الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي وريث إنتهازيّة مؤسّسيه

ناظم الماوي

2017 / 11 / 12
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي وريث إنتهازيّة مؤسّسيه

لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية !
و الروح الثوريّة للماوية المطوَّرة اليوم هي الخلاصة الجديدة للشيوعيّة
( عدد 33 / سبتمبر 2017 )
لا للتحريفيّة و الدغمائيّة :
الإنسانيّة في حاجة إلى الثورة والخلاصة الجديدة للشيوعيّة
ناظم الماوي

(ملاحظة : العدد بأكمله متوفّر بمكتبة الحوار المتمدّن )

" هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتورية الطبقية للبروليتاريا كنقطة ضرورية للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقية ، و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعية التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه ".

( كارل ماركس ، " صراع الطبقات فى فرنسا من 1848 إلى 1850" ، ذكر فى الأعمال المختارة لماركس و إنجلز ، المجلّد 2 ، الصفحة 282 ).

====================================

" قد كان الناس و سيظلّون أبدا ، فى حقل السياسة ، أناسا سذجا يخدعهم الآخرون و يخدعون أنفسهم، ما لم يتعلّموا إستشفاف مصالح هذه الطبقات أو تلك وراء التعابير و البيانات و الوعود الأخلاقية و الدينية و السياسية و الإجتماعية . فإنّ أنصار الإصلاحات و التحسينات سيكونون أبدا عرضة لخداع المدافعين عن الأوضاع القديمة طالما لم يدركوا أن قوى هذه الطبقات السائدة أو تلك تدعم كلّ مؤسسة قديمة مهما ظهر فيها من بربرية و إهتراء . "
( لينين ، " مصادر الماركسية الثلاثة و أقسامها المكوّنة الثلاثة " )
---------------------------
" إنّ هذا النسيان للإعتبارات الكبرى ، الجذرية حرصا على مصالح اليوم العرضية ، و هذا الركض وراء النجاحات العرضية ، و هذا النضال من أجلها دونما حساب للعواقب ، و هذه التضحية بمستقبل الحركة فى سبيل الحاضر ، إنّ كلّ ذلك قد تكون له دوافع " نزيهة" أيضا . و لكن هذا هو الإنتهازية ، وهو يبقي الإنتهازية ، و لعلّ الإنتهازية " النزيهة " هي أخطر الإنتهازيات ..."

( لينين ،" الدولة و الثورة " ، الصفحة 74)
-------------------------
" حين يتناول الحديث النضال ضد الإنتهازيّة ، ينبغي لنا أن لا ننسى أبدا السمة المميّزة التي تميّز كلّ الإنتهازيّة العصريّة في جميع الميادين : ما تنطوى عليه من غامض و مائع و غير مفهوم . فإنّ الإنتهازي يتجنّب دائما ، بحكم طبيعته بالذات ، طرح المسائل بصورة واضحة و حاسمة وهو يسعى دائما وراء الحاصلة ، و يراوغ كالثعبان بين وجهتي نظر تتنافيان ، محاولا أن " يتفق" مع كلّ منهما، و حاصرا خلافاته في تعديلات طفيفة و شكوك ، و تمنيات بريئة لا تغنى و لا تسمن ، إلخ " .
( لينين ، " خطوة إلى الأمام ، خطوتان إلى الوراء " ، الصفحة 592-593 من المختارات في ثلاثة مجلّدات ، المجلّ الأوّل ، الجزء الأوّل ، دار التقدّم ، موسكو 1976 )
---------------------------
" إنّ ميل المناضلين العمليّين إلى عدم الإهتمام بالنظرية يخالف بصورة مطلقة روح اللينينيّة و يحمل أخطارا عظيمة على النظريّة . إنّ النظريّة تصبح دون غاية ، إذا لم تكن مرتبطة بالنشاط العملي الثوري ؛ كذلك تماما شأن النشاط العملي الذى يصبح أعمى إذا لم تنر النظريّة الثوريّة طريقه . إلاّ أنّ النظريّة يمكن أن تصبح قوّة عظيمة لحركة العمّال إذا هي تكوّنت فى صلة لا تنفصم بالنشاط العملي الثوري ، فهي ، وهي وحدها ، تستطيع أن تعطي الحركة الثقة وقوّة التوجّه و إدراك الصلة الداخليّة للحوادث الجارية ؛ وهي ، وهي وحدها ، تستطيع أن تساعد النشاط العملي على أن يفهم ليس فقط فى أي إتّجاه و كيف تتحرّك الطبقات فى اللحظة الحاضرة ، بل كذلك فى أيّ إتّجاه وكيف ينبغى أن تتحرّك فى المستقبل القريب . إنّ لينين نفسه قال و كرّر مرّات عديدة هذه الفكرة المعروفة القائلة :
" بدون نظرية ثورية ، لا حركة ثوريّة " ( " ما العمل ؟ " ، المجلّد الرابع ، صفحة 380 ، الطبعة الروسية ) "
( ستالين ، " أسس اللينينية - حول مسائل اللينينية " ، صفحة 31 ، طبعة الشركة اللبنانية للكتاب ، بيروت )
--------------------------------
" إنّ الجمود العقائدى و التحريفيّة كلاهما يتناقضان مع الماركسيّة . و الماركسيّة لا بد أن تتقدّم ، و لا بدّ أن تتطوّر مع تطوّر التطبيق العملىّ و لا يمكنها أن تكف عن التقدّم . فإذا توقفت عن التقدّم و ظلت كما هي فى مكانها جامدة لا تتطور فقدت حياتها ، إلا أن المبادئ الأساسيّة للماركسيّة لا يجوز أن تنقض أبدا، و إن نقضت فسترتكب أخطاء . إنّ النظر إلى الماركسيّة من وجهة النظر الميتافيزيقة و إعتبارها شيئا جامدا ، هو جمود عقائدي، بينما إنكار المبادئ الأساسيّة للماركسيّة و إنكار حقيقتها العامة هو تحريفيّة. و التحريفيّة هي شكل من أشكال الإيديولوجية البرجوازيّة . إنّ المحرّفين ينكرون الفرق بين الإشتراكيّة و الرأسماليّة و الفرق بين دكتاتوريّة البروليتاريا و دكتاتوريّة البرجوازيّة . و الذى يدعون اليه ليس بالخطّ الإشتراكيّ فى الواقع بل هو الخط ّالرأسماليّ . "

( ماو تسي تونغ ، " خطاب فى المؤتمر الوطنى للحزب الشيوعي الصينيّ حول أعمال الدعاية "
12 مارس/ أذار 1957 " مقتطفات من أقوال الرئيس ماو تسى تونغ " ، ص21-22


كلّ ما هو حقيقة فعلا جيّد بالنسبة للبروليتاريا ، كلّ الحقائق يمكن أن تساعد على بلوغ الشيوعية .
( " بوب أفاكيان أثناء نقاش مع الرفاق حول الأبستيمولوجيا : حول معرفة العالم و تغييره " ، فصل من كتاب " ملاحظات حول الفنّ و الثقافة ، و العلم و الفلسفة " ، 2005).

