الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مقتراحات سامي الذيب دعوة لتأجيج الارهاب

عبد الحكيم عثمان

2017 / 6 / 26
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


فدم الكاتب سامي الذيب في مقاله(
علاج مرضى الإرهاب الإسلامي في الغرب

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=561423

جملة من المقترحات لعلاج مرضى الارهاب الاسلامي في الغرب-كما يحاول الكاتب سامي الذيب نسب الارهاب الى الاسلام, ولو كان الاسلام دين ارهابي لأنتج بالمطلق مسلمين ارهابين بالجملة وهذا غير حاصل الا عند القلة القليلة من المسلمين , هي محاوزلة منه لتأجيج الارهاب وليس للقضاء عليه,بل دعوة لآشعاله دعوة مبطنة الغرض منها توسيع الارهاب وهدفة من مقترحاته ومن مقالاته دعوشة المسلمين البالغ تعدادهم مليار و600 مليون نسمة- وتحويلهم بالمطلق الى ارهابين وهذا غير حاصل وهدفه من هكذا مقالات تحريضية تأجيج التعصب لدى المسلمين عامو بدون استثاء حتى يترجم تعصبهم الذي يحضهم ويستفزهم لتبنية حتى يتحول هذا التعصب الديني بلاشك الى فعل ارهابي وهدفه من كل هذه المقالات التحريضية ليثبت لنفسه اولا ولمؤيده ثانية ان مايسنبه للفكر الاسلامي بأنه فكر ارهابي صحيح
لماذا اقول ان مقالات الكاتب سامي الذيب واخرها مقاله اتهام المسلمين قاطبة بمرض الارهاب ويجب بمعالجتهم من مرض الارهاب هي دعوة مبطنة ليس هدفها لامعالجة الارهاب ولا القضاء عليه- بل هدفها اشعال الارهاب وزيادة التطرف وزيادة الاعداد المنضوية الى داعش والقاعدة وبكو حرام الى اخره من منظمات الاسلام السياسي- لماذا, ادعي على الكاتب سامي الذيب هذا الادعاء كونه يعلم علم اليقين مافي الدين الاسلامي من تعاليم لمتبعيه تدفعهم الى الجهاد بالكلية دفاعا واضطرار لحماية دينهم فالكاتب سامي الذيب بين المامه الكامل بعلوم الدين الاسلامي فهي يمتلك الدراية والعلم الكافي ومتخصص فيه ومن اكثر من جامعة كما وصف نفسه في مقاله بقوله
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=561486
مقابلة من صحفي مصري

ودرَّست الشريعة الاسلامية والقانون العربي في عدة جامعات ايطالية وفرنسية وسويسرية. والقيت مئات المحاضرات في جامعات مختلفة.

وهذه المقترحات لاتصدر من شخص ملم بالشريعة الاسلامية فيعرف من درس الاسلام مايستفز المسلم فيها- وماهي الخطوط الحمر التي لايسمح المسلمين بتجاوزها في دينهم

فكل مقترحاته التي قدمها ودعى الدول الغربية لتنفيذها في بلادها كلها تمس الخطوط الحمر التي لايسكت المسلمين عن تجاوزها

فنسي قول الله تعالى

بسم الله الرحمن الرحيم:


وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (15)سورة لقمان

والاية:


يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ -سورة النساء

في كل شيئ مالم يمنعكم عن دينكم ومالم يمنعك من الصلاة

لقوله صلى الله عليه وسلم:


عن عبادة بن الصامت قال : " بايعنا رسول الله على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله قال إلا أن تروا كفراً بواحاً عندكم فيه من الله برهان "


وعن عبد الله بن عمر عن النبي قال السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ما لم يؤمر بمعصية فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة " .
أخرجه البخاري في صحيحه رقم ( 6725 ) 6/ 2612 .

