الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


من قال لك أيها الغزلان أن الشعب يريد مرسى رئيسا .. الشعب لم ينتخب مرسى إطلاقا

مجدى نجيب وهبة

2016 / 10 / 16
مواضيع وابحاث سياسية


مازالت بعض التصريحات الهزلية من رؤساء بعض الدول الداعمة للأرهاب تزعم أن الأرهابى محمد مرسى عيسى العياط هو الرئيس المنتخب من الشعب المصرى ومازال بعض البلهاء والمغيبين يحلمون بعودة هذاالمسجون الأرهابى محمد مرسى الى سدة الحكم فى مصر وحتى ننهى هذا الجدل الذى ينم عن جهل وغباء كل من يرددون تلك الاقاويل سوف أعرض عليكم هذة الوثائق الخطيرة التى تضمنت تقرير "مركز دراسات "حانون بيافا" بتاريخ 26/6/2012" وتم تداولة على كل المواقع وفى الصحف ..عرضنا ذلك تحت عنوان "بلاغ ضد النائب العام .. والمجلس العسكرى!!! بتاريخ 5 يوليو 2012 انة آهم مقال سردت فية كل الأحداث التى مرت بمصر وأسؤ أيام حكم جماعة الأخوان المسلمين لنتعرف على دور كل من ذكرت آسمائهم فى وصول الأخوان المسلمين ألى سدة الحكم وتعين محمد مرسى رئيسا لمصر والزعم بإنة تم أنتخابة بإرادة شعبية
بلاغ ضد النائب العام .. والمجلس العسكرى!!! ... ** لقد إعتدنا أن نقدم بلاغاتنا إلى سيادة النائب العام .. ولكنى بصفتى مواطن مصرى .. لا أنتمى إلى أى تيار سياسى ، ولا أى حزب .. ولكنى أنتمى إلى أكبر من كل هؤلاء .. أنتمى إلى مصر الوطن .. مصر الأم .. مصر النور والأمل .. فمن حقى كمواطن مصرى أن أشعر بالريبة والشك تجاه ما يدبره الأخرين ضد الوطن .. فيجب أن نقدم بلاغنا إلى كل من يهمه الأمر .. نعم ، نقدمه إلى كل مواطن مصرى حر شريف .. شرب من نيل هذا الوطن ، وأكل من أرضها الطيبة ، وإشتد عوده على ضفاف النهر .. نعم ، نقدمه ضد كل من تطاول على الوطن مهما كان مركزه السياسى ، أو حصانته القضائية ، أو مركزه العسكرى .. فمصر هى الباقية والجميع زائلون !!! ..
** نعرض هذا التقرير الذى تناوله مركز دراسات "حانون بيافا" بتاريخ 26/6/2012 .. وتم تداوله على كل المواقع ، والصحف الإلكترونية ووسائل الإعلام ..
** هذا التقرير يكشف أن الفريق "أحمد شفيق" ، أنقذ مصر من الدمار .. وتنازل لمرسى عن رئاسة الجمهورية .. فى الساعة الأخيرة قبل إعلان النتيجة ..
** جاء فى التقرير الصادر عن مركز حانون بيافا ويراسة نائب جهاز الموساد الاسرائيلى السابق ان الفائز الحقيقى لمنصب رئيس مصر بعد كشف التزوير الفاضح لمرشح جماعة الاخوان هو الفريق احمد شفيق وبعد ان اكدت تقارير الاجهزة الامنية ان هناك مؤامرة لحرق وتدمير مصر فى حالة اعلان فوز احمد شفيق وانة سوف تتحرك جماعات مسلحة من الجماعات الدينية فى الداخل للقيام باعمل تدمير لمنشئات حيوية فى ارجاء كل المحافظات سواء محطات كهرباء وماء وغاز وكبارى ومحطات سكة حديد ومترو ووزارة الداخلية والدفاع وكوبرى السلام على قناة السويس ونفق احمد حمدى وتفجير عدد من البنوك والكنائس واقتحام مديريات الامن والاقسام والسجون خاصة سجن طرة واعدام جميع رموز