مقدّمة العدد 33 :
طوال سنوات الآن ، لم نكفّ عن خوض نقاشات و جدالات و سجالات مع عدد من التيّارات المحرّفة للماركسية و المشوّهة لها . و قد أثمر ذلك الجهد المعتمد على الوثائق و الوقائع التاريخيّة كأوضح أدلّة على تحريفيّة هؤلاء المتمركسين و إصلاحيّتهم و أتى أكله مقالاتا و كتبا موضوعيّا ذات قيمة نظريّة و عمليّة كبيرة حاضرا و مستقبلا بالنسبة لمن يتطلّع إلى تفسير العالم تفسيرا علميّا و تغييره تغييرا شيوعيّا ثوريّا . و يمكننا أن نقول دون أن نخشى الزلل أن أعمالنا القائمة على أساس مكين ، إنطلاقا من الخلاصة الجديدة للشيوعيّة ، الشيوعيّة الجديدة ، كانت عميقة ليس منتهى العمق و إنّما إلى درجة كبيرة ممّا خوّل لها أن تفضح بلا مداورة التشويه الفظّ جدّا للماركسيّة و بترها و الهبوط بها إلى حضيض الإنتهازيّة .
و قد إستعصى على الكثيرين من مبتذلى التعاليم الشيوعيّة الثوريّة الردّ على مضمون مؤلّفاتنا ردّا جدّيا نقديّا و علميّا راسخا فلجؤوا إلى المخاتلة و التضليل و راحوا ينهالون علينا بالشتيمة و القذف و يفترون علينا أيّما إفتراء ما ساعد من جهة الذين لهم عيون لترى و آذان لتسمع و يرفعون عاليا سلاح النقد الماركسي ، لا الإتّباع عن عمى ، في تبيّن إفلاس تلك الفرق " اليساريّة " إفلاسا مشينا للغاية سياسيّا و إيديولوجيّا ، و ما وفّر من الجهة الأخرى ، للذين تزعزعت قناعاتهم بفعل نقدنا الماركسي و يبحثون عن قشّة يتمسّكون بها للنجاة و المواصلة على نفس النهج مسكّنات ذات مفعول مؤقّت سرعان ما سيتلاشى مفعولها مع تطوّر الصراع النظري و الصراع الطبقي ، كما أظهر نقاط إلتقاء بين الإنتهازيين منها معاداة الحقيقة و تشويه ناظم الماوي بشتّى السبل المتوقّعة و غير المتوقّعة .
و لن نجزم أنّهم قد فشلوا في ذلك فشلا ذريعا و إنّما أضحى فشلهم جليّا لمن يعملون الفكر في الكتابات و لا يبتلعون السموم بسهولة و لا يزال البعض يدفنون رؤوسهم في الرمضاء كالنعامة و يحتاجون إلى المزيد من النقاش و الجدال و السجال أيضا ليستفيقوا على الواقع المرير و يدركوا الحقيقة و يواجهوها بجرأة ، دون خجل أو خشية لأيّ كان ، هذا إن لم يصمّوا آذانهم و يغلقوا أعينهم عن قصد عن المعطيات الموضوعيّة و الأدلّة القاطعة و البراهين الساطعة .
و في هذا العدد 33 من نشريّتنا ، نواصل متابعة جوانب من تلك الجدالات و متابعة شيء من الجديد منذ صدور مقالاتنا و كتبنا ، لنسلّط مزيدا من الضوء على ما أضافه المتمركسون و ما لم يضيفوه إلى ذخيرتهم التحريفيّة و الإصلاحيّة لعلّ هذا يساعف في المزيد من إجلاء الحقيقة التي هي وحدها الثوريّة و في فتح عيون و أذهان من لم يغلقوا أذهانهم بأقفال قذفوا بمفاتيحها تاليا و بسرعة إلى أعماق البحار و المحيطات .
و بلا مراوغة و لفّ و دوران ، أعلنناها و نظلّ نعلنها ، تتنزّل أعمالنا ، مقالاتا و كتبا ، في إطار النضال على الجبهة النظريّة و السياسيّة ، النضال بلا هوادة من أجل إعلاء راية الحقيقة و علم الثورة البروليتاريّة العالمية و المزيد من الوضوح الإيديولوجي و السياسي دحضا للتحريفيّة و الدغمائيّة ، مساهمة منّا في فسح المجال لعلم الشيوعيّة كي يشقّ طريقه إلى المناضلات و المناضلين في سبيل عالم آخر ، عالم ممكن و ضروري و مرغوب فيه ، عالم شيوعي . و نضالنا هذا ليس لهوا و لا ترفا فكريّا ، بل هو نهوض بواجب شيوعي ثوري لا ينبغي التملّص منه كما يفعل جلّ إن لم يكن كلّ مدّعى الشيوعية في القطر و عربيّا و هذا الواجب الشيوعي الثوري هو الذى أطلق عليه ماو تسى تونغ ممارسة الماركسيّة و نبذ التحريفيّة .
فقد " منيت اشتراكية ما قبل الماركسية بالهزيمة. و هي تواصل النضال ، لا فى ميدانها الخاص ، بل فى ميدان الماركسية العام ، بوصفها نزعة تحريفية... إنّ ما يجعل التحريفية أمرا محتما ، إنّما هي جذورها الطبقية فى المجتمع المعاصر . فإن النزعة التحريفية ظاهرة عالمية...
- إنّ نضال الماركسية الثورية الفكرى ضد النزعة التحريفية ، فى أواخر القرن التاسع عشر ، ليس سوى مقدّمة للمعارك الثورية الكبيرة التى ستخوضها البروليتاريا السائرة الى الأمام ، نحو انتصار قضيتها التام..."
( لينين ، " الماركسية و النزعة التحريفيّة " )
وفى سبتمبر2008 ، إثر تحليل عميق و شامل لصراع الخطّين صلب الحركة الشيوعية العالمية في الوقت الحاضر ، حدّد بيان الحزب الشيوعي الثوري، الولايات المتحدة الأمريكيّة ،" الشيوعيّة : بداية مرحلة جديدة "، أهمّ تمظهرات التيّارين المنحرفين عن الشيوعيّة الثوريّة عالميّا ، الدغمائيّة و التحريفيّة ، الذين ينبغى التصدّى لهما و بالمقابل يجب الترويج للخلاصة الجديدة للشيوعية كفحص نقدي للتجربة التاريخيّة للحركة الشيوعية و كتطوير علمي مادي جدلي للروح الثورية للماويّة و إرساء الشيوعية على أسس أرسخ علميّا : " واليوم ، فى جانب الذين يرفضون فحص التجربة التاريخية للحركة الشيوعية فحصا نقديا ، من الشائع وجود ظاهرة التأكيد على " الحقيقة الطبقيّة " و تحويل الشيئ الداخل فى الذهن إلى شيئ خارج الذهن بالنسبة للبروليتاريا المرتبطة بها وعموما نظرة للنظرية و المبادئ الشيوعية كنوع من الدوغما ، قريب من التعاليم الدينية ، و جوهريا " نعرف كلّ ما نحتاج إليه ، لدينا جميع المبادئ المطلوبة ويتعلّق الأمر فقط بتنفيذ الحكمة الموروثة ". وفى القطب المعاكس ، يوجد الذين لهم فهم للتجربة التاريخية للحركة الشيوعية وبشكل خاص أسباب الصعوبات و النكسات و الهزائم ، سطحي وضعيف أيضا ، يجهل أو يستبعد التحليل الشيوعي العلمي للتناقضات العميقة التى ولّدت خطر إعادة تركيز الرأسمالية فى المجتمع الإشتراكي ، والذين يحاولون تعويض ذلك التحليل بالنظرة المستندة إلى المبادئ و المعايير الديمقراطية البرجوازية ومفاهيم الشرعية البرجوازية الديمقراطية المرتبطة بالسيرورة الشكلية للإنتخابات وبتنافس الأحزاب السياسية ، وهو أمر شائع فى المجتمع الرأسمالي ومتوافق جدّا مع ويؤدى إلى ممارسة الطبقة الرأسمالية للسلطة السياسية . والذين يتمسّكون بهذه المواقف ، حتى حينما يواصلون إدعاء لبس عباءة الشيوعية ، متلهّفون لنبذ مفهوم دكتاتورية البروليتاريا وتجربة دكتاتورية البروليتاريا و النأي بأنفسهم عنهما وفى كثير من الحالات حتى عن التلفّظ بذلك . و بالفعل ، مثل هؤلاء الناس يبحثون عن " تحرير أنفسهم " من أكثر تجربة تحرّرية فى تاريخ الإنسانية إلى الآن ! ويدعون أنهم يريدون التحرّك إلى الأمام بسرعة ، إستجابة لمتطلبات الظروف الجديدة... لكن لديهم روابط مع الأدوات الخاطئة وهم يتحركون بسرعة فى الإتّجاه العكسي منسحبين على عجل نحو الديمقراطية البرجوازية والحدود الضيقة للحق البرجوازي (14) ، عابرين القرون من القرن ال21 إلى القرن 18.
و فى حين أن هذه التوجهات الخاطئة التى حدّدناها هنا تتضمّن إختلافات هناك أيضا مظهر هام فيه هي متشابهة وفى الواقع تشترك فى مظاهر هامة . فى الحقيقة تجدر الملاحظة بأن فى السنوات الأخيرة وجدت ظاهرة أن بعض المجموعات " تتقلّب " بين قطب وآخر ، لاسيما بين الدغمائية و التيارات المرتبطة بها إلى معانقة الديمقراطية البرجوازية ( و إن ظلّت تتقنّع بالشيوعية) ." ( " المعرفة الأساسيّة لخطّ الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية " ، تقديم و ترجم شادي الشماوي ، مكتبة الحوار المتمدّن )
و ينطوى هذا العدد الجديد من نشريّتنا على المقالات التالية القائمة أساسا على ملاحظات مقتضبة و دعوة للقرّاء إلى عقد المقارنات و الدراسة المتمعّنة و التمحيص لإستخلاص الدروس و العبر من أجل نظريّة و ممارسة ثوريّتين هدفهما الأسمى لا أقلّ من تحقيق القطيعة التي حدّدها ماركس في مقولته في التصدير أعلاه و بلوغ مجتمع شيوعي عالمي ، " هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتورية الطبقية للبروليتاريا كنقطة ضرورية للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقية ،و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعية التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه ".( كارل ماركس ، " صراع الطبقات فى فرنسا من 1848 إلى 1850 " ، ذكر فى الأعمال المختارة لماركس و إنجلز ، المجلّد 2 ، الصفحة 282 ) :

