الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سامي سيمو مطلوب فورا للرد !!

عزوز أبو دومه

2017 / 3 / 21
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني



الوَحْيُ الإِلَهِيُّ والمَلاَئِكَة

"آية (تث 31: 9):
وَكَتَبَ مُوسَى هذِهِ التَّوْرَاةَ وَسَلَّمَهَا لِلْكَهَنَةِ بَنِي لاَوِي حَامِلِي تَابُوتِ عَهْدِ الرَّبِّ،
وَلِجَمِيعِ شُيُوخِ إِسْرَائِيلَ."
تفسير أصحاح 31 من سفر التثنية للقمص تادرس يعقوب (تث 31: 9)
تقول "المشنا" اليهودية أن قراءة الخمسة الأصحاحات الأولى من السفر مع أجزاء أخرى منه كانت تجري في الأعياد.
كتب موسى النبي في اللحظات الأخيرة عظاته والوصايا الواردة في الأصحاحات السابقة. يرى بعض الحاخامات أن موسى النبي كتب 13 نسخة من الأسفار الخمسة، وأعطى كل سبط نسخة، ووضع الثالثة عشرة في تابوت العهد. آخرون يرون أنه كتب نسختين، قدَّم واحدة للكهنة واللاويين للاستعمال العام ؛ والأخرى وضعت في تابوت العهد يُرجع إليها، خاصة حين يكسر الشعب الناموس، وينحرفوا إلى العبادة الوثنية، تسمى "نسخة الرب". يقول الأسقف باتريق :
إن موسى كتب الأسفار الخمسة، أو أكملها.
رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 2
1 لِذلِكَ يَجِبُ أَنْ نَتَنَبَّهَ أَكْثَرَ إِلَى مَا سَمِعْنَا لِئَلاَّ نَفُوتَهُ،
2 لأَنَّهُ إِنْ كَانَتِ الْكَلِمَةُ الَّتِي تَكَلَّمَ بِهَا مَلاَئِكَةٌ قَدْ صَارَتْ ثَابِتَةً، وَكُلُّ تَعَدٍّ وَمَعْصِيَةٍ نَالَ مُجَازَاةً عَادِلَةً،
3 فَكَيْفَ نَنْجُو نَحْنُ إِنْ أَهْمَلْنَا خَلاَصًا هذَا مِقْدَارُهُ؟ قَدِ ابْتَدَأَ الرَّبُّ بِالتَّكَلُّمِ بِهِ، ثُمَّ تَثَبَّتَ لَنَا مِنَ الَّذِينَ سَمِعُوا،
4 شَاهِدًا اللهُ مَعَهُمْ بِآيَاتٍ وَعَجَائِبَ وَقُوَّاتٍ مُتَنَوِّعَةٍ وَمَوَاهِبِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، حَسَبَ إِرَادَتِهِ.
5 فَإِنَّهُ لِمَلاَئِكَةٍ لَمْ يُخْضِعِ الْعَالَمَ الْعَتِيدَ الَّذِي نَتَكَلَّمُ عَنْهُ.
6 لكِنْ شَهِدَ وَاحِدٌ فِي مَوْضِعٍ قَائِلاً: «مَا هُوَ الإِنْسَانُ حَتَّى تَذْكُرَهُ؟ أَوِ ابْنُ الإِنْسَانِ حَتَّى تَفْتَقِدَهُ؟
7 وَضَعْتَهُ قَلِيلاً عَنِ الْمَلاَئِكَةِ. بِمَجْدٍ وَكَرَامَةٍ كَلَّلْتَهُ، وَأَقَمْتَهُ عَلَى أَعْمَالِ يَدَيْكَ.