نظام مبارك الى جانب قتل الالوف للابرياء من مؤيدى احمد شفيق ولهذا قام المجلس العسكرى باجراءات امنية شديدة وقام جهاز الشرطة المصرى بكافة اجراءات الامن للتصدى لذلك رغم ان الموقف صعب حيث سيشارك فى هذا العمل الارهابى الدموى جماعات تنتمى الى منظمة حماس وجماعة الحزب الاسلامى الفلسطينى وعناصر من الحزب الاسلامى التركى وجماعة حزب الله بالاضافة الى جماعات الجهاد والقاعدة المتمركزة بسيناءواسؤ مشهد كان يعد وهو غير انسانى تقوم مجموعة يقودها الخضيرى وزكريا والبلتاجى وصفوت حجازى لاحضار مبارك من مستشفى المعادى وخضوعة لمحاكمة ثورية وتنفيذ حكم الاعدام فية قصاصا للشهداء بميدان التحرير وتم نصب مشنقة بالميدان فجر اليوم اشرف عليها صفوت حجازى --وتضمن التقرير الذى يحتوى على ٢---٠--- صفحة تفاصيل هذا المخطط المدمر للوطن بل كان سيعقبة تدخل لقوات الناتو لاجلاء الاقليات وعائلات الدبلومسين بل سافر امركان وغربيين امس فى نفس الوقت سيحدث اجتياح اسرائيلى متفق علية مع حماس لمناطق فى غزة مما سيجعل الوف من العائلات الهرب ودخول الحدود المصرية والانتشار فى سيناء ..
** ويؤكد التقرير شدة وكثافة الاجراءات الامنية فى كافة المحافظات والمطارات والحدود والمنشئات بل تم انصراف المصالح الحكومية والبنوك ظهرا فى نفس الوقت كان مقررا ان يتم اعلان حظر التجول وكانت مصر على وشك مرحلة رهيبة وقد يسقط الوف ابرياء فضلا عن الحرائق والتدمير--كل هذا فى اعقاب اعلان فوز شفيق والذى كان متوقعا ومعروفا للاخوان انفسهم بل جميع قيادتهم بما فيهم مرسى المرشح التزموا منازلهم لثقتهم انة سيتم اعلان فوز احمد شفيق بل ذهب الحرس الرئاسى لتامين منزلة ..
** هكذا تولى مرسى رئاسة مصر على اسنة الرماح ومع ذلك مستمرين فى الاعتصامات لاستكمال المخطط والذى سيشمل ثلاث اهداف حسب الاتفاق مع امريكا وتركيا واسرائيل وقطر .. وهى :
1- اسقاط الجيش المصرى..
2- زعزعة كيان الشرطة المصرية.
3- اسقاط مؤسسة القضاء..
** ولهذا ورغم فوز مرسى الباطل بالرئاسة فانهم سيصعدون الصدام واثارة الفوضى بالاتى
1- الغاء الاعلان الدستورى وهذا سيؤدى الى اسقاط هيبة المجلس العسكرى ..
2- عودة مجلس الشعب حتى ولو القوائم المهم اسقاط حكم المحكمة الدستورية ..
3- الغاء الضبطية القضائية للمخابرات والشرطة العسكرية وهذا سيحمل الشرطة اعباء ..
** هذا التقرير بدأ يتحقق منه البعض .. كما تقول الأمثال "أول الغيث قطرة" .. فقد صدر حكم منذ بضعة أيام بإلغاء الضبطية القضائية للمخابرات والشرطة العسكرية .. ورغم خطورة ما ورد بالتقرير .. فمازال الغموض مسيطر على المشهد فى الشارع المصرى .. فهناك ألاف الأسلحة الثقيلة بكافة أنواعها التى وصلت إلى الصواريخ المضادة للطائرات والدبابات .. ومع ذلك لم نقرأ بيان واحد للنائب العام ، ولا للمجلس العسكرى .. وكأن ما تم ضبطه هو كمية مسدسات رش ، ومفرقعات نارية ، ولعب أطفال لزوم الأعياد .. وكأنه لا يوجد مؤامرة لضرب مصر من الداخل ، قبل ضربها من الخارج .. والذى ستبدأ إدارة هذه المؤامرة من ميدان التحرير .. حيث سيتحول إلى غرفة عمليات يديرها بعض القضاة المتقاعدين ، وكوادر من تنظيم الجماعة لتدمير هذا الوطن ، ومن فيه .. بل والكارثة الكبرى هى تجاهل الإعلام المتأمر على مصر هذه الأحداث وهذه الوقائع .. ولا يشغلهم إلا إستضافة أصحاب اللحى والجلباب وأعضاء مجلس العار المنحل ..
