الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل تحب قريبك كنفسك ؟

صباح ابراهيم

2017 / 10 / 11
حقوق الانسان


هل تحب قريبك كنفسك ؟
ومن هو القريب الذي عليّ ان احبه ؟
هذا السؤال وجهه اليهود للسيد المسيح يريدون معرفة الجواب عليه بعد ان قال لهم عليك ان تحب قريبك كنفسك . فسألوا ومن هو قريبي الذي عليّ ان احبّه ، فاجابهم بمثل عن الرجل السامري الصالح الذي قدم المساعدة ليهودي تعرض له بعض الصوص وهو مسافرا على طريق بري بعيد، فضربوه وجرحوه وسرقوا ما كان يحمله من مال وتركوه ممددا جريحا على قارعة الطريق بين الحياة والموت .
مر عليه اناس من اليهود ، احدهم كاهن، وآخر لاوي من طبقة الكهنة ورجال الدين لبني اسرائيل، كانوا ينظرون للجريح الممد على الطريق ينزف دما ، ولايبالون ولم يمد اليه احد منهم يد المساعدة .
مر من هناك رجل سامري ( من مدينة السامرة في اسرائيل اليهودية) ، وكان اليهود يكرهون اهل السامرة ولا يتعاملون معهم ، وينظرون اليهم بغطرسة واحتقار .
حنّ ذلك الرجل السامري على حال الرجل اليهودي الجريح الممدد على الطريق بين الحياة والموت، فعالج جراحه بالزيت والخمر لتعقيمها وضمدها واركبه على دابته وأخذه معه الى فندق في اقرب مدينة ، وأوصى صاحب الفندق ان يعتني به ويكمل علاجه واعطاه ثمن التكاليف دينارين اجرة له. وقال لصاحب الفندق : اعتني به ومهما انفقت اكثر على علاجه واقامته فعند عودتي الى هنا سأوفيك بكل المصاريف .
بعد ان انهي السيد المسيح هذا المثل الرمزي ، سال اليهود من يكون بنظركم قريب هذا اليهودي الجريح ؟
فكان الجواب الرجل السامري الذي اهتم بانقاذه وعلاجه يكون هو اقرب الناس للمصاب رغم انه لا يعرفه و قد وجده بالصدفة في الطريق مصابا ومجروحا لأنه قام بأنقاذه وخدمته والأعتناء به كي يشفى من أصابته ويعود لبيته وعائلته سالما.
فقال السيد المسيح نعم هذه هي الاجابة الحقة ،"عليك ان تحب قريبك كنفسك" .
هذا درس بليغ علمه السيد المسيح للبشراجمعين لكي نعمل به ونتعامل مع كل انسان محتاج للمساعدة وكانه قريب لنا واخينا بالانسانية .
علم السيد المسيح ان كل من يقدم المساعدة لمحتاج يكون هو قريبه حتى وان كان لا يعرفه . فكل الناس هم اقربائنا واخوتنا بالانسانية ، وقال احبوا اعداءكم باركوا لاعنيكم ، صلّوا لاجل الذين يضطهدوكم . لا تقاوم الشر بالشر ، فالنيران لا تطفا بالنيران .
ومن تعاليم السيد المسيح الانسانية هذه انبثقت منظمة الصليب الأحمر الدولية التي تقدم يد العون الفوري لضحايا الحروب والنزاعات والكوارث الطبيعية والمجاعات ولكل انسان محتاج المساعدة. وشعارها احب قريبك كما تحب نفسك ، ومهما كان هذا القريب (الانسان) بعيدا عنك بالنسب اوالوطن اوالدين اواللغة اوالانتماء العرقي ومهما كان لونه او جنسه . لابد ان تكون للاخرين اخا مرتبطا معهم بالانسانية او الوطن .
النازحون من ويلات الحروب والمعارك بسبب بطش داعش و العصابات الاجرامية السياسية الوهابية وما تخلفه محاربتهم من ويلات للعوائل والاطفال والنساء وكبار السن والمرضى من الالام وتشريد ومجاعات، لابد ان نقدم لهم يد العون والمساعدة ونعتبر ان كل فرد منهم هو قريبنا ، اخونا او امنا اوابونا واطفالهم اولادنا ، هذا ما اوصتنا به شرائع السماء و تعاليم الانبياء . فهل نستجيب ؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - هل حقا المسبح عليه السلام قال هذا
سعيد من الجزائر ( 2017 / 10 / 14 - 17:45 )
لابد ان نقدم لهم يد العون والمساعدة ونعتبر ان كل فرد منهم هو قريبنا ، اخونا او امنا اوابونا واطفالهم اولادنا ، هذا ما اوصتنا به شرائع السماء و تعاليم الانبياء . فهل نستجيب ؟
......................................
*1صمويل15:
3فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ، وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً، طِفْلاً وَرَضِيعًا، بَقَرًا وَغَنَمًا، جَمَلاً وَحِمَارًا»

*لوقا14:
26«إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَيَّ وَلاَ يُبْغِضُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَامْرَأَتَهُ وَأَوْلاَدَهُ وَإِخْوَتَهُ وَأَخَوَاتِهِ، حَتَّى نَفْسَهُ أَيْضًا، فَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَكُونَ لِي تِلْمِيذًا.


