الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
اقول لليلى
شعوب محمود علي
2017 / 4 / 10الادب والفن
أقول لليلى أقول لليلى
أرى فوق عينيك هلالين أطلقا
سراجين تهدي كلّ غاد وراجع
كأن لعينيك من السحر سورة
كسورة خمر وهجها في الأضالع
اذا نظرت غاصت سهام وجذّرت
عميقاً وشبّت نارها في المدامع
كأنّ تراثي آل يوماً لإرثها
وصار دمي نهباً الى كلّ جائع
كأنّي في سجن وليس بعبدها
وكم من امير ضاع عند المخادع
وكم من تقيّ كان لله قلبه
تصدّع عشقاً خلف تلك البراقع
يحاور تحت الضلع قلباً وما درى
غويّاً غدا ام ناسكاً في الصوامع
يناجي أطيافاً تقود زمامه
اذا ما تساما في علوّ المطالع
أقول لليلى ان للعمر فرصة
ومن يهتبلها خلته غير ضارع
اذا قلت فاض الشوق فاض فشدّني
الى الصمت الّا همسها في المسامع
اذا طاش عقلي من سيلوي زمامه
الى كلّ درب تحت نجمين واسع
أقول لليلى في رقودي وصحوة
كأنّي في نشوى عصيّ وراكع
تسجّر في ليلي نجوم تراصفت
كمسبحة تغدو بأغنى الروائع
اذا مرّ بي طيف هتفت مرحّباً
وطرت حبوراً عند صبح المرابع
له نفحة تغوي بعطر كأنّها
نزيف سحاب من بروق المقالع
اطير وهل جنح لديّ يعينني
خلال جناك في ظلال الشرائع
اسير رويداً خوف سهم مقدّر
وعين القضا ترنو لكلّ المواضع
ستدركني الايّام ما دمت ماشياً
ولو كنت في حرز على كلّ شارع
يذكّرني فجر الطفولة ساعة
اذا ما رعينا الود بعد المراضع
ستسقط أوراق الشباب ونبعها
يغيض وتطوى بين راض وجازع
أقول لليلى
أرى فوق عينيك هلالين أطلقا
سراجين تهدي كلّ غاد وراجع
كأن لعينيك من السحر سورة
كسورة خمر وهجها في الأضالع
اذا نظرت غاصت سهام وجذّرت
عميقاً وشبّت نارها في المدامع
كأنّ تراثي آل يوماً لإرثها
وصار دمي نهباً الى كلّ جائع
كأنّي في سجن وليس بعبدها
وكم من امير ضاع عند المخادع
وكم من تقيّ كان لله قلبه
تصدّع عشقاً خلف تلك البراقع
يحاور تحت الضلع قلباً وما درى
غويّاً غدا ام ناسكاً في الصوامع
يناجي أطيافاً تقود زمامه
اذا ما تساما في علوّ المطالع
أقول لليلى ان للعمر فرصة
ومن يهتبلها خلته غير ضارع
اذا قلت فاض الشوق فاض فشدّني
الى الصمت الّا همسها في المسامع
اذا طاش عقلي من سيلوي زمامه
الى كلّ درب تحت نجمين واسع
أقول لليلى في رقودي وصحوة
كأنّي في نشوى عصيّ وراكع
تسجّر في ليلي نجوم تراصفت
كمسبحة تغدو بأغنى الروائع
اذا مرّ بي طيف هتفت مرحّباً
وطرت حبوراً عند صبح المرابع
له نفحة تغوي بعطر كأنّها
نزيف سحاب من بروق المقالع
اطير وهل جنح لديّ يعينني
خلال جناك في ظلال الشرائع
اسير رويداً خوف سهم مقدّر
وعين القضا ترنو لكلّ المواضع
ستدركني الايّام ما دمت ماشياً
ولو كنت في حرز على كلّ شارع
يذكّرني فجر الطفولة ساعة
اذا ما رعينا الود بعد المراضع
ستسقط أوراق الشباب ونبعها
يغيض وتطوى بين راض وجازع
أقول لليلى
أرى فوق عينيك هلالين أطلقا
سراجين تهدي كلّ غاد وراجع
كأن لعينيك من السحر سورة
كسورة خمر وهجها في الأضالع
اذا نظرت غاصت سهام وجذّرت
عميقاً وشبّت نارها في المدامع
