الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هيا يا دمشق الى البناء النصر بان والمعركه حسمت وان لم تنتهي بعد

ال طلال صمد

2017 / 5 / 2
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


هيا يا دمشق الى البناء- النصر بان-
والمعركه حسمت وان لم تنهي بعد
العدو يترنح على الجبهات وعلى الحدود العصيه وتتلاحم صفوف حلفاء الشعب السوري لتسدد الضربه القاضيه للدواعش واسيادهم
ان علا مه النصر المؤءكد لشعب سوريا وجيشها بكل قومياته واقلياته ظهرت للعيان وشاهدها القريب والبعيد والعدو والصديق حين تدخلت امريكا نفسها في الحرب ضد سوريا لنصره كلابهم الدواعش والمسلمون الارهابيون في سوريا نفسها
ان الشعب السوري وجيشه اظهر امريكا عاريه وكم هي مقززه حين بخر صواريخها في الهواء
ان سوريا بصمودها اكدت للعالم كله ان امريكا حقا
== نمرا من ورق ==
ان امريكا وكل كلابها في المنطقه يخشون ويهابون شعب سوريا ان سوريا اليوم هي فيتنام العرب والعالم المحب للسلام كله
ان شعب فيتنام وقف وصمد امام جبروت امريكا لوحدها ولكن شعب سوريا يقف اليوم امام الامبرياليه العالميه مجتمعه
امريكا وحلف الاطلسي وتركيه واسرءيل وبني سعود وقطر
ان شعب فيتنام نفسه وكل شعوب الارض تتعلم من شعب سوريا
ان العالم المحب للسلام ينظر باءعجاب لبطولات الشعب السوري وصموده امام كل دول العدوان والارهاب الامبريالي

ان انتصار قوات الحشد الشعبي مع الجيش والشرطه وقوات الامن والمخابرات مع قوات البيشمركه العراقيه ضد داعش والطابور الخامس الامريكي في العراق لن يتوقف على الحدود وانما سوف يتم التلاحم مع الاخوه في سوريا حتى النصر الاكيد للشعبين بكل قومياته واقلياته على الدواعش
ان الشعب العراقي كله على استعداد لنصره اخيه الشعب السوري لان العدو واحد
وبعدها يبدءا الاستعداد لاعاده البناء والاعمار في سوريا والعراق لحياه جديده خاليه من العنف والاقتتال في
دوله مدنيه ديمقراطيه علمانيه
يتمتع الانسان فيها بكرامته وبالمساوات بين اخوته بغض النظر عن القويات والاديان والاجناس
==
و كم اتمنى على الاخوه وخاصه في سوريا ان يمحوا كل ما يمت الى فرنسه بصله
وان لا تمنح فرنسه ايه فرصه للبناء فسي سوريا لقطع دابرها حيث انها لم تتعلم الدرس جيدا من الجزاءر كما ان امريكا لم تتعلم الدرس من الفيتنام








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تونس.. ا?لغاء الاحتفالات السنوية في كنيس الغريبة اليهودي بجز


.. اليهود الا?يرانيون في ا?سراي?يل.. بين الحنين والغضب




.. مزارع يتسلق سور المسجد ليتمايل مع المديح في احتفال مولد شبل


.. بين الحنين والغضب...اليهود الإيرانيون في إسرائيل يشعرون بالت




.. #shorts - Baqarah-53