** وهنا .. سوف ننشر بعض التصريحات لبعض المستشارين المتقاعدين .. رغم ثقتى بأنه لا أحد يقرأ .. ولا أحد يهتم .. ولكن ماذا أفعل؟ .. فالخيانة ليست فى دمى والوطنية لا تباع ولا تشترى .. ولكنها مشاعر لا تقدر بمال ..
المستشار الخضيرى :
** ملأ الدنيا ضجيجا ، ونصب نفسه رئيس قضاة مصر بمحكمة التحرير .. والتى تضم المستشار "زكريا عبد العزيز" ، والمستشار "أحمد مكى" ، والمستشار "هشام البسطويسى" .. رغم أن هذه الهيئة أحيلت للتقاعد منذ عدة أعوام .. لعدم الصلاحية ، ولإنتمائهم لتيارات إسلامية .. وقد طالب "الخضيرى" مرارا وتكرارا فى أكثر من مناسبة ، وأكثر من حوار إعلامى .. بعمل محاكمات ثورية ، وأحكام فورية بالإعدام على رئيس الدولة السابق ، وكل رؤوس النظام ، ليذكرنا هذا المشهد ببداية الثورة الفرنسية ..
** رفض "الخضيرى" الإعلان الدستورى المكمل .. وفرض نفسه بالإكراه على اللجنة التأسيسية العليا التى تضع قواعد الدستور .. وتساءل "الخضيرى" .. هل الدستور الذى سيضعه المجلس العسكرى أفضل من الذى سيضعه الإخوان؟!! ..
** رفض فكرة فوز الفريق "أحمد شفيق" .. وقال "أدعو جميع طوائف الشعب المصرى بالنزول للشارع والميادين" .. وناشد الخضيرى الشعب المصرى فى مداخلة هاتفية ، وطالبهم بثورة جديدة .. كما طالبهم بإنتخاب مجلس رئاسى مدنى ، لإدارة البلاد فى حالة ما إذا كان هناك رئيس أخر غير "محمد مرسى العياط" .. بل لقد صرح أن الإعلان الدستورى المكمل هو صدمة وإنقلاب على الثورة ، وإتهم المجلس العسكرى بالتواطئ مع المحكمة الدستورية لإصدار قرار بطلان عضوية ثلث الأعضاء ، وما تبعه من حل البرلمان بأكمله ، لتعود له السلطة مجددا ، وإتهم المحكمة الدستورية بالفساد ، وإنها فقدت الكثير من الإحترام والتقدير بهذا الحكم ..
** ومع ذلك .. رغم كل هذا التحريض السافر ضد الدولة وضد القضاء المصرى وضد المجلس العسكرى .. فلم نسمع عن إتخاذ إجراء واحد ضده ، رغم أنه مستشار سابق ، يدرك معنى التصريحات القضائية ، ولكنه فى الوقت الحالى لا تربطه أى صلة بالقضاء .. ويتحدث دائما بإسم القضاء ..
حركة 6 إبريل :
** قالت حركة "6 إبريل" التخريبية .. أن تغيير النتائج لفوز "شفيق" سيؤدى إلى حرب أهلية .. حيث أكد "أحمد ماهر" المنسق العام لحركة 6 إبريل ، أن أية محاولات لتغيير نتائج الإنتخابات لإنجاح "شفيق" يؤدى إلى دخول البلاد فى حرب أهلية ، ومعارك بين قوى الثورة ، والثورة المضادة .. وهنا نتوقف قليلا .. من أذن له بهذا الحوار الذى نشر بجميع وسائل الإعلام ، وعلى الفضائيات مباشرة .... ومع ذلك .. مازالت هذه الحركة التخريبية