الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


81 الله القرآني المعذب 3/3

ضياء الشكرجي

2017 / 4 / 30
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


81 الله القرآني المعذب 3/3
ضياء الشكرجي
[email protected]o
www.nasmaa.org

هذه هي الحلقة الحادية والثمانون من مختارات من مقالات كتبي في نقد الدين، حيث نكون مع المقالات المختارة من الكتاب الثالث «مع القرآن في حوارات متسائلة»، والآن مع الحلقة الأخيرة من تناول عذابات الآخرة حسب الوصف القرآني، ثم نختمها بخاتمة الكتاب الثالث.

توصيف العذاب:
1. عَذابٌ أَليمٌ.
2. عَذابٌ مَّن رِّجزٍ أَليمٌ.
3. عَذابٌ شَديدٌ.
4. أَشَدُّ العَذابِ.
5. عَذابٌ عظيمٌ.
6. عَذابٌ غَليظٌ.
7. عَذابٌ كَبيرٌ.
8. العَذابُ الأَكبَرُ.
9. عَذابٌ مُّقيمٌ.
10. عَذابٌ مُّهينٌ.
11. عَذابُ الهونِ.
12. عَذابُ الحميمِ.
13. عَذابُ رَبِّكَ.
14. عَذابُ جَهَنَّمَ.
15. عَذابُ الحريقِ.
16. عَذابُ النّارِ.
17. عَذابٌ نُّكرٌ.
18. عذابٌ لاَ يُخَفَّفُ عَنهُمُ.
19. سوءُ العَذابِ.

من أوصاف الله القرآني المُعذِّب:
1. شَديدُ العَذابِ.
2. شَديدُ العِقابِ.
3. سَريعُ الحسابِ.
4. سَريعُ العِقابِ.
5. عَزيزٌ ذو انتِقامٍ.
6. المُنتَقِمُ.

أوصاف النار:
1. النّارُ الَّتي وَقودُها النّاسُ والحجارَةُ.
2. نارُ جَهَنَّمَ.
3. نارٌ مُّؤصَدَةٌ.
4. نارٌ تَلَظَّى.
5. نارٌ حامِيَةٌ.
6. يُسمَعُ لَها شَهيقٌ وَّهي تَفورُ.
7. تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الغَيظِ.
8. نُزُلٌ مِّن حَميمٍ.
9. تَصليةُ جَحيمٍ.
10. لَيَملأنَّهَا الله مِنِ مِنَ الجنَّةِ وَالنّاسِ أَجمَعينَ.
11. إِذا قيلَ لَها هَلِ امتَلأَتِ تَقولُ هَل مِن مَّزيدِ.
12. مُحيطَةٌ بِالكافِرينَ.
13. بِئسَ المِهادُ.
14. جَعَلهَا اللهُ لِلكافِرينَ حَصيرًا.
15. مِرصادٌ.
16. مَآبٌ لِّلطّاغينَ.
17. المَشأَمَةِ.

أمد المكوث في العذاب:
1. خالِدينَ فيها.
2. وَما هُم بِخارِجينَ مِنَ النّارِ.
3. خالِدينَ فيها أَبَدًا.
4. ذوقوا عَذابَ الخلدِ.
5. خالِدينَ فيها ما دامَتِ السَّماواتُ والأَرضُ إِلاَّ ما شاء رَبُّكَ.
6. كُلَّما أَرادوا أَن يَّخرُجوا مِنها أُعيدوا فيها.
7. فَاليَومَ لا يُخرَجونَ مِنها وَلا هُم يُستَعتَبونَ.
8. ماكِثينَ فيها أَحقابًا.


