه على ذويه وأصدقائه أفتر رغبتي في الجدال. شكرا لك عزيزي الدكتور طلال الربيعي.


28 - الاستاذ نعيم ايليا المحترم
قاسم حسن محاجنة ( 2016 / 9 / 27 - 12:10 )
تحياتي
اشكرك على ايراد اسمي مع زملاء آخرين . وعلى ثقتك بي
تقبل تحياتي


29 - أنت أهل للثقة
نعيم إيليا ( 2016 / 9 / 28 - 08:04 )
أشكرك على زيارتك المشرفة عزيزي الأستاذ محاجنة
والسلام لأرواح كل الشهداء من كل القوميات والملل والمعتقدات

اخر الافلام

.. منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في


.. ماذا تضم منظومات الدفاع الجوي الإيرانية؟




.. صواريخ إسرائيلية تضرب موقعًا في إيران.. هل بدأ الرد الإسرائي


.. ضربات إسرائيلية استهدفت موقعاً عسكرياً في جنوب سوريا




.. هل يستمر التعتيم دون تبني الضربات من الجانب الإسرائيلي؟