الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
فوقَ هذا وذاكْ
فائق الربيعي
2017 / 4 / 20الادب والفن
تمشي حروفي بهدوءٍ وتروي
بين ثنايا المنعطفات والدروب
باحثة عن الحرية
ومع مسيرها المضني والطويل
فإنها لم ولن تهادن أحدا
بل تجدها ذاهبة
خارج إطار المألوف
وتنادي بإحساس الغربة والوحدة
بعدما جلست متكئة على ضفاف المساء
تتصدى لرمال الجهالة
الزاحفة نحو مدن الضوء
وفوق هذا وذاك
لها أمنياتها التي تصدعتْ
ولها هواجسها وحوارها
الذي لا يهدأ
حتى تكفكف
دموع الأيتام
والجياع
.
[email protected]
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. فودكاست الميادين| مع الممثل والكاتب والمخرج اللبناني رودني ح
.. كسرة أدهم الشاعر بعد ما فقد أعز أصحابه?? #مليحة
.. أدهم الشاعر يودع زمايله الشهداء في حادث هجوم معبر السلوم الب
.. بعد إيقافه قرر يتفرغ للتمثيل كزبرة يدخل عالم التمثيل بفيلم
.. حديث السوشال | الفنانة -نجوى كرم- تثير الجدل برؤيتها المسيح