الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مشروع تحالف - وحدة اليسار العراقي إلى أين؟ حوار مفتوح مع الرفيق مؤيد احمد

رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)

2017 / 6 / 10
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية


حوار مفتوح مع الرفيق والصديق العزيز مؤيد احمد سكرتير اللجنة المركزية في الحزب الشيوعي العمالي العراقي، و مع كافة المهتمين بتعزيز التنسيق والعمل المشترك والتحالف بين فصائل اليسار العراقي.


الرفيق والصديق العزيز مؤيد احمد في البداية أقدم الشكر الجزيل لك على الحوار الحضاري وأطروحاتك القيمة حول اليسار العراقي وإمكانيات التنسيق والعمل المشترك، وقد استفدت كثيرا منها وهي مساهمة قيمة وقديرة بجانب المساهمات الأخرى للرفيقات والرفاق في الحزب الشيوعي العمالي العراقي، في توضيح موقف الحزب من العمل المشترك ويعكس ذلك حرصهم الكبير واهتمامهم بالموضوع، وكذلك المساهمات القديرة للكثير من الأحزاب والشخصيات اليسارية الأخرى التي أغنت الموضوع بشكل كبير ومن جوانب عدة، بغض النظر عن الاتفاق والاختلاف في الطرح والرؤى والآليات.
كما انتهر الفرصة لاحيي وأثمن الدور النضالي للشيوعيين العماليين بمختلف فصائلهم في العراق، فهم احد ابرز المدافعين عن الحقوق المدنية والعلمانية، وحقوق الإنسان والعمال والمرأة، والبديل الاشتراكي،..... الخ، وهم من أكثر القوى السياسية نزاهة وجرأة ووضوحا، ولهم مواقف مشرفة ضد قوى الفساد والاستبداد الديني والقومي الحاكمة في العراق وإقليم كردستان، وتجسد ذلك في مواقف سياسية مختلفة على الصعيد النظري والسياسي والاجتماعي والاقتصادي والفكري. وكان لي الشرف الكبير في العمل معهم في تسعينيات القرن المنصرم.


عملقة وتضخيم نقاط الاختلاف مقابل إضعاف نقاط الالتقاء! بين قوى اليسار

ابدأ حواري معك بالتطرق الى فترة تاريخية جمعتنا معا متعلقة بموضوعنا الحالي: في نهاية ثمانينيات القرن المنصرم تعززت علاقتنا كمنظمة -31 آذار-، التي كانت احد اكبر التنظيمات السرية للحزب الشيوعي العراقي في داخل العراق مع تيار الشيوعية الثورية – العمالية ، الذي كان متواجدا بشكل خاص في إقليم كردستان، وبدأنا نتابع ونتطلع ونقترب من أبحاث الشيوعية الثورية - العمالية بعد اختلافنا الجذري مع -البيروستريكا - وتأييد قيادة الحزب الشيوعي العراقي لها آنذاك، الذي اثأر انتباهي الكبير هو احد الكراسات التي وصلتنا منهم وهو كان نقد حاد لتنظيم يساري اخر وكان مكتوبا بخط اليد، تعجبت كثيرا لهذا الصراع المتعصب والتركيز عليه في ظل جرائم النظام البعثي ووحشيته والحروب والقمع والمأسي، وتأسفت وقتها كثيرا لـ "مستنسخ-ة" الكراس يدويا والطاقة الكبيرة التي صرفت في هكذا أمر نخبوي لاعلاقة له بمشاكل الجماهير.
بعد انضمامي مع الجزء الأكبر من منظمة -31 اذار- إلى منظمة التيار الشيوعي في منتصف عام 1990 واجهتنا تجربة جديدة غير مألوفة لنا سابقا، وهي التقاليد العصبوية - المحفلية والعداء والصراع مع التنظيمات الشيوعية الأخرى وخاصة المحسوبة على تيار الشيوعية الثورية - العمالية، وقد كانت من الحدية بحيث انعكست حتى على العلاقات الاجتماعية والشخصية. ومع ذلك حاولت كثيرا بعيد انتفاضة 1991 التقريب في بين تلك التنظيمات ومحاولة جرها للحوار والتنسيق والعمل المشترك والتحالف، حيث كلها كانت تقريبا تتبنى نفس الخط الفكري والسياسي، ولكن كان التعصب والعداء للآخر مفرطا رغم الكم الهائل من المشتركات ونقاط التقاء. ومع ذلك وبعد سنتين فقط اندمجت اربع من تلك المنظمات اليسارية المتصارعة في -حزب موحد– وهو الحزب الشيوعي العمالي العراقي في تموز 1993 وبتأثير كبير من الرفيق منصور حكمت والحزب الشيوعي العمالي الإيراني.
للأسف في تاريخ اليسار والأحزاب الشيوعية هناك حالات كثيرة للصراعات الحادة، والادعاء باحتكار الأحقية اليسارية، وسيادة عقلية عملقة وتضخيم نقاط الاختلاف مقابل إضعاف نقاط الالتقاء وحتى تقزيمها! وانتهاءا بتكفير وتخوين الآخر يساريا وماركسيا، وغياب الحوار الحضاري وسيادة لغة اقصائية وبمصطلحات: اليسار التحريفي، الهامشي، البرجوازي، ليس للآخر اليساري علاقة باليسار والماركسية ويجب التصدي لهم وفضحهم، الانتهازية... الخ. واعتقد ان هذا التعامل السلبي يبرز بشكل اكبر في فترات الضعف وخاصة مراحل التراجع والخفوت الثوري واليساري في المجتمع، ومن ثم بعد فترة معينة نتيجة ظروف داخلية وخارجية تندمج وتتوحد في حزب موحد. وأكيد إن ذلك غير مقتصر فقط على تيار الشيوعية العمالية، ولكن يشمل كل فصائل اليسار العراقي وفي عموم العالم العربي وان كان بأشكال ومستويات مختلفة، وفي تاريخ اليسار العراقي الحزب الشيوعي العراقي مر بنفس التجارب أيضا ومنها في خمسينات القرن المنصرم بعد أن تشتت إلى منظمات عديدة متصارعة وبشكل حاد ولكنها اندمجت مرة أخرى في 1956 في حزب موحد.


