الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
المبتدئة
جودت شاكر محمود
()
2017 / 7 / 18
الادب والفن
كانت مشاعرها شحيحة ومبتذلة
وتفكيرها خارج الصندوق
ومقاومتها العبثية تأخذ مسارا جديدا
تبحث عن المزيد من الخبرة والتجارب السخيفة
كانت تحاول أن تنقش أفكارها على رخام مائي
يمكنني أن أشعر بالرغبة والجوع
وهي تكتسح ملامح وجهها
والعواطف تلعب في جميع أنحاء جسدها
في حين رائحة عطرها لذيذة المذاق
حين أتنفسها
تشدني بخيوط خفية من الرغبة
لرؤية الجمال في كل شيء
فتحتضنني موجات من الشهوة
وتجذبني مسارات من النشوة
وتستثيرني الإيماءات الجسدية المعبرة
وتطربني لغة الحب البدائية
مما يزيدني كل ذلك شبقا
ونزيف من الهوس أللذي
حينها التعبيرات الجسدية
تبلغ ذروتها
ويصل المتناهي إلى اللامتناهي
منتصف-2014
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. بيع -الباب الطافي- الذي حدد نهاية فيلم تيتانيك بسعر خيالي
.. الفنان #محمد_عطية ضيف #قبل_وبعد Podcast مع الاعلامي دومينيك
.. الفنان عبد الرحمان معمري من فرقة Raïm ضيف مونت كارلو الدولية
.. تعرّفوا إلى قصة “الخلاف بين أصابع اليد الواحدة” المُعبرة مع
.. ما القيمة التاريخية والثقافية التي يتميز بها جبل أحد؟