الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لن نسمح بظهور عبد الناصر او اتاتورك جديد فى مصر او دول الشوشف. وقد كان

ديانا أحمد

2017 / 8 / 18
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


لن نسمح بعبد الناصر او اتاتورك جديد فى مصر او الشوشف MENA اختصار الشرق الاوسط وشمال افريقيا عموما. وقد كان.

لا نعلم هل قيلت هذه العبارة حقا وهل قالتها امريكا او اسرائيل او السعودية او الاخوان والسلفيون والازهريون او السادات ومبارك والسيسى وطنطاوى ومرسى. ام انها قابعة فى ضمائرهم المظلمة بالداخل. ونفذوها على ارض الواقع.

كيف نفذوها ؟ قد كنا نظن ان تنفيذها بمنع وصول انسان مصرى يحمل فكر عبد الناصر الى الحكم. ولكن الحقيقة ظهرت مع الايام والسنوات وجنيت ثمارها فى 2011 الى 2017 فى المنطقة كلها شرق اوسط وشمال افريقيا.

تم التنفيذ باخبث وانجح طريقة وهى تدمير وعى الشعب المصرى والشعوب الجمهورية العربية من حوله. الباس المصريات الحجاب والعباءة بعدما كنا يلبسن حتى الثمانينات البلوزة والجيبة ويطلقن شعورهن حرة. والمصريات موافقات وغير رافضات. حتى اصبح الشعب المصرى هو من يدافع عن ال سعود وعن الحدود وعن الاخوان والسلفيين. وهو ما لم يكن ممكنا فى حالة شعب مصر فى الستينات مثلا. وحذت الشعوب الشرق اوسطية والشمال افريقية حذو مصر. فدمرت تركيا بايدى شعبها وجيشها المتخاذل كل انجازات اتاتورك. واعادوا تركيا خلافة عثمانية اردوغانية اخوانية.

لقد تم تجريف وتغيير وعى الشعب المصرى تغييرا للاسوا وبلا امل فى الاصلاح او عكس العملية.. تم ذلك بموافقة وارادة الشعب المصرى نفسه. ولا عذر لهم. وشماعة السادات او امريكا او مبارك هى شماعة واهية.

اليوم لا تسمع قرآنا يتلى فى شوارع وسيارات مصر ويكون من قرائنا المصريين. لابد ان تجده سعوديا قبيح الصوت. وقد وافق المصريون واستطابت اذانهم هذا الخراء السعودى. واليوم لا تسمع اغانى مصرية قديمة لام كلثوم او عبد الوهاب الخ او حتى شبابية لعمرو دياب او محمد منير الخ بل تسمع مهرجانات الديجيهات المنحطة الحقيرة. ايضا بموافقة المصريين وعدم ثورتهم ولا رفضهم لهذا الانحطاط. لقد احبوا الانحطاط ويقاومون العودة لحالهم المنصلح فى الثمانينات وما قبلها. لذلك تملا شتائمهم وردحهم خانة التعليقات فى الصفحات العلمانية والتنويرية والناصرية ..

المصريون موافقون على التعصب الاسلامى وعلى سعودة وسودنة وافغنة وبكستنة وصوملة وخلجنة مصر. لم يعودوا يطيقون مسيحيا او زملكاويا او شيعيا او بهائيا او مثليا ولم يعد يطيقون راقصة او مطربة او ممثلة. لم يعودوا يطيقون الفنون ولا العلوم وتنوع الاديان ولا الحريات. بما فيها هامش الحريات المصرى الذى كان فى عهد مبارك مثلا.

المصريون موافقون على عودة الملكية وفؤاد وفاروق ويشتمون عبد الناصر وبورقيبة واتاتورك. المصريون يدافعون بشكل غريب عن اردوغان وال سعود وامير قطر. كأنهم يدافعون عن ابائهم او حكامهم. المصريون يرفضون كل تخليص للاسلام من ايات قتاله ووحشيته وقمعه للحريات الدينية وحتى يرفضون اليوم محاولة تونس السماح للمسلمة بالزواج بغير المسلم.

ولن تعود علمانية وتنوير مصر الا اذا افاق هؤلاء المصريون وارادوا رفض ما وافقوا عليه.

