الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المختصر المفيد في مسألة رفع الحظر الأمريكي عن العراقيين

محمد ضياء عيسى العقابي

2017 / 3 / 7
مواضيع وابحاث سياسية


المختصر المفيد في مسألة رفع الحظر الأمريكي عن العراقيين

سأل ترامب وزير دفاعه بعد عودته من زيارة العراق:
- "هل فَرَكْتَ أذان كل من المالكي والعبادي والجعفري أوجِبِتهم للطاعة؟"
- "لا والله" أجابه وزير الدفاع.
- "ليش؟" سأله ترامب غاضباً.
- رد الوزير:"إليدري يدري وإلمايدري كضبة عدس. دروح يمهم أوشوف ربك إشخالقلك".
- "وماذا تقصد يا هذا؟ قال ترامب.
- تدخَّل أحد المستشارين:[[ مو الربع فلسوهم لما صاحوا "باسم الدين باكونه الحرامية" و"الفساد والإرهاب وجهان لعملة واحدة"؟]].
- "إسمع شعارات!!!" أجاب الوزير، ثم أردف قائلاً لترامب:
- "إنت تريد تاخذ نفطاتهم، وتريد إبنفطهم أوبشبابهم تحارب الإيرانيين لسواد عيون إسرائيل أوأغنياء أمريكا أوعملائنه بالمنطقة أوبالعراق إللي همّه كلهم رب الإرهاب، أوفوكاهه تمنع العراقيين من دخول أمريكا إبحجة الإرهاب؛ أوهُمّه العراقيين مو ميتين على أمريكا لكن همه ما يتحملون إهانة خصوصاً أوهمّه يعرفون كلش زين منو السوه داعش أودرّبهه أوسلّحهه أوموّلهه أومنو الدزها للعراق أومنو بلطلهه الطريق أومنو ركبها حتى يدخل العراق من الشباج بحيلة محاربة داعش."
- المستشار: "لعد إيكَولون ثوار العشاير أوبالك عنه؟"!!
- "إيكَولون ..... هـَــــــــــيْ هـَــــــــــيْ ......عمي ذوله العراقيين مفتحين باللبن. إيسمّون ربعنه طغمويين*".
- "النتيجة؟" سأل ترامب.
- "نرجع إلخطتنه الأصلية أولنصير طماعين فوكَ اللازم" قال وزير الدفاع.
- ترامب: "يعني؟"
- "نستمر إشويه إشويه، وبعون الله أوربعنه بلكي تلكَح".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*): برجاء مراجعة أحد الروابط التالية حول "الطغموية والطغمويون":
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=548749
http://www.qanon302.net/in-focus/2017/02/25/93085
http://www.alnoor.se/article.asp?id=316882
http://www.akhbaar.org/home/2017/2/224768.html
http://saymar.org/2017/02/26151.html
http://www.alqosh.net/mod.php?mod=articles&modfile=item&itemid=37857
https://i-nf.net/mediaforum/?p=8137








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لولا امريكا
علي عدنان ( 2017 / 3 / 7 - 17:18 )
حلوة سيد محمد تصويرك لترامب ووزير دفاعه وهم يتداولون شؤون العراق باللغة الدارجة اي عراقية غير مطوعة ايرانيا او سعوديا؟؟وفرك الاذن صديقي العزيز قد حدث طوال سنوات للفرسان الثلاثة وغيرهم ؟؟ ولسبب بسيط هو عدم النزاهة اي سرقة المال العام ؟؟ وقد حول الاشيقر المتقي جدا وزارة الخارجية الى اقطاعية شقيرية للانسباء والصبيان والحبابات؟؟ اما نوري بطل الانتخابات والملفات فلم ينسى انسباءه وبناته واولاده فاشركهم في نهب ميزانيات العراق الانفجارية؟؟اما حيدر فهو بطل شركات الهاتف النقال ورئيس اللجنة الاقتصادية للدعوجية في نهب اموال الفقراء واليتامى والمرضى؟؟ وماذا خلق الله؟؟ مجموعة حرامية وطائفيين ومرضى في حب المال والعمالة للاجنبي الذي اتى بهم والاجنبي هنا امريكا وايران؟؟ لقد تقاسموا العمالة والسرقة فهم شطار فيها؟؟ وهي حقيقة ان الفرسان الثلاثة وحزبهم الديني قد سرقوا المال العام وعقارات الدولة بل قتلوا الوف العراقيين بدم بارد باستيراد اجهزة كاذبة لكشف المتفجرات حيث ربح المتقين والمؤمنين وحجاج بيت الله لاكثر من مرة 60 مليون دينار في كل جهاز؟؟ تصور ابو جاسم ان جهاز قيمته خمسة الاف دينار سعروه 60 مليون دينا


