الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مبحث نقدي -نص ابن سيرين -الشاعر عبد الجبار الفياض/2

سعد محمد مهدي غلام

2017 / 8 / 23
الادب والفن


أني رأيت /موتا /يلتف بكفن أحمر /يجلس على عرش مدينة /خلت إلا من وعاظ /تحيط بهم من القرآن براءة . . ./موجا
/يتعرش أرواحا/ غرقت بسراب سفينة . . . /يعصر نبيذا /لقادمين /يلبسون عريهم /من دون أزرار !/. . . . ./إني رأيت/جدبا /يمتص ضرعا /لا يبقي بللا بقاع . . ./خنجرا /ينغرز بلحم /بيع قديدا قبل الذبح . . . /لحظة /أنتزعها الشيطان من تحت ابطيه/الموتى /يقرؤون عيون القتلة/يكتبون حروفا /لا تمحى !
أني رأيت/دمنا خضراء /ثعالب/ذيولها /تكنس الدرب لموكب يأجوج ومأجوج/أنصافا بأقذر نصف /ترقص في ساحات زمن /مبتور الساقين . . ./. . . . ./أني رأيت /أياما ميتة من غير دفن/يحتفل بيوم ولادته الذهبي في بيوت الطين . . ./
ابن سيرين /يعبر بحرا . . ./ولا يعبر رؤياي !/ . . . .

التنزيل لتصنيف الشعر والشعراء عمل غاية بالمحاذير والخطورة يستحق و يستلزم تعين السبيل ، فما اعتمده ابن سلام الجمحي وابن قتيبة لم يعد يستقيم ومتطلبات العصرو المجايلات ولى عهدها لاسباب لسنا فيها ، ولكن الخلاصة انها غير امينة ولا صادقة ولا تأصيل موضوعي لها ، كما ان جنس الشعر احدث شرخا في التنزيل، اما تلك الخدعة القديمة الجديدة فما عاد لها الا السذج على اساس الشاعرية ، فقد ثبت بالدليل القاطع ان الاعلام والدعاية والمال والعقديات والسلطات والتسلق و(السرير) والمال والعلاقات العامة من المعايير فلا مرجعية تحترم نفسها تنزل هذا التنزيل ولا نرغب بالأمثال وهي مئات ...
بالدليل ان الشاعرية لا مقياس لها وهي قد تفلح في عصور الامس من المنظوم والتفعيل ، اما في قصيدة النثر فالامرمغايرمن مفاتيحها الابستمية والروح الكونية والفهم المقارن الصورلوجي....... .
قال ذلك القدماء في اليونان والرومان واعادها الكثيرالعرب في المشرق والاندلس ولم يجرأ احد على الخروج على هذا النغم والإيقاع الا في احتفالات باخوس ، وعاد البياتي ليقولها وجبرا وقبلهما المازني ثم جاء ادونيس فنظر بذلك وأعاد الكرة بصيغة اخرى فائز حداد ، وها نحن نقولها من جديد ( فاتقوا الله يامن تكتبون وتستكتبون وتنقدون وتستنقدون ....،،، ..) الاحكام العامة في الشعر خاصة ليست مقياسا مع التصحر والبلادة ومحاصرة الابداع
الشعرليس احتكارا،ً لما الصداح الذي يجلب الصداع سوزان برنار* وحلت المفاجئة والصدمة والطرق المختصرة العنيفة محل تسلسل الافكار والتطورات البطيئة والالتزامات*

........
أني رأيت /موتا /يلتف بكفن أحمر /يجلس على عرش مدينة /خلت إلا من وعاظ /تحيط بهم من القرآن براءة . . ./موجا
/يتعرش أرواحا/ غرقت بسراب سفينة . . . /يعصر نبيذا /لقادمين /يلبسون عريهم /من دون أزرار !/. . . . ./إني رأيت/جدبا /يمتص ضرعا /لا يبقي بللا بقاع . . ./خنجرا /ينغرز بلحم /بيع قديدا قبل الذبح . . . /لحظة /أنتزعها الشيطان من تحت ابطيه/الموتى /يقرؤون عيون القتلة/يكتبون حروفا /لا تمحى !

