الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


كذبة البدوي التي اصبحت مصدرا للارهاب

عيد الماجد
كاتب وشاعر

(Aid Motreb)

2017 / 8 / 24
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الاسلام ذلك الخط الناري الذي يحرق كل من يقترب منه او يحاول كشف اسراره الاسلام ذلك الوحش الذي ابتلع ومازال يبتلع البشر من معتنقيه ومن كارهيه ولكن ..
على الرغم من التهديد والوعيد سوف نقترب اكثر من هذا الوحش لنحاول ان نعرف السر الذي يخفيه ويجعل كل هذه الانفس تصدق خرافاته وتعيشها وتقدم حياتها فداء له ربما نسهم في توعية البشر من هذا الدين الاجرامي الذي اصبح خطرا على البشرية.
على عكس مايروج الاسلام عن العرب قبله ويصفهم بالمتخلفين المجرمين المتناحرين ويصف تلك الفترة بالجاهليه , فقد كانوا في الحقيقة قبل قدوم كابوس الاسلام امة متحضرة بكل شي بالشعر بالفلسفه ولكن الاسلام اراد ان يطمس كل شئ لينسب لنفسه انه من هذب واصلح المجتمع الفاسد, مع انك لو قرأت الاسلام قراءة منصفه لعرفت بدون اي مجهود يذكر ان سبب كل التخلف والمصائب التي لازمت الامة العربية منذ 1400 سنة هو الاسلام فلقد تفنن المسلمون بالقتل وفي انتهاك الاعراض لنأخذ مثلا لقد قال محمد في قرأنه الذي ادعى انه من عند الرب لكم دينكم ولي دين ولكن الواقع يقول غير ذلك فقد قتل ابو احميد واصحابه المرتدين وقطعوا اوصالهم وكتب الاسلام مليئة بالجرائم التي يتباهى بها المسلمون دون تفكير ,ايضا يدعي محمد انه حرم العبوديه لغير الله ولكن نجد انه كان عنده ملكات يمين وخادم ويأخذ من السبايا التي يقتل المجرمون عفوا المسلمون ذويهم كما انه تزوج الكثير من النساء ولم يترك حتى زوجة ابنه بالتبني الذي خسر زوجته بسبب شهوة ابو احميد الذي لم يراعي مشاعر الابوه التي كان يظهرها لزيد فهل هذا نبي وهل اتى ليصلح المجتمع ام ليحظى بالنساء و بالمنصب الاول ليعيش مع شهواته التي لاتنتهي والتي ينفذها بعد ان يخدع الناس انها وحي الهي فما اسهل ان تكون شهواتك ايها النبي مفروضه من الله ومن يرفض التنفيذ يقتله نبي الرحمة ويقبع في النار الابديه ومن يوافق سوف يكون صحابي جليل تغمره الهدايا ويكن له ايضا السبايا وملكات اليمين ويستمر المسلمون بالتغاضي عن كل هذه السلبيات التي يعرفونها ويستمروا بالترديد كالببغاوات فداك ابي وامي يارسول الله ويسعون جاهدين لتلميع صورة الاسلام السيئة التي بدأت تنكشف شيئا فشيئا بفضل عصر المعلوماتية ومهما حاولوا ان يصلحوا فسوف تنهار الخرافة قريبا.
يقول المثل تعرف الشجرة من ثمارها , انظر الى ثمار شجرة الاسلام من اول يوم الى هذا اليوم تجد ان العامل المشترك هو القتل وانتهاك حياة البشر وكرامتهم وسلب حقوقهم تحت عنوان اوامر الله نعم الله الذي يفترض انه خلق البشر ثم غير رايه ويريد ان يقتلهم بيد اتباع محمد البدوي الصحراوي لانهم لايريدون ان يؤمنوا به مع انه عالم الغيب والشهادة ولكنه لا يعلم انهم سوف يرفضون عبادته لذلك ندم على انه خلقهم وطلب من النبي حمادة ان يريحه منهم هل هذا كلام يصدقه عاقل والسؤال الاقوى لماذا لم يأتي محمد بمعجزة ولماذا قتل كل من طالبه باثبات على انه نبي ولا تقل ان معجزته القرأن فالقرآن نفسه لم يجمع الا بعد وفاته بسنوات اضف الى ذلك انه منطقيا لا ينفع ان يكون دليل فهل تكتفي الشرطه مثلا بالافراج عن المتهم اذا قال انه برئ ... القرآن عبارة عن خزعبلات منقوله بتصرف عن كتب اخرى بمساعدة بحيرى الراهب والباقي ترجمة لرغبات نبي الرحمة وشهواته ولو قرأته بدون تلحين لضحكت على تناقضاته وركاكة بناءه اللغوي لذلك نلاحظ ان المسلمون يفضلون بعض قراء القران على البعض الاخر حسب نقاوة الصوت و اللحن بالضبط مثل اختيار المستمع للاغنية الجميله التي تؤثر به وتجذبه.
