الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أمريكا وإيران فلنتكلم اقتصاد

أفنان القاسم

2017 / 12 / 9
مواضيع وابحاث سياسية


لنقل السفارة الأمريكية

إلى القدس أسباب سياسية تغطي الأسباب الاقتصادية التي يغفل الكثير، إن لم يكن الجميع، عنها. بعد انتهاء الحرب في العراق، وانتهاء الحرب في سوريا، وانتهاء الإرهاب، وقد تم الإنهاء على داعش، فأين الذرائع؟ وعما قريب انتهاء الحرب في اليمن، وفي ليبيا، وحتى في الصومال، تعمل الإدارة الأمريكية على إيهام العالم بأن التوتر لم يزل في الشرق الأوسط، وبالتالي عدم الاستقرار، وعدم الاستقرار يعني تهديد المصالح الأمريكية، وليس المصالح الأمريكية فقط بل والمصالح العالمية، وما يعني اليعني، أزمة مالية على وشك الوقوع، فكان افتعال أزمة قطر، ثم افتعال أزمة الحريري، واليوم افتعال أزمة السفارة الأمريكية، وكل هذه الحملة الإعلامية العالمية عن ردود الفعل في شرق الشرق الأوسط وغربه وشماله وجنوبه وفي قلبه ما هي إلا لخدمة الهدف الأمريكي، وكل هؤلاء الغاضبين عن حق وحقيق الذين يريدون إعادتنا إلى زمن الانتفاضات اللامجدية ما هم –عن علم أو جهل وغالبًا عن جهل- إلا لخدمة الاحتياطي الفدرالي.

على الرغم من تجارة السلاح

يبقى العجز التجاري الأمريكي ضخمًا، وبعد انتهاء الحروب الشرق أوسطية، وانحسار تجارة السلاح، سيزداد هذا العجز، وسيجد الاحتياطي الأمريكي نفسه مضطرًا إلى رفع سعر قيمة الفوائد، بما أن هناك أزمة سيولة، وفي الأفق انهيار العقود الاشتقاقية، وتخلف المستدينين بدين متغير عن الدفع. لهذا، نقل السفارة الأمريكية في هذا الظرف بالذات، وفي هذا الجو العربي-الإسلامي "المهدد" للمصالح الأمريكية والمصالح العالمية، سيكون التمويل بين البنوك، وهي تعلق سياسة التكتل بين بعضها ضد بعضها تحت رداء التنافس، وذلك للحيلولة دون نقص قيمة الأصول، ودون انهيار قيم الوول ستريت، وخاصة دون اضطرار الاحتياطي الأمريكي إلى رفع سعر قيمة الفوائد ليحافظ على العجز التجاري، وإن استطاع تخفيضه.

لنلاحظ أن آلية التمويل

يمكن أن تمضي دون آلية التهويل، لكن الازدهار الاقتصادي الخجول لن يغطي التمويل، وشبح الركود الاقتصادي الذي يتجول في الأسواق بكل حرية، والسيولة المالية مع انخفاض القيم، وضعف قيمة النقود، ليس في الولايات المتحدة فقط بل وفي العالم، وليس في مجال اقتصادي فقط بل وفي كل المجالات الاقتصادية. التهويل إذن سيدفع البنوك إلى التمويل ما بينها، إلا أن هذا التمويل لن يكون إلا بتمويل –إذا أحسنت القول- وهذا هو الوضع الاقتصادي الأمريكي كما وصفت، فيستدير الأمريكان نحو مناطق نفوذهم، منطقة النفط أولاها، ولا بد من نهبها أن يمضي بعدم استقرارها السياسي (نقل السفارة الأمريكية)، وعدم استقرارها الاقتصادي (تخفيض سعر النفط)، عدم استقرار إيران قبل السعودية قبل باقي بلدان الخليج المصدرة للنفط. ستكون الخطوة التالية ليس حل المشكل الفلسطيني-الإسرائيلي بالتي هي أوسخ، بل نسف أسعار البترول، فتدفع البنوك الأمريكية أقل لتكسب أكثر. وعند ذلك، يكون بإمكانها إنجاز التمويل ما بينها، لإنجاز ما يختفي من وراء كل هذا المسرح الترامبي: تخفيض العجز التجاري.

