الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


كم كان جسوراً..!

عبدالكريم هداد
(Abdulkarim Hadad)

2017 / 2 / 26
الادب والفن


عيون متألقة بالبريق
في مهابة واعتصام
والشمس والقمر على كتفيه
كأنه السفينة
تمخر نحو الضياء
يا الهي..
ألا خجلتْ إسود براريك
حين وثب نحو الشمس..؟
كم كان جسوراً أمام الموت..؟
أما تباطئ عزرائيل
وهو يراه..؟
لأجل الشموخ
نطّ بنحره
واتساع الاختيار
كم إختصر تاريخ العراق..!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الاخوة الغيلان في ضيافة برنامج كافيه شو بمناسبة جولتهم الفني


.. مهندس معماري واستاذ مادة الفيزياء يحترف الغناء




.. صباح العربية | منها اللغة العربية.. تعرف على أصعب اللغات في


.. كل يوم - لقاء في الفن والثقافة والمجتمع مع الكاتب والمنتج د/




.. الفنان أحمد سلامة: الفنان أشرف عبد الغفور لم يرحل ولكنه باقي