الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


صدى الديالوج -البوليفوني - الباختيني في قصيدة نثر ما بعد الحداثة -بحث تطبيقي -A

سعد محمد مهدي غلام

2017 / 9 / 15
الادب والفن


سنعمل على دراسة ملامح بوليفينية كدرس تطبيقي .فقد سبق تناول التناص والانزياح والتجنيس لقصيدة النثر.هنا معتمدين نقد حضورالمتلقي العمدة القارئ الحصيف المثقف الذي لا يقرأ لتحصيل المتعة وحسب. ان ذاك حقه ولكن ليكون معها المعرفةليبذل الجهد ويتعب قليلا. ينقب ان لم يكن بكتاب ليتصفح النت ويدخل غوغل ويبحث عما سنفرشه له من معطيات النصوص. لا نخوض إلا لنعينه هو الحاكم بأمره فكريا في النص والشريك الايجابي المساهم بالجدل الخلاق .وأديولجم لاشروط له غير المقاييس العامةليحضرها وبتحضر. يجادل لا مهارشة ولا كباش بل حوارا لنؤسس قواعدية مفهومية لهذا الجنس ونفتحزللنقاد ان يستوعبوا ما يسود العالم المتحضر التثاقف ليس عيبا خذوا ما يفيدكم واربطوه مع تراثكم وكل النقود يمكن ان تاخذوا منها دون الزام ولكن بمنهجية وماعتماد مصطلحات النقد والياته ولبس الانشاء والتدبيجزلهرف الكلم الغارق حتى اذنية بالمسحنات والبديع والجناس والطباق اليوم نحن في القرن الواحد والعشرين فإتعضوا يا أولي الألباب .ولا نقول تعدد الأصوات تلك الترجمة الحرفية المنحرفة ان سيقت على العواهن عما يعنيه مطلق المصطلح في الأدب والفن .في تناول نصوص الشاعرالمبدع (عبدالجبارالفياض) وان كنا سنكون محط اعتراضات من البعض ولكن نشير إلى ان تجربة عمرها ما يقارب العقد في تناول ذلك لشاعر آخر من سوانا.في (صحراء الوهم )يقول الفياض :