توصيفات أخرى لمصير أهل النار:
1. وَلا هُم يُنصَرونَ/ ما لَهُم مِّن نّاصِرينَ.
2. وَلا هُم يُنظَرونَ / لا يُخَفَّفُ عَنهُمُ العَذابُ وَلاَ هُم يُنظَرونَ.
3. بَاؤوا بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ.
4. [لَهُم] بِئسَ المَصيرُ.
5. عَلَيهِم لَعنَةُ اللهِ وَالمَلائِكَةِ وَالنّاسِ أَجمَعينَ.
6. تَقَطَّعَت بِهِمُ الأَسبابُ.
7. ما أَصبَرَهُم عَلَى النّارِ.
8. حَسبُهُم جَهَنَّمُ وَلَبِئسَ المِهادُ.
9. هُم وَقودُ النّارِ .
10. سَيُحشَرونَ إِلى جَهَنَّمَ وَبِئسَ المِهادُ.
11. [إِنَّهُم] مِنَ الخاسِرينَ.
12. لِيَذوقُوا العَذابَ.
13. مَأواهُمُ النّارُ وَبِئسَ مَثوَى الظّالِمينَ.
14. باؤوا بِسَخطٍ مِّنَ اللهِ.
15. لِيَذوقوا عَذابَ الحريقِ.
16. مَأواهُم جَهَنَّمُ وَبِئسَ المِهادُ.
17. سَيَصلَونَ سَعيرًا.
18. جَزَآؤُهُم جَهَنَّمُ خالِدينَ فيها، وَغَضِبَ اللهُ عَلَيهِم وَلَعَنَهُم وَأَعَدَّ لَهُم عَذابًا عَظيمًا.
19. مَأواهُم جَهَنَّمُ وَلاَ يَجِدونَ عَنها مَحيصًا.
20. لا يَجِدونَ لَهُم مِّن دونِ اللهِ وَلِيًّا وَّلا نَصيرًا.
21. يُضاعَفُ لَهُمُ العَذابُ.
22. فَكُبَّت وُجوهُهُم في النّارِ.
23. النّارُ يُعرَضونَ عَلَيها غُدُوًّا وَّعَشِيًّا.
24. فَنُزُلٌ مِّن حَميمٍ، وَتَصليةُ جَحيمٍ.
25. إِذا أُلقوا فيها سَمِعوا لَها شَهيقًا وَهِيَ تَفورُ، تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الغَيظِ.

