الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
هذا الكتاب
ماجدة منصور
2017 / 8 / 24الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
هذا الكتاب
لم يعد لي من احساس بما تحسون: و هذه السحابة التي أراها تحتي،، هذه القتامة و الثقل التي أضحك منها_تلك هي سحابة غيثكم.
ترنون بأعينكم الى الفوق و أنتم تطلبون العلى، و أنظر الى الأسفل لأنني في الأعالي.
من منكم بمستطاعه أن يضحك و يكون في الوقت نفسه ساميا؟؟
الذي يصعد الى الجبال الشواهق، يضحك من كل المأسي، مسرحيات كانت أم حقيقية.
هكذا تحدث ذراداشت.
منقول.
لتكونوا شديدي الريبة في هذا الزمن أيها الناس الراقون، أيها المفعمة قلوبهم شجاعة! أيتها القلوب الصادقة النزيهة! و لتتكتموا على براهينكم! فالزمن اليوم للرعاع.
و الذي تعلمته الرعاع فيما مضى دون براهين، كيف يمكن دحضه...ببراهين.
هكذا تحدث زراداشت
نراكم
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. وزير الخارجية التركي: يجب على العالم أن يتحرك لمنح الفلسطيني
.. غارات إسرائيلية تستهدف بلدتي عيتا الشعب وكفر كلا جنوبي لبنان
.. بلومبيرغ: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائف
.. التفجير الذي استهدف قاعدة -كالسو- التابعة للحشد تسبب في تدمي
.. رجل يضرم النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترمب في نيويورك