تأكدتُ أنَّ غبائي
كحذائي
لهُ قيمةُ اللؤلؤ في مجاهلِ البحار . . .
سمْسمٌ
يفتحُ الآفاقَ في وجهِ اللّصوصِ . . .
في تسلّقِ البعيد
والطّوافِ حولَ صَنمٍ
ماتَ لتوّهِ
ووضعَ لسانَهُ بلسانِ كلبٍ
وتنفّسَ . . .
إنّهما مَعَاً
يلهثان . . .
. . .
تيبستْ همومي بألوانِها الباهتةِ
والغامقة
على ظهْرِ سُلحفاةٍ عجوز
كدَّها الزّحفُ سنيناً . . .
وأنا عُمُرٌ
تناهى تحتَ أعمدةِ الدّخان . . .
مثقلٌ بالصّمْتِ المعبأِ بالرّصاص
يرسمُ الموتَ على خاصرتي
ويلوكُ أدعيةَ الفتحِ المُبين . . .
وإنا انزفُ شكّي يقيناً
إنَّ للشّيطانِ ذيولاً برؤوس . . .
فحملتُ
ما لا يحملُهُ بَغْلٌ . . .
تردّى
لم يفقْ إلآ على عنوانِ موتِهِ بالحضيض . . .
. . . . .
ليس في نيّتي
أنْ ازورَ بلباسِ الموْتِ مقبرتي . . .
قبلَ ليلةٍ
يُخسفُ فيها قَمَرٌ . . .
وبيومٍ تتدلّى شمسُهُ
على قَرْنِ ثورٍ . . .
ويغورُ ماءُ دجلة في قاعِ جِرارٍ . . .
رُبَما يُعلنُ موْتي
وقدْ رَحلَ تحتَ أجنحةِ الظّلامِ
ظلامٌ . . .
وأُحرقَ وَهْمٌ
يتخفّى في جلابيبِ غِلاظٍ . . .!
. . . . .
إنّهم يكتبون من دواةِ الجوعِ
أسماءَ شهورِ الأختناق . . .
وأسماءَ الجّيوبِ الكاتمَة . . .
وما تحتَ رفوفِ الأنحدار . . .
ويخفون ما كتبوا
في سِلالِ الفاكهة . . .
. . . . .
لنْ أبيعَهُ ثانيةً
بثمنِ البَهار . . .
لتاجرٍ
يبني من البرديّ بيوتاً للنّجوم . . .
ينخرُ العِظامَ
ويحشوها رِمالاً
من حربِ البسوس. . .
يشتري كُلَّ مواسمِ الحَصاد
من قبلِ أنْ تُصبحَ حنّاءً . . .
وألوانَ غِناء . . .
وفساتينَ صبايا . . .
موجَ عِطرٍ
ورذاذاً
وأراجيحَ لعيدٍ . . .
من قبلِ أنْ يلبسَ شيخٌ ثوبَهُ
وينتعلَ أمسهُ . . .
الذي سيولدُ مرةً أُخرى
معافى من غيرِ غَدٍ . . .
. . . . .
ضحكةٌ
غرقى بحزنِ ما ماتَ ربيعٌ . . .
واختفى عن لحنِهِ
وَتـَرٌ
تقطّعَ في ليْـلٍ
تَعسَّر طلْقُ لياليهِ الطّوال . . .
. . . . .
وَزّعوني
حِصصاً من غيرِ أسمٍ
فوقَ مائدةِ شواءٍ . . .
لم تغبْ عنها وجوهٌ
غابَ عنها ما كانَ عندَ راهبٍ
قطرةَ ماء . . . !
. . . . .
اكتفوا
إذْ قالوا مهلاً
انّهُ سيدُ يومِهِ . . .
ونحنُ
أمسُهُ المهزومُ
من قافلةِ زمنٍ . . .
فرسانُهُ أحجارُ شطرنجٍ
وأعوادُ بخورٍ
ورؤوسٌ
تنقرُ الصّدرَ بأطرافِ نَعَمٍ . . .
و نَعَمٌ
تزحفُ من غيرِ خَجَلٍ
عندَ خطِّ الإنتظار. . .
. . . . .
وتشاتمتْ كلماتُ هامانَ باُذنِ ربِّهِ
هل يُعقرُ ليلُنا من خلاف ؟
وتَخنقُ أيامَنا أفاعي السّحرة ؟
وبأوتادٍ أخترعْناها
نُصْلَب ؟
. . . . .
الشّمسُ تملأُ كأساً
وتسكبُ كأساً . . .
فلولا زرعْنا فوماً لجياعِ الأرض. . .
وما شربنْا كأساً
تسكبُهُ الشّمسُ . . .
. . . . .
نحنُ بالجّمعِ
فقأنـا . . .
وسلبْنا . . .
وزنيْنا . . .
فليكنْ عهدَ نقيق
يَسمعُ الغيمُ صداه . . .
فالأحاديثُ نقيقٌ . . .
الأناشيدُ نقيقٌ . . .
والهتافاتُ نقيق . . .
ليسَ حرفاً
يُعزفُ مقبولاً عداه . . . !
. . . . .
الشّمسُ
قدْ تأتي على غيرِ موعدِها . . .
وتبيتُ في كوخِ قَصَبٍ
وتشربُ من كوزِ ماء . . . !
. . . . .
نحنُ غاربون
إلاّ هو
وأُفقٌ بلا غيومٍ داكنة . . .
يزرعُ أعمدةَ الضّوءِ
خلفَ بقايانا النتنة . . .
. . . .