تفسير أصحاح 2 من رسالة العبرانيين للقمص تادرس يعقوب

1. كلمة الملائكة
ختم الرسول حديثه السابق بقوله: "لِذَلِكَ يَجِبُ أَنْ نَتَنَبَّهَ أَكْثَرَ إِلَى مَا سَمِعْنَا لِئَلاَّ نَفُوتَهُ" (ع 1). وكأنه يؤكد لنا أن حديثه السابق ليس حديثًا نظريًا فيه يعلن أمجاد الابن إن قورن بالملائكة، إنما هي فرصة للنفع الروحي العملي في حياتنا. فإن كان اليهود يفتخرون بكلمة الناموس التي وُهبت لهم خلال إرساليات ملائكية، وهي بحق كلمة الله، وقد صارت ثابتة، من يعصاها يسقط تحت العقاب، فكم بالأكثر من يهمل خلاصًا هذا مقداره، تسلمناه لا بيد ملائكة إنما في خالق الملائكة نفسه، ربنا يسوع الابن الوحيد؟! يقول الرسول: "لأَنَّهُ إِنْ كَانَتِ الْكَلِمَةُ الَّتِي تَكَلَّمَ بِهَا مَلاَئِكَةٌ قَدْ صَارَتْ ثَابِتَةً، وَكُلُّ تَعَدٍّ وَمَعْصِيَةٍ نَالَ مُجَازَاةً عَادِلَةً، فَكَيْفَ نَنْجُو نَحْنُ إِنْ أَهْمَلْنَا خَلاَصاً هَذَا مِقْدَارُهُ، قَدِ ابْتَدَأَ الرَّبُّ بِالتَّكَلُّمِ بِهِ، ثُمَّ تَثَبَّتَ لَنَا مِنَ الَّذِينَ سَمِعُوا، شَاهِداً اللهُ مَعَهُمْ بِآيَاتٍ وَعَجَائِبَ وَقُوَّاتٍ مُتَنَّوِعَةٍ وَمَوَاهِبِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، حَسَبَ إِرَادَتِهِ؟" [ع 2 - 4].
في هذا الحديث لم يقارن الرسول بين كلمة الملائكة والكلمة الإلهية، لأن الكلمة التي تكلم بها ملائكة ما هي إلاَّ كلمة الله مرسلة بواسطتهم، إنما المقارنة هنا بين الكلمة التي أُرسلت بواسطتهم خلال الألفاظ والرؤي والإعلانات، وبين الكلمة ذاته وقد جاء بنفسه متجسدًا ليعلن الخلاص عمليًا في كماله. إن كانت الكلمة الإلهية المسلمة في العهد القديم لها قدسيتها وقوتها إلى اليوم فلا يعصاها أحد، فكم بالأكثر الكلمة الإلهية التي تثبتت بمجيء الكلمة ذاته ليخلصنا بدمه، مؤكدًا لنا حقيقة تأنسه بالآيات والعجائب والقوات المتنوعة ومواهب الروح القدس. وكأن الرسول أراد بمقارنته هذه أن يدفعنا إلى المثابرة في الطاعة لكلمة الله الحيّ.