وهل يريد السيسى والراسمالية الغربية الكبرى وملوك الخليج منكم يا مصريين الا ان تشغلوا انفسكم بحدود بالية وحجاب بائس وتكفير ودفاعكم المستميت عن بشاعة الاسلام. كيلا تثوروا على بيع بلادكم للخلايجة وقتلكم بالقطارات وكيلا تفكروا فى ابداع وفن وحريات كاملة غربية وصناعة ثقيلة واكتفاء ذاتى زراعى.

انتم من افشلتم انفسكم بانفسكم حين رضيتم ان تلبسوا الحجاب والعباءة وحين استمعتم لقراء السعودية وحين استطبتم اغانى المهرجانات الحقيرة وحين استغللتم فرصة ذهبية بعد مبارك واحلتموها الى مطالباتكم بتطبيق شريعة وحشية فاخساوا فى شريعتكم ودعوا السيسى يبيع بلادكم ويقودكم هو واخوانكم وسلفيوكم من فشل الى فشل. سيروا خلف الاسلام والشريعة كاجهل بهائم كما انتم واشتموا المسيحيين والعلمانيين واللادينيين اكثر فمصيركم الى فشل وانحطاط. وقريبا تتحول بلادكم الى محافظة تركية اردوغانية وقطرية وسعودية وفؤادية برضاكم .. وانتم من اليوم تريدون ذلك. يا اوسخ شعوب الارض.

*********

نجح الفيسبوك والفضائيات السلفية بعهد مبارك وخلفائه فيما فشلت فيه الاذاعات السرية بعهد ناصر الا وهو تدمير وعى وعقل وعلمانية وغربية الشعب المصرى

فشلت الاذاعات السرية فى عهد عبد الناصر. ولكن نجح الفيسبوك والقنوات الفضائية السلفية فى اسلمة الشعب المصرى والشباب المصرى واخونته وفى تدمير علمانية المصريين والجانب الفرعونى والغربى الاوروبى المتحرر فيهم .. وجعلهم مجرد عبيد متحمسين متعصبين لاسيادهم العرب الفاتحين الغزاة المستوطنين ولقطر وتركيا اردوغان والسعودية ولفاروق الاول

