الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
لُجْةٌ من طبول!
يعقوب زامل الربيعي
2017 / 9 / 23الادب والفن
تدلت عناقاً
بِعُذرِيِّها المستجيب،
رهينة أسر الكثيف،
ودست إلى شغفٍ، رفيفٌ لها.
وكان المزاج، كله صوتها،
وجيب اضطراب،
والنظر الحار ينفذ أعماقها.
ماهرة لصيد اللهاث، تخب،
والغدير ينبوعها.
قالت:
إلى الموج خذني،
هديرٌ بهيم،
وإلى لّجة طبول إفترس الوهم مني
وأَسْقِط، كما خرس الاسماك
نفاذ الصبر عني،
فأني يوشك كلي
يحيلُ البض مني،
قفيرُ لسع،
واقحوان نساء.
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - لعلً و عسى!0
ماجدة منصور
(
2017 / 9 / 24 - 04:42
)
أن تكون لغة أهل الجنة....شعراً
احترامي
اخر الافلام
.. فودكاست الميادين | مع الشاعر التونسي أنيس شوشان
.. حلقت شعرها عالهوا وشبيهة خالتها الفنانة #إلهام شاهين تفاصي
.. لما أم كلثوم من زمن الفن الجميل احنا نتصنف ايه؟! تصريحات م
.. الموسيقى التصويرية لتتر نهاية مسلسل #جودر بطولة النجم #ياسر_
.. علمونا يا أهل غزة... الشاعر التونسي -أنيس شوشان-