وعن علي قال بعث النبي سرية وأمر عليهم رجلا من الأنصار وأمرهم أن يطيعوه فغضب عليهم وقال أليس قد أمر النبي أن تطيعوني قالوا بلى قال قد عزمت عليكم لما جمعتم حطبا وأوقدتم نارا ثم دخلتم فيها فجمعوا حطبا فأوقدوا فلما هموا بالدخول فقام ينظر بعضهم إلى بعض قال بعضهم إنما تبعنا النبي فرارا من النار أفندخلها فبينما هم كذلك إذ خمدت النار وسكن غضبه فذكر للنبي فقال لو دخلوها ما خرجوا منها أبدا إنما الطاعة في المعروف " .

المسلم مأمور بطاعة الحاكم حتى لوكان مستبد على شرط ان ليكره المسلمين على الكفر وان لامنعهم المساجد وان لايتجاوز على قرآنهم

وكل المقترحات التي قدمها الكاتب سامي الذيب تمس معتقدات المسلمين وتمس الخطوط الحمر في عقيدتهم وان عمل بها تدفع المسلمين للدفاع عن عقيدتهم بكل مايملكون من قوة ولن يلتفتوا ان اتهمهم سامي الذيب وغيره بالارهاب- وهذا مايسعى اليه الكاتب سامي الذيب من خلال مقالاته التحريضية على المسلمين- وهو توسيع رقعة الارهاب ليصعب القضاء عليه

لكي يقنع نفسه ومؤيديه ان الاسلام دين يثقف على الارهاب- ولكن الكثير من قادة الغرب فوتوا على مثيري الفتن من دواعش وجر جرهم واخرهم الفائز برئاسة فرنسا حيث قال لسنا في حرب مع الاسلام ولن اجعل بلادي في حرب مع الاسلام ولن التفت الى دعوات اليمين المتطرف بجعل مسلمي فرنسا اعداء لنا وايضا زيارة رئيس الولايات المتحدة الامريكية الى السعودية وعقد تحالف مع اكثر من خمسين دولة اسلامية وعربية معتبرا المسلمين شركاء فاعلين لبلاده وللتحالف الدولي لمحاربة المتطرفين الاسلامين وداعش

واخرها ايضا رفض كبار رجالات الدين المسيحي في مصر عقب العمل الارهابي في المينيا دعوات مثيري الفتن قائلين لن نقاتل اخوتنا مسلمي مصر ولن ننجر الى دعوات داعش ومن لف لفها من فضائيات ومن اقلام الفتنة التي تسعى الى تمزيق لحمة ابناء الوطن الواحد وتهدف الى نشر الفتنة والاقتتال الديني بين شعب مصر الواحد.

والقضاء على الارهاب لايتم بتوسيع رقعته وزيادة عدد المتهمين به ولكن يتم بالتعامل مع العاملين به والمتبنين للتطرف ومموليهم ومع من يمارسه وجعله في اضبق مساحة حصرا ولايشمل الابرياء هكذا هو نهج من يريد محاربة الاهاب والتطرف الديني

فمقترحات الكاتب سامي الذيب ادناه ماهي الا دعوة الى تأجيج الارهاب وليس لعلاج الارهاب اطلاقا


منع توزيع القرآن بشكله الحالي في كل الدول الغربية ومنع تداوله على أراضيها وفرض

قرآن بالتسلسل التاريخي يفصل بين القرآن المكي

والقرآن المدني.


وضع تنبيه في بداية القرآن بالتسلسل التاريخي يبين مخاطر القرآن المدني ومخالفته لحقوق الإنسان

ثم قدم مقترحات غاية في الصعوبة تطبيقها او لنقل من الاستحالة تطبيقها وهي

ترحيل المصابين بمرض الارهاب الاسلامي وعوائلهم خارج اوروبا وانشاء مقاطعة لهم (وهذا المرض لايكتشف مبكرا كما مرض االسرطان ولاتظهر اعراضه الابعد ان يستفحل ويتحول الى عمل ارهابي)


منع بناء المساجد وتخصيص قاعات عامة مفتوحة للمسلمين لكي يؤدوا فيها صلاة الجمعة (المساجد مبنية في اوروبا