يتحوط البوار والتلف والموت بساتين النسوة وتطلق سمومها على شهيق الانهار ليعم الموت كل شيء.
عندما كنا في السبعينات كانت تردنا وكنا شبابا تسجيلا ت لمظفرالنواب واغنيات لمحمد الحديثي وقد يشارك كوكب حمزة او سعدون جابر او رياض احمد في جلسات خاصة ( يسالون الحكيم هل اكو أوادم للكلب تاكله ؟ يقول الحكيم والعبرة تاخذه نعم اكو ناس تأكل الكلب وياه الجلد ) نعجب من سلوك اهل الصين وكوريا لأنهم يصطادون الكلاب وياكلونها ، الديوشرمة تاكل الحصى وتعطي؛ صغارنا بذورالحصرم ، ترى؟ الموت يعتام الكبار بلى حتى الاحياء يزدردهم هذا الطاغية الجبارالذي يسمى الموت ، ذعرك في محله يجلبنا نحن الاجداث كفن احمر نعلم ما تضمر والى ما تؤشر ، الراية رمز ليس للدم وحسب كما تمرر، نحن من اهل مكة وادرى بشعابها ولكن لله درك يا رجل كفرت مبتغاك بكلمة جمعت بالبلاغة بين التحرر؛ الحياة المدنية ،التي تموت ان لو لم تكن قد ماتت قبل ، ومن الان نقول معك انها لم تدفن مسربلة بدمائها ، رايتها كفنها كما الشهداء باعلام بلدانهم يلتحفون كتب صموائيل بيكيت * هو مسالة رؤية اكثر مما هو تقنية ، ببروست لا يشترك بالرأي في الخرافة القائلة ان الشكل هو لا شئ وان المضمون هو كل شئ، كما لا يرى ان روائع الاعمال الادبية المثالية تستطيع ان تصل الى الاخرين فقط في سلسلة من الافترضات بكلمات قاطعة وذات مقطع واحد . فقيمة اللغة لدى بروست اكثراهمية من نظام اواخلاقيات اوجماليات . انه ، بالتاكيد ، لا يقوم بأية محاولة لفصل الشكل عن المضمون ، فاحدهما يزيد من صلابة الاخر ، والمقولة هذه تشابه في جوهرها مقولة بول كلي ، فالاثنان يؤكدان على ان الاهمية المحورية لذلك المفهوم الذي تجسده كلمة فن الخط الجميل وبعملهما هذا ، فانهما يوحيان بقوة بان مسألة التكوين الابداعي للعمل الادبي مشابهة لتلك التي تتعلق بعمل تخطيطي او رسم زيتي . فالشاعر يعطي تحديد لفظ لذلك الشئ الذي ربما يصوره الرسام بالخط واللون ..والاثنان كل باسلوبه ، يعكسان الشكل الذي يسعى اليه الفنان بلا انقطاع الصورة الواحدة التي تربط وتجسد نقطتين على حد تعبير فلاي اوكونور، وهما النقطتان اللتان تراهما حسب رؤيتها الخاصة احدهما نقطة في الملموس والأخرى غير ظاهرة للعين المجردة ،ولكنه يؤمن بها بكل حزم وهي لديه حقيقة كتلك التي يراها كواحد. حاكم بامره هو الموت الزؤوم ملك وليس رئيس جمهورية . فالوعاظ كما يصفهم استاذنا الكبيرد.على الوردي ما دخلوا قرية الا وفسقوا بها واشاعوا رذائل السلطان ونزواته وغلوائه وحب السلطة وفعال اهل الهجن .
