الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


شطحات فيسبوكية من شارع الفراهيدي بين الاثنين والخميس : الخميس25/5/2017

محمد صبيح البلادي

2017 / 5 / 25
المجتمع المدني


2- شطحات فيسبوكية من شارع الفراهيدي بين الاثنين والخميس : الخميس25/5/2017 من شارع الفراهيدي وأمثاله ؛ ومنظمات المجتمع الرصينة ؛و منظمات دكاكين الإعتياش
محمد صبيح البلادي بداية الدكتور الوردي رحمه الله يقول عن الشخصية العراقية ؛ كل واحد يتصور هو الزعيم و نقدم (أمراض قوى التيار العلماني وسبل معالجتها ) وهي (ورقة لمشروع مؤتمر) أ.د.قاسم حسين صالح مؤسس ورئيس الجمعية النفسية العراقية سنبدأ بتشخيص هذه الأمراض في العلمانيين بشكل عام،نتبعها بقوى اليسار العراقي. أولا:امراض العلمانيين 1. تضخم الأنا لدي شك يتاخم اليقين بأن معظم كبار العلمانيين العراقيين مصابون بـ " تضخّم الأنا " وانه متورّم " لدى عدد منهم. ومع إن هذه العلة موجودة على مستوى النخب: سياسيون، أكاديميون،فنانون،ورؤساء عشائر.. لكنها تعلن عن نفسها بوضوح أكثر لدى المثقفين الكبار. واعتقد إن هذه العلة " تضخّم ألانا " مرض العراقيين المزمن،وإنها شائعة لدى العامّة منهم ، وإلا لما ضربوا على أنفسهم المثل القائل : (( إذا أنت أمير وأنا أمير فمن يسوق الحمير )).
و " تضخّم الأنا " غير " قوة ألانا " ، فالثانية حالة صحية نابعة من الثقة بالنفس والتقدير الموضوعي ـ الواقعي لقدرات وقابليات صاحبها،ومعبّرة عن الاعتزاز الإيجابي بالنفس واحترام الذات. أما " تضخّم الأنا " فهو حالة عصابية " مرضيه " ناجمة عند العراقيين من تراكم الشعور بالاضطهاد والاغتراب وتوالي الخيبات. إنتهى الاقتباس لفقرات ما تقدم
ومما تقدم وما ملاحظ لنحصر الامر منذ 2003 ما يدور في منظمات المجتمع المدني؛ ليس هناك توافق وتنسيق لكيفية متابعة لقضايا المجتمع ؛ يسودها العمل الفردي ؛ وكلٌ زعيم لايتقل قول الآخرين ؛ فوضى في التعاطي لقضايا المجتمع المدني ؛ وخاصة هناك من يعتاش على المعونات وخاصة الاجنبية ؛ وترى والامر واضحا البذخ في إقامة المناسبات وهي عقيمة ؛ لا نجد ضمون ولا هدف مدروس ؛ وطبعا دون تحقيق شيئ ؛والمنظمات المعتبرة حققت أمرا مهما للمجتمع رغم بذلها جهودا عظيمة ؛ وإسلوبها اصبح تقليديا ؛ لاتبحث عما يجب ؛ ونحن رغم إعتزازنا بها ومجهوداتها ؛ فالامر يحتاج الى تخطيط وتنسيق مع الغير ؛ ويتحقق تنسيق ورؤى يتفق علي إسلوبها الجميع ؛ ولابد من طرح اسئلة ونترك إجابتها للآخرين
الملاحظ وقد مضت اربعة عشر سنة ؛ والفوضى عارمة ؛ ونسير نحو هاوية الفقر : نقترح
العمل وفق الدستور أهمية النقاش ؛ والتواصل على النت وموقع الحوار المتمدن بعنوان
البحث في الحقوق الدستورية لشرائح المجتمع الثلاث ( المواطن – الموظف – المتقاعد ) والعلاقة بين العناصر الاتية ( المواطن – السلطة – الثروة – الميزانية – الدستور )











التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فيتو أميركي ضد مشروع قرار منح دولة فلسطين العضوية الكاملة في


.. بن غفير: عقوبة الإعدام للمخربين هي الحل الأمثل لمشكلة اكتظاظ




.. تاريخ من المطالبات بالاعتراف بفلسطين دولة كاملة العضوية في ا


.. فيتو أمريكي ضد منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم الم




.. هاجمه كلب بوليسي.. اعتقال فلسطيني في الضفة الغربية