- 1- غيث وطد يخبط خبط عشواء
- 2- و تختلط الأمور على معزّ الراجحي
- 3- عبد الله بن سعد تهرّب و لا يزال من الصراع الإيديولوجي
- 4- الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي وريث إنتهازيّة مؤسّسيه
- 5- تغييب الحزب الوطني الديمقراطي الثوري الماركسي اللينيني الخوض في القضايا الإيديولوجيّة
- 6- الوطنيّون الديمقراطيّون الماركسيّون - اللينينيّون : الحقيقة للجماهير أم الضبابيّة ؟
- 7- حزب العمّال التونسي حزب ديمقراطي برجوازي لا غير
- 8- عن إنتهازيّة حزب الكادحين في تونس
- 9- عن إفتراء محمّد عليّ الماوي على بوب أفاكيان و الخلاصة الجديدة للشيوعية ، الشيوعيّة الجديدة
- 10- إلى المتمركسين : إبراهيم كايباكايا قائد شيوعي و رمز ماوي عالمي فلا تشوّهوه !
- 11- صدق ماو تسى تونغ و كذب الوطنيّون الديمقراطيّون و حزب العمّال الخوجيّون : صراع الخطيّن نموذجا
- 12- على هذه الأرض ما يستحقّ الحياة و الدراسة و التطبيق و التطوير : الخلاصة الجديدة للشيوعية ، الشيوعيّة الجديدة
--------------------------------------------------------------------------------------------------
- 4 – الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي وريث إنتهازيّة مؤسّسيه

و نمضى مع الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي الذى هو ، حسب وثائقه المنشورة ، وليد إئتلاف قوى وطنيّة ديمقراطيّة جلّها إن لم يكن كلّها نشطت في حلقات الوطنيين الديمقراطيين – الوطد- التي أفرزت بالأساس الحزب الوطني الديمقراطي الثوري ثمّ إنشقّت لتكوّن حلقات بعناوين خاصة و إلتقت في إئتلاف و تاليا شكّلت في فيفري 2016 هذا الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي .
و أوّل ما تجب ملاحظته هو أنّ هذا الحزب لم يصدر علنا ، على حدّ معرفتنا ، تحليلا للإختلافات بينه و بين الحلقات الأخرى من حلقات الوطد و نقصد الخلافات الإيديولوجيّة و السياسيّة و شرحها و نقاشها من وجهة نظر ماركسيّة بل سعى كعادة ليس الوطنيين الديمقراطيين فحسب بل معظم فرق " اليسار " إلى " تجاوز " المسائل كأنّها ليست ذات بال أو لا أهمّية لها مطلقا أو إلى حصرها في أشخاص معيّنين و حجبها عن المناضلين و المناضلات و الجماهير العريضة . و هذا سلوك ليس من اللينينيّة في شيء فلينين علّمنا " الحقيقة للجماهير " كما علّمنا شيئين هامين للغاية هما :
- " ونحن نعلن : " قبل أن نتّحد و لكيما نتّحد ينبغى فى البدء أن نعيّن بيننا التخوم بحزم و وضوح ".
- " ينبغى للمرء أن يكون قصير النظر حتّى يعتبر الجدال بين الفرق و التحديد الدقيق للفروق الصغيرة أمرا فى غير أوانه أو لا لزوم له . فعلى توطّد هذا " الفرق الصغير" أو ذاك قد يتوقّف مستقبل الإشتراكية – الديمقراطية [ لنقرأ الشيوعية ] الروسية [ العالميّة ] لسنوات طويلة ، طويلة جدّا." ( لينين في " ما العمل ؟ " )
ثمّ يعود الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي ، بعد سنة و بضعة أشهر من تكوينه ، في أوّل عدد من جريدته " الأفق الإشتراكي " الصادرة بتاريخ أوت 2017 ليستخدم مصطلحات مشحونة فيها ما فيها من التهجّم المبطّن على الغير دون توضيح ما المقصود بها نظريّا و عمليّا و من المقصود بها فعلا و ما هي تبعاتها إلخ ، من مثل التي نضع تحتها سطرا في الفقرة التالية :