بينما تخفيض العجز التجاري الأمريكي

يمكن أن يتم ليس بتمويل البنوك ما بينها، بل بفصل بنوك الحسابات عن بنوك الاستثمار، بتأميم بنوك كل يوم، وتنشيط بنوك كل نقد، تحت قيادة الورقة الخضراء. هذا التنشيط، أو، التفعيل، يكون بالتكامل الاقتصادي الذي يدعو إليه مشروعي الشرق أوسطي، بين أمريكا وإيران وباقي دول المنطقة. بكلام آخر، بقيام اقتصاد بالفعل لا بالقوة، اقتصاد غير افتراضي وغير مضارباتي، اقتصاد غير مهدِّد وغير مهدَّد، وبسياسة حقيقية ليس عمادها التهويل، ليست عمادها المناورة، نقل سفارة، أو، هدم عمارة، ليس عمادها التلاعب بضمائر الناس، بمشاعرهم، بأمانيهم.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - كلمات مبهمة 1
شجاع وبيخاف ( 2017 / 12 / 9 - 16:56 )
سيد افنان من حسن الطالع ان محور مشاكل العالم صار مرتبط باليهود ، اذن هم لب المواضيع او (الكور) لكل ماكينة ادارة او تنفيذ عبر ضخ الداتا لهذا الكور التي هي من منهجهم
موضوع اليهود واليهودية ليس ديني على الاطلاق كما يروق لببغاوات العالم ترديده
اليهودية ايدولوجيا مثل الماركسية والبعث وغيرها من فلسفات انسانية
تلك لا يفهمها الا كبار مكتشفيها والباقي يرددون
لتقريب وجهة النظر فان بوذا وكونفوشيوس كانوا ابناء عصر السبي البابلي وعاش اليهود في كنف الامبراطورية مدة طويلة وكان ذلك في حدود 550 الى 600 قبل الميلاد وكان بوذا قد تربى في القصر الامبراطوري حيث كان كبار كهنة يهود في مجلس الامبراطور الدائم مثل حالهم في الغرب اليوم
والبوذية من صناعتهم ومن جوهر الايدولوجيا اليهودية والتي مختصرها بان الاله هو الكل والكل اخرج انواع ومنها ما هو نخب اول ومنها ما هو نخب 70 قريب من الدود، وهنا يكمن سبب تسمية السامية اي العنصر الراقي السامي وليس نسبة الى سام بن نوح كما يردد اغبياء العالم فهل وجدت تعريفا ان للسامية علاقة بابن نوح؟؟ تجد فقط شيء واحد في المراجع ان الانتي سيمتزم تعني العداء لليهود مبهمة المعنى ايضا


2 - كلمات مبهمة 2
شجاع وبيخاف ( 2017 / 12 / 9 - 17:19 )
ما قصدته بان على الباحث اكتشاف المعنى الباطني المبهم هذا قبل ان يلج بين طيات تفاصيل الاحداث المرئية التي يمكن ان تكون ما هي الا خداع للدماغ مع حقيقة بصرية ضوئية علمية على طريقة نظام الفونكس مثلا واذا بتتذكر يوم منع كاميرون التظاهر لحالة الطواريء فقد اخرجت مظاهرة بنظام الفونكس وكان البث من استراليا بواسطة ايفون، طرحت ما تقدم من باب توفر امكانات علمية وسلوكية لخداع ادمغة البشر
المبهم الثاني باطني المقصد هو الشيعة والاثني عشرية كلمات بدون معنى واضح ولطم على مين بالزبط مش عارفين وناس عندها امكانات العيش اكثر من الف عام اي لا تموت وتسمع من اي محفل علمي يرفض ذلك او يعتبره نوع من الدجل والهجص
ميشح سينزل الى الارض مش عارف كيف بمظلة او من خلال طفرة جينية او انه (سليل سلالة مقدسة
المهدي ولد قبل 1250 عام وهو (سليل عائلة مقدسة )يعلمون الغيب ويستشيرهم الرب في ادارة امور العامة الكنعانيين السذج اللي مثلي ومثلك وهو متخبي ؟ طيب لي خايف تيتخبى
بروفيسور اقولها لان هنا ياتي دور الاختصاص العلمي الا تلاحظ انه المؤلف والمخطط نفسه
ومكانتك وقيمتك تعتمد على نخبوية الخلطة بتاعتك
اليست هذه لغة ابليس