2. اتضاع المسيح عن الملائكة
إن كان اليهود يفتخرون بأن ناموسهم قد سُلم إليهم بيد ملائكة، فإن شريعة العهد الجديد قد أُعلنت خلال تجسد الابن وآلامه حتى الموت موت الصليب، الأمر الذي به ظهر كأنه أقل من الملائكة. لكن هذا ليس ضعفًا بل في أعماقه يمثل الطريق الوحيد للتقديس، أي إعادة الإنسان الساقط إلى المجد السماوي. كأن اتضاع السيد عن الملائكة هو طريق خضوع العالم لله - خضوع كتائب عنا ورأسنا - فيرتفع المؤمنون به وفيه إلى المستوى السماوي. لهذا يقول الرسول: "5فَإِنَّهُ لِمَلاَئِكَةٍ لَمْ يُخْضِعِ الْعَالَمَ الْعَتِيدَ الَّذِي نَتَكَلَّمُ عَنْهُ" (ع 5). ماذا يعني بالعالم العتيد إلاَّ البشرية المتجددة في المسيح يسوع، هذه التي صارت عالمًا جديدًا أو عالمًا على مستوى "العتيد" أي "المقبل". هذا العالم لم يخضع لله في طاعة له خلال الناموس المسلم بيد ملائكة وإنما خلال المسيح الذي فيه حُسبنا مطيعين للآب. إن كان المسيح قد دُعي بالآتي (رو 5 : 4) بمقارنته بآدم الأول، فقد صارت الكنيسة المتحدة به، جسده المقدس، العالم الآتي (العتيد) خاضعة لله أبيها.
إذن،
اتضاع المسيح عن الملائكة حقيقي ما لم يكن ممكنًا للملائكة تحقيقه ؛فقد خضع العالم - من يهود وأمم - لملكوته وصار الكل كنيسة الله المطيعة. ولعل كلمات الرسول هنا جاءت في مقابل الفكر اليهودي الذي كان سائدًا بأن الله قد سلم ملائكته لحفظه، فاختص رئيس الملائكة ميخائيل بالشعب اليهودي، بينما كان لكل أمة ملاكها الخاص. لكن السيد المسيح وقد صار بالتجسد كمن هو أقل من الملائكة حفظ جميع دون تحيز لأمة معينة، ليس على مستوى الحفظ الجسدي أو نوال بركة أرضية، وإنما أعاد العالم فجعله "عالمًا عتيدًا"، مقدمًا عملاً إلهيًا فريدًا في نوعه.

شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القس أنطونيوس فكري
عبرانيين 2 - تفسير رسالة العبرانيين
آيات 1-4 يشير فيها الرسول إلى خطورة إهمال استعلان الله لابنه.
آية 1: "لِذلِكَ يَجِبُ أَنْ نَتَنَبَّهَ أَكْثَرَ إِلَى مَا سَمِعْنَا لِئَلاَّ نَفُوتَهُ."
حديث بولس الرسول عن سمو المسيح بالنسبة للملائكة ليس حديثًا نظريًا بل له عمق روحي. فمن يهمل خلاصًا هذا مقداره فكم تكون عقوبته. إذا كان المسيح أسمى بكثير من الملائكة فيجب أن ننتبه لكلامه وكلام تلاميذه في الكرازة بالإنجيل.
لئلا نفوته = لئلا بسبب عدم اليقظة والانتباه يجرفنا التيار وننزلق بعيدًا عن المسار الصحيح للكنيسة التي تسير في طريق الملكوت.
آية 2: "لأَنَّهُ إِنْ كَانَتِ الْكَلِمَةُ الَّتِي تَكَلَّمَ بِهَا مَلاَئِكَةٌ قَدْ صَارَتْ ثَابِتَةً، وَكُلُّ تَعَدٍّ وَمَعْصِيَةٍ نَالَ مُجَازَاةً عَادِلَةً."
تَكَلَّمَ بِهَا مَلاَئِكَةٌ
حسب التقليد اليهودى وهذا أكده بولس الرسول وإستفانوس (أع53:7) + (غل19:3). ومخالفة الناموس لها مجازاة وعقوبة (عب28:10). قَدْ صَارَتْ ثَابِتَةً = تحقق أن كلمات الناموس حقيقية وتحقق ثبوتها على مستوى الإلتزام القانونى وكل مخالفة لها عقوبة. أي صارت قانوناً نفذه الأباء لأجيال طويلة وعاقبوا بمقتضاه المخالفين بالإضافة للنبوات التي تحققت.
معصية = رفض الوصية في القلب وعدم السماع لها. تعد = الاستمرار في العصيان وتنفيذه.
آية 3: "فَكَيْفَ نَنْجُو نَحْنُ إِنْ أَهْمَلْنَا خَلاَصًا هذَا مِقْدَارُهُ؟ قَدِ ابْتَدَأَ الرَّبُّ بِالتَّكَلُّمِ بِهِ، ثُمَّ تَثَبَّتَ لَنَا مِنَ الَّذِينَ سَمِعُوا."
في منتهى الخطورة أن نظهر العصيان للإنجيل الذي دعا إليه الرب نفسه وهذا في مقابل الناموس الذي تكلم به ملائكة. ثم تثبت لنا = أي الخلاص تثبت لنا وتبينت لنا صحته وحقيقته وقيمته بواسطة الرسل الذين إستمعوا من الله مباشرة.
آية 4: "شَاهِدًا اللهُ مَعَهُمْ بِآيَاتٍ وَعَجَائِبَ وَقُوَّاتٍ مُتَنَوِّعَةٍ وَمَوَاهِبِ الرُّوحِ الْقُدُسِ، حَسَبَ إِرَادَتِهِ."
الله أكد صحة كرازة الرسل بمعجزات سمح الله أن يصنعوها بواسطة الروح القدس.
آيات = مثل إقامة بطرس وبولس لأموات وهذا أثبت أن الموت ليس بالعدو الذي لا يقهر.
عجائب = تشير للسلطان فوق الطبيعة مثل انتهار الرياح والسير فوق الماء.
قوات متنوعة = مثلما أقام بطرس الأعرج أمام الهيكل.
مواهب الروح = مثل النبوات والألسنة للإعلان عن الخليقة الجديدة السماوية وبهذا يتثبت أن الخلاص هو من الله. وهدفه خلق إنسان جديد بالروح القدس.
آية 5: "فَإِنَّهُ لِمَلاَئِكَةٍ لَمْ يُخْضِعِ الْعَالَمَ الْعَتِيدَ الَّذِي نَتَكَلَّمُ عَنْهُ."
يجب أن ننتبه كثيراً لنعرف من هو هذا الذي كرز لنا بالخلاص . لأن الله لم يُخْضِع للملائكة العالم الجديد الذي عَيَّن أن يؤسسه بواسطة المسيا الذي نتكلم عنه الأن.


