الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نداء للمسلمين

نشأت عبد السميع زارع

2016 / 10 / 12
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


(( نداء للمسلمين ))

اذا لم نقرأ الفكر الاسلامى قراءة عقلانية انسانية معاصرة متصالحة مع الحياة ومتعايشة مع الاخر أيا كان دينه أو عرقه أو جنسه أو لونه أو مذهبه
وبفقه جديد معاصر مواكب للقرن ال 21 يحذف منه اللامعقول واللاانسانى مقاصده مصلحة الانسان وأنسنة الانسان .
والا فاننا قد نكون الامة المنقرضة ولن يجاملنا الله ولن ينزل لنا ملائكة لكى تحمينا من بعضنا والله على ماأقول شهيد .









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - اسمعوا الندآء بئذن واعية ايها المسلمون.
سمير أل طوق البحرآني ( 2016 / 10 / 14 - 08:24 )
احسنت وكثر الله من امثالك. انها والله الحقيقة ويا ليت قومي يعلمون ان ليس هناك شيئ ثابت لا يتغير كما ان الظروف لها احكامها. لقد نزل القرآن في امة متفككة حكم القبيلة هو السآئد ولا يمكن توحيد القبآئل باسم قبيلة ولم يكن الاسلام والقرآن هما الموحدان الا بعد جهد جهيد وحروب وغزوات وعنآئم وبالرغم من ذالك لم تلبث الدعوة الا سنين قليلة حتى كادت ان تنتهي لولا السيف واعني بذالك حروب الردة.لقد ادرك عمر ان الامر لا يستقيم الا بتكوين الجيوش لغزو البلدان المجاورة والسطو المسلح لنيل الغنآئم والاسلاب بحجة نشر الدين والقرآن لما يكتب وليس هنالك دلائل مقنة تقنع المغزويين بسماوية الدين ورسوله الا السيف.فاذا كان العرب والذي كان الفرآن بلغتهم استسلموا واستمتعوا ببلاغته فما هو دليل الاعاجم غير الاستهبال والعوز والقوة.الم يقلها القرآن صراحة ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللّهُ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ *وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ * فَقَرَأَهُ عَلَيْهِم مَّا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ*).


2 - اسمعوا الندآء بئذن واعية ايها المسلمون. تابع
سمير أل طوق البحرآني ( 2016 / 10 / 14 - 08:24 )
اما الآية التي تقول (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ) فهذا خطاب موجه للعرب وكافة لا تعني بالضرورة كل الاجناس البشرية بدليل بعد المسافات بين القآرآت.اما الآن ونحن في عصر العلم الذي جعل الدنيا قرية وأحدة فيستحيل تطبيق قوأنين جاءت قبل 1400 سنة حتى على المؤمنين بها كـ قطع يد السارق ـ لان حفظ الاموأل لبيس في احرآز كما كانت في الازمآن الغابرة ـ والرجم والعبد بالعبد والحر بالحر والنخآسة وغيرها لذى يجب ان ناخذ من الاديان ما يحترم الانسان وما لم تاتي به تسن لها قوآنين لا تنتهك حقوق الانسان ولا تجبره على الاعتفاد القهري لان الاعتقآد قناعة.فاذا كان المسلمون يريدون اسلمة العالم فالاسلمة لا تكون الا بالاقناع والدليل وليس بقطع الرقاب او بالتلفط خشية النحر. لقد اصبح الارهاب والاسلام كلمتان مترآدفتان بذكر احداهما تقفز الاخرى الى الذهن بسبب ارهاب ابنآء الاسلام وهذا لا يقبله صاحب كل ضمير حر ولا يقبل نسبته الى الله الغني المطلق الذي لا يحتاج الى الدفاع عنه لان الدفاع عنه هو دليل عجز والله لا يعجزه شيء. لبوا الندآء يا مسلمون

اخر الافلام

.. حاخام إسرائيلي يؤدي صلاة تلمودية في المسجد الأقصى بعد اقتحام


.. أكبر دولة مسلمة في العالم تلجأ إلى -الإسلام الأخضر-




.. #shorts - 14-Al-Baqarah


.. #shorts -15- AL-Baqarah




.. #shorts -2- Al-Baqarah