الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الثروة... بين بيل غيتس العظيم والمليونير المجهول!

عادل محمد - البحرين

2017 / 11 / 17
سيرة ذاتية


هناك بون شاسع بين المليونير المجهول الذي اشترى لوحة ليوناردو دافنشي � مليون دولار وبيل غيتس العظيم الذي حصد لقب أغنى رجل في العالم لعدة أعوام متتالية. بيل غيتس يتبرع بمليارات الدولارات للأعمال الخيرية ومساعدة الفقراء، والمليونير المجهول يشتري لوحة فنية � مليون دولار!؟

----------

بيل غيتس يتبرع بـ300 مليون دولار لدولة إفريقية

قال بيل غيتس إن مؤسسته تعتزم إنفاق أكثر من 300 مليون دولار في تنزانيا هذا العام على برامج الصحة العامة والحد من الفقر.
وأكد الملياردير في مقابلة أن المساعدات تنفق الآن “بطريقة أكثر ذكاء” في بعض مناطق العالم.
وأوضح غيتس خلال زيارة إلى تنزانيا الواقعة شرقي إفريقيا: “بعض الدول حققت تقدماً جيداً في الحد من وفيات الأطفال والحد من الفقر وتنزانيا مثال جيد على ذلك”.
وأضاف: “أرى أن هناك فرصة للقضاء على الملاريا وفيروس إتش آي في المسبب لمرض الإيدز، لكن ذلك يتطلب الكثير من العلم والكثير من الاستثمار”.
وأنفقت مؤسسة بيل وميليندا غيتس مليارات الدولارات على مشروعات على مستوى العالم في السنوات القليلة الماضية، الكثير منها في إفريقيا.
وقال غيتس إنه يأمل أن يواصل الكونغرس الأميركي معارضته لخطط الرئيس دونالد ترامب لإجراء تخفيضات كبيرة على مساعدات التنمية.
وكانت لجنة يرأسها الجمهوريون في مجلس الشيوخ قد رفضت هذه التخفيضات الشهر الماضي.
وقال غيتس: “ترامب اقترح خفضاً كبيراً للمساعدات لكن الكونغرس.. رفض هذه المقترحات. من الواضح أنهم لن يخفضوا المساعدات بدرجة كبيرة”.
وتعهدت الحكومة الأميركية في مايو/أيار بمنح تنزانيا مساعدات تبلغ في مجملها 526 مليون دولار هذا العام من خلال خطة الرئيس الطارئة لبرامج مكافحة الإيدز.

نقلاً عن موقع اليوم 24
----------

بيل غيتس يتبرع بـ 1.8 مليار دولار لمحاربة شلل الأطفال

أعلن بيل غيتس مؤسس شركة مايكروسوفت في أبو ظبي عن تبرعه بمبلغ 1.8 بليون دولار لحملة القضاء على مرض شلل الأطفال.
وقال غيتس الذي يعد من أكبر الأغنياء والمحسنين في العالم في مؤتمر حول اللقاحات في العاصمة الإماراتية: "يسعدني أن أعلن عن التزام مؤسسة بيل وميليندا غيتس بتمويل ثلث الحملة، أي بـ 1.8 مليار دولا".
وأضاف غيتس أنه تم جمع 4 بلايين دولار، ما يمثل نسبة 73 في المئة من الميزانية المحددة بـ 5.5 بليون دولار للحملة الهادفة للقضاء على مرض شلل الأطفال في غضون 6 سنوات.
وأعلنت بريطانيا خلال المؤتمر عن تقديم 457 مليون دولار، فيما أعلنت كندا عن تقديم 250 مليون دولار، والنرويج عن 240 مليون دولار.
من جهته، تبرع ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بـ 120 مليون دولار، وألمانيا بـ 100 مليون يورو، إضافية تزاد إلى المبلغ الذي أعلنت تقديمه في وقت سابق، فيما قدم البنك الإسلامي للتنمية مبلغ 227 مليون دولار.
يذكر أن مؤسسة بيل وميليندا غيتس تمول مشاريع للصحة وللقضاء على الفقر في الدول النامية، ويشمل ذلك خصوصاً الأبحاث حول الملاريا وبرامج التلقيح.
ومنذ إطلاق حملة القضاء على شلل الأطفال في 1988 تحت رعاية الأمم المتحدة، انخفض عدد المصابين بنسبة 99 في المئة.
وما زال المرض يتفشى في 3 دول خصوصاً، باكستان وأفغانستان ونيجيريا.
إلا أن منظمة أطباء بلا حدود نددت بالارتفاع الصاروخي لكلفة اللقاح الذي ارتفع سعره بنسبة 2700 في المئة في السنوات العشر الأخيرة.
ونددت المنظمة أيضاً في بيان بـ "النقص في الشفافية من قبل شركات الأدوية حول كلفة صناعة اللقاحات".