المنخفض لا يريد ان يعلوه الماء لأنه سيكون مستنقع
؛؛؛؛؛؛؛؛؛
في هذا النص تتداورالضمائروتصطدم وتتحاور وتتجاوروتتنافرلتعبرعن ايديولوجيات منها متناصات ومنها من الخبرة فيها لوقائع الأن والأخرى الأمس أزمان متغيرة وأماكن متنوعة تتجاورفيها الضمائر لم يكمن ذاك بالمتاح في سوق أنساق الشعرالحروقبله التفعيل وقبله العمود قد نجد ما لا نريد ان نتوسع التناول فيه بالمقارنة هناك من الضليل حوارية ولكن في بيتين أوثلاث وحراك مجموع والنص منتج ذاتوي هنا ديالوج وتنوع كرنفالي وتمريرالعبرة بالمينيبية وهي سوق لوقائع حاصلة أو قدتحصل بإسلوب ساخرمبطن كلها استنباطات باختين عند تناول شعرية ديستيوفسكي .أمثلة للضمائر، تأكدت/أنا ، سمسم /هو،،الطواف/هو ، تيبست همومي /أنا ، أنم يكتبون/ هم ،غرقى/هم،موتي /أنا،رجل /هو، أبيعه/ أنا ل هو، زرعوني /هم ل أنا ، ما كان عند راهب /هو، أكتفوا/هم ، سي قومه /أنا، نحن/نحن، هامان بإذن ربه /هو بأمرالذات العليا، نحن غاربون إلا هو /هم وهو ....ختم بحكمة اختزل كل الثيمات الشاسعة والأزمان والأماكن (المنخفض لا يريد ان يعلوه والماء لانه سيكون مستنفع .......أمعن النظر وتتبع الأثرالحركي للحواريات في النص كم من المفهوميات وعددمن العقائد تتصارع جدليا بديالكتيك يظهرالمتجاور والمتنافرمعا في ذات الأوان يتخثر زمن وتسيل أزمان المكان ليس هيكلا بأبعاده المتعارف عليها بل ساحة لا أبواب ولا حيطان ولكنها تحبس نشاط فعل الضمائر وفي خضم فوضى عارمة ثمة تشكيلية ومسارب ومسارات للحراك بل محطات وقناطر تخلص إلى ان عالما واسعا متعدد الشخوص في نص واحد مشبع بالتناصات الظاهرة والمضمرة مترعا بالانزياحات بكل الأشكال لفظية وبلاغية ومعنوية وذهنية وعقدية وصرفية ونحوية وتركيبية .....إلخ تلك هي سمات ملامح نص قصيدة النثر .لنفس الشاعر نصوصا في دواوينه أثرللتفعيل وإقحام للتنغم أفقده حواريات الضمائروالمتناصات وأحكم الخناق على الانزياح ونحن قلنا له انها من الشعرالحر بل منها تفعيلية قلمت وشذبت قسرا لفتحها فأضرتها لم تفدها الأ دغال لا ينفع قص لها بل الإجتثاث والإبادة دون ان تمس أصل المزروع والرجل لم ينكر قد لايلاحظ البعض التفعيلات والتنغيم المنشز قسريا ليس بولفنة تلك زج لمقامات قسرية في سياق الأصل زجت وليس بتلابس ففقد النص روح البولفنة أكثرسيبدوا لكم ما نبتغي قوله لتكتشفوا ان الخاصية تلك من سمات قصيدة النثر والبروس سبق لنا ان وجدناها عند شعراء كثرتتفاوت نسبة وجودها ولكن المحصلة التي خرجنا بها ان الشاعركلما كان قد خلع ثوب النظم والتفعيل لم يعد بحاجة لتقانات بوحية للتوصيل والتداول الفكري في نصوصه وحقق غاية جوهر ماهية هذا الجنس وهو التحررالكامل من القيود لا محسنات ولا روابط ولا وسائط قد فوضى ضاربة الإطناب لكنه مسيطرعلى فعل المنجزالنصي يقوده بشكلانية يمليها الظرف والمتطلبات هنا تسطرها سردا وهناك يبعثرها تراكيبا ومرات يديحها في النص كلمات بمفردها تشكل مدماك ليس لمشارطات بصرية وغائوية ولا تمليها قواعدية التفعيل ولا يبحث عن التنغيم الذي ينتج في النصوص ايقاعات حرة قرع طبول بولينيزية مزمار راع قيثار غجري دق على جدار تلاعب بعيدان لتحصل الصوت .......