اختلافكم مع الحزب الشيوعي العراقي

الرفيق والصديق العزيز مؤيد احمد في حوارك القدير معي ركزت بشكل كبير على اختلافاتكم الفكرية والسياسية مع الحزب الشيوعي العراقي، وأعطيت انطباعا وأتمنى أن أكون خاطئا في ان الحزب الشيوعي العراقي قد تخلى عن اليسار والماركسية، وأنكم الحزب اليساري الثوري الحقيقي والوحيد في العراق وحتى لم يتم التطرق إلى الفصائل اليسارية الأخرى ودورها وكذلك الطيف الهائل من المستقلين اليساريين. ومن عنوان الموضوع تم ربطي بشكل كبير مع الحزب الشيوعي العراقي ومواقفه ومع اني استقلت من الحزب منذ عام 1990 وفاني اكن له كل التقدير والاحترام واقدر كثيرا دوره النضالي ودوركم أيضا، واذا كانت الأحزاب الشيوعية العراقية تقبل العضوية المركبة فسيكون لي الشرف ان اطلب العضوية في الحزب الشيوعي العراقي والحزب الشيوعي العمالي العراقي والعديد من الأحزاب اليسارية الأخرى، لوجود مشتركات فكرية وسياسية كثيرة تجمعني معهم. وأتطلع ان يقوم الرفيقات والرفاق في الحزب الشيوعي العراقي في الحوار معكم حول النقاط التي طرحتها، المتعلقة بسياسات ومواقف حزبهم وحزبكم وعموم اليسار كمساهمة قديرة في تنشيط الحوار اليساري - اليساري.


الحوار وإدارة الاختلافات بين اليسار داخل وخارج الحزب

رفيقي العزيز من العادي جدا في الوضع العراقي المعقد ان تكون هناك اختلافات فكرية وسياسية بين قوى اليسار العراقي وحتى داخل الحزب الواحد نفسه، ولكن من الضروري جدا الحوار الحضاري البناء حولها والاعتراف العملي والفعلي بتعدد منابر اليسار داخل وخارج الأحزاب، وليس من الصائب وصف اتجاه يساري أخر نختلف معه في مواقف معينة ومحددة سواء كان داخل او خارج الحزب بتسميات اقصائية حادة، وارى من الضروري الحوار حول المواقف والسياسات بدقة وبشكل علمي والتركيز على الإيجابيات قبل السلبيات، والحوار الحضاري الديمقراطي الناضج حول الاختلافات أو التعارضات الموجودة حاليا التي لا يمكن وصفها بأنها نوعاً من التناقضات الرئيسية المتعلقة بمشاكل ومطالب الجماهير واعتقد انها ذو اساس اجتماعي ضعيف و لا تعني الكثير للجماهير الكادحة في ضوء الفقر والحرمان و الوضع المأساوي المرزي الذي تعيش فيه!.
لابد ان يكون هدف الحوار والنقد هو تطوير الحركة اليسارية، ومن المهم تشخيص النواقص والأخطاء وفق حجمها والحذر من التعميم وتسقيط المقابل اليساري ونفيه، وعلينا جميعا تجنب الحدية والشخصنة بحيث لا يتحول وللأسف - رفاق ورفيقات وأحزاب يسارية أخرى - بسبب اجتهادات واختلافات ومواقف فكرية وسياسية محدودة إلى - أعداء! - لليسار والشيوعية، وفي صف اليمين والأنظمة الحاكمة.


التنسيق والعمل المشترك والتحالف وفق برنامج الحد الأدنى لا يعني الانصهار!

اعتقد اني كنت واضحا في الموضوعين الذين كتبتهما حول التنسيق والعمل المشترك بين قوى اليسار العراقي، حيث ركزت على نقاط الالتقاء وفق برنامج الحد الأدنى الإصلاحي المتعلق بالمشاكل والمطالب الآنية للجماهير والواقع المأساوي لساكني العراق في ظل سلطة الأحزاب الإسلامية والقومية، ومازالت أرى ان معظم قوى اليسار العراقي لها توجهات متقاربة حول ذلك الان، ويمكنها العمل المشترك والتنسيق من خلال آليات واطر تنظيمية مختلفة، ولدينا تجارب ناجحة كثيرة للتحالفات اليسارية في العالم وكانت ذو نتائج ايجابية كبيرة.
لقد تجنبت التطرق إلى الاختلافات الفكرية والسياسية ولم اطرح أي شكل من أشكال انصهار أي حزب في حزب او تيار اخر، وأقصى ما طرحته من اطر تنظيمية للتحالفات هو تحالف او حزب - تنظيم يساري موحد متعدد المنابر، وهذا لا يعني الانصهار بل يعني ان مجموعة من الأحزاب والمنظمات اليسارية تتحالف في إطار تنظيمي موحد لتحقيق برنامج معين وفق نقاط الالتقاء التي تجمعهم لمرحلة معينة مع الحفاظ على استقلاليتها الفكرية والتنظيمية.
التحالفات اليسارية لا تعني بأي شكل من الاشكال تطابق كافة سياسات التنظيمات المشتركة في التحالف مع بعضها، ومن العادي جدا ان تكون للتنظيمات المتحالفة سياسيات مستقلة خاصة بها في المجالات المختلفة، وحتى الدخول في تحالفات أخرى مع قوى تعتقد في انها من المناسب العمل المشترك معها في قضايا معينة. وفي نفس الوقت من العادي جدا نقد سياسات ومواقف القوى المتحالفة معها اذا رات احد الأطراف المتحالفة في إنها من الممكن ان تكون خاطئة وتنعكس سلبا على عموم التيار اليساري.


معوقات تطور اليسار الثوري الاشتراكي!