#كاذبون_وكاذبات
واجه الرئيس جمال عبدالناصر، وثورة يوليو إعلامـًا خارجيـًا شرسـًا تمثل فى عدد من المحطات الإذاعية الموجهة ضد نظامه وسياساته؛ مثل «صوت الإصلاح» و«صوت مصر الحرة»، و«راديو باريس» و«صوت لبنان». ولمعاقبة مصر والرئيس جمال عبدالناصر، أنشأت فرنسا إذاعتها السرية ضد مصر باسم «صوت العرب» وعلى نفس موجة «صوت العرب» المصرية. وكان المهندسون المصريون يغيرون موقع فريق العمل أثناء بث الإرسال، ولذلك فشلت الإذاعة الفرنسية وأغلقوها.
وانطلقت إذاعة أخرى تحمل اسم «صوت مصر الحرة»، بدأت تبث برامجها فى 28 يوليو 1956، إذاعة مصر الحرة التى مولتها العديد من القوى الاستعمارية بهدف محاصرة المد الثورى الذى قادته مصر، وبدأت الإذاعة التى كانت ـ وللمفارقة الشديدة- تبث على نفس ترددات راديو فرنسا الحرة الذى أنشأته إدارة ديجول لشحذ همم الفرنسيين ضد الاحتلال النازى لبلادهم إبان الحرب العالمية الثانية فى التشكيك فى وطنية النظام المصرى ومحاولة تأليب المصريين على قيادتهم، وكانت أبرز الإشاعات التى بثتها هذه الإذاعة والتى ثبت كذبها فيما بعد هى مصرع عبد الناصر فى القصف الذى تعرض له مبنى مجلس قيادة الثورة فى الساعات الأولى للعدوان الثلاثى على مصر، وقد هللت الإذاعة المذكورة لهذا الخبر واستضافت عملاء من يتحدثون اللهجة المصرية للترحيب بهذا الخبر وسعادة المصريين بهذا العدوان، قبل أن تتضح الحقيقة.
واعتقدت السلطات فى مصر- حينذاك- أن هذه الإذاعة تعمل فى فرنسا، وهو ما سارعت إلى تأييده المخابرات البريطانية للتعمية والتمويه، إلا أنه أتضح بعد ذلك أن الذين كانوا يديرون هذه المحطة- انطلاقـًا من بيروت ثم عدن- هم من عائلة أبو الفتح صاحب جريدة «المصرى»، وكانوا من كبار الوفديين ولكن اختلفوا مع الثورة.
ويروى زهير عسيران، نقيب الصحافة فى لبنان، فى كتابه «زهير عسيران يتذكر، المؤامرات والانقلابات فى دنيا العرب» (دار النهار، بيروت، 1998) جانبـًا آخر من حكاية هذه الإذاعة المعارضة لعبدالناصر، فيقول:
«على أثر الخلاف الذى نشأ بين نظام «الضباط الأحرار» وآل أبو الفتح الذين صودرت جريدتهم «المصرى» ومطابعها وشردوا خارج مصر، طرأت فكرة إنشاء إذاعة تعمل ضد النظام الجديد فى مصر. فاجتمع فى بيروت محمود أبو الفتح وبعض المنتسبين إلى «الإخوان المسلمين» ومنهم كامل الشريف من مصر الذى أصبح فى ما بعد نائبـًا ووزيرًا فى الأردن، والشيخ مصطفى السباعى من سوريا، وتقرر فى ذلك الاجتماع إنشاء إذاعة فى لبنان تعمل ضد النظام فى مصر. لكن السؤال كان: «كيف؟ وأين يكون مقر هذه الإذاعة؟» فرددت على السؤال فورًا: «توضع فى منزلى».
بعد ذلك فوجئت القيادة السياسية فى مصر بإذاعة سرية أخرى تأتى من عمان واسمها «صوت العرب»، وجاءوا بشخص يقلد صوت أحمد سعيد، الإذاعى الشهير، ويردد تعليقاته، ولكنها فشلت. وبعد تولى عبدالكريم قاسم حكم العراق وإجهاض ثورة يوليو 1958، أنشأ إذاعة ضد مصر إلى أن قامت ثورة اليمن واشتدت حرب الإذاعات.
والحقيقة أن الشطط الذى اتسم به موقف القائمين على إدارة هذه القناة كان السبب الرئيسى فى انصراف المصريين عن الاستماع لهذه الإذاعة بعدما تبنت هذا الموقف المؤيد للعدوان الثلاثى، فالشعوب عادة ما تلفظ تلك النوعية من الأفكار التى تهدف إلى الحث على التسليم للمحتل بدلاً من مقاومته.
وللتذكير فإن أسرة أبو الفتح المصرية المكونة من الأشقاء محمود وأحمد وحسين، كانت هى التى تشرف على إذاعة مصر الحرة وتتولى إعداد برامجها، وكان البث يصل فى البداية إلى مصر وأجزاء من السودان، قبل أن يسافر محمود أبو الفتح إلى أوروبا للحصول على معدات تقوية البث ليصل إلى الأردن والجزيرة العربية وليبيا وتونس.

و محمود أبو الفتح(1885-1958) هو مؤسس صحيفة المصرى الوفدية وأول نقيب للصحفيين فى مصر، وقد تمت مصادرة الصحيفة ومطابعها، وهرب الأخوة أبو الفتح ( الذين كانوا يعملون لحساب النظام القديم واقطاعييه ) خارج مصر، وأصدرت محكمة الثورة حكماً غيابياً على محمود أبو الفتح بالسجن عشر سنوات.

ويحكى خالد محيى الدين فى مذكراته التى نشرها بعنوان "والآن أتكلم" عن موقف جمعه بالأستاذ محمود أبو الفتح فى جنيف، حيث كان الأستاذ خالد مبعداً بشكل مؤقت إثر خلافه مع أعضاء مجلس قيادة الثورة، فيقول وبعد توقيع اتفاقية جمال- ناتنج بالأحرف الأولى، سألنى أبو الفتح: أنت موافق على الاتفاقية؟ فقلت لا، وبدأت مناقشة ضد الاتفاقية لم أتوقع أنها مجرد بداية لمحاولة نصب شرك لى كى أتعاون معه. انتهت المناقشة بشكل عادى وغاب محمود أبو الفتح ليعاود لمقابلتى بعد شهر