"آية (أع 7: 53):
الَّذِينَ أَخَذْتُمُ النَّامُوسَ بِتَرْتِيبِ مَلاَئِكَةٍ وَلَمْ تَحْفَظُوهُ»."

تفسير أصحاح 7 من سفر أعمال الرسل للقمص تادرس يعقوب
تُستخدم كلمة diatages "ترتيب" في التنظيم العسكري في الجيش، يعرف كل شخصٍ رتبته بما لها من سلطة ومدى حدودها. وكأن الملائكة، كل في رتبته، وقفوا في دهشة أمام حب الله للإنسان وهو يسلمهم الشريعة التي هي كلمته الحية. إنهم شهود لهذا العمل الإلهي الممتع. يرى البعض أن الملائكة في خدمتهم لله محب البشر تسلموا الشريعة، وقدموها للإنسان ليشاركهم تسابيحهم، ويشاركونه عبادته الروحية.
ولما كانت كلمة "ملائكة" معناها "رسل"، لهذا يرى البعض أنه يعنى هنا الذين أرسلهم الله وعهد إليهم كلمته ليعلونها لشعبه عبر الأجيال. ويرى آخرون أن استلام الشريعة صاحبه بروق ورعود ودخان وزلازل... هذه كلها أرسلها الله لكي يتلامس الشعب مع مهابة الوصية. هذه تسمى ملائكة أو رسل لله.
أخيرًا إذ يملأون مكيال آبائهم بسفك الدماء البريئة، يكسرون الناموس الذي تسلموه بترتيب ملائكة. ولعل تسليم الناموس بترتيب ملائكة هو تقليد يهودي يعتمد على ما ورد في تث 33: 1-4 (الترجمة السبعينية). وقد أخذ القديس بولس بهذا التقليد (غل 3: 19؛ عب 2:2).
القديس أغسطينوس ؛ يقصد بالملائكة رسل اللَّه، أي موسى، وابن نون، وغيرهما من الأنبياء حتى يوحنا المعمدان. خلال هؤلاء أُقيم ورُتّب الناموس والأنبياء بواسطة اللَّه بيد المخلّص أي بقوّته. فإنّه هو الوسيط، ومصالح اللَّه مع البشريَّة، لكي يخلّص من يريد من الذين تسلّموا الناموس من الملائكة
أمبروسياستر ؛ في كل موضع يقول إن كلمة الله أعطيت بواسطة ملائكة (عب 2: 2؛ غل 3: 19؛ أع 7: 53). حقًا يقول البعض أنه يعني هنا بهم موسى، لكن دون سبب مقبول. فإنه يذكر الملائكة بصيغة الجمع، والملائكة الذين يتحدث عنهم هنا هم الذين في السماء ؛ القديس يوحنا الذهبي الفم.