هناك إيقاعات نافرة شاذة بربرية ولكنها واقعية نستسيغها تبعا للثقافات ونتتبعاها وفق ما نملك من مفاتيح للمتناصات وإذن تعي الانزياح وعقل يصغي بتمعن وعمق لا يشغلنه اللحن ليس هذا الجنس غنائية ولا محاكاة لا يخضع لقوانين البوطيقا الشعرية الآرسطوية مع كل ما أضيف لها انه بعد أخر للتنصيص شاعرية متفوقة الشعرية يقدمها لنا نصا شعريا كما تجدوه تند الشاعرفي البروس شينوارإبراهيم . الثناء المسبوغ على الحوار والأفكار والتنوع والقدرغيرالمحدود من الأثمار لا يمنحنا إيها سواه لن ترقصنا ولا تهز لنا بعضنا نحن حيال متعددالشخوص قاعة نقاش وجدل يقول البعض تحولنا إلى طاولة علمية نقول :له لا باحة شعرية فيها الشعرحر الإنسكاب محملا بعبق الأفكارللشخوص وتنوع عقدي ومماحكات ولكن بلغة الشعر الصافي الذي كان التوق من البداية له وبه انطلق الانسان التعبيرعن نفسه وبعده كتبت المنزلات السماوية وكل الكتب المقدسة ليس لعجز الخالق حاشاه وكتب عن أرباب ليس غيرالله الأديان لاحصرلها لماذا اتبعنا هذا الجنس من التعبير ؟ ليس اعتباطا بل للتوصيل والافهام كل من يؤمن بمقدسه يصغي بخشوع حتى حركة اليهودي في تلاوة الإنشاد أو البوذي يوقع إيقاعات على نطقه لجذب الأسماع ولكن ليس لاشغالها عن الفهم لتقوم بالخضوع والخشوع هذا هوالشعرالنقي السافوي عملت عليه البرناسية لم تفلح فالأوان كان غيرمتاح وان سبقها هذا الجنس ولكن تلقيه شعرا بقي أفلاطون وآرسطو بل سقراط هم المسيطرون على نمذجة وقولبة النصوص للتوصيف وأخذالعرب رغم كشف البحور والتي ثبت ان الخليل أهمل مالا يحصى كان مو جودا في الجزيرة العربية واقتصرعلى بحوره وجاءالنحاة وأهل البلاغة والنقاد بعد ترجمة البوطيقا ليضعوا النصوص على سرير بروكروس الخليلي وتعودت الأذن والأسماع كما البحرالآيامبي والإسكندري وشعرالترابادور في الغرب لم يتعب أنفسهم النقاد قبل قرون ليلة ليتعرفوا على شعرالهنودالحمر والهنود والجنس الأصفر.....إلخ وهو التعالي والغرور ولكن وجدوا في منجرات أبناء جلدتهم شعريات شعرها صاف لم يتنبه لها انها لا تخضع لقواعديات ومشرطات وتبحيروتنبير وإيقاعات محددة فخرج علينا في الغرب خط بودلير ورامبو والآن بو .....وخرج علينا أهل جماعة كركوك وجماعة مجلة شعراللبنانية منهم بالتثاقف ومنهم هوتوصل إلى ان هناك شعرأكثرنقاء لوتخلى عن المعتاد والمتعارف عليه واستندوا إلى سوزان برنار وبعدها ميشيل ساندرا .وتكاثرالنقاد اختلفوا في التفريز ولايزالون ولكن الجنس استقر دون الجسارة لتوصيفه غالب من حاول خلطه مع الشعرالحر وكما خرج باختين بالبوليفونية للرواية قالت سيدة في الولايات المتحدة انها إكتشفت في أحدى القصائد بولفنة ولكنها لم تواصل البحث ولم تقع على توصيف مرجعي ولدينا جاء ا.