لا اعتقد ان ضعف دور وتطور اليسار الثوري - اليسار الاشتراكي في العراق وحزبكم وعموم اليسار يعود الى وجود الحزب الشيوعي العراقي او سيادة تقاليد اليسار الهامشي والبرجوازي.... الخ كما أسميتها او تشكيل تحالف يساري المقترح سيعيق ذلك، فكل الفصائل اليسارية ضعيفة بما فيها الحزب الشيوعي القطب الأكبر لليسار العراقي، ودورها محدود جدا في المجتمع العراقي مقارنة بقوة ونفوذ الأحزاب الدينية والقومية، وليس لها تأثير كبير على الجماهير الكادحة المحيط الفعلي للعمل والنضال اليساري، ولذلك فأن الساحة الواقعية مفتوحة بمصراعيها لعمل اليسار والظرف الموضوعي ملائم جدا. برأي ان ضعف اليسار بشكل عام يعود الى أسباب عديدة منها: التشتت والصراعات النخبوية، الحاجة الى خطاب سياسي ونظري أكثر واقعية وعقلانية وموائم لواقع مجتمعاتنا يستند الى التطور العلمي، آليات العمل والتنظيم والقيادة بحاجة التي تحديث، ضعف التواصل مع الجماهير الكادحة وعموم المجتمع، الوضع الإقليمي والدولي المعيق وتراجع اليسار عالميا، قوة المعسكر المضاد لليسار، الجانب المالي،.. الخ والكثير من الأمور الأخرى التي لا اود التطرق اليها بالتفصيل الان.


ماهو الممكن الآن وليس ماهو المطلوب!

اذا ندخل في الجانب الايدولوجي والنظري وفق ماهو المطلوب الآن منا الآن منا ان نطرحه كيساريين فأكيد اتفق معك بالكامل هو دولة اشتراكية ونظام لا طبقي بالمعنى الماركسي وفصل تام للدين عن الدولة.... الخ ولكن هل الواقع العراقي والإقليمي الحالي، وموازين القوى الطبقية ودور ومكانة وقوة اليسار العراقي بكافة فصائله بما فيها حزبكم القدير جاهز لذلك؟ برأي لا، واعتقد إن التركيز الآن على الاختلافات المتعلقة بهذا الطرح الاستراتيجي البعيد الأمد سيعقينا كقوى يسارية في التركيز على ما هو ممكن حاليا وفق طاقاتنا الواقعية وفي ضوء الظروف الموضوعية والذاتية، ومن الممكن ان يؤدي إلى تأجيج الصراعات و إبطاء وتعقيد عملية التنسيق والتوجه نحو العمل المشترك بين قوى اليسار وحتى إفشاله!. وارى من المهم جدا ان نكون اكثر واقعية وعقلانية في أطروحاتنا، وان لا نكون أسيري الايدولوجيا والجمل الثورية، ونستمر ننطلق مما هو مطلوب نظريا وليس مما هو ممكن الآن على ارض الواقع. واعتقد ان المنهج العلمي في كيفية تنفيذ هذا التغيير المجتمعي الجذري الكبير والشامل في العراق، الذي طرحته رفيقي العزيز مؤيد في ظل الأوضاع والموازين الطبقية الحالية وقوة اليسار والظروف المحلية والإقليمية والدولية غير واضح.


نحو العمل المشترك، مالعمل؟ وماهي الخطوة التالية؟ ومن يقوم بها؟

الشيوعيون العماليون ومنذ اكثر من عشرة سنوات ابدوا استعدادهم للعمل المشترك وفق نقاط التقاء، بغض النظر عن الاتفاق او الاختلاف من موقفهم من آليات واطر ومستوي التنسيق والعمل المشترك وكذلك الاعتراف بالتعددية الفكرية والتنظيمية في اليسار العراقي، وقد أشار الرفيق العزيز مؤيد احمد في الجزء الثاني من حواره الى نقاط التقاء كثيرة يمكن التنسيق والعمل المشترك بها مع الحزب الشيوعي العراقي والقوى اليسارية الشقيقة الأخرى، وهو موقف مبدئي إيجابي وضروري جدا في المرحلة الراهنة. واعتقد ان تلك النقاط هي مهمة جدا وهي متعلقة بحياة وحقوق الجماهير الكادحة وحماية الحريات واحترام حقوق الإنسان ومساواة المرأة ووقف الانتهاكات.... الخ وكما اكد عليها أيضا الرفيق العزيز رائد فهمي سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، في حواره القيم المفتوح مع قراء وقارئات الحوار المتمدن قبل أسابيع وكذلك معظم مواقف وبيانات قادة وكوادر الفصائل اليسارية الأخرى.

برأي لابد أن نركز الآن على الجانب العملي ونتحاور حول كيفية العمل والتنسيق والتحالف وفق تلك النقاط والآليات والأطر التنظيمية اللازمة لتحقيق ذلك، واعتقد ان - اللقاء اليساري التحاوري- رغم النواقص، وبعض الإشكالات والحوارات الحادة التي أعقبته يعتبر تطورا نوعيا كبيرا واجتماعه الأول ناجح ومثمر، ولكن لابد ومن الضروري ان يتطور التوجه نحو الحوار والتنسيق اليساري إلى مستويات أعلى، وان تعقد اجتماعات مباشرة لقيادات أحزاب اليسار، حيث معظمها تقر الآن باستعدادها للعمل المشترك وفق نقاط الالتقاء والمشتركات الكثيرة الموجودة، وإذا هي فعلا جادة في ذلك فمن يبدأ الخطوة الأولى نحو دعوة لاجتماع عام لقيادات أحزاب اليسار العراقي او على الأقل اجتماعات ثنائية كمرحلة أولى، هل سيدعو الحزب الشيوعي العراقي قادة أحزاب اليسار الأخرى للاجتماع والتشاور؟ ام ستقوم بذلك قيادة الحزب الشيوعي العمالي العراقي؟ ام ستقوم قيادة الحزب الشيوعي العمالي والفصائل اليسارية الأخرى بزيارة مقر الحزب الشيوعي لتقديم العزاء بوفاة الرفيق العزيز المناضل عزيز محمد وعقد المؤتمر العاشر للحزب؟ وبدء مرحلة جديدة من العلاقات الإيجابية واللقاءات والحوارات المباشرة دون شروط مسبقة، إنها مجرد اقتراحات لبدء اللقاءات.