" اننا نريد ان نسلح حزبنا [ و الجماهير العريضة ؟ ! ] بالعدة اللازمة ليكون قادرا على مجابهة كل تعقيدات المهام السياسية [ و الإيديولوجيّة ؟! ] التي يطرحها الواقع الملموس وأن ناخد بعين الاعتبار مراحل تطور حركة الصراع الطبقي ونمو الوعي الطبقي لدى الجماهير و نحل المهام الملموسة للحركة الثورية بعيدا عن الانعزالية و القوالب الجاهزة التي تغذيها روح البرجوازية الصغيرة , وذلك استنادا الي الماركسية اللينينية الحية لا بروح النصية القاتلة " .
و إزاء هكذا خطاب و بناءا على ممارسات و تنظيرات المؤسّسين لهذا الحزب ، تاريخيّا ، نعبّرعن توقّعنا – و نكون مسرورين لو كذّبنا الواقع - أن " نرى أنّ العبارات الطنانة عن تحجّر الفكر، و ما إلى ذلك ، تخفى وراءها عدم الإهتمام بتطوير الفكر النظري و العجز عن تطويره " ( لينين ، " ما العمل؟ " ).
و السياسة عينها سلكها هذا الحزب ضاربا عرض الحائط بالشعار اللينيني " الحقيقة للجماهير " في القضايا الإيديولوجية و السياسية ( و ليس المسائل التنظيميّة ذات الحساسيّة الأمنيّة ) في ما يتعلّق ببيان تكذيب خبر عار من الصحّة أصدره ( التكذيب ) الوطنيّون الديمقراطيّون الماركسيّون اللينينيّون تعليقا على ما أورده ذلك الحزب ( و قبله الإئتلاف الوطني الديمقراطي الثوري ) من " توضيح حول الإئتلاف الوطني الديموقراطي الثوري : يضم الإئتلاف إلى حد الآن الحزب الوطني الإشتراكي الثوري الوطد وحركة تحرير العمل والوطد الماركسي اللينيني ومجموعة من المناضلات والمناضلين الوطد الغير منتظمين ولا يزال النقاش مستمرا مع مجموعات و حلقات وشخصيات وطنية ديموقراطية أخرى حول الإئتلاف وأفق التوحيد." (الحزب الوطني الاشتراكي الثوري * الوطد ، بتاريخ 9 جويلية 2015) :* - الإعلام
" صدر بيان بتاريخ 5 جويلية 2015 حول الوضع السياسي الراهن أمضاه "الإئتلاف الوطني الديمقراطي الثوري" و في تاريخ لاحق 09/07/2015 صدر توضيح على صفحة الفايسبوك الخاصة "بالحزب الوطني الاشتراكي الثوري" مفاده أن من بين أطراف "الإئتلاف" المذكورة الوطد الماركسي اللينيني ولرفع الإلتباس فيما يلي توضيح لكل من يهمّه الأمر:
1- أنّ الوطنيين الديمقراطيين الماركسيين اللّينينيين ليسوا طرفا في ما يسمى بالائتلاف الوطني الديمقراطي الثوري ولم يشاركوا في أي نقاش حوله.
2- أنّ من حق أي حزب أو تنظيم أو مجموعة أو إئتلاف يساري أن يتشكل وينشط كيفما شاء وأن يختار الطريق الذي يريد ويمضي حيث يريد فقط عليه أن لا يبدأ مسيرته بالكذب والافتراء والمغالطة وأن يدعنا وشأننا لأننا أحرار في إختيار طريقنا..."
جويلية 201510 الوطنيون الديمقراطيون الماركسيون اللينينيون -
و لا من مجيب على ذلك التوضيح المتّهم إيّاهم بالكذب و الإفتراء و المغالطة ! لا فرق لديهم أنّ يتمّ تسفيههم أو أن يكونوا كذبوا فعلا أو زوّروا الواقع أو قالوا نصف الحقيقة فكذبوا ، لا يهمّ ، إنّهم " يتجاوزون " الأمر طوال أشهر كأنّه لم يكن في مراوغة تدينها الماركسيّة الحقيقيّة . و إستغلّ المتحدّث باسم الإئتلاف الوطني الديمقراطي الثوري و الأمين العام لاحقا لهذا الحزب الجديد مناسبة إدلائه بحديث ل" آخر خبر أونلاين " تحت عنوان" نبحث عن توحيد" الوطنيّون الديمقراطيّون" في حزب كبير " ( نشر على الفايسبوك بتاريخ 5 سبتمبر 2015 ) ليصحّح المعلومة بصفة غير مباشرة و يذكّر بأنّ : " الائتلاف الوطني الديمقراطي الثوري تشكّل حديثا ويضمّ كلا من الحزب الوطني الاشتراكي الثوري الوطد وحركة تحرير العمل ومجموعة من الوطد الماركسي اللينيني والوطد غير المنتظمين وحلقة الوطنيين الديمقراطيين ".
و عقب ما يناهز العقود الثلاثة و نصف العقد من تمريغ وجه الماويّة في الوحل و تنظيم حملات التشهير بالماويين على أنّهم تحريفيّون ، يطلّ علينا الجماعة و تتحفنا بما يشبه إنزال الستار على المسألة دون تقييم نقدي و لا أي شرح أو تفسير ذلك أننّا عثرنا عليهم بُعيد إعلان تشكيل الحزب ، ينشرون نصّا عن قائد شيوعي و رمز ماوي عالمي هو إبراهيم كايباكايا على صفحة الفايسبوك التابعة للحزب إيّاه و بأريحيّة مدهشة . و يذكرون أنّه ماويّ و مطلق أوّل شرارة لحرب الشعب الماويّة في تركيا و الحال أنّهم كانوا يلعنون الماويّة و حرب الشعب لعنا . فهل يسجّل هذا منعرجا فيستحقّ الشرح أم حركة إنتهازيّة أخرى يستغلّون من ورائها سمعة كايباكايا العالميّة ليظهروا بمظهر المدافعين عن القيادات الشيوعيّة العالميّة و إن كانت رموزا ماويّة ؟ ( و هنا لا يسعنا سوى تذكّر مواقف معزّ الراجحي التي نقدنا في مواقع أخرى و ما قاله عبد الله بن سعد من " البلاشفة لا يتلقّون دروسا من الماويين التحريفيين " ، أنظروا مقالنا " مغالطات كبيرة فى مساحة صغيرة من أحد قادة الحزب الوطني الإشتراكي الثوري – الوطد " على الحوار المتمدّن و ملحق لمقال " عبد الله بن سعد تهرّب و لا يزال من الصراع الإيديولوجي " ) ؟ ما الذى يجرى حقّا وراء الستار ؟ من بلبلة إلى بلبلة أخرى وليفهم من يستطيع الفهم !
و قبل تكوين هذا الحزب الجديد ، عقد الحزب الوطني الإشتراكي الثوري ندوات حضرها على المنصّة من صار الآن أمينا عاما للحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي ، بمعيّة الحزب الشيوعي الألماني ( الماركسي – اللينيني ) و كان محورها البيئة . ( " ندوة أممية نظمها الحزب الوطني الإشتراكي الثوري الوطد والحزب الماركسي اللينيني الالماني بالتعاون مع جمعية إيكولوجيا وجمعية مليون شجرة بعنوان : الإنذار بالكارثة , الرأسمالية والكارثة البيئية المحدقة . من أجل حياة كريمة وبيئة سليمة لشعبنا في تونس وكافة شعوب العالم." حسب الحزب الوطني الاشتراكي الثوري * الوطد* - الإعلام‎ ، 13 أفريل 2015 ) . و قبل ذلك ، أثناء المنتدى الاجتماعي العالمي في دورته الثانية بتونس بالمركّب الجامعي بالمنار بالعاصمة منذ سنتان و نصف السنة ( تحديدا مارس 2015) ، على نفس طاولة الحزب الألماني ، كان يباع كتابان لمن سيصبح الأمين العام للحزب الجديد . و ماذا في ذلك ؟
لا شيء سوى أنّ هؤلاء و أمثالهم و أتباعهم و هم يضعون اليد في اليد مع ذلك الحزب و يكيلون الشتيمة و السبّ للماويّين على الأنترنت و الفيسبوك ، لم يفطنوا أو تغاضوا عمدا و قصدا عن أو حجبوا الحقيقة البسيطة التالية ألا وهي أنّ الحزب الألماني يقيّم ماو تسى تونغ تقييما إيجابيّا في وثائقه الرسميّة و منها تلك التي تمّ بيعها أثناء المنتدى الاجتماعي العالمي في مارس 2015 بالمركّب الجامعي بالمنار بتونس العاصمة .

ففي برنامج الحزب الماركسيّ اللينيني الألماني – النسخة الفرنسيّة – ما لا يسرّ البتّة أعداء الماويّة و ما يعرّى خطابهم المزدوج إذ توجد صور تعلى راية ماو تسى تونغ منها صورة للمعلّقات الحائطيّة الشعبيّة أثناء الثورة الثقافيّة ، صفحة 46 و صورة لإحياء ذكرى مائويّة ماو تسى تونغ سنة 1993 بالصفحة 48 ، و جاء بالصفحة 45-46 الموقف التالى :

" بعد 1956 ، جعل الحزب الشيوعي الصيني بقيادة ماو تسى تونغ نفسه رأس حربة النضال ضد إستيلاء التحريفيين المعاصرين على السلطة . و في 1966 ، طوّر ماو تسى تونغ فكرة أنّ الثورة الثقافيّة البروليتاريّة الكبرى كشكل أرقى للصراع الطبقي في ظلّ الإشتراكيّة . و أدرك أنّ التعبئة الإيديولوجية و السياسيّة للجماهير من ملايين العمّال و الفلاّحين و المثقّفين الثوريّين و للشباب يمثّل حاجزا حيويّا لمنع إعادة تركيز الرأسماليّة . و تمثّل الثورة الثقافيّة البروليتاريّة الكبرى الوسيلة الحيويّة للنضال ضد تهديد لإفتكاك التحريفيين للسلطة ، عبر قفزات في تطوّر الوعي الإشتراكي للجماهير و تعزيز دكتاتوريّة البروليتاريا .