2 - الى سعيد
صباح ابراهيم ( 2017 / 10 / 14 - 19:29 )
نحن نرثي لكم جهلكم بحقائق الانجيل والتوراة . فكل جاهل يتكلم بما يمتلأ فكره وعقله من جهل . لو كنت فاهم لمعاني التوراة وأسباب تلك الحروب القديمة لما سالت . اله القرآن نفسه يحض على القتل و قطع الرقاب فلماذا تستغرب من قتال عبدة الاوثان في ذلك الزمان ؟

اما ما قاله السيد المسيح بالآية التي ذكرتها فهي ان الانسان الذي يريد الايمان والفوز بملكوت الله لابد ان يتجرد من كل شيء ، ويتبع السيد المسيح لكنه لا يقصد ان يبغض ويكره ويعادي امه واباه انما القصد ان يترك كل شيء ويتبعه .
لا تنسى وصية الله في العهد القديم : اكرم اباك وامك ليطول عمرك على الأرض .


3 - عذرا الان فهمت
سعيد من الجزائر ( 2017 / 10 / 14 - 23:53 )
عفوا الان فقط فهمت بان الاطفال والرضع والغنم والبقر والجمال والحمير هم كذلك من عبدة الاوثان


4 - هل تحب قريبك كنفسك
نازلي ( 2017 / 10 / 15 - 13:11 )
أن تحب قريبك كنفسك هذا هو الأصل الإلهي و الجوهر في جميع الديانات حتى البوذية، كلها تقرر نفس المعنى و المبدأ والله هو المشرع للجميع.
أن تتعامل مع كل انسان محتاج للمساعدة وكانه قريب لك واخيك بالانسانية هذا من واجبات الإيمان
فيعتبر التبادل والتزاور والمساعدة في وقت الحاجة عوامل تعمل على تقوية التماسك الاجتماعي بين الجماعات.
لكن هل نعمل بما أوصى الأنبياء ؟ هل نقوم بأمر الله ؟
على الأرض كلها، بشر الزعماء الدينيون المحبة والسلام والخير، في حين يمارسون الكراهية والعداء، ويشاركون في الحروب. ويصفها كتابكم المقدس بشكل جيد، قائلا: -إنهم يعلنون علنا أنهم يعرفون الله، لكنهم ينكرونه من أعمالهم.-
(رسالة بولس إلى تيطس 1: 16) يَعْتَرِفُونَ بِأَنَّهُمْ يَعْرِفُونَ اللهَ، وَلكِنَّهُمْ بِالأَعْمَالِ يُنْكِرُونَهُ، إِذْ هُمْ رَجِسُونَ غَيْرُ طَائِعِينَ، وَمِنْ جِهَةِ كُلِّ عَمَل صَالِحٍ مَرْفُوضُونَ.

نسأل سبل المحبة و السلام وأن يخرجنا من الظلمات إلى النور.


5 - سعيد من الجزائر
صباح ابراهيم ( 2017 / 10 / 15 - 21:43 )

لا تنس وصية اله القرآن حين قال لنبيه
كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ
الهكم لا يريد من نبي الرحمة ان يأخذ اسرى بل دماء تروي الارض ويثخن في قتلهم .

وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ
اله القرآن لا يبحث عن السلام بل عن الأرهاب والقتل .

فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى اذا اثخنتموهم فشدوا الوثاق

عل عرفت من هو اله القرآن ؟


6 - السيدة نازلي
صباح ابراهيم ( 2017 / 10 / 15 - 21:50 )
شكرا لتعليقك
المحبة هي اساس الترابط البشري و عماد العلاقات الانسانية ، فلولا المحبة والتعاون و خدمة الاخرين لما قامت الحضارات البشرية .
الكثير من الناس وحتى من يدعون انهم يتكلمون باسم الله هم اكثر الناس فساداد ويشجعون على الكراهية والتفرقة بين شعوب الارض بحجة انهم كفارا و لا يعبدون الله على طريقتهم ، ويعتقدون واهمين انهم اقرب الناس الى الله ويتكلمون بأسمه ليل نهار ، ولكنهم يثيرون الاحقاد والفرقة بين بني البشر الذين خلقهم رب واحد .
كثيرون يعبدون الله بشفاههم فقط اما قلوبهم فهي بعيدة عن الله .

تحياتي لك


7 - القرآن لا يحث على الإرهاب و القتل
نازلي ( 2017 / 10 / 18 - 04:49 )
يا أيها الأستاذ الفاضل، هذه الآية في سورة الأنفال من أدق الآيات المتعلقة بالعلاقات الدولية في المنهج الإسلامي و موجهة إلى أولياء الأمور بالذات في العالم الإسلامي-وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآَخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ-.
تشير هذه الآية إلى الكفار، أعداء المؤمنين.
هذا الفعل، يفيد استنفاذ الجهد، وقد يفهم إنسان هذه الآية فهما على عكس ما أراد الله تعالى.
المعنى الذي أراده الله عز وجل ليس المعنى الشائع السوقي، بل المعنى اللغوي الدقيق، لأن الله سبحانه وتعالى يقول -بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ-، يعني يجب أن تستنفذوا كل استطاعتكم في حشد كل أنواع القوة (المعلومات قوة، القيادة الحكيمة قوة، التدريب قوة، التوجيه الإعلامي قوة، الأقمار الصناعية قوة، المال قوة، العلم قوة، السلاح قوة، الأسلحة التي تحقق إصابات محكمةً قوة،...) إن هذه القوى، يجب أن تستغرق كل أنواع القوى.
إذا أردت


8 - ردي عليك سيدتي نازلي
صباح ابراهيم ( 2017 / 10 / 18 - 13:57 )
لا يا سيدتي الاسلام بني على اكتساح العالم واجباره بالقوة على الدخول بالاسلام او دفع الجزية اوالقتال واخذ السبايا والاموال كغنائم ، لقد قسم الاسلام العالم الى دار سلم مع المسلمين و دار حرب مع غير المسلمين .
ولتحقيق هذا الهدف لابد من اعداد القوة اللازمة لأرهاب العدو واخافته حتى يمكن التغلب عليه وتحقيق الهدف وهو اما الاسلام او القتل والقتال و دفع الجزية من قبل اهل الكتاب وهم صاغرين مرغمين .
هذا هو الهدف من الاية التي ذكرتيها واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ....
هل اعداد القوة لأجل السلم ام للحرب ؟
هل غزا الاسبان جزيرة العرب لمحاربة المسلمين ام العكس هو الصحيح .
هل غزا اهل شمال افريقيا من الامازيغ والاقباط جزيرة العرب و منبع الاسلام وديارهم ام الغزوات جاءت من صحراء جزيرة العرب الى الشمال الافريقي ؟
وهل دخلت الجيوش الغازية تحمل الورود ام السيوف والرماح ؟
شكرا لمداخلتك وتعليقك


9 - القرآن لا يحث على الإرهاب و القتل
نازلي ( 2017 / 10 / 18 - 14:59 )
إذا أردت أن تفهم الآية، فهما دقيقا، أصوليا، فهما نظاميا، لغويا وفق قواعد علم أصول الفقه، يجب أن نستعد لأعدائنا بكل أنواع القوى، وما أكثر القوى، التي تستخدمها المجتمعات كسلاح على أعدائهم.
يمكن أن تكون القوة الآن طائرة أو صاروخ، في عهد النبي لم توجد طائرات ولا صواريخ، فرباط الخيل قوة مألوفة في عهد النبي.فأية قوة يستخدمها المجتمع البشري، لتكون سلاحا ضد أعدائه فهذه قوة.
نحن أحيانا نقول المسلمون ضعاف في العالم، أما هؤلاء الأجانب الذين يخططون للنيل منهم أقوياء، فمهما أعددنا من القوى لن نستطيع أن نصل إلى قوى تكافئ قوتهم، إذا ما الحل ؟ الجواب أنكم مأمورون أن تعدوا لهم ما استطعتم فقط، فإن كانت استطاعتكم لا تبلغ القوة المكافئة لهم، فالله سبحانه وتعالى يتولى ترميم النقص، أنت عليك أن تعد نفسك، المسلم عليه أن تكون معنوياته عالية، فلو نظر إلى أعدائه على أنهم أقوياء.
لأن الإسلام مستهدف في كل أنحاء العالم الآن، فما الذي يضعفنا ؟ ضعف معنوياتنا، فأنتم يا عبادي
وأن يكون الاقتصاد قوة، وأنْ يكون الإنتاج قوة، وأنْ تكون السياسة الحكيمة التي تقود المركبة إلى جانب شاطئ السلام قوة، ليس بقطع الرقاب و سكف الدماء


10 - القرآن لا يحث على الإرهاب و القتل
نازلي ( 2017 / 10 / 18 - 15:07 )
فالإنسان مأمور أن يعد كل أنواع القوى، استغراقا، لا اصطفاء، حتى نفهم ما هي القوة، في عهد النبي، كانت الخيل.
قال سبحانه هذه القوة قد لا تستخدمونها، لكن لها وظيفة كبيرة، هي أنكم(تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ) و الإرهاب يعني التخويف وليس القتل أو المتفجرات،وفي الآية نقطة دقيقة، فالسلاح ليس المهم أن نستخدمه، لكن وظيفته الأولى أن نرهب به عدونا،هذا السلاح قوة ردع كما يسمونها
و يجب أن تكون هذه القوة موجهه إلى عدو الله وعدوكم في وقت واحد
فإن كان الأخ يحارب أخاه، فهذا خلاف المفهوم من القرآن، فليس معقولا أن المؤمنين يتقاتلون، دقق معنى العدو يعني لا يكون هذا عدوا لكم إلا إذا كان عدوا لله، لأنكم مؤمنون، أما أن تتوهموا أنه عدوكم وهو مؤمن، وتقيموا حربا طاحنة قذرة بين المؤمنين، فهذا شيء مخالف تماما لأصل الدين.
لذلك، لو كان لدى المجتمع وعي كبير، فلوأعطي الأمر للمسلم أن يضرب أخاه المسلم، فعليه ألا ينفذ لأن هذا مخالف للدين، وهذه القوى تفتت الأمة داخليا إن فهم الأمر مغلوطا، وهذا ما يحصل الآن في الأفغان، و اليمن، و سوريا و العراق و لبنان
.


11 - القرآن لا يحث على الإرهاب و القتل
نازلي ( 2017 / 10 / 18 - 15:17 )
حينما قصر المسلمون في تطبيق هذه الآية، غزوا في عقر دارهم.
لو طبقها المسلمون دائما لما وصلوا إلى ما وصلوا إليه الآن مِن هوان.
إن بين المؤمنين مودة، يا أستاذي الفاضل، فهذه المودة من خلْق الله
أحيانا إنسان يتألف قلب إنسان بمال، فاعلم أنك لو أنفقت أموال الدنيا من أجل الولاأت فلن تفلح، لكن حينما يكون الإيمان بين رجلين فهذا الإيمان يؤلف بينهما، وهذا أساس القوة.
الدين إذا جعل بين المؤمنين مودة، ومحبة، وتراحما، وتعاونا وتعاضدا، وإخلاصا، وتضحية، وكله من خلق الله
يكفي أن تكون مؤمنا حقا، ويكفي أن يكون قريبك أو صديقك مؤمنا حقا، تجد اللقاء العفوي، المحبة، التعاون، الإخلاص، التضحية، ويصبح المؤمنون صفا واحدا(كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى )هذا الذي أراده الله عز وجل.
أما المعنى المخالف، إن رأيت بين المؤمنين عداوة، بغضاء تحاسدا، تدابرا، تقاطعا، كيدا، فاعلم أن أحد الطرفين أو كليهما ضعيف الإيمان، ومن ضعف إيمانه عادى قريبه أو أخاه


12 - القرآن لا يحث على الإرهاب و القتل
نازلي ( 2017 / 10 / 18 - 15:21 )
وقد قال الله عز وجل في الحديث القدسي: وجبت محبتي للمتحابين فيّ والمتجالسين فيّ، والمتباذلين فيّ، والمتزاورين فيّ، والمتحابون في جلالي، على منابر من نور، يغبطهم عليها النبيون يوم القيامة)
والحمد لله رب العالمين على من جعل في قلبه هذه المحبة و المودة و الإيمان.


13 - السيدة نازلي
صباح ابراهيم ( 2017 / 10 / 21 - 12:11 )
اكرر شكري لك لمشاركتك في ابداء رايك والتعليق على المقال .
المحبة اساس العلاقات الانسانية بين البشر ، الله خلق البشرية ليست لتتقاتل فيما بينها انما للتعاون والتسامح والتبادل المحبة والمنفعة .
قال السيد المسيح افعلوا للاخرين ما تحبوا ان يفعلوه بكم .
اي كما تريد ان يعاملك الناس بالحسنى ، كذلك عليك ان تعاملهم بنفس الطريقة .

تحياتي لك

اخر الافلام

.. تاريخ من المطالبات بالاعتراف بفلسطين دولة كاملة العضوية في ا


.. فيتو أمريكي ضد منح العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم الم




.. هاجمه كلب بوليسي.. اعتقال فلسطيني في الضفة الغربية


.. تغطية خاصة | الفيتو الأميركي يُسقط مشروع قرار لمنح فلسطين ال




.. مشاهد لاقتحام قوات الاحتلال نابلس وتنفيذها حملة اعتقالات بال