قوى الفساد والاستبداد والمعادية لليسار وللمدنية والعلمانية ولحقوق الجماهير تحضر نفسها لإعادة تقسيم مواقع السلطة والنفوذ وترسيخ مكانتها بعد انتهاء مرحلة - داعش - وبدأت بعرض عضلاتها باختطاف ناشطين من قوى يسارية ومدنية، وتهدد بشكل علني فج الآن في إنها ستقمع أي صوت او توجه مضاد لها ولسلطتها الكالحة، وهذا يتطلب منا قبل أي وقت مضي توحيد وتجميع قوانا نحو بناء قطب يساري فاعل وقوي في المجتمع العراقي يكون محور أساسي في تحالف مدني ديمقراطي واسع، وإذا أسطعنا معا تحقيق 25% فقط لا أكثر من مما يطرحه الحزب الشيوعي العراقي او الحزب الشيوعي العمالي العراقي او الفصائل اليسارية الأخرى خلال السنوات القادمة فسيعني ذلك الكثير لساكني العراق.

رفيقي العزيز مؤيد احمد اكرر شكري وامتناني على الحوار المثمر ودمت مناضلا يساريا قديرا أكن له ولحزبه المناضل كل الاحترام والتقدير.

*************************
مواضيع ذات العلاقة:
- مؤيد احمد : صهر التيار الاشتراكي في بوتقة التيار-المدني-الديمقراطي-، ملاحظات انتقادية بصدد مشروع -تحالف يساري- للرفيق رزكارعقراوي الجزء الثاني والأخير
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=560287

- صهر التيار الاشتراكي في بوتقة التيار-المدني-الديمقراطي-، ملاحظات انتقادية بصدد مشروع -تحالف يساري- للرفيق رزكارعقراوي - الجزء الاول
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=558814

- رزكار عقراوي : نحو تحالف واسع لقوى اليسار في العراق، مقترحات لخطوات عملية.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=556338

- رزكار عقراوي : وحدة قوى اليسار العراقي، الأطر والآليات والآفاق!.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=557935








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - التقارب - اليسار - اليسار -
فهد محمود ( 2017 / 6 / 9 - 05:25 )

الافكار المطروحة من قبل الرفيق والعزيز رزكار عقراوي في ( مشروع تحالف - وحدة اليسار العراقي إلى أين؟ حوار مفتوح مع الرفيق مؤيد احمد ) تنطلق من واقعية العزيز رزكار في كيفية تجنب المعوقات امام التقارب - اليسار - اليسار - العراقي بمختلف فصائله المعنية فعلا وقولا بوحدة اليسار وفق صياغات واشكال متعددة ، انطلق الحوار الافتراضي الذي اجراه العزيز رزكار مع سكرتير الحزب الشيوعي العمالي العراقي الاستاذ مؤيد احمد ، بنمط الاعتدال اكثر قرباً الى واقع الحال الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية والامنية مما تركه ويتركه التيار الاسلام السياسي والكتل ذات الصبغة القومية منذ انتهاء النظام السابق على اقل تقدير وتداعيات الاحتلال وتعقيدات الاوضاع على الشعب العراقي عموماً .


2 - التقارب - اليسار - اليسار - 2
فهد محمود ( 2017 / 6 / 9 - 05:26 )
. الافكار المطروحة من الصديق العزيز رزكار عقراوي تضع العملية ومستقبلها امام تفائلات بعدم استحالة الحلول للمعوقات والعراقيل السياسية منها أو الفكرية أو التنظيمية المطروحة امام اليسار العراقي بكل فصائله ، الافكار المطروحة تدل على مدى جدية رزكار عقراوي في السير نحو خطوات اكثر رحبا وثقة لوضع الماضي المؤلم على جانبي الطريق وفتح صفحة باتجاه الصحيح - ظروف العراق ومستقبل شعبه - تتطلب النظر بواقعية الى الامام . كل التقدير والاعتزاز لمبادرة الصديق العزيز والرفيق رزكار عقراوي على ما هو عليه .


3 - الخروج به من اروقة المكاتب
صادق اطيمش ( 2017 / 6 / 9 - 05:29 )

هذا المشروع الوطني الرائد بحاجة إلى العمل الجدي ، رفيقي العزيز رزكار ، والخروج به من اروقة المكاتب إلى الشارع العراقي الذي هو بامس الحاجة له الآن مع اشتداد حملة العمائم بكل الوانها على كل ما يدعو إلى القضاء على فسادهم ولصوصيتهم . لذلك لابد من التفعيل المشترك من خلال جمع من المناضلين يسعون إلى لم الشمل وجمع الكلمة والقيام بجهد متواصل لتنظيم لقاءات جمع شمل اليسار العراقي ، او لنقل كل الديمقراطيين العراقيين داخل الوطن وخارجه. تحياتي ومودتي


4 - خطوة رائعه
شروق سالم ( 2017 / 6 / 9 - 09:01 )
شروق سالم
خطوة رائعه نحو المستقبل


5 - صوت مخلص ونبيل للملمت شتات اليسار العراقي
صلاح وهابي ( 2017 / 6 / 9 - 10:19 )

