الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الاتفاقات الثنائية في كوردستان ، ليست الحل!
سعد اميدي
2017 / 5 / 16القضية الكردية
…عندما يتفق طرفان ويتعهدان بالتعاون المشترك دون اشراك طرف ثالث ، لايخدم المصلحة الكوردية بتاتا، بل يعتبر في نظري مؤامرة وتؤجج من الأزمات،وتزيد من فساد السلطة وتقسيم الكعكة ولاتخدم الوطن والمواطن !
في الوقت الذي نحتاج الى اتفاقات ثلاثية وخماسية وسداسية باشراك جميع اطياف الشعب وجميع المنظمات الحكومية والمدنية، واعلان وحدة كوردية شاملة، لبناء دولة كوردية رصينة ومتينة ، يسودها العدل والمساوات ، ويكون القضاء فوق الجميع.
فبدون هذه الوحدة التي سوف تهزم دعائم الفساد وتهدمه ، لن تكون هناك اية استفتاء ناجحة على استقلال كوردستان،
وبدون اشراك المستقلين من المثقفين الكورد المخلصين، فيها ،لن تنجح دعائمها ، ولن تدوم!
والمفروض قبل كل هذا ، ان ندرس ماهية الأسباب التي كانت وراء فشل كل الثورات والانتفاضات والدول الكوردية التي قادها ملالي وشيوخ كورد على مر العصور، ونستنبط منها دروسا وعبر ، تجعل من دولتنا ، دولة قوية لا تلين بسهولة.
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. قلق واستياء في غزة مع إعلان الأونروا عدم قدرتها على تشغيل عم
.. بعد 11 عاما من التحقيقات في قضية بلعيد.. القضاء التونسي يصدر
.. برنامج الأغذية العالمي: شمال قطاع غزة تحول إلى بؤرة للجوع
.. أردنيون يتظاهرون بمحيط السفارة الإسرائيلية في عمان دعما لغزة
.. بندا خلافيا في مفاوضات الهدنة.. لماذا ترفض إسرائيل عودة النا