صور قرآنية لعذاب الآخرة:
1. سَوفَ نُصليهِم نارًا، كُلَّما نَضِجَت جُلودُهُم بَدَّلناهُم جُلودًا غَيرَها، لِيَذوقُوا العَذابَ.
2. لَهُم شَرابٌ مِّن حَميمٍ وَّعَذابٌ أَليمٌ.
3. لَهُم مِّن جَهَنَّمَ مِهادٌ وَّمِن فَوقِهِم غَواشٍ.
4. المَلائِكَةُ يَضرِبونَ وُجوهَهُم وَأَدبارَهُم وَذوقوا عَذابَ الحريقِ.
5. يُحمى عَلَيها في نارِ جَهَنَّمَ فَتُكوى بِها جِباهُهُم وَجُنوبُهُم وَظُهورُهُم.
6. لَهُم شَرابٌ مِّن حَميمٍ وَّعَذابٌ أَليمٌ.
7. فِي النّارِ لَهُم فيها زَفيرٌ وَّشَهيقٌ.
8. يُسقى مِن مّاءٍ صَديدٍ يَّتَجَرَّعُهُ وَلا يَكادُ يُسيغُهُ، وَيَأتيهِ المَوتُ مِن كُلِّ مَكانٍ وَّما هو بِمَيِّتٍ.
9. مُّقَرَّنينَ فِي الأَصفادِ.
10. سَرابيلُهُم مِّن قَطِرانٍ وَّتَغشى وُجوهَهُمُ النّارُ.
11. وَنَحشُرُهُم يَومَ القِيامَةِ عَلى وُجوهِهِم عُميًا وَّبُكمًا وَّصُمًّا مَّأواهُم جَهَنَّمُ كُلَّما خَبَت زِدناهُم سَعيرًا.
12. نارًا أَحاطَ بِهِم سُرادِقُها وَّإِن يَّستَغيثوا يُغاثوا بِماءٍ كَالمُهلِ يَشوِي الوُجوهَ بِئسَ الشَّرابُ وَساءَت مُرتَفَقًا.
13. فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لا يَموتُ فيها وَلا يَحيى.
14. لا يَكُفّونَ عَن وُجوهِهِمُ النّارَ وَلا عَن ظُهورِهِم وَلا هُم يُنصَرونَ.
15. قُطِّعَت لَهُم ثيابٌ مِّن نّارٍ يُصَبُّ مِن فَوقِ رُؤوسِهِمُ الحميمُ، يُصهَرُ بِهِ ما في بُطونِهِم وَالجلودُ.
16. لَهُم مَّقامِعُ مِن حَديدٍ.
17. كُلَّما أَرادوا أَن يَّخرُجوا مِنها مِن غَمٍّ أُعيدوا فيها.
18. تَلفَحُ وُجوهَهُمُ النّارُ وَهُم فيها كالحونَ.
19. يوم يَغشاهُمُ العَذابُ مِن فَوقِهِم وَمِن تَحتِ أَرجُلِهِم.
20. وَجَعَلنَا الأَغلالَ في أَعناقِ الَّذينَ كَفَروا.
21. لا يُقضى عَلَيهِم فَيَموتوا وَلا يُخَفَّفُ عَنهُم مِّن عَذابِها.
22. شَجَرَةُ الزَّقّومِ، إِنّا جَعَلناها فِتنَةً لِّلظّالِمينَ، إِنَّها شَجَرَةٌ تَخرُجُ في أَصلِ الجحيمِ، طَلعُها كَأَنَّهُ رُؤوسُ الشَّياطينِ، فَإِنَّهُم لَآكِلونَ مِنها فَمالِئونَ مِنها البُطونَ، ثُمَّ إِنَّ لَهُم عَلَيها لَشَوبًا مِّن حَميمٍ، ثُمَّ إِنَّ مَرجِعَهُم لَإِلَى الجحيمِ.
23. هـاـذا فَليَذوقوهُ حَميمٌ وَّغَسّاقٌ، وَآخَرُ مِن شَكلِهِ أَزواجٌ.
24. لَهُم مِّن فَوقِهِم ظُلَلٌ مِّنَ النّارِ وَمِن تَحتِهِم ظُلَلٌ.
25. إِذِ الأَغلالُ في أَعناقِهِم وَالسَّلاسِلُ.
26. يُسحَبونَ فِي الحميمِ ثُمَّ فِي النّارِ يُسجَرونَ.
27. لا يُفَتَّرُ عَنهُم وَهُم فيهِ مُبلِسونَ.
28. نادَوا يا مالِكُ ليقضِ عَلَينا رَبُّكَ قالَ إِنَّكُم مّاكِثونَ.
29. إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقّومِ طَعامُ الأَثيمِ، كالمُهلِ يَغلي فِي البُطونِ كَغَليِ الحميمِ، خُذوهُ فاعتِلوهُ إِلى سَواءِ الجحيمِ، ثُمَّ صُبّوا فَوقَ رَأسِهِ مِن عَذابِ الحميمِ، ذُق إِنَّكَ أَنتَ العَزيزُ الكَريمُ.
30. وَسُقوا ماءً حَميمًا فَقَطَّعَ أَمعاءهُم.
31. يُسحَبونَ فِي النّارِ عَلى وُجوهِهِم ذوقوا مَسَّ سَقَرَ.
32. في سَمومٍ وَّحَميمٍ، وَّظِلٍّ مِّن يَحمومٍ، لّا بارِدٍ وَّلا كَريمٍ.
33. ثُمَّ إِنَّكُم أَيُّهَا الضّالّونَ المُكَذِّبونَ لَآكِلونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقّومٍ، فَمالِئونَ مِنهَا البُطونَ، فَشارِبونَ عَلَيهِ مِنَ الحميمِ، فَشارِبونَ شُربَ الهيمِ.
34. خُذوهُ فَغُلّوهُ، ثُمَّ الجحيمَ صَلّوهُ، ثُمَّ في سِلسِلَةٍ ذَرعُها سَبعونَ ذِراعًا فَاسلُكوهُ.
35. فَلَيسَ لَهُ اليَومَ هاهُنا حَميمٌ، وَلا طَعامٌ إِلّا مِن غِسلينٍ.
36. كَلّا إِنَّها لَظى، نَزّاعَةً لِّلشَّوى.
37. إِنَّ لَدَينا أَنكالًا وَّجَحيمًا، وَّطَعامًا ذا غُصَّةٍ.
38. إِنّا أَعتَدنا لِلكافِرينَ سَلاسِلَ وَأَغلالًا وَّسَعيرًا.
39. لابِثينَ فيها أَحقابًا، لّا يَذوقونَ فيها بَردًا وَّلا شَرابًا، إِلّا حَميمًا وَّغَسّاقًا.
40. الَّذي يَصلَى النّارَ الكُبرَى، ثُمَّ لا يَموتُ فيها وَلا يَحيى.
41. وُجوهٌ يَّومَئِذٍ خاشِعَةٌ، عامِلَةٌ نّاصِبَةٌ، تَصلى نارًا حاميةً.
42. تُسقى مِن عَينٍ آنيةٍ.
43. لَيسَ لَهُم طَعامٌ إِلّا مِن ضَريعٍ، لّا يُسمِنُ وَلا يُغني مِن جوعٍ.
44. لَيُنبَذَنَّ فِي الحطَمَةِ، وَما أَدراكَ مَا الحطَمَةُ، نارُ اللهِ الموقَدَةُ، الَّتي تَطَّلِعُ عَلَى الأَفئِدَةِ، إِنَّها عَلَيهِم مُّؤصَدَةٌ، في عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ.
45. وَنادَى أَصحابُ النّارِ أَصحابَ الجنَّةِ أَن أَفيضوا عَلَينا مِنَ الماءِ أَو مِمّا رَزَقَكُمُ اللهُ قالوا إِنَّ اللهَ حَرَّمَهُما عَلَى الكافِرينَ.
46. ذالِكُم فَذوقوهُ وَأَنَّ لِلكافِرينَ عَذابَ النّارِ.
47. فَكُبَّت وُجوهُهُم في النّارِ.
48. تُقَلَّبُ وُجوهُهُم فِي النّارِ.
49. النّارُ يُعرَضونَ عَلَيها غُدُوًّا وَّعَشِيًّا.
50. يَومَ نَقولُ لجهَنَّمَ هَلِ امتَلَأتِ وَتَقولُ هَل مِن مَّزيدٍ.
51. كانوا لجهَنَّمَ حَطَبًا.
52. فَذوقوا فَلَن نَّزيدَكُم إِلّا عَذابًا.
53. فَيَومَئِذٍ لّا يُعَذِّبُ عَذابَهُ أَحَدٌ، وَلا يوثِقُ وَثاقَهُ أَحَدٌ.
54. عَلَيهِم نارٌ مُّؤصَدَةٌ.
55. فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ، وَما أَدراكَ ما هِيَه، نارٌ حامِيَةٌ.