طرح الاستاذ رزكار عقراوي في وقته وهو صوت مخلص ونبيل للملمت شتات اليسار العراقي والدوس على الاختلافات والابتعاد عن الانا المتضخمة ووضع الاختلافات جانبا والاتفاق حول المشتركات ، لان وضع العراق وما الت اليه العملية السياسية لن تتحمل هذه الاختلافات ، وسيحاسبكم التاريخ ان لم تجتمعةا على برنامج موحد، وهي مسؤولية وطنية للمياهمة في انقاذ العراق من هذا التشضي والتدهور . لان المقابل يعمل بشتى الطرق للمساهمة في ابقائكم خارج اللعبة السياسية بشتى الامور بين القوانين التي تكرس تابيده في السلطة .
والخطوة الثانية هي تكوين كتلة تاريخية من كل قوى الخير مدنية وليبرالية ودينية وقومية متنورة وميتقلين ومثقفين واكاديمين تحت لافة (شغيلة اليد والفكر) والدخون الى البرلمان بوزن يليق بوجه العراق ببرنامج وطني عابر للطائفية يحفظ استقلالية كل طرف ،
لتساهم بتعديل ما مال به الاخرين وتخليص العراق من المحاصصة والوضع المزري . والا فان التاريخ وقصاصه لا رحم المتخاذلين والمتخلفين عن الركب واصحاب الانا المتضخمة


6 - دعوى قظائية ضد عمار
ابو حوراء النجف ( 2017 / 6 / 9 - 10:19 )

لماذا لاتقيم قوى اليسار دعوى قظائية ضد عمار على تهديده بلقتل علانية وعلى وسائل الاعلام وبصوته هل هو خوف ام مجاملة اذا كانت هناك قوى يسارية مؤثرة ولا تستطيع ردع شخص واحد فما الفائدة المرجوة منها


7 - المعارضون لتوحد اليسار
ابو مريم البابلي ( 2017 / 6 / 9 - 10:32 )

يجب الانتباه الى انه اذا كان المناوءون من خارج اليسار كثر فان المعارضون لتوحد اليسار من بين صفوفه ايضا كثيرون ولاسباب وحجج كثيرة


8 - المتابعة
Almousawi A.S ( 2017 / 6 / 9 - 11:57 )
الواقع المأساوي في العراق
وطبيعة القوى الحاكمة
تحتم على كل المخلصين الاستمرار الدائب
لبلورة موقف عملي
يعيق تنامي الانهيار التام
ويعجل في مستقبل من نوع أخر
لمن لا خلاص لة
الا في اليسار الفاعل في الحياة اليومية مع الجماهير المغلوبة على امرها
خصوصا وانة قد تم اتخاذ الخطوة الاولى
فلا مجال لعلاج الكساح والشلل من جديد
وسيسجل التاريخ الذي لا يرحم حتما
صفحات نيرات خالدات للمبادرين


9 - ولاتتفرق من اجل الكراسي
ابو سلام الدليمي ( 2017 / 6 / 9 - 13:09 )
شدو حيلكم ولاتتفرق من اجل الكراسي حتي تخلصون الشعب من الفاسدين والطائفيون من اجل وطن حر وشعب سعيد


10 - سيحاسب التاريخ
Hamouda Barrak ( 2017 / 6 / 9 - 13:16 )

سيحاسب التاريخ كل من تخاذل على بناء هذا الصرح اليساري الداعم للحرية بكل معانيها و للديمقراطية و العلمانية واحترام الاقليات قولا و فعلا....إنه عمل شاق و طويل في ظل هذه الظروف المعقدة اقليميا و عالميا.... و نقول لنشدّ على أياديكم....


11 - شكرا لك رفيقا وعلى جهودكم الرائع
Abo Salam AL Bassry ( 2017 / 6 / 10 - 00:11 )

جميل تحليلكم وردكم اغناني عن احراج الرد ومناقشة الرفيق مؤيد احمد .... بكل اعتزاز ....بمداخلاتكم ...حول التهجم على الاخريين والانتقاص منهم ايدلوجيا ....الوقت حان لوحدة كل الفصائل اليسارية ....اولا ...ثم الانطلاق لوحدة المدنيين الديمقراطيين ...وكل الوطنيين الشرفاء ..ببرنامج وطني شامل ...لا حل لمشاكل البلد ....الا بواليسار والمدنيين ...شكرا لك رفيقا وعلى جهودكم الرائع ....وجدنا فيها ما نريد ان نقول ونفعل


12 - لو كان كل اليسار مثل رزكار
Dawood Abumaarib ( 2017 / 6 / 10 - 00:12 )

لو كان كل اليسار مثل رزكار لاصبح العراق بخير ،،،ولكن بدون زعل ،،،لا يوجد يسار بالمعنى الحقيقي لليسار في العراق ،،،يوجد الحزب الشيوعي وهو ضعيف وجماهيره قليلة ،،،وأما الباقون فهم بقايا احزاب يسارية من شخصيات اصبحت غير قادرة على التأثير ،،،،فعذرا يارزكار


13 - الجبهة الشعبية
Mouldi Romdhani ( 2017 / 6 / 10 - 00:13 )
هذا اليسار في الوطن العربي! مشكلة الشيوعيين في العراق و طموحاتهم هي نفسها في تونس ! و هو المشروع الذي من اجله استشهد الرفيق الخالد شكري بلعيد الذي بنى الجبهة الشعبية وكلن يطمح لتكوين حزب يساري كبير!
Li


14 - . لك التحية ولكل المساهمين سلام ومحبة
نبيل تومي ( 2017 / 6 / 10 - 00:14 )
لك أيهـا الرفيق والصديق الرائع رزكار كل الأحترام والمحبة على مـا تطرحة وتقدمة من دروس في النضال والتفاني من أجل لملمة قواى اليسار والديمقراطية في بودقة حب الوطن والناس والعمل بأخلاص وهمة على جميع المستويات لجمعهـا أتمنى من الجميع أن يساهموا من أجل تحقيق الحلم الكبير الذي ينتظره مجمل أبناء الرافيدين لأجل الخلاص ... لك التحية ولكل المساهمين سلام ومحبة


15 - الجميع بحاجة الى النزول من برجهم العالي
ناصر عجمايا ( 2017 / 6 / 10 - 07:59 )


الجميع بحاجة الى النزول من برجهم العالي ، ولا أحد يملك كامل الحقيقة والحق في تمثيل الشرفاء من العراقيين ، عليهم النزول الى مستوى الحدث المطلوب بعيداً عن تشتت القوى الوطنية اليسارية ، عليى أن يكونوا بمستوى الحدث التاريخي المطلوب لأجتياز المرحلة العصيبة والدقيقة للغاية..دام الجميع بالصحة والسعادة ومستقبل زاهر