كأنّ تراثي آل يوماً لإرثها
وصار دمي نهباً الى كلّ جائع
كأنّي في سجن وليس بعبدها
وكم من امير ضاع عند المخادع
وكم من تقيّ كان لله قلبه
تصدّع عشقاً خلف تلك البراقع
يحاور تحت الضلع قلباً وما درى
غويّاً غدا ام ناسكاً في الصوامع
يناجي أطيافاً تقود زمامه
اذا ما تساما في علوّ المطالع
أقول لليلى ان للعمر فرصة
ومن يهتبلها خلته غير ضارع
اذا قلت فاض الشوق فاض فشدّني
الى الصمت الّا همسها في المسامع
اذا طاش عقلي من سيلوي زمامه
الى كلّ درب تحت نجمين واسع
أقول لليلى في رقودي وصحوة
كأنّي في نشوى عصيّ وراكع
تسجّر في ليلي نجوم تراصفت
كمسبحة تغدو بأغنى الروائع
اذا مرّ بي طيف هتفت مرحّباً
وطرت حبوراً عند صبح المرابع
له نفحة تغوي بعطر كأنّها
نزيف سحاب من بروق المقالع
اطير وهل جنح لديّ يعينني
خلال جناك في ظلال الشرائع
اسير رويداً خوف سهم مقدّر
وعين القضا ترنو لكلّ المواضع
ستدركني الايّام ما دمت ماشياً
ولو كنت في حرز على كلّ شارع
يذكّرني فجر الطفولة ساعة
اذا ما رعينا الود بعد المراضع
ستسقط أوراق الشباب ونبعها
يغيض وتطوى بين راض وجازع
أقول لليلى
أرى فوق عينيك هلالين أطلقا
سراجين تهدي كلّ غاد وراجع
كأن لعينيك من السحر سورة
كسورة خمر وهجها في الأضالع
اذا نظرت غاصت سهام وجذّرت
عميقاً وشبّت نارها في المدامع
كأنّ تراثي آل يوماً لإرثها
وصار دمي نهباً الى كلّ جائع
كأنّي في سجن وليس بعبدها
وكم من امير ضاع عند المخادع
وكم من تقيّ كان لله قلبه
تصدّع عشقاً خلف تلك البراقع
يحاور تحت الضلع قلباً وما درى
غويّاً غدا ام ناسكاً في الصوامع
يناجي أطيافاً تقود زمامه
اذا ما تساما في علوّ المطالع
أقول لليلى ان للعمر فرصة
ومن يهتبلها خلته غير ضارع
اذا قلت فاض الشوق فاض فشدّني
الى الصمت الّا همسها في المسامع
اذا طاش عقلي من سيلوي زمامه
الى كلّ درب تحت نجمين واسع
أقول لليلى في رقودي وصحوة
كأنّي في نشوى عصيّ وراكع
تسجّر في ليلي نجوم تراصفت
كمسبحة تغدو بأغنى الروائع
اذا مرّ بي طيف هتفت مرحّباً
وطرت حبوراً عند صبح المرابع
له نفحة تغوي بعطر كأنّها
نزيف سحاب من بروق المقالع
اطير وهل جنح لديّ يعينني
خلال جناك في ظلال الشرائع
اسير رويداً خوف سهم مقدّر
وعين القضا ترنو لكلّ المواضع
ستدركني الايّام ما دمت ماشياً
ولو كنت في حرز على كلّ شارع
يذكّرني فجر الطفولة ساعة
اذا ما رعينا الود بعد المراضع
ستسقط أوراق الشباب ونبعها
يغيض وتطوى بين راض وجازع
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - الف تحية!!!
سمير أل طوق البحرآني
(
2017 / 4 / 12 - 09:13
)
طبت و طابت ايامك وسلم لسانك وبيانك ما اروعك من شاعر عبقري
.. فودكاست الميادين| مع الممثل والكاتب والمخرج اللبناني رودني ح
.. كسرة أدهم الشاعر بعد ما فقد أعز أصحابه?? #مليحة
.. أدهم الشاعر يودع زمايله الشهداء في حادث هجوم معبر السلوم الب
.. بعد إيقافه قرر يتفرغ للتمثيل كزبرة يدخل عالم التمثيل بفيلم
.. حديث السوشال | الفنانة -نجوى كرم- تثير الجدل برؤيتها المسيح