ويستطرد خالد قائلاً، وفى هذه المقابلة تحدث أبو الفتح بحماس عن ضرورة فعل شيء لإنقاذ مصر من براثن حكم عبد الناصر، وتحدث عن دورى وحاول إثارتى وكيف أننى مبعد، وكيف أن على واجب إزاء الوطن، وأخيراً وصل إلى غايته.. ستكون هناك محطة إذاعة موجهة إلى مصر ومطلوب منى أن أتحدث فيها بشكل مستمر، وأن أكون شريكاً فى العملية كلها.
ويحكى الأستاذ خالد عن حجم الإغراء المادى الذى تبع هذا العرض، حيث أخبره الأستاذ محمود أنهم مستعدون لتعويضه عن معاشه وبدل السفر الذى يتقاضاه بدفع مبلغ يوازى عشر سنوات مقدماً، ويمضى الأستاذ خالد قائلاً ولم ينس محمود أبو الفتح أن يقدم شروطه بعد أن قدم الإغراء فقال وكأنه يتحدث بشكل عشوائى وبلا تخطيط مسبق: وطبعاً بلاش حكاية الاشتراكية واليسار والكلام ده.

وبعد فشل العدوان الثلاثى، تحرج موقف الإخوة أبو الفتح، لاسيما وأن الحكومة المصرية قد اتخذت قراراً بسحب الجنسية منهم، وبدأت الأطراف التى كانت تعادى مصر الناصرية فى استخدامهم لتحقيق أهدافها؛ فنجد مجلس الوزراء العراقى فى عهد نورى السعيد يتخذ قراراً بمنح الجنسية العراقية لمحمود أبو الفتح نكاية فى عبد الناصر، وبدأت الحكومات التى وجدت خطراً فى توجهات مصر وقتها فى تمويل الإذاعة لبث أخبار كاذبة عن محاولات ضباط فى الجيش اغتيال عبد الناصر.
ولكن مضى مصر فى مشروعها الوطنى كان أبلغ رد على هذه المحاولات، وتشاء الأقدار بعد ثورة يوليو 1958 فى العراق، أن تتخذ الحكومة العراقية فى أول اجتماع لها قراراً بسحب الجنسية من محمود أبو الفتح.

ولم يمهل القدر الخائن طويلاً حيث وافته المنية فى أوروبا عام 1958، ولم تقبل السلطات المصرية أن يدفن فى أرض الوطن، فأمر الرئيس بورقيبة -الذى كان على خلاف مع عبد الناصر- بدفنه فى تونس، بل وسار فى جنازته ومعه أعضاء الحكومة التونسية.
ختاما، فى خطاب الرئيس جمال عبدالناصر فى المؤتمر الشعبى الذى أقامه الاتحاد القومى للاحتفال بمرور سبع سنوات على ثورة 23 يوليو، تحدث ناصر عما وصفها بـ«حرب الدعاية المسمومة». وربما كان من الواجب نقل هذه الفقرات المهمة من خطاب عبدالناصر فى 22 يوليو 1959؛ إذ قال نصـًا:
«حرب الدعاية والسموم، تسع محطات سرية وفرقة سيمفونية من محطات الاستعمار وإسرائيل وأعوان الاستعمار بتذيع كل يوم طول النهار وطول الليل. وكنت لما باطلع إجازة فى أى مكان.. فى برج العرب أسمع تسع محطات سرية بتقول كلام لا يمكن أن يتصوره إنسان؛ شتيمة واتهامات. وتسمع محطات الاستعمار، تسمع محطة «صوت مصر الحرة» و«صوت الحق»، وبعدين تحول تسمع إسرائيل، وتسمع بغداد، تسمع باقى المحطات إلى آخر هذه المحطات، وكان أى واحد يفتح هذه الإذاعة يسمع سموم.. اتهامات وتشكيك وسب، ولكن هل نفع هذا الكلام؟ مانفعتش حرب الدعاية، وما نفعتش حرب السموم، وكان من الواضح أن أعداءنا اللى بيوجهوا هذه الدعاية لنا لا يريدون لنا خير بأى حال من الأحوال، ولكنهم يريدون شرا.. بيوجهوا هذه الدعاية لنا علشان يستخدمونا كما استخدمونا فى الماضى وسيلة ليتوسلوا بها علشان يسيطروا علينا ويدخلونا ضمن مناطق النفوذ. تسع محطات بتهاتى ما عملت أى شىء فى هذا الشعب، ولم تحقق أى هدف من أهدافها. ولغاية النهاردة محطة إذاعة «صوت مصر الحرة» مازالت بتهاتى، واللى بيسمعها واللى ما بيسمعهاش بيعرف أن «صوت مصر الحرة» دى محطة بتتكلم باسم الاستعمار وبتذيع من باريس، وإنما هى تعبر عن الحقد اللى بيشعر به الاستعماريين والدول الاستعمارية بعد أن فشلوا وبعد أن انهزموا، وبعد أن انتزعنا منهم النصر».