وبهذا أختم مسلسل أفلام الرعب القرآنية.

خاتمة الكتاب
كان ثالث مجموعتي «كتب لاهوت التنزيه»، حاولت فيه، أن أجول في القرآن، لأطرح التساؤلات حوله، والتي تمثل بعضا مما جعلني أؤمن بلاإلهيته، بل أقطع ببشريته، غير مكابر ولا منكر لكونه كتابا استثنائيا، لكن استثنائيته نسبية، لما فيه، مما يشكل عليه، وما لا يقر العقل بانسجامه مع ضروراته، ومع كمال الله، كمالا يتنزه عن كل نقص، ولو بمقدار ما دون الذرة والجُزيئة، والميكروغرام. ولن تنتهي بختام هذا الكتاب مناقشتي للقرآن، ستلي الكثير من المواضيع بصددها.
راجيا في كل ذلك أني حافظت على موضوعيتي، ومراعاتي لمشاعر المؤمنين بالقرآن، وغير مسبب لقارئتي وقارئي الملل، آملا أن يتبع هذا الكتاب الرابع من مجموعتي هذه، وما بعدها.
داعيا الله أن أكون قد نفعت أكثر مما أضررت، وأن أصبت أكثر مما أخطأت، وأن أفلحت أكثر مما أخفقت، وأن أكون مقبولا عنده، عندما يرفضني الكثير من الناس.
فوداعا، على أمل لقاء، يعقبه لقاء، تعقبه لقاءات، فيما فيه نفع للإنسان، ورضا لله، وخدمة لمثل الإنسانية، وقواعد العقلانية، وتأكيد لمرجعية العقل، وانتصار للحرية، وسموّ في الأخلاق، وتجذير للنسبية، التي تقول: في كل صواب ثمة خطأ، وفي كل منفعة ثمة ضرر، وفي كل استقامة ثمة اعوجاج.
ولله من الحمد ما أعجز عن بلوغه بالكلمات، ليصوغه هو سيمفونية إبداع وحب وجمال، تطرب عليها ذرات الكون، ونبضات القلوب، وتأملات العقول، وإشراقات النفوس.
08/11/2014








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2017 / 4 / 30 - 18:26 )
تحيه
سردت لنا اشكال العذاب .. هل اصابك شيئ منه هل تعرضت الى اي زفره من زفيره هذا يعني انت تتحرش
..بالعذاب .. انت شيعي متحول الى لا ديني ام الى يسوعي لاادري المهم .. اكتب لنا مقاله بين فيها لمن هذا العذاب .. طلما العذاب لم يصب احد لامن اليهود ولا من النصارى ولامن الذين باعوا دينهوا
.. واصبحوا لا دينيين

ومن على شاكلتك كثير شيعه باعوا دينهم وصبحوا سنه مسيحيون تصهينوا مسلمين تنصروا المهم لمن هذا العذاب اكتب لنا مقاله


2 - الى طلعت خيري
ملحد ( 2017 / 4 / 30 - 22:51 )
الى طلعت خيري
تقول: ( ....المهم لمن هذا العذاب ...)