نقلاً عن موقع سيدتي
----------
بيل غيتس يتبرع بأكبر مبلغ في القرن الحادي والعشرين

مؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس يتبرع بمبلغ ـ4.6 مليار دولار من ثروته التي تعد الأكبر في العالم لصالح أعمال خيرية.
نيويورك - تبرع بيل غيتس، الذي يعد أغنى رجل في العالم ومؤسس شركة مايكروسوفت الأميركية بـ4.6 مليار دولار لصالح مؤسسات خيرية.
وتعهد غيتس بالتبرع بـ64 مليون سهم في الشركة تعادل 5 بالمئة من ثروته التي تعد الأكبر في العالم لصالح الأعمال الخيرية، وفقا لتقرير أصدرته هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية.
ولم يشر التقرير إلى الجهة التي تعهد بيل غيتس بمنحها تبرعه الأخير الذي يعد الأكبر منذ العام 2000.
ومنذ عام 1994 حتى الآن تبرع غيتس البالغ من العمر واحد وستين عاما وزوجته ميليندا بنحو خمسة وثلاثين مليار دولار سواء بشكل نقدي أو على شكل أسهم لعدة منظمات خيرية.
ويمتلك غيتس الآن واحد وثلاثة من عشرة فقط من أسهم شركة مايكروسوفت، وذلك بعد أن تبرع بأسهم في شركة مايكروسوفت تعادل قيمتها 16 مليار دولار في عام 1999 فضلا عن أسهم بقيمة خمسة مليارات ومئة مليون دولار في عام 2000.
ومع أن بيل غيتس بات يملك الآن فقط 1.3% من الشركة إلا أن هذا يجعله في المركز الثاني من حيث كبار المساهمين ويأتي أولا ستيف بالمر المدير التنفيذي السابق، وثالثاً ساتيا ناديلا المدير التنفيذي الحالي.
قدرت ثروة بيل غيتس بـ89 مليار و900 مليون دولار في يوليو الماضي.
ومنحت غالبية التبرعات السابقة إلى مؤسسة بيل ومليندا غيتس الخيرية وهى مؤسسة معنية بمواجهة الفقر والأمراض المعدية فضلا عن إتاحة الوصول لأجهزة الكمبيوتر حول العالم.
وكان بيل غيتس قد أعطى الكثير من التأكيدات على أنه لن يترك سوى نسبة ضئيلة من ثروته لأبنائه الثلاثة وهم جنيفر وروي وفيبي.
وسبق أن كرر مرارا أنه غير مهتم باستخدام المليارات التي بحوزته لخدمة نسله الخاص، بل ينوي التخلي عن ثروته في أعمال خيرية.

نقلاً عن موقع العرب
----------

بيل غيتس يتبرع بـ100 مليون دولار لمكافحة الزهايمر

سوف يستثمر الملياردير بيل غيتس المشارك في تأسيس مايكروسوفت، 50 مليون دولار في صندوق اكتشاف مرض الخرف، وهو صندوق لرأس المال المخاطر يجمع بين جهود شركات للأدوية والحكومة لإيجاد علاج للمرض الذي يذهب بالعقل.