*********

صواريخ ارض ارض

نجاة المسلمين فى عدة امور.

1. نبذ ايات التكفير والحدود والقتال. ونبذ الوحشية والارهاب ونبذ كل شئ ماعدا الاركان الخمسة فقط.

2. احترام ديانات العالم كلها على قدم المساواة.

3. عدم اتهام كل من لا يروق لهم سياسيا او علمانيا الخ بانه يهودى او عميل ماسونى او موساد. باخت اساطيركم هذه.

4. الايمان بالمحبة الشاملة والسلام الشامل مع كل البشرية. وليس مع المسلمين امثالهم فقط

5. الايمان بحقوق الانسان العالمية وحريات وحقوق الاقليات والمثليين وحرية الزواج باى ديانة.

نحن نعيش فى الزمن الخطأ. زمن الحجاب والتعصب الاسلامى والحدود والتكفير والاخوان والسلفيين وداعش. زمن الراسمالية الساحقة المتوحشة. زمن الاغانى المنحطة والافلام المنحطة. اين زمن الثمانينات اخر الازمنة المحترمة فى مصر.

عليهم اللعنة. احالوا الفيسبوك من مكان شخصى اجتماعى هادئ. الى مقر تبشير اسلامى فج ومشاحنات وتبشير اسلامى بالردح والسفالة والتبجح

*****

ماذا تنتظر من اناس يتجاهلون النهضة الاوروبية اليوم ويحدثونك عن العصور الوسطى

يتجاهلون الاحتلال الاستيطانى الاسلامى العربى من 1400 سنة. ويحدثونك عن الاحتلال الاسرائيلى.

يتجاهلون جرائمهم الداعشية الاسلامية بالشرق الاوسط الخ. ويحدثونك عن حملات صليبية من 1000 سنة.

يتجاهلون ارهابية الاخوان والسلفيين. ويتباكون على وحشية بشار الاسد.

يتغنون بعظمة اردوغان الدكتاتورى الاسلامى ويسوقونه على انه ليبرالى علمانى. ليساعدوه فى تدمير علمانية وحريات تركيا وليعيد احتلال بلادنا ويهدد اوروبا كما فعل اجداده الغزاة الجزارون العثمانيون

يتغنون بعلمانية دولتى السيسى والاسد. وهما دولتان محابيتان للاخوانية والسلفية والتعصب الاسلامى من اول معرض الكتاب وحتى قضايا قمع الحريات وازدراء الاسلام.

هؤلاء هم الوجه الحقيقى القبيح لنا نحن العرب والمسلمون. نرضى للناس ما لا نرضاه لانفسنا

لما ينقرض الاخوان والسلفيون. سنؤيد الحكم المدنى ونرفض الحكم العسكرى

ردنا ببساطة على الليبراليين ولاد الو*خة

#####

اذا كانوا لا يحترمون الزملكاوية فكيف تنتظرون منهم ان يحترموا ويتسامحوا مع المثليين والملحدين والاقليات غير المسلمة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. شبكات | مكافآت لمن يذبح قربانه بالأقصى في عيد الفصح اليهودي


.. ماريشال: هل تريدون أوروبا إسلامية أم أوروبا أوروبية؟




.. بعد عزم أمريكا فرض عقوبات عليها.. غالانت يعلن دعمه لكتيبه ني


.. عضو الكنيست السابق والحاخام المتطرف يهودا غليك يشارك في اقتح




.. فلسطين.. اقتحامات للمسجد لأقصى في عيد الفصح اليهودي