من استحواذ وجشع في ايقاع الموت الحجاجي في *قتلك صلاح الأمة* والوعاظ يهونون ويستهينون بعقول العامة العصفورية تجللهم معارات الوضار والجحود والكنود اليس هم من يستبيح ويفتي بالنهب والموت بذرائع ما انزل الله بها من سلطان ؟ براء منهم القران والسنة والاطهار من الاولياء وال البيت الم يعلقوا على ابواب خرسان الحلاج وأبواب الكوفة زيدا وفي باب كيسان غيلان ؟ كم من زيد قضى وكم من غيلان مات وكم من حلاج يشهق باسم لا اله الا الله وديدن العوام عيونهم مشبوحة بسفن الرمال مسار بالسراب ومآل الخراب ، ربابنتها سكارى وما هم بسكارى ولكن ذلك لوان ثمة في الافق سفينا ليس الا القتار قطارات الموتى تنفخ في الكير ليموت القصب وتشرب الارض الماء ليعم الكساد دعوة التوراة لتضرب الرؤوس بالصخر ويشتت من يفر بجلده على طول الدنيا وعرضها ومن يبقى الا الاموات تراهم في ما هم به مشغولون ان لم تاته من كاتمة الصوت او تحز له في السوق عنق او يتسور ذاته الخوار ان هي هنا مثل قد ولو سوفية وتاملية واحتمالية ، بعيدة المنال ولكن ان ظفر الواحد الفرد بمثل تلكم الصحوة معاصر من نبيذ مسكر من دم الابرياء وعصارات دهن اجساد العاملين في معسكرات الاسرالنازية فيعود من انتابته نوبة صحو الى السكر والعمى انه كرنفال باخوسي ، الكل عراة فتح الازرار عن اهاب ربهم لسترهم هياكل من احياء الزونبي تسيرفي الطرقات .
ما ذا يقول بعد يا فياض في الجراب لازال الكثير تجود وتقص الجدب يرتحق اخر قطرات الندى لا بلل يبقى في قعر حفرة كله يشربه هؤلاء هاجسهم الظمأ والجوع وشورباء السلطان ممثل الله وظله على الارض وتعليمات البابا بكداش الواعظ الولي خذوهم صغارا شعاره وبه يعملون ليتناسلو ديوشرمة والامن اين يتكاثرون ؟ انجع في ايقا ع اليباب الجدب الذي يرتضع كل ضروع على الارض اومن السماء طللا لن تبقى حفرة في قعر ثنية الا وشربوا منها ما فيها من بلل واسنة من الخلف كما يقول دنقل بينه والجدار خنجر لابد ان يخرز فيه لا محال بل فاق ما خاله خيال المرحوم تصغر الحثال جسيما لتقربه يقول غاستون باشلارفي المتناهي الصغر* علماء النفس والفلاسفة بشكل اخص لا يهتمون الا نادرا ، بالمتناهي بالصغر الذي يتكرر وجوده في قصص الجنيات .
