الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لاتلومي

كيفهات أسعد

2017 / 10 / 2
الادب والفن


لا تلومي دمعي،
فأنا أبكي بملء عيني ذكراكِ.
تجتاحني عاصفة،
وأنا على حافة الغربة،
أكاد أضيّعُ حروف إسمي حجراً حجراً.
حزني عطر
يرفعُ كل ليلةٍ نوتة ألحانه كجامع بعيد.
يااااا أنتِ...
إن جئتِ تحصدين هزائمي،
مرّيَ على رجفةِ قلبي،
تعزفُ فيها أوتاركِ...
همسكِ ألفَ نبضةٍ من إسمك،
ومرفأ عينيك.
لاتلومِي دمعي،
فهو يخون الغياب، ويشحذ شوقكِ.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فنانو مصر يودعون صلاح السعدنى .. وانهيار ابنه


.. تعددت الروايات وتضاربت المعلومات وبقيت أصفهان في الواجهة فما




.. فنان بولندي يعيد تصميم إعلانات لشركات تدعم إسرائيل لنصرة غزة


.. أكشن ولا كوميدي والست النكدية ولا اللي دمها تقيل؟.. ردود غير




.. الفنان الراحل صلاح السعدنى.. تاريخ طويل من الإبداع