3 - شجاع ويخاف: أنا أقوم بتحليل علمي
أفنان القاسم ( 2017 / 12 / 9 - 20:25 )
مكانتي تعتمد على العلم وقيمتي، وليس على ((الخلطة))، بزر وقضامة أم لوز وفستق حلبي، كما هو شأن معظم كتاب الثقافة السائدة، فتجد في كل كتابة لدي، سياسية أم أدبية أم اقتصادية، أن هناك عملية عقلية أفكك بها كل شيء، وأحيله إلى عناصر أضعها في علاقات مع بعضها... أما بخصوص ما قلته فوق، فهو جزء من الحلم الجماعي، بكل نواحيه السلبية والإيجابية، ولا يد لنا فيه!


4 - احترامي ومودتي
شجاع وبيخاف ( 2017 / 12 / 9 - 21:22 )
استاذ افنان يظهر ان هناك سوء فهم لاني كنت ناوي اكمل لكني انشغلت قليلا
الكلام ليس موجه لك وانما هو في مبدا الاستعلائيين العنصريين يقيمون مكانة البشر بناء على الخلطة المقدسة المزعومة وهذا سر وجوهر الايدولوجيا العنصرية التي تحكم العالم وتجعل ثروة الدنيا بيد 5 بالمائة من السكان لادعائهم بانهم السوبر ليس لانها تناسب جهدهم المبذول
اذا بتلاحظ تدعيما للفكرة ان شمحطية العراق صاروا من اصحاب الميارات خلال مدة بسيطة باسم القداسة وقربهم من ال البيت وتذكر القائمة بتاعة وزارة الخزانة الاميركية باسمائهم من العبادي وجر للمالكي واللي بعده
فامريكا والممسك الحقيقي باقتصادها هذه طريقته المقدسة للثراء باختراع اصحاب قداسة على شعب ينهبوه شراكة
عندك مثال اخر حكام الاردن باسم قرابة مزعومة لال البيت وهم منهم براء الامير حسن لوحده حسب فوين بوليسي في 2011 كان يملك 91 مليار دولار فقد ساقوا فيلم القداسة عل الناس ونهبوا ثروات البلاد هذا غير بيع بطانيات اللاجئين والخيام المقدمة من شعوب العالم اللطيفة للغلابى
قل له اريد مثلك بيقولك هو انت مقدس انت غويم يا بابا
واسف ان كانت عبارة مكانتك تعتمد...... وكانها موجهة للكاتب


5 - قرأت تعليقك هذا الصباح
أفنان القاسم ( 2017 / 12 / 10 - 07:48 )
كل من هو في السلطة يتحول إلى إله، لأن النطام العالمي يقوم على ذلك، فاقرأ ورقتي ((الديمقراطية الجديدة)) التي أقترح فيها نظامًا جديدًا...