فبالنسبة لعالم النفس يبدو الكاتب الذي يخلق بيوتا تستقرعلى حبة فاصولياء و كأنه يسلي نفسه وحسب . ولكن وضع بيت فوق حبة فاصولياء هو نوع من الغبث الذي يضع الحكاية على مستوى الفنتازيا الاولي. والفنتازيا تحول دون الدخول الحقيقي للكاتب الى منطقة الغريب والمدهش وغالبا ما تكون مضجرة يكشف انه لا يصدق الحقيقة السليكولوجية التي تطابق سمات المتناهي في . انه يفتقد بذرة الحلم التي تنتقل من الكاتب الى القارئ ، فحتى نجعل الاخرين يصدقوننا يجب ان نصدق انفسنا .فهل من المجدي للفيلسوف ، ان يثيرمسألة ظواهراتية بالنسبة للاشكال المتناهية بالصغر التي تم تصغيرها بوسائل ادبية؟ هل يمكن للوعي وعي الكاتب والقارئ ، ان يلعب دورا حقيقيا في الجذور العميقة لصور من هذا النوع؟ رغم هذا فنحن مضطرون لان نضفي على هذه الصور قدر من الموضوعية لمجرد انها تجتذب وتثير اهتمام العديد من الحالمين *
ما يفعله الفياض عمل زوم على الواقع وتصغيره مع تقنيات عالية الدقة في التوضيح ليعطينا الصورة البنورامية وليس الفسيفسائية التي تمشدق البعض من هم على الرصيف انهم ينقلون بها الواقع ،ها هو الفياض يرسم بالة للتصويراللغوي من الرقي انها تختزل تصغيرا الشكل الجسيم ولكنها تبقي على التفاصل الدقيقة الصغر، اننا نرى الظلال مطعونة قبل الشخوص على نورفانوس اودناه اقباس من جوفنا الذي كما هم جشعون نحن لا نمل الامل والتمرد على قاهرهم ، ليس الذئب الذي خلف الباب بل ما يتربصنا الموت ان لم يكن بسلاح فمن القهر والحسرات يعلمون يقينا ان لم يبق الا فزاعات الحقول وقديد لحم المقتول الذي علق من اكثر من عقد تحت شمس تموز العراق وبه يطعنون في خواطر مقددة ، وقلوب مبددة ، ونفوس مشتة اقمت الحد على الارواح وهي تطوف حيرى في مضان الضياع والخيبة والمصاب المعدوم فكلنا مصاب .
حتى يتكلم الاشباح من القديد وقد غرز في خواصر ظلها الموت لن ترو البلل حتى وان كان دم لانهم اصموكم وانتم على الجد ر اشباه اشباح هوامش ظل فالنور منه عليه ومعروضون على تخت النخاسة فتجار الخردة يقتنون الامثال من تلك العاديات
وهي ما فاض (عزازيل )هذا الاوان من تحت عطن ابطيه المشعرين النتنين واطلقه في سماوات ارض ما كانت (تدعى )الرافدين
الاحياء الموتى يقرؤون عيون الموتى الاحياء ليتزودوا بقطرة ماء قبل ربع البرزخ الخالي فالعجف سبق اليه من المتسابقين شيمة العشاق الصبروشيمة الاموات القبر واهل القبوران كتبوا لا يمحى ما يخطونه .حكم التاريخ والخلق الميت اكثرحياة في ما يذرمن دم ويخط من حروف من الاحياء فمن الميت ومن الحي؟ .