وقال غيتس إن الاستثمار وهو شخصي لا يتبع مؤسسة بيل أند ميليندا غيتس الخيرية، سيتبعه استثمار بقيمة 50 مليون دولار أخرى في مشاريع ناشئة تعمل في الأبحاث المتعلقة بمرض الزهايمر.

وأضاف لرويترز في مقابلة إنه في ظل الزيادة المتسارعة في أعداد مرضى الزهايمر والأشكال الأخرى من الخرف فإن المرض يتسبب في خسائر متزايدة على الصعيدين الوجداني والمالي مع التقدم في العمر.

وتابع: «إنها مشكلة كبيرة وآخذة في النمو ونطاق المأساة، حتى بالنسبة لمن يبقون على قيد الحياة، كبير جدا».

ورغم أبحاث علمية مستمرة منذ عقود فإنه لا يوجد علاج قادر على إبطاء وتيرة تفاقم الزهايمر. وكل ما تفعله الأدوية الحالية هو مجرد تخفيف بعض أعراضه.

وأكد غيتس أنه «متفائل» بإمكانية إيجاد علاج من خلال مبادرة ممولة جيدا حتى وإن استغرق الأمر أكثر من عشر سنوات.

وأردف: «قد يستغرق الاختبار الكافي لنظريات جديدة عشر سنوات ليكون أمامها فرصة كبيرة للنجاح. لذا فإن تخمين الموعد المحتمل للتوصل لعقار فعال صعب جدا... آمل أن يكون لدينا بعض العقاقير القوية في السنوات العشر المقبلة لكن من المحتمل ألا يتحقق ذلك».

وتقول الحملة الدولية لمرض الزهايمر وهي منظمة لا تهدف للربح إن قرابة 50 مليون شخص في العالم مصابون بالخرف، الذي يعد النوع الأكثر شيوعا من الزهايمر، وإن من المتوقع أن يصيب المرض أكثر من 131 مليون شخص بحلول عام 2050.

وأنشئ صندوق اكتشاف مرض الخرف في 2015 ويشارك فيه شركات صناعة أدوية هي جلاكسو سميثكلاين وجونسون أند جونسون وإيلي ليلي وفايزر وبيوجين آيديك، بالإضافة إلى الحكومة البريطانية.
واستثمر الصندوق في تسع شركات ناشئة على الأقل تبحث طرقا محتملة لوقف أو عكس عمليات بيولوجية تؤدي إلى الخرف.

وقال غيتس لرويترز إنه سيوجه 50 مليون دولار أخرى لشركات ناشئة تعمل على طرق أخرى محتملة لعلاج المرض ليست رائدة بالقدر ذاته، مضيفا أنه لم يحدد بعد هذه الشركات.

وأضاف أنه بجانب هذه الاستثمارات فإنه يرغب في تقديم منحة لإقامة منصة عالمية تجمع بيانات مرض الخرف، مشيرا الى أن ذلك سيسهل على الباحثين دراسة الأنماط والتعرف على سبل جديدة للعلاج.

نقلاً عن موقع الرأي

----------
رابط بيع لوحة لدافنشي بسعر خيالي + صور اللوحات
http://elaph.com/Web/News/2017/11/1177065.html








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. لبنان.. مزيد من التصعيد بين إسرائيل وحزب الله | #غرفة_الأخبا


.. ماذا حققت إسرائيل بعد 200 يوم من الحرب؟ | #غرفة_الأخبار




.. قضية -شراء الصمت-.. الادعاء يتهم ترامب بإفساد انتخابات 2016


.. طلاب الجامعة الأمريكية بالقاهرة يهتفون دعما لفلسطين




.. قفزة في الإنفاق العسكري العالمي.. تعرف على أكبر الدول المنفق