هناك مافيات وفرق تقنية وامبراطوريات اعلامية مدفوعة الاجر هدفها الترويج للاسلام وتحسين صورته والتي تلتقط كل خبر لتجيره لمصلحة الاسلام ولتجعل منه اعجازا علميا على طريقة ابو الزغاليل فيكفي ان تبحث على الانترنت لتعرف حجم الدجل والكذب الذي يريد تجار الخرافه حشو رؤوس العامه به ,فلا تتفاجئ ان رايت خروفا يسلم نفسه للذبح عندما يقال له الله اكبر او اسدا ينطق الشهادتين او طفلا تكتب على جسده ايات محمدية او حتى اشجار تكتب اسم حمادة باغصانها .
يتباهى امة الاسلام انهم خير امة اخرجت للناس وان دينم الدين الوسطي ولم يسألوا انفسهم من اين خرج الارهاب اذا هل رأيتم ارهابي يهودي او مسيحي ابو بوذي ولاتذكروا لي جيش اسرائيل او جيش امريكا او غيرهم من حجج المغفلين انا اقصد ارهاب ناتج عن فكر ديني بالطبع لن تجدوا غير المسلمين ارهابيين لان الاسلام ارهابي ولان القران كتاب ارهابي ملئ بأيات القتل والتقطيع والتهديد التي يرفض المسلمين الاعتراف بخطورتها على البشريه ولكن مالحل .
المشكله ان المسلمين لايفكرون بالحياة ولا بتحسين معيشتهم فيها لانهم يرونها دار اختبار وتجهيز للموت وللاخرة فهم لايهتموا بها الا لجمع الحسنات و بأي طريقة بالقتل بالارهاب المهم انهم يجمعون الحسنات حتى يذهبوا ليضاجعوا عاهرات الحور العين فكل ماهو غير مسلم يعتبر هدف للارهاب الاسلامي الذي ان لم يوضع له حد سوف يقضي حتى على كوكب الارض
فتخيلوا لو ان الارهابيين يملكون سلاحا نوويا ماذا ستكون النتيجه نحن بحاجه اذا الى حل ينهي هذه الافكار الهمجية ويفتح عيون الشعوب العربيه حتى لو بالاكراه يجب زياده قنوات الالحاد والتوعيه والتبشير يجب انقاذ المسلمين من دينهم المدمر عبر التوعية فأنا اتعجب كيف تسمح الدول الغربية بأنتشار الاسلام على اراضيها فعندما تزور احدى الدول الغربيه تتفاجئ من اصحاب الذقون الطويله والدشاديش القصيرة وبالحرية التي يعيشونها والتي ربما في بلادهم لايستطيعون ان يعيشوا ولا حتى ربعها ثم تقولون من اين يأتي الارهاب واريد ان اتساءل مالفائدة من توزيع القرأن هذا الكتاب الملئ بالجرائم والحث عليها والملئ بالخرافات لمذا يتم السماح بتوزيعه على الناس هل نحن بحاجة للمزيد من المتطرفين والدواعش لماذا لايعامل معاملة الكتب الخطيرة والممنوعه ويمنع من التداول مثلما تمنع الدول الاسلامية توزيع الانجيل وباقي الكتب التي تدعو للالحاد او للاديان الاخرى ولا تقل لي ان هناك اسلام معتدل فهذه كذبة كبرى لايوجد اسلام معتدل الاسلام عباره عن افعى مهما ادعت انها مسالمه فسوف تلدغك في الوقت الذي تراه هي مناسبا .
في النهاية اريد ان الفت نظر القارئ الكريم ان كل الاديان لا اقول نزلت ولكن اقول بدأت بالمنطقة العربية والتي هي ايضا اكثر منطقة تحتوي على حروب و طائفية وقتل وفساد وعندما تسأل لماذا يتذرع الشيوخ وبهائمهم ان السبب اننا لانطبق الاسلام اي اسلام ياساده اسلام القاعدة ام طالبان ام داعش ام اسلام الحوثيون هل تعلموا لو طبق المسلمين الاسلام بحذافيرة سوف يكون كل مسلم ارهابي لان القرأن يامره ان يقتل كل ماهو غير مسلم بل حتى المسلم المخالف له بالمذهب والمقصر في اي فرض او سنه سوف يقتل ايضا فهل هذا دين ام مشروع موت فكروا جيدا واقرؤا كتبكم حتى تعرفوا الى اين تسير بكم قافلة الموت الاسلامي وارفعوا القدسية المزعومه عن القرآن وعن السيره المحمدية واقرؤوها قراءة المثقف لا قراءة المتخلف وسوف تنكشف امامكم الحقيقة وتذكروا تلك المقوله ...استيقظوا انهم يضحكون عليكم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - يبقى الماء ماءٱ-;-.
خليل احمد ابراهيم ( 2017 / 8 / 24 - 17:11 )
عزيزي عيد أنا معك لا وجود لإسلام معتدل ويمكن في أية لحظة يتحول هذا المعتدل الى
مشروع إرهابي لا بل إلى انتحاري.
قلت أنا الماء يبقى ماءٱ-;- إذا تم غليانه وتبخر مع شيء من البرودة تتكثف وتعود ماءٱ-;- وإذا
تم تجميدها مجرد إرتفاع درجة الحرارة فوق الصفر ستعود ماءٱ-;- هكذا هو المسلم المعتدل
تراه يدافع عن الإسلام وكأنها الضحية وهذا لا يعني الديانات الأخرى إن كانت اليهوديه أو المسيحية هي جيدة هناك لي صديق يقول دائماً نقارن السيء بالأسوأ وهكذا حال الأديان
واحد أسوأ من آخر.