تعمل فى مصر ، ويظهر نشطائها فى الإعلام المصرى ، والقنوات الخاصة .. رغم معرفة الجميع أن هذه الحركة ممولة من الخارج ، وليس لها أى هدف سوى زعزعة أمن مصر وإستقرارها .. ومع ذلك ، لم يقم النائب العام بالتحقيق فى أى بلاغ ضد هذه الحركة ، ولا المجلس العسكرى قام بالقبض على أعضائها .. وكأن هذه الجماعة هى جماعة وطنية تعمل من أجل الصالح العام ، ومن أجل مصر .. والكارثة أنهم يعتبرون أنفسهم ثوار ، ويحذرون من معارك ومواجهات بينهم وبين الثورة المضادة .. وكل من يعارضهم يطلق عليهم "ثورة مضادة" .. هذه الجماعة لا يتعدى عدد أعضائها عن 500 فرد ، ربما أكثر من ذلك بقليل .. ولكننا نجدهم يتحدثون بإسم الشعب المصرى .. وهذه اللطمة الكبرى التى لا نملك إلا أن نقول .. "الله عليكى يامصر ، وعلى رجالك المخلصين ، وعلى أمنك القومى الذى دنسته أقزام وأطفال الشوارع" ..
د. محمود غزلان :
** وهو المتحدث بإسم جماعة الإخوان المسلمين .. فقد صرح بأن مصر ستتحول إلى بحور من الدم ، وأطلق عليه مواجهة "خطرة" بين الشعب والجيش فى حال الإعلان عن فوز الفريق "أحمد شفيق" .. وأكد "غزلان" أنه إذا تم إعلان فوز "شفيق" ، فإن هذا يعنى قيام العسكر بإنقلاب واضح .. وطالب المجلس العسكرى أن ينصاع للإرادة الشعبية ...
** وهنا أقف .. وأضرب كف على كف .. من قال لك أيها الغزلان أن الشعب يريد مرسى رئيسا .. الشعب لم ينتخب مرسى إطلاقا .. والبركة فى التزوير من جانب ، والمؤامرة من جانب أخر .. وأساليبكم المعروفة مسبقا .. أنتم لا تمثلون إلا فصيل جماعة الإخوان المسلمين .. ومع ذلك تتكلمون بكل صفاقة وبجاحة بإسم الشعب .. رغم المهاترات التى أدلى بها "محمود غزلان" .. لم نسمع عن بلاغ واحد قدم ضده ، وتم التحقيق فيه ..
· د. "مرسى العياط" :
** صرح فى أكثر من مناسبة ، وأكثر من لقاء تليفزيونى ، أنه يمتثل لحكم اللجنة الدستورية العليا .. فى الوقت الذى صرح فيه أنه لن يقبل الشعب المصرى بعودة الفلول ليحكمون مصر مرة أخرى .. مشيرا إلى الفريق "أحمد شفيق" .. وهذا يعتبر نوعا من الإرهاب الفكرى للناخبين المصريين ..
الشيخ "مظهر شاهين" :
** خطيب ميدان التحرير .. والذى هبطت عليه ثروة فجأة .. نقلته من أحد المساكن الشعبية فى حى شعبى إلى شقة على النيل .. يعلن عقب صلاة الجمعة فى 22/6/2012 ، فوز "مرسى" .. ولأنه رجل دين ، لا يكذب ولا يتجمل .. فهناك أتباعه الكثيرون الذين يؤمنون بما صرح به .. ولو أتت النتائج عكس ذلك .. فلتحترق مصر بمن فيها .. ومع ذلك لم يحال لأى جهة تحقيق ..
د. حسن البرنس :
** عضو البرلمان المنحل .. ناشد الجماهير بالثورة والخروج ضد المجلس العسكرى ..
صبحى صالح :
