الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


كائن حزين

ماهر رزوق

2017 / 6 / 16
الادب والفن


هناك على الطرف الآخر للحقيقة ...
أغرق كالأسماك ...
في حزنٍ كالبحر...!!
و أغدو كائناً حزيناً ...
لا يعلم شيئاً عن فرح السماءْ ...
أو سذاجة اليابسة ...

هناك عند افتراق الشفتين ...
ليصرخ الحنين عبرهما ...
تُولد غصة حمقاءْ ...
و يجذبني الصمت من ياقة الروح ...
لأغرق كالحصى ...
في حزنٍ كالصحراءْ ...
لأغدو مجرد عثرة ...
في الطريق إلى فتاة لم تزل ...
على الشباك منتظرة...!!


Maher Razouk








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كل يوم - لقاء في الفن والثقافة والمجتمع مع الكاتب والمنتج د/


.. الفنان أحمد سلامة: الفنان أشرف عبد الغفور لم يرحل ولكنه باقي




.. إيهاب فهمي: الفنان أشرف عبد الغفور رمز من رموز الفن المصري و


.. كل يوم - د. مدحت العدل يوجه رسالة لـ محمد رمضان.. أين أنت من




.. كل يوم - الناقد الرياضي عصام شلتوت لـ خالد أبو بكر: مجلس إدا