د. احمد عزي ودرس المقالح لكنه أقرالبولفنة على ما جادت به التفعيلية من تقانة القناع نحن نجد ان الأمريخص الجنس كلما تحررمن قيود سواه فاحت به البولفنة وليس تقنيعا بل ما نسميه نحن الانشطار وهومن ميكانزمات الدفاعات النفسية ليس بسبب الذهان ولا العصاب والرهاب. بل منتج قدرة الإنسان على مواجهة الواقع واليوم نعني العصرأشد احتياجا لتلك الآلية والتقانة النفسية التعدد ليس الإنفصام هنا لن نخوض وسيكون لنا مبحثا مخصصا وليس شيزوفرينيا انه الانشطار مثل الإنكار والإسقاط والنكوص ...،انها المتفق 18 مكانزمية منها الانشطاروقد في قصيدة النثر يستخدم الشاعرأكثر من آلية ولكن الأصل التعدد الذي يعطي الشخوص وجودهم ويبقى الشاعر ليس كما في القناع ومبحث د. احمد العزي هذا ما سنعمل على تقفيه في نصوص منتقاة لشاعروجدنا لديه العديد من الخزع والنصوص الكاملة البولفنة ولكن ليس كل منجزاته كذلك لما سلف وأوجزناه .
ان محاولات جرت للتنقيب عن ملامح في الشعر لمعارضة باختين الذي وضع استحالة نبوها في الشعر ونحن نقول: مع باختين المعروض النظمي يحول دون ديالكتيكية في النص ويؤطرالسوق النصي وفق السطرية بالتاشيرالنغمي ما يحول دون امكانية الخروج عن الافقية عموديا للأعلى أوالأسفل وهو المطلوب من إثراء التنغيمية نحن لا نبحث عن التنغيمية ولا المقطعية والضربات والإيقاعية التقليدية ولا التفعيلية ، بل نبحث عن المعالم التي اشار لها من قدم المصطلح في الادب ولما كنا نبحث في قصيدة النثر ونعتقد جازمين ان الرجل يعني الشعرالتقليدي مع كل التحويرات عليه فهو مصيب ولكن في جنس ما نحن فيه لا نعرف ماذا سيقول؟ .
عموما (الفياض) شعره يفيض بما نعتقد ما ننقب عنه وان كانت الجذور نائية والبلوغ إليها يتطلب الصبر والمثابرة والدقة والعناية . وهي ما سنتولاه ونحن نعالج النصوص ونكون بذلك من اهل السبق علما اننا اشرنا لذلك عند إيمان مصاروة ود.محمد الأسطل ولدينا مباحث متكاملة منشورة من أكثر من عشرين جزء،اننا سباقون وان اغار البعض على منجزنا لا يعنينا والناس هي الحكم ، والتاريخ مثبوت في منشوراتنا وما عبره في النت سوانا ونحن نحتفظ بصور لرسائل لنا إليه تثبت اننا من أشارله للموضوع ولكن الإغارة طبع . ما يهمنا هو (الفياض) والبوليفونية وهي مدار الدرس الان .......يتبع








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. شراكة أميركية جزائرية في اللغة الانكليزية


.. نهال عنبر ترد على شائعة اعتزالها الفن: سأظل فى التمثيل لآخر




.. أول ظهور للفنان أحمد عبد العزيز مع شاب ذوى الهمم صاحب واقعة


.. منهم رانيا يوسف وناهد السباعي.. أفلام من قلب غزة تُبــ ــكي




.. اومرحبا يعيد إحياء الموروث الموسيقي الصحراوي بحلة معاصرة