** فى 22/6/2012 .. يهدد المجلس العسكرى على لسان الجماعة ، ويطالبهم بالوقوف بالمرصاد لأى شخص سيحاول تغيير النتائج الحقيقية لإنتخابات الرئاسة ..
تداول المعلومات والأخبار فى جميع الصحف والمواقع الإلكترونية والإعلام المصرى والفضائيات ، عن تأكيد الإتصالات السرية بين الإخوان المسلمين ، والمجلس العسكرى برعاية الولايات المتحدة .. التى أكدت أن وزيرة الخارجية الأمريكية "هيلارى كلينتون" قادت التفاهمات التى تضمن الوعود للقوات المسلحة ، حال فوز "مرسى" ، ووعيدا إذا لم يفز "مرسى" .. وهنا تلميح سافر وواضح أن هناك تربص بالوطن وبالمجلس العسكرى فى حالة عدم فوز مرسى بكرسى الرئاسة ..
تصريحات "الشاطر" بعد لقاء المجلس العسكرى ، لمناقشة حل البرلمان ، إنه إتفق معه على إنجاح مرسى مقابل ترك إختيار الوزارات السيادية للعسكر ..
التدخلات السافرة للبرادعى ، ومطالبة إلغاء الإعلان الدستورى المكمل ، لما إعتبره "البرادعى" ، الخروج من المأزق الحالى بوصفه إنقلابا دستوريا ..
تصريحات صحيفة "الجارديان" البريطانية .. أن نتيجة الإنتخابات كانت معلومة منذ الثلاثاء الماضى .. وأن الإخوان إلتقوا قيادات "العسكرى" ، وطالبوه بعودة البرلمان ، وإلغاء الضبطية القضائية ، وتشكيل لجنة تأسيسية جديدة للدستور ..
تصريحات العقيد السابق بأمريكا "عمر عفيفى" ، بوجود إجتماع مفاجئ بين الموساد الإسرائيلى ، ووفد من جماعة الإخوان المسلمين ، مشكل من اللواء "عباس ، و"محسن راضى" ، ويتم الإجتماع تحت رعاية المجلس العسكرى "الكشكى" ، والقنصل المصرى بواشنطن "هانى ناجى" ..
تصريحات الأستاذ "رجائى عطية" قبل إعلان النتيجة .. إنه فى الساعات القليلة المقبلة ، سيتم الإعلان عن فوز الفريق "أحمد شفيق" ، وأضاف أنه يتحدى أن يعلن الدكتور "مرسى" عن سبب إعتقاله يوم 27 يناير 2011 .. وناشد الجهات المختصة أن تعلن عن سبب إعتقاله هذا اليوم ، حيث أنه أمر فى غاية الخطورة ..
البيان الذى تناولته كل المواقع الإلكترونية .. ونشرته جريدة الدستور فى صدر صفحات الجريدة ، فى عددين متتاليين به كل الخطة الموضوعة بعنوان "مجزرة القرن" ..
** هذه بعض النماذج التى دعمت تقرير مركز "حانون بيافا" .. ومع كل هذه التشككات .. إلا إنه حدثت بالفعل .. فإذا كانت هذه الوقائع هى حقيقة مؤكدة .. فإلى من نقدم البلاغ ضد النائب العام ، والمجلس العسكرى ...
** مصر لم تنصب "مرسى" رئيسا .. ومصر لم تكن هذه المجموعة .. وهؤلاء المرتزقة المعتصمين بالتحرير داخل الخيام وخارجها .. ومصر ليست جماعة الإخوان ، ولا 6 إبريل ، ولا الوطنية للتغيير ، ولا حملة البرادعى ..
** مصر .. هى مصر .. هى شعبها الكبير .. الفلاح .. والعامل .. والموظف .. والجندى .. هؤلاء هم شعب مصر .. ونحن لن نتنازل عن كشف الحقيقة من خلال بلاغنا لمن يهمه الأمر !!!!!!........2012








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مدير الاستخبارات الأميركية: أوكرانيا قد تضطر للاستسلام أمام 


.. انفجارات وإصابات جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب




.. مسعفون في طولكرم: جنود الاحتلال هاجمونا ومنعونا من مساعدة ال


.. القيادة الوسطى الأمريكية: لم تقم الولايات المتحدة اليوم بشن




.. اعتصام في مدينة يوتبوري السويدية ضد شركة صناعات عسكرية نصرة