6 - أبونا القحطاني والحور العين في الملكوت
أبونا حماده ولعه ( 2017 / 12 / 10 - 09:20 )
سأل صديق الاخ القحطاني عن الجنس في الجنة كيف يكون وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم - { أن أهل الجنة
يأكلون ويشربون ويتمتعون ولا يبولون ولا يتغوطون }
فأجاب: أسأل الأخوة المسيحيين الذين لديهم مشكلة مع نعيم الجنة !!
ثم قال هم يقرون أن نعيم الملكوت
كالتالي
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 2: 9) بَلْ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «مَا لَمْ تَرَ عَيْنٌ، وَلَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ، وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى بَالِ إِنْسَانٍ: مَا أَعَدَّهُ اللهُ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ».:


7 - موضوع هام وفي زمنه الصحيح
نبيـــل عــودة ( 2017 / 12 / 10 - 10:25 )
طبعا الاقتصاد هو المحرك لكل السياسات.. الايجابية والسلبية.
امريكا بدعمها العدوان السعودي الخليجي على اليمن خرجت بصفقات سلاح تشكل دعما للإقتصاد الأمريكي وميزان مدفوعاته.
انتهاء الصراع في العراق وسوريا ليس من مصلحة الأمريكيين .. وتسويق اسلحتهم وبضائعهم وتفريغ صناديق الدول المنكوبة من آخر قروشها
القدس طرحت على مذبح السياسة الأمريكية، هيجان العالم العربي (لا اعرف لماذا يسمى عربي ولا شيء عروبي فيه) الا التخلف. دفع الى صراع ديني . هل كان ذلك غباء من ترامب ام رؤية
كاملة للهدف باشغال العرب بقضية على مستوى ديني وليس قومي؟
العالم العربي لن يكون مفهوما اذا زج الموضوع الديني بالصراع.


8 - نبيل: هناك تاريخ السلطة وهناك التاريخ
أفنان القاسم ( 2017 / 12 / 10 - 14:16 )
أنت تخلط بينهما، تاريخ السلطة هو ما تسميه تخلف عربي، والتاريخ هو ما أسميه تطور عربي، الأول كل ما نعيشه، والثاني كل ما سنعيشه، لأن التاريخ كله دينامية وأقدامه يضعها في المستقبل، هل عرفت لماذا أنا متفائل دومًا، وأنت متشائم دومًا؟ لما تفصل بين التاريخين سترى الأمور مثلي، وليس أنت فقط بل وكل واحد...


9 - أبونا فاجأتني بحضورك!!!
أفنان القاسم ( 2017 / 12 / 10 - 14:21 )
بدي اياك تفهمني بالله عليك يا أبانا أنا غلطتي لما تعليق تأخر عن النشر حتى يقاطعني الشباب؟ وشرحت لهم ليش تأخر، وحتى لو كان رزكار اللي أخره، هل أنا الغلطان ليقاطعني الكل ويحرد الكل عليّ؟؟؟ هل هذا تصرف ناس مسئولين أصحاب قضية؟ أنا والله زهقت وطلعت روحي، وما عدت أهتم، في راسي أشياء كتيرة وأهم بكتير... ميرسي أوي!


10 - يا تحرير مشكل النشر عندي عاد من جديد!!!
أفنان القاسم ( 2017 / 12 / 10 - 14:24 )
التعليقات لا تصلني ولا الردود، وهادي مو أول مرة، الرجاء حل المشكل، ما فيش مشكل عند الكتاب إلا عندي!!!