2 - الفساد والارهاب
علي عدنان ( 2017 / 3 / 7 - 17:35 )
وانت تعلم صديقي العزيز ابو جاسم الورد ان الارهاب ضعيف جدا بوجود شفافية ونزاهة وصدق اي مضادات الفساد اللعين الذي اخذ بخناق بلدنا نتيجة تصرفات المتاسلمين واولهم الدعوجية في النهب المنظم للمال العام مال الفقراء والمرضى والمعوزين؟؟ فقد اعتبر المافويين ان ميزانية بلدنا ملكا صرفا لهم جاءت نتيجة نضالهم المزعوم؟؟ وهل مقارعة الدكتاتورية تتطلب ثمنا؟؟ انت تناضل نتيجة افكار انت مؤمن بها وما يصيبك نتيجة لذلك هو هدية للوطن وللافكار التي انت مؤمن بها؟لقد اعتبروا اي المتاسلمين الحرامية ان مجرد معارضتهم لنظام البعث وصدام هو ايداع مبالغ من المال في مصرف يكون الوطن ملزما بتسديده مع الفوائد؟؟ اذن فقد نهج المتاسلمين واولهم الدعوجية منهجا كارثيا في نهب العراق مالا وارضا واخلاقا ايضا واسسوا لفساد لامثيل له في العالم فساد كارثي اصاب بالشللب كل مفاصل الحياة في وطننا اي المجتمع والدين والسياسة والاقتصاد والعائلة والشرف والاخلاق؟؟ كان فسادا كارثيا لم يبقي شيء لم يطله فتفككت الاسر وباع بعض العراقيين شرفهم وبلغت نسبة الفقر 40 بالمئة من جموع شعبنا الفقير؟؟انتهت الصناعة والزراعة وبات العاطلين يملؤون الشوارع


3 - كوارث تتلوها كوارث
علي عدنان ( 2017 / 3 / 7 - 17:50 )
وهي حقيقة لايمكن نكرانها ان الارهاب والفساد وجهان لعملة واحدة؟؟ حينما يستورد المتاسلمين اجهزة كشف للمتفجرات هي لعب صبيانية ثمنها لايتجاوز 5 الاف دينار ليستلموا مبلغ 60 مليون دينار للجهاز الواحد مما يؤدي الى مرور السيارات المفخخة والانتحاريين لقتل العراقيين المدنيين ؟؟ ماذا تقول عن ذلك صديقي ابو جاسم؟؟ ومن امسك بالقيادة العامة للجيش طوال 10 سنوات؟؟ من امسك وزارة الدفاع لمدة 10 سنوات؟؟ من امسك وزارة الداخلية التي اشترت اجهزة كشف المتفجرات الكاذبة؟؟ اهم نفسهم المتاسلمين وبشكل خاص الدعوجية؟؟ هل تنكر ذلك صديقي العزيز؟؟من اتى بالارهاب وادامه نتيجة البحث عن المال هم الفاسدين وهم المتاسلمين واولهم الدعوجية؟؟ هم سبب قتل الوف العراقيين المدنيين وهم السبب في تشريد ملايين العراقيين وضياع شرفهم في بقاع المعمرة؟؟ ومن يبيع شرف عراغقي لاشرف له بتاتا؟؟اما الاهانة فهي كتنفس الهواء عند المتاسلمين فلا كرامة عندهم كي يتجنبوا الاهانات ان كانت من قبل ايراني او امريكي فقد لبسوا((السلطانية)) منذ سرقوا اموال اليتامى والفقراء والمعوزين والمرضى؟؟ سرقوا كل شيء وكانوا بارعين في ذلك فلم يبقى للعراقيين سوى امراض بل

اخر الافلام

.. ماذا نعرف عن انفجارات أصفهان حتى الآن؟


.. دوي انفجارات في إيران والإعلام الأمريكي يتحدث عن ضربة إسرائي




.. الهند: نحو مليار ناخب وأكثر من مليون مركز اقتراع.. انتخابات


.. غموض يكتنف طبيعة الرد الإسرائيلي على إيران




.. شرطة نيويورك تقتحم حرم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا محتجين عل