16 - لزوما عليهم التحالف
عبد الحكيم عثمان ( 2017 / 6 / 10 - 10:17 )
بما انهم كلهم احزاب يسار وبما ان مبادئهم الاساسية واحدة عليهم الاتحاد والتحالف فبا لوحدة قوة
وتحقيق للاهداف والتخلص من الشرذمة والفرقه ضرووريه
وحتى لايبقوا على الهامش يجب ان تتحالف قوى اليسار
وان لم يتحالفوا على فعلى اجواب اليسار حل انفسها- فواحاجة احزاب لاتترجم ولاتحقق اهدافها
مصيبة المعارضة في اي ثورة ضد التسلط وضد انحراف وفساد الطغم الحاكمة
تشرذمها وعدم وحدتها وعدم تحالفها مع بعضها البعض
ومصيبة مراوحة القضية الفلسطينية محلك سر ولم تحقق اهدافها في التحرير تشرذمها والمصيبة الاكبر عدائيته لبعضها البعض
على كل قيادات اليسار العراقي التخلي عن المصالخ الشخصية الضيقة وعلى كوادرها الضغط عليها من اجل السعي الى التحالف لكي يظهر الوزن الحقيقي لها
تحياتي


17 - الرفيق العزيز رزكار
فؤاد النمري ( 2017 / 6 / 10 - 10:29 )
شكرا على رسالتك اليوم لي تطلعني فيها على دعواكم اليساروية
ما كنت لأتدخل في الموضوع إلا لأنني أعلم تماما أن الرفيق رزكار ينسى نفسه كشيوعي فينزلق إلى الدعوى اليساروية المشبوهة
عندما يفلس الماركسي لا يجد ستاراً لإفلاسه سوى الدعوى اليساروية
كان ماركس قد شهد فشل البروليتاريا الفرنسية في الدفاع عن دولتها في الكومونه لكنه لم يعلن إفلاسه فالماركسية كنظرية علمية متكاملة لا تسمح للماركسي بالإفلاس
المبادئ الماركسية التي لا يجوز التنازل عنها منها وحدة العالم، تناقضاته متحدة ومتزامنة، فلا يجوز حلها في العراق وتستمر متصارعة في العالم .
السؤال الحدي الذي يكشف زيف دعواكم هو ما هو نظام الإنتاج السائد اليوم في العالم؟
هل هو النظام الرأسمالي الإمبريالي الذي يستوجب من الشيوعيين عندئذ الدعوة إلى تشكيل جبهة وطنية ليست يسارية
جميع المنخرطين في دعوى اليساروية كالحزب الشيوعي العراقي وقبله الحزب الشيوعي اللبناني هم مفلسون تخلوا عن وعي أو عن غيره عن الماركسية
الماركسية تقول لي أن البلاشفة الروس زرعوا الثورة الشيوعية عميقة في الأرض والقوى الرجعية بقيادة البورجوازية الوضيعة في حالة هروب من الاشتراكية
(يتبع)


18 - الرفيق العزيز رزكار
فؤاد النمري ( 2017 / 6 / 10 - 10:38 )
كان أول من هرب من الإشتراكية هو البورجوازية الوضيعة السوفياتية بقيادة خروشتشوف والمارشال جوكوف في العام 1953 والعام 1957
وهو ما سمح للرأسكماليين في الغرب بعد أن ضاقت بهم السبل إلى التحول إلى البورجوازية الوضيعة هرباً من وصول الاشتراكية
موضوع الروب من الاشتراكية عالجته في إيلاف مؤخراً فيثمانية مقالات وما زال في الموضوع مقالان يمكن الإطلاع عليها
الشيوعي رزكار لا يفارق ذهني


19 - يتطاب حراك على كل الشرائح المجتمعية
Shakir Majeed ( 2017 / 6 / 10 - 18:42 )
هذا يتطاب حراك على كل الشرائح المجتمعية وخاصة البعيدة عن أي تنظيم حزبي وهي الأكثرية عددا والمغيبة توعويا لضرورة وعي إنتخابي يضمن صعود وطنيين لا طائغيين حتى بتبديل وجوههم من اجل التمويه على الشعب غير المدرك لحقيقتهم الحربائية


20 - ولا يتفق العلمانيون على تحالف مرحلي!
حمزة الجواهري ( 2017 / 6 / 10 - 19:05 )
من غير المعقول أن تأتلف قوى الإسلام السياسي على إختلاف توجهاتها ورؤاها في تيار واحد على أ ساس طائفي ولا يتفق العلمانيون على تحالف مرحلي لمواجهة قوى الإسلام السياسي بشقيه، من هنا أذهب بعيدا عن رؤيا الأخ رزكار برؤيا أكثر سعة وهي أن يأتلف قوى اليسار العراقي جميعا ويتحالفوا مع الليبراليون عموما بما فيهم القوميون العلمانيون، سواءا جماعات أو أفرادا، لأن كفة الإسلام السياسي اليوم راجحة بشكل كبير، ولكي يكون التحالف المرحلي لهذه القوى المجتمعة تأثيرا كبيرا على نتائج الإنتخابات القادمة.
يجب كسر المعادلة الطائفية في المرحلة القادمة، بعدها، يمكن تقييم النتائج والعمل على ضوئها لمرحلة أكثر تطورا حتى بلوغ مرحلة اختفاء الإسلام السياسي المفلس.