11 - إلى القيادة الفلسطينية عن معين الطاهر
أفنان القاسم ( 2017 / 12 / 10 - 19:47 )
المطلوب بوضوح كامل، وبدون مواربة أو التفاف على الموضوع، أن تتقدم فلسطين بشكوى إلى مجلس الأمن الدولي ضد الولايات المتحدة الأمريكية، وأن تكون هذه الشكوى وفقا للفصل السادس من الميثاق. إن السماح بانعقاد مجلس الأمن بدعوة من أي دولة غير فلسطين لن يكون مجدياً، ولن يؤدي إلى قرار بسبب حق الفيتو الذي تملكه الولايات المتحدة. أما إذا انعقد مجلس الأمن للنظر في شكوى تقدمها فلسطين ضد الولايات المتحدة ، بسبب انتهاكها للقانون الدولي، وتعريض السلم والأمن الدوليين للخطر، فلن يكون للولايات المتحدة الدولة المشتكى عليها، حق التصويت بموجب الميثاق الذي ينص في البند الثالث من المادة 27 على ما يلي: -تصدر قرارات مجلس الأمن في المسائل الأخرى كافة بموافقة أصوات تسعة من أعضائه يكون من بينها أصوات الأعضاء الدائمين متفقة؛ بشرط أنه في القرارات المتخذة تطبيقاً لأحكام الفصل السادس، والفقرة 3 من المادة 52، يمتنع من كان طرفاً في النزاع عن التصويت-. إن هذه هي الطريقة الوحيدة ضمن الموقف الدولي الحالي المناهض لسياسات ترامب لاتخاذ قرار أممي ضد اعترافه بالقدس عاصمة أبدية لدولة الاحتلال، وما عداها لن يؤدي إلى أية نتيجة.


12 - نورنا يا ابن مدينة الانوار
شجاع وبيخاف ( 2017 / 12 / 10 - 20:40 )
افنان انت ادرى منا بوجودك في عاصمة الصحافة والحرية دهاليز السياسة في منطقة الشرق الاوسط منذ 100 عام او يزيد
واكيد تعرف كيف تاسست داعش الاولى الاماية كما يقال بالعامية وهي الوهابية والتي بمعناها العملي استجلاب ابن سعود لشيخ عكروت ليرعبوا القبائل العربية ويمزقوا المعاهدات بينها التي تعايشوا بناء عليها في الماضي قبل ظهور داعش الام وكانت وزارة المستعمرات البريطانية المرشد السياسي لهذه الحركة الهدامة
لم يتم اعلان اسرائيل وبنائها قبل اعلان مملكة ال سعود وتمكين مشايخ الفواحش والردة على ضفاف الخليج ولما تم التاكد من انشاء وتقوية دول داعش الام ولجوا للمرحلة الثانية وهي تمكين الدولة اليهودية تحت شعار ومبدا ملك لمشايخ العرب بالصحراء مقابل بناء الدولة اليهودية في فلسطين يتعهد العرب دعم هذه الدولة وتشجيع هجرة اليهود اليها وهذا تجده في اتفاقية الفيصل وايزمن في 1916 وقال سموها ثورة عربية كبرى
من مطالب وزارة المستعمرات من الثنائي ابن سعود وعبد الوهاب هدم الكعبة على اساس انها مظهر وثني ولكنهم نصحوا بارجاء الفكرة بعد حين بعد التمكين
ابن سلمان اقترح ضريبة مضافة على الحج ليعزف الناس عنه بدل الهدم؟؟؟


13 - شجاع ويخاف: صحيح كل ما تقول!
أفنان القاسم ( 2017 / 12 / 11 - 06:19 )
لكن احنا اولاد اليوم وعجلة التاريخ تدور كما تعلم، وهي تدور لصالح مشروعي، لأن الملاعين جربوا كل الألاعين، ولم ينجحوا، فما تراه من خبابيص سياسية أخطر من خطيرة -اقول خبابيص لأنها لخنازيرأنيقة والخنازير تبقى خنازير- لم تعد تمشي، الزمن تغير، والناس تغيرت، على أسوأ، أكثر ما هو أسوأ، والبنوك التي تتحكم بالعالم على وشك الإفلاس، وكل هذا يجبرهم على تبديل طرقهم الخسيسة...

اخر الافلام

.. استهداف فلسطينيين أثناء تجمعهم حول نقطة للإنترنت في غزة


.. طلبة في تونس يرفعون شعارات مناصرة لفلسطين خلال امتحان البكال




.. الخارجية القطرية: هناك إساءة في استخدام الوساطة وتوظيفها لتح


.. مجلس الحرب الإسرائيلي يناقش خياري إيران ورفح.. أيهما العاجل




.. سيارة كهربائية تهاجر من بكين إلى واشنطن.. لماذا يخشاها ترمب