تعقيبي: لماذا لا تريحنا وتريح الكاتب وتكتب لنا , انت بنفسك, في مداخلة قصيرة عن اؤلئك الذين (يستحقون) هذا العذاب?! ونحن بالانتظار لنرى...!


3 - الأخ الملحد كتب لك الأخ ناصر مقالة راجع الفيس بوك
الشمالي أبو مريم ( 2017 / 5 / 1 - 12:17 )
يا عيوني.


4 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2017 / 5 / 1 - 12:40 )
ملحد.. تحيه

.. انا اريد من الكاتب ...لانه اشار الى العذاب لم يحدده لمن
الكاتب اراد التشهير بالقران من خلال سرد كلمات العذاب ..


5 - الى المسكين
ملحد ( 2017 / 5 / 1 - 13:15 )
الى المسكين المدعو , الشمالي ابو مريم , تعليق خانة الفيسبوك
حالك يرثى لها انت وامثالك......
الا تفقه انني ملحد وانني اعتبر اله ما يسمى بالاديان الابراهيمية (الله) هو اله سادي فاشي همجي.....
وان تصوير (جهنم) ,حسب هذا الاله البربري, هو تصوير في قمة الهمجية والبربرية والسادية..... ويعبر عن رؤية اله مريض نفسيا بكل معنى الكلمة.....
لم ولن اشتري الاديان كلها ولا حتى مقابل حبة ترمس!
هل فهمت???!!!! اشك.....


6 - على مين تلعب
الشمالي أبو مريم ( 2017 / 5 / 1 - 22:19 )
يا بتاع حامد عبدالصمد ورشيد المغربي
هههههه

{فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟} ..
.


7 - اله سادي همجي متوحش!
ملحد ( 2017 / 5 / 2 - 12:49 )
اله سادي همجي متوحش!
تعريف السادية: هي الاستمتاع والتلذّذ بتعذيب الضحية! وعادة يقوم السادي المجرم المريض ....بقتل ضحيته
تعريف السادية الهمجية المتوحشة: هي الاستمتاع والتلذّذ بتعذيب الضحية, ويعمل السادي المجرم المريض جدا جدا.... على التأكد من عدم موت ضحيته ليمارس الاستمتاع والتلذْذ بعذابها الى ما لا نهاية ?????!!!!!!
وهذا هو حال اله القرآن المسمى (الله)
( سَوفَ نُصليهِم نارًا، كُلَّما نَضِجَت جُلودُهُم بَدَّلناهُم جُلودًا غَيرَها، لِيَذوقُوا العَذابَ ) ??????????!!!!!!!!
يبدّل جلودهم في (نار جهنم) حتى يتلذّذ بعذابهم الى الابد???????!!!!!!!!!
اله سادي همجي متوحش مرييييييييييض
بحاجة الى علاج نفسي/عقلي سريع وطارئ في اقرب مصحة نفسية/عقلية......


8 - الدعاء بهلاك الأشرار في الكتاب المقدس
ناصر المنصور ( 2017 / 5 / 2 - 14:54 )
وبقر يطون الحوامل والقتل الهلاك وقتل النساء والأطفال والشيوخ والحيوانات وحرق الزرع في الكتاب المقدس
اخ ملحد تابع صفحات الشباب فوق على الفيس بوك او صفحة الأستاذ ضياء لأننا نضع روابط مقالات غالبا لا تنشر و لنعرف من هو الإله السادي الدموي.

اخر الافلام

.. مراسلة الجزيرة: أكثر من 430 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى في


.. آلاف المستوطنين الإسرائيليين يقتحمون المسجد الأقصى لأداء صلو




.. الشرطة الأمريكية تعتقل عشرات اليهود الداعمين لغزة في نيويورك


.. عقيل عباس: حماس والإخوان يريدون إنهاء اتفاقات السلام بين إسر




.. 90-Al-Baqarah