21 - نحن البسطاء!
ناهض مظهر الغريري ( 2017 / 6 / 10 - 19:06 )
تحدث المقال طويلا عن نقاط الاختلاف ،ونقاط الالتقاء،لكننا نحن-البسطاء-لم نلتقط تلك النقاط!
مانريد ان نعرفه وببساطة :
١-;-/هل تلتقي قوى اليسار في موقف واضح من العمليه السياسية الجاريه في العراق؟
٢-;-/هل تتفق قوى اليسار على صيغة للتحالف او-التفاهم-مع قوى الاسلام السياسي؟
موقف الحزب الشيوعي واضح،لكن ماذا عن باقي قوى اليسار؟
وهل يمكن ان يكون هناك عمل-تنظيمي متعدد المنابر-اذا كان الخلاف حادا في النقطتين أعلاه ؟
اما اختلافهم ايدولوجيا وتلاقيهم على خدمة الطبقه العامله وحقوق المرأة .....الخ فلا هذا الخلاف ولا ذاك التلاقي-يهمنا-نحن البسطاء-
مع خالص التقدير


22 - الرفيق والصديق العزيز فهد محمود
رزكار عقراوي ( 2017 / 6 / 10 - 19:07 )
تحية طيبة
شكري وامتناني الكبير على مداخلتك القديرة واعتز كثيرا برأيك القيم، واكيد بعد سنوات من القطيعة والعداء الغير مبرر بين قوي اليسار العراقي ،ستكون هناك حوارات حادة واحيانا اقصائية، ولكن وجود الحوار حتى لو كان حادا افضل من حالة لاحوار وعدم الاعتراف بوجود الآخر.
الان مرحلة جديدة وبشكل عام معظم قوي اليسار بدأت تعترف بالتعددية الفكرية والتنظيمية لليسار العراقي وان كان بمستويات مختلفة ولم ينعكس بشكل كبير في الواقع العملي، اكيد سياخذ الامر وقتا، وكما اشرت للننظر معا و بواقعية الى الامام.
شكري وتقديري ودمت رفيقا وصديقا عزيزا


23 - الرفيق والاستاذ العزيز د.صادق اطميش
رزكار عقراوي ( 2017 / 6 / 10 - 19:08 )
شكرا جزيلا على المداخلة القيمة واتفق تماما معك
مع كل المودة والاحترام


24 - الرفيق والصديق العزيز نبيل تومي
رزكار عقراوي ( 2017 / 6 / 10 - 19:09 )

تحية طيبة
شكري وامتناني الكبير على مداخلتك القديرة واعتز كثيرا ودوما برأيك القيم، وأحييك على دورك المهم وحرصك الكبير على تطوير التيار الديمقراطي وتعزيز استقلاليته وتوسيعه بحيث يضم اكبر عدد ممكن من القوى اليسارية والديمقراطية، وسعيد جدا بتلاقي مواقفنا وحتى تطابقها في الكثير من المواقف.
شكري وتقديري


25 - الرفيق والصديق العزيز ناصر عجمايا
رزكار عقراوي ( 2017 / 6 / 10 - 19:09 )

تحية طيبة
اشكرك كثيرا على المداخلة القيمة، وبالفعل لابد ان نخرج من اطار التقديس التنظيمي الى اطار اكبر وهو حركة يسارية واسعة تضم كل التنظيمات والطيف الهائل من المستقلين اليساريين للدفاع عن حقوق الجماهير ، كانت مساهمتك قيمة في تحريك وتوسيع النقاش حول هذا الموضوع الحيوي.
كل المودة والاعتزاز


26 - الرفيق العزيز صلاح وهابي
رزكار عقراوي ( 2017 / 6 / 10 - 19:11 )
تحية طيبة
اشكرك كثيرا على المداخلة القيمة، التي اغنت الحوار حول الموضوع
كل المودة والاعتزاز


27 - الزميلات والزملاء الاعزة
رزكار عقراوي ( 2017 / 6 / 10 - 19:15 )
الزميلات والزملاء الاعزة
شروق سالم
ابو حوراء النجف
ابو مريم البابلي
Almousawi A.S
ابو سلام الدليمي
Hamouda Barrak
Abo Salam AL Bassry
Dawood Abumaarib
Mouldi Romdhani

تحية طيبة
اشكركم كثيرا على المشاركة في الحوار والاهتمام بالموضوع واكيد ستساهم في تنشيط الحوار حول التنسيق والعمل المشترك والتحالف بين قوى اليسار
مع كل المودة والاحترام وأكرر شكري


28 - شكرا لك رفيق دربي
حسين المسلط ( 2017 / 6 / 10 - 22:59 )

شكرا لك رفيق دربي وأطيب تحية لك ولكل أقطاب اليسار العراقي
أننا الآن نوجه عدو طبقي شرس ويملك إمكانية كبيرة لتحرك نستغل ضعف وعي الناس ، وهذا يتطلب من كل القوى اليسارية والمدنية والديمقراطية تكثيف الجهود وتنسيق المواقف والعمل بكل ما نستطيع لملمة الصفوف من اجل القضايا الكبرى المصيرية التي نؤمن بها وتجمعنا وهي قيام دولة القانون وسيادة روح المواطنة والعدالة الاجتماعيه ، ورفع الغبن والضيم الذي نال عموم الشعب العراقي ولنتجاوز حالة رفع الشعارات التي تحتاج ظروف مختلفة عما نعيشه الآن ، والعمل على المهمات الملحة لتخليص شعبنا وبلادنا من هذا الكابوس البغيض ، رفاقنا واصدقائنا وكل الذين يهمهم مصير الشعب ،ومن الأهمية الإستفادة من تجارب الحركة اليسارية والمدنية في العالم وخصوصا تجربة اليسار الأوربي ، نعم الشاطر رأي الرفيق عقراوي وليكن كل الجهد منصب نحو توحيد الجهود وتنسيق المواقف ودمتم من تحقيق ذاك


29 - الديالكتيكك الماركسي 1
عبدالكاظم ماجود ( 2017 / 6 / 11 - 20:25 )
قرأت باهتمام شديد ماكتبه الصديق الاستاذ رزكار عقراوي في رسالته الموجه الى الصديق مؤيد احمد ، وهنا اريد ان اتوجه باحترامي الشديد وإعجابي بما طرحه الاستاذ عقراوي حول مشروع تحالف اليسار ...
هنا سأستعين باختصاصي الفيزيائي ( ميكانيك الكم ) الوثيق الصِّلة ب الديالكتيكك الماركسي الذي حصلت فيه على درجة الدكتوراه من جامعة موسكو وكان الديالكتيك الماركسي درس أساس لنا نحن الشيوعين المبعوثين من الحزب الشيوعي العراقي .