تفسير أصحاح 7 من سفر أعمال الرسل للقس أنطونيوس فكري (أع 7: 53)

آية (53):-
الذين أخذتم الناموس بترتيب ملائكة ولم تحفظوه.
هذا تقليد يهودى أن الناموس أعطى بواسطة ملائكة وهذا ما قاله بولس الرسول أيضاً عب 2:2 + غل 19:3. وربما فهموا هذا من مز 17:68 + تث 1:33-4 ترجمة سبعينية، فالسبعينية ترجمت قديسيه لملائكة. وواضح أن إسطفانوس هنا يريد أن يقول أنكم لو حفظتم الناموس لكنتم قد عرفتم المسيح. وهذا هو وضع تلاميذ المسيح إذ هم عرفوه وتبعوه وأحبوه إذ كانوا ملتزمين حقاً بقلوبهم بطاعة الناموس.
"آية (تث 33: 4):
بِنَامُوسٍ أَوْصَانَا مُوسَى مِيرَاثًا لِجَمَاعَةِ يَعْقُوبَ. "
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - القس أنطونيوس فكري
التثنية 33 - تفسير سفر التثنيه
آية 4:- بناموس اوصانا موسى ميراثا لجماعة يعقوب.
ميراثًا = فهو غالٍ وثمين ويتوارثه الخلف عن السلف وهو خير من ألوف ذهب وفضة (مز 72:119) والآب لا يورث ابنه إلا أغلى ما عنده.


ما رأيك يا أستاذ سامي أليس هذا دليل واضح على مفهوم الوحي الإلهي في القرآن الكريم ودور الملائكة فيه هو نفسه الذي في الكتاب المقدس ؟!!

يعني ببساطة فيه وحي مقدس نزل من السماء بوساطة الملائكة الكرام .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تحياتى استاذ عزوز
سلامة شومان ( 2017 / 3 / 25 - 00:56 )
المعلق الفيس بوكى
يقول
الروح القدس هو الاله نفسه الاقنوم الثالث في الجوهر الالهي وليس جبريل القران
-----
ويقول
الروح القدس المسؤول عن الوحي الالهي وليس ملائكه

نقول لفيس بوكى
لو الروح القدس المسؤول عن الوحى وفى نفس الوقت هو الاله اى الاقنوم الثالث
اذن هو مسئول ممن ؟؟؟؟؟؟؟؟ من الذى يسأله؟ وعلى فكرة عندكم الروح القدس هم من يتفحص اعماق الاب--ولانعرف كيفية انه من يتفحص اعماق الاب وماذا يعنى بالفحص ؟وما هى الاعماق دى ؟
وهل الاله يرسل اله اخر لاجل الوحى ؟ ام انه هو هو نفسه ؟ وهو من يسأل نفسه لانه المسئول عن الوحى ؟
وسؤال مهم للغاية هل الناسوت كان يتلقى الوحى من الروح القدس ؟
وسؤال اخر مهم هل الروح القدس المسئول عن الوحى هو من اوحى الى موسى عليه السلام التوراة ؟
ياريت نجد اجابات ولو مرة واحدة
ارحموا عقولنا وعقول البشر


