الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


في السياسة بين كوريا والعرب

رائد الحواري

2017 / 9 / 8
مواضيع وابحاث سياسية


في السياسة
بين كوريا والعرب
لا ضرر من الحديث بين فترة وأخرى عن السياسة، فرغم أن الأدب يعطينا مساحة من الاتزان النفسي أكثر بكثير من السياسة التي أصبح مرضنا، وتمثل عاهتنا الدائمة، لما لنا من تجارب قذرة معها.
على العموم، رغم ما قامت وتقوم به كوريا الشمالية من تحرش بحلفاء الامريكان (اليابان وكوريا الجنوبية) ورغم تحرشها بسيد العالم الحر نفسه ـ امريكيا ـ نفسها من خلال وصول صواريخها إلى جزر هاوي، إلا أننا ما زلنا نسمع إلا ضجيج، هذا لا يعني أننا نريد أن تقوم حرب في تلك المنطقة، لكن علينا في المنطقة العربي أن نعرف أن مصالح الغرب الامبريالي تكمن في منطقتنا العربية، وليس في أي مكان آخر في العالم، لهذا خلقوا لنا كائن مشوره "إسرائيل ـ وحلفاء له "دول سايس بيكو" مشوهين الخلق والخليقة.
ولهذا نجدهم بعد أن خربوا العراق وسورية وليبيا واليمن لم يعد يهمهم من يحكم البلاد، الخراب حصل، والدمار بحاجة إلى سنوات ضوئية لإعادة اعماره، والشعب/الأمة بحاجة إلى أكثر ألف وأربعمائة عام لتتخلص من حرب معاوية وعلي، ومثلها للخلاص من نتائج حروبها الحالة، فعلينا السلام، ولعدونا الهناء وطول البقاء!!.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مساعدات بملياري دولار للسودان خلال مؤتمر باريس.. ودعوات لوقف


.. العثور على حقيبة أحد التلاميذ الذين حاصرتهم السيول الجارفة ب




.. كيربي: إيران هُزمت ولم تحقق أهدافها وإسرائيل والتحالف دمروا


.. الاحتلال يستهدف 3 بينهم طفلان بمُسيرة بالنصيرات في غزة




.. تفاصيل محاولة اغتيال سلمان رشدي