2 - الإسلام حركة سياسية فاشية
Amir Baky ( 2017 / 8 / 24 - 17:29 )
تعدد المذاهب قبل الإسلام هو فى حد ذاتة رقى فكرى دمرة الإسلام. نبى الإسلام إسمة محمد بن عبد الله. فمجرد وجود لفظ عبد الله يدل أن المجتمع قبل الإسلام كان جزء منه يعبد الله. فلم يأتى محمد بجديد سوى أنه صاحب فكرة الأمة او الدولة الإسلامية. فهو صاحب فكرة تنظيم القبائل لتكون قوة عسكرية. فالإسلام هو مجرد مظلة للتغطية على حركتة السياسية. و من المعروف أن السياسة نجاسة فتم تمرير أسوء التعاليم لتحقيق أهدافة السياسية. و الصراع السياسي لخلافتة بعد موتة و حروب الردة أكبر دليل أن الكثير كانوا يفهمون الحقيقة و لكنهم كانوا خائفين من بطشة. و البعض الآخر وجد ضالتة فى كذبتة و بنى عليها لتحقيق مكاسب سياسية لنفسة. و قتل المرتد هدفة تخويف الناس ليستمر الإسلام. و لأن الكذب هو اساس السياسة تم تمرير أن الإسلام طور المنطقة و أن الشعوب المجاورة هى التى طلبت من المسلمين تحرير بلادهم. و أن الغزوات الحربية تحولت لجهاد فى سبيل الله كما لو أن الله ضعيف و يلجأ للبشر لفرض إرادتة. و أن الفنون و الثقافة فى بلاد الرافدين و مصر هى نتاج الإسلام. فالكذب فضحة الواقع المعاصر. فلماذا عجز الإسلام من تطوير السعودية قبل البترول؟؟


3 - العربان
على سالم ( 2017 / 8 / 24 - 18:43 )
العربان هم اكبر امه فاسده فى تاريخ البشريه , ذكر اخيرا ان ثروه الامير السعودى مشعل ابن عبد العزيز والذى توفى منذ فتره قصيره تقدر بأكثر من تريليون دولار والغالبيه الكاسحه من فقراء المسلمين يموتوا من الامراض والفقر والمجاعه والبؤس والحرمان , السؤال كيف تحصل هذا الامير اللص الفاسد على هذه المبالغ الطائله ؟ كيف يستقيم هذا مع عداله هذا الدين الاجرامى والذى قام اصلا على قطع الطرق والسلب والنهب والغنائم اقصد (السرقات) والغزو وتملك اراضى الغير بالقوه واغتصاب النساء والغلمان وتغيير هويه الامه ولغتها بقوه السيف والذبح