2 - سارحم عقولكم يا استاذ سلامة شومان
مروان سعيد ( 2017 / 3 / 25 - 08:28 )
تحية لك وللاستاذ عزوز وتحيتي للجميع
اذا سئلت نفسك هل جسدك هي نفسك وروحك تعرف الجواب
وهل الاب الارضي مثل الام ام مختلفين وكل له وظيفته وهم متساوين بالاهمية هذا من الناحية البشرية
اما من الناحية الروحية فهو ليس كمثله شيئ صح اي لايمكن الوصول لمعرفة كامل الالوهية ولكن يمكن ان شبهه بامثلة
الله هو واحد ممثل بالاب والابن والروح القدس يعني مثل الانسان جسد ونفس وروح او النار هي نور ودفئ وحرارة هل تقدر فصل الحرارة عن النور في النار ام فصل الدفئ طبعا لا
الروح القدس هو الله وفي بداية الكتاب المقدس يقول ان روح الله كان يرف فوق المياه وهذا بتكوين 1
في البدء خلق الله السماوات والارض. 2 وكانت الارض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. 3 وقال الله: «ليكن نور»، فكان نور. 4 وراى الله النور انه حسن. وفصل الله بين النور والظلمة. 5 ودعا الله النور نهارا، والظلمة دعاها ليلا. وكان مساء وكان صباح يوما واحدا
هذا يعني اجتمع الله بثالوثه باول اية الله الاب الله الروح وكلمته عندما قال ليكن نور
وانتم ترددون بسم الله الرحمن الرحيم لماذا هذا الثالوث اليس تقليدا للمسيحيين
يتبع
.


3 - ما رأيك فى بسم الاب الابن الروح القدس ؟
سلامة شومان ( 2017 / 3 / 26 - 03:23 )
للاسف استاذ مروان انت تشبه الله بالمخلوق فالانسان مخلوق والشمس مخلوقة والنار مخلوقة فهل الاله مخلوق لكى تشبهه بما خلق ؟ السؤال من خلق الانسان ومن خلق الشمس ومن خلق النار ؟
هل نقول من خلق الله ؟
الله ليس كمثله شىء وانت تشبهه بمخلوقاته
انتم تناقضون انفسكم بتفسيراتكم عندما تقول ان الثلاثة واحد ثم تقول لكل شخص وظيفته الخاصة فكيف يكونوا واحد ؟
فلماذا الاب وحده الذى يعلم متى الساعة والابن لايعلم ؟فكيف يكونوا واحد
ممكن حضرتك توصف لنا كيف يكون جلوس الابن عن يمين الاب؟
وروح الله التى ترف على الماء لماذا لم يذكرها يوحنا فى انجيله عندما قال
في البدء كان الكلمة- والكلمة كان عند الله -وكان الكلمة الله -هذا كان في البدء عند الله
وهذه عقيدتكم اليس كذلك ؟فاين الروح القدس هنا نص
ولا تبرر لى نص عقائدى مثل هذا
هذه عقيدة استاذ مروان مش كلام وخلاص ثم نبرر بالكذب كل ما قد قيل
ياريت تخرج لى الروح القدس من هذا النص العقائدى المهم لكم وشكرا

الله واحد احد فرد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد

هو الله الرحمن الرحيم الملك القدوس -كلها اسماء لله وصفات ولن تجد حرف العطف هنا
ولم نقل بسم الله والرحمن

اخر الافلام

.. اليهود الا?يرانيون في ا?سراي?يل.. بين الحنين والغضب


.. مزارع يتسلق سور المسجد ليتمايل مع المديح في احتفال مولد شبل




.. بين الحنين والغضب...اليهود الإيرانيون في إسرائيل يشعرون بالت


.. #shorts - Baqarah-53




.. عرب ويهود ينددون بتصدير الأسلحة لإسرائيل في مظاهرات بلندن