قبل ظهور القاعدة وداعش وقبل ظهور التطرف والاسلام في اوروبا قبل قرون فلم تشهد اوروبا اي عمليات ارهابية الا لاحقا)

(
كشفت دراسة أخيرة أجراها مكتب الشرطة الأوروبية (يوربول)، حول الإرهاب في الاتحاد الأوروبي، عن بطلان الادعاء السائد على نطاق واسع في الغرب، بأن الإرهاب مرتبط بالإسلام، وأن جميع المسلمين إرهابيين، إذ أفادت بأن 99.6٪ من المتورطين في أعمال إرهابية من الجماعات اليسارية والانفصالية المتطرفة.)لذا اقول ان الارهاب ليس له دين,

وكل هذه المقترحات مخالفة للائحة حقوق الانسان وغاية في صعوبة تحقيقها لذا اقترح مقترحات ممكنة التطبيق غير مكلفة تبعد الارهاب لبعض من انتمى الى الاسلام عن اوروبا وعن باقي دول العالم تنصف المسلمين المسالمين المعتدلين غير المتطرفين من اصول اوروبية ومن اصول غير اوروبية وغير مصابين بمرض الارهاب- وتحفظ لأوروبا انسانيتها ولايشكك احد بألتزامها بلائحة حقوق الانسان التي اقرتها دولها


اولا على مستوى الدول الاوروبية وفي داخل بلادها:

نعلم ان في الدول الغربية بامكان اي شخص الحصول على الاسلحة والمواد المتفجرة بكل سهولة من خلال شرائها من محال اجيزت لها دولهم لبيع الاسلحة وذخائرها والمتفجرات)(كيف تسنى لسليمان عبيدي من صناعة عبوته التفجرية طبعا لتوفر موادها بالسوق البريطانية وسهولة الحصول عليها وتوفرها سهل له مهمته الارهابية)

فالارهاب ليس اسلامي فقط ان سلمنا باتهام سامي الذيب للاسلام بانه ديانة ارهابية

ولذا حصلت جرائم ارهابية من اوروبين وغربيين ليسو مسلمين ولايتلون سورة الفاتحة وغير مثقفين بثقافة الاسلام الارهابية كما يتهم الاسام سامي الذيب


الهجوم الذي وقع في مدرسة (غوتنبرغ) بألمانيا في 26 إبريل 2002، والذي أسفر عن مقتل 18 شخصاً،-منفذا غير مسلم
صباح يوم الاثنين 16 إبريل 2007، قام خلالها مسلح يحمل معه مسدسان ومخازن كافية من الرصاص، بإطلاق النار على إحدى عنابر النوم الخاصة بطلاب كلية التكنولوجيا في ولاية فرجينيا، مما أدى إلى مقتل طالبين على الأقل، قبل أن يختفي عن الأنظار,منفذها غير مسلم
نفس الجامعة، وعند الساعة 9:20 دقيقة صباحاً، أطلق النار باتجاه طلاب الفصل في عدة قاعات وفصول دراسية، ما أدى إلى مقتل 27 طالباً وطالبة فضلاً عن مقتل اثنين من حملة درجة البروفيسور، كما أصيب عدد آخر بجراح، قبل أن يلقى المسلح حتفه برصاصة من نفس المسدس الذي قتل به الطلاب، منفذها غير مسلم
كوري جنوبي، يدرس في السنة الأخيرة بقسم اللغة الإنكليزية في الجامعة".

3 يناير 2007: أطلق مسلح النار على طالب في مدرسة هنري فوس الثانوية في بلدة تاكوما بولاية واشنطن الأمريكية، مما أسفر عن مقتل أحد الطلاب، قبل أن تقوم الشرطة باعتقال المهاجم بعد هروبه من المكان.