أني رأيت/دمنا خضراء /ثعالب/ذيولها /تكنس الدرب لموكب يأجوج ومأجوج/أنصافا بأقذر نصف /ترقص في ساحات زمن /مبتور الساقين . . ./. . . . ./أني رأيت /أياما ميتة من غير دفن/يحتفل بيوم ولادته الذهبي في بيوت الطين . . ./
ابن سيرين /يعبر بحرا . . ./ولا يعبر رؤياي !/ . . . . .
ما ترى الان دمن خضراء يعلوها ورد مزهرالسنا على ملة ابراهيم ودين الاحناف ورسولنا ابن عبدالله ص* الم يوصنا اياكم وخضراء الدمن . سحقا لتلك الازهار التي تنبت من فرث ومن ما لم تهضم الدواب من حبات حنطة او شعير او صبار اليس ورد الصبار احمر قانيا ؟ .
ترى الى البعيد ثعالب المتنبي:
نامت نواطيرمصر عن ثعالبها فقد بشمت وما تفنى العناقيد
بلى انت المحق ولكنك لم تصب مقتلا طاشت رميتك هنا فالنواطير ثعالب والثعالب ان كانت من النواطيرلا تبشم ولكن الله عليك ايها الشاعر الجميل قال قائل لوان كافور وهب المتنبي كل حكم مصر دونه تلك القصيد ة لكان البيع مجزيا، خلدت القصيدة في ذم الدميم الامعة مات هو ومصرماعادت هي المصر والقصيدة باقية عودعلى بدأ يكتب الاموات حروفا لا تمحى ويشيد الاحياء الصروح فتندرس!!!!!!
انهم يحدلون الطريق بعد شقه ويفرشون السبس بعد كنس بالاذيال وهم اذيال نعم نام الطابوق واليوم ليس للانصاف
بل للارباع (الطابوق نام والشقنق* قام ) تضرب الامثال وعندنا تقاس لم نجانب الحس ولا الاحساس انه زمن ردئ للمسورمن شظايا الطابوق الهمل والهمج والشطاروالعيارين وقطاع الطرق والنخاسين والادنياء والوعاظ والاشباه (يا اشباه الرجال ولا رجال اتيكم في الصيف تقولون القيظ واتيكم في الشتاء فتقولون القر .......ملئتم قلبي قيحا ....) قبحكم الله من اشباه واشباح وخيال ظل ووعاظ ......(قالوا يا ذا القرنين ان ياجوج وماجوج مفسدون فهل نجعل لك خرجا على ان تجعل بيننا وبينهم سدا ...)الكهف94...
اين يبنون السد في نفوسكم الافلة وفي قلوبكم التي تعرشه الخنوع والدود انتم هم وهم بين ظهرانيكم اصبحوا منكم تغلغلوا فيكم انتم الادوات هم بضعة نفر وانتم الغالبون
المغلوبون .....
مات الزمان ان مات اهله وان ظنونا ما ظنوا .....الايام لم تعد دولا عندما سلطتم الاغراب على الرقاب وعاث اليرماز والتيمار والديوشرمة بالارض خرابا، ويتجول الفارسي والتركي والداعشي والهمج والناس تركن ، ان منهم هنا وهم قلة فأي ايام ان لم تكن ميتة ؟ نهشتها ليس الكلاب ، فقد اكلوها (بل الزمان) وتركوا بقاياها منهوشة على القاعات والنواصي بلا دفن بانتظارعجلات النفايات لتنقلها للمكبات المولدة للموت في ضفاف المجرى بما جاد بالامس من طمى النهر فشيد الدار من طوب وطين انه عصرالابريز والفوز ان يجد ما يحتمي به في موته المقيت ولكنه العزيز فالسجل لازال مفتوحا ليتنا كنا معهم فنفوز فوزا عظيما .......
لم نتجن على حنكة ومتانة دين ابن سيرين ، لكنه لم يرما ترى ورأيت ، فكيف يفسرالرجل ؟
ما كان قارئ كف ولا ضارب ودع انه يعبربالسنة والكتاب وما قال من قبله سيعبر ان لم يعبربعد البحر، وقد يكون طعاما للسمك في فراره المهين ، ولن تجد من يعبر رؤياك الا انت ومن معك من اهل السداد ليوم عظيم فأنت الفتى وان طال الزمان عليك متى يقول الناس من فتى ؟ فتقول ها انذا......نختم بالنواب لنقول:
كم قد سكرت بنا بالعراق
واسكرتنا
نم بمرارة غربة العمر
فبعد العراق
جهلنا ننام
وافترشنا لهيب الرمال
واحاتها غازلتنا بجرعة ماء
رأينا الخناجر فيها
وما للغريب سوى واحة
ان يكون الصيام
؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
*الشقنق كسرالطابوق وهواضطرار الى الاستعانة بها في البناءان لم تجد الطابوق الصحيح













التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الفنان هاني شاكر في لقاء سابق لا يعجبني الكلام الهابط في الم


.. الحكي سوري- رحلة شاب من سجون سوريا إلى صالات السينما الفرنسي




.. تضارب بين الرواية الإيرانية والسردية الأمريكية بشأن الهجوم ع


.. تكريم إلهام شاهين في مهرجان هوليود للفيلم العربي




.. رسميًا.. طرح فيلم السرب فى دور العرض يوم 1 مايو المقبل