و مع إستيلاء التحريفيين على السلطة بقيادة دنك سياو بينغ في جمهوريّة الصين الشعبيّة إثر وفاة ماو تسى تونغ في 1976 راجعوا نتائج الثورة الثقافيّة و شرعوا في إعادة تركيز الرأسماليّة في هذا البلد أيضا ، ما نجم عنه تشكّل الإمبرياليّة – الإشتراكية الصينيّة . " ( ترجمتنا )

و الأمر لا يقف عند هذا الحدّ ذلك أنّنا عثرنا على الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي ممضيا بيانا مع الحزب الألماني و أحزاب أخرى منها حزب يضع بين قوسين وصف الماوي كإضافة إلى إسمه – الإمضاء 22 على وجه الضبط بينما إمضاء الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي هو الإمضاء الرابع - : الحزب الشيوعي الكولمبي ( الماوي ) ، في النسخة الفرنسيّة من بيان " عاش نضال الجماهير الشعبيّة بمنطقة الريف بالمغرب " بتاريخ 25 -7- 2017 و يحمل البيان رابط الأنترنت التالي : http://www.icor.info

يا جماعة ، إن لم تصدروا توضيحات رسميّة بهذا الغرض ، لا يمكن أن يأخذكم المهتمّون بالحركة الشيوعيّة العربيّة و العالمية مأخذ الجدّ : إن جدّ تغيّر فإشرحوا لنا فحواه علنيّا ، كتابيّا و رسميّا و إشرحوا لنا متى و كيف و لماذا ؛ و إن لم يحدث تغيّر في موقفكم من الماويّة فكفّوا عن هذه السلوكات الحربائيّة الطفوليّة .

و ننهى هذا المقال الوجيز بالهمس في أذن جماعة الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي أنّ الغاية الأسمى للشيوعيين ليست الإشتراكيّة ( " الأفق الإشتراكي " إسم الجريدة و إسم الحزب ذاته "... الإشتراكي " ) و إنّما هي الشيوعيّة و سبق لنا الخوض في الموضوع في عدّة مناسبات منها أوّلا ، النقطة الثالثة من الجزء الأوّل من كتابنا " حزب من الأحزاب الماركسيّة المزيّفة : الحزب الوطني الإشتراكي الثوري – الوطد- " و ثانيا ، النقطة الثالثة من الفصل الأوّل من كتابنا " حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحّد حزب ماركسي مزيّف "، تحت عنوان " الشيوعية أم الإشتراكية هي المشروع البديل ؟ "؛ و ثالثا ، النقطة السادسة من كتابنا " نقد ماركسيّة سلامة كيلة إنطلاقا من شيوعيّة اليوم ، الخلاصة الجديدة للشيوعية "، تحت عنوان " خطّان متعارضان فى فهم الإشتراكية " .


ملاحق " الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي وريث إنتهازيّة مؤسّسيه "

لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية!

( عدد 2 / أفريل 2011 )

"فى الردّ على الوطد"- الحلقة الأولى


1- قراءة فى مشروع برنامج الوطنيين الديمقراطيين الماركسيين- اللينينيين.

2- بعض النقد لبعض نقاد الماوية ( ملاحظات نقدية ماوية لوثيقة " الثورة الوطنية الديمقراطية و المرتدون مؤسّسو "العود")

3- طليعة المستقبل ينبغى أن نكون!

لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية!

( عدد 3 / جويلية 2011 )

مسألة ستالين من منظور الماركسية- اللينينية - الماوية

/ الرفيق ستالين ماركسي عظيم قام بأخطاء I

/ نضال ماو على رأس الشيوعين الصينيين ضد التحريفية السوفياتية II

نقد ل"جدول للمقارنة بين ماوتسى تونغ و ستالين / III

حول السياسة المتبعة على مستوى داخلى و خارجي "


لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية!
( عدد 4 / أوت 2011 )

ترهات خوجية بصدد الثورة الثقافية
( فى الردّ على حزب العمّال و " الوطد" ).

1- دحض ترهات حزب العماّل "الشيوعي" التونسي الخوجية حول الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى
2- دحض خزعبلات "الوطد" الخوجية المتسترة حول الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى

--------------------------------------------------------------------------------------------------
لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية!
( عدد 6 / جانفي 2012 )
إلى التحريفية و الإصلاحية يؤدّى التنكّر للماوية !
1- تونس :أنبذوا الأوهام و إستعدّوا للنضال! - خطوة إلى الأمام، خطوتان إلى الوراء !
2- من الفليبين إلى تونس : تحريفية حزب العمّال " الشيوعي " التونسي و إصلاحيته بيّنة لمن ينظر بعيون شيوعية حقّا.
3- رسالة مفتوحة إلى أنصار حركة الوطنيين الديمقراطيين : أنبذوا التحريفية وعانقوا علم الثورة البروليتارية العالمية !

4 - تعليق مقتضب على تمهيد "هل يمكن أن نعتبر ماو تسى تونغ ماركسيّا- لينينيا ؟ "


لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية !
( العددان 8 و 9 )
قشرة بلشفية و لبّ دغمائي تحريفي خوجي : حقيقة "الحديدي" و من لفّ لفّه
المحتويات :
- إستهلال
- مقدّمة
الفصل الأوّل : دفاع البلاشفة / الخوجيين عن ستالين دفاع مسموم :
1- إغتيال ستالين : النظرة التآمرية للتاريخ مقابل النظرة المادية التاريخية.
2- ماو تسى تونغ أشرس المدافعين عن ستالين دفاعا مبدئيّا.
3- نضال ماو تسى تونغ ضد تيتو و خروتشوف.
4- ستالين و ماو و الحرب العالمية الثانية.
5- الثورة الصينية و الإفتراءات البلشفية / الخوجية.
6- لينين و ستالين بصدد الثورة فى المستعمرات و أشباه المستعمرات.
الفصل الثاني : النظرية البلشفية/ الخوجية للثورة فى أشباه المستعمرات دغمائية تحريفية:
1- مزيدا عن البرجوازية الوطنية.
2- طبيعة المجتمع و طبيعة الثورة.
3- الثورة الديمقراطية البلشفية / الخوجية.
4- طريق الثورة : طريق ثورة أكتوبر أم طريق الثورة الصينية فى الأساس.
الفصل الثالث : المنهج البلشفي/ الخوجي مثالي ميتافيزيقي يفضى إلى نتائج مفزعة :
1- خلط الحابل بالنابل.
2- لا فرق لدي البلشفي/ الخوجي بين الثورة و الإنتفاضة ، بين الوهم و الحقيقة فى تونس.
3- امنيات البلشفي / الخوجي فى تضارب مع الوقائع التاريخية.
4- تعاطي مثالي ميتافيزيقي مع أخطاء ستالين.
5- نسخة بلشفية / خوجية لنهاية التاريخ.
6- كذب و قراءة مثالية ميتافيزيقية للصراع الطبقي فى ظلّ دكتاتورية البروليتاريا.
7- التنظير المثالي الميتافيزيقي البلشفي/ الخوجي للإنتهازية.
8- إعتماد الإنتقائية لتشويه جوهر المواقف الماوية .
9- محض إفتراءات.
الفصل الرابع : مواقف البلشفي/ الخوجي المتقلّبة و تلاعبه بالجدال مع ماويين :
1- تقلّب فى المواقف: ما هو ب"الحديدي" و إنّما هو زئبقي!
2- تلاعب إنتهازي بالجدال مع ماويين.
3- وثائق الجدال بين " الحديدي" و محمد علي الماوي.
4 – وثائق الجدال بين نضال الحديدي و مازوم كايبا.
الفصل الخامس : كيف يسيئ البلاشفة قشرة و الخوجيون لبّا إلى ستالين ذاته؟
1- بصدد أخطاء ستالين مجدّدا.
2- ستالين يعترف بأخطائه بشأن الثورة الصينية و البلاشفة/ الخوجيون يتمسّكون بهذه الأخطاء.
3- إحلال آراء البلاشفة/ الخوجيين محلّ آراء ستالين.
4- البلاشفة / الخوجيون يجعلون من ستالين إنتهازيّا.
5- ستالين رفض " الستالينية" و البلاشفة/ الخوجيون يستعملونها.
6- ستالين ألغى نعت " البلشفي" و البلاشفة / الخوجيون يريدون نفخ الحياة فيه.
خاتمة
المراجع