في الديالكتيك الماركسي وفي ميكانيك الكم :
الفكر هو معطى ، اي كية كفاية ، وهو نتاج للتطور التاريخي للصراع الطبقي في الزمان والمكان المعينين ، وبالتالي ليس ثمة في الطبيعة مفهوم :
يااماالكل او لا !
هذا اولا ،
وثانيا : المبدأ الاساس في الديالكتيك الماركسي هو الحوار او الجدل حول المقتربات ( وهذه في الفيزياء تعرف بنظرية التقريب التي ترفض المطلق ) يقابله في ميكانيك الكم نظرية الاحتمالات التي ترفضالادعاء بدقةالقياس الصفري ، اي الادعاء بدقة قياس الخطا فيها يساوي صفر :


30 - الديالكتيكك الماركسي 2
عبدالكاظم ماجود ( 2017 / 6 / 11 - 20:26 )
رفاقي الاعزاء في كل اليسار الشيوعي
أتمنى عليكم ان لا تبتعدوا في معالجاتكم لواقعنا السياسي والاجتماعي عن جوهر الديالكتك الذي هو منطق الكون وفلسفته العلمية المنسجمة تماما مع ميكانيك الكم الذي هو فلسفة الطبيعة الطبيعة ...
اعملوا بالمشتركات اليسارية ، وهي كثيرة ولاشك ، وبهذا تكونون قد وضعتم اقدامكم على الطريق الصحيح نحو هدف نضالكم السامي ، وهو الوطن الحر والشعب السعيد
دكتور عبدالكاظم ماجود


31 - .نريد اتفاقا فوريا على المشتركات
عدنان سعدون البهادلي ( 2017 / 6 / 11 - 20:27 )

الى متى سيستمر مجرد حوار ....لقد اخذ اكثر من وقته ويظهر انكم ستبقون مختلفين وتتحاورون ...نريد اتفاقا فوريا على المشتركات ...ثم تحاوروا على ماانتم مختلفين عليه ...هذا مطلبنا ...ما اكثر خيباتنا واحباطاتنا ....!!!!!!!!!!!


32 - الزميل العزيز عبد الحكيم عثمان
رزكار عقراوي ( 2017 / 6 / 12 - 15:03 )
الزميل العزيز عبد الحكيم عثمان
تحية طيبة
شكرا جزيلا على المداخلة القيمة
مع كل المودة والاحترام


33 - الرفيق والصديق العزيز فؤاد النمري
رزكار عقراوي ( 2017 / 6 / 12 - 15:10 )
الرفيق والصديق العزيز فؤاد النمري
تحية طيبة
شكرا جزيلا وسعيد جدا بمشاركتك القيمة بالحوار لما يمثله رأيك القديرة من أهمية كبيرة بالنسبة لي وبالنسبة لعدد كبير من قراء وكتاب الحوار المتمدن.
انا لم اتنازل عن الماركسية ولكن اعتقد في الوضع الحالي في العراق لابد اتباع تكتيكات تؤدي الى تقوية اليسار العراقي وتوحيده، واكيد لقوى اليسار نواقصها ولكنها في كل الاحول جزء من المجتمع بتعقيداته وتعكس درجة تطوره.
انتهز الفرصة لكي ادعوك كمفكر ماركسي مرموق للعودة للنشر في موقعك الحوار المتمدن، ويسعدنا جدا فتح صفحة جديدة وشخصيا اقدرك كثيرا وأتأسف للاشكال الذي حصل.
دمت مفكرا ومناضلا ماركسيا قديرا اكن له دوما كل التقدير والاحترام


34 - الزميل العزيز حمزة الجواهري
رزكار عقراوي ( 2017 / 6 / 12 - 15:11 )
الزميل العزيز حمزة الجواهري

تحية طيبة وشكرا على المشاركة القيمة في الحوار واتفق تماما في النقاط التى طرحتها، ونعم مهما اتحدت كل قوى اليسار فلن تكون ذو قوة كبيرة لمواجهة الاسلام السياسي والقوى القومية ولابد من مشاركتهم في تحالف ديمقراطي مدني علماني واسع مع كل المودة والاعتزاز


35 - الزميل العزيز ناهض الغريري
رزكار عقراوي ( 2017 / 6 / 12 - 15:12 )
الزميل العزيز ناهض الغريري
شكرا جزيلا على اسئلتك الدقيقة واتفق معك لابد من التلاقي على مشاكل الجماهير ومدنية المجتمع والدفاع عن الحريات واعتقد ان كل الاحزاب بحاجة ان توضح موقفها بشكل دقيق من العمل المشترك بما فيها الحزب الشيوعي العراقي
اعتقد ان ان امكانية تشكيل تنظيم يساري متعدد المنابر موجودة وبل ضرورية الان ولكن مازالت معظم الاطراف اسيرة التقديس التنظيمي بهذا الشكل او ذاك
كل المودة والاحترام


36 - الزميل العزيز سلام المدني
رزكار عقراوي ( 2017 / 6 / 12 - 15:13 )
نعم رفيقي العزيز سلام المدني لنبحث ونركز على المشتركات وما اكثرها في ضوء عيش 30% من سكان العراق تحت خط الفقر في ظل فساد واستبداد القوى الدينية والقومية مع كل المودة والاحترام والشكر

اخر الافلام

.. سيارة تحاول دهس أحد المتظاهرين الإسرائيليين في تل أبيب


.. Read the Socialist issue 1271 - TUSC sixth biggest party in




.. إحباط كبير جداً من جانب اليمين المتطرف في -إسرائيل-، والجمهو


.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة كولومبيا




.. يرني ساندرز يدعو مناصريه لإعادة انتخاب الرئيس الأميركي لولاي