منفذها غير مسلم

أكتوبر 2006: قام رجل يدعى تشارلز كارل روبيرتس، يبلغ من العمر 32 عاماً، باقتحام مدرسة لطائفة الاميش (طائفة مسيحية بروتستانتية محافظة) في مقاطعة لانكستر بولاية بنسلفانيا الأمريكية. وفي إحدى الفصول الدراسية أمر جميع التلاميذ الذكور وبعض البالغين بمغادرة المكان، ثم أوثق مجموعة من الفتيات، وحاول اغتصابهن، إلا أن وصول الشرطة إلى المكان أفقده صوابه، فقام بإطلاق النار على الطالبات الواحدة تلو الأخرى، قبل أن يطلق النار على نفسه وينتحر.
مدبحة النرويج 2011 ، هى عمليه ارهابيه اجراميه حصلت فى اوسلو عاصمة النرويج و قربها فى 22 يوليه 2011. ارتكب المدبحه راجل نرويجى اسمه انديرس بيهرينج بريفيك Anders Behring Breivik و هو ابن دبلوماسى نرويجى عايش فى فرنسا. بتنقسم المدبحه الإرهابيه لعمليتين : تفجير قنبله فى مبنى حكومى فى اوسلو اتسبب فى قتل 8 اشخاص و المحتمل ان هدفه كان مكتب رئيس الوزرا الاشتراكى-الديموقراطى ، و قتل بإستخدام متريوز 68 معظمهم من الاطفال و الشبان فى معسكر صيفى تابع للحزب الاشتراكى-الديموقراطى النرويجى ( حزب العمال Arbeiderpartiet ) فى جزيرة اوتويا Utøya جنب اوسلو بعد ما دخله و هو متنكر فى لبس راجل بوليس. المجموع الرسمى لضحايا اوسلو و جزيرة اوتويا لغاية دلوقتى هو 76 قتيل و اعداد من الجرحى. بتعتبر المدبحه من اكبر المدابح دمويه فى العالم ، و اذا اتضح ان الإرهابى قام بالعمليه لوحده فده معناه انها أكبر عملية قتل يقوم بيها شخص واحد فى التاريخ. فى 23 يوليه اعترف اندريس بإرتكابه الجريمتين.

لن اطيل في سرد الوقائع على ان هناك مصابين بمرض الارهاب من غير المسلمين وخاصة من اتباع الكتاب المقدس ولايستطيع ان ينكر الكاتب سامي الذيب ان في الكتاب المقدس ثقافة الارهاب وهو اشار الى ذالك في مقاله اعلاه
حيث يقول الكاتب سامي الذيب(القرآن كغيره من الكتب المقدسة يتضمن بصورة مباشرة او غير مباشرة نظمًا مخالفة لحقوق الإنسان المتعارف عليها في المواثيق الدولية) الايجدر بالكاتب سامي الذيب ان يشمل تلك الكتب المقدسة بمايشمل به القرآن الكريم
بما ان مرض الارهاب قد يصيب غير المسلمين ايضا من اتباع الكتاب المقدس وله ادله على اصابتهم بهذا المرض في اعلاه يجب ان يقدم الكاتب مقترحات شاملة لعلاج الارهاب اي كان مصدره بدون الالتفات الى العقائداو الاديان-فاليابانين مالهم علاقة بالقرآن ولايتلون سورة الفاتحة 17 مرة باليوم وليس لهم علاقة بالكتاب المقدس من قريب او بعيد مارسوا الارهاب

عملية هجوم الغاز السام في مترو طوكيو (باليابانية:地下鉄サリン事件) (بالإنجليزية:Sarin attack on the Tokyo subway) ، هي عملية تخريبية قامت بها جماعة أوم شنريكيو المحظورة في اليابان ، نفذت تلك العملية بتاريخ 20 مارس 1995 وذلك برمي زجاجة غاز أعصاب السارين ، والتي أودت بحياة 62 شخصا وأصيب نحو 5000 آخرين ._هؤلاء سيد سامي الذيب ايضا يتلون سورة الفاتحة 17 مرة باليوم؟ لكل ماتقدم نقول ان الارهاب ليس له دين
المقترحات بخصوص الدول الغربية:
منع بيع السلاح والذخائر
منع بين الموادة القابلة للانفجار
وتحديد حملها وحيازتها برخص موثقة حكوميا
تشديد الرقابة على تأجير المركبات
تشديد الرقابة المرورية والتأكد من ملكية المركبة لسائقها-لتفادي عمليات الدهس
وضع المسارح وقاعات الاحتفالات الكبرى ةالتي تستضيف كبار المغنين العالمين كما صالة مانشستر(التي حصل فيها الاعتداء الارهابي) تحت الرقابة الشديدة واخضاع الداخلين اليها للتفتيش الدقيق
عدم اهمال المخابرات في واجهزة الامن اي معلومة عن احتمال قيام عمل ارهابي كما تهاونت المخابرات البريطانية في التعامل مع ملف سلمان عبيدي عندما علمت عنه تصرفات ارهابية
اوافق على مقترح الكاتب سامي الذيب مع تعديل بسيط
ترحيل جميع السجناء المسلمين المتهمين بالتطرف والارهاب في الدول الغربية مع جميع افراد عائلاتهم إلى دولهم التي قدموا منها الى اوروبا مع اسقاط الجنسية عنهم.
الاعلان من قبل الدول الغربية وسن قانون تحذيري- بترحيل وسحب الجنسية عن اي مواطن من اصول غير غربية ينتهج نهج ارهابي اي كانت ديانته او قوميته يخل بالامن والسلام فيها. وبرفقة عوائلهم
مقترحات فيما يخص معالجة المرضى بالارهاب الاسلامي كما يزعم الكاتب سامي الذيب خارج اوروبا وخاصة في البلاد العربية والاسلامية :
منع بيع وتزويد السلاح والذخيرة لمنظمات الاسلام السياسي
منع بيع وتزويد السلاح والذخير لأي دولة يثبت تورطها بتزويد هذه المنظمات بالسلاح- وهذا مقترح بكل سهولة تطبيقه لأن من ينتج ويصنع السلاح والذخيرة هي دول اتباع ديانة اللا ارهاب
منع بيع المركبات بكل اصنافها وخاصة مركبات الدفع الرباعي المدنية والعسكرية منها لتلك المنظمات والدول التي يثبت تورطها بتزويدها لهم, وهذه ممقتراحات سامي الذيب دعوة لتأجيج الارهابهمة سهلة ايضا لأن من ينتج المركبات بشقيه العسكري والمدني دول اتباع ديانة الا ارهاب
حجب المواقع الالكترونية التي تتخذها هذه المنظمات كوسيلة اعلامية لترويج لها -والدول الغربية قادرة على ذالك لانها من اخترع هذه المواقع ومن او جدها ومن يتحكم بها
وان طبقت هذه المقترحات لن نرى مرضى مصابين بالارهاب لامن المسلمين ولا من اليهود ولا من المسيحين ولا من البوذ لا في اوروبا ولافي الامريكيتين ولا في باقي دول العالم.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - استاذ صاحب
عبد الحكيم عثمان ( 2017 / 6 / 28 - 11:46 )
لماذا داما تتجنب الاجابة على مايطرحه المقال وتذهب الى مسارات اخرى
المقال يتحدث عن المقترحات التي قدمها الكاتب سامي الذيب
فهل هي معقولة او منطقية
تحياتي

اخر الافلام

.. إيهود باراك: إرسال نتنياهو فريق تفاوض لمجرد الاستماع سيفشل ص


.. التهديد بالنووي.. إيران تلوح بمراجعة فتوى خامنئي وإسرائيل تح




.. مباشر من المسجد النبوى.. اللهم حقق امانينا في هذه الساعة


.. عادل نعمان:الأسئلة الدينية بالعصر الحالي محرجة وثاقبة ويجب ا




.. كل يوم - الكاتب عادل نعمان: مش عاوزين إجابة تليفزيونية على س