----------------------------------------------------------------------------------------------

لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية !

( عدد 10 / سبتمبر 2012 )


حزب من الأحزاب الماركسية المزيّفة :
الحزب الوطني الإشتراكي الثوري -الوطد-

الجزء الأوّل : الحزب الوطني الإشتراكي الثوري - الوطد : أليس حزبا ماركسيّا مزيّفا آخر؟

مقدّمة :

1- طريق الثورة مجدّدا.
2-المثالية الذاتية و الأوهام البرجوازية الصغيرة :

القوى التى ستنجز " ثورة الوطد". أ-
ب- وهم ثورية جماهير شعبنا راهنا.
ت- المغالطات و المفاهيم المائعة.

3- الثورة الوطنية الديمقراطية والإشتراكية :

أ- الثورة الوطنية الديمقراطية وتناقضاتها.
ب- الأممية .
ت- الإشتراكية.

4- الحزب فى تنظير حزب "الوطد":

أ- حزب عمّالي أم حزب شيوعي؟
ب- الوعي و العفوية و دور الحزب.
ت- الحزب و الطبقة .

خاتمة :

الملاحق :

1- الديمقراطية القديمة البرجوازية و الديمقراطية الجديدة الماوية .
2- على الشيوعيين أن يكونوا شيوعيين وينشروا المبادئ الشيوعية لا الأوهام البرجوازية الصغيرة.
3- طليعة المستقبل ينبغى أن نكون!

الجزء الثاني : نقاش محتدم

1- تعليق سريع على بيان الوطنيين الديمقراطيين" الوطد" فى ذكرى 24 أفريل.

2- رقصات الديك المذبوح : " البلاشفة " و " الوطد" .
ردّا على مقال " ناظم الماوي و رقصات الديك المفضوح ".

ملاحظات حول بيان الوطنيين الديمقراطيين " الوطد" بمناسبة غرّة ماي 2012 -3


الجزء الثالث : وثائق "الوطد" التى إعتمدناها فى هذا العدد :

1- الوطنيون الديمقراطيون (الوطد) - في ذكرى اليوم العالمي لمناهضة الامبريالية : إما الاشتراكية وإما البربرية
2- ناظم الماوي و رقصات الديك المفضوح
3- في ذكرى غرة ماي التاريخية المجيدة : من أجل وحدة العمال العالمية في مواجهة رأس المال
4- البيان التأسيسي للحزب الوطني الاشتراكي الثوري - الوطد-

5- اللاّئحة السّياسية للحزب الوطني الاشتراكي الثوري - الوطد-

6- من أجل إنجاح عمل الجبهة الشعبية
7- النص الكامل للحديث الذي أدلى به الرفيق جمال لزهر لجريدة صوت الشعب والتي حذفت منه أجزاء هامة وغيّرت في محتواه.


لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية !
( عدد 18 / جانفي 2014 )
بؤس اليسار الإصلاحي التونسي :
حزب العمّال التونسي و الحزب الوطني الإشتراكي الثوري – الوطد – نموذجا
مقدّمة :
1- الحزب الوطني الإشتراكي الثوري - الوطد - و حزب العمّال التونسي وجهان لعملة إصلاحية واحدة.
2- حزب العمّال " الشيوعي " التونسي : سقط القناع عن القناع عن القناع.
3- حزب العمّال " الشيوعي " التونسي : سقط القناع عن القناع عن القناع (2).
ردّا على تعليق لعلي البعزاوي على مقال " حزب العمال" الشيوعي" التونسي : سقط القناع عن القناع عن القناع " .
4- إصلاحية الحزب الوطني الإشتراكي الثوري : الخلل و الشلل .
5- مغالطات كبيرة فى مساحة صغيرة من أحد قادة الحزب الوطني الإشتراكي الثوري – الوطد .
6- إغتيال محمد البراهمي وضرورة نبذ الأوهام الديمقراطية البرجوازية .
لنلحق الهزيمة بالإسلام السياسي و بدولة الإستعمار الجديد برمتها .
7- تونس : نظرة ماوية للنضالات الشعبية .
8- وفاة نيلسن مانديلا و نظرة الماركسيين المزيفين البرجوازية للعالم .
===================================================

لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية !
( العددان 25 - 26 / مارس - سبتمبر 2015 )

لا لتشويه الماوية و روحها الشيوعية الثوريّة : كلّ الحقيقة للجماهير !
ردّ على مقال لفؤاد النمرى و آخر لعبد الله خليفة

مقدّمة
الجزء الأوّل :
تشويه فؤاد النمري للماوية – ردّ على مقال " ماو تسى تونغ صمت دهرا و نطق كفرِا "

I - هجوم لا مبدئي على الماوية :
1) صورة مشوّهة لماو تسى تونغ :
2) هدف المقال ليس البحث عن الحقيقة الموضوعية و إنّما النيل من الماوية :
3) الماوية و دلالة سنة 1963 :
II - النقد و النقد الذاتي و ذهنيّة التكفير لدى فؤاد النمرى :
1- ماوتسى تونغ و النقد و النقد الذاتي :
2) النمرى و ذهنية التكفير :
3) تطبيق قانون التناقض – وحدة الأضداد :
III - ملاحظات سريعة بصدد منهج فؤاد النمرى :
1) النمرى لا يطبّق المنهج المادي الجدلي :
2) كلمات عن الذاتية و التكرار وعدم ذكر المراجع :
3) تضارب فى الأفكار من فقرة إلى أخرى و من صفحة إلى أخرى :
4) تصحيح معلومات خاطئة أصلا :
- الماوية و الفلاّحون :IV
1) السيد النمرى و الفلاحون :
2) لينين و ستالين و الفلاحون :
3) ماو تسى تونغ والفلاحون :
-V الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى : فشلت أم حقّقت إنتصارات تاريخية ؟
1) إنتصارات الثورة الثقافية
2) القيام بالثورة مع دفع الإنتاج :
3) الإنتقال من الرأسمالية إلى الشيوعية يحتاج عدة ثورات ثقافية بروليتارية كبرى لا ثورة واحدة :
4) كبرى هي الثورة الثقافية لأكثر من سبب :
5) " الأشياء الإشتراكية الجديدة " :
VI - نضال ماوتسى تونغ ضد الخروتشوفية :
1) ماو يبادر بدحض التحريفية السوفياتية :
2) اعترافات حزب العمل الألباني بالمواقف الماركسية-اللينينية لماو:

VII - " الستالينية " و الماوية :
1) لا " ستالينية " بل لينينيّة :
2) الموقف الماوي من مسألة ستالين منذ 1956 :
3) تطوير ماو تسى تونغ لفهم الإشتراكية :
VIII - من الخلافات التاريخية بين ستالين ماو تسى تونغ :
1) حول طريق الثورة فى الصين :
2) الإستسلام و العمل فى ظلّ دولة يحكمها الكيومنتانغ أم مواصلة الثورة ؟
3) كيف تعامل ستالين و ماو تسى تونغ مع هذه الإختلافات ؟
IX - كيف يسيئ " الستالينيون " / البلاشفة / البلاشفة الجدد الخوجيون فى جوهرهم إلى ستالين ؟
1- بصدد أخطاء ستالين مجدّدا:
2- ستالين يعترف بأخطائه بشأن الثورة الصينية و البلاشفة / الخوجيون يتمسّكون بهذه الأخطاء:
3- إحلال آراء البلاشفة / الخوجيين محلّ آراء ستالين:
4- البلاشفة / الخوجيون يجعلون من ستالين إنتهازيّا:
5- ستالين رفض " الستالينية " و البلاشفة / الخوجيون يستعملونها :
6- ستالين ألغى نعت " البلشفي" و البلاشفة / الخوجيون يريدون نفخ الحياة فيه :
خاتمة :
الملاحق :
1- مقال فؤاد النمري " ماو تسى تونغ سكت دهرا و نطق كفرًا " ( و ما صاحبه من تعليقات ).
2- مقالان لماو تسى تونغ باللغة الأنجليزية :
أ- " حول كتاب " القضايا الإقتصادية للإشتراكية فى الإتحاد السوفياتي " ".
ب- " ملاحظات نقديّة لكتاب " القضايا الإقتصادية للإشتراكية فى الإتحاد السوفياتي " ".
3- مضامين " كتاب الإقتصاد السياسي – شنغاي " 1974 ( مرجع هام آخر لمن يتطلّع إلى معرفة الإقتصاد السياسي الماوي من مصدره ، أو إلى النقاش على أسس دقيقة و راسخة ).
4- نماذج من المقالات و الكتب الماوية ضد التحريفية المعاصرة (1958- 1976) ؛
الموسوعة المناهضة للتحريفية على الأنترنت
Encyclopedia of Anti-Revisionism On-Line / EROL
-------------------------------------------------------------------
مقالان إضافيّان :
1- هنيئا للسيّد فؤاد النمرى و أمثاله ببلشفيّتهم التى أوصلتهم إلى الدفاع عن الرجعية و الإمبريالية !
2- تفاعلا مع تعليقات على مقالنا " هنيئا للسيّد فؤاد النمرى و أمثاله ببلشفيّتهم التى أوصلتهم إلى الدفاع عن الرجعية و الإمبريالية ! "
-------------------------------------------------------------
الجزء الثاني :
عبد الله خليفة يشوّه الماوية و يقدّم النصح للرجعية – ردّ على مقال " الماوية : تطرّف إيديولوجي " .
I - فيما يشترك مقال السيد عبد الله خليفة و مقال السيد فؤاد النمرى و فيما يختلفان ؟
II - دور الفرد فى التاريخ بين الفهم المثالي و الفهم المادي :
1- الفهم المثالي للسيد عبد الله خليفة .
2- الشعب صانع التاريخ .
3- و الشعب يحتاج قيادة البروليتاريا و الحزب الشيوعي الثوري .
4- دور الفرد و الضرورة و الصدفة .
5- تطوّر ماو تسى تونغ تطوّرا جدليّا تصاعديّا لولبيّا و ليس خطّيا .
6- ماو تسى تونغ ضد " عبادة الفرد " .
III - ماو تسى تونغ قومي أم أممي ؟
1- ماذا وراء إتّهام ماو تسى تونغ بالقومية ؟
2- أمميّ نظريّة .
3- أممي ممارسة .
IV – من مكاسب الثورة الماويّة فى الصين :
1- لمحة عن الصين قبل الثورة الماوية .
2- من مكاسب الثورة الماوية فى الصين .
V - الماوية و الدين :
1- لينين وستالين و ماو و الدين .
2- الصين الماوية و الدين .
3- السيّد خليفة يقدّم النصح للرجعية .

VI - ماو تسى تونغ منظرّ ماركسي لامع أم " صاحب فقر نظري " ؟
1- إفتراء قديم متجدّد .
2- ردّ على أراجيف .
3- الماويّون الحقيقيّون على خطى ماو تسى تونغ سائرون .
VII - الديمقراطية القديمة و الديمقراطية الجديدة :
1- إنعدام إمكانية ثورة ديمقراطية قديمة فى عصر الإمبريالية و الثورة الإشتراكية .
2- الثورة الديمقراطية الجديدة .
VIII - تأبيد الإضطهاد و الإستغلال أم الثورة عليهما ؟
1- تأبيد الأوضاع السائدة هدف رجعي .
2- نقد " الديمقراطية الغربية " و تجاوزها .
خاتمة :
ملاحق :
1- مقال السيد عبد الله خليفة ، " الماوية : تطرّف إيديولوجي " .
2- محتويات كتاب شادي الشماوي ، " الثورة الماوية فى الصين : حقائق و مكاسب و دروس ".
3- فهرس كتاب بوب أفاكيان ، " المساهمات الخالدة لماوتسى تونغ ".
4- فهرس كتاب " المعرفة الأساسية للحزب ".
5- فهرس كتاب " و خامسهم ماو " .
======================================
بدلا من خاتمة الكتاب : مقتطفات من نصّ " ضد الليبرالية " لماو تسى تونغ
مراجع الكتاب :
لا حركة شيوعية ثورية دون ماوية !
( العددان 28 - 29 / فيفري 2016 )

" الوطنيّون الديمقراطيون الماركسيّون - اللينينيّون " يحرّفون الماركسيّة - اللّينينيّة

مقدّمة الكتاب :
الجزء الأوّل
1- بعض النقد لبعض نقّاد الماويّة :
( ملاحظات نقدية ماوية لوثيقة " الثورة الوطنية الديمقراطية و المرتدون مؤسّسو "العود" )
أ / براغماتيّون و ذوو نظرة مثالية إحادية الجانب فى قراءة الوضع العالمي
ب / مثاليّون ميتافيزيقيون
ت / مرتدّون عن منهجيّة تناول الردّة
ث / إنتهازيون : " يأكلون الغلّة و يسبون الملّة " :
ج / دغمائيون
------------------------
2- قراءة فى مشروع برنامج الوطنيين الديمقراطيين الماركسيين – اللينينيين

أ- الهوية

ب- جوانب من المنهج

ت- حول العصر

ث- المسألة الوطنية فى عصر الامبريالية

ج- تحالفات الجبهة الوطنية

ح- الدولة البديلة

خ- الطريق الى السلطة السياسية :
د- الحزب الشيوعي

ذ- الأمميّة

ر- التحريفية و انهيار الاتحاد السوفياتي

ز- التهجّم على الماويّة
الجزء الثاني

1- من مضحكات مبكيات الوطنيّين الديمقراطيّين الماركسيّين – اللينينيّين :
أ- الماويّة و إنتصار الثورة الفيتنامية على الإمبريالية الأمريكية
ب- الثورة الماويّة فى النيبال
ت- مسألة ستالين و رؤية الوطنيين الديمقراطيين الماركسيين - اللينينيين الخوجيّة
ث- التهرّب من تقييم التجربة النقابيّة للوطنيين الديمقراطيين الماركسيين - اللينينيين
2- كيف يسيئ الوطنيّون الديمقراطيون الماركسيّون - اللينينيّون الخوجيون المتستّرون إلى ستالين :
أ- إيقاف تاريخ الحركة الشيوعية عند ستالين و طمس طريق الثورة فى المستعمرات و أشباه المستعمرات
ب- إساءات الخوجيين لستالين
3- الوطنيّون الديمقراطيون الماركسيّون - اللينينيّون بين الوطنيّة البرجوازية و الأممية البروليتارية :
أ- تسمية خاطئة و ضارّة
ب- إنعزاليّون رغم محاولة ذرّ الرماد فى العيون
ت- دفاع دغمائي عن أخطاء ستالين و ديمتروف فى ما يتعلّق بالجبهة المتّحدة العالميّة ضد الفاشيّة
ث- الفهم اللينينيّ للأممية و العالم أوّلا راهنا !
4- الوطنيّون الديمقراطيون الماركسيّون - اللينينيّون و اللخبطة فى فهم المادية الجدلية و تطبيقها :
أ- الحتميّة
ب- الكمّى والنوعي تناقض / وحدة أضداد و ليس قانونا جدليّا
ت- نفي النفي ليس قانونا جدليّا
5- الوطنيّون الديمقراطيون الماركسيّون-اللينينيّون و تأجيل الصراع ضد إضطهاد المرأة و إستغلالها :
أ- غياب التحليل الملموس للواقع الملموس
ب- تـأجيل النضال ضد إضطهاد المرأة و إستغلالها جندريّا
ت- الخلاصة الجديدة للشيوعية وتحرير المرأة
6- تحرير فلسطين و أوهام الوطنيّين الديمقراطيين الماركسيّين – اللينينيّين :
أ- ماو تسى تونغ تحريفي و أبوعلي مصطفى ماركسي – لينيني أم قلب الحقائق رأسا على عقب ؟
ب- الكفاح المسلّح ليس معيارا فى حدّ ذاته للثوريّة
ت - الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين و المشاريع الإستسلامية
ث - كيف نفسّر أوهام الوطنيّين الديمقراطيين الماركسيين - اللينينيين هذه ؟
بدلا من خاتمة الكتاب :
تحرير البروليتاريا و الإنسانيّة جمعاء : إن لم تناضلوا للقضاء على " الكلّ الأربعة " لستُم بصدد النضال من أجل الشيوعية .
مراجع الكتاب :
الملاحق ( 5 ) :
1- لعقد مقارنة بين مقالنا و مقالهم عن تشافيز
2- لعقد مقارنة بين بيانهم بمناسبة 8 مارس 2015 و بيان منظّمة نساء 8 مارس ( إيران– أفغانستان)
3- إقتراح حول الخطّ العام للحركة الشيوعية العالمية
4- ما هي الخلاصة الجديدة للشيوعية ؟
5- محتويات نشريّة " لا حركة شيوعيّة ثورية دون ماويّة ! "
( الأعداد 1 إلى 27 - بقلم ناظم الماوي )
مقدّمة
الجزء الأوّل
1- بعض النقد لبعض نقّاد الماويّة :
( ملاحظات نقدية ماوية لوثيقة " الثورة الوطنية الديمقراطية و المرتدون مؤسّسو "العود" )
أ / براغماتيّون و ذوو نظرة مثالية إحادية الجانب فى قراءة الوضع العالمي
ب / مثاليّون ميتافيزيقيون
ت / مرتدّون عن منهجيّة تناول الردّة
ث / إنتهازيون : " يأكلون الغلّة و يسبون الملّة " :
ج / دغمائيون
2- قراءة فى مشروع برنامج الوطنيين الديمقراطيين الماركسيين – اللينينيين

أ- الهوية

ب- جوانب من المنهج

ت- حول العصر

ث- المسألة الوطنية فى عصر الامبريالية

ج- تحالفات الجبهة الوطنية

ح- الدولة البديلة

خ- الطريق الى السلطة السياسية :
د- الحزب الشيوعي

ذ- الأمميّة
ر- التحريفية و انهيار الاتحاد السوفياتي

ز- التهجّم على الماويّة
الجزء الثاني
لا يمكن إعتبار الوطنيّين الديمقراطيّين الماركسيّين – اللينينيّين ماركسيّين – لينينيّين !
1- من مضحكات مبكيات الوطنيّين الديمقراطيّين الماركسيّين – اللينينيّين :
أ- الماويّة و إنتصار الثورة الفيتنامية على الإمبريالية الأمريكية
ب- الثورة الماويّة فى النيبال
ت- مسألة ستالين و رؤية الوطنيين الديمقراطيين الماركسيين - اللينينيين الخوجيّة
ث- التهرّب من تقييم التجربة النقابيّة للوطنيين الديمقراطيين الماركسيين - اللينينيين
2- كيف يسيئ الوطنيّون الديمقراطيون الماركسيّون - اللينينيّون الخوجيون المتستّرون إلى ستالين :
أ- إيقاف تاريخ الحركة الشيوعية عند ستالين و طمس طريق الثورة فى المستعمرات و أشباه المستعمرات
ب- إساءات الخوجيين لستالين
3- الوطنيّون الديمقراطيون الماركسيّون - اللينينيّون بين الوطنيّة البرجوازية و الأممية البروليتارية :
أ- تسمية خاطئة و ضارّة
ب- إنعزاليّون رغم محاولة ذرّ الرماد فى العيون
ت- دفاع دغمائي عن أخطاء ستالين و ديمتروف فى ما يتعلّق بالجبهة المتّحدة العالميّة ضد الفاشيّة
ث- الفهم اللينينيّ للأممية و العالم أوّلا راهنا !

4- الوطنيّون الديمقراطيون الماركسيّون - اللينينيّون و اللخبطة فى فهم المادية الجدلية و تطبيقها :
أ- الحتميّة
ب- الكمّى والنوعي تناقض / وحدة أضداد و ليس قانونا جدليّا
ت- نفي النفي ليس قانونا جدليّا
5- الوطنيّون الديمقراطيون الماركسيّون-اللينينيّون و تأجيل الصراع ضد إضطهاد المرأة و إستغلالها :
أ- غياب التحليل الملموس للواقع الملموس
ب- تـأجيل النضال ضد إضطهاد المرأة و إستغلالها جندريّا
ت- الخلاصة الجديدة للشيوعية وتحرير المرأة
6- تحرير فلسطين و أوهام الوطنيّين الديمقراطيين الماركسيّين – اللينينيّين :
أ- ماو تسى تونغ تحريفي و أبوعلي مصطفى ماركسي – لينيني أم قلب الحقائق رأسا على عقب ؟
ب- الكفاح المسلّح ليس معيارا فى حدّ ذاته للثوريّة
ت - الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين و المشاريع الإستسلامية
ث - كيف نفسّر أوهام الوطنيّين الديمقراطيين الماركسيين - اللينينيين هذه ؟
بدلا من خاتمة الكتاب :
تحرير البروليتاريا و الإنسانيّة جمعاء : إن لم تناضلوا للقضاء على " الكلّ الأربعة " لستُم بصدد النضال من أجل الشيوعية .
مراجع الكتاب :
الملاحق ( 5 ) :
1- لعقد مقارنة بين مقالنا و مقالهم عن تشافيز
2- لعقد مقارنة بين بيانهم بمناسبة 8 مارس 2015 و بيان منظّمة نساء 8 مارس( إيران– أفغانستان)
3- إقتراح حول الخطّ العام للحركة الشيوعية العالمية
4- ما هي الخلاصة الجديدة للشيوعية ؟
5- محتويات نشريّة " لا حركة شيوعيّة ثورية دون ماويّة ! "
=======================================================








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كلام ستات | أسس نجاح العلاقات بين الزوجين | الثلاثاء 16 أبري


.. عمران خان: زيادة الأغنياء ثراء لمساعدة الفقراء لا تجدي نفعا




.. Zionism - To Your Left: Palestine | الأيديولوجية الصهيونية.


.. القاهرة تتجاوز 30 درجة.. الا?رصاد الجوية تكشف حالة الطقس الي




.